01 April, 2015

لازوردي تشارك وزارة التضامن الاجتماعي احتفالها بعيد الأم وتكرم الأمهات المثاليات


القاهرة في 30 مارس 2015- شاركت لازوردي، كبرى الشركات العالمية المتخصصة في صناعة الذهب والمجوهرات، في الاحتفال الذي نظمته وزارة التضامن الاجتماعي بمناسبة عيد الأم، وهو الاحتفال الذي تعبر فيه كل فئات الشعب المصري عن شكرها وامتنانها للدور المحوري الذي تلعبه كل أم في حياة أبنائها ومجتمعها.  
وفي محاولة منها للتعبير عن تقديرها العميق للدور الذي تقوم به الأم المصرية، قدمت لازوردي هدايا ذهبية قيمة لثلاثة من الأمهات المثاليات، مأخوذة من مجموعة لازوردي للأم، وهي مجموعة متميزة من المشغولات الذهبية المصممة خصيصاً للأمهات وتتضمن عقود وخواتم مصنوعة من الذهب ، تمنح المرأة العربية التميز والجمال لتسعد بارتدائها في أجمل المناسبات وأسعد اللحظات.     .
وتعليقاً على مشاركة لازوردي في الاحتفال بعيد الأم، قال السيد/ سليم شدياق- الرئيس التنفيذي للشركة:" الأم العربية بشكل عام والمصرية بشكل خاص هي عماد الأسرة، ومصدر سعادتها، وأهم أعضائها نظراً للدور المحوري الذي تلعبه في حياة زوجها وأبنائها، لذا لا يمكننا مهما احتفلنا بها أن نوفيها جزءاً من حقها علينا. إنّ مشاركتنا في الاحتفال بعيد الأم يأتي ضمن برنامجنا الاجتماعي لتكريم المرأة العربية التي تعمل كل ما في وسعها لإسعاد من حولها"   
وقال السيد/ إيهاب ابراهيم مدير عام لازوردي مصر: " تتميز المشغولات الذهبية من لازوردي بشكلها الرائع والفريد، حيث نسعى من خلال ما نقدمه من مجموعات متنوعة إلى إرضاء كافة الأذواق، وتعد مجموعة الأم من أروع المجموعات التي ابتكرتها الشركة، ليس فقط لتصميمها المميز، ولكن لأنها تشارك الأمهات أجمل لحظات حياتهم. وتتميز المجموعة بدرجة نقاء عالية من عيار 21 لتصبح أفضل هدية نقدمها للأم في عيدها، بما يعكس تقديرنا الكامل لدورها الذي لا يُنسى"
من ناحية أخرى، تسعى لازوردي بصورة متواصلة لتطوير صناعة المشغولات الذهبية والمجوهرات على مستوى العالم، استناداً لخبرتها الواسعة وتراثها الممتد من الابتكار والابداع والحداثة في تلك الصناعة الهامة، مع فهمها التام لاحتياجات وأذواق المرأة، ورغبتها في التميز.

YouTube Roadshow Comes To Egypt


YouTube Roadshow Brings Together YouTube Executives and Budding Egyptian Creator Community

30th of March, 2015, Cairo - The YouTube Roadshow recently concluded its third roadshow the city of Cairo in Egypt at the Greek Campus. The aim of the roadshow is to bring together YouTube executives and Egyptian content creators, as well as new potential creators. The roadshow also helps You Tubers creators showcase their success, as well as educate and mentor new ones. This will help them brainstorm new, original content, as well as come up with a viable business model through the online platform.

The program allows anyone with a YouTube channel consisting of at least one video, to monetize their content and make revenue by displaying ads against their original content. The program was originally launched in 2013 to users in Egypt, KSA, and UAE and later expanded to include Egypt, Algeria, Jordan, Tunisia, Bahrain, Qatar, Kuwait, Lebanon and Yemen.

Hala Ajil, YouTube Partner Manager for the Middle East and North Africa region, says: “Egypt is one of our top priorities in the region which is why YouTube is back for its third roadshow. The growth we've seen ever since the launch has been incredible. Egypt has a huge potential when it comes to YouTube creators - a lot of original, engaging content is born here. We are giving creators the platform, tools and support to give them a voice not just in the region, but also globally.

He added, “Advertisers should expect local and regional creators to produce more and more high quality, attractive content on YouTube. We also want to see more creators taking YouTube to the next level - where it goes from being a hobby to a full-time job”.

Mostafa Shaaban, founder of Digisay, a company specialized in managing YouTube channels, said: “We believe that YouTube is the most important channel when it comes to online marketing. We started in 2010 and we built the YouTube presence for Amr Diab and Hesham Nazih. Now, we're building Mohammed Mounir's YouTube presence. Some of our partners are Islam Zaki, Massar Egbari band, Wust El Balad band and Sharmoofers, they were all introduced to the people through YouTube. We also manage Misr International Films "Youssef Chahine's company" and Oscar for Production. And all of them had some great performances on YouTube.”

Yasmine El Meheiry, founder of YouTube channel SuperMama, said:” I encourage all producers to work with YouTube, whether they are professional or doing this for fun. It is an amazing feeling to be able to connect with other people through your videos to share your talent and become a YouTube celebrity.”

Ashraf Hamdi, co-founder of Eyptoon, said: “YouTube has given us everything we’ve dreamed for cartoon animation. The platform gives us creative freedom to express our ideas and thoughts and I strongly advise young talent to innovate on the platform where there are no challenges or barriers and the audience is the number one critic.”

YouTube Metrics in MENA
YouTube has become a cultural phenomenon in many countries around the world and its effects are most noticeable in the Middle East and North Africa where the region comes in second place after the U.S in terms of viewership (and ahead of Brazil). The number of hours people watch on YouTube in MENA has grown by 50% in the last year. More than two hours of content is being uploaded from the region every minute. With millions of internet users in Egypt every month, there is a strong trend for young Egyptians to create new content for online video.

YouTube Metrics Globally

Watchtime globally is growing by 50% year on year, half of views come from mobile and more than 300 hours per minute are being uploaded on the platform.

The roadshow focuses on the premise that partners have been, and will continue to be the lifeblood of YouTube. The fact that YouTube executives provide extensive training to the attendees on the best practices on the platform, enables them to make quality engaging content that attracts viewership and most importantly, watch-time. Egyptian creators who have successfully transformed their work on YouTube from hobby to career get to share their success stories, tips and best practices to the audience - this will help grow the Egyptian and YouTube community in MENA, increasing the consumption of local content in both in the region, and globally.

