23 March, 2015

Global education practice leader Sean Covey’s first ever Middle East tour to focus on ‘The Leader in Me’ program: creating leaders, one child at a time



New York Times best-selling author, renowned speaker and thought leader to empower the region’s youth to be leaders in the 21st century

March 18, 2015

FranklinCovey Middle East, a global company that specializes in performance improvement of organizations, has announced the first ever visit of world renowned author and motivational speaker Sean Covey to the Middle East. During his pioneering tour, Sean will discuss how The leader In Me whole-school transformation model – developed in partnership with educators – empowers students with the skills they need to thrive in the 21st Century. The Leader In Me, builds on the work of Dr Stephen R Covey’s The 7Habits of Highly Effective People and redefines what school greatness means by focusing on culture, leadership and academics.
Sean Covey, who is also the Executive Vice President Global Solutions and Partnerships and Education Practice Leader of  FranklinCovey, will be visiting Riyadh on March 22nd & 23rd, 2015, Abu Dhabi on March 24th and Dubai on March 25th, 2015.

Today’s changing world has a whole new set of rules, to which our youth will need to adapt. Key skills businesses and educators identified as vital to the futures of today’s students are developed within The Leader in Me process. These skills include: Leadership, Accountability, Adaptability, Initiative and Self-Direction, Cross-Cultural skills, Responsibility, Problem Solving, Communication Skills, Creativity and Teamwork.
‘The Leader in Me’ is a school-wide process that develops staff and students as leaders and thereby transforms the culture and performance of the school. While raising pedagogical standards, The Leader in Me draws on the world-class content of FranklinCovey, including The 7 Habits of Highly Effective People, which staff, students and parents adopt as a common language. The Leader in Me schools seamlessly integrate leadership development into their daily curriculum, activities and systems; it becomes the school’s operating system. A school culture is created where every student is encouraged to set and achieve meaningful goals, to be a positive influence on others and to use his or her individual gifts to better the world. ‘The Leader in Me’ process strives ‘to build leaders, one child at a time.’

Sean said, “The Middle East represents a diverse geographic spread and a fantastic opportunity to build on the engagement of students, staff and parents. The education sector in the Middle East is highly viable thanks to a population heavily skewed towards youth. The Leader in Me is producing transformational results in over 2,000 schools worldwide and we are excited to bring the process to the Middle East.

Our vision is that one day our entire community will be impacted with citizens who are lifelong leaders and learners.”

In Riyadh, Sean is set to meet with officials from Saudi Arabia’s Educational sector and large corporate organizations. In the UAE he will meet the principals, teachers and parents from various schools under the Abu Dhabi Education Council in the country’s capital and with deans and senior executives of colleges and universities to be hosted at the American University in Dubai (AUD) to highlight the '7 Habits for College Students,' which will empower them with the tools for achieving success in the future.

Sean graduated from Brigham Young University (BYU) with a degree in English and later earned his MBA from Harvard Business School and is known for writing motivational books for children and teens like Fourth Down and Life to Go: How to Turn Life's Setbacks into Triumphs as his 1st motivational work published in 1990, The 6 Most Important Decisions You'll Ever Make: A Guide for Teens, The 7 Habits of Happy Kids, 'The 7 Habits of Highly Effective Teens' which became a New York Times Best Seller.

Sean lives by the common saying, “You're only young once, but you can be immature forever”, He acknowledges that we only get one chance to prepare our students for a future none of us can predict. But the question is what are we going to do with that one chance?

في أول زيارة له إلى الشرق الأوسط

رائد التعليم العالمي شون كوفي يسلّط الضوء على "برنامج القائد في داخلي: إعداد القادة،كل طفل على حدّة"

الكاتب الأكثر مبيعاً والمتحدث التحفيزي سيقدم خبراته لتمكين الشباب في المنطقة من أن يصبحوا قادة في القرن الحادي والشعرين

18 مارس 2015
أعلن "مكتب فرانكلين كوفي ميدل ايست" عن الزيارة الأولى للكاتب العالمي والمتحدث التحفيزي البارز شون كوفي إلى منطقة الشرق الأوسط، والتي سيقوم خلالها بزيارة ثلاثة مدن لتسليط الضوء على برنامجي "القائد في داخلي" و"العادات الـ7 لطلاب الجامعات ذوي الفعالية العالية ". وخلال جولته في منطقة الشرق الأوسط، سيناقش شون  كيفية مساهمة النموذج المدرسي التطويري "القائد في داخلي"، الذي طوّر بالشراكة مع قادة التعليم، في تمكين الطلاب من اكتساب المهارات التي يحتاجونها للنجاح في القرن الحادي والعشرين. برنامج "القائد في داخلي" مستمد من كتاب والده الدكتور ستيفن آر. كوفي "العادات الـ7 للأشخاص ذوي الفعالية العالية"، ويعمل على تعريف ما تعنيه عظمة المدرسة ودورها من خلال التركيز على الثقافة والقيادة والتحصيل الأكاديمي.

