10 December, 2014

Millennials: ‘Governments’ are primary driver of social change, Businesses follow closely




‘Action’ more important than ‘words’; collaboration is key

Dubai, United Arab Emirates, December 09, 2014 -- A GCC study of Millennials, aged 18 to 34, has revealed the expectation that governments remain the primary drivers of social change, but businesses are not far behind and should be getting more involved in society. In addition to getting involved in societal issues, the majority of GCC Millennials also want businesses to focus on better and more sustainable business practices.

The GCC research, which was conducted by Capital MSL, targeted nearly 1,400 Millennials in the region. It comprised of expatriates as well as GCC nationals, and leveraged upon a global 17-country study by MSLGROUP on Millennials’ views on citizenship and the role of business.

The GCC research also found that Millennials believe the primary way to achieve societal change is through collaboration, and they believe ‘actions’ are more important than ‘words’, as evidenced by participants wanting to see more business involvement through advertising, social media and news stories.

GCC Millennials’ faith in governments contrasts the global study, which revealed that global Millennials have low trust in the ability of governments to solve some of the world’s greatest challenges alone. The global study also highlights that an increased involvement of big business is seen as a key factor for success.  Overall, 73% of the 8000 Millennials surveyed in the global study felt that government can’t solve societal issues by themselves, and 83% per cent want to see corporations actively involved.

Commenting on the global study, “The Future of Business Citizenship”, Pascal Beucler, Chief Strategy Officer for MSLGROUP, explained that Millennials – the largest, most diverse and influential generation to date – are “game changers” in their expectations of  business with distinct ideas on how companies should behave.  He said, “The overwhelming majority of Millennials believe corporate involvement in tackling issues such as economy, health and environment is a key factor to build a successful outcome. Millennials look to businesses not only to lead, but to actively engage them in the process. This opens up huge opportunities for businesses worldwide to re-set in the face of declining consumer trust. ”

Noha Habib, Managing Director of Capital MSL Middle East, which led the GCC survey, said: “Millennials are one of the fastest growing segments in the GCC and indeed the Arab World. Millennials’ earnings and spending power have the potential to outpace those of previous generations, and this is clearly why companies often target this age range in their marketing campaigns. The study findings demonstrate that both governments and corporations need to do more to engage with this influential generation.”


أبرز نتائج البحث الخاص بدول مجلس التعاون الخليجي:
جيل الألفية: "الحكومات" هي المحفّز الأساسي للتغيير الاجتماعي، والقطاع المؤسسي تتابع عن كثب
"التطبيق العملي" أهم من "الشعارات"؛ والتعاون هو الأساس

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 09 ديسمبر 2014: كشفت دراسة أجرتها شركة كابيتال إم إس إل في دول مجلس التعاون الخليجي على فئة من جيل الألفية تتراوح أعمارهم بين 18 و34، عن توقعاتهم حول تحفيز الحكومات للتغيير الاجتماعي، وأشارت الدراسة إلى أن المؤسسات تقع عليها مسؤولية أكبر للقام بدور أكبر، فبالإضافة إلى الانخراط في القضايا المجتمعية، يرى المشاركون في البحث من دول مجلس التعاون الخليجي أن القطاع المؤسسي يجب أن تقوم بممارسات تجارية أفضل وأكثر استدامة.

شارك في الجزء الخاص بمنطقة الخليج من الدراسة العالمية "مستقبل عمل المواطنة"، والذي أجرته شركة كابيتال إم إس إل، حوالي 1,400 شخص من منطقة الخليج. ويعدّ هذا البحث، الذي ضم مجموعة من مواطنين دول مجلس التعاون والوافدين، أحد الأبحاث التي أجرتها مجموعة إم إس إل ضمن دراسات عالمية ضمت 17 دولة، حول وجهات نظر جيل الألفية حول المواطنة ودور القطاع المؤسسي.

