31 August, 2021

Epson appoints Natalie Harrison: Head of Marketing Services, MEA

1518469380873

 

DUBAI, United Arab Emirates – August 31, 2021  Epson has appointed Natalie Harrison as head of marketing services for the Middle East and Africa (MEA) region. In this role, she will be responsible for the strategic planning, implementation, and forecasting of regional and local marketing initiatives that align with Epson's business objectives.

Harrison joined Epson in October 2018 as the marketing services manager for Epson UK Limited and managed a team specialising in channel marketing, PR and social media, events and digital marketing.

“I’ve loved the experience I’ve gained working with Epson during this time. I'm really excited to join our MEA marketing team now and I’m looking forward to working closely with our internal and external stakeholders to ensure we obtain the best possible results for the business and our customers,” says Harrison.

“Natalie’s experience working with both B2C and B2B companies has equipped her with the skills and knowledge required to take on the challenges and opportunities that come with this new role. With her expertise and experience, we look forward to expanding our footprint even further across the South African and untapped African markets," says Jason McMillan, sales director for Epson Middle East.

TRINA SOLAR EXPANDS ITS PRESENCE IN EAST AND CENTRAL AFRICA Appoints Solinc East Africa Ltd as Authorized Distributor

 

 



Dubai, UAE – August 31, 2021 – Trina Solar Co., Ltd., a leading global PV and smart energy total solution provider, is announcing the appointment of Solinc East Africa Ltd in Kenya as an official distributor to supply Trina Solar’s products and solutions in East Africa. The new appointment comes as part of Trina Solar’s commitment to further increases its footprint and presence in the African continent to cater to the rapidly growing demand for solar energy. 

 

Established in 2009, Solinc E.A developed the first and only solar panels manufacturing plant in the region. Now, with an annual distribution volume of over 15 MW, it has grown to one of East Africa’s largest provider of quality PV products. The expertise gained from past production, has driven the company’s specialization in solar installation and maintenance of residential & C&I Solar systems. Solinc is part of the Associated Battery Manufacturers Group of companies.

 

Antonio Jimenez, Managing Director and Vice President for Trina Solar MEA, stated: “The Middle East and Africa region is witnessing a significant boom in the renewable energy industry. We are already seeing a big rise in demand for solar power in Kenya with Trina Solar aiming to capture a big share of this growing solar energy market. Through our distributors, Trina Solar is bringing closer to our customers innovative, technologically advanced reliable products. This along with Trina Solar’s reliability and flawless customer-centric approach, ensures that our innovative and high-quality products and solutions are now available for everyone to enjoy electricity reliably and affordably. “

 

As of Q2 2021, C&I’s and SMEs form about 39% of Kenya’s National Grid (KPLC) total number of customers. Together they consume over 60% of KPLC’s installed capacity, with this figure rapidly growing day after day. With East and Central Africa having enormous solar energy potential, this appointment will ensure the availability of Trina Solar’s tier 1 PV modules in these markets and will further boost the company’s ambitious expansion across the continent.

 

“We are confident that our top quality products along with our ambitious growth plans will enable us to become top provider for many solar energy projects to take place across the Middle East & Africa region,” added Jimenez.

 

Edward Ritchie, General Manager of Solinc commented: “With Solinc’s long standing track record in the East African solar industry, we are well placed to cater for the increasing demand for high quality PV modules and associated equipment. We are excited to partner with Trina Solar, a manufacturer with an eye for quality.”

 

Trina Solar’s total module capacity reached 35GW in 2021. According to InfoLink, Trina Solar ranked globally in second position of module shipment in H1 2021.

 

Trina Solar currently more than 5GW of accumulative grid connections and is also proudly responsible for setting twenty world records for silicon cell efficiency and solar module power output since 2011.

`

"أورانج" و"اتصالات" تنشئان نقطة تبادل بيانات في مركز SmartHub لتطوير الأعمال

  

 




أبوظبي، 31 أغسطس 2021: أعلنت "اتصالات" اليوم عن تعاون مشترك مع "أورانج" لتأسيس نقطة تبادل حزم البيانات بين الشبكات (IPX) لدى مقسم "اتصالات" الذكي للبيانات (SmartHub) في الإمارات العربية المتحدة، بما يسهم في توسعة انتشار ذراع المبيعات بالجملة الدولي لشركة "أورانج" في المنطقة وتلبية الاحتياجات المتزايدة لشبكات الجيل الرابع 4G والجيل الخامس 5G. ويشكل مقسم تبادل البيانات لدى مركز(SmartHub) من "اتصالات" منصة مستقلة تتيح لمشغلي الهاتف المتحرك تحسين تجارب العملاء في التجوال الدولي للهاتف المتحرك بالإضافة إلى تلبية متطلبات التجوال التجاري لتطبيقات إنترنت الأشياء والتي تستوجب الاتصال بزمن استجابة منخفض.

