الجلسة الرئيسة تناقش قضيتي اقتصاديات التعليم والتهيؤ لعام 2025

 [الامارات، 24 فبراير، 2015] - شهدت الجلسة الرئيسة للمنتدى، طرح قضيتين غاية في الأهمية على صعيد الساحة التربوية العالمية، وقد تناول القضية الأولى اختصاصي اقتصاد التعليم في البنك الدولي هاري باتريونس، من خلال ورقة العمل التي قدمها تحت عنوان "ما هي الجوانب المجدية في التعليم حتى يدفع بعجلة الاقتصاد قُدُماً ويحقق استدامة التنمية؟"

وتساءل باتريونس في معرض ورقته :  ما الذي تدل عليه البراهين فيما يختص بدور التعليم في تحفيز التطور الاقتصادي والتنمية؟، وأجاب قائلاً :  يعتبر التعليم من أقوى الأدوات الضرورية لخفض معدلات الفقر واللامساواة، ولإرساء أركان النمو الاقتصادي. وإن أهمية تثقيف الشعوب أمر لا يحتمل الجدل، إذ تشير البراهين الحديثة إلى أن ازدياد أعداد الناس الذين دخلوا المدارس له دور مؤثر عندما يتعلق الأمر بالكفاءات والقدرات.

جاءت القضية الثانية في ورقة عمل تحت عنوان " التهيؤ للعام 2025 : للتعلم عالم جديد "، قدمها ستيفن هيبيل, الرئيس التنفيذي, Heppell.net

 وركز ستيفن في ورقته على أهمية توجيه السياسات التعليمية على كافة المستويات: المحلية والدولية، والمؤسسية والفردية.

وتساءل : فإن كنا نعرف إلى أين نحن متجهون فمن شأن هذا الأمر أن يحد كثيراً من الهدر في الزمن والموارد اللازمة للوصول إلى الوجهة المنشودة.

انطلاق أعمال منتدى التعليم العالمي ومعرض المستلزمات

برعاية نائب رئيس الدولة

الحمادي : نعمل على تمكين أبناء الدولة من مهارات القرن 21 وأدوات المستقبل

[الامارات، 24 فبراير، 2015] - برعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي " رعاه الله "، بدأت صباح أمس ( الثلاثاء ) في دبي،  أعمال الدورة الثامنة لمنتدى العالمي للتعليم والمعرض العالمي لمستلزمات وحلول التعليم، وهو الحدث التعليمي الرائد في الشرق الأوسط، وذلك بحضور عدد من وزراء التعليم وقادة التخطيط والفكر التربوي من داخل الدولة وخارجها، إلى جانب مشاركة 7500 تربوي وتربوية، من أصل 17 ألف تنافسوا على التسجيل الإلكتروني لحضور المنتدى من 70 دولة، فضلاً عن مئات العارضين الذين يمثلون أكثر من 40 مؤسسة من كبرى المؤسسات والشركات العالمية المنتجة للتكنولوجيا والبرمجيات ووسائل التعليم المطورة، كما شارك في المنتدى مديرو ومديرات المناطق التعليمية والمدرسية، و مئات الطلاب والطالبات من مختلف المناطق التعليمية في الدولة .

تقدم الحضور معالي حسين الحمادي وزير التربية والتعليم، ومعالي سهيل المزروعي وزير الطاقة، ومعالي الدكتور ماجد النعيمي وزير التربية والتعليم في مملكة البحرين، ومعالي الدكتورة أمل القبيسي مدير عام مجلس أبوظبي للتعليم، ومعالي الدكتور علي القرني مدير مكتب التربية العربي لدول الخليج، وأصحاب السعادة الوكلاء المساعدين : فوزية حسن غريب الوكيل المساعد للعمليات التربوية، وخولة المعلا الوكيل المساعد للسياسات التعليمية ، وعلي ميحد السويدي الوكيل المساعد للتعليم الخاص،  وسعادة مبارك الشامسي مدير عام مركز أبوظبي للتعليم والتدريب التقني والمهني، وسعادة الدكتور عبد الله الكرم مدير هيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي ، ومحمد سالم الظاهري المدير التنفيذي لقطاع العمليات المدرسية في مجلس أبوظبي للتعليم، وعائشة سيف أمين عام مجلس الشارقة للتعليم،  وعدد كبير من المسؤولين والمختصين في الوزارات والمؤسسات ذات العلاقة .

