25 June, 2019

Mercedes-Benz Cars signs a Memorandum of Understanding for new car assembly in Egypt





Mercedes-Benz Cars is planning to assemble passenger cars in Egypt in cooperation with a local partner.


Following successful discussions, the company signed a Memorandum of Understanding with the Egyptian government on Monday.


Markus Schäfer, member of the Daimler AG Board of Management for Group Research and Mercedes-Benz Cars Development: "Egypt has been an important market of Daimler for passenger cars, busses and commercial vehicles for many years. In the long term, we create various potential for the country and the region through strategic cooperation for mobility topics. Thereby we contribute to stabilizing the economical environment."


Jörg Burzer, Executive Board member Mercedes-Benz Cars, Production and Supply Chain: "In building up a local car assembly, we will be able to structure our production network even more flexibly and efficiently and respond even better to the needs of our customers."

Press Information

24 June 2019

Stuttgart. Mercedes-Benz Cars and the Egyptian government have signed a Memorandum of Understanding for local assembly of Mercedes-Benz passenger cars in Egypt. This is the result of successful discussions with the Egyptian government. This planned commitment is set to further improve the market position of Mercedes-Benz Cars in Egypt.

"Egypt has been an important market of Daimler for passenger cars, busses and commercial vehicles for many years. In the long term, we create various potential for the country and the region through strategic cooperation for mobility topics. Thereby we contribute to stabilizing the economic environment," says Markus Schäfer, member of the Daimler AG Board of Management for Corporate Research and Mercedes-Benz Cars Development.

The Memorandum of Understanding not only describes a local Mercedes-Benz passenger car assembly, but also contains other potential fields of cooperation. The assembly will be set up by a local business partner. At the same time, Mercedes-Benz Cars emphasizes the involvement and know-how of Egyptian suppliers.

"In building up a local car assembly, we will be able to structure our production network even more flexibly and efficiently and respond even better to the needs of our customers," says Jörg Burzer, Executive Board member Mercedes-Benz Cars, Production and Supply Chain.

In view of the long-term market potential, further investments are also conceivable, for example expansion of the dealer network, a logistical hub in the Suez Canal Special Economic Zone and a training centre. Furthermore, the company has offered to make its specialist expertise with respect to modern mobility concepts, e-mobility and electric vehicles, as well as autonomous driving, available.

With the planned car assembly operation in Egypt, Mercedes-Benz Cars is supporting Egypt as an industrial location. Already now, Mercedes-Benz is securing more than 1,000 direct and indirect jobs in Egypt with its own import and sales organisation, a central spare parts warehouse and numerous authorised retailers and workshops in Cairo, Gizeh, Alexandria and Hurghada. With the new car assembly operation, Mercedes-Benz Cars will create new employment and contribute to better training opportunities with the planned training centre.




About Mercedes-Benz Cars in Egypt

Mercedes-Benz Egypt S.A.E., a wholly-owned subsidiary of Daimler AG, is the exclusive sales partner of Mercedes-Benz Cars for Mercedes-Benz passenger cars and replacement parts in Egypt. The company has been in operation since 1999. At present the Mercedes-Benz dealer network consists of authorised sales and after-sales companies in Cairo, Gizeh, Alexandria and Hurghada.





Further information about Mercedes-Benz Egypt is available online: www.mercedes-benz.com.eg


مرسيدس-بنز توقع مذكرة تفاهم لتجميع سياراتها في مصر 


مرسيدس-بنز تخطط لتجميع سيارات الركوب في مصر بالتعاون مع شريك محلي 


بعد نجاح المفاوضات الثنائية، الشركة توقع مذكرة تفاهم مع الحكومة المصرية يوم الإثنين 24 يونيو 


ماركوس شيفر-عضو مجلس إدارة دايملر AG للبحوث وتطوير سيارات مرسيدس-بنز: "مصر سوق هام لسيارات الركوب والأوتوبيسات والمركبات التجارية لدايملر منذ سنوات طويلة. إننا نسعى لتقديم مزايا متنوعة في مصر ودول المنطقة على المدى الطويل، من خلال التعاون الإستراتيجي في مجال تقنيات التنقل الحديثة، كما نساهم عن طريق تعاوننا مع مصر، في تحقيق الاستقرار الاقتصادي " 


