New Private Jet Charter Trends Revealed

by Global Jet Centre Partners as they celebrate a successful 5-year journey



Dubai, United Arab Emirates, 24 March 2019, (AETOSWire): Customized high-end solutions, privacy and of course luxury in a fast-moving and highly demanding world, just made the perfect business sense when Claudio Lietaert, Bashar Beasha and Naushad Ahmad took the bold decision to embark on their new business venture. Equipped with more than 45 years of combined extensive experience in the regional and international aviation industry, the three partners put their faith in the UAE to establish Global Jet Centre (GJC), focusing on chartering private jets, out of Dubai World Central in 2013.

“Being the fastest growing market in the region and the main hub for the aviation industry made the UAE the perfect place to start our company”, said the three GJC partners. “Our deep understanding of the regional culture and our dedication and passion for aviation are our valuable assets and drive that helped us build and grow our company and will continue to lead us to more success in the future”.

Throughout the past five years, GJC team focused on their strategy as they navigated through many encounters. Changes in the market financial situation impacted clients’ behavior; longer intercontinental flights have been dropped or replaced, whereas domestic and regional flights on foreign continents have increased. New air charter applications have been introduced and clients have been requesting to charter larger aircraft types in the region compared to the world. The challenge was to always provide reliable long-range aircraft, offering luxury at a competitive operating cost.

Amidst all the challenging directions that the business had to go through, GJC partners managed to find a healthy growth within a highly competitive market. During the past five years the number of flights chartered by the company has increased by 200%, while they built a strong international network of partners and operators. GJC team carefully selects trusted partners, making sure they adhere to stringent and regularly audited international safety and quality standards. As a result, the number of sectors being flown by GJC clients has grown by 250%.

“Since the launch of GJC in 2013, we have focused on becoming the brokerage consultants of choice. Our dedication and commitment paid off as we succeeded in growing our office by 150% and our team by 300%. We are steadily increasing both numbers of new clients and our revenue and we look forward to many more in the future”.



Whether it’s for business, leisure or medical evacuation, the art of chartering private jets lays in designing solutions ideal for business professionals, families and teams, without compromising on the luxury and comfort level. .Providing customers with privacy and discretion are key. GJC’s premium VIP charter services are renowned for their 24/7 dedicated support team and attention to detail. From luxurious private jets interiors to unparalleled onboard services, their lavish offerings are second to

الكشف عن آخر تطورات الطيران الخاص

باحتفال غلوبل جيت سنتر بمضي خمس سنوات من تنظيم السفر الجوي الفاخر

دبي، الإمارات العربية المتحدة 24 مارس 2019، ("ايتوس واير"): الحلول الملائمة لاحتياجات العميل ذات الجودة الفاخرة، الخصوصية و بالطبع - الرفاهية في عالم متسارع الأحداث ومتطلب للغاية، هيئت المناخ المثالي للأعمال التجارية عندما اتخذ كلاوديو ليتارت، وبشار بيشا ونوشد أحمد القرار الجريء لبدء مشروعهم الجديد. وضع الشركاء الثلاثة الذين يتمتعون بأكثر من 45 عاما من الخبرة المتراكمة والواسعة في مجال الطيران الإقليمي والدولي ثقتهم في دولة الإمارات العربية المتحدة لإنشاء شركة غلوبل جيت سنتر (GJC)، المتخصصة في تأجير الطائرات الخاصة من مقرهم في دبي وورلد سنترال في عام 2013.

وقال الشركاء الثلاثة في غلوبل جيت سنتر : "كونها أسرع الأسواق نمواً في المنطقة والمركز الرئيسي للطيران، جعل من دولة الإمارات العربية المتحدة المكان المثالي لبدء شركتنا". وأضافوا قائلين: "إن فهمنا العميق للثقافة الإقليمية بالإضافة الى شغفنا للطيران و تفانينا للعمل هم ثروتنا القيمة وحافزنا الذي ساعدنا في بناء شركتنا وتنميتها وسيستمران في دفعنا نحو تحقيق المزيد من النجاح في المستقبل".