وقال معالي حسين الحمادي في كلمته الافتتاحية : قبل أيام، توافد على أرض دولتنا المئات من قادة العالم والحكومات وصناع القرار ورواد الفكر والإبداع والابتكار، وثلة من العلماء والخبراء الدوليين، في القمة الحكومية الأبرز عالمياً التي تنظمها دولة الإمارات العربية المتحدة في دبي، وقد أظهرت القمة وأعمالها، وجملة  المناقشات فيها، كيف تمكنت دولة الإمارات من  تولي زمام مبادرة النهضة والتحديث في المنطقة، كما أظهرت كذلك حرصها البالغ على تقديم النموذج المميز للدولة العصرية المتحضرة، وانطلاقها كذلك إلى المستقبل، وامتلاكها أدواته  ومكونات التأثير فيه ، مستندة في ذلك إلى جملة من الإنجازات الدولية التي حققتها، التي نوجزها في الآتي :

• تقدم الدولة في مؤشر التنافسية العالمية ووصولها إلى المركز 12 عالمياً .
• وصول الدولة إلى المركز الثالث عالمياً في استقطاب التكنولوجيا ، واجتذاب المواهب المتخصصة في بناء اقتصاد المعرفة .
• تبوأت الدولة المراتب الأربع الأولى في تقرير تكنولوجيا المعلومات العالمي الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي ضمن المؤشرات المتصلة بأهمية تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لرؤية الحكومة المستقبلية .   
• تقدمت الإمارات إلى المرتبة الثانية عالمياً في مشتريات الحكومة من التكنولوجيا المتقدمة .
• احتلت دولة الإمارات المراكز الأولى عالمياً في 18 مؤشراً ضمن تقرير كفاءة الأداء الحكومي، الصادر عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية في سويسرا .
• حققت الدولة مراكز متقدمة عالمياً ، ووصلت للمركز الأول عربياً في الاختبارات الدولية .

وذكر معاليه : أمام هذا الموجز من الإنجازات التي أقرتها التقارير العالمية المتخصصة الصادرة في العام الماضي ( 2014 )، نستطيع التأكيد على أن التقدم المذهل الذي حققته دولة الإمارات، إنما هو نتاج إرادة سياسية ورغبة مجتمعية، في أن تكون دولتنا في المراكز الأولى عالمياً، وفي المكانة الرفيعة المستوى ، التي أرادت قيادتنا الرشيدة ووجهت لأن نكون فيها ، وهذا ما نعده سبقاً، وإنجازاً لعقول مواطنة نابغة، تسلحت بالعلم والمعرفة، وعملت بمقتضى توجيهات ورؤى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة " حفظه الله "، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي " رعاه الله "، وإخوانهما أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة .

وكان معالي الحمادي قد رفع باسمه واسم حضور المنتدى أسمى آيات الشكر والامتنان إلى مقام صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي " رعاه الله "، لتفضل سموه برعاية أعمال المنتدى العالمي للتعليم ومعرض مستلزمات وحلول التعليم  .

وأكد أن ما حققته دولة الإمارات من طفرات متواصلة في شتى مجالات الحياة، هو الذي جعل دولتنا تعايش مستقبل العالم وتحاكيه اليوم .. هو الذي جعلها تخطط لما بعد الغد، وتخطط لاستحقاقاتها في طليعة ركب التطور الهائل، حيث لم يعد الحلم هو الوصول إلى كوكب المريخ، أو الحفاظ على مكانتنا في طليعة الأمم، وفقط، بل الإسهام في تحديث أنماط العصر، ومضمون ابتكاراته واكتشافاته ومستجدات تقنياته، وأبحاثه العلمية والمعرفية، وجميع ما يتصل بالحضارة البشرية ويتعلق بوجودها وتقدمها .

وأضاف معاليه : هذا هو طريقنا، وخيارنا الأفضل ، الذي نتفق سوياً على أن التعليم هو قاطرته ، وركيزته، ونتطلع في سبيل تطويره إلى استثمار هذا المنتدى العالمي ومعرضه، الاستثمار الأفضل، سواء على صعيد تبادل الخبرات والتجارب الناجحة، وتكوين الرؤى المستقبلية المتجددة، أو بناء الشراكات القوية وتوثيق العلاقات الاستراتيجية مع النخب التربوية والمؤسسات التعليمية والشركات، وبيوت الخبرة العاملة في مجال تكنولوجيا التعليم وأنظمته الحديثة .