يورج بورتسر-عضو مجلس الإدارة التنفيذي للإنتاج وسلاسل التوريد في مرسيدس-بنز: "إنّ التجميع المحلي لسيارات الركوب يتيح لنا هيكلة شبكتنا العالمية للإنتاج، بما يمنحها المزيد من المرونة والكفاءة في الاستجابة لإحتياجات العملاء بصورة أفضل" 

نشرة صحفية 

24 يونيو 2019


شتوتجارت - وقعت مرسيدس-بنز والحكومة المصرية اليوم على مذكرة تفاهم لتجميع سيارات ركوب مرسيدس-بنز محلياً في مصر. تأتي مذكرة التفاهم كمحصلة للمفاوضات الناجحة التي أجرتها مرسيدس-بنز مع الحكومة المصرية. في الوقت نفسه، ستعمل هذه الخطط الجديدة على تعزيز مكانة مرسيدس-بنز في السوق المحلي. 

وتعليقاً على توقيع مذكرة التفاهم، يقول السيد/ماركوس شيفر-عضو مجلس إدارة دايملر AG للبحوث وتطوير سيارات مرسيدس-بنز: "مصر سوق هام لسيارات الركوب والأوتوبيسات والمركبات التجارية لدايملر منذ سنوات طويلة. إننا نسعى لتقديم مزايا متنوعة لمصر ودول المنطقة على المدى الطويل، من خلال التعاون الإستراتيجي في مجال تقنيات التنقل الحديثة، كما نساهم عن طريق تعاوننا مع مصر، في تحقيق الاستقرار الاقتصادي".


تجدر الإشارة أن مذكرة التفاهم لا تتضمن فقط التفاصيل المتعلقة بالتجميع المحلي في السوق المصري، ولكنها تحتوي أيضاً على مجالات أخرى محتملة للتعاون بين الحكومة المصرية ومرسيدس-بنز. أما على مستوى تجميع السيارات، فسيقوم الشريك المحلي باتخاذ كافة الترتيبات الخاصة بإقامة المشروع. في الوقت نفسه، تؤكد مرسيدس-بنز على مشاركة الموردين المصريين والخبرات المصرية في العمليات الإنتاجية المختلفة طبقاً لما تضمنته مذكرة التفاهم. 

يضيف السيد/يورج بورتسر-عضو مجلس الإدارة التنفيذي للإنتاج وسلاسل التوريد في مرسيدس-بنز: "إنّ التجميع المحلي لسيارات الركوب يتيح لنا هيكلة شبكتنا العالمية للإنتاج، بما يمنحها المزيد من المرونة والكفاءة في الاستجابة لإحتياجات العملاء بصورة أفضل" 

وبالنظر للإمكانيات طويلة الأجل التي يتمتع بها السوق المصري، يمكن وضع تصور محتمل حيث تقوم بمقتضاه مرسيدس-بنز بضخ استثمارات جديدة في مجالات توسيع شبكة الموزعين المعتمدين، واقامة مركز لوجيستي في المنطقة الاقتصادية لمحور قناة السويس، إلى جانب مركز للتدريب. بالإضافة لذلك، فقد عرضت مرسيدس-بنزعلى الحكومة المصرية تقديم خبراتها المتخصصة في مفاهيم تقنيات التنقل الحديثة والذكية والمركبات الكهربائية والقيادة الذاتية. 

