07 February, 2013

Non-Governamental Organization


شراكة بين مؤسسة "ستار كير" وجمعية "نهوض وتنمية المرأة" لبدء مشروع

"تمكين الفتيات المهمشة" في مصر

مؤسسة ستار كير: نعمل على ترسيخ مفهوم المواطنة والمسؤولية الاجتماعية



القاهرة -27 نوفمبر-2012- تمثل الفتيات الصغيرات اللاتي حرمن فرصة اختيار مستقبلهن العملي بسبب ضعف الإماكنات المادية شريحة عريضة في المجتمع المصري، رغم ما تملكه كثيرات منهن من طموح وقدرة على تحدي كافة المعوقات من أجل تحقيق حياة أفضل لهن ولأسرهن، ومن هنا جاء جهد مؤسسة "ستار كير"- أحد كبرى مؤسسات التنمية المستدامة حول العالم التي أطلقتها شركة "مرسيدس بنز"- من أجل مساعدة هؤلاء الفتيات على تحقيق أحلامهن والمشاركة إيجابيًا في مجتمعهن من خلال إطلاق مشروع "تمكين الفتيات المهمشات" بالتعاون مع جمعية "نهوض وتنمية المرأة"، وذلك إيمانًا من مؤسسة "ستار كير" بأهمية تضافر جهود المسؤولية المجتمعية للقطاع الخاص في تلك القضية.

صرح السيد فيليب هاجينبرجر، رئيس مجلس أمناء مؤسسة ستار كير " تعمل مؤسسة ستار كير على ترسيخ مفهوم المواطنة والمسؤولية الاجتماعية للقطاع الخاص في المجتمع الذي تعمل فيه، بدءًا من الاهتمام بالأطفال، وامتدادًا إلى الشباب والفتيات الذين يمثلون الأمل في مستقبل مشرق".

ولفت المهندس كريم سعد، رئيس مجلس إدارة مؤسسة ستار كير" أن مشروع تمكين الفتيات المهمشة يعد خامس مشروعات المؤسسة في مصر، حيث بدأ تعاون ستار كير في مصر بمشروعي الرعاية الصحية وواحة الصحة والأمل لمساعدة الأطفال المصابين بمرض السرطان، كما شاركت ستار كير في مشروع البرنامج التدريبي لأطفال المدارس الذي أطلقته جمعية الهلال الأحمر المصري، فضلًا عن مشاركتها في مشروع الغذاء مقابل التعليم الذي أطلقه برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة".

من جهتها صرحت الدكتورة إيمان بيبرس، رئيسة مجلس ادارة جمعية نهوض وتنمية المرأة " لقد أسعدتنا الشراكة الجديدة مع مؤسسة ستار كير العالمية في مشروعنا "تمكين الفتيات المهمشة" الذي نسعى من خلاله إلى تدريب الفتيات الغير قادرات على اكتساب المهارات والقدرات اللازمة ليصبحوا أكثر إنتاجية في المجتمع، من أجل أن يخرج منهم قيادات مثمرة يستفيد منها المجتمع، وكلنا تفاؤل بأن يحقق هذا المشروع النجاح الذي يستحقه".


EAST-WEST: THE ART OF DIALOGUE

EGYPTIAN ART COLLECTOR LAUNCHES CROSS-CULTURAL INITIATIVE TO BUILD BRIDGES BETWEEN THE ARAB WORLD AND THE WEST



THE SHAFIK GABR FOUNDATION ANNOUNCES THE LAUNCH OF “EAST-WEST: THE ART OF DIALOGUE”, A NEW CHARITABLE INITIATIVE TO ENCOURAGE AND STIMULATE DIALOGUE BETWEEN THE ARAB WORLD AND THE WEST. THE LAUNCH OF THE INITIATIVE ON THE 15 NOVEMBER 2012 WILL BE ENDORSED BY TONY BLAIR, FORMER UK PRIME MINISTER AND THE QUARTET’S SPECIAL REPRESENTATIVE TO THE MIDDLE EAST. HE WILL BE INTRODUCING THE INITIATIVE IN CONVERSATION WITH SHAFIK GABR ON THE IMPORTANCE OF CROSS CULTURAL COMMUNICATIONS.


THE INITIATIVE, INSPIRED BY FOUNDER SHAFIK GABR’S PASSION FOR THE EUROPEAN AND AMERICAN ARTISTS OF THE 19TH AND EARLY 20TH CENTURIES WHO TRAVELLED TO THE MIDDLE EAST AND IMMERSED THEMSELVES IN THE LOCAL CULTURE AND WAY OF LIFE, WILL SPONSOR EXCHANGES BETWEEN YOUNG EMERGING LEADERS IN THE ARTS, SCIENCES, LAW, MEDIA AND BOTH BUSINESS AND SOCIAL ENTREPRENEURSHIP FROM THE ARAB WORLD AND THE WEST.


BY ENABLING THEM TO OBSERVE AND SHARE IN EACH OTHERS’ CULTURES AND SOCIETIES AT CLOSE QUARTERS, TO CREATE NEW NETWORKS AND TO COMMUNICATE THEIR EXPERIENCES MORE WIDELY, THE FOUNDATION AIMS TO HELP REVERSE THE EROSION OF PUBLIC UNDERSTANDING AND TRUST, TO RECOVER THE PROFOUND COMMONALITIES AND TO VALUE THE ENRICHING DIFFERENCES BETWEEN EAST AND WEST.


THE MULTI-MILLION POUND INITIATIVE WILL BE INAUGURATED AT THE DORCHESTER HOTEL IN LONDON. FOLLOWING THE KEY NOTE CONVERSATION WITH TONY BLAIR, PANEL DISCUSSIONS INVOLVING LEADING FIGURES FROM THE DIPLOMATIC, ART, BUSINESS AND MEDIA WORLDS WILL BE CHAIRED BY THE BBC PRESENTER NIK GOWING. PANELISTS INCLUDE SIR SHERARD COWPER COLES, FORMER BRITISH AMBASSADOR TO SAUDI ARABIA AND AFGHANISTAN, LORD POLTIMORE, DEPUTY CHAIRMAN OF SOTHEBY'S EUROPE, AND HUSSEIN FAHMY, ACTOR AND FORMER PRESIDENT OF THE CAIRO INTERNATIONAL FILM FESTIVAL. SIMILAR EVENTS WILL TAKE PLACE IN WASHINGTON AND NEW YORK THIS YEAR AND IN PARIS, ISTANBUL AND CAIRO IN 2013.


THE LAUNCH COINCIDES WITH THE PUBLICATION OF A NEW BOOK - “MASTERPIECES OF ORIENTALIST ART: THE SHAFIK GABR COLLECTION”. 26 MASTERPIECES FROM THIS COLLECTION WILL BE ON DISPLAY AT THE DORCHESTER.


MR SHAFIK GABR SAID:


“DESPITE THE MASSIVE GROWTH OF ACCESS TO ELECTRONIC AND SOCIAL MEDIA IN RECENT YEARS, EMPATHY AND UNDERSTANDING BETWEEN THE ARAB WORLD AND THE WEST HAVE DECLINED, CURIOSITY IS EBBING AND STEREOTYPES RISK HARDENING INTO CARICATURE. THE LONG-TERM IMPLICATIONS FOR RELATIONS BETWEEN EAST AND WEST ARE DEEPLY WORRYING.


MR. SHAFIK GABR CONTINUED: “THE ORIENTALIST TRAVELLER PAINTERS, WHOM I CALL THE EARLY GLOBALISTS, DEMONSTRATED THROUGH FIRST-HAND PORTRAYALS OF THE ARAB WORLD THE POWER OF CLOSE OBSERVATION TO TRANSCEND STEREOTYPES AND ENGENDER EMPATHY AND INFORMED UNDERSTANDING.


“REBUILDING THE BRIDGES THAT ONCE EXISTED IS WHAT “EAST-WEST: THE ART OF DIALOGUE” AIMS TO ACHIEVE. I BELIEVE PASSIONATELY IN THE POWER FOR GOOD THAT CAN RESULT,” HE CONCLUDED.


TARGETING TWENTY CANDIDATES AGED BETWEEN 24-30 YEARS, INITIALLY DRAWN FROM EGYPT, BAHRAIN, THE US AND THE UK, THE ART OF DIALOGUE PROGRAMME WILL SPONSOR A SERIES OF EXCHANGES DESIGNED TO PROVIDE PARTICIPANTS WITH UNIQUE INSIGHTS INTO EACH OTHERS’ SOCIETIES AND HELP PROMOTE PROFESSIONAL AND PERSONAL RELATIONSHIPS ACROSS CULTURES. THE CANDIDATES WILL BE TASKED WITH DEVELOPING CREATIVE PROJECTS WHICH WILL BRIDGE SOCIAL AND CULTURAL DIVIDES AND REACH OUT BEYOND THEIR HOME COMMUNITIES TO A WIDER PUBLIC. THESE PROJECTS WILL BE PRESENTED AT A CONFERENCE IN WASHINGTON, DC IN NOVEMBER 2013 WHICH THEY THEMSELVES WILL HELP SHAPE AND ORGANISE.