وأشار معالي وزير التربية إلى أن شعار (استراتيجيات تعليمية حديثة لتحقيق النمو الاقتصادي)، الذي ينطلق المنتدى من ركيزته هذا العام ، يتوافق وتوجهات وزارة التربية، التي تسعى جاهدة ومن خلال خطة تطوير( 2015 / 2021 )، إلى ترسيخ مفاهيم التعليم من أجل الاستدامة في المجتمع المدرسي، وصولاً إلى نظام تعليمي قادر على تمكين أبناء الدولة من مهارات القرن 21، والعلوم الحديثة، والتخصصات النادرة والدقيقة، التي تمس حياة الشعوب وتقدم الأمم، وازدهارها .وهنا تظهر بعض من ملامح طموحات دولتنا في التعليم، وتظهر معها تطلعاتنا في الوصول إلى تفاعل غير مألوف وغير تقليدي داخل جلسات المنتدى وورش العمل، والوصول إلى أجندة عمل قابلة للتطبيق، بعيداً عن التوصيات النمطية، التي ينتهي حالها على الورق وفقط .

وقال : إننا إذ نقدر جميع الجهود المبذولة من أجل تنظيم منتدى التعليم العالمي ومعرض تكنولوجيا وحلول التعليم، فإننا نود التأكيد على أننا أمام تحديات وإشكاليات متنامية، نواجهها معاً، وينبغي أن نجد حلولها الناجزة ورؤاها المشتركة معاً .. في هذا المنتدى، الذي نثق في قدرات وخبرات وكفاءة المشاركين فيه، فيما أعرب معاليه عن تمنياته أن يؤتي المنتدى ومعرضه المصاحب ثماره، وأن تكون نتائجه وتوصياته، مغايرة لما هو مألوف .

من جانبها قالت سعادة فوزية حسن غريب، إن المنتدى ومعرضه المصاحب أصبح هو الحدث الفريد من نوعه في الشرق الأوسط، كما أصبح علامة فارقة لقادة التعليم وصناع القرار التربوي، والنخب والمتخصصين والطلبة وأولياء الأمور، ممن يشكلون التجمع التعليمي الأكبر في المنطقة، ويلامسون بواقعية آخر ما جاد به العالم من تكنولوجيا التعليم وتقنياته وبرامجه وتجهيزاته، في هذا المعرض الممتدة ساحته بأفكار مبدعة وابتكارات حديثة .

وأضافت سعادتها قائلة : إن منتدى التعليم ومعرضه ، ما هو إلا حلقة في سلسلة من النوافذ والمنصات العالمية، التي بادرت دولتنا بتأسيسها، ليكون العالم أكثر تقدماً، وتكون إسهاماتنا في صياغة خريطة التحضر هي الأكثر تأثيراً، وهي الداعم نحو الرقي الذي نأمله لدول العالم كما نأمله لدولتنا . وهذا ما أظهرته القمة الحكومية قبل أيام بكل وضوح، وهو ما نحاول أن نرسي دعائمه على الساحة التربوية الدولية، من خلال المنتدى الذي نجح طوال دوراته السبع الماضية في إقامة أكبر عصف ذهني في الشأن التعليمي بين خبراتنا المحلية التي يزخر بها ميداننا التربوي، وبين صفوة خبراء التعليم في العالم، وذلك بمقتضى برنامجه وما يشتمل عليه من جلسات وورش عمل ولقاءات مباشرة لتبادل الخبرات والتجارب الناجحة، والتفاعل البناء، الذي دائماً ما يصل بنا وبالدول المشاركة إلى رؤى مشتركة لتطوير التعليم .