ويساهم مقسم البيانات الذكية (SmartHub) من "اتصالات" في تعزيز تواجد ذراع المبيعات بالجملة الدولي لشركة "أورانج" في الشرق الأوسط ودعم البنية التحتية للشركة، وتعزيز نقاط وسعات الاتصال، وانتشار الخدمات في الشرق الأوسط وأفريقيا. ويهدف هذا التعاون أيضاً إلى دعم أعمال الشركة التي تقدمها للعملاء الحاليين على الصعيد الدولي واختبار فرص النمو في الأسواق الجديدة من خلال خدمات وحلول الاتصالات المتخصّصة.

وتعليقاً على هذه الاتفاقية، قال علي أميري، الرئيس التنفيذي لخدمات المشغلين والمبيعات بالجملة في "مجموعة اتصالات": "تعتز ’اتصالات‘ بهذه الشراكة مع أورانج وبتأسيس نقطة تبادل البيانات الجديدة في مركز اتصالات الذكي (SmartHub) والذي يُعد منصة مبتكرة وإقليمية تتيح تبادل البيانات والسعات وتعزيز فرص النمو للمشغلين. وخلال الأعوام الماضية، نجحت مراكز البيانات الذكية في اتصالات بأن تحافظ على أداءٍ قوي ومتسق مقدمةً أفضل خدمات الاتصال في المنطقة."

وأضاف أميري: "تواصل اتصالات حرصها تقديم الخدمات الدولية المبتكرة والمتميزة، حيث تعزز هذه الشراكة مع أورانج من مكانة اتصالات كمركز إقليمي لتبادل البيانات والاتصالات لدى مشغلي المنطقة، ويتيح هذا التعاون لشركة أورانج تطوير خدمات الاتصال على شبكات الجيل الرابع 4G والجيل الخامس 5G بما يدعم البنية التحتية للشركة في الشرق الأوسط."

وتشكل نقطة تبادل حزم البيانات في مركز اتصالات (SmartHub) منصة عملية لربط مشغلي خدمات الاتصالات بكل يسر وسلاسة وهي رابع نقاط تبادل البيانات الدولية لمشغلي الهواتف، بعد أمستردام وأشبورن، وسنغافورة وبما يساهم في ملء الفجوة بين سنغافورة-أمستردام، وتعزيز جودة وتنوع الخدمات لمشغلي الاتصالات.

هيئة السياحة التايلندية تعلن عن برنامج "بوكيت ساندبوكس 7+7" إكستنشن للمسافرين القادمين من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

 



·       الإجراءات الجديدة لترقية برنامج بوكيت ساندبوكس تتيح الإقامة في بوكيت أيام مع أيام أخرى في مناطق مختارة من كرابي وفانجنجا وسورات ثاني (ساموي بلس)

الإمارات العربية المتحدة، دبي 31 أغسطس 2021: أعلنت هيئة السياحة التايلندية عن ترقية برنامج بوكيت ساندبوكس، الذي يُعدّ خطوة أساسية في تعافي حركة السياحة في المملكة، ليصبح بوكيت ساندبوكس 7+7 إكستنشنويتيح البرنامج، الذي حصل على موافقة مركز إدارة أزمة كوفيد-19 في تايلاند، الفرصة للمسافرين الحاصلين على اللقاح والقادمين من الشرق الأوسط لزيارة عدة وجهات تايلندية دون الحاجة للخضوع للحجر الصحي.

 

ويساعد البرنامج الذي تم إطلاقه في 16 أغسطس 2021 على خفض مدة الإقامة الإلزامية في بوكيت من 14 يوم إلى أيام للمسافرين القادمين من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والذين تلقوا الجرعة الثانية من لقاح كوفيد-19. وبعد قضاء الأيام السبعة الأولى، يمكن قضاء سبعة أيام أخرى في إحدى الوجهات التي يختارونها مثل منطقة كرابي (كو في في، أو كو نجاي، أو رايليأو فانجنجا (خاو لاك، أو كو ياوأو سورات ثاني (ساموي بلس، أو كو فانجان، أو كو تاو).