To become a Partner and join the YouTube Partner Program, users need to have a YouTube account with at least one video on their channel. Their content also needs to comply with the Terms of Service and Community Guidelines (more information here http://goo.gl/keOlMH).

For more statistics on YouTube globally, please visit:

مواهب مصرية تبرز على موقع YouTube
تستضيف فعاليات YouTube المسؤولين التنفيذيين في YouTube لتعريفهم بمنتدى منشئي المحتوى الناشئين
30 (مارس) 2015 - القاهرة - إنتهت مؤخرا فعاليات YouTube في القاهرة في مصر كجزء من رحلة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تضم المغرب ولبنان.  تستضيف فعاليات YouTube المسؤولين التنفيذيين في YouTube لتعريفهم بمنشئي المحتوى في مصر الذين ينشئون محتوى ترفيهيًا وإبداعيًا على YouTube. استعرضت الفعاليات التي ينظمها الموقع نجاح منشئي المحتوى هؤلاء على YouTube وتمت مناقشة كيفية إنشاء نموذج عملي لنشاط تجاري عبر الإنترنت.
ويتيح هذا البرنامج لأي شخص لديه قناة على YouTube استثمار ما ينشره من محتوى لتحقيق أرباح من خلال عرض إعلانات مع المحتوى الأصلي الذي ينشره. وتم إطلاق البرنامج في الأساس في عام 2013 للمستخدمين في مصر والمملكة العربية مصر والإمارات العربية المتحدة، ثم توسع البرنامج خلال العام ليشمل الجزائر والبحرين وقطر والكويت وعمان ولبنان وتونس والأردن.  

أدلت هلا أجييل، المسئولة عن شراكات YouTube عبر الإنترنت في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بتصريح قائلة: "هذا هو ثالث  حدث لفعاليات YouTube في مصر التي تنتج قدرًا كبيرًا من المحتوى الرائع. فالإبداع والمحتوى الجذاب لا يقتصران على مكان بعينه - إننا نوفر النظام الأساسي والأدوات والدعم للأشخاص لمساعدتهم في إنجاز أشياء رائعة وتكوين قواعد جماهيرية عريضة. يجب أن يتوقع المعلنون توفر فيض لا ينقطع من المحتوى العالي الجودة على YouTube الذي يجذب اهتمامهم. ونريد أيضًا أن يقبل المزيد من الأشخاص على استخدام YouTube في تطوير أعمالهم بدلاً من الاكتفاء باستخدامه على سبيل الهواية."

ومن جانبه أكد أشرف حمدي، مؤسس محطة Egyptoon على YouTube: " أتاح لنا موقع يوتيوب ما كنا نحلم به بمجال الرسوم المتحركة، فمن خلاله أمكننا تقديم أعمال اجتماعية ناجحة لا تخضع للشروط والمحاذير العديدة وغيرها من المعوقات التي تحد كثيرا من ابداعنا في هذا المجال، وأنصح المواهب الشابة بتقديم ابداعاتهم على موقع يوتيوب حيث لا وسيط بين المبدع وجمهوره، حيث المُشاهد هو الحكم الأول والأخير على ما يقدمه."

وأكدت ياسمين المهيري، مؤسسة محطة سوبرماما SuperMama على موقع YouTube: " أشجع كل  مونشإيين المحتوى لنشر أعمالهم على YouTube حيث التجربة فريدة بأنها تسمح للتفاعل المستمر مع الجمهور. بالإضافة إن YouTube موقع يسمح لتطوير المواهب والوصول  الشهرة. "



إحصاءات لموقع YouTube في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
زاد عدد الساعات التي يتم مشاهدتها على YOUTUBE في المنطقة بنسبة 50% في العام الماضي. يتم تحميل أكثر من ساعتين من المحتوى في الدقيقة.
وتأتي سلسلة الفعاليات هذه للتأكيد على أهمية النظر إلى الشركاء باعتبارهم محركًا أساسيًا لموقع YouTube. كما يتم التركيز خلالها على توفير تدريب مكثف للمشاركين على يد المسؤولين التنفيذيين في YouTube حول أفضل الممارسات على النظام الأساسي التي تمكّنهم من نشر محتوى عالي الجودة يجذب المزيد من المشاهدات. وتستضيف سلسلة الفعاليات هذه أيضًا العديد من منشئي المحتوى فيمصر الذين نجحوا في الانتقال بأعمالهم على YouTube من مستوى الهواية إلى المستوى المهني، وذلك لإطلاع الجمهور على أسرار نجاحهم والنصائح حول أفضل الممارسات.

للانضمام إلى برنامج شركاء YouTube، يجب أن يكون للمستخدم حساب على YouTube وأن يحمل محتوى من إنشائه يتوافق مع بنود الخدمة وإرشادات المنتدى، كما يجب أن يكون لديه مقطع فيديو واحد على الأقل سبق استثماره. للحصول على المزيد من المعلومات، انتقل إلى http://goo.gl/4ty2bb.  

لمزيد من الإحصاءات عن موقع YouTube، الرجاء الضغط على هذا الرابط: http://goo.gl/xT4pD0

تعرف على الأرقام في أى مكان مع خاصية البحث التلقائى من تروكولر


"أرقام الهواتف موجودة في أي مكان، وليس فقط في سجل مكالماتك. إنك تراها على المواقع الإلكترونية أو قنوات التواصل الاجتماعي التي تستخدمها أو بريدك الإلكتروني أو عن طريق الرسائل النصية إلى جانب عدد لا يحصى من المواقع الأخرى على الإنترنت. قد تكون عملية نسخ رقم للتعرف عليه أو حتى حفظه في دليل هاتفك أمراً مملاً، وبالتالي فإن علينا التخلص من تلك الخطوات الإضافية لفتح تطبيق ما. لذلك فقد قمنا بجعل عملية البحث والاتصال وإرسال الرسائل النصية وحفظ بيانات الاتصال أمراً تلقائياً تماماً ولا يتطلب أي جهد". 
"أصبح الآن التعرف على رقم ما أكثر سرعة ودقة. فقد أصبح بإمكان مستخدمي نظام تشغيل أندرويد أثناء التصفح في أي مكان على هواتفهم الجوالة نسخ رقم هاتف ما وسيعمل تطبيق "تروكولر" بشكل فوري على التعرف على هذا الرقم وإتاحة إمكانية الاتصال به أو إرسال رسالة نصية بسهولة".
Video: https://www.youtube.com/watch?v=EArQPxCfsG0