بين الشرق- والغرب: فن الحوار

جامع التحف الفنية المصري يطلق مبادرة للحوار بين ثقافات العالمين العربي والغربي



أعلنت مؤسسة شفيق جبر اليوم عن إطلاق مبادرة "بين الشرق والغرب: فن الحوار"، وهي مبادرة خيرية جديدة تهدف إلى تشجيع وتحفيز الحوار بين العالمين العربي والغربي.


وسترعى المبادرة، المستوحاة من شغف شفيق جبر بالفنانين الأوروبيين والأمريكيين من القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين الذين سافروا إلى منطقة الشرق الأوسط واندمجوا في الثقافة وطريقة الحياة المحلية، الحوار الثقافي وتبادل الخبرات بين القادة من الشباب في مجال الفنون والعلوم والقانون والإعلام وكل من الأعمال التجارية والمشاريع الاجتماعية في العالمين العربي والغربي.


ومن خلال تمكينهم من التعرف على ثقافات ومجتمعات بعضهم البعض وتبادل الخبرات المختلفة، سيتمكن هؤلاء القادة من بناء شبكات جديدة للتواصل وبتادل الخبرات على نطاق أوسع. وتهدف المؤسسة إلى المساعدة في ردم هوة نقص الوعي والثقة بالآخر بين العالمين العربي والغربي، واستكشاف القواسم المشتركة والعميقة بين العالمين، مما سيمكن الأفراد من استخدام الاختلافات لإثراء التجربة الحياتية.


وسيتم اطلاق هذه المبادرة التي تبلغ قيمتها عدة ملايين من الجنيهات في فندق دورشيستر في لندن يوم
15 نوفمبر 2012. وستعقد في إطار المبادرة حلقات النقاش تشارك فيها شخصيات بارزة من الدبلوماسيين ورجال الأعمال والفنانين والإعلاميين، ويترأسها نيك جوينج، المذيع المشهور في محطة بي بي سي. وتضم لائحة المتحدثين السير شيرارد كوبر كولز، السفير البريطاني السابق لدى المملكة العربية السعودية وأفغانستان، واللورد بولتيمور، نائب رئيس شركة سوثبي أوروبا، وحسين فهمي، الممثل المصري الشهير والرئيس السابق لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي. وستنضم فعاليات مماثلة في واشنطن ونيويورك هذا العام، وفي باريس وأسطنبول والقاهرة في العام 2013.


ويتزامن إطلاق المبادرة مع نشر كتاب جديد بعنوان "روائع الفن الاستشراقي: مجموعة شفيق جبر". وسيتم عرض 26 من روائع هذه المجموعة في دورشيستر.


وفي هذا الصدد، قال شفيق جبر:"على الرغم من النمو الهائل في استخدام وسائل الإعلام الإلكترونية والإجتماعية في السنوات الأخيرة، إلا أن التعاطف والتفاهم بين العالمين العربي والغربي قد تراجع، كما انحسر الفضول وازداد استخدام القوالب النمطية حتى وصلت إلى درجة الكاريكاتور. كما تبعث الآثار الطويلة الأجل للعلاقات بين الشرق والغرب على القلق البالغ."


وأضاف جبر: "وقد كشف لنا المستشرقون من الفنانين المسافرين، والذين أطلق عليهم لقب المعولمين الأوائل، من خلال تصوير العالم العربي عبر لوحاتهم، قوة المراقبة عن كثب وقدرتها على تجاوز الصور النمطية وبناء مزيد من التعاطف والتفهم. وتهدف مبادرة "بين الشرق- والغرب: فن الحوار" إلى إعادة بناء الجسور التي كانت موجودة بين الشرق والغرب. وأنا من المؤمنين بالخير العميم الذي يمكن أن يتحقق عبر إعادة بناء هذه الجسور."


وسيرعى برنامج مبادرة "فن الحوار"، والذي يشارك فيه عشرون مرشحاً تتراوح أعمارهم بين 24-30 عاماً، ويشاركون من عدد من الدول هي مصر والبحرين والولايات المتحدة والمملكة المتحدة، سلسلة من التبادلات تهدف إلى تزويد المشاركين برؤى فريدة من نوعها حول مجتمعات بعضهم البعض، وتساعد على تعزيز المهنية والعلاقات الشخصية عبر الثقافات. وسيتم تكليف المرشحين بتفعيل عدد من المشاريع الإبداعية التي من شأنها ردم الفجوات الاجتماعية والثقافية، والوصول إلى ما هو أبعد من مجتمعاتهم المحلية واستهداف جمهور أوسع. وستعرض هذه المشاريع في مؤتمر سيعقد في واشنطن العاصمة في نوفمبر 2013، والذي سيساعد المرشحون أـنفسهم في تنظيمه.

 

 

MASTERPEACE SPREADS PEACE MESSAGES FROM THE EGYPTIAN CHILDREN TO THEIR AFRICAN BROTHERS AND SISTERS




OMAR MANSOUR THE FIRST EGYPTIAN “ALCHEMIST” IS TOURING THE 10 NILE BASIN COUNTRIES STARTING NOVEMBER 28TH 2012

CAIRO, EGYPT, NOVEMBER 13TH, 2012 - MASTERPEACE, THE INTERNATIONAL BOTTOM-UP PEACE MOVEMENT AIMING TO BRIDGE WORLD CONFLICTS, HELD TODAY A PRESS CONFERENCE TO OFFICIALLY LAUNCH THE NILE BASIN COUNTRIES TOUR OF THE FIRST EGYPTIAN AND ARAB “ALCHEMIST” “OMAR MANSOUR”, AS AN ACTIVE ACT TO UPHOLD THE VALUE OF ACTING AS A MASTERPEACER TO INSPIRE AND MOBILIZE PEOPLE TO START THEIR OWN INFLUENTIAL PEACE BUILDING ACTIVITIES AND JOURNEYS.

MASTERPEACE’S “THE ALCHEMIST ALIVE” CONCEPT IS INSPIRED AND BLESSED BY PAULO COELHO’S INFAMOUS NOVEL “THE ALCHEMIST”. THE BESTSELLING NOVEL INSPIRED MILLIONS AROUND THE WORLD TO FOLLOW THEIR DREAMS AND RE-DISCOVER THEIR OWN SELF DESTINY . ADAPTING A SIMILAR CONCEPT ALCHEMIST ALIVE IS TYPICALLY A JOURNEY DONE BY VOLUNTEERS IN PURSUIT OF SPREADING MESSAGES OF PEACE AND ACTS OF MOTIVATION IN PREPARATIONS FOR MASTERPEACE EVENT WHICH WILL TAKE PLACE IN 2014 ON THE WORLD DAY OF PEACE IN CAIRO.

ON NOVEMBER 28TH, A FLOWING RIVER WITH PEACE MESSAGES FROM THE EGYPTIAN CHILDREN TO THEIR AFRICAN BROTHERS AND SISTERS WILL BE THE THEME OF OMAR MANSOUR’S ALCHEMIST’S TOUR AROUND THE 10 NILE BASIN COUNTRIES. OMAR MANSOUR WILL BE CROSSING THE 10 BASIN COUNTRIES ON HIS MOTORCYCLE ALONE JUST TO SEND AN EGYPTIAN MESSAGE THAT REINFORCES OUR DEVOTION AND HONORED BELONGING TO THE AFRICAN CONTINENT.

“WE ARE HONORED AND PLEASED TO SUPPORT OMAR’S JOURNEY BEING THE FIRST EGYPTIAN ALCHEMIST BY UTILIZING OUR PRESENCE IN SOME OF THE COUNTRIES HE IS GOING TO VISIT  AND AIM TO DELIVER OUR PEACE MESSAGE TO THE SONS OF NILE IN AFRICA” SAID  MOHAMED HELMY, MASTERPEACE’S MANAGING DIRECTOR.

PEACE’S MANAGING DIRECTOR.

OMAR MANSOUR IS ONE OF MANY ALCHEMISTS WHO UPHOLDS MASTERPEACE’S VALUES. THERE ARE SEVERAL ALCHEMISTS WHO ARE ALREADY WALKING UNITED OVER ONE GOAL OF MEETING AT MASTERPEACE’S MASTER EVENT IN 2014. WHERE THEY WILL EXCHANGE THEIR OWN EXPERIENCES AND EXHIBITS THE ADVENTURES THEY HAVE ENCOUNTERED ALONG THEIR PEACE JOURNEY DURING THE HEARTWARMING WEEK OF A PEACE ACTIVITIES PRECEDING THE ACTUAL EVENT.

“WE ALL SHARE THE SAME FATE AND WHAT CONNECTS US IS SO FRAGILE YET SO STRONG IN THE SAME TIME. THE NILE IS THE BLOOD LINE OF EGYPT AND BLOOD CAN’T FLOW WITHOUT A HEART. MY JOURNEY IS IN PURSUIT OF OUR HEART AND THAT IS IN AFRICA. THAT’S WHY I DECIDED TO START A JOURNEY TO THE NILE BASIN COUNTRIES ALONG WITH MASTERPEACE CLUBS SUPPORT.“ SAID OMAR MANSOUR, THE FIRST EGYPTIAN MASTERPEACE ALCHEMIST.

