05 June, 2014

UAE is an International Hub for Business Investors and Young Entrepreneurs




Opinion Piece Article:
Dubai, UAE – June 5th 2014 – Small and medium enterprises (SMEs) are a driving force in most economies around the world and the United Arab Emirates is proving to be no exception. Aside from making up 40% of the gross domestic product (GDP), SMEs also employ 40% of the working population in the UAE. The UAE is slowly catching up with other advanced economies where SMEs contribute over 50% of the GDP and are responsible for about 65% of all employment.
In Addition, UAE is considered as a global hub for Business Investors and Young entrepreneurs from around the globe to invest or have an expansion plan in the Middle East by having their head offices located in UAE. Moreover, UAE has been for decades as a Regional and Global Business hub and currently proven itself on the world’s map by wining Expo 2020 as a key player in the world’s economy and being a home to most of the Nations as expatriates and Business investors and especially for young entrepreneurs.
Bahaa Fatairy, Managing Director at BR Communications FZE said: “Market conditions are thriving in the UAE, business owners and entrepreneurs often lack the marketing expertise required to make an SME successful. The most successful SMEs are ones which use online and print marketing methods to expand their reach and draw in the right target. Marketing is a major aspect that SMEs and entrepreneurs need to pay attention to when establishing a new organisation.”
“As one of the new entrepreneurs that I have been working in UAE for almost 7 years, I would like to be thankful to UAE Government and everybody from people and organizations that supported me in my journey”, Added Bahaa Fatairy.

الإمارات العربية المتحدة مركز دولي للمستثمرين وأصحاب المشاريع التجارية الصغيرة

دبي، الإمارات العربية المتحدة
5 يونيو 2014
تعدّ الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم القوّة الدافعة في معظم اقتصادات العالم ومن ضمنها دولة الإمارات العربية المتحدة أيضاً التي لا تشكّل استثناءً في ذلك. فإلى جانب تخصيصها نسبة 40% من إجمالي الناتج المحلّي، توظّف المؤسسات الصغيرة والمتوسطة الحجم أيضاً 40% من السكّان العاملين في دولة الامارات.
والمُلفت إلى أنّ الإمارات العربية المتّحدة استطاعت ولو ببطءٍ مجاراة الاقتصاديات المتقدّمة الأخرى واللحاق بعجلة التطور في العالم حيث تُساهم المشاريع الصغيرة والمتوسطة الحجم فيها بأكثر من 50% من الناتج المحلّي الإجمالي ومسؤولة عن نحو 65% من مجموع العاملين.
إضافةً إلى ذلك، تعدّ دولة الإمارات مركزاً عالمياً لرجال الأعمال والمستثمرين وأصحاب المشاريع التجارية الصغيرة من مختلف بقاع الأرض بهدف الاستثمار أو وضع خطط لتوسيع رقعة أعمالهم في الشرق الأوسط متّخذين من الإمارات العربية المتحدة مقراً رئيسياً لمكاتبهم لمزاولة نشاطاتهم ومواكبة التطورات الحاصلة في البلاد والعالم.
من ناحية أخرى، كانت دولة الإمارات وعلى مدى عقود تُعتبر وُجهةً اقليمية ودولية، وقد أثبتت نفسها واتّخذت مكانةً بارزةً في خريطة العالم بخاصةٍ بعدما فازت بالإكسبو 2020 كعنصر رئيسي في اقتصاد العالم، وكموطن لمعظم الدول التجارية من مُغتربين ومستثمرين وخصوصاً أصحاب المشاريع الصغيرة.
وفي هذا السياق، صرّح بهاء الفطايري، مدير عام شركة "بي آر كوميونيكيشنز" قائلاً: "أحوال السوق في الإمارات العربية المتحدة في ازدهار متواصل وأصحاب الشركات ورجال الأعمال غالباً ما يفتقرون إلى الخبرة التسويقية المطلوبة لإنجاح المشاريع الصغيرة والمتوسطة الحجم، وأكثرها نجاحاً هي التي تستخدم أساليب التسويق المطبعي أو عبر الانترنت لتوسيع رقعة أعمالها وانتشارها ورسم طريقها نحو الهدف الصحيح للاستمرار. فالتسويق هو عامل مهم ورئيسي تحتاجه الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم وأصحاب المشاريع والتنبّه له عند تأسيس مؤسسة جديدة".
ويختم بهاء: "كوني واحداً من أصحاب المشاريع الجدد في البلاد وأعمل في دولة الإمارات العربية المتحدة منذ نحو 7 سنوات، أودّ أن أتقدّم بالشكر والاحترام إلى حكومة الإمارات والشركات وكل مَن قدّم لي الدعم في رحلتي ومسيرتي المهنية".
=