Superabundant capital, record low interest rates cut two ways for private equity industry, making 2014 a great time to be a seller, but challenging to be a buyer



Last year marks the fourth consecutive year private equity limited partners have been cash flow positive, with payouts from a wide open exit channel exceeding new investments in a challenging deal environment  

Dubai – April 1, 2015 – Private equity (PE) exits surged in 2014 with buyout-backed exits hitting record highs worldwide for both count – up 15 percent – and value – up a staggering 67 percent – from 2013 levels.  According to the sixth annual bellwether Global Private Equity Report released recently by Bain & Company, the world’s leading advisor to PE investors, exit value was amplified by sales of a handful of very large assets to strategic acquirers, as well as an IPO market firing on all cylinders in the first half of the year.  The IPO exit channel was particularly strong in Europe, which experienced a doubling of buyout-backed IPOs by count and value, turning in the best year on record.  In Asia Pacific, PE-backed IPO value almost quintupled to $63 billion.

According to Bain, superabundant capital in the hands of PE funds and investors of all types globally, combined with plentiful, cheap debt, made 2014 a great time for PE funds to sell.  However, buyers did not fare as well, facing strong public market valuations that stirred intense competition and inflated asset prices.  Global buyout investment activity barely budged last year – up just 2 percent by count and down the same percentage in value versus 2013 activity levels.

“Last year was undoubtedly the year of the exit, which raised the caution flag for many buyers,” said Hugh MacArthur, head of Bain’s global Private Equity Practice and lead author of the firm’s private equity report.  “The surge in global liquidity and near zero-interest rates has inflated asset valuations and boosted acquisition multiples on private PE targets, which will make it more challenging to earn the same high levels of return going forward.”  

The net result of wide-open exit channels, combined with a challenging deal environment, is that limited partners (LPs) have been cash flow positive for four consecutive years, marking the first time in the history of the PE industry that a cash flow imbalance has been in place for such an extended period of time and at such an extreme degree. Institutional investors continued to recycle capital back into their best performing asset class. With so much money in the hands of LPs looking to reinvest in PE, the improved fund-raising results that top-performing firms enjoy is spilling over to other general partners (GPs) more broadly.

Gregory Garnier, a Bain partner in the Middle East said: “After years of digesting the 2008 fund raising bubble, the Middle East’s PE industry has rationalized. Last year, we saw some encouraging signs of pick-up in terms of number and size of deals. This is partly driven by increasing interest from family-owned businesses to use private equity as a liquidity event and value creation lever. Recent larger deals have also revived interest from international PE funds in the region.”

The past 25 years have seen a vast global expansion of financial assets on investors’ balance sheets, totaling some $600 trillion in 2010.  Financial assets will increase by another 50 percent to $900 trillion by the end of the decade, according to Bain’s Macro Trends Group. With undeployed capital – or dry powder – at a record high and a limited supply of attractive investment opportunities, fierce competition for assets and very high prices show no signs of letting up anytime soon.

Other key findings from the Bain PE report:

  • PE limited partners are increasingly experimenting with shadow capital, the vast sums of money that institutional investors are putting to work through co-investments, separately managed accounts and direct investments. The biggest risk of shadow capital is not the threat of LPs competing directly with GPs, which remains small; it is whether it will change the economics of the industry as GPs trade increases in assets under management for a discount in their services.
  • Investors are renewing their focus on the U.S.  Bain’s Macro Trends Group sees several secular trends that could power the U.S. economic expansion through the rest of this decade and potentially beyond. While the U.S. market has a deep pool of companies to buy, it is also PE’s most mature and intensely competitive market. Among middle-market businesses with an enterprise value of between $100 million and $500 million, for example, Bain found that PE ownership increased from 8 percent of companies in 2000 to 23 percent in 2013—nearly one company out of four.
  • Returns for the PE industry are compressing, as the spread between the top- and bottom-performing funds has narrowed for recent fund vintages. Swings in just one or two deals can push a fund out of one quartile and into another. Bain analysis found that it is only after around the seventh year in a fund’s life that investors can have confidence in knowing where a fund will ultimately end up

Looking ahead to the rest of 2015 and beyond, Bain predicts that superabundant capital is here to stay – and could continue to challenge PE investors going forward.  Plentiful, low-cost debt in the hands of yield-hungry creditors adds upward pressure on prices and ensures they will stay high.  At the same time, longer holding periods will be more the norm to prepare fully priced assets for exits that deliver attractive returns.

“We’ve entered a different world where plenty of money in the hands of many has had a democratizing effect on PE returns, making it harder to spot the winners,” said MacArthur.  “Past performance is not always a reliable indicator of future returns and, as a result, PE firms are going back to basics to generate market-beating returns.”

In response, Bain anticipates an uptick in the number of leading PE firms seeking creative ways to identify new investment themes before the market fully prices them.  Specifically, GPs are developing repeatable sourcing models to separate themselves from the pack of rivals showing up at auctions ready to pay full price.

Bain also cautions that in the age of consistently high asset values, GPs can no longer count on market beta to help boost their returns.  GPs that aspire to consistent top-quartile performance will need to be thoughtful about which investment thesis to pursue, follow up with great due diligence on the assets they pursue, and apply a disciplined, repeatable value-creation process to every company in their portfolio.   