إنّ مرسيدس-بنز ستعمل من خلال تجميع السيارات في السوق المحلي على دعم مكانة مصر كمركز اقليمي هام للتصنيع والإنتاج. وحالياً، توفر مرسيدس-بنز أكثر من 1000 فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة في مصر، من خلال شركتها لاستيراد وبيع سيارات الركوب، ومستودع قطع الغيار المركزي، والعديد من تجار التجزئة والورش المعتمدة في القاهرة والجيزة والإسكندرية والغردقة. ومع البدء في التجميع المحلي لسيارات الركوب في مصر، ستتمكن مرسيدس-بنز من خلق فرص عمل جديدة والمساهمة في توفير فرص تدريبية أفضل عن طريق مركز التدريب المخطط إقامته في السوق المحلي.

شراكة بين جلعاد وكـأس الأمم الأفريقية لحملة توعية بإلتهاب الكبد الفيروسي



فوستر سيتي، كاليفورنيا، 24 يونيو 2019 - أعلنت شركة جلعاد ساينسز اليوم أنها أصبحت شريكًا رسميًا لبطولة كأس الأمم الأفريقية لعام 2019، أكبر مسابقة كروية في أفريقيا، وخلال البطولة ستعمل جلعاد مع منظمات محلية لإطلاق حملة توعية جديدة حول التهاب الكبد الفيروسي بي وسي، تحت مسمي : اطرد فيرس بي و سي ( Kick Virus B & C.)

تم إعداد حملة "اطرد فيرس بي وسي" لرفع مستوى وعي القارة الأفريقية بالتهديد الذي يمثله التهاب الكبد الفيروسي ولتقديم المعلومات حول كيفية إجراء الفحص الطبي. كشريك رسمي للبطولة، سيتم الإعلان عن الحملة للملايين من مشجعي كرة القدم من خلال شعار الحملة في الملاعب بجميع أنحاء مصر، وموقع الحملة على الإنترنت وكذلك موقع البطولة الرسمي ومحتوى وسائل التواصل الاجتماعي بالإضافة إلى عرض تفاعلي في استاد القاهرة الدولي.

قال كليفورد صموئيل، نائب الرئيس الأول لعمليات الوصول والأسواق الناشئة لجلعاد ساينسز "نحن متحمسون لإطلاق هذه الحملة الهامة للصحة العامة أثناء كأس الأمم الأفريقية."، "لا يُدرك الكثير من المواطنين أنهم مصابون بالتهاب الكبد الفيروسي بي أو سي، مما يعرضهم والمحيطين بهم لخطر المضاعفات وحتى الموت المبكر."

وأضاف "من خلال العمل مع شركائنا في جميع أنحاء القارة، نهدُف لتشجيع الأفراد على إجراء الفحص، والوصول إلى الرعاية الصحية المناسبة إذا تم التشخيص بالإصابة."

يوجد أكثر من 70 مليون أفريقي مصاب بالتهاب الكبد الفيروسي (60 مليون مصابًا بالتهاب الكبد بي و10 مليون مصاب بالتهاب الكبد سي) ويقضي الفيروس على عدداً كبيراً من تعداد القارة سنويًا، يتجاوز عدد ضحايا السل والملاريا والإيدز. وغالبًا ما يُصيب هذا المرض فئة الشباب من سكان القارة الأفريقية.

ستعمل الحملة الجديدة على معالجة حقيقة أن المصابون بالتهاب الكبد الفيروسي الذين تم تشخيصهم هم نسبة ضئيلة جداً بسبب عدم الوعي وعدم توافر نقاط الفحص. هذه مشكلة في إفريقيا وعلى مستوى العالم أيضًا، حيث تم تشخيص 20 بالمائة فقط من المصابين بالتهاب الكبد الفيروسي سي، والذين يقدر عددهم بنحو 71 مليون شخص. ويُقدر عدد الذين تم تشخيصهم بالتهاب الكبد الفيروسي بي بنحو 257 مليون شخص، ما يمثل فعلياً 9 بالمائة فقط.

