27 January, 2015

GCC’s waste-to-energy market to sustain 25 per cent growth amidst region’s intensified zero waste & recycling efforts



Upcoming regional WTE projects expected to produce between 300 and 500 MW of power by 2020

Dubai, UAE, January 26, 2015 – The GCC’s waste-to-energy (WTE) market will sustain the 20 to 25 per cent growth rate attained over the past three years in light of the region’s intensified efforts to adopt more sustainable, long-term waste management and recycling solutions.

With 80 million tonnes of waste generated per year, the GCC countries produce a higher amount of waste per capita than any other region in the world. It is against this backdrop that WTE has now become an important mode of waste management and landfill waste reduction as well as an essential source of power.

According to a Frost and Sullivan report, the regional WTE projects that are now in the pipeline will produce between 300 and 500 megawatts of power by 2020 - approximately 10 times more than the current WTE production estimates. This will economically and environmentally benefit the entire region.  

The flourishing WTE sector in GCC is opening up significant opportunities for industry players. The market’s immense potential, along with solutions to challenges, is set to be featured at the 2015 edition of the Middle East Waste and Recycling show happening simultaneously with the FM EXPO at the Dubai World Trade Centre from 18 to 20 May 2015.

Jaafar Shubber, Senior Project Manager, Middle East Waste and Recycling, said: “The attendees at the Middle East Waste and Recycling exhibition will have a chance to analyse the latest technologies and industry trends, and from there make informed decisions that will help the entire sector to move forward. They can also expect important learning and networking opportunities that will surely help in their respective businesses and endeavours.”

Imdaad, a leading provider of integrated facilities management solutions in the GCC will be one of the exhibitors at the event, showcasing its diverse range of sustainable FM solutions.

Mahmood Rasheed, COO, Imdaad, said: “One of our ‘green’ programs is the use of biofuel in six of our garbage collection trucks, which forms part of our carbon footprint reduction campaign. We are proud to say that Imdaad is the only FM Company in the UAE that uses biofuel in its waste collection vehicles. We also made heavy investments in environment-friendly technologies to promote recycling and reusing of raw materials.”

Dipankar Ghosh, Partner, Regional Leader, Clean Energy & Sustainability Services, Middle East & North Africa, Ernst & Young, said: “In recent years we have seen leading jurisdictions develop regulations, tipping fees and tariffs to increase quantities of recyclable and recoverable material.  This will most certainly lead to more quality, high calorific value material on the market for treatment facility investors, thus driving market growth in the Waste to Energy field.”

In 2014, over 7,500 visitors attended the Middle East Waste and Recycling trade fair, including waste managers, facilities managers, sustainability managers and recycling managers. For 2015, more than 150 exhibitors are expected to showcase their latest products, services and solutions. Complete details are available at http://www.middleeastwaste.ae/.  


في ظل جهود المنطقة المكثفة للحد من النفايات وإعادة التدوير

قطاع تحويل النفايات إلى طاقة في دول مجلس التعاون الخليجي يحقق نمواً بنسبة 25%

توقعات بإنتاج المشاريع الإقليمية المقبلة لتحويل النفايات إلى طاقة ما بين 300 و 500 ميغاوات من الكهرباء بحلول العام 2020