وفرة رأس المال والانخفاض الكبير في أسعار الفائدة سلاح ذو حدين لقطاع صناديق الاستثمار في الأسهم الخاصة: 2014 سنة مثالية لإجراء عمليات البيع وصعبة لعمليات الشراء

العام الماضي يشير لوجود تدفق نقدي إيجابي لدى الشركاء محدودي المسؤولية للعام الرابع على التوالي نتيجة لعوائد قنوات صفقات الخروج المفتوحة التي تفوق الاستثمارات الجديدة في بيئة صعبة لسوق الصفقات

دبي - 1 ابريل 2015 - حققت صفقات تخارج الأسهم الخاصة ارتفاعاً خلال العام الماضي مع عمليات تخارج مدعومة بشراء الأسهم سجلت مستويات قياسية في جميع أنحاء العالم من حيث ارتفاع العدد بنسبة 15% وارتفاع القيمة بنسبة 67% عن مستويات العام 2013. ووفقاً لتقرير صناديق الأسهم الخاصة العالمي السنوي السادس والصادر مؤخراً عن "بين آند كومباني"، الشركة العالمية الرائدة في مجال تقديم الاستشارات لمستثمري صناديق الأسهم الخاصة، فقد ساعدت عمليات بيع الأصول العملاقة للمشترين الاستراتيجيين بالإضافة الى سوق اكتتاب عمل بكامل طاقته في النصف الأول من العام على رفع قيمة صفقات التخارج. وكانت قناة تخارج الإكتتاب العام قوية لا سيما في أوروبا، التي شهدت تضاعفاً في الاكتتابات العامة المدعومة بشراء الأسهم، من حيث عددها وقيمتها، ما جعل من العام الأفضل على الإطلاق. أما في أسواق آسيا والمحيط الهادي، فقد تضاعفت قيمة الاكتتاب العام المدعومة بالأسهم الخاصة بمقدار خمس مرات تقريباً لتصل إلى 63 مليار دولار.

ووفقاً لشركة "بين آند كومباني"، فإن وفرة رأس المال المتاح لدى صناديق الأسهم الخاصة والمستثمرين من كافة الأنواع على مستوى العالم، جنباً إلى جنب مع وفرة حجم الديون منخفضة التكاليف، جعل من العام 2014 سنة مثالية للبيع بالنسبة لصناديق الاستثمار الخاصة. ومع ذلك، فالمشترين لم يصيبوا نفس النجاح ، إذ واجهوا أسعاراً قوية في السوق العام أثارت منافسة شديدة وتضخماً في أسعار الأصول. أما نشاط الإستثمار في شراء الأسهم على المستوى العالمي فلم يشهد تغيراً كبيراً، حيث ارتفع بنسبة 2% بالنسبة لعدد الصفقات، فيما انخفض بنفس النسبة من حيث القيمة مقارنة بمستويات عام 2013.

وقال هيو مكارثر، رئيس قسم الأسهم الخاصة العالمي لدى شركة "بين آند كومباني" والمؤلف الرئيسي لتقرير صناديق الأسهم الخاصة: "كانت السنة الماضية بلا شك هي عام صفقات الخروج، الأمر الذي رفع راية التحذير للعديد من مشتري الأسهم. وأسهم ارتفاع حجم السيولة على المستوى العالمي إضافة إلى معدلات الفائدة المنخفضة جداً، في تضخم أسعار الأصول وعزز كذلك من مضاعف عمليات الإستحواذ مقابل أهداف صناديق الاستثمار في الأسهم الخاصة، الأمر الذي سيجعل الأمر أكثر صعوبة لجهة تحقيق نفس العوائد العالية مستقبلاً".

وكانت النتيجة الصافية لقنوات صفقات الخروج المفتوحة، جنباً إلى جنب مع المناخ الصعب لعقد الصفقات، هي أن الشركاء محدودي المسؤولية كان لديهم تدفق نقدي إيجابي لأربع سنوات متتالية، وهي المرة الأولى في تاريخ قطاع صناديق الاستثمار الخاصة التي يستمر فيها اختلال التدفق النقدي لمثل هذه الفترة الطويلة من الزمن وبمثل هذه الدرجة. كما واصل المستثمرون من الشركات تدوير رأس المال في فئة الأصول الأفضل أداء. ومع توفّر الكثير من الأموال في أيدي الشركاء محدودي المسؤولية الراغبين بالاستثمار في صناديق الأسهم الخاصة، فإن نتائج التمويل الجيدة التي حققتها أفضل الشركات أداءً، تفيض على نطاق أوسع لتشمل الشركاء العامين الآخرين.

وقال غريغوري غارنييه، أحد شركاء "بين آند كومباني" في الشرق الأوسط: "بعد مضي سنوات على مرور فقاعة جمع التمويل في 2008، أخيرا تم ترشيد قطاع الصناديق الأسهم الخاصة في الشرق الأوسط. فقد شهدنا في العام الماضي بعض المؤشرات المشجعة لظهور انتعاش في عدد و حجم الصفقات، حيث يدعم ذلك جزئياً الاهتمام المتزايد من قبل الشركات العائلية في استخدام صناديق الأسهم الخاصة كأداة لتحويل الأسهم إلى سيولة نقدية ورافعة لخلق القيمة. كما ساهمت الصفقات الكبيرة الأخيرة في إحياء اهتمام صناديق الأسهم الخاصة الدولية بسوق المنطقة".

وشهدت السنوات الخمسة والعشرين الأخيرة توسعاً عالمياً كبيراً في الأصول المالية من حيث الميزانيات العمومية للمستثمرين، بإجمالي بلغ 600 تريليون دولار في العام 2010. وستشهد الأصول المالية زيادة بنسبة 50% لتصل إلى 900 تريليون دولار بحلول نهاية العقد الجاري، وذلك وفقاً لـمجموعة مؤشرات الاقتصاد الكلي التابعة لشركة "بين آند كومباني". ومع وجود رأس مال غير موزع- أو احتياطات نقدية- عند مستوى قياسي ومحدودية فرص الاستثمار الجذابة، فإن المنافسة القوية على شراء الأصول والارتفاع الكبير في الأسعار لا يؤشرا لأية علامات تراجع في وقت قريب.

أهم النتائج الأخرى التي أشار إليها تقرير "بين آند كومباني" لصناديق الأسهم الخاصة:
- يختبر شركاء صناديق الأسهم الخاصة محدودي المسؤولية وعلى نحو متزايد ما يعرف برأس مال الظل، والمبالغ الطائلة من الأموال التي يضخها المستثمرون من الشركات من خلال الاستثمارات المشتركة، والحسابات المدارة بشكل منفصل والاستثمارات المباشرة. ولعل الخطر الأكبر الذي يشكّله رأس مال الظل هو ليس التهديد الناجم عن تنافس المستثمرين محدودي المسؤولية بشكل مباشر مع المستثمرين العامين والذي يبقى تأثيره محدوداً؛ وإنما هو ما إذا كان ذلك من شأنه أن يغير من الأسس الاقتصادية للقطاع في ظل زيادة تداول الشركاء العامين في الأصول تحت الإدارة مع توفير خصومات في خدماتهم.