و قال شريف فهمي – الرئيس التنفيذي لشركة مجموعة أف آند إي – شريك الوزارة في تنظيم المنتدى و المعرض، تماشيا مع رغبة حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة بزيادة التركيز على الابتكار، وضع المنتدى و المعرض تركيزاً خاصاً على عرض أحدث الممارسات والتكنولوجيات وكيف يمكن تسخيرها لرفع معايير الجودة التعليمية و الشيء العظيم في دورة هذا العام أنه يجمع كل من الشركات الرائدة في التعليم معا وذلك يعني أن التربويين يمكن حضور الحدث للنظر واللمس والتحدث مع هذه الشركات والعثور على ما هو أفضل ملاءمة لمؤسساتهم"

وأكد شريف فهمي : سيسلط المنتدى هذا العام الضوء على بعض أوجه التقدم الأخيرة في التعليم، بما في ذلك معرض تفاعلي لأحدث الابتكارات التعليمية، وعروض لتطبيقات الثلاثية الابعاد و التكنولوجيات ذات الصلة بالقطاع التعليمي، بالإضافة الى  "استوديو ليغو للابتكار"، وكذلك استوديو شركة أديوتك للعلوم و الرياضيات الذي سيعرض أحدث المنتجات والحلول لتحديث التعليم في الفصول الدراسية في جميع أنحاء العالم.

IBRAHIM EL TANBOULI SOLO EXHIBITION: MASTER OF DREAMS

Friday 20th February 2015 brings with it the unveiling of Arts-Mart The Gallery's Alexandrian artist Ibrahim El Tanbouli's solo exhibition titled 'Master of Dreams'. This master of composition will be presenting a range of artworks that explore human connections and encapsulate traditional Egyptian life through El Tanbouli’s well-loved lucid figures and shapes and unique vivid palette.

Arts-Mart Co-founder, Dina Shaaban comments, “This particular exhibition is held dear to us as El Tanbouli was the very first exclusive artist we worked with since Arts-Mart’s inception back in 2012. With just one single stroke of a brush he successfully creates context that both transfixes and resonates with the viewer.”

Since the opening of its first physical art space on the 5th December 2014 which showcased 30 years of artist Mohamed Abla in retrospect, The Gallery has held a second exhibition titled ‘Artists of Tomorrow’ which unearthed a number of talented yet unrecognised artists. Alike its predecessors, this third exhibition promises to be anything but a cultural ennui.

Held from the 20th February until the 6th March, Arts-Mart presents art enthusiasts the rare opportunity to experience El Tanbouli’s ability to invite his audience to visualise contrasting moments of privacy and fellowship.

معرض فردي لإبراهيم الطنبولي: سيد الأحلام

يأتي 20 فبراير 2015 ومعه بدء أول عرض فردي من "ارتس مارت ذا جاليري" والذي سيعرض أعمال أول رسام ل"ارتس مارت", ابراهيم الطنبولي, تحت عنوان "سيد الأحلام". سيحتوي هذا المعرض على مجموعة من الأعمال الفنية, والتي تعبر عن الروابط الانسانية وتجسد الحياة المصرية التقليدية من خلال أشكال ولوحات الطنبولي الحية والفريدة من نوعها.

دينا شعبان, أحد مؤسسي "ارتس مارت" تعلق: "هذا المعرض تحديداْ مهم بالنسبة لنا حيث أن الطنبولي كان أول فنان عمل حصرياْ مع ارتس مارت في بدايته في 2012. بمسحة فرشاة واحدة, يستطيع الطنبولي أن يخلق سياق يجذب المشاهد ويحقق صدى لديه".

منذ افتتاح اول معرض فني في الخامس من ديسمبر 2014 و الذي استعرض من خلالة 30 سنة من ذاكرة الفنان محمد ابلا, عقد الجاليري ثاني معرض فني له بعنوان "فناني الغد" والذي تم الكشف من خلاله عن هوية  عدد من الفنانين الموهوبين غير المعروفين. ومثل ما سبقه, فإن المعرض الثالث يعد بألا يكون مجرد عرض ثقافي ممل.

سيمنح معرض "ارتس مارت", في الفترة من 20 فبراير وحتى 6 مارس, محبي الفن فرصة نادرة لمشاهدة قدرة الطنبولي على العرض لمشاهديه  لحظات ومناظر متناقضة بين الانعزال والصحبة.

Management Buy out of Synexus Backed by LDC; the Deal Will Enable It to Further Expand Its Global Network

• Synexus has been acquired from Lyceum Capital with the backing of LDC
• The deal will enable Synexus to further expand both its global network of clinical research centres - into the US, Asia and South America - and the range of therapy areas it focuses on.
• Synexus’, the global leader in its field, contracted order book stands today at a record $216 million.