في عام 2016، اعتمدت جمعية الصحة العالمية (هيئة صُنع القرار بمنظمة الصحة العالمية) الاستراتيجية العالمية لقطاع الصحة بشأن التهاب الكبد الفيروسي، وقد دعت إلى القضاء على التهاب الكبد الفيروسي بحلول عام 2030 باعتباره تهديدًا رئيسيًا للصحة العامة. وتهدُف هذه الاستراتيجية لتقيل الإصابات الجديدة بنسبة 90٪ ومعدلات الوفيات بنسبة 65٪. وقد تم تصميم هذه الحملة الجديدة لدعم الرعاية الصحية المحلية ومنظمات المجتمع المدني في جميع أنحاء القارة الأفريقية للمساعدة على تحقيق هذه الأهداف.




وقال أحمد أحمد، رئيس الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (الكاف)، "تُسعدنا الشراكة مع جلعاد ساينسز في هذه الحملة، حيث ستساعد على بناء وعي أكبر بضرورة إجراء فحص التهاب الكبد الفيروسي بي وسي في قارتنا."

واختتم قائلاً "كأس الأمم الأفريقية لعام 2019 ستُجري بتشكيل جديد مكون من 24 فريقًا، مما يزيد مدي انتشارها، وبذلك تكون البطولة هي المنصة المثالية لمساعدة هذه الحملة على التواصل مع القارة بأكملها."



للاطلاع على مزيد من التفاصيل حول حملة اطرد فيرس بي و سي ( Kick Virus B & C.)، يمكنكم زيارة kickthevirus.com. وتعتبر بطولة كأس الأمم الأفريقية 2019 هي النسخة الثانية والثلاثين من البطولة والتي تقام في مصر في الفترة من 21 يونيو إلى 19 يوليو 2019، بمشاركة 24 دولة.

ثلاثمائة وثمانية وأربعون خبيراً في مجال الأمن حول العالم يرون أن مخاطر الأمن السيبراني بلغت مستويات حرجة





استطلاع سانز 2019 لحالة الأمن السيبراني لأنظمة التقنيات التشغيلية، نظم التحكم الصناعية يبين أن الأجهزة المتحركة والشبكات اللاسلكية والخدمات السحابية تعزز احتمالات التعرض للمخاطر السيبرانية 




دبي، 25 يونيو 2019 : وفقاً لاستطلاع حديث أجراه معهد سانز التدريبي للأمن السيبراني، المعهد العالمي الرائد للتدريب المتخصص بالأمن السيبراني، لا يزال الناس يشكّلون أكبر التهديدات على أنظمة التحكم الصناعية والشبكات المرتبطة بها، وذلك ويركّز على تحقيق فهم أفضل لمخاطر الأمن السيبراني على أنظمة التقنيات التشغيلية. كما قال أكثر من نصف المشاركين في الاستطلاع أنهم شهدوا ثبات أو ارتفاع حجم المخاطر السيبرانية التي تهدد عملياتهم الآمنة والموثوقة مقارنة مع السنوات الماضية.




وشارك ثلاثمائة وثمانية وأربعون خبيراً في مجال الأمن حول العالم، يمثلون مجالات تقنية المعلومات والعمليات والمجالات المدمجة بينهما، في تقديم أفكارهم ضمن استطلاع سانز 2019 لحالة الأمن السيبراني لأنظمة التقنيات التشغيلية / نظم التحكم الصناعية . وقال اثنان وستون من أولئك الذين شملهم الاستطلاع أنهم يعتقدون بأن الناس يشكّلون أكبر المخاطر التي تهدد الأمن السيبراني، تليهم التقنية بنسبة 22% والعمليات والإجراءات بنسبة 14%. 




في هذا السياق قالت باربارا فيلكينز، المشاركة في وضع الاستطلاع وكبيرة المحللين لدى معهد سانز التدريبي للأمن السيبراني: "تتشابه المخاوف المحيطة بالمخاطر المرتبطة بالأشخاص، سواء كانوا عناصر تهديد داخلي او موظفين لا مبالين أو جهات تمثل دولاً معادية، وذلك في كافة القطاعات. فوجئنا نوعاً ما بانخفاض مستوى القلق حيال العمليات نظراً للتعقيد الكبير في تصميم نظم التحكم الصناعية وتنفيذ وتشغيل وحماية نظم التقنيات التشغيلية. من الممكن أن تكون الهجمات الأخيرة التي تضمنت في غالبيتها أساليب مجرّبة ومكررة لاستغلال العامل البشري قد أثرت بالفعل على نظرة وآراء المشاركين في استطلاعنا." 