- يجدد المستثمرون التركيز على سوق الولايات المتحدة، حيث ترى مجموعة مؤشرات الاقتصاد الكلي العديد من الاتجاهات التي يمكن أن تدعم التوسع الاقتصادي في الولايات المتحدة خلال ما تبقى من هذا العقد وربما ما بعده. ففي حين أن سوق الولايات المتحدة لديه مجموعة كبيرة من الشركات للبيع، فهو يعد أيضاً السوق الأكثر نضجاً فيما يتعلق بصناديق الأسهم الخاصة يحتوي على منافسة شرسة في هذا القطاع. ومن بين شركات المتوسطة الحجم التي تقدر قيمتها المؤسسية بين 100 مليون إلى 500 مليون دولار، وجدت "بين آند كومباني" أن ملكية صناديق الأسهم الخاصة قد زادت من 8% لهذه الشركات في العام 2000 لتصل إلى 23% في العام 2013- أي ما يقرب من شركة واحدة من كل أربع شركات.

- تكثف عوائد قطاع صناديق الأسهم الخاصة، حيث إن الفارق بين الصناديق الأعلى أداءً والأقل أداءً قد تقلص لصالح الاستثمارات الأخيرة في الصناديق. ويمكن لتأرجح الأسعار في صفقة أو صفقتين أن يخرج صندوق ما من تصنيف ربعي إلى تصنيف ربعي آخر. وأظهرت دراسة شركة "بين آند كومباني" أنه لا يمكن للمستثمرين إلا بعد السنة السابعة من حياة الصندوق أن يكونوا على ثقة إلى أين يتجه الصندوق وإلى أين سينتهي به المطاف.

واستشرافاً لبقية العام الجاري وما بعده، تتوقع "بين آند كومباني" أن وفرة رأس المال ستستمر، حيث يمكن أن تشكل تحدياً لمستثمري صناديق الأسهم الخاصة للمضي قدماً في استثماراتهم. أما وفرة الديون منخفضة التكاليف المتاحة في أيدي الدائنين المتعطشين للعوائد، فمن شأنه أن يضيف ضغطاً تصاعدياً على الأسعار ويضمن بقائها مرتفعة. وفي نفس الوقت، فإن فترات الاحتفاظ الطويلة بالأسهم ستكون بمثابة المعيار لإعداد أصول كاملة التسعير لصفقات خروج تحقق عائدات مغرية.

وأضاف مكارثر: "دخلنا في عالم مختلف تسهم فيه وفرة الأموال بين أيدي الكثيرين في التأثير على عائدات صناديق الأسهم الخاصة، ما يجعل من الصعب تحديد من يكون الفائز. كما أن الأداء السابق لا لم يعد مؤشراً موثوقاً لتحديد العوائد المستقبلية، ونتيجة لذلك، فإن شركات صناديق الأسهم الخاصة تعود إلى أساسيات العمل من أجل توليد عوائد قوية".

وفي هذا الإطار، تتوقع شركة "بين آند كومباني" ارتفاعاً في عدد شركات صناديق الأسهم الخاصة الرائدة التي تسعى إلى تبني طرق مبتكرة لتحديد مجالات استثمارية جديدة قبل أن يعمل السوق على تحديد قيمتها بالكامل. ويقوم الشركاء العامون، على وجه الخصوص، بتطوير نماذج قابلة للتكرار لتحديد المصادر من أجل تمييز أنفسهم عن بقية المنافسين الذي يظهرون في مزادات الأسهم والمستعدين لدفع أعلى الأسعار.

كما تحذر الشركة أيضاً من أنه في عصر قيم الأصول المرتفعة على الدوام، فإنه لم يعد بمقدور الشركاء العامين الإعتماد على مقياس السوق لمساعدتهم على تعزيز عائداتهم. فالشركاء العامون الطامحون إلى تحقيق أفضل أداء ربعي ثابت سيحتاجون إلى أن يكونوا على وعي تام بنظرية الاستثمار التي ينبغي اتباعها مع بذل العناية الواجبة فيما يتعلق بالأصول التي يسعون إلى الاستثمار فيها، وتطبيق عملية خلق قيمة منضبطة وقابلة للتكرار لكل شركة في محفظتهم.

نبذة عن قسم صناديق الاستثمار في الأسهم الخاصة لدى شركة "بين آند كومباني":
تعد "بين آند كومباني" الشريك الاستشاري الرائد لقطاع صناديق الاستثمار في الأسهم الخاصة والمساهمين فيه. وحققت أعمال استشارات صناديق الاستثمار في الأسهم الخاصة في شركة "بين آند كومباني" نمواً بمقدار خمس أضعاف على مدى السنوات الـ 15 الأخيرة، حيث باتت تمثل الآن حوالي ربع أعمال الشركة على المستوى العالمي. وتمتلك "بين آند كومباني" شبكة عالمية تضم أكثر من 1.000 مختص من ذوي الخبرة ممن يقدمون خدماتهم للعملاء في قطاع صناديق الاستثمار في الأسهم الخاصة. ويعد قسم صناديق الاستثمار في الأسهم الخاصة لدى الشركة أكبر من ثلاثة أضعاف ثاني أكبر شركة استشارية تقدم خدماتها لشركات صناديق الاستثمار في الأسهم الخاصة.

ويشمل تعاون شركة "بين آند كومباني" مع شركات صناديق الاستثمار في الأسهم الخاصة كافة أنواع الصناديق، بما في ذلك صناديق شراء الأسهم في الشركات غير المدرجة وصناديق البنية التحتية والصناديق العقارية وصناديق الديون، بالإضافة إلى صناديق التحوط والعديد من المستثمرين من الشركات البارزة مثل صناديق الاستثمار المملوكة للدولة وصناديق التقاعد وصناديق المنح ومكاتب الاستثمار العائلي. وتدعم "بين لآند كومباني" عملائها عبر مجموعة واسعة من المجالات والتي تشمل إعداد الصفقات والعناية الواجبة وعمليات ما بعد الاستحواذ والإضافة المستمرة للقيمة وسياسات التخارج واستراتيجية وعمليات الشركة واستراتيجية المستثمر المؤسسي.