MANCHESTER, England--(BUSINESS WIRE / ME NewsWire)-- Today (Monday 23rd February 2015) Synexus, the world’s largest multi-national company dedicated to the recruitment and running of clinical trials at its own research centres across the globe, completed a management buyout from Lyceum Capital with the backing of LDC.

LDC is the leading private equity company in the UK mid-market and part of the Lloyds Banking Group.

Commenting on the deal Christophe Berthoux, CEO of Synexus said: “We are delighted to be partnering with LDC. This will give us the firepower to continue expanding our international network and to broaden the number of therapy areas we offer to our pharma and CRO clients.

“We also need to continue to invest in our infrastructure and operations so that we carry on providing clients the best solution delivering thousands of patients and providing excellent quality data.

“We are very grateful to Lyceum. They had the business knowledge and expertise that has helped us transform the company into a professional organisation. The partnership with LDC marks the next phase in our ambitious growth plans.”

Synexus recorded revenues of $63m and profits (EBITDA) of $12m for the financial year ending December 2014, representing a 140 per cent increase in turnover since 2011. Further increases are expected in 2015. Synexus’ contracted order book currently stands at a record $216m an increase of $193m since 2011.

This significant growth has been achieved through a targeted buy-and-build strategy which has included launching new sites and acquiring four businesses since 2007.

Since being taken private in 2007 Synexus has expanded its international network from 13 to 25 dedicated research centres across eight countries. At any one time these centres are involved in more than 200 trials with 14,000 patients. Recent expansion has included new site openings in Hexham in the UK (a pioneering partnership with the NHS), Bochum in Germany, Bucharest in Romania, Poznan in Poland and Sofia in Bulgaria. Synexus also acquired a site near Cape Town in South Africa. This expansion has increased its access to more than 68 million potential patients. In addition it has a network of 25 complementary affiliate sites which further extends Synexus’ reach.

The Synexus model uses its scale to deliver cost advantages and improve speed to market for new compounds. Synexus’ scale also allows it to benefit from its investment in best-in-class quality SOPs, dedicated scientific advisory boards for each therapeutic area and a wide network of KOLs to provide valuable insight to customers. Its specialist tailored enrolment and retention strategies address a key challenge in the global clinical trial industry where almost 90 per cent of all trials undertaken are delayed due to slow patient enrolment resulting in lost sales revenue.

LDC is backing the Synexus management team to realise a clear strategy both through organic growth, using its scale and expertise to continue to take share in what is predominantly a highly fragmented market comprising around 80,000 independent GPs/investigators globally and through the acquisition of a number of potential targets.

The deal was led by LDC Director Ged Gould, who was supported by Investment Directors Simon Braham and Chris Wright. Ged Gould will join the board of Synexus.

Ged Gould, Director and Co-Head of LDC in Manchester, said: “We believe this is a particularly good sector as pharma continues to outsource their development activity. Synexus as the world leader in its field will benefit from this trend as well as the continued growth of the healthcare industry.

"Christophe and the management team have done a fantastic job in building an international network in recent years and we are eager to further support the business break into new markets as it targets opportunities in the US, South America and Asia." 

عملية شراء إدارية لشركة سينيكسوس مدعومة من إل دي سي ستمكنها من توسيع شبكتها العالمية

• تمت عملية الاستحواذ على "سينيكسوس" من قبل "ليسيوم كابيتال" بدعم من شركة "إل دي سي"
• ستمكّن العملية شركة "سينيكسوس" من توسيع كل من شبكتها العالمية من مراكز البحوث السريرية- في الولايات المتحدة الأمريكية وآسيا وأمريكا الجنوبية - ومجموعة من المجالات العلاجية التي تركّز عليها.

• يبلغ اليوم دفتر الطلبات التجارية التعاقدية لشركة "سينيكسوس"، الرائدة عالمياً في مجالها، رقماً قياسياً قدره 216 مليون دولار.