SEVERAL GLOBAL AND LOCAL PEACE BUILDING PROJECTS ARE CONTINUOUSLY CARRIED BY MASTERPEACE WITH A DEDICATION TO PUT MUSIC ABOVE FIGHTING, DIALOGUE ABOVE JUDGMENT, BREAD ABOVE BOMBS AND CREATION ABOVE DESTRUCTION. TAKING ACTION TO BECOME PART OF THIS MOVEMENT MIGHT START BY CREATING AN ACCOUNT ON MASTERPEACE’S WEBSITE AND EARNING POINTS IN ORDER TO GET THE GOLDEN STAR GIVING THE OPPORTUNITY TO ATTEND THE MOST HEARTWARMING EVENT IN 2014 CONCERT. PEOPLE CAN START THEIR INITIATIVE, SUPPORT EITHER ONE OF THE FIVE MASTERPEACE INITIATIVES OR THAT OF ANY OTHER SOCIAL ENTREPRENEUR OR JOIN A MASTERPEACE CLUB IN THEIR OWN CITY WORLDWIDE. 

WWW.MASTERPEACE.ORG

WWW.FACEBOOK.COM/MASTERPEACE2014

WWW.TWITTER.COM/MASTERPEACE2014 


رسالة سلام من ابناء النيل في مصر الى ابناء النيل في افريقيا



عمر منصور أول رحالة مصري عربى يجوب دول حوض النيل العشرة إبتداءاً من 28 نوفمبر 2012.

القاهرة، مصر، 13 نوفمبر2012- ماستربيس، وهي مبادرة أهلية غير هادفة للربح تسعى إلي تسوية النزاعات العالمية، أقامت اليوم مؤتمر صحفي للأعلان عن بدأ انطلاق أول رحالة مصري متطوع "عمر منصور" في رحلة الى دول حوض النيل كمبادرة إيجابية من قلب مصر للتواصل مع افريقيا و كذلك إبراز أهداف حركة ماستربيس لدعم عملية السلام عالميا.

مشروع "الرحالة" مستوحى من رواية باولو كويلو "THE ALCHEMIST" " السيميائى"، وهى الرواية التي تعد من اكثر الروايات مبيعاً في العالم والتي ألهمت الملايين من الناس ورسخت لديهم فكرة عدم التخلي عن أحلامهم بل وتحقيقها من خلال رحلة لاكتشاف الذات. من خلال المبادرة، يقوم متطوعون بالقيام برحلة مماثلة بوسائل مختلفة سعياً لنشر رسائل السلام ويعد هذا النشاط ايضاً حركة تمهيدية لحفل ماستربيس الذي سيتم إقامته عام 2014 في يوم السلام العالمي.

في 28 نوفمبر، سيتدفق نهر النيل برسائل سلام من ابناء مصر الى ابناء القارة السمراء، وهذا هو الموضوع والفكرة الأساسية لجولة الرحالة عمر منصور لدول حوض النيل العشرة. عمر منصور سيقوم بزيارة العشرة دول بمفرده عن طريق قيادة الموتوسيكل الخاص به حاملا رسائل مصرية تعزز إنتمائنا للقارة الأفريقية.

"نحن نتشرف ونفتخر بدعم رحلة عمر لكونه أول مصري منتمي لمشروع الرحالة حيث سيمثل في هذه الدول مباردة ماستربيس وسيقوم بإرسال رسالة سلام لكافة أبناء النيل" صرح محمد حلمي المدير التنفيذى - ماستربيس.

عمر منصور هو أحد الناشطين فى مشروع "الرحالة" وهم الذين يقوموا بإعلاء قيم ومبادئ مبادرة ماستربيس. وهناك العديد من الناشطين الاخرين في مشروع "الرحالة" الذين قاموا بالفعل بالاتفاق على هدف واحد وهو اللقاء في حفل ماستربيس عام 2014 عند سفح الاهرامات. حيث سيقوموا بتبادل خبراتهم ومغامراتهم التي مروا بها أثناء قيامهم برحلة السلام وسيتم ذلك أثناء الأسبوع المتميز الملئ بالنشاطات التي تدعم السلام والذي سيسبق الحفل الأساسي.

"نحن جميعاً نتقاسم نفس القدر ويجمعنا رابط دقيق جدا وفي نفس الوقت قوي جداً، النيل هو شريان الحياه في مصر والدماء لا يمكن أن تسري بدون قلب. رحلتي هي زيارة هذا القلب والذي يتمثل في قارة أفريقيا، لذلك قررت بدأ رحلتي لزيارة دول حوض النيل بدعم من مبادرة ماستربيس." صرح عمر منصور - أول رحالة مصرى عربى.

العديد من النشاطات العالمية والمحلية التي تهدف إلى دعم السلام والتي تقوم بها مبادرة ماستربيس تكون سعياً لوضع الموسيقى فوق النزاع، الحوار فوق الحكم، الخبز فوق القنابل، والإبداع فوق التدمير. الخطوات التي يتم إتباعها من أجل المشاركة في هذه المبادرة تبدأ بإنشاء حساب على موقع ماستربيس وتجميع النقاط من أجل الحصول على النجمة الذهبية التي ستمنحك فرصة حضور الحفل الضخم والمميزالذي سيقام عام 2014. يستطيع أي شخص البدء في مبادرته من خلال دعم إحدى الخمس مشاريع التي أطلقتها وتدعمها ماستربيس أو أي منظمات صاحبة مبادرات مجتمعية أو من خلال الإنضمام إلى منتدى ماستربيس في الدولة التي ينتمون إليها في أي مكان في العالم.

WWW.MASTERPEACE.ORG

WWW.FACEBOOK.COM/MASTERPEACE2014

WWW.TWITTER.COM/MASTERPEACE2014

HTTPS://WWW.FACEBOOK.COM/EGYPTIANVOYAGER

‘BOKRA’ CHARITY ANTHEM TO PROVIDE MUSIC & THE ARTS EDUCATION TO OVER 5,000 CHILDREN IN THE ARAB WORLD

PROCEEDS FROM THE CHARITY SONG WILL SUPPORT INSPIRATIONAL ARTS PROGRAMS IN SCHOOLS, ORPHANAGES, AND FOR SPECIAL NEEDS CHILDREN IN THE UAE, JORDAN AND PALESTINE



CAIRO, NOVEMBER 12, 2012 –ONE YEAR SINCE THE HISTORIC MUSICAL CHARITY COLLABORATION ‘TOMORROW-BOKRA’ MADE ITS HUGELY SUCCESSFUL DEBUT FROM THE UAE, THE PRODUCERS HAVE ANNOUNCED HOW FUNDS RAISED BY THE MUSICAL PRODUCTION WILL SUPPORT ARTS PROGRAMS IN SCHOOLS, ORPHANAGES AND FOR SPECIAL NEEDS CHILDREN ACROSS THE ARAB WORLD.

RECORDED IN RABAT, MOROCCO AND DOHA, QATAR BY 24 OF THE MOST POPULAR SINGERS FROM COUNTRIES ACROSS THE ARAB WORLD AND LAUNCHED IN THE UAE ON 11.11.11 AT 11:11 PM TO SIGNIFY THE ONENESS OF THE PROJECT, THE CHARITY SINGLE AND VIDEO ‘TOMORROW-BOKRA’ INSTANTLY HIT THE TOP OF THE MUSIC CHARTS FOR BOTH INTERNATIONAL AND ARABIC MUSIC ACROSS THE MIDDLE EAST, STAYING AT NUMBER 1 FOR 5 CONSECUTIVE WEEKS, REACHING A TELEVISION AUDIENCE OF TENS OF MILLIONS AND BECOMING THE FASTEST VIEWED ARABIC MUSIC VIDEO ON YOUTUBE WITH MORE THAN 7 MILLION HITS.

FUNDS RAISED THROUGH THE PROJECT ARE NOW BEING DISTRIBUTED TO GLOBAL ORGANIZATIONS TO LAUNCH A GROUND-BREAKING PLATFORM FOR EDUCATION IN THE ARTS ACROSS THE ARAB WORLD.

THE ANNOUNCEMENT WAS MADE AT A PRESS CONFERENCE AT THE CAPITAL CLUB, DUBAI INTERNATIONAL FINANCIAL CENTRE (DIFC), ATTENDED BY LEGENDARY MUSIC PRODUCER QUINCY JONES AND EMIRATI SOCIAL ENTREPRENEUR BADR JAFAR – BOTH EXECUTIVE PRODUCERS ON THE “TOMORROW-BOKRA” CHARITY SINGLE AND VIDEO – IN ADDITION TO REPRESENTATIVES FROM THE BENEFICIARY ORGANIZATIONS: SAVE THE CHILDREN, UN WORLD FOOD PROGRAMME AND THE ABU DHABI MUSIC & ARTS FOUNDATION.