وقد خلص بحث دول مجلس التعاون الخليجي أيضًا الى أن جيل الألفية يرى أن الطريقة الأفضل لتحقيق التغيير المجتمعي هو من خلال التعاون، وأن التطبيق العملي" خير من "الشعارات". كما اوضح أن لدى المشاركين رغبة في رؤية القطاع المؤسسي يعزز من مشاركته في الأعمال من خلال حملات الترويج، ووسائل الإعلام الاجتماعي والأخبار.

وتتناقض نتائج الدراسة الخاصة بمنطقة الخليج مع نتائج الدراسة العالمية، حيث كشفت الدراسة في الخليج عن ثقة جيل الألفية بقدرة حكوماتها على إيجاد الحلول للتحديات، بينما خلصت الدراسة العالمية إلى عدم ثقة هذا الجيل بقدرة الحكومة على حل التحديات الكبيرة التي تواجه العالم، كما أكدت الدراسة العالمية على ضرورة زيادة مشاركة القطاع المؤسسي لتحقيق للنجاح. ورأى 73% من أصل 8000 شخص شملتهم الدراسة العالمية أن الحكومات لا يمكنها أن تحلّ القضايا المجتمعية بمفردها، ويرى 83% أن القطاع المؤسسي يجب أن تشارك بفعالية أكثر.

وتعليقًا على الدراسة العالمية، "مستقبل عمل المواطنة"، أوضح باسكال بوكلير، المدير التنفيذي الاستراتيجي لمجموعة إم إس إل، أن جيل الألفية يعدالأكبر والأكثر تنوعًا وتأثيرًا حتى الآن، وهو عامل أساسي "لتغيير قواعد اللعبة" من خلال تصريحاته حول توقعاته من المؤسسات وأفكار هم المتميّزة حول أفضل الطرق لعمل الشركات. وعلق قائلًا: " يرى معظم جيل الألفية أن مشاركة القطاع المؤسسي في معالجة القضايا، الاقتصادية، الصحية والبيئة منها، عامل أساسي لتحقيق نتائج ناجحة. حيث أن هؤلاء يرون أن على الشركات ليس فقط القيادة، ولكن الاشتراك بفعالية في هذه العملية، مما يفتح أبوابًا كثيرة أمامها لإعادة السيطرة على الأعمال في مواجهة تراجع ثقة المستهلك في جميع أنحاء العالم".

وقالت نهى حبيب، المديرة التنفيذية لشركة كابيتال إم إس إل الشرق الأوسط، التي قادت الدراسة في دول مجلس التعاون الخليجي: "إن جيل الألفية الأسرع نموًا بين شرائح المجتمع الأخرى ليس فقط في منطقة الخليج غحسب، بل في العالم العربي ككل أيضًا. فالأرباح والقدرة الشرائية التي تتمتّع بها هذه الفئة تعطيها القدرة على التفوق على الأجيال السابقة، ولهذا غالبًا ما يستهدف القطاع المؤسسيهذه الفئة العمرية في حملاتها التسويقية. وتظهر نتائج الدراسة أن كلاً من الحكومات والشركات بحاجة إلى بذل المزيد من الجهد للتعامل مع هذا الجيل مؤثر".

حول "مستقبل عمل المواطنة"
في ربيع العام 2014، تعاونت مجموعة إم إس إل مع ريسرتش ناو لإجراء استطلاع يشمل 8,000 شخص من جيل الألفية في 17 دولة. حيث كان هدفنا الأساسي تحليل مفهوم المواطنة وأهمية دور القطاع التجاري في المواطنة بالنسبة لهذه المجموعة المؤثّرة التي ولدت بين عامي 1977 و1994، وقد استكمل ما يقارب 500 شخص من جيل الألفية استطلاع مدته ـ15 دقيقة من الدول التالية: الولايات المتحدة، المملكة المتحدة، ألمانيا، إيطاليا، السويد، بولندا، هولندا، فرنسا، الدانمارك، هونغ كونغ، الصين، الهند، سنغافورة، اليابان، 

=