 

وتعليقاً على هذا الموضوع، قال شايوات تامثاي، مدير هيئة السياحة التايلندية لمنطقة الشرق الأوسط ودبي: "يسرنا إطلاق تمديد برنامج بوكيت ساندبوكس 7+7 فهو مؤشر على سير خطة تايلاند لإعادة فتح أبوابها تدريجياً للمسافرين الذي حصلوا على اللقاحويهدف إطلاق برنامج بوكيت ساندبوكس في يوليو، وبرنامج ساموي بلس في 15 يوليو، والآن برنامج بوكيت ساندبوكس 7+7 إكستنشن، إلى منح الثقة للزوار القادمين من الشرق الأوسط وضمان صحتهم وسلامتهم، فضلاً عن تحضير وجهات إضافية لاستقبالهم".

 

وتبقى إجراءات الدخول المطبقة في برنامج بوكيت ساندبوكس ذاتها في برنامج التمديدكما يجب على المسافرين الذي يخططون لقضاء أيام أخرى في وجهاتٍ محددة الحصول على استمارة انتقال من الفندق الذي يقيمون فيه في بوكيت لتأكيد بقائهم في بوكيت طوال الليالي السبع، ومن ثمّ إبراز هذه الاستمارة مع نتيجة سلبية لاختبار كوفيد-19، تمّ إجراؤه في أول يوم وفي اليوم السادس من إقامتهم في بوكيت.

 

وبعد إكمال ليالي أخرى في كرابي أو فانجنجا أو سورات ثاني (ساموي بلس)، يجب على الزوار إجراء اختبار في اليوم الثاني عشر من أجل الحصول على استمارة تسريح من الفندق الذي يقيمون فيه لمواصلة رحلتهم إلى وجهاتٍ أخرى في تايلند.

 

وعند الإقامة في كرابي وفانجنجا وسورات ثاني (ساموي بلسلمدة أقل من 7 أيام، يجب على الزوار التوجه مباشرةً نحو مطار بوكيت الدولي في يوم المغادرةويجب عليهم عند دخولهم إليها من جديد إبراز تذاكر الطيران أو وثيقة تثبت سفرهم من بوكيت إلى وجهة عالمية.

 

ويمكن السفر من بوكيت إلى المناطق المحددة في كرابي أو فانجنجا أو سورات ثاني عبر مسارات أو وسائل مواصلاتٍ محددة تمّت الموافقة عليها.

·       يمكن الوصول إلى سورات ثاني (ساموي بلس، أو كو فانجان، أو كو تاوعن طريق رحلات الطيران المحلية من طيران بانكوك عبر طريق بوكيت كو ساموي.

·       يمكن الوصول إلى كرابي (كو في في، أو كو نجاي، أو رايليعن طريق خدمات قوارب وعبّارات شا بلس من الموانئ المعتمدة.

·       يمكن الوصول إلى فانجنجا (خاو لاكعن طريق خدمات سيارات شا بلس المعتمدة مباشرةً من بوكيت إلى فنادق شا بلس المعتمدة.

·       يمكن الوصول إلى فانجنجا (كو ياو نوي، أو كو ياو يايعن طريق خدمات قوارب وعبّارات شا بلس من الموانئ المعتمدة.

يُرجى من زوّار تايلاند القادمين من الشرق الأوسط الالتزام بالإجراءات الوقائية من الحفاظ على التباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات وغسيل اليدين والتحقق من درجة الحرارة وإجراء اختبار الكشف عن كوفيد-19 والوعي التام، ولذلك لمنع انتشار الفيروس.

 

لمزيد من المعلومات والاستفسارات حول برنامج بوكيت ساندبوكس 7+7 إكستنشن، يرجى زيارة الموقع الالكترونيhttps://www.tatnews.org/2021/08/phuket-sandbox-7-7-extension-faqs/


جارتنر: ارتفاع الإنفاق الحكومي على تقنية المعلومات بنسبة 6.5% خلال العام 2022

 

الحكومات ستخصص قرابة 64% من إجمالي انفاقها على الخدمات التقنية والبرمجيات لتحسين مستوى استجابة ومرونة الخدمات العامة المتاحة للجمهور

 

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 31 أغسطس 2021 – توقعت شركة جارتنر في أحدث تقاريرها أن يتجاوز إنفاق الحكومات على تقنية المعلومات حول العالم حاجز 557.3 مليار دولار خلال العام 2022، أي بزيادة تصل نسبتها إلى قرابة 6.5% مقارنة بالعام 2021.

