16 August, 2021

المراحل الثلاث للتحوّل في تكاليف التقنية

 

 

بقلم: توم دي وايل، الشريك الإداري لدى بين أند كومباني

 

فيما تستخدم الشركات تقنيات جديدة، كتقنيات الأتمتة والذكاء الاصطناعي والاستضافة في البنية السحابية ومنصات الخدمة وغيرها بهدف جعل أعمالها أكثر كفاءة وتطورًا من الناحية الرقمية، تتحول كافة الأعمال إلى أعمال ذات طابع تقني. ففي عالم ما بعد جائحة كوفيد، تسهم القوى الطبيعية في تسريع هذه الديناميكية وإبراز الحاجة إلى الرقمنة والاتجاه نحو التقنية الافتراضية. ويعني هذا التوسع من العالم المادي إلى العالم الرقمي أن العديد من الأنشطة والوظائف التي كانت تعتمد بشكل تقليدي على الأيدي العاملة أصبحت ترتكز الآن على التقنيات. ورغم أن ميزانية التقنية قد ترتفع، من المفترض أن تنخفض التكلفة الإجمالية. ومع استمرار نمو الطلب على التقنيات مع ظهور القدرات التقنية الجديدة، فإن الشركات بحاجة إلى إيجاد طرق لترشيد الإنفاق على التقنية المسؤولة عن تسيير الأعمال بالتزامن مع زيادة الاستثمار في التقنيات التي تعمل على تحسين وتنمية الأعمال.

 

ومع ارتفاع حجم الإنفاق على التقنية، أصبحت أوسع انتشارًا في مختلف أقسام الأعمال بالمؤسسات والقطاعات المتنوعة، حيث إن أكثر من نصف الإنفاق على تقنية المعلومات في مختلف القطاعات ناجم عن أقسام الإدارة الخلفية أو مجالات الأعمال نفسها. ولهذا ينبغي للشركات تبني نهج أكثر دقة لبناء رؤية أكثر دقة بشأن الإنفاق، حيث إن المعايير التقليدية، مثل قيد الإنفاق على تقنية المعلومات كنسبة مئوية من المصروفات أو الإيرادات، قد يكون غير ذي فائدة بل قد يصبح مضللًا لأنه قائم على فكرة قديمة تقول بأن تدني الإنفاق على التقنية يؤدي إلى تحسين مخرجات الأعمال.

 

وهنا يظهر التحدي الفعلي: عندما تفهم الشركات إنفاقها على التقنية، فكيف يمكنها ترشيد النفقات وإدارتها على الوجه الأمثل لتستثمر أكثر في تحقيق النمو؟ 

 

ثلاثة آفاق لتخفيض التكاليف الأساسية

لم يعد تحوّل التكلفة حدثًا مؤقتًا أو برنامجًا محدودًا لبضعة أشهر. ولأن الحاجة إلى الاستثمار في التقنية تشهد نموًا مطردًا، فلا بد من استمرار الحاجة لتخفيض تكلفة تشغيلها في الوقت ذاته. ومن حسن الحظ أن توفر منحنيات التجربة، وتنامي قدرات التقنية لأتمتة العمليات، وتبني منهجيات مرنة في مجالات التطوير والأمن والعمليات التشغيلية تسهم جميعها في جعل التطوير والعمليات أكثر كفاءة من ناحية التكلفة. فالتقنية تحتاج استثمارات جديدة ولكنها تقلل من الإنفاق على العمليات التشغيلية في الوقت نفسه.

 

ولأن تحوّل التكلفة ينبغي أن يكون مستمرًا، فبوسع المسؤولين التنفيذيين التفكير بالأمر كما لو كانت التطورات تحدث على ثلاث مراحل.