THE ‘TOMORROW-BOKRA’ INITIATIVE DONATIONS WILL START BY SUPPORTING BOKRA ARTS PROGRAMS TO SERVE MORE THAN 5,000 CHILDREN IN THREE COUNTRIES IN THE ARAB WORLD. THE INITIATIVE WILL ENABLE SAVE THE CHILDREN TO LAUNCH ITS INNOVATIVE HEALING AND EDUCATION THROUGH THE ARTS (HEART) PROGRAM, IN SCHOOLS IN PALESTINE AND AT WFP (WORLD FOOD PROGRAM) ASSOCIATED SCHOOLS IN JORDAN. HEART BRINGS THE PROVEN POWER OF ARTISTIC EXPRESSION – DRAWING, PAINTING, MUSIC, DRAMA, DANCE AND MORE – TO SOME OF THE WORLD'S MOST VULNERABLE CHILDREN, ALLOWING THEM TO PROCESS AND EXPRESS COMPLEX FEELINGS AND EMOTIONS RELATED TO TRAUMATIC EVENTS IN THEIR LIVES. THE PROGRAM TRAINS TEACHERS, CAREGIVERS AND PARENTS TO USE THE ARTS TO HELP CHILDREN COPE WITH FEELINGS OF STRESS, ANXIETY, ANGER AND SADNESS, WHILE IMPROVING THE QUALITY OF EARLY LEARNING AND BASIC EDUCATION ACTIVITIES IN STRUCTURED LEARNING ENVIRONMENTS AND CHILD-FRIENDLY SPACES. TOGETHER, THIS COMBINED APPROACH TO HEALING AND LEARNING LEADS TO DRAMATIC IMPROVEMENTS IN THEIR OVERALL WELL-BEING AND EDUCATION.


SUPPORTED BY BOKRA, SAVE THE CHILDREN WILL PARTNER WITH TWO LOCAL INSTITUTIONS IN THE WEST BANK TO LAUNCH A TWO-YEAR STRATEGY FOR BUILDING THE HEART PROGRAM INTO EARLY CHILDHOOD DEVELOPMENT PROGRAMS, THROUGH BUILDING THE CAPACITY OF TEACHERS AT PRESCHOOLS AND KINDERGARTENS TO INCORPORATE LEARNING ARTS AND EXPRESSIVE ARTS INTO THEIR CLASSROOMS. THE TWO-YEAR GOAL FOR THIS PROJECT IS TO TRAIN MORE THAN 408 TEACHERS AND PARENTS AND BRING ARTS INTO 36 PRESCHOOLS AND KINDERGARTENS, FOR THE BENEFIT OF APPROXIMATELY 1440 PALESTINIAN CHILDREN. SAVE THE CHILDREN IS THE WORLD'S LEADING INDEPENDENT ORGANIZATION FOR CHILDREN.

AS THE UNITED NATIONS’ FRONTLINE AGENCY IN THE GLOBAL FIGHT AGAINST HUNGER, WFP IS MANDATED TO PROVIDE EMERGENCY AND DEVELOPMENT ASSISTANCE TO ERADICATE HUNGER AND POVERTY AMONGST THE POOREST AND MOST FOOD-INSECURE COUNTRIES AND POPULATIONS. THE "TOMORROW/BOKRA" INITIATIVE DONATION WILL ALLOW SAVE THE CHILDREN TO INTRODUCE AND MANAGE THE HEART PROGRAM, WHICH PROVIDES EDUCATIONAL AND FUN ACCESS TO MUSIC, DANCE, PERFORMANCE, CRAFT, AND VISUAL ARTS, IN THREE DIFFERENT SCHOOLS IN JORDAN WHERE WFP ASSISTS THE GOVERNMENT TO IMPLEMENT SCHOOL MEALS PROGRAMS FOR CHILDREN IN NEED. THE GOAL FOR THIS PROJECT IS TO BENEFIT APPROXIMATELY 1500 JORDANIAN CHILDREN WITH THE INTENT FOR FUTURE PHASES IN YEMEN AND EGYPT.


ABU DHABI MUSIC & ARTS FOUNDATION (ADMAF), HAS PLAYED AN ESSENTIAL ROLE IN NURTURING THE ARTS IN THE UAE THROUGH ITS FAR-REACHING AND RESPECTED EDUCATIONAL AND COMMUNITY PROGRAMS. THE "TOMORROW/BOKRA" INITIATIVE DONATION WILL ALLOW THE VULNERABLE AND UNDERPRIVILEGED YOUTH OF THE UAE TO HAVE THE OPPORTUNITY TO ENGAGE IN AN ADVANCED PROGRAM OF ARTS EDUCATIONAL INITIATIVES THAT WILL CONTRIBUTE TO THEIR PERSONAL DEVELOPMENT, ACADEMIC PERFORMANCE AND TO THE ONGOING, SUSTAINABLE DEVELOPMENT OF THE UAE AS A CENTRE FOR CREATIVITY AND BEST PRACTICE WITH CHILDREN AND THE ARTS. THE GOAL FOR THIS PROJECT IS TO PROVIDE OVER 300 ORPHANS AND HUNDREDS MORE SPECIAL NEEDS CHILDREN ACCESS TO THE ARTS ACROSS THE UAE. 

SPEAKING AFTER THE EVENT HE HODA AL KHAMIS KANOO, FOUNDER, ABU DHABI MUSIC & ARTS FOUNDATION HIGHLIGHTED THE IMPORTANCE OF THE BOKRA / TOMORROW INITIATIVE. “WE ARE EXTREMELY PROUD TO HAVE BEEN ASSOCIATED WITH THIS INCREDIBLE PROJECT AND WE’RE DEEPLY GRATEFUL TO BADR JAFAR AND QUINCY JONES FOR THEIR ENERGY AND VISION. ADMAF IS FULLY COMMITTED TO PROPAGATING THE ARTS AS A VITAL ASPECT OF A CHILD’S DEVELOPMENT AND WILL CONTINUE CREATING OPPORTUNITIES THAT ARE AVAILABLE TO ALL SECTIONS OF SOCIETY. OUR PROGRAMME OF SUPPORT FOR ORPHANS AND SPECIAL NEEDS CHILDREN IN THE UAE WILL BE A PRIME BENEFICIARY OF TOMORROW / BOKRA. CREATIVITY LEADS TO KNOWLEDGE AND KNOWLEDGE LEADS TO THE BETTERMENT OF SOCIETY.”


SPEAKING TO ATTENDEES AT THE PRESS CONFERENCE, LEGENDARY MUSIC PRODUCER AND JOINT EXECUTIVE PRODUCER OF THE CHARITY SINGLE AND VIDEO, QUINCY JONES SAID: “IT IS A FANTASTIC FEELING TO BE BACK IN THE UAE ONE YEAR ON FROM THE LAUNCH OF THIS SONG WITH MY BROTHER BADR, HAVING WITNESSED THE TREMENDOUS RESPONSE TO THE ‘TOMORROW-BOKRA’ INITIATIVE ACROSS THE ENTIRE MIDDLE EAST. THE REAL SUCCESS HOWEVER STARTS NOW, WITH THE ROLLING OUT OF THE FIRST PHASE OF THE BOKRA ARTS PROGRAMS IN 2013, WHICH IS SET TO HAVE A LASTING IMPACT ON MANY YOUNG LIVES ACROSS THE MIDDLE EAST. THE ARTS HAVE THE POWER TO HEAL AND TRANSFORM AND THE PROGRAMS BUILD ON THE SONG’S MESSAGE BY OFFERING CHANNELS FOR A BETTER TOMORROW.”


BADR JAFAR, EMIRATI SOCIAL ENTREPRENEUR AND JOINT EXECUTIVE PRODUCER OF THE CHARITY SINGLE AND VIDEO, ADDED “THE ‘TOMORROW-BOKRA’ PROJECT HAS PROVIDED THE ABILITY TO CROSS BORDERS AND CULTURES AND THAT’S WHAT THE ARTS CAN DO. IT IS A PRIVILEGE TO BE ABLE TO OFFER THOUSANDS OF CHILDREN ACROSS THE ARAB WORLD EDUCATION IN MUSIC AND THE ARTS, PROVIDING THEM WITH THE TOOLS THEY NEED TO LEARN AND DELIVER A MESSAGE THAT COULD MAKE A REAL DIFFERENCE IN THEIR FUTURE. THE ARTS PROGRAMS SET TO BE LAUNCHED BY OUR BENEFICIARIES, WILL HELP NURTURE THE TALENT OF CHILDREN ACROSS THE MIDDLE EAST AND NORTH AFRICA, AND OPEN THE DOOR TO MANY MORE OPPORTUNITIES IN THEIR LIVES.”

CONTINUING THE SUCCESS OF THE ‘TOMORROW-BOKRA’ COLLABORATION, JONES AND JAFAR ALSO ANNOUNCED THE PLANNED RELEASE IN 2013 OF THE FILM ‘BOKRA’. THE DOCUMENTARY FEATURE FILM WILL REVEAL THE SUCCESS STORY OF THIS HISTORIC PROJECT, GOING BEHIND THE SCENES TO SHOW HOW THE VISION BEGAN, THE MAKING OF THE SONG, MUSIC VIDEO AND COLLABORATION OF ALL THE ARAB SUPERSTARS. IN LINE WITH THE INITIATIVE’S REGIONAL AMBITION, ‘BOKRA’ THE FILM WILL FOLLOW 3 YOUNG ASPIRING ARAB ARTISTS FROM ACROSS THE REGION, SHOWING HOW THE ACHIEVEMENT OF “TOMORROW | BOKRA” WILL CHANGE THEIR LIVES.
أغنية "بكرا" الخيرية تؤتي ثمارها وتقدم برامج تعليمية في الموسيقى والفنون إلى ما يزيد على 5000 طفل في المنطقة العربية

ريع العمل الفني الضخم يوجه إلى تمويل برامج في الفنون الرفيعة لأطفال المدارس ودور الأيتام وذوي الاحتياجات الخاصة في الإمارات العربية المتحدة والأردن وفلسطين



القاهرة، 12 نوفمبر، 2012 – بعد مرور عام على إصدار أغنية "بكرا" الخيرية، والتي حققت نجاحاً مدوياً على كافة المستويات عقب العرض الأول لها انطلاقاً من دولة الإمارات العربية المتحدة، صرح منتجا العمل الفني التاريخي عن الكيفية التي ستستخدم من خلالها التبرعات التي تلقتها الأغنية وأوجه إنفاقها في دعم برامج الفنون الموجهة إلى أطفال المدارس ودور الأيتام وذوي الاحتياجات الخاصة في المنطقة.