وقال المشاركون في الاستطلاع أن تحديد الأصول المرتبطة والتمتع بإمكانية متابعة ما يجري في الجهاز والشبكة ونظام التحكم لا يزال يمثل مشكلة، حيث يعتبره 45.5% من المشاركين واحداً من أبرز جوانب التركيز في مؤسساتهم. ويتماشى ذلك مع المخاوف الأمنية التقليدية لتقنية المعلومات – فتحديد وتتبع الأصول والشبكات لا يزال يشكل تحدياً فيها. ومن غير المفاجئ أن الأجهزة المتحركة (بما فيها تلك التي تستخدم عن بعد لتعزيز واستبدال محطات العمل الخاصة بنظم التحكم الصناعية)، إلى جانب حلول الاتصالات اللاسلكية، تساهم في المخاطر الكليّة والتعرض للتهديدات. 



من جانبه قال دوغ وايلي، المشارك في إعداد الاستطلاع ومدير محفظة الأعمال الصناعية والبنية التحتية في معهد سانز التدريبي للأمن السيبراني: "نعرف من أبحاث سانز السابقة أن إضافة الأجسام والأجهزة المتحركة إلى نظم التحكم الصناعية يعني مخاطر جمّة، ونلاحظ في أحدث النتائج التي حصلنا عليها أن العاملين في المجال يواجهون صعوبات كبيرة ومستمرة في كيفية مواجهة تلك التحديات المتزايدة." 




من الجدير بالذكر أن التوجه المتزايد نحو الخدمات السحابية (حيث قال 40% من المشاركين أنهم يستخدمون بعض الخدمات السحابية) يمثل مخاطر إضافية نظراً للتعرض لتهديدات جديدة لا بد من استيعابها والتعامل معها. وأضاف وايلي: "يحقق الاتصال الفائق وإطلاق التقنيات التشغيلية الجديدة سريعاً قيمة ملموسة، ولكن التعقيد الذي يرافق كلاً منها لا يزال يتجاوز جاهزية أولئك المكلفين بحماية النظم الحالية من التهديدات السيبرانية."

23 June, 2019

HID Global Announces Agreement to Acquire De La Rue’s Citizen Identity Business






Dubai, UAE, June 23, 2019 – HID Global®, a worldwide leader in trusted identity solutions, today announced that it has signed an agreement to acquire the international identity solutions business of De La Rue (LSE:DLAR). The acquisition will broaden HID Global’s leadership position in the government-to-citizen identification market and extend its capabilities.

Through its identity solutions business, De La Rue delivers identity documents and software solutions for governments around the world. It issues secure identity documents for more than 25 countries, with significant market presence in Africa, Asia, Europe, Latin America and the Middle East.

“With complementary products, solutions and services that are highly synergistic with HID Global’s current offerings, De La Rue’s identity solutions business is an excellent strategic fit with our mission to power the trusted identities of the world’s people, places and things,” said Stefan Widing, President and CEO of HID Global. “Customers of both organizations will benefit from the expanded range of e-government solutions that will be offered as a result of the acquisition.”

De La Rue’s identity solutions business excels as a prime solution provider to government departments, working directly with ministries of the interior, immigration departments, police departments, and numerous other government entities and agencies.

The acquisition is subject to regulatory approval and customary closing conditions. The transaction is expected to close by Q3 2019. Financial terms of the agreement are not being publicly disclosed. Following the close, De La Rue’s identity solutions business will become a part of HID’s Citizen Identity Solutions business area, which is led by Jessica Westerouen van Meeteren, Vice President and Managing Director.

Information about HID’s portfolio of citizen ID solutions is available here.