مانشستر، إنجلترا- (بزنيس واير/ ميدل ايست نيوز واير): قامت شركة "سينيكسوس" اليوم (الإثنين الموافق 23 فبراير 2015)، وهي أكبر شركة متعددة الجنسيات في العالم ومتخصصة في توظيف التجارب السريرية وتشغيلها في مراكزها البحثية الخاصة حول العالم، بإتمام عملية الشراء الإدارية من قبل "ليسيوم كابيتال" بدعم من شركة "إل دي سي".

"إل دي سي" هي شركة الأسهم الخاصة الرائدة في السوق المتوسطة في المملكة المتحدة وهي جزء من مجموعة "لويدز" المصرفية.

وفي تعليقه على هذه العملية، قال كريستوف بيرثو، الرئيس التنفيذي لشركة "سينيكسوس": "يسرنا للغاية أن ندخل في شراكة مع شركة ’إل دي سي‘. ويساهم هذا الأمر بإعطائنا قدرة كبيرة لمواصلة توسيع شبكتنا الدولية وعدد من المجالات العلاجية التي نوفرها لعملائنا في الشركات الصيدلانية والمنظمات البحثية المتعاقدة".

وأضاف: "نحن بحاجة أيضاً إلى مواصلة الاستثمار في البنية التحتية والعمليات الخاصة بنا حتى يتسنى لنا الاستمرار في تقديم أفضل الحلول للعملاء ولآلاف المرضى، وتوفير البيانات ذات الجودة الممتازة".

وتابع حديثه قائلاً: "إننا ممتنون للغاية لشركة ’ليسيوم‘. فهي تتمتع بالمعرفة والخبرة التجارية التي ساعدتنا على تحويل الشركة إلى مؤسسة مهنية. كما تعكس الشراكة مع شركة ’إل دي سي‘ المرحلة المقبلة لخطط النمو الطموحة الذي نرجو تحقيقها".

وسجلت "سينيكسوس" إيرادات تقدّر ب63 مليون دولار وأرباح (قبل الفوائد والضرائب وخفض قيمة العملة واستهلاك الدين) تصل إلى 12 مليون دولار للسنة المالية المنتهية في ديسمبر 2014، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 140 في المئة في مبيعاتها منذ العام 2011. ومن المتوقع أن يشهد العام 2015 ارتفاعاً إضافياً في الإيرادات. ويبلغ اليوم دفتر الطلبات التجارية التعاقدية لشركة "سينيكسوس"، الرائدة عالمياً في مجالها، رقماً قياسياً قدره 216 مليون دولار، بزيادة قدرها 193 مليون دولار منذ العام 2011.

وقد تحقق هذا النمو الكبير من خلال استراتيجية الشراء والبناء الهادفة التي شملت إطلاق مواقع جديدة والحصول على أربع شركات منذ العام 2007.

ومنذ شرائها من قبل القطاع الخاص عام 2007، قامت شركة "سينيكسوس" بتوسيع شبكتها الدولية من 13 إلى 25 مركز للأبحاث المتخصصة عبر ثمانية بلدان. وتشارك هذه المراكز في الوقت ذاته في أكثر من 200 تجربة مع 14 ألف مريض. وقد شمل التوسع الأخير افتتاح مواقع جديدة في هيكسام في المملكة المتحدة (شراكة رائدة مع "إن إتش إس)، وبوخوم في ألمانيا، وبوخارست في رومانيا، وبوزنان في بولندا وصوفيا في بلغاريا. واستحوذت "سينيكسوس" أيضاً على موقع بالقرب من كيب تاون في جنوب إفريقيا. وساهم هذا التوسع بزيادة قدرتها على الوصول إلى أكثر من 68 مليون مريض محتمل. وبالإضافة إلى ذلك، تتمتع بشبكة تضم 25 موقعاً تابعاً وتكميلياً من شأنها توسيع انتشار "سنيسكسوس".

ويستخدم نموذج "سنيسكسوس" حجم نطاق الشركة بهدف توفير فوائد من حيث التكلفة وتحسين سرعة تسويق المرّكبات الجديدة. كما يسمح نطاق "سينيكسوس" الاستفادة من استثماراتها في إجراءات التشغيل القياسية الأفضل ضمن فئتها، وكرست المجالس الاستشارية العلمية في كل مجال علاجي وشبكة واسعة من قادة الرأي الرئيسيين لتوفير معلومات قيّمة لصالح العملاء. وتعالج استراتيجيات التسجيل الاحتفاظ تامخصصة لديها التحدي الرئيسي في قطاع التجارب السريرية العالمي حيث تم تأجيل نحو 90 في المئة من جميع التجارب التي أجريت بسبب بطء تسجيل المرضى، الأمر الذي أدى إلى فقدان عائدات المبيعات.