وقد حققت أغنية "بكرا"، التي سُجلت في العاصمة المغربية الرباط والقطرية الدوحة بمشاركة 24 من ألمع النجوم العرب وأطلقت في دبي يوم 11.11.11 الساعة 11:11 مساءً، سريعاً أعلى المراكز في سباقات الأغاني على مستوى الأغاني العربية والعالمية في منطقة الشرق الأوسط، وتصدرت المركز الأول على مدار 5 أسابيع متعاقبة، كما تابعها على شاشات التليفزيون ملايين المشاهدين، وحققت أيضاً سبعة ملايين مشاهدة على موقع يوتيوب.


ويجري حالياً توزيع التبرعات التي تلقاها المشروع على المنظمات العالمية لإطلاق برامج مبتكرة لتعليم الفنون في العالم العربي.


وقد جاء هذا التصريح خلال مؤتمر صحفي عقد في نادي كابيتال كلوب بمركز دبي المالي العالمي، وحضره المنتجان التنفيذيان للأغنية، المنتج الأسطوري كوينسي جونز ورجل الأعمال الإماراتي المهتم بالمشروعات الاجتماعية بدر جعفر، هذا إضافة إلى ممثلين عن المنظمات والجهات المستفيدة، والتي تتضمن منظمة إنقاذ الطفولة وبرنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة ومجموعة أبوظبي للثقافة والفنون.


وتبدأ أولى عمليات توزيع التبرعات المتلقّاة بدعم "برامج بكرا للفنون" التي تهدف إلى رعاية ما يزيد على 5000 طفل في ثلاثة بلدان عربية، كما سيتعاون المشروع مع منظمة إنقاذ الطفولة في إطلاق برنامجها المبتكر "الشفاء والتعليم من خلال الفنون" (HEART) داخل عدد من المدارس في فلسطين، كذلك المدارس التي يرعاها برنامج الأغذية العالمي في الأردن. ويركز برنامج "الشفاء والتعليم من خلال الفنون" (HEART) على مساعدة أطفال العالم الأكثر عرضة للمخاطر على التعبير عن مشاعرهم وأحاسيسهم المتداخلة حيال الأحداث الصادمة التي واجهتهم من خلال الرسم والموسيقى والتمثيل والرقص والأشكال الفنية المختلفة. كما يتولى البرنامج أيضاً تدريب المعلمين ومقدمي الرعاية والآباء على توظيف الفنون في مساعدة الأطفال على التخلص من مشاعر القلق والتوتر والغضب والحزن، ويعمل في ذات الوقت على تحسين جودة التعليم المبكر وأنشطة التعليم الأساسية داخل البيئات التعليمية المنظمة والملائمة للأطفال. وقد أِشارت النتائج إلى أن هذا المنهج المركّب يسهم بصورة سريعة وملموسة في تحسين صحة الأطفال ومستوياتهم التعليمية بشكل عام.



وبدعم من مشروع "بكرا"، ستتعاون منظمة إنقاذ الطفولة مع مؤسستين محليتين في الضفة الغربية لإطلاق إستراتيجية لمدة عامين من أجل دمج برنامج "الشفاء والتعليم من خلال الفنون" (HEART) في برامج تنمية الطفولة المبكرة، وذلك من خلال بناء قدرات المعلمين في دور الحضانة ومراكز تعليم ما قبل المدرسة لإدخال تعليم الفنون والفنون التعبيرية داخل الفصول الدراسية. وينصب الهدف الرئيسي لهذا المشروع، وهو الهدف المعتزم تحقيقه خلال عامين، على تدريب ما يزيد على 408 معلم وولي أمر وإدخال تعليم الفنون في 36 من دور الحضانة ومراكز تعليم ما قبل المدرسة، الأمر الذي سيعود بالنفع على حوالي 1440 طفلاً فلسطينياً. جدير بالذكر أن منظمة إنقاذ الطفولة هي منظمة مستقلة رائدة على مستوى العالم تسعى إلى إحداث تغيير حقيقي دائم وإيجابي في حياة الأطفال.


ويختص برنامج الأغذية العالمي، وهو الوكالة الرئيسية للأمم المتحدة العاملة في مجال مكافحة الجوع، بتقديم المساعدات الإنمائية والطارئة للقضاء على الفقر والجوع في البلدان الأشد فقراً والأكثر افتقاراً إلى الأمن الغذائي. وستتيح التبرعات التي تلقاها مشروع "بكرا" لمنظمة إنقاذ الطفولة إمكانية إدخال وإدارة برنامج "الشفاء والتعليم من خلال الفنون" (HEART) في ثلاث مدارس بالأردن، حيث يساعد البرنامج الحكومة على تنفيذ برامج الوجبات المدرسية للأطفال المحتاجين. ويهدف مشروع البرنامج إلى مساعدة ما يقارب 1500 طفل أردني، ومن المعتزم تنفيذه في اليمن ومصر مستقبلاً.



وتسهم مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون بدور رائد في إثراء الفنون داخل الإمارات من خلال برامجها التعليمية والمجتمعية واسعة النطاق والأثر. وستتيح التبرعات الآتية من مشروع "بكرا" للشباب في الإمارات فرصة المشاركة في برنامج متقدم يتضمن مشاريع تعليمية للفنون من شأنها الإسهام في تنميتهم الشخصية وأدائهم الأكاديمي والتنمية المستدامة لدولة الإمارات، التي تعد مركزاً للإبداع يطبق أفضل الممارسات فيما يتعلق بالأطفال والفنون. ويهدف المشروع المجموعة إلى منح ما يزيد على 300 طفل يتيم ومئات الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في الإمارات فرصة تعلم الفنون.


وفي حديث لها عقب انتهاء المؤتمر الصحفي، أكدت سعادة هدى الخميس كانو، مؤسس مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، على أهمية مشروع "بكرا" قائلة: "نحن سعداء وفخورون للغاية بالعمل مع هذا المشروع الرائد، كما نعرب عن امتناننا العميق لبدر جعفر وكوينسي جونز على ما قدماه من أفكار ورؤى مبتكرة. إن مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون تلتزم التزاماً كاملاً بنشر الفنون لما تسهم به من دور هام في تنمية الأطفال، ونحن نعمل باستمرار على خلق وإتاحة الفرص لكافة أطياف المجتمع. وسيكون برنامجنا لدعم الأطفال الأيتام وذوي الاحتياجات الخاصة في الإمارات على رأس البرامج المستفيدة من مشروع "بكرا". إن المعرفة هي ثمرة الإبداع، ولا شك أن دعمها يخلق مجتمعات أفضل".





وفي كلمة له أمام المؤتمر الصحفي، قال المنتج الأسطوري كوينسي جوننز، وهو المنتج التنفيذي المشارك للأغنية والفيديو الخاص بها: "أشعر بسعادة غامرة مع زيارتي الإمارات مجدداً بعد مرور عام على إطلاق الأغنية مع أخي وصديقي العزيز بدر، لاسيما بعد الأصداء الواسعة التي حظي بها مشروع "بكرا" في كافة أنحاء الشرق الأوسط. إن النجاح الحقيقي سيبدأ اليوم مع تنفيذ المرحلة الأولى من "برامج بكرا للفنون" في 2013، والتي ستحدث أثراً دائماً في حياة الكثير من شباب منطقة الشرق الأوسط، فالفنون لها أثر شاف وقدرة على التغيير، وقد استندت هذه البرامج في تصميمها إلى رسالة الأغنية في إتاحة الفرص لخلق غد أفضل".








ومن جانبه، قال بدر جعفر، رجل الأعمال الإماراتي المهتم بالمشروعات الاجتماعية والمنتج التنفيذي المشارك للأغنية والفيديو الخاص بها : "قدم مشروع "بكرا" نموذجاً مبهراً في القدرة على تجاوز العوائق التي تفرضها الحدود والمزج بين الثقافات، وهذا ما تستطيع الفنون تحقيقه. ويشرفنا كثيراً أن نمنح آلاف الأطفال في العالم العربي فرصة تعلم الموسيقى والفنون، ونزودهم أيضاً بالأدوات التي يحتاجون إليهم في التعلم، الأمر الذي سيحدث فارق حقيقي في مستقبلهم. إن برامج الفنون التي ستطلقها الجهات المستفيدة ستساعد على رعاية مواهب الأطفال في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، فيما ستنفتح أمامهم الآفاق للعديد من الفرص الأخرى في حياتهم".


واستكمالاً لنجاح التعاون في إنتاج أغنية "بكرا" الخيرية، صرح أيضاً كل من جونز وجعفر عن اعتزامهما إنتاج "الفيلم الوثائقي الخاص ببكرا" خلال عام 2013. وسيتناول هذا الفيلم الوثائقي قصة نجاح المشروع التاريخي، وسيجول في الكواليس لعرض بدايات الرؤية وتسجيلات الأغنية والفيديو وتعاون جميع النجوم العرب. وتماشياً مع الطموح الإقليمي للمشروع، وسيتعقب الفيلم ثلاثة فنانين عرب طموحين، وسيعرض الكيفية التي غير من خلالها مشروع "بكرا" حياتهم
.