خلال السنوات الخمس الماضية، اضطر أعضاء فريق غلوبل جيت سنتر إلى تركيز جهودهم واستراتيجيتهم وتجاوز العديد من التحديات. فقد طرأت تغيرات على الوضع المالي للسوق طال تأثيرها "سلوك العملاء"؛ فالرحلات الطويلة عابرة القارات إما ألغيت أو جرى استبدالها، في حين زادت الرحلات الداخلية والإقليمية في القارات الأجنبية. قدمت طلبات جديدة لاستئجار الطائرات فضلا عن أن العملاء لا زالوا يطلبون تأجير أنواع أضخم من الطائرات في المنطقة مقارنة ببقية دول العالم. ويتمثل التحدي في توفير طائرات موثوقة بعيدة المدى وتوفر رفاهية بتكلفة تشغيل تنافسية.

في خضم كل الاتجاهات والطرق الصعبة التي مرت بها الشركة، نجح شركاء غلوبل جيت سنتر في النمو بطريقة ثابتة في سوق تنافسية للغاية. خلال السنوات الخمس الماضية، ارتفع عدد الرحلات التي استأجرتها الشركة بنسبة 200٪، في حين عملوا على بناء شبكة دولية قوية من الشركاء والمشغلين. اختار أعضاء فريق غلوبل جيت سنتر بعناية شركاء موثوقين لتقديم خدمات تأجير الطائرات الخاصة، والتأكد من التزامهم بمعايير السلامة والجودة الدولية التي تتسم بالصرامة وتخضع للمراجعة بصفة دورية. ونتيجة لذلك، ارتفع عدد المسارات التي انتقل عملاء غلوبل جيت سنتر عبرها جوا بنسبة 250٪.

وصرح الشركاء: "منذ انطلاق غلوبل جيت سنتر في عام 2013، كان تركيزنا أن نصبح محل الاختيار كمستشاري الوساطة، سواء في المنطقة أو على المستوى الدولي. فما بذلناه من تفان والتزام كلل بالتوفيق. وبمناسبة احتفالنا بالذكرى السنوية الخامسة، نعرب عن سعادتنا بما حققناه من انجازات حتى الآن حيث نجحنا في تنمية مكتبنا بنسبة 150٪ وفريقنا بنسبة 300٪ ونعمل باستمرار على زيادة كل من أعداد العملاء الجدد وأرقام عائداتنا ونتطلع نحو المزيد في المستقبل ".

سواء كان ذلك بغرض العمل أو الترفيه أو الإجلاء الطبي، فإن فن استئجار الطائرات الخاصة يكمن في توفير الحلول المثالية لرجال الأعمال والعائلات والفرق، دون المساومة على مستوى الرفاهية والراحة. إن توفير الخصوصية وحرية التصرف للعملاء وضمان بيئة هادئة هما أمران أساسيان. تشتهر خدمات التأجير الممتازة لكبار الشخصيات VIP في غلوبل جيت سنتر بفريق الدعم المخصص على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع والاهتمام بالتفاصيل. بدءاً من الأثاث الفاخر لكبائن الطائرات الخاصة وصولا إلى الخدمات التي لا يمكن مضاهاتها على متن الطائرة، فإن ما يقدمونه من عروض فخمة لا يعلى عليه.

حاملو شهادة المحاسب الإداري المعتمد يحصلون على رواتب أعلى بنسبة 55% من نظرائهم

بحسب تقرير مسح الرواتب الصادر عن معهد المحاسبين الإداريين

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 25 مارس 2019: أشار تقرير مسح الرواتب العالمي الصادر عن "معهد المحاسبين الإداريين" (IMA) لهذا العام، إلى أن الخبراء الماليين الذين يحملون شهادة المحاسب الإداري المعتمد (CMA) يحصلون على متوسط رواتب أعلى بنسبة 57% ومتوسط إجمالي تعويضات أعلى بواقع 55% بالمقارنة مع نظرائهم من غير الحاصلين على الشهادة.

وأشارت نتائج المسح إلى أن الشريحة الشابة من المحاسبين تحظى بالاستفادة الأكبر من مزايا الشهادة، حيث يحصل حاملو شهادة المحاسب الإداري المعتمد ممّن هم في العشرينات من أعمارهم على إجمالي تعويضات أعلى بواقع 70% بالمقارنة مع نظرائهم من غير الحاصلين على الشهادة، بينما يتقاضى من هم في الثلاثينيات منهم على رواتب أعلى بنسبة 67%.

