26 May, 2015

Thomson Reuters & Institute Of Finance Of Saudi Arabia Concludes 7th Compliance & Anti-Money Laundering Seminar

  • KYC continues to be the most accurate way to identify transactions in MENA markets
  • GCC compliance culture needs to be a corporate culture now
  • MENA companies should perceive regulation as a driver for their business growth
  • Compliance officers have to balance between handling regulation & managing commercial relations
RIYADH, SAUDI ARABIA, 25 May 2015: Thomson Reuters, the world’s leading source of intelligent information for businesses and professionals, today concluded the 7th Compliance and Anti-Money Laundering Seminar in Riyadh, Saudi Arabia.
Speaking about the recent changes and future challenges of international anti money laundering regulation, Adel Al Qulish, Executive Secretary, MENAFATF, explained that diversifying risk is not an easy exercise anymore and the private sector plays an important role on that front.
The fifth panel highlighted the key trends of global organized crime. Yaqoob Al Oraini, Chief Compliance Officer, Saudi Hollandi Bank, said: “KYC continues to be an accurate way to identify transactions across MENA markets. This data base is now the most vital element in the risk management world across the region. Our systems should be designed to report on high risk transactions.” 
Mohammed Daoud, Head of Governance, Risk and Compliance Solutions, MENA, Thomson Reuters, pointed out that risk and compliance offers need to have a balanced approach by handling the complexity of regulation and also managing commercial relations with other counterparts.
Arz El Murr, Financial Sector Expert, International Monetary Fund, said: “Financial institutions in the GCC need more guidance and an appropriate understanding on what is expected from them in order to feel comfortable. The financial system is changing and requirements of MENA consumers are significantly being impacted.”
The sixth panel debated how to build a culture of compliance and the growing focus on conduct risk and corporate governance. Ali Al Qahtani, Head of Anti Money Laundering, The Saudi British Bank, said: “The local compliance culture needs to be a corporate culture now. It should focus on generating more revenues as opposed to managing risks. SAMA was very active and managed to successfully create committees that touched all aspects of compliance. As result, we have seen an increase in compliance implementation by companies driven by a strong board desire to push the compliance agenda in the Saudi market and beyond.” 
Mohammed Al Aqeel, Head of Banking Processes, Saudi Arabian Monetary Agency, said: “The interaction between government entities and financial institutions is a significant part in the compliance story. As part of its awareness plan, SAMA recently introduced new directives to the local banks in order to help them identify potential risks from a legal standpoint. The response from the local banks and financial institutions was very strong and promising.”
Mohammed Khamis, Senior Specialist, Governance, Risk and Compliance, Thomson Reuters, explained that achieving real value of compliance is connected to changing the perception of compliance in companies. “MENA companies should now perceive regulation as a driver for their business growth and a tone set from the board is required to achieve an effective compliance process,” he noted.
The seminar is supported by leading banks and financial institutions including Banque Saudi Fransi, Samba, Bank Al Bilad, Al Rajhi Bank, The Saudi Investment Bank, SABB, Saudi Hollandi Bank, Al Ahli , Arab National Bank, Riyad Bank, CCL and J Awan & Partners.

لمعهد المالي و"تومسون رويترز" يختتمان الملتقى السنوي السابع للالتزام ومكافحة غسل الأموال
  • §         "معرفة العميل" هي الآلية الأدق اليوم بهدف تحديد العمليات المالية المشبوهة في أسواق الشرق الأوسط
  • §         ثقافة الامتثال بدول مجلس التعاون الخليجي يجب ان تتطور إلى ثقافة مؤسسية
  • §         الشركات في الشرق الأوسط بدأت تنظر إلى الامتثال كعامل نمو لأنشطة أعمالها
  • §         المطلوب تغير نظرة الشركات للامتثال بحيث تتعدى إدارة المخاطر إلى تحقيق عوائد أفضل
 