جارتنر: 76% من رؤساء البيانات يعتبرون تعلّم الآلات أبرز أولوياتهم





الذكاء الاصطناعي يحل في المرتبة الثانية في سلم أولويات رؤساء البيانات في ظل تركيز 67% منهم عليه



دبي، الإمارات العربية المتحدة - 23 يونيو 2019: كشفت دراسة جديدة من مؤسسة «جارتنر» عن تركيز رؤساء البيانات وطواقم البيانات والتحليلات على الأولويات الصحيحة، إلا أنهم لم يحققوا بعد أفضل توازن في مسؤولياتهم المتعددة لأجل تقديم أداء تنظيمي متفوق.



قالت ديبرا لوجان، نائب رئيس الأبحاث لدى مؤسسة «جارتنر»: "يولي رؤساء البيانات تركيزهم على الأمور الصحيحة عادة، لكنهم يفتقرون إلى التوليفة الصحيحة من الأنشطة". حيث وجدت الدراسة أنه رغم قيام طواقم البيانات والتحليلات بتصنيف "إيجاد ثقافة مدفوعة بالبيانات" في المرتبة الأولى كعامل بالغ الأهمية، إلا أنه تبين وجود تصنيفات متضاربة بينهم حيال الأنشطة التقنية وغير التقنية (مثل التدريب على مهارات البيانات وتكامل البيانات)، والأنشطة الاستراتيجية والتكتيكية (مثل برامج إدارة المعلومات المؤسسية وتصميم منصات البيانات والتحليلات).



أجريت الدراسة الاستقصائية السنوية الرابعة لرؤساء البيانات من «جارتنر» على الانترنت في الفترة من سبتمبر حتى ديسمبر 2018، وشملت 257 من رؤساء البيانات ورؤساء التحليلات وغيرهم من قادة البيانات والتحليلات رفيعي المستوى في أنحاء العالم.



ورغم مجيء "تطبيق استراتيجية التحليلات والبيانات" في المرتبة 3 كعامل نجاح بالغ الأهمية لدى 28% من رؤساء البيانات، إلا أن هناك نشاط استراتيجي آخر - وهو "إقامة برنامج الإلمام بالبيانات" - قد انتهى في المرتبة 12 فقط. هذا يأتي رغم حقيقة أن "ضعف الإلمام بالبيانات" قد حظي في الدراسة بالتصنيف الأول كعائق يحول دون "إيجاد ثقافة مدفوعة بالبيانات" وجني فوائدها في الأعمال.



تعليقًا على هذا الأمر، قالت السيدة لوجان: “يمكن تفسير حصول أنشطة استراتيجية على تصنيف متدن نظرًا لأن أغلبية المؤسسات قد بلغت المرحلة الثالثة فما فوق من النضج في إدارة المعلومات المؤسسية والتحليلات ومعلومات الأعمال. وبينما يظهر المسح أهمية حوكمة المعلومات، لا سيما إدارة البيانات الرئيسية، إلا أنه لا ينبغي لرؤساء البيانات أبدًا إغفال نتائج الأعمال التي يحاولون تحقيقها. ذلك لأن التركيز الحصري على الحوكمة، وحتى على إدارة البيانات الرئيسية، غير كاف للنجاح في دور رئيس البيانات".



التقنيات الناشئة مهمة لنجاح استراتيجية التحليلات والبيانات

صنفت غالبية رؤساء البيانات المستطلعين تعلم الآلات و الذكاء الاصطناعي في مرتبة بالغة الأهمية بنسبة 76% و67% على التوالي. وأفادت نسبة 65% من المستطلعين عن قيامهم باستخدام أو تجربة التعلم الآلي، بينما تعمل نسبة 53% منهم على تجربة الذكاء الاصطناعي. وأشارت نسبة تقل عن 20% من رؤساء البيانات إلى قيامهم باستخدام أو تجربة العقود الذكية (18%) أو تقنية بلوك تشين (16%).