وقالت هنادي خليفة، مديرة العمليات في معهد المحاسبين الإداريين لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا والهند: "يتمحور تركيز برنامج المحاسب الإداري على تعزيز المهارات المتعلقة بالتخطيط والتحليل ودعم القرار بما يتماشى مع طبيعة المهام المنوطة إلى المتخصصين في مجال المحاسبة وإدارة الشؤون المالية، سواء في الوقت الراهن والمستقبل القريب". وأضافت خليفة: "نفخر بأن نرى حاملي شهادة المحاسب الإداري يحصدون فوائدها باستمرار، خاصة عندما ينعكس ذلك على ارتقائهم وظيفياً ليتولوا مناصب ومهام استشارية رفيعة المستوى لإدارة الأعمال في مؤسساتهم". 

واستناداً إلى آراء 5,200 شخص من أعضاء معهد المحاسبين الإداريين المشاركين في الدراسة الاستقصائية، فقد تبين بأن شهادة المحاسب الإداري المعتمد تعمل على تمكين خبراء التمويل والمحاسبة مع دخول التقنيات الرقمية إلى القطاع. كما أفاد أن 72% من المشاركين في الدراسة بأن شهادة المحاسب الإداري المعتمد تعزز من مستوى أمنهم الوظيفي في ظل العصر الرقمي، بينما أشار 78% منهم إلى أن الشهادة تعزز من قدرتهم على الانتقال بسلاسة ضمن مختلف مجالات العمل. إضافةً إلى ذلك، أوضح التقرير بأن 76% من الأشخاص الذين شملهم الاستطلاع توفر لهم الشهادة فرصاً وظيفية إضافية. 

فجوة الأجور بين الجنسين

طرأ تحسن ملحوظ على الصعيد العالمي فيما يخص مسألة تفاوت الأجور بين الرجال والنساء. فوفقاً لما أفاد به المشاركون في مسح العالم الماضي، تقلصت فجوة الأجور في كلٍ من متوسط الرواتب وإجمالي التعويضات حتى أنها أصبحت شبه معدومة تقريباً. وأظهر المسح ارتفاع متوسط الرواتب وإجمالي التعويضات لدى السيدات هذا العام مقارنةً بالعام الماضي، حيث كانت السيدات تتقاضى رواتباً وتعويضات أقل بنسبة 10% مقارنةً بما يحصل عليه نظرائهن من الرجال. وتقلصت الفجوة بشكل ملحوظ خاصةً بين المشاركين ممّن هم في العشرينات من عمرهم، ليتجاوز متوسط رواتب السيدات نظرائهن الرجال بنسبة 25%.

واتسم تقرير هذا العام بصغر سن المشاركين في جميع المناطق، حيث بلغ متوسط العمر الإجمالي للمشاركين 37 عاماً. كما ذكر المسح أيضاً أن المشاركين من منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، والتي تضم مصر والسعودية والإمارات العربية المتحدة والأردن والكويت والبحرين ولبنان وغيرها، هم إجمالاً الأصغر سناً، وعلى الرغم من ذلك، امتازت هذه المنطقة بأعلى النسب المئوية من حيث عدد الأشخاص المستطلعة آراؤهم ممن يشغلون مناصباً إدارية تتراوح بين المتوسطة والعليا (بنسبة 39%)، مما يشير إلى أن الترقيات الوظيفية في سن مبكرة شائعة جداً في هذه المنطقة. 

من جانبه، قال الدكتور كيب كرومويدي، مدير قسم الأبحاث في "معهد المحاسبين الإداريين": "يسعدنا أن نشهد مستوى التحسن العام في الفئات العمرية بين 20 إلى 29 عاماً، بعد سنوات من بطء وتيرة تقلص فجوة الأجور بين الجنسين. حيث يضم هذا التقرير العالمي العديد من البلدان المختلفة والتي تظهر مستويات متفاوتة من فارق الدخل بين الرجال والنساء. لذا يجب عدم التسرع بالاحتفال بنهاية قضية فجوة الأجور بين الجنسين".

وأضاف كرومويدي: "تتأثر نتائج ومعدلات هذه الدراسة الاستقصائية بشكل كبير بالتركيبة السكانية والخصائص الديموغرافية للمشاركين فيها، إلا أن تقرير العام الأخير يظهر مؤشراً جيداً على مواصلة ترقية السيدات في مكان العمل. وهذا هو العام الثاني على التوالي الذي نشهد فيه انحساراً في فجوة الأجور بين الجنسين على المستوى العالمي".