الرياض، المملكة العربية السعودية، 25 مايو 2015: اختتم الملتقى السنوي السابع للالتزام ومكافحة غسل الأموال فعاليته اليوم في الرياض، المملكة العربية السعودية. ونظم الملتقى تومسون رويترز بالتعاون مع المعهد المالي وذلك برعاية معالي نائب محافظ مؤسسة النقد الأستاذ عبد العزيز بن صالح الفريح.
وتحدث عادل القريش، السكرتير التنفيذي، مينا أف أي تي أف، عن التحديات المستقبلية التي تواجه قوانين مكافحة غسل الأموال وذلك خلال الجلسة الافتتاحية لليوم الثاني مشيراً إلى ضرورة تنويع المخاطر الذي أصبح اليوم عملية معقدة تتطلب مشاركة أساسية من قبل القطاع الخاص.
وتناولت الجلسة الخامسة التوجهات العالمية الصاعدة حول مكافحة الجريمة المنظمة. وأكد يعقوب العورايني، مدير الامتثال، البنك السعودي الهولندي، على أهمية استخدام آليات معرفة العملاء بشكل فعال حيث تبقى هذه الوسيلة هي الأدق لتحديد العمليات المالية المشبوهة في أسواق المنطقة. لقد أصبحت قاعدة البيانات التي تغطي العملاء عاملاً أساسياً في تقييم المخاطر ولذلك لابد من تطوير الأنظمة المعلوماتية بحيث تركز بشكل أساسي على معدلات هذه المخاطر وتأثيراتها المحتملة في أنشطة عمليات الشركات."
وقال محمد داوود، إدارة الامتثال، تومسون رويترز: "يجب ان يقوم مدراء الامتثال بالموازنة بين التعامل المعقد مع القوانين المتغيرة من جهة وإدارة العلاقات التجارية مع مختلف الأطراف والمتعاملين من جهة أخرى." وأكد أرز المر، خبير مالي، صندوق النقد الدولي، على ان الشركات في الشرق الأوسط تتطلب توجيهات أفضل من قبل الهيئات التنظيمية وهو ما سيسهم في زيادة الوعي لدى موظفيها حول قوانين الامتثال، مضيفاً ان المشهد المالي للشرق الأوسط يتغير بشكل سريع ولا بد من مواكبة هذه التغيرات للحد من تأثيرها على المستهلكين والشركات.   
وتناولت الجلسة السادسة متطلبات بناء ثقافة امتثال في الشرق الأوسط والتركيز المتزايد على أفضل الممارسات في مجال الحوكمة. وتحدث على القطاني، مدير وحدة غسل الأموال، البنك السعودي الهولندي،  حول ضرورة تغيير ثقافة الامتثال لتصبح ثقافة مؤسسية تركز بشكل أساسي على تحقيق عوائد مجزية للشركات عوضاً عن إدارة المخاطر فقط. وقال: "لقد قامت مؤسسة النقد السعودي بجهود كبرى لإنشاء لجان متعددة تعنى بجميع مسائل الامتثال وقد انعكس ذلك بزيادة ملحوظة في أنشطة الامتثال لدى الشركات. كما كان لمجالس الإدارات دور كبير في تحفيز هذه العملية من خلال دعمهم المتواصل لزيادة الوعي وتبني برامج تدريبية متخصصة. " 
وقال محمد العقيل، مدير العمليات المصرفية، مؤسسة النقد السعودي، ان تعزيز التواصل ما بين الجهات الحكومية والشركات يشكل الجزء الأهم في دعم عملية الامتثال مشيراً ان المؤسسة النقد أصدرت توجيهات للمصارف المحلية لمساعدتهم في تحديد المخاطر القانونية الناتجة عن عدم الامتثال وقد كان التجاوب كبيراً من قبل جميع الأطراف في السوق حيث رحبت المؤسسات المالية بهذه الخطوات.
وأشار محمد خميس، إدارة الامتثال، تومسون رويترز، إلى ان تحقيق القيمة المضافة في الامتثال هو رهن بتغير نظرة الشركات للامتثال، مضيفاً ان الشركات المالية في الشرق الأوسط يجب ان تنظر إلى الامتثال بكونه وسيلة لتعزيز العوائد وتحقيق النمو. ويلقى الملتقى دعماً من قبل البنوك والمؤسسات المالية عدة من ضمنها البنك السعودي الفرنسي، سامبا، بنك البلاد، مصرف الراجحي، البنك السعودي للاستثمار، البنك السعودي البريطاني، البنك السعودي الهولندي، الأهلي، البنك العربي الوطني، بنك الرياض، وشركة "جيه أوان أند بارتنرز" وشركة "سي سي أل
=