October 29, 2014
Dubai, United Arab Emirates
H.E.
Dr. Abdullah Belhaif Al-Nuaimi, UAE Minister of Public Works and Chairman of
the National Transport Authority (NTA) visited the
Dubai Maritime City Authority (DMCA) pavilion during his tour of the Seatrade
Middle East Maritime 2014, where authority officials gave a detailed
explanation about its services that aims to strengthen the UAE’s maritime
sector at the regional and global level. DMCA participated in the exhibition to
show the best practices to the decision-makers and business pioneers of the
maritime sector along with the tremendous growth prospects available within
Dubai’s maritime sector.
During his visit, Dr. Al-Nuaimi
assessed the efforts of DMCA in upgrading the maritime sector as well as to
highlight Dubai as the world’s leading centre for marine excellence and
innovation. He pointed out that the UAE’s maritime sector will play a major
role in the national economy due to the country’s potentials, qualifications
and its strategic role in the global maritime arena. Dubai’s high economic and
logistical properties make it a favorable global nautical destination and an
investment center in both global and regional maritime sectors.
Organized by Seatrade, Seatrade
Middle East Maritime sees the participation of 298 international exhibitors
from 34 countries spread over 4,983 sq m of exhibition space, registering an
increase of 14 per cent over the 2012 edition. The participants have come to
explore the promising opportunities available across the local, regional and
international maritime sectors. It aims to establish strong strategic
partnerships among industry leaders to make optimal use of new business
opportunities. The event offers an ideal platform to promote robust cooperation
between decision-makers, experts, businessmen and industry professionals to
exchange international best practices to drive maritime sector development.
Held every two years, Seatrade
Middle East Maritime focuses on features important to the maritime industry,
such as commercial marine, offshore, ports, piracy, and energy services. With a
wide audience spanning across the whole of the Middle East, the show attracts
the region's largest number of key industry players, as well as strong
international representation. This year’s event features the country pavilions
of China, Malaysia, Singapore, Qatar, Saudi Arabia and the UK, among others
with over 7,000 participants from 67 countries anticipated for the 3-day
conference and exhibition.
معالي الدكتور المهندس عبد الله بلحيف النعيمي يزور جناح
"سلطة دبي الملاحية" ويطلع على "معرض سيتريد الشرق الأوسط البحري"
"سلطة دبي الملاحية" ويطلع على "معرض سيتريد الشرق الأوسط البحري"
92 أكتوبر 2014
دبي،
الإمارات العربية المتحدة
قام معالي
الدكتور المهندس عبد الله بلحيف النعيمي، وزير
الأشغال العامة بزيارة جناح "سلطة مدينة دبي الملاحية"، وذلك على هامش زيارة
معاليه التفقدية لفعاليات "معرض سيتريد الشرق الأوسط البحري"، حيث قدم
عدد من مسؤولي السلطة البحرية شرح مفصل لمعاليه حول الخدمات المقدّمة من قبل
السلطة والهادفة إلى تعزيز
القطاع البحري في دولة الإمارات على المستوى الإقليمي والعالمي. وتأتي مشاركة
السلطة البحرية في "معرض سيتريد الشرق
الأوسط البحري" بهدف تعريف صنّاع القرار وروّاد القطاع البحري ورجال الأعمال بأفضل الممارسات،
الى جانب آفاق النمو الهائلة المتاحة ضمن القطاع البحري في إمارة دبي.
وثمن معاليه خلال الزيارة جهود سلطة دبي الملاحية في الإرتقاء في القطاع
البحري والعمل على إبراز دبي كمركز رائد للتميز والابتكار البحري في العالم. كما
أشار معاليه الى أن الإقتصاد البحري في دولة الإمارات سيكون له دور فعال في
الإقتصاد الوطني وذلك لما تمتلكه دولة الإمارات من إمكانات ومؤهلات لأن تلعب دوراً
حيوياً وإستراتيجياً على الساحة البحرية العالمية، إذ يشكل ثقلها الإقتصادي
واللوجستي توجهها الجاد لتكون مركزاً بحرياً عالمياً ووجهة إستثمارية مفضلة في
القطاعين البحريين العالمي والإقليمي على السواء.
ويشهد "معرض
سيتريد الشرق الأوسط البحري"، الذي تنظّمه شركة "سيتريد"، مشاركة 298 جهةً
عارضةً من 34 دولةً على مساحة عرض تزيد على 4983 متراً مربّعاً، ما يمثّل 14
بالمائة زيادة عن مساحة العرض في دورة
العام 2012، وذلك للإطلاع على الإمكانات الواعدة المتاحة ضمن القطاع البحري المحلي
والإقليمي والعالمي وتأسيس شراكات إستراتيجية متينة بين روّاد القطاع البحري
لتوظيف فرص الأعمال الجديدة بالشكل الأمثل. ويكتسب الحدث أهميةً استراتيجيةً
باعتباره منصةً مثاليةً لتعزيز أطر التعاون
المثمر بين صنّاع القرار والخبراء ورجال الأعمال والمعنيين بالشأن البحري في سبيل
تبادل أفضل الممارسات الدولية التي تسهم في تطوير القطاع البحري.
ويسلّط "معرض سيتريد الشرق الأوسط
البحري" الذي ينعقد
كل عامين، الضوء على أهم المحاور المتعلّقة بالقطاع البحري، بما في ذلك التجارة البحرية
والخدمات البحرية والموانئ والقرصنة والطاقة وغيرها من المجالات الحيوية ذات الصلة.
ويشكّل الحدث منصةً هامةً كونه يستقطب أكبر شريحةٍ من الخبراء والمتخصّصين وروّاد القطاع
وكبرى الشركات من مختلف أنحاء منطقة الشرق الأوسط والعالم. وتضمّ دورة العام من الحدث
جناحات وطنيّة لكل من الصين وماليزيا وسنغافورة وقطر والمملكة العربية السعودية والمملكة
المتّحدة، وذلك بحضور ما يزيد على 7,000 مشاركٍ من 67 دولةً حول العالم.