MASTERPEACE PAINTS FOR WORLD PEACE



Music above Fighting, Dialogue above Judgment, Bread above bombs, creation above



Destruction




Cairo, Egypt, September 30th 2012: MasterPeace; the international bottom-up peace movement

aiming to bridge world conflict hosted the second “Street Art Festival” in Al Dokki. The festival
came as a closure to the “Peace Capital” activities which started on September 21 st the world 
peace day with “Meet the Hibakusha” conference.

Aiming to transform Cairo as the peace capital of the world by 2014, the yearly event is
celebrated as one of the most significant events that provide opportunities for all Peace
advocates to spread a message of world Peace through art, music and collaborative workshops.


MasterPeace in collaboration with FMSA Egypt-SCORP, Egyptian Designers Association, CISV
Egypt, UnderGround team "Organizers and Photographers" as well as Japan Foundation
collaborated to shed light on unconventional forms of activities that promote peace building,
encourage dialogue, acceptance of others, storytelling and music.


On the importance of the “Street Art festival” Menna Talaat, 21 years old Student at the faculty
of applied art said “Last year, I attended the festival .It was really a good chance to see live
painting on the street, I am so passionate about graffiti and MasterPeace art festival last year
gave me a chance to live my dream.”


MasterPeace gave an opportunity to a diverse group of local Artists / Bands to showcase their
talent and perform in front of Public of 3,000 attendees. “Sound of Underground” competition
started a month ago where many underground bands / artists applied to the competition. A Jury
including Hamza Nemra, Boushra and Ihab Abdo selected only 10 bands / artists to perform in
front of Public in the “Street Art Festival”. A voting campaign to start on the 10th of October
2012 and the winning band / artists will perform in Holland on the 5th of May 2012 on Holland’s
Liberation day.


MasterPeace main aim is promoting Peace building activities and that was translated and
focused on during the festival through the Graffiti drawings and other workshops. This theme
empowered more than 3,000 attendees to participate in the festival this year.


The audience were impressed by the successful and heart warming performance of the
underground bands / artists that included: May Abdl El Aziz, Zap Tharwat, 3lma band, kayan
band, shady ahmed, Alwan band shware3na, Simplexity, City band and Revolution Records.



“Last year we expected 500 to 600 people but we were overwhelmed by almost 2000. The
Origami session was also a big hit because it was provided by the Japan Foundation so the
workshops were conducted by professionals.” Ahmed Fathy, Art festival coordinator, said.


The Peace Week in Egypt is part of several activities that were lead by MasterPeace in 25
countries in respect to the UN international day of peace. The “Street Art Festival” takes place
at the end of each Peace week in all participating countries to celebrate the international day of
Peace by presenting a wide range of the most prominent contemporary creations in music and
visual arts to promote Peace building.








ماستربيس ترسم من أجل السلام العالمي

الموسيقى فوق النزاع،الحوارفوق الحكم، العيش فوق القنابل المدمرة، الإبداع فوق التخريب



"مهرجان فنون الشارع" الثاني في الدقي. المهرجان جاء كختام نشاطات "عاصمة السلام 2012" التي بدأت يوم 21 سبتمبر وهو اليوم العالمي للسلام وتم إفتتاحها بمؤتمر "لقاء مع الهيباكوشا" أو الناجيين من قنبلة هيروشيما. 


سعياً لتحويل القاهرة إلى عاصمة سلام للعالم في عام 2014، يعتبر هذا النشاط السنوي أحد النشاطات الهامة التي تقدم فرصة لكل مؤيدي السلام لكي ينشروا رسالة السلام من خلال الفن، الموسيقى والمناقشات ووورش العمل.


قامت منظمة ماستربيس بالتعاون مع FMSA Egypt-SCORP، رابطة المصممين المصريين,CISV Egypt، فريق المصورين والمنظمين من UnderGround بالإضافة إلى منظمة اليابان Japan Foundation من أجل توجيه الضوء على النشاطات الغير تقليدية التي تدعم عملية السلام، و تشجع على الحوار، تقبل الآخرين، سرد القصص والموسيقى.


وفرت ماستربيس فرصة لمجموعات مختلفة من الفنانين والفرق المحليه من أجل إظهارموهبتهم وليقوموا بتقديم فنونهم أمام جمهور يتكون من3000 شخص. 


مسابقة "Sound of underground" "مسابقة فنون الشارع" بدأت الشهر الماضي حيث أقبل على المشاركة العديد من الفرق والفنانين. وإختارت لجنة الحكام المكونة من حمزة نمرة، بشرى وإيهاب عبدة عشرفرق/فنانين لكي يقوموا بتقديم أدائهم أمام الجمهور في مهرجان فنون الشارع"Street art festival" ، و سيليها حملة للتصويت تبدأ في 10 أكتوبر 2012 لإختيار الفنان/الفرقة الفائزة التي ستقوم بتقديم فقرتها في هولندا في الخامس من مايو 2012، يوم التحرير الخاص بهولندا.


ماستربيس هدفها الأساسي هو دعم وتحقيق السلام عن طريق النشاطات التي تقدمها المنظمة والتي تم التركيزعليها أثناء المهرجان من خلال الرسومات على الجدران وورش العمل المختلفة لتنمية المهارات والتبادل الثقافي والعديد من النشاطات الأخرى. هذه الفكره شجعت أكثر من 3000 شخص على الحضور ليقوموا بالمشاركة في المهرجان هذا العام.


وقد إنبهر الحاضرين بالأداء الناجح والمؤثر للفنانين والفرق المختارة التي ضمت: مي عبد العزيز، زاب ثروت، فرقة عالمه، فرقة كيان، شادي أحمد، فرقة Alwan band shware3na، Simplexity، City band and Revolution Records.


وقد صرح أحمد فتحي منسق المهرجان "في العام الماضي كنا متوقعين حضور من 500 إلى 600 شخص لكننا فوجئنا بحوالي 2000 شخص من الحاضرين. محاضرة الأوريجامي كانت محاضرات ناجحة جداً ومفيدة حيث قدمتها منظمة اليابان وقام خبراء بتقديم المحاضرات وعقد المناقشات" .


أسبوع السلام في مصر هو جزء من العديد من النشاطات التي قامت بتقديمها ماستربيس في 25 دولة إحتفالاً بيوم السلام العالمي الذي أقرته الأمم المتحدة. "مهرجان فنون الشارع "Street art festival" يتم عقده في نهاية كل أسبوع للسلام في كل البلاد المشتركة من أجل الإحتفال باليوم العالمي للسلام وذلك من خلال تقديم قاعدة واسعة من أبرزالإبداعات المعاصرة سواء في الموسيقى أو الفنون المرئية سعياً لدعم تحقيق السلام.













MASTERPEACE AND HIBAKUSHA BRIDGE PEACE GAP!!



Cairo, Egypt, 22-September 2012: MasterPeace; the international bottom-up peace movement aiming to bridge world conflict in cooperation with “Peace Boat”, a Japanese based international Peace NGO, invited Hiroshima and Nagasaki bomb survivors “ The Hibakusha” on the opening ceremony of a weeklong of activities in “ Cairo, the Peace Capital” 2012 The event was designed to assist those working on a day to day basis for peace, to learn about the humanitarian consequences of an atomic bomb and develop social awareness on this sensitive issue.

This peace week in Egypt is part of several activities that were lead by MasterPeace in 25 countries in respect to the UN international day of peace, this was a unique chance for Egyptians to meet face-to-face with Hiroshima survivors at the Event, as the group included Mr. Miyake Nobou, Ms. Tsuchida Kazumi, Mr. Nagayama Lwao and Ms. Sugino Nobuko who gave testimonies and shared the story of the first atomic bomb to be dropped ever. It is worth highlighting, that in spite of the unimaginable, inhuman horrors and difficulties caused to the Hibakusha, many have been shining examples for turning their personal tragedies into a struggle to promote peace and create a world free of nuclear Weapons


The Hibakusha were joined by three esteemed Egyptian speakers; Mahmoud Qabil; Egyptian actor and UNDP ambassador for the Middle East and North Africa, Ahmed Abdel Maksoud; ICAN campaigner and Ambassador Adel Aladawy; former Nuclear disarmament responsible in the foreign affairs. The event was enriched with an inclusive dialogue with a platform for exchanging visions, ideas and views regarding the Middle East.

“For us Egyptians we have two ways to go, it is either we choose to dedicate all our resources and drain it in to produce Nuclear weapons against all international accords or instead we can save and develop our resources and human capacities to use to convince the whole world to be Nuclear weapon free region, even world.”Mahmoud Qabil, Egyptian actor and UNDP ambassador in the Middle East and North Africa, stated.

Ahmed Abdel Maksoud; ICAN campaigner added that “All Middle East governments should be represented at a high level during the Norwegian conference on the humanitarian consequences of any use of nuclear weapons. Any use of nuclear weapons has a long term destructive impact on humanity and the ecological systems of the whole planet.”


Over 160 attendees gathered at Cairo University to attend “Meet the Hibakusha” event organized jointly by MasterPeace, ICAN, IFMSA, IMEU and Japan Foundation. In an innovative break from the norm, the event included a variety of training workshops, discussion groups and panel question and answer session.