 

1.          التخفيض

يمكن للإجراءات قصيرة الأمد أن تساعد في تخفيض التكاليف بنسبة تتراوح بين 10% و20%، منها نسبة تتحقق خلال الأشهر القليلة الأولى. كما أن العديد من تلك الإجراءات هي قرارات مرتبطة بالأعمال (مثل وقف التعيين وتعليق المشروعات غير الاستراتيجية وتخفيض النفقات)، بينما يعدّ البعض منها قرارات متعلقة بالتقنية (كالحصول على معدلات استخدام أعلى من الخوادم والتخزين). غالبًا ما تقاس التكلفة بمعادلة الكمية X السعر، ولكن فيما يخص الإنفاق على التقنية، يمكن للشركة أن تضبط الكميات بشكل أكبر من خلال إدارة الاستهلاك والطلب على خدمات تقنية المعلومات، فيما يمكن لفريق التقنية ضبط الأسعار – سواء كان ذلك عن طريق رفع معدلات الاستخدام أو إعادة التفاوض مع الباعة والمزودين. وتعتبر إدارة الطلب أساسًا لأي برنامج لتخفيض التكاليف، حيث إن غيابه يقلل من قدرات الشركة بشكل يعيق تحقيق النتائج المرجوة. 

 

2.          الاستبدال

بوسع الشركات توفير نسبة إضافية قدرها 20% إلى 30% من التكلفة باستبدال البنية التحتية التقنية المكلفة ببدائل أقل تكلفة، حيث تزيد الكثير من تلك الفرص تباين التكلفة بشكل يجعل الإنفاق أكثر توافقًا مع الطلب الفعلي. ومن الأمثلة على ذلك استبدال البرمجيات المستخدمة في الشركة بتطبيقات توفير البرمجيات على شكل خدمات البرمجيات كخدمة، والتعهيد الخارجي للمزيد من الأعمال والحصول على خدمات الاستضافة التي تقدم حلولًا أكثر قابلية للإدارة عند الطلب، وتحسين النموذج التشغيلي بحيث يتضمن مزيداً من المرونة في التطوير والأتمتة. قد ينطوي تغيير تلك النماذج على بعض التكاليف على المدى القصير، ولكن ينبغي للشركات موازنة تلك التكلفة مقابل فرص الانخفاض على المدى الطويل.

 

3.          إعادة التفكير

تأتي النسبة الأكبر والأكثر استدامة من توفير التكاليف، والتي تضاهي 30-40 بالمائة، من إعادة تصميم وهندسة التقنيات بشكل جذري (سواء في البنية أو الخدمات أو العمليات أو النموذج التشغيلي بحد ذاته)، أو عبر تبسيط الأعمال وتقنية المعلومات المرتبطة بها. فتحديث البنية أو الاستثمار في الجيل الجديد، ونقل مزيد من أحمال العمل إلى منصات الخدمة والدفع عند الاستخدام، بالإضافة إلى الاستفادة من كامل إمكانات الأتمتة جميعها طرق تسهم في تقليص التكلفة الأساسية بشكل يسمح بالنمو. كما أن بعض الشركات ترتقي إلى مستوى أعلى من الإنتاجية بتسريع نموذج التشغيل للتطوير والأمن والعمليات ضمن الفريق المعني بالتقنية، وتمكين العمل عن بعد بشكل أفضل من خلال تحسين أدوات التواصل والتشارك. 

 

العناية والتصميم والتنفيذ

يبدأ التحول الناجح عند تخصيص الوقت اللازم لمسح الهيكل التنظيمي للمؤسسة وتحليل العوامل التي تزيد التكلفة، وتحديد الفرص المتاحة للوصول إلى مستويات التكلفة المثلى. سيكون لدى الشركات معايير مختلفة لتحديد تلك الفرص من حيث الأولوية، ولكنها سترغب في معظم الأحوال في تحقيق مكاسب سهلة وسريعة لبناء الزخم في البداية. وفي كل الأحوال، سيتعين على قادة تحوّل التكلفة اختبار التزام الشركة تجاه التغيير والتأكد من الحصول على الإجماع مع بدء المضي قدمًا.