نبذة عن "بين آند كومباني":

"بين آند كومباني" شركة عالمية متخصصة في مجال الاستشارات الإدارية وتقدم للعملاء استشارات في كافة المجالات المتعلقة بالاستراتيجيات وتطوير العمليات التشغيلية والتنظيمية وادارة تكنولوجيا المعلومات وتطوير التنظيم المؤسسي وعمليات الدمج والاستحواذ. ويتمحور نطاق عمل الشركة حول تزويد العملاء بالخبرات وتطوير رؤى وممارسات عملية من شأنها إحداث تغيير إيجابي ضمن مؤسساتهم، وتحرص الشركة على مواءمة خدماتها مع إحتياجات العملاء بما يتيح تحقيق أفضل النتائج، حيث نجحت "بين آند كومباني" من خلال خدماتها الإستشارية في مساعدة عملائها على الريادة في سوق الأسهم وتحقيق معدلات نمو بنسبة 4 أضعاف أكثر من منافسيهم. تأسست  الشركة في العام 1973 وتضم اليوم  شبكة من 51 مكتب في 33 دولة حول العالم وقاعدة عملاء متينة ضمن مختلف القطاعات الاقتصادية الحيوية.. وللمزيد من المعلومات حول الشركة، الرجاء زيارة الموقع الالكتروني: www.bain.com، أو متابعتنا على موقع "تويتر" على العنوان: @BainMiddleEast.

Boehringer Ingelheim and Ashoka recognizes Waleed Shawky’s initiative “Medicine for All” for the reduction of medicine waste in Egypt



The first charitable, effective system in Egypt for collecting, sorting, and distributing medicine to low-income families, managed to assist 400 beneficiers in 2014 on monthly basis

Cairo, Egypt, March 31st  2015 –Boehringer Ingelheim and Ashoka Arab World’s Making More Health initiative celebrated  today Waleed Shawky, founder of “Medicine For All” and the second “Making More Health” Fellow in the Arab region for the great achievements during the past years. Waleed Shawky, through the initiative “Medicine for All”, partnered with 30 NGO’s across Egypt and succeeded to significantly increase medicine donations during the past 8 years. The increased partnership with NGO’s leveraged the initiative to as many as 400 beneficiaries in Egypt, on a monthly basis throughout 2014 and to date.  

The collaboration between Boehringer Ingelheim and Ashoka Arab World’s Making More Health initiative provided Waleed and his social community campaign “Medicine for All” with greater access, reach, and spread to individuals in all of Egypt, especially places that don’t have enough healthcare centers like El Fayoum and Beni Seuf. Waleed’s primary goal for launching the initiative was to create a system that fills the gap between the great need to access medicine and the huge amount of waste produced by various actors. Being awarded as “Making More Health” Fellow, Waleed was able to get support to sustain his initiative and served more patients requiring medicine all around Egypt specifically in rural areas and Upper Egypt.

The Egyptian annual medicine wastes are estimated to be 1 billion Egyptian Pounds. Due to the trending consuming behavior, consumers usually buy more than their needs of medicine, ending up not using it before the expiration date. In addition, at most cases consumers do not have to use all medicine as per the doctors’ prescriptions. Not to mention that most of medications in Egypt are over the counter, without the need of any prescription. Witnessing this problem first hand as a pharmacist, Waleed Shawky, Making More Health Fellow, built a community-based system to collect, sort and distribute medicine to low-income families in Egypt using medicine wasted by affluent households, pharmacies and pharmaceutical companies.

By bringing their respective skills together, Boehringer Ingelheim aims to promote new ways of “Making More Health,” which is why Waleed Shawky was chosen as a fellow. Waleed’s initiative will heavily impact the Egyptian community. With the support and encouragement from ‘MMH’ many burdened and less fortunate Egyptians will get the help they need. Waleed’s initiative reflected BI’s objectives by solving an urgent problem in Egypt and it is also a sustainable project that engages the community to help one another. Boehringer Ingelheim and Ashoka are supporting Waleed’s to spread his initiative and find solutions to the challenges he is facing such as proper storage area and creating database of the beneficiers Waleed is also trying to also create educational hubs that only require a set-cost of a computer and database upon launch. This is where he receives the support and access being an Ashoka fellow.

To build up his work, Waleed is aiming on two tracks: establishing university pharmacies and working on supporting  the health insurance policies to help ease the process of obtaining medication. He is doing the latter by building coalitions with hospitalsand companies. He has established quality-control hubs in Egypt’s two main universities, Cairo University and Ain Shams University, which receive the largest number of pharmaceutical students from throughout the country. To achieve professional-level quality control, the collected excess drugs are screened, and filtered by student volunteers from the Faculty of Pharmacy whom Waleed trains during their clinical university years. 

Waleed relies on a steady flow of specialized volunteers and a self-sufficient, zero waste strategy with no exchange of money or dependence on charity or external support. However, he established purposeful partnerships with NGOs who have direct access and connections to needy communities in their areas, who can benefit from this service. In addition to NGOs, Waleed targets all relevant stakeholders which include the sources of waste (households, pharmaceutical companies, and pharmacies) as well as pharmacy students, and needy households. Waleed has plans of spreading to all of Egypt with hopes of reaching the biggest number of people in need.

Mohamed El Sahhar, Country Head, Boehringer Ingelheim, Egypt said, “We are proud to have Waleed Shawky in our list of impactful fellows under the “Making More Health” initiative.  We believe that “Medicine For All” has the most promising solution to challenging health problems in Egypt. We are also pleased with the partnership and support of Ashoka Arab World in the region. Medicine waste is a crucial issue in a large country like Egypt which suffers from a large percentage of Low income, and where affordability of expensive medication is a cause of concern. As a committed healthcare organization, Boehringer Ingelheim totally back to support the project which is helping us gains credibility as an effective health service in Egypt.”

According to Waleed Shawky, Founder of ‘Medicine for All’ Initiative and Social Entrepreneur, “Today we celebrate the years of hard work since we started this initiative, we have managed to increase the number of beneficiaries from 20 to 400 on monthly basis and the number of volunteers reached 200. Not only that, the number of convoys reached 8 on monthly basis aiming at reaching targeted beneficiaries at rural areas.  With the support of MMH initiative, we are looking forward for more expansion and direct increase our efforts with the chronic disease patients.”   