In continuation to the speaker’s opinions regarding a Nuclear Weapon free World, Ambassador Adel Aladawy declared that “The operations of nuclear and mass destruction weapons free worlds are very important and must be shared by everyone, as the dangers facing humanity of this deployment catastrophic.”


“Meet the Hibakusha” is just the beginning of Peace Capital 2012. More yet to come throughout the whole week. This year Peace Capital is offering a platform of activities to promote Peace. A simulation Model for Peace Building in addition to dialogue sessions, movie nights, music competitions and street art festivals. Noteworthy, MatserPeace is playing a positive role in initiating the spread of Peace all over the world that is reflected in all activities.


https://www.facebook.com/thePeaceCapital






ماستربيس تستضيف مجموعة من الناجيين من هيروشيما ليحكوا تجربتهم الفريدة في اطار إسبوع السلام



القاهرة، مصر، 22 سبتمبر 2012- ماستربيس، وهي مبادرة أهلية غير هادفة للربح تسعى إلي تسوية النزاعات العالمية، بالتعاون مع "سفينة السلام" PEACE BOAT)) وهي منظمة يابانية غير حكومية لا تهدف للربح تعمل من أجل دعم السلام، قامت بدعوة مجموعة من الناجين من تفجير قنبلة هيروشيما ونجازاكي النووية لحضور مؤتمر "لقاء مع الهيباكوشا" خلال النشاط الافتتاحى لأسبوع ملئ بالفعاليات التي تهدف الى جعل القاهرة عاصمة السلام لعام 2012. وقد تم تنظيم المؤتمر لمساعدة كل من يسعون من أجل تحقيق السلام، ويهدف هذا اللقاء الى التعرف على الآثار التي قد تسببها الإنفجارات النووية للإنسان ولفت نظر المجتمع لمدى حساسية وخطورة هذا الموضوع.


أسبوع السلام 2012 في مصر هو جزء من مجموعة نشاطات تشرف على إقامتها ماستربيس في 25 دولة إحتفالاً بيوم السلام الذي حددتة الأمم المتحدة لكي يكون يوم السلام العالمي، فكانت هذه فرصة نادرة للمصريين كي يقوموا بمقابلة الناجيين من إنفجار القنبلة النووية في هيروشيما ابان الحرب العالمية الثانية وذلك من خلال المؤتمر الذي تنظمه ماستربيس. مجموعة الناجين من إنفجارات هيروشيما كانت تضم السيد/ مياكي نوبو، السيدة/ تسشيدا كازومي، السيد/ ناجاياما لواو والسيدة/ سوجينو نوبوكو الذين قدموا خبرتهم وروى قصصهم ومعاناتهم جراء أول قنبلة نووية تقع على وجه الأرض في تاريخ البشرية. ومن الجدير بالذكر، أنه على الرغم من الصعوبات والأهوال التي لا يمكن تصورها والتي تعرض لها هؤلاء الأشخاص إلا إنهم أصبحوا نماذج فريدة من البشر الذين قاموا بتحويل قصصهم المأساوية إلى صراع من أجل السلام والسعي للوصول إلى عالم خالي من الأسلحة النووية.
هذا وقد إنضم للهيباكوشا ثلاثة متحدثين مصريين مبجلين هم السيد/ محمود قابيل - ممثل مصري وسفيربرنامج الأمم المتحدة للتنمية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، السيد/ أحمد عبد المقصود - عضو في الحملة العالمية لإلغاء الأسلحة النووية، وسيادة السفير/ عادل العدوي المسؤول السابق في وزارة الخارجية عن ملف الاسلحة النووية. تم إثراء الإحتفال بحوار هام لمناقشة تبادل وجهات النظر والأفكار بخصوص الشرق الأوسط.
وقد صرح السيد/ محمود قابيل - سفير الأمم المتحدة لبرنامج التنمية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا "بالنسبة لنا، كمصريين، أمامنا أحد الإتجاهين لكي نمضي فيهما، إما أن نختار أن نكرس كل مواردنا ونستهلكها في إنتاج الأسلحة النووية بما يخالف كل الإتفاقيات العالمية أو عوضاً عن ذلك نقوم بتوفير وتطوير مواردنا وطاقاتنا البشرية ونقوم بإستخدامها من أجل إقناع العالم بأسره كي نكون منطقة خالية من الأسلحة النووية أو حتى عالم كامل خالي من الأسلحة النووية ".
كما أضاف السيد أحمد عبد المقصود العضو في الحملة العالمية لإلغاء الأسلحة النووية "يجب أن تمثل كل دول الشرق الأوسط من قبل ممثلين رفيعي المستوى في المؤتمر النرويجي الذي يتناول العواقب البشرية التي تتبع أي إستخدام للأسلحة النووية، أي إستخدام للأسلحة النووية له آثار مدمرة على البشرية وعلى النظام الإيكولوجي للكوكب بالكامل على المدى الطويل".
أكثر من 160 مشارك تجمعوا في جامعة القاهرة من أجل حضور مؤتمر"MEET THE HIBAKUSHA" " "لقاء مع الهيباكوشا" الذي تم تنظيمه بمشاركة كل من: ماستربيس، ICAN، IFMSA،IMEU و"سفينة السلام" PEACE BOAT)). وإختراقاً للعادة، تضمن الحدث مجموعة متنوعة من النقاشات وتم طرح العديد من الأسئلة وعقدت جلسات من أجل الرد عليها.
و كتكملة لرأي المتحدثين بخصوص العالم الخالي من الأسلحة النووية، أوضح سيادة السفير/ عادل العدوي "الجهود التي يتم بذلها من أجل الوصول إلى عالم خالي من أسلحة الدمارالشامل والأسلحة النووية موضوع في غاية الأهمية ولابد أن يشترك فيه كل فرد من أفراد المجتمع، لأن المخاطر التي تواجه العالم نتيجة هذه الأسلحة كارثية".
"MEETING THE HIBAKUSHA" "لقاء مع الهيباكوشا" هو بداية لأسبوع عاصمة السلام لعام 2012، حيث ستقام المزيد من النشاطات خلال هذا الأسبوع، هذه النشاطات ستشمل تقديم العديد من المحاضرات والمناقشات هدفها الأساسي هو التركيز على وجود حلول للخلافات والصراعات بين الدول، محاولة لإحداث تغيير والتغلب على النزاعات وأيضاُ سيكون هناك إهتمام بالمبادرات المحلية و الاقليمية التي تهدف إلى تنمية السلام والحفاظ عليه بين الدول. هذه االانشطة المتنوعة ستسعى إلى دعم العلاقات بين المؤسسات، الممارسين الأفراد، الباحثين والعديد من المجموعات المختلفة حول العالم، ستكون فرصة رائعة لتبادل الخبرات المبتكرة ودعم وتنمية حركات السلام العالمية لكي نتوصل إلى الصلح بين الدول ونحقق السلام العالمي.
HTTPS://WWW.FACEBOOK.COM/THEPEACECAPITAL








MASTERPEACE CELEBRATION: PEACE CAPITAL 2012 IS RIGHT AROUND THE CORNER!!
AIMED AT PROMOTING DIALOGUE, DISARMAMENT AND ACTIVE PEACE BUILDING