 

وقالت إيرما فابيولار، نائب الرئيس للأبحاث لدى شركة جارتنر: "سوف تواصل الحكومات زيادة استثماراتها في التقنيات الرقمية استجابة للتطورات المتواصلة المتعلقة بقضايا الصحة العامة الناجمة عن جائحة "كوفيد-19". كما أن هذه الاضطرابات الناجمة عن الوباء أسهمت في تعزيز مبدأ رئيسي للحوكمة الرقمية، ألا وهي أنه لا يمكن الفصل ما بين التكنولوجيا والسياسة العامة بحال من الأحوال".

 

ومن المتوقع خلال العام 2022 أن تشهد زيادة الاستثمارات في التقنيات الرقمية تخصيص الحكومات قرابة 64% من إجمالي انفاقها على الخدمات التقنية والبرمجيات لتحسين مستوى استجابة ومرونة الخدمات العامة المتاحة للجمهور (انظر الجدول 1). وسوف يتضمن ذلك استثمارات في تعزيز تجربة الموظفين والعملاء، وتعزيز القدرات التحليلية وزيادة نطاق المرونة التشغيلية.

 

الجدول 1. توقعات الإنفاق الحكومي العالمي على تقنية المعلومات حسب القطاع، للعامين 2021 و2022 (مليون دولار أمريكي)

القطاع

إنفاق 2021

معدل النمو خلال 2021 (%)

إنفاق 2022

معدل النمو خلال 2022 (%)

خدمات تقنية المعلومات

188,069

10.9

203,922

8.4

البرمجيات

135,630

14.9

151,885

12.0

خدمات الاتصالات

61,482

1.4

60,996

0.8-

الخدمات الداخلية

64,245

0.3

65,971

2.7

الأجهزة

41,049

17.6

40,390

1.6-

مراكز البيانات

32,735

6.5

34,154

4.3

الإجمالي

523,212

9.5

557,318

6.5

المصدر: جارتنر (أغسطس 2021)

ومن المتوقع أن تولي الحكومات خلال العام 2022 أولوية لتطوير البنى التحتية لتقنية المعلومات والتطبيقات إضافة إلى التحول الرقمي الحكومي. كذلك، فإن برامج المساعدات الاقتصادية الخاصة بجائحة "كوفيد-19" مثل قانون خطة الإنقاذ الأمريكية في مارس 2021 وNextGenEU سوف تسهم بدورها في توفير مزيد من التمويل للتمكين الرقمي، بما في ذلك دعم النمو المستدام، والبرامج الاجتماعية، والتعليم، والأمن السيبراني، والإدماج الرقمي.

 

الإقبال المتزايد على تبني استراتيجيات حوسبة السّحاب والهوية الرقمية للمواطنين

عزّزت ظروف الجائحة من حاجة الحكومات إلى توسيع نطاق البنى التحتية لتقنية المعلومات وأنظمة تطبيقاتها وذاك استجابة للطلب غير المسبوق عليها. إذ تتوقّع شركة "جارتنر" أنه بحلول العام 2025 فإنه سيكون لدى ما يزيد عن 50% من المؤسسات الحكومية تطبيقات أساسية مُحدّثة لكنها بحاجة إلى تعزيز أدائها ومرونة عملها. ويتقول فابيولار:" تُعيد الحكومات النظر حاليا في استراتيجياتها المتعلقة بخدمات الجمهور عبر حوسبة السّحاب، وذلك بهدف تسريع عمليات تحديث تقنية المعلومات، وتعزيز كفاءتها، وزيادة أمن البيانات".

 

كما أن أزمة جائحة "كوفيد-19" قد عزّزت من الحاجة إلى تبني حلول الهوية الوطنية الرقمية للمواطنين بكونها عنصرا أساسيا في مسيرة التحوّل الرقمي الحكومي. وأضافت فابيولار:" الخوية الرقمية باتت تتخطى مجرد الحديث عن مصادقة هوية المواطنين عبر الإنترنت وإتمام بعض الإجراءات أو توقيع بعض المعاملات عن بُعد. ولا بدّ للحكومات من التعاطي بمزيد من الأهمية مع قضايا مثل حماية الخصوصية، وأمن المعلومات، وراحة المستخدم وذلك بهدف تعزيز فرص اعتماد حلول الهوية الرقمية بصورة أكبر". 

 


=