وسيقوم  شون، الذي يشغل أيضاً حالياً منصب مساعد الرئيس التنفيذي للحلول والشراكات العالمية ورئيس قسم التعليم في "فرانكلين كوفي"، وهي شركة عالمية تختص بتوفير حلول تحسين الأداء للشركات من خلال تغيير السلوك البشري، بزيارة مدينة الرياض في 22 و23 مارس الجاري ومدينة أبوظبي في 24 مارس الجاري ومدينة دبي في 25 مارس الجاري.

وفي ظل اعتماد عالم اليوم المتغير على مجموعة جديدة وكاملة من القواعد التي ينبغي على الشباب اتباعها، فإن برنامج "القائد في داخلي" يشتمل على مهارات أساسية تم إعلانها من قبل قطاعات الأعمال والمدرّسين على أنها عناصر هامة ومؤثرة في مستقبل طلبة اليوم. وتشتمل هذه المهارات على: القيادة، والمسائلة،



والقدرة على التكيف، والمبادرة والتوجيه الذاتي، والمهارات الثقافية، وتحمل المسؤولية، والقدرة على حل المشكلات، ومهارات الاتصال، والإبداع والعمل الجماعي.

ويعد برنامج "القائد في داخلي" نموذج تطويري شامل لتطوير قدرات المدرسين والطلبة وإعدادهم كقادة، وبالتالي العمل على إحداث تحول في ثقافة وأداء المدرسة. وفي حين يعمل البرنامج على رفع المعايير التربوية، فإنه يعتمد في ذلك على محتوى رفيع المستوى من شركة "فرانكلين كوفي"، بما في ذلك برنامج "العادات الـ7 للأشخاص ذوي الفعالية العالية"، الذي يعتمده المدرسون والطلبة وأولياء الأمور كلغة مشتركة. وتقوم المدارس التي تعتمد برنامج "القائد الذي في داخلي" على دمج مفاهيم التطوير القيادي بسلاسة في مناهجها ونشاطاتها وأنظمتها اليومية، بحيث تصبح النظام المحرك للمدرسة. ويتم بلورة ثقافة المدرسة عندما يتم تشجيع كل طالب على وضع وتحقيق أهداف ذات معنى، وأن يكون له تأثير إيجابي على الآخرين وأن يستخدم مواهبه الفردية لتحسين العالم من حوله، وفي هذا الإطار، يعمل برنامج "القائد في داخلي" وفق مبدأ "التركيز على كل طفل على حدة".

وتعليقاً على الزيارة، قال كوفي: "تتميز منطقة الشرق الأوسط بتنوعها الجغرافي وتمثل فرصة رائعة للبناء على مشاركة الطلبة والمعلّمين وأولياء الأمور، كما يعد القطاع التعليمي في المنطقة قابلاً بدرجة كبيرة لتطبيق برامجنا بفضل اتساع شريحة الشباب في المنطقة. ويعمل برنامج "القائد في داخلي" على تقديم نتائج فعالة تحدث تغييراً في أكثر من 2.000 مدرسة حول العالم، ونحن تواقون لتطبيق هذا البرنامج في منطقة الشرق الأوسط، تمثل رؤيتنا في أننا سنتمكن يوماً ما من تزويد كامل مجتمعنا بالمواطنين القادة والمتعلمين".

ومن المقرر أن يلتقي كوفي في مدينة الرياض بمسوؤلين من قطاع التعليم في المملكة العربية السعودية وعدد كبير من ممثلي المؤسسات التعليمية. أما في دولة الإمارات، فسيلتقي شون بمديري المدارس والمعلمين وأولياء الأمور من مختلف المدارس التابعة لمجلس أبوظبي للتعليم في العاصمة الإماراتية، وكذلك مع عمداء وكبار المسؤولين في الكليات والجامعات الذين ستتم استضافتهم من قبل الجامعة الأمريكية في دبي، وذلك لتسليط الضوء على برنامج "العادات الـ7 لطلاب الجامعات ذوي الفعالية العالية "، الذي سيزودهم بالأدوات اللازمة لتحقيق النجاح في المستقبل.

وتخرج شون من جامعة "بريغام يونغ" حاملاً شهادة في اللغة الإنكليزية وحصل لاحقاً على درجة الماجستير من كلية هارفارد للأعمال، وهو معروف بتأليف الكتب التي تحث على تحفيز الأطفال والفتية مثل "الإخفاق الأخير والمضي قدماً: كيف تحول نكسات الحياة إلى انتصاراتٍ، الذي صدر كأول أعماله التحفيزية في العام 1990؛ و"أهم ستة قرارات يمكنك اتخاذها: دليل الفتية" و"العادات السبع للأطفال السعداء"  و"العادات الـ7 للفتية ذوي الفعالية العالية" ، وهي التي أصبحت الكتب الأكثر مبيعاً بحسب صحيفة "نيويورك تايمز".


ويتبنى شون مقولة "نعيش شباناً لمرة واحدة، لكن يمكن أن نكون غير ناضجين إلى الأبد"، حيث يعترف بأننا نحصل على فرصة واحدة لإعداد طلابنا لمستقبل لا يمكن لأحد منا التنبؤ به. إلا أن السؤال يبقى بالنسبة إليه هو ما الذي سنفعله مع هذه الفرصة الوحيدة؟

=