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 26 يناير 2015- يحافظ سوق تحويل النفايات إلى طاقة في دول مجلس التعاون الخليجي على معدل نموه على مدى السنوات الثلاث الماضية وبنسبة من 20 إلى 25% وذلك في ظل جهود المنطقة المكثفة لاعتماد حلول طويلة الأمد وأكثر استدامة في مجال إدارة النفايات وإعادة التدوير.
ومع إنتاج ما يصل إلى 80 مليون طن من النفايات سنوياً، فإن دول مجلس التعاون الخليجي تعتبر المنتج الأكبر للنفايات بالنسبة للفرد الواحد مقارنة بأي منطقة أخرى من العالم. وفي ظل هذا الواقع، أصبحت عملية تحويل النفايات إلى طاقة مشروعاً هاماً من مشاريع إدارة النفايات والحد منها في مكبات النفايات ومصدراً أساسياً لتوليد الطاقة.
ووفقاً لتقرير صادر عن "فروست آند سوليفان"، فإن المشاريع التي يجري تنفيذها في المنطقة حالياً التي بهدف تحويل النفايات إلى طاقة سوف تنتج ما بين 300 و500 ميغاوات من الكهرباء بحلول العام 2020، أي أكثر بـ 10 مرات من التقديرات الحالية لإنتاج الطاقة من النفايات، حيث سيعود ذلك بالنفع على المنطقة من الناحيتين الاقتصادية والبيئية.
ويتيح قطاع تحويل النفايات إلى طاقة في دول مجلس التعاون الخليجي فرصاً كبيرة للرواد في هذا المجال. ومن المقرر أن تتم مناقشة الإمكانيات الهائلة لهذا السوق إلى جانب الحلول المُعدة لمعالجة التحديات في هذا القطاع خلال دورة العام الجاري من "معرض الشرق الأوسط لإدارة النفايات وإعادة التدوير" والذي يقام بالتزامن مع معرض إدارة المرافق «إف إم إكسبو 2015» في مركز دبي التجاري العالمي خلال الفترة من 18 ولغاية 20 أيار/مايو المقبل.
وقال جعفر شبر، مدير أول للمشاريع في "معرض الشرق الأوسط لإدارة النفايات وإعادة التدوير": "ستتاح لزوار "معرض الشرق الأوسط لإدارة النفايات وإعادة التدوير" فرصة للإطلاع على أحدث التقنيات والاتجاهات في هذا القطاع، حيث يمكنهم من خلال ذلك اتخاذ قرارات مدروسة من شأنها أن تساعد هذا القطاع على المضي قدماً. كما يمكنهم الاستفادة من فرص هامة للتعلم، مما سيساهم في رفد أعمالهم ومشاريعهم الخاصة".
وستكون "إمداد"، وهي إحدى الشركات الرائدة في مجال توفير الحلول المتكاملة لإدارة المرافق في دول مجلس التعاون، أحد العارضين البارزين في هذا الحدث، حيث ستقدم مجموعة متنوعة من الحلول المستدامة لإدارة المرافق.
وبدوره، قال محمود رشيد، المدير التنفيذي للعمليات في شركة "إمداد": "من بين برامجنا الصديقة للبيئة، استخدام الوقود الحيوي في ست شاحنات لجمع النفايات، حيث يشكل ذلك جزءاً من حملتنا للحد من بصمة الكربون. ونحن فخورون بأننا شركة إدارة المرافق الوحيدة في دولة الإمارات التي تستخدم الوقود الحيوي في شاحناتها المخصصة لجمع النفايات. كما قمنا باستثمارات كبيرة في التقنيات الصديقة للبيئة من أجل تشجيع عمليات إعادة التدوير وإعادة استخدام المواد الخام ، وتمثل كل هذه الجهود المبذولة صورة واضحة لمدى التزامنا ببناء بيئة خضراء ونظيفة وأكثر استدامة".
من جانبه، قال ديبانكار غوش، الشريك والمدير الإقليمي لخدمات الطاقة النظيفة والاستدامة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في "إرنست آند يونغ": "شهدنا في السنوات الأخيرة قوانين رائدة لتطوير التشريعات ورسوم تفريغ النفايات وزيادة كميات المواد القابلة لإعادة التدوير والاستخدام. وسيؤدي ذلك بكل تأكيد إلى توفير مواد أعلى جودة وذات قيمة حرارية مرتفعة في السوق بالنسبة للمستثمرين في مرافق معالجة النفايات، وبالتالي سيسهم ذلك في دفع عجلة النمو في سوق تحويل النفايات إلى طاقة".
وحضر دورة العام الماضي من "معرض الشرق الأوسط لإدارة النفايات وإعادة التدوير" ما يزيد على 7.500 زائر، بمن فيهم مدراء إدارة النفايات والمرافق والاستدامة وإعادة التدوير. وبالنسبة لدورة العام الجاري من هذا المعرض، فإنه من المتوقع مشاركة 150 عارضاً لتقديم أحدث منتجاتهم وخدماتهم وحلولهم في مجال إدارة النفايات وإعادة التدوير. ويمكن الحصول على التفاصيل الكاملة حول المعرض من خلال الموقع www.middleeastwaste.ae.
=