Cairo, Egypt. May 5th 2015. Huawei released its 2015 Global Connectivity Index (GCI) for countries, benchmarking 50 economies in terms of connectivity, ICT usage, and digital transformation, providing an indicator of which countries are best poised for development and growth, and an ICT planning reference for policymakers looking to embrace the digital economy.
The 2015 edition of the GCI sees a more comprehensive and advanced framework and methodology. With double the number of ICT variables and countries analyzed last year, this year’s GCI enables the drawing of correlations needed to establish investment targets for governments and other stakeholders. What distinguishes the GCI from similar indices is a broader definition of connectivity that encompasses networks, computing, and storage, while also emphasizing the non-infrastructure elements of a functional digital economy, such as service demand, and e-commerce activity, etc.
The United States ranks the highest among surveyed countries, on the strength of robust supply and demand of ICT services, and an advanced state of adoption, with other mature economies such as Sweden, Singapore, Switzerland, and the United Kingdom rounding out the top five.
Chile, China, and the United Arab Emirates (UAE) lead the developing markets, with all three ranking in the high teens to low twenties overall. Developing market leaders are characterized by strong mobile adoption and overall access that is often comparable to developed markets, while typically lagging behind in terms of data center investment and other core elements of ICT infrastructure. Datacenter investment by developed countries is three times that of developing countries, which is the major catalyst of cloud proliferation as “the edge does not exist without the core.”
Overall, the 2015 GCI shows that 20% growth in ICT investment will increase a country’s GDP by 1%. It also identifies five enablers of digital transformation – data centers, cloud services, Big Data, broadband, and the Internet of Things. These technologies represent the targets that stakeholders should focus their investments on in order to most efficiently transform their economies for the digital age.
All economies are digitizing, and the GCI provides a guide of who’s ahead, who’s behind, why, and who is poised to move up or back. Mr. Kevin Zhang, President of Huawei Corporate Marketing, said, “The Global Connectivity Index is not merely a ranking of countries. We see it as a platform to partner with policymakers and enterprise leaders to identify, harness, and create new digital economy opportunities with the aim of building a Better Connected World.”
هواوي تعلن عن مؤشر الأتصالات العالمي لعام 2015 للبلدان:
قياس التحول للاقتصاد الرقمي
القاهرة، مصر. 4 مايو 2015. أعلنت شركة هواوي عن مؤشرها للأتصالات العالمي للبلدان، حيث يتم قياس أداء 50 إقتصادًا من حيث الأتصالات، وإستخدام تكنولوجيا المعلومات والأتصالات، والتحول الرقمي، مما يعمل كمؤشر لأي البلدان تحتل المكانة الأفضل للتنمية والنمو، وكمرجع لواضعي السياسات المتطلعين لتبني الأقتصاد الرقمي عند تخطيطهم تكنولوجيا المعلومات والأتصالات.
وتشهد نسخة عام 2015 من المؤشر إطارًا ومنهجية أكثر شمولاً وتطورًا. فمع تضاعف عدد متغيرات تكنولوجيا المعلومات والأتصالات والبلدان التي جرى تحليلها العام الماضي، يتيح مؤشر هذا العام رسم الأرتباطات المطلوبة لتحديد أهداف الأستثمار بالنسبة للحكومات والأطراف المعنية الأخرى. ولعل ما يميز المؤشر عما شابهه من المؤشرات الأخرى هو التعريف الواسع للأتصالات بحيث تشمل الشبكات، والحوسبة، والتخزين، مع التأكيد أيضًا على العناصر من غير البنية الأساسية للأقتصاد الرقمي العامل، مثل الطلب على الخدمات، وأنشطة التجارة الإلكترونية، إلخ.
وتحتل الولايات المتحدة مرتبة الصدارة بين البلدان المغطاة في المؤشر، من حيث قوة العرض والطلب على خدمات تكنولوجيا المعلومات والأتصالات، وتقدم وضع تبني التكنولوجيا، بينما أكملت المراكز الخمسة الأولى إقتصادات ناضجة مثل السويد، وسنغافورة، وسويسرا، والمملكة المتحدة.
وتتزعم تشيلي، والصين، والإمارات الأسواق النامية، حيث تتراوح تقديراتها الكلية بين 15 و25. وتتسم هذه البلدان الرائدة للأسواق النامية بقوة تبنيها لتكنولوجيا المحمول وإمكانية الاتصال عمومًا بشكل يشابه كثيرًا ذلك الموجود في الأسواق المتقدمة، ولكنها تتأخر عنها من حيث الإستثمار في مراكز البيانات والعناصر الجوهرية الأخرى للبنية الأساسية لتكنولوجيا المعلومات والأتصالات. وتصل إستثمارات البلدان المتقدمة في مراكز البيانات إلى ثلاثة أضعافها في البلدان النامية، وهو ما يعد المحفز الرئيسي لإنتشار الحوسبة السحابية حيث أن "الطرف لا يمكن أن يتواجد دون الجوهر".
ويظهر مؤشر الأتصالات العالمي لعام 2015 في مجمله أن نموًا مقداره 20% في إستثمارات تكنولوجيا المعلومات والأتصالات من شأنه أن يزيد من إجمالي الناتج المحلي لأي بلد بنسبة 1%. كما يحدد المؤشر خمسة عوامل ممكنة للتحول الرقمي، هي: مراكز البيانات، والخدمات السحابية، والبيانات الكبيرة، والنطاق العريض، وإنترنت الأشياء. وتمثل هذه التكنولوجيا الأهداف التي يتعين على أصحاب المصلحة التركيز عليها في إستثماراتهم من أجل العمل على تحويل إقتصاداتهم إلى العصر الرقمي بأقصى كفاءة ممكنة.
وتجري حاليًا رقمنة جميع الإقتصادات، ويعمل المؤشر كدليل للبلدان المتقدمة، وتلك المتأخرة، وأسباب ذلك، وتلك المقدر لها المضي قدمًا أو التأخر. وقد صرح كيفين زانج، رئيس تسويق الشركة بهواوي بقوله "إن مؤشر الأتصالات العالمي ليس فقط تصنيفًا مجردًا للبلدان، فنحن نراه كمنصة للشراكة مع واضعي السياسات ومديري الشركات لتحديد وتسخير وخلق فرص جديدة للإقتصاد الرقمي بهدف بناء عالم على إتصال ببعضه البعض على نحو أفضل".
لمزيد من المعلومات حول مؤشر الأتصالات العالمي من هواوي، تفضلوا بزيارة الموقع التالي: www.huawei.com/gci