وتم إدراج عنوان تقرير "مسح الرواتب العالمي" الخاص بمعهد المحاسبين الإداريين، من تأليف المحاسب القانوني المعتمد شانون تشارلز، على الغلاف الأمامي لنسخة الشهر من مجلة "التمويل الاستراتيجي"، إحدى أبرز منشورات "معهد المحاسبين الإداريين" الحائزة على الكثير من الجوائز. ويمكن الاطلاع على بيانات المسح العالمية وتلك الخاصة بالولايات المتحدة على موقع المعهد عبر الرابط: موقع الاستبيان الالكتروني ، والذي سيوفر المزيد من التقارير على المستوى الإقليمي.

IGI reports solid full-year 2018 results and improved GWP growth

DUBAI, United Arab Emirates-- (BUSINESS WIRE/AETOSWire)-- International General Insurance Holdings Limited today reported earnings for the 2018 financial year.

The year 2018 saw a strong recovery for IGI following the most expensive year for catastrophe losses on record in 2017. The Group has a clear and focused vision of growth in new and existing markets, putting IGI back in track for another robust performance for the 2018 financial year.

Gross written premium (GWP) rose by 9.5% to US $301.56 million in 2018, compared to US $275.3 million the year before. The Group announced a 237% increase in net profit to US$ 26.47 million from US $7.86 million as at 31 December 2017. The combined operating ratio was 88.97%, considerably down from last year’s figure of 103.08%.

The total assets of the company increased by 2.09% to US $907.35 million in 2018 from US$ 888.79 million in 2017.

Mr. Wasef Jabsheh, Vice Chairman and Chief Executive Officer of IGI, said: “Our solid performance is the result of the excellent teams, well-diversified portfolios and strong underwriting ethos we have spent the last 17 years building and developing at IGI.

“Current market conditions are presenting new and lucrative opportunities, which we will look to capitalize on whilst continuing to apply our prudent underwriting philosophy.

“We are also very pleased to see action taken by the industry to address the challenging market conditions and facilitate a more stable, profitable environment. Rates are improving, and we hope this is the beginning of the market bringing pricing back to a point where they reflect technical adequacy with the full recognition of the need to return to a stable and profitable underwriting environment.”

Highlights of the 2018 financial year along with those of the previous year are as follows:

31-Dec-2018

(12 months)


31-Dec-2017

(12 months)


$ in million


Gross written premium


301.56


275.34



Net underwriting result


55.8


25.07



Investment income


10.37


12.75



Net profit for the year


26.47


7.86



Shareholder’s equity


309.78


312.40



Loss ratio, net


46.85%


60.40%



Combined ratio


88.97%


103.08%



Return on equity


8.54%


2.52%


The Board of Directors of IGI proposed at its meeting of 21 March 2019, a final dividend of US $0.04 per share for the financial year 2018. This brings the total dividend to US$ 0.07 per share for 2018 equivalent to US$ 10,036,297.

آي جي آي تُعلن عن نتائج قوية للعام 2018 بأكمله مدعومة بالتحسن في نمو إجمالي الأقساط المكتتبة

دبي، الإمارات العربية المتحدة- (بزنيس واير/"ايتوس واير"): أعلنت اليوم الشركة العالمية للتأمينات العامة القابضة المحدودة "آي جي آي" عن أرباحها للعام المالي 2018.

شهد عام 2018 انتعاشاً قوياً بالنسبة لشركة "آي جي آي" في أعقاب عام 2017 الذي سجّل أكثر الخسائر الكارثية كلفة على الإطلاق. وتقدم المجموعة رؤية واضحة ومركّزة لتحقيق النمو المرجو في الأسواق الجديدة والقائمة، ما يعيد "آي جي آي" إلى المسار الصحيح ويخوّلها تحقيق أداء قوي آخر في العام المالي 2018.

وشهد إجمالي الأقساط المكتتبة ارتفاعاً بنسبة 9.5 في المائة ليصل إلى 301.56 مليون دولار أمريكي في عام 2018، مقارنة بـ 275.3 مليون دولار أمريكي في العام السابق. وأعلنت المجموعة عن زيادة في صافي الأرباح بنسبة 237 في المائة لتصل 26.47 مليون دولار أميكي مرتفعاً من 7.86 مليون دولار أمريكي في 31 ديسمبر 2017. وبلغت النسبة التشغيلية المجمّعة 88.97 في المائة، مسجلة انخفاضاً كبيراً مقارنة برقم العام الماضي البالغ 103.08 في المائة.

وارتفع إجمالي أصول الشركة بنسبة 2.09 في المائة ليصل إلى 907.35 مليون دولار أمريكي في عام 2018 مرتفعاً من 888.79 مليون دولار أمريكي في عام 2017.