وتدعم شركة "إل دي سي" فريق الإدارة في "سينيكسوس" من أجل تنفيذ استراتيجية واضحة من خلال النمو العضوي، وذلك باستخدام حجمها والخبرات اللازمة خاصتها لمواصلة المشاركة في حصة السوق المجزأة للغاية التي تضم حوالى 80 ألف من الباحثين والأطباء المستقلين على مستوى العالم عبر الاستحواذ على عدد من الأهداف المحتملة.

وترأس العملية جيد جولد، مدير شركة "إل دي سي" الذي كان مدعوماً من قبل مدراء الاستثمار سيمون براهام وكريس رايت. هذا وسينضم جيد جولد إلى مجلس إدارة شركة "سينيكسوس".

وفي هذا الصدد، أشار جيد جولد، المدير والرئيس المشارك لشركة "إل دي سي" في مانشستر: "نعتقد أن القطاع الصيدلاني هو قطاع فعال، لا سيما مع استمراره بالاستعانة بمصادر خارجية لدعم أنشطة التطوير الخاصة به. وتستفيد شركة ’سينيكسوس‘ باعتبارها رائدة عالمياً في هذا المجال من هذا الاتجاه، فضلاً عن استمرار نمو قطاع الرعاية الصحية".

وأضاف: "قام كل من كريستوف وفريق الإدارة بعمل رائع في بناء شبكة دولية في السنوات الأخيرة، كما أننا نتوق إلى مواصلة دعم وصول الشركات لأسواق جديدة حيث أنها تستهدف الفرص في كل من الولايات المتحدة الأمريكية وأمريكا الجنوبية وآسيا".

Riyadh Travel Fair 2015 to Be Largest Ever Travel Trade Gathering in KSA

20% increase in exhibitors and 30% expected increase in visitors to provide Saudi Arabia’s preeminent platform for domestic and outbound tourism promotion

(Riyadh, 24 February 2015) ASAS Exhibitions – organiser of the annual Riyadh Travel Fair – has confirmed that the 2015 edition of the Kingdom of Saudi Arabia’s biggest travel and tourism exhibition will be the largest to date, with a robust increase of 20% in the number of exhibitors compared to that held in 2014. The annual event now in its seventh year will be held from April 14 – 17, 2015 and will see over 200 exhibitors from 50 different countries. The Riyadh Travel Fair will be held in the Kingdom of Saudi Arabia’s capital at the Four Season Hotel Riyadh and is open to travel and tourism professionals as well as the general public keen to discover more about exciting and exotic travel destinations.

Says Mr. Bander' Algryni General Manager ASAS Exhibitions: “2015 will be the largest Riyadh Travel Fair to date thereby extending our prominence as the leading travel and tourism exhibition in the kingdom. 200 exhibitors from Tourism Boards, Airlines, Tour Operators and Hotels from 50 countries will be present in the exhibition. It’s been a year of growth not only for the tourism and hospitality industry in the Kingdom, but for RTF; and with Saudi nationals increasingly travelling overseas at a greater number year on year, the opportunities that the RTF provides for domestic and overseas destinations, hospitality service providers and other tourism related businesses, to directly meet with the kingdom’s leading travel professionals and travellers has never been more significant.”

The 2014 edition of the Riyadh Travel Fair saw a total recorded number of visitors reach 13,678. Total visitor numbers for the 2015 edition are expected to further increase with a projected number of 20,000 –visitors targeted.

Visitors to the 2015 edition will be able to interact directly with various tourism authorities, hotels, airlines and travel agents from around the world. The Arabian Gulf region will have a strong presence at the fair including stands by; Abu Dhabi Tourism & Cultural Authority as strategic partner , Sharjah Commerce & Tourism Development Authority as gold partner  and Fujairah Tourism and Antiques Authority as silver partner to name just a few. Turkey Tourism will have the biggest presence and delegation attending the show. Exhibitors from Asia, Oceania, Europe and North Africa will also be present, along with travel agency and online booking site representatives.