Supporting the initiative, Dr Iman Bibars, Regional Director of Ashoka Arab World and Vice President of Ashoka Global, said, “At a time of increased economic pressures and lack of access to medicine, Waleed’s future plans will cover a portion of this great need in society and re-channel wasted medicine in 10 new educational pharmacies, which he plans to establish in pharmacy universities across the country (he is currently working in five). Waleed will continue to provide screened and filtered medicine to the needy in coordination with civil society organizations that have access to communities in need.” 

Boehringer Ingelheim also supports Making More Health by engaging its 47,000 employees worldwide in various capacities to help spread an understanding and appreciation of social entrepreneurship and health innovation within their own communities. 
Making More Health (MMH) is Boehringer Ingelheim and Ashoka Arab World's global initiative to find pioneering ways to bring more health to individuals, families and communities around the world with an ambition to deliver new health care models – prevention, diagnosis and treatment – to individuals and society.

بوهرنجر إنجلهايم وأشوكا يُثمنان مبادرة وليد شوقى "الدواء للجميع" لتقليل إهدار الدواء فى مصر

نجاح أول نظام فعال وخيري في مصر لجمع وتصنيف وتوزيع الأدوية على الأسر محدودة الدخل ومساعدة 400 مستفيد فى عام 2014 شهرياً.

القاهرة – مصر – 31 مارس 2015 عقدت "بوهرنجر إنجلهايم" بالتعاون مع مؤسسة "أشوكا الوطن العربى" لقاء للإحتفال بإنجازات الدكتور/ وليد شوقي مؤسس منظمة "الدواء للجميع" الخيرية خلال الأعوام الماضية وهو الزميل الثانى لمبادرة  "نحو صحة أفضل" بالوطن العربى. وجاء إختيار الدكتور/ وليد شوقى من خلال مبادرة "الدواء للجميع" لما حققه من نجاحات بالشراكة مع 30 منظمة من المنظمات غير الحكومية فى جميع أنحاء مصر، وهو ما إنعكس بالفائدة حيث شهدت التبرعات بالأدوية المستعملة خلال السنوات الثمانية الماضية إرتفاعا كبيراً، مما ساعدة على توسيع دائرة المستفيدين من مشروعه ليصل عدد المستفيدين الذين يحصلون على علاج شهرى إلى 400 مستفيد فى مصر في العام 2014 وحتى الآن.   

وساهم إختيار الدكتور وليد ومنظمته الخيرية "الدواء للجميع" من قبل بوهرنجر إنجلهايم ومؤسسة أشوكا الوطن العربى ليصبح أحد زملاء مبادرة "نحو صحة أفضل"  على خدمة المجتمع فى الوصول والإنتشار بين عدد أكبر من الأفراد فى مصر، ولاسيما فى المحافظات التى تعانى من نقص فى مراكز الرعاية الصحية مثل الفيوم، وبنى سويف. وكان الهدف الرئيسى للدكتور/ وليد من القيام بهذه الحملة هو وضع نظام يسد الثغرة بين الحاجة الماسة للحصول على الدواء وإهدار كميات هائلة من الأدوية في مجتمعنا، وتم منح الدكتور/ وليد زمالة مبادرة  "نحو صحة أفضل" بالوطن العربى مما ساعده فى الحصول على دعم يضمن لمبادرته الإستدامة، وتوسيع نطاق خدماته لتصل إلى عدد أكبر من المرضى الذين يحتاجون للدواء فى جميع أنحاء مصر ولاسيما فى الريف والصعيد والمناطق النائية.

هذا وتقدر قيمة الدواء المهدر فى مصر سنويا بحوالى مليار جنيهاً مصرياً، إذ يقوم المستهلك عادةً بشراء كمية من الدواء زائدة عن حاجته مما يؤدى فى النهاية لعدم إستخدامها قبل تاريخ إنتهاء صلاحيتها، بالإضافة إلى ذلك – فى كثير من الحالات لا يستهلك المريض كل الدواء الذى يصفه له الطبيب، ناهيك عن أن كثير من الأدوية فى مصر يتم تناولها دون إرشاد طبيب.

ومن منطلق عمله كصيدلى وكزميل لمبادرة "نحو صحة أفضل" أدرك الدكتور/ وليد أبعاد المشكلة فقام بوضع نظام يعتمد على الجهود المجتمعية فى جمع الفائض فى الأدوية وفرزها وتوزيعها على الأسر محدودة الدخل فى مصر، وذلك بالإستفادة بالفائض من الأدوية لدى الأسر القادرة، والصيدليات، وشركات الأدوية.

وإستهدفت بوهرنجر إنجلهايم من خلال تنسيق كافة الجهود – الترويج بطرق جديدة لمبادرة "نحو صحة أفضل"، وهو السبب وراء منح الدكتور/ وليد زمالة هذه المبادرة، وسيكون لحملة الدكتور/ وليد أثر كبير على المجتمع المصرى، إذ سيتمكن عدد كبير من المصريين الأكثر إحتياجاً والأقل حظاً – بدعم وتشجيع مبادرة "نحو صحة أفضل" – من الحصول على المساعدات التى يحتاجون إليها، وقد عكست مبادرة الدكتور/ وليد أهداف بوهرنجر إنجلهايم من خلال إيجاد حل لأحد المشكلات الملحة فى مصر، كما أنها مشروع مستدام يساعد على مشاركة أفراد المجتمع فى مساندة بعضهم البعض، وتقدم كل من بوهرنجر إنجلهايم ومؤسسة أشوكا الدعم لمبادرة الدكتور/ وليد لإنتشارها وإيجاد حلول للتحديات التى يواجهها مثل توفير أماكن ملائمة لتخزين الأدوية، وإنشاء قاعدة بيانات للمستفيدين من منظمة "الدواء للجميع"، كما يسعى الدكتور/ وليد إلى خلق محاور تعليمية لا تتطلب سوى توافر أجهزة محدودة التكاليف وإنشاء قاعدة بيانات، ومن هنا يحصل على دعم أشوكا الوطن العربى بوصفه زميل لها.