CAIRO, EGYPT, SEPTEMBER 17TH 2012: IN HONOR TO THE PEACE DAY RECOGNIZED BY THE UN ON THE 21ST OF SEPTEMBER, MASTERPEACE; THE INTERNATIONAL BOTTOM-UP PEACE MOVEMENT AIMING TO BRIDGE WORLD CONFLICTS, HOSTS PEACE CAPITAL 2012 IN CAIRO FOR THE 3RD CONSECUTIVE YEAR. MASTERPEACE IS LOOKING FORWARD TO TRANSFORM CAIRO INTO A PEACE CAPITAL FOR A WHOLE WEEK THROUGH A SET OF ACTIVITIES THAT AIM TO INVOLVE THOUSANDS OF PEOPLE TOWARD PEACE BUILDING.
INITIATED BY MASTERPEACE, “CAIRO, PEACE CAPITAL” 2012 WILL START IN EGYPT ON THE 21ST OF SEPTEMBER THE SAME DAY WHERE MORE THAN 30 OTHER MASTERPEACE CELEBRATIONS WILL BE TAKING PLACE IN 25 COUNTRIES AROUND THE WORLD, WITH HUNDREDS OF VOLUNTEERS FROM MASTERPEACE AND PEACE ADVOCATES WILL TAKE ACTION TO RAISE AWARENESS ON PEACE INITIATIVES THAT PROMOTES DIALOGUE AND FOCUS ON ACTIVE PEACE BUILDING ALL OVER THE WORLD.
IN EGYPT, PEACE CAPITAL 2012 WILL START WITH A HEARTWARMING ACTIVITY IN COLLABORATION WITH “PEACE BOAT” CALLED “MEET THE HIBAKUSHA” AND ENDS WITH THE “STREET ARTS FESTIVAL” ACTIVITY ON THE 28TH OF SEPTEMBER 2012.
MASTERPEACE IS INVITING 4 SURVIVORS OF THE HIROSHIMA BOMB IN COORDINATION WITH THE “PEACE BOAT” WHICH IS A JAPAN-BASED INTERNATIONAL NON-GOVERNMENTAL AND NON-PROFIT ORGANIZATION THAT WORKS TO PROMOTE PEACE, AND SUSTAINABLE DEVELOPMENT. THE MAIN OBJECTIVE OF THIS EVENT IS TO FOCUS ON THE HIROSHIMA BOMB SURVIVORS WHO ARE THE MODERN DAY HEROES, OFTEN WORKING ON THE FRONT LINE BUT NEVER SEEKING RECOGNITION OR GLORY. MASTERPEACE WILL PROVIDE A PLATFORM TO THE HIROSHIMA BOMB SURVIVORS TO SHARE THEIR EXPERIENCE IN A UNIQUE CHANCE FOR EGYPTIANS TO MEET THESE SURVIVALS FACE TO FACE AND LEARN MORE ABOUT THIS CONFLICT THAT HAS CHANGED THE MINDSET OF ALL THE JAPANESE PEOPLE TOWARDS THE NUCLEAR BOMBS AND HOW IMPERATIVE IT IS TO ENCOURAGE DISARMAMENT THROUGH ADVOCATING COLLABORATIVE PEACE DIALOGUE.
MASTERPEACE’S ENCOURAGES PEACE ADVOCATES TO BE PRESENT IN THE “STREET ART FESTIVAL” ON THE 28TH OF SEPTEMBER AT EL DOKKI TO UNLEASH THEIR IMAGINATIONS AND CREATE THEIR OWN PEACE ARTS. THE MAIN AIM OF THE “STREET ART FESTIVAL” IS TO CREATE AND DEVELOP NEW GLOBAL AND REGIONAL CULTURE OF PEACE, COUNTERACTING AND REPLACING THE CULTURE OF VIOLENCE PREVALENT NOWADAYS IN MANY PARTS OF THE WORLD WITH THE INVOLVEMENT OF ART, MUSIC AND MANY USEFUL FUN WORKSHOPS.  THAT WILL PROVIDE AN OPPORTUNITY FOR PEOPLE TO SHOW THEIR COMMITMENT AND PERSONAL INVOLVEMENT TOWARD ACTIVE PEACE BUILDING.
“TRANSFORMING CAIRO TO A “PEACE CAPITAL” IN THE 2014 WITH MILLIONS OF PEACE BUILDERS IS OUR ULTIMATE GOAL. THAT’S WHY WE ARE HOSTING “PEACE CAPITAL” 2012 TO INFLUENCE AS MUCH PEOPLE TO JOIN OUR GRASS ROOT MOVEMENT AND RESPOND TO VIOLENCE BY ENGAGING PEACE ACTIVITIES. WE AIM TO PROMOTE NON-VIOLENT APPROACHES FOR CONFLICTS RESOLVING.” MOHAMED HELMY, MASTERPEACE MANAGING DIRECTOR STATED.
IN AN EFFORT TO HAVE SUSTAINABLE PEACE ACTIVITIES, PEACE CAPITAL 2012 WILL CONTINUE FOR 8 DAYS WITH DIFFERENT ACTIVITIES. THESE ACTIVITIES WILL FOCUS ON PROMOTING DIFFERENT WORKSHOPS CAPITALIZING ON CONFLICT RESOLUTION, CONFLICT TRANSFORMATION AND PEACE BUILDING INITIATIVES. THE WORKSHOPS SEEK TO CONNECT ORGANIZATIONS, ADVOCATES, RESEARCHERS AND OTHER GROUPS WORLDWIDE, AND OFFER A SOLID PLATFORM FOR LEARNING, EXCHANGE OF INNOVATIVE PRACTICE AND DEVELOPMENT OF INTERNATIONAL PEACE MOVEMENTS FOR RECONCILIATION AND PEACE BUILDING.



أنشطة ماستربيس لعاصمة السلام 2012 أوشكت على البدء







تعزيز الحوار ونزع السلاح واحياء عملية السلام 




لقاهرة، مصر، 17 سبتمبر 2012: بمناسبة يوم السلام العالمى الذي حددته الأمم المتحدة ليكون يوم 21 سبتمبر، ستستضيف ماستربيس، وهي مبادرة أهلية غير هادفة للربح تسعى إلي تسوية النزاعات العالمية، إحتفال عاصمة السلام لعام 2012 بالقاهرة للعام الثالث على التوالي.


ماستربيس تهدف إلى جعل القاهرة عاصمة للسلام على مدار اسبوع كامل من خلال مجموعة من الفعاليات المتنوعة التي تسعى إلى مشاركة الآلاف من الأشخاص من أجل دعم السلام حيث تقوم مبادرة السلام ماستربيس بتنظيم أسبوع كامل ( 21-28 سبتمبر) من الأنشطة التي تحتفل بالسلام في جميع أنحاء القاهرة بالاضافة الى 25 بلدا اخرى فى جميع انحاء العالم بمشاركة 30 فرع من فروع ماستربيس، هذه الاحتفالات ستقام بالتعاون مع عشرات المنظمات الغير حكومية والفنانين والموسيقيين، والمحاضرين. لتمنح المشاركين فرصة في استيعاب الجوانب المتعددة والمعاني المختلفة للسلام وتوفير سبل جديدة للمشاركات السلمية والترفيهية.


عاصمة السلام 2012 ستبدأ بمؤتمر وحدث مؤثر جداُ حيث سيتم تنظيم هذا المؤتمر بالتعاون مع بيس بوت (سفينة السلام) فى مؤتمر بعنوان "حكايات من هيروشيما" ويختتم الاسبوع بإحتفال "مهرجان فنون الشارع" الذي سيقام يوم 28 من سبتمبر 2012.


مؤتمر" حكايات من هيروشيما” سيعقد يوم 21 من سبتمبر 2012 بجامعة القاهرة، حيث ستقوم ماستربيس بدعوة أربعة أشخاص ناجين من قنبلة هيروشيما وذلك بالتعاون مع (سفينة السلام) PEACE BOAT)) وهي منظمة يابانية غير حكومية لا تهدف للربح وتعمل من أجل دعم السلام، سيكون الهدف الرئيسي لهذه النشاط هو التركيز على الناجين من قنبلة هيروشيما الذين سيحكون تجربة معايشتهم لهذا الحدث التاريخي وكيف استطاعوا تحويله الى نقطة انطلاق لمستقبل أفضل، وكذلك سيوضحوا كيف أثر هذا الصراع وهذه الكارثة على عقلية كل اليابانيين وطريقة تفكيرهم ونظرتهم للقنابل النووية.


كما ترحب ماستربيس بكل من يؤمن بالسلام ويدعمه في النشاط الأخير الذي تقدمة من خلال فعاليات القاهرة عاصمة السلام لعام 2012 وهو “مهرجان فنون الشارع" الذي سيقام يوم 28 سبتمبر بالدقي من أجل إطلاق العنان لمخيلاتهم وإبتكار الفنون الخاصة بهم المتعلقة بالسلام. الهدف الأساسي من “مهرجان فنون الشارع” هو تنمية ثقافةالسلام واتاحة الفرصة لأكبر عدد من الناس المشاركة الفعالة في أنشطة ترفيهية وفنية من أجل السلام، وإستبدال ثقافة العنف الشائعة هذه الأيام في العديد من المناطق حول العالم. "مهرجان فنون الشارع " لهذا العام يحمل في طياته أنشطة متنوعة ما بين الجرافيتي (الرسوم الجدارية) الى الفرق الموسيقية وورش العمل المفيدة للاطفال و الكبار. وصرح محمد حلمى -

الرئيس التنفيذي لـ ماستربيس وأحد المؤسسين "تحويل القاهرة إلى عاصمة سلام في عام 2014 بمساعدة الملايين من الراغبين في تحقيق السلام العالمي هو هدفنا الرئيسي، لهذا السبب سنقوم بإستضافة عاصمة السلام لعام 2012 في القاهرة من أجل إقناع أكبر عدد من الناس ليقوموا بالإنضمام إلي مبادرتنا الشعبية ولكي يكون رد الفعل على أعمال العنف هي النشاطات التي تدعم السلام العالمي. الهدف الرئيسي من تنظيم حركة عاصمة السلام لعام 2012 هو تشجيع وتنمية القدرة على تقديم مبادرات وردود فعل غير عنيفة لكي نصل إلى حل النزاعات والصراعات".

سعياُ من أجل التنفيذ المستمر للنشاطات التي تسعى إلى دعم السلام، نشاطات عاصمة السلام 2012 ستستمر لمدة ثمانية أيام ستقام خلالها العديد من النشاطات المختلفة. هذه النشاطات ستشمل تقديم العديد من المحاضرات والمناقشات هدفها الأساسي هو التركيز على وجود حلول للخلافات والصراعات بين الدول، محاولة لإحداث تغيير والتغلب على النزاعات وأيضاُ سيكون هناك إهتمام بالمبادرات المحلية و الاقليمية التي تهدف إلى تنمية السلام والحفاظ عليه بين الدول.

هذه االانشطة المتنوعة ستسعى إلى دعم العلاقات بين المؤسسات، الممارسين الأفراد، الباحثين والعديد من المجموعات المختلفة حول العالم، ستكون فرصة رائعة لتبادل الخبرات المبتكرة ودعم وتنمية حركات السلام العالمية لكي نتوصل إلى الصلح بين الدول ونحقق السلام العالمي.

=