وقال السيد واصــــف الجبشه، الرئـــــيس التنفيـــــذي ونــــائب رئيــــس مجلس إدارة المجموعة، في سياق تعليقه على هذه النتائج: "يعكس أداؤنا القوي النتائج الممتازة التي حققتها فرقنا وحافظاتنا المتنوعة بشكل فعال وقواعد الاكتتاب القوية، حيث أمضينا الأعوام الـ17 الماضية في تأسيسها وتطويرها في ’آي جي آي‘".

وأضاف: "توفر ظروف السوق الحالية فرصاً جديدة ومربحة. وسنتطلع إلى الاستفادة منها مع مواصلة تطبيق فلسفة الاكتتاب الحكيمة الخاصة بنا".

وتابع قائلاً: "نحن سعداء للغاية بالإجراءات التي اتخذها القطاع لمعالجة ظروف السوق الصعبة وخلق بيئة مبسطة أكثر استقراراً وربحية. إن الأسعار آخذة في التحسن تدريجياً، ونأمل أن تمثّل هذه بداية لإعادة السوق للأسعار إلى نقطة تعكس فيها القدرات التقنية مع الإدراك الكامل لضرورة العودة إلى بيئة اكتتاب مستقرة ومربحة".

فيما يلي أبرز الأرقام التي سجلتها الشركة للعام المالي 2018، وخلال العام السابق:

حتى تاريخ 31 ديسمبر 2018

(12 شهراً) 

حتى تاريخ 31 ديسمبر 2017

(12 شهراً) 

بملايين الدولارات 

إجمالي الأقساط المكتتبة 

301.56 

275.34 

صافي نتائج الإكتتاب 

55.8 

25.07 

دخل الاستثمار 

10.37 

12.75 

صافي أرباح العام 

26.47 

7.86 

حقوق المساهمين 

309.78 

312.40 

نسبة الخسارة، صافي 

46.85% 

60.40% 

النسبة المجمّعة 

88.97% 

103.08% 

العائد على حقوق المساهمين 

8.54% 

2.52% 

وكان مجلس الإدارة قد اقترح في اجتماعه بتاريخ 21 مارس 2019 حصة أرباح نهائية بقيمة 0.04 دولار أمريكي للسهم الواحد للعام المالي 2018. وبالتالي، يكون قد ارتفع إجمالي الأرباح إلى 0.07 دولار أمريكي للسهم الواحد لعام 2018 أي ما يعادل 10,036,297 دولار أمريكي.

DAME MINOUCHE SHAFIK SPEAKS IN NADIA YOUNES MEMORIAL LECTURE AT AUC

March 21, 2019, Cairo – The American University in Cairo (AUC) hosted yesterday the annual Nadia Younes Memorial Lecture featuring Dame Minouche Shafik, director of the London School of Economics and Political Science (LSE) and the first woman in the school’s history to hold this position. Dame Minouche shared reflections from her career spanning global finance, development economics and academia at the lecture.

Highlighting how much of one's success is a result of luck versus effort, Shafik discussed factors such as the family a person is born into, one’s country or city of birth, and neighborhood schools and teachers. However she noted that: “The answers to these questions vary enormously over time and place, but there are also huge public policy questions because so much of what the government is supposed to do is to help those who've been unlucky in life to have a fair chance.”

Shafik discussed the social contract that is the webs of obligations and opportunities that hold our societies together. “By social contract I mean the rights and obligations of citizenships, the payment of taxes in exchange of public goods, the promise that society gives for social mobility to those who work hard,” she added.

Shafik shared valuable personal lessons and stories to demonstrate the value of education in guaranteeing social mobility and the role of luck and effort in advancement. After her father’s losses during the nationalization phase in 1960s, she mentioned how as a family, they all started from scratch in USA. “When I was growing up he would always say to us they can take everything away from you except your education. And so he placed huge emphasis on us working hard and taking our education very seriously.” She added: “We were immigrants when we went to the US and no doubt my family faced discrimination. But we were also allowed to get on and take advantage of the opportunities that were there.”

Shafik said: “I strongly believe that talent is spread evenly around the world but opportunity is not. Which is why I spent so much of my career in fields like international development and education which are about spreading opportunity to others,” she added. She explained that she was also able to advance her career in organizations that made decisions on the basis of merit and where connections were not the key to advancement. “I've also had some very good bosses who gave me the opportunity to grow. And for me that combination of climbing the ladder of educational quality and meritocratic organizations enabled social mobility.”