وحتى يتمكن الدكتور/ وليد من زيادة نطاق عمله سيركز جهوده لتدور حول محورين أساسيين؛ أولهما إنشاء صيدليات داخل الجامعات، وثانيهما دعم سياسات التأمين الصحى بهدف تسهيل إجراءات الحصول على الأدوية، وهو ما يعتزم تحقيقه من خلال إقامة شراكات مع المستشفيات والشركات ذات الصلة. وأنشأ الدكتور/ وليد بالفعل مراكز متخصصة فى مجال مراقبة الجودة فى جامعتى مصر الرئيسيتين، جامعة القاهرة وعين شمس، واللتان تستقبلان أكبر عدد من طلاب كلية الصيدلة من جميع أنحاء الجمهورية. وتحرص هذه المراكز على ضمان المهنية فى مراقبة الجودة حيث تتبع نظامًا تخضع بموجبه الأدوية الفائضة عن الحاجة للفحص والفرز من قبل الطلاب المتطوعين من كلية الصيدلة والذين يشرف الدكتور/ وليد شخصيًا على تدريبهم أثناء سنوات دراستهم بالجامعة.

ويعتمد الدكتور/ وليد فى عمله على تدفق ثابت من المتطوعين المتخصصين وعلى إستراتيجية قائمة بذاتها تتمحور حول مفهوم "صفر نفايات" (أى القضاء على النفايات كليًا) ولا تُدفع أى أموال فى مقابل تطبيقها ولا تعتمد على الأعمال الخيرية أو الدعم الخارجى. ومع ذلك فإنه أسس شراكات هادفة مع المنظمات غير الحكومية التى تتمتع بإتصال مباشر مع المجتمعات المحتاجة فى المناطق التى تتواجد بها والتى يمكن أن تستفيد من الخدمات المقدمة بموجب المبادرة المذكورة، كما أنه يسعى إلى التعاون مع جميع الأطراف الأخرى ذات الصلة والتى تتضمن مصادر المخلفات (الأسر وشركات الأدوية والصيدليات)، وطلاب كليات الصيدلة، والأسر المحتاجة. ويعتزم الدكتور/ وليد العمل على نشر مبادرته فى جميع أنحاء الجمهورية أملاً فى وصولها إلى أكبر عدد من الأشخاص المحتاجين.

وخلال اللقاء الإعلامي صرح الدكتور/ محمد السحار مدير مكتب بوهرنجر إنجلهايم مصر: "نحن فخورون بوجود الدكتور وليد شوقى على قائمة الزملاء الفاعلين فى مبادرة 'نحو صحة أفضل'، ونؤمن بأن منظمة 'الدواء للجميع' تمتلك أفضل الحلول الواعدة لأحد المشكلات الصحية التى تواجهها مصر فى الوقت الحالى، وتعد مشكلة المخلفات الطبية من المشكلات المؤثرة فى بلد كبير مثل مصر تعانى نسبة كبيرة من أفراده من إنخفاض الدخل وعدم القدرة على تحمل تكاليف الأدوية باهظة الثمن". واضاف الدكتور/ محمد:" نحن سعداء بشراكتنا مع مؤسسة أشوكا الوطن العربي وذلك للدعم الذي تقدمه لتعزيز جهودنا في المنطقة. وإيمانا وإلتزاما منا كشركة عالمية تعمل على تقديم الرعاية الصحية، قدمت شركة بوهرنجر إنجلهايم دعمها الكامل لمنظمة 'الدواء للجميع' تعزيزاً لمصداقيتها كأحد الجهات الفاعلة لتقديم الخدمات الصحية فى مصر".

وفى نفس السياق قال الدكتور/ وليد شوقى، مؤسس منظمة الدواء للجميع: "يعد إجتماعنا اليوم تتويجًا لسنوات من العمل الجاد بدأت بإطلاق المبادرة التى تمكنا من خلالها من زيادة عدد المستفيدين منها من 20 إلى 400 فردًا شهريًا وزيادة عدد المتطوعين فيها ليصل إلى 200 متطوع. ولم تقتصر ثمار المبادرة على ذلك فقط، بل إننا تمكنا من زيادة عدد القوافل التى تتجه إلى المناطق الريفية لخدمة الفئات المستهدفة بها ليصل إلى 8 قوافل شهريًا. ونحن نأمل أن يمكننا الدعم الذى نتلقاه من مبادرة  'نحو صحة أفضل' من توسيع نطاق عملنا وزيادة جهودنا لمساعدة المرضى الذين يعانون من الأمراض المزمنة".

وينضم إلى الأصوات الداعمة للمبادرة صوت الدكتورة/ إيمان بيبرس نائب رئيس مؤسسة أشوكا العالمية حيث قالت: "فى وقت تكثر فيه الضغوطات الإقتصادية وتقل فيه فرص المواطنين فى الحصول على الدواء، تأتى الخطط التى يعتزم وليد تنفيذها لتسد جزءًا من الإحتياجات المجتمعية من خلال إعادة توجيه مسار مخلفات الأدوية، لتتم الإستفادة منها فى 10 صيدليات تعليمية جديدة ينوى وليد إنشاءها فى صيدليات الجامعات بجميع أنحاء الجمهورية (وقد أتم إنشاء خمس منها بالفعل ويعمل بها فى الوقت الحالى). وسيستمر الدكتور/ وليد فى تزويد الفئات المحتاجة بالأدوية التى خضعت للفحص والفرز بالتنسيق مع منظمات المجتمع المدنى التى لديها إتصال مباشر بالمجتمعات المحتاجة".    

وفضلاً عن ذلك تدعم شركة بوهرنجر إنجلهايم مبادرة 'نحو صحة أفضل' من خلال إشراك 47000 من موظفيها حول العالم من ذوى المناصب المتعددة فى جهود نشر الوعى حول المشاريع الإجتماعية ومساعى الإبتكار فى مجال الرعاية الصحية داخل مجتمعاتهم.

تعد مبادرة 'نحو صحة أفضل' أحد المبادرات العالمية التى أطلقتها شركة بوهرنجر إنجلهايم ومؤسسة أشوكا الوطن العربى والتى تهدف إلى إيجاد طرق مبتكرة لزيادة فرص الأفراد والأسر والمجتمعات حول العالم فى الحصول على الرعاية الصحية. وتهدف هذه المبادرة إلى طرح نماذج جديدة لتقديم خدمات الرعاية الصحية (بما يشمل سبل الوقاية، والتشخيص، والعلاج) للأفراد والمجتمعات.

=