وقالت السيدة لوجان: "يعتمد رؤساء البيانات على التقنيات الناشئة بهدف تمكين وحفز نجاح برامج البيانات لديهم. إن المشاركين في الدراسة ممن أشاروا إلى تحقيقهم أداء تنظيمي متفوق بالإجمال مقارنة بمنافسيهم أو نظرائهم كانوا أكثر استخدامًا للتعلم الآلي في تحفيز نمو الإيرادات وجذب المواهب العليا والاحتفاظ بها وترجمة متطلبات الأعمال أو العملاء إلى منتجات أو خدمات عالية القيمة".



فقط 8% من رؤساء البيانات يقيسون مباشرة القيمة المالية للبيانات والتحليلات

فيما يتعلق بتقدير قيمة أصول البيانات والمعلومات في المؤسسات، بلغت نسبة رؤساء البيانات الذين كانوا يقيسون القيمة المالية للبيانات والتحليلات 8% فقط. وأفادت نسبة 45% من رؤساء البيانات إلى إصدارهم بعض القياسات عن جودة البيانات، مثل الدقة والاكتمال والمستوى والاستخدام. بينما أشار 29% إلى قيامهم بقياس تأثير المعلومات وأصول البيانات المهمة على إجراءات الأعمال، مثل مؤشرات الأداء الرئيسية.



وقالت السيدة لوجان: "إن قياس قيمة المعلومات يميل بوضوح نحو الجودة في البيانات. وهناك متسع لإدخال تحسينات نظرًا لأن خُمس رؤساء البيانات المستطلعين لا يملكون طريقة موضوعية لتقدير قيمة أصول المعلومات. وتحتاج المؤسسات إلى إدراك أن الذين يقيسون القيمة المالية للمعلومات وأصول البيانات المهمة، أو الذين يقيسون تأثيرها على إجراءات الأعمال، يكاد يتضاعف لديهم احتمال الإشارة إلى تحقيق أداء متفوق في كفاءة طواقم البيانات والتحليلات".



كما كشفت الدراسة عن انتاج غالبية رؤساء البيانات لقيمة من أصول المعلومات بهدف الارتقاء بالعمليات الداخلية (60%) ورفع القيمة الكامنة في المنتجات والخدمات (57%) مع إيلاء التركيز على الفعالية. وأشار خمسون في المائة من رؤساء البيانات إلى تركيزهم على تطوير عروض المنتجات الجديدة عن طريق الابتكار في المعلومات. وجاءت كذلك طرق أخرى في تحقيق القيمة من أصول المعلومات في مراتب متأخرة. وتبين أن 19% من رؤساء البيانات المستطلعين كانوا يقومون ببيع أو ترخيص المعلومات عن طريق وسطاء بيانات أو أسواق الانترنت، وقام 17% منهم فقط بالبيع أو الترخيص لآخرين لقاء مقابل نقدي.



بالإجمال، أشار المستطلعون الذين يستخدمون المعلومات وأصول البيانات في توليد مكاسب اقتصادية غير مباشرة إلى تمتعهم بأداء تنظيمي مرتفع على الأرجح لدى عملهم على تحسين أو تطوير العروض الجديدة، سيما من ناحية الارتقاء بقيمة منتجاتهم/خدماتهم، ومبادلة المعلومات مع شركاء الأعمال لقاء بضائع أو خدمات، أو الحصول على شروط تفضيلية في التعاقد.



وأضافت السيدة لوجان بأن نجاح رؤساء البيانات يستدعي إيلاء أهمية إلى:
توفير نتائج أعمال قابلة للقياس. فعلى سبيل المثال: كيف يستطيع رؤساء البيانات خفض نسبة تسرب العملاء وتوصيل نتائج محددة مثل جودة البيانات.
موازنة المبادرات التكتيكية والاستراتيجية خاصة عندما يتصل الأمر بالتنفيذ التقني (والتركيز هنا ليس على التنفيذ، حيث يتوجب على رؤساء البيانات ترك تنفيذ التقنية بيد الرؤساء التنفيذيين لتقنية المعلومات).
تجربة التقنيات الرقمية الناشئة وتحديد أفضل حالات استخدامها بهدف التطور لما بعد المرحلة التجريبية.
=