Through the theme of luck versus effort, Shafik discussed Egypt’s case, saying “contrary to popular perception, inequality in Egypt is actually quite low by international standards in part because states in the Middle East have tended to be highly redistributive.” She also said that the introduction of the cash transfer schemes in Egypt recently Takaful and Karama have been hugely important for making sure that between one and a half and two million families, the poorest families in Egypt, have a minimum income that enables them to spend on things like education and more nutritious food. “But while the gap between rich and poor in Egypt has actually shrunk. The middle class has done relatively worse.” She added: “In the last decade the percentage of downwardly mobile Egyptians has actually exceeded the number of upwardly mobile Egyptians.”

She added, that in such framework luck has become more important than effort in driving success and the prospects of social mobility has actually fallen. “And I believe that's a huge driver of the observed decline in life satisfaction that we see in many polls in Egypt,” she added.

On her second theme of the talk: leadership, she stressed that great leaders inspire, encourage, enable and build great leaders around them. She said: “I definitely don't need to be the smartest person in the room and it's much more fun to have people who are more clever than me on my team and I also want people who are different than me and who think differently than me.

She concluded by sharing lessons from her life, “success in life as a result of a combination of luck and effort. And as I tell my children incessantly if you got lucky in the lottery of life, you need to do something for those who are unlucky. That can be at an individual level through charity through paying taxes. Social mobility is what gives people especially young people hope.”

Shafik noted that in most societies social mobility has declined in recent decades. “I think much of the current malaise we see in countries like Egypt, in the United States, in the United Kingdom is because of that. Spreading opportunity through education, throughout life, fairer job opportunities and more real competition, is probably the biggest social challenge that we face. But addressing it is also vital for our economic success. Since getting the most out of our talent is the path to greater prosperity.”

Shafik serves as a trustee of the British Museum, the council of the Institute for Fiscal Studies, the governor of the National Institute for Economic and Social Research, and is an honorary fellow of St. Antony’s College Oxford. With an illustrious career in economics, public policy and academia, Shafik has previously served as the vice president of the World Bank, permanent secretary for the Department for International Development, deputy managing director of the International Monetary Fund, and deputy governor of the Bank of England. Shafik was made a Dame Commander of the British Empire in the Queen’s New Year’s Honors list in 2015 and holds honorary doctorates from the University of Warwick, the University of Reading, and Glasgow University.

The lecture was part of the Nadia Younes Memorial Fund, which was established in honor and memory of Nadia Younes, who was tragically killed in the bombing of the United Nations headquarters in Baghdad on August 19, 2003, while she was serving as chief of staff to Sérgio Vieira de Mello. In addition to the annual series, the fund has helped establish the Nadia Younes Conference Room, which serves Cairo International Model United Nations members and the Nadia Younes Award for Public and Humanitarian Service.





For more information about the university news and events follow us on Facebook http://www.facebook.com/aucegypt

EGYPTIAN GOVERNMENT DRAWN INTO ENERGY DISPUTE

In a development that will potentially damage Egypt’s reputation as a place for foreign investment, the Government of Egypt has now become a party to the dispute between the UK energy company Petroceltic and EGPC.




Petroceltic are in dispute with EGPC because of its failure to pay off its debts to the UK company and breaches of gas sales agreements.




Arbitration proceedings between Petroceltic and EGPC before the International Centre for Settlement of Investment Disputes are being initiated.




But in a major new development Petroceltic have now filed a case against the Government of Egypt stating that under the agreement entered into on 24 February 1976 between the UK Government and the Government of Egypt for the Promotion and Protection of Investments, the Petroceltic dispute with EGPC is one that comes within the terms of this international agreement.




In its claim Petroceltic has asserted that the Egyptian Government failed to give fair and equitable treatment to its investments in Egypt; denied Petroceltic its rights to enjoy and dispose of its investments due to unreasonable and discriminatory measures and failed to observe its obligations with regard to investments made by Petroceltic.




Commenting on this development, Angelo Moskov the Chairman of Petroceltic said



“Involving the Egyptian Government is not a step we have taken lightly. We have given long and hard consideration to this approach. We do not think we are being treated fairly and that this is a clear contravention of the Agreements entered into by the UK and Egyptian Governments. The present situation is unacceptable and needs to be resolved as a matter of urgency."