 

يبدأ التصميم والتنفيذ بعد تحديد الأولويات، وتعد القفزات المرنة أفضل طريقة لإدارة التعاون بين الوظائف المختلفة من خلال جمع آراء المستخدمين وملاحظاتهم واستعمالها لتحسين النسخة التالية. ويحدد قادة المشروع طموح الشركة فيما يخص أساس التكاليف، ومن ثم تتبع فرق العمل منهجية مرنة للتعاون مع قسم التقنية لوضع المبادرات التي تخفض التكلفة، فيما يجري اختبار الحلول الجديدة وتحسينها أثناء العملية. 

 

ومن خلال تلك المبادرات، يتعين على القادة تحديد الوضع المعياري الجديد للتكلفة بحيث يعكس تغيّر أسلوب التفكير تجاه التكاليف الأساسية ويضمن استمرارية العمل. ويساعد تطبيق أولى المبادرات، والتي غالبًا ما تندرج تحت فئة "التخفيض"، في اكتساب الزخم والحصول على المرئيات الهامة لتطبيق المزيد منها ضمن فئات الاستبدال وإعادة التفكير. وسيكون على فرق العمل بالطبع ضمان المساءلة حيال تحقيق المستهدفات.

 

من المحتمل أن يؤدي التعافي من جائحة كوفيد-19 إلى فرض ضغوطات جديدة على الكثير من المؤسسات فيما تواصل تعزيز عملياتها التشغيلية لتلبية الطلب المتزايد. كما تغتنم الكثير من الشركات انخفاض مستوى النشاط لتستثمر في تقنيات جديدة من شأنها المساعدة في تحسين المرونة وتسريع التعافي وتمكينها من تحقيق الصدارة خلال موجة النمو التالية. ومن خلال السيطرة بشكل أفضل على الإنفاق وتكاليف سير العمل، سيكون بوسع الشركات تعزيز إمكاناتها لتستثمر في تقنيات تدعم الأعمال وتمضي بها للأمام.

 

Al Nabooda Automobiles offers up to AED 15,000 savings when trading in for the Teramont or Touareg for the next 15 days

  


 

 

 

 

  • For the next 15 days, customers can take advantage of getting up to AED 15,000 value back when trading in for the Teramont or Touareg
  • Customers trading in a Volkswagen model will receive AED 10,000 above the current market value, along with a AED 5,000 Cafu voucher
  • Customers trading in non-Volkswagen car will receive AED 10,000 above the current market value
  • Offer valid on newly launched models of the Teramont and Touareg

 

United Arab Emirates: 16 August 2021 – Al Nabooda Automobiles, the exclusive Volkswagen dealer in Dubai, is offering customers an exceptional deal over the next 15 days. Customers trading in their vehicle for the Teramont or Touareg will receive a saving up to AED 15,000. Volkswagen customers will receive a trade in value of AED 10,000 above the current market value of their car, plus a AED 5,000 Cafu voucher. Customers trading in a non-Volkswagen will receive AED 10,000 above the current market value. This deal is exclusively available from August 15th to August 31st.

 

The Teramont is the best-selling and largest SUV sold by Volkswagen in the Middle East. Recently relaunched in March, the new Teramont features updated design and technological enhancements to the already popular 7-seater SUV. The exterior includes a redesigned grille and LED headlights, whilst the interior includes a redesigned dash complete with 8” touch Infotainment System and 10” Digital Cockpit. The new Teramont sells from AED142,990.

 

The Touareg is Volkswagen’s flagship model and designed with the discerning customer in mind. Equipped with outstanding connectivity and pioneering a dynamic fusion of assistance, comfort, lighting and infotainment systems; the Touareg points the way to the future. The Touareg boasts an impressive digital ‘Innovision Cockpit’ which merges a high definition 15-inch touch screen and 12.3-inch Active Info Display, along with ambient lighting where drivers can choose from over 30 colours for the interior. The Touareg is available from AED180,900.

 

Thomas Faerber, General Manager for Volkswagen at Al Nabooda Automobiles commented, “Al Nabooda Automobiles is proud to be the exclusive Volkswagen dealer in Dubai for over 35 years and we appreciate the popularity that the Volkswagen brand has within the Emirate. We’re excited to launch this promotion, where customers can save up to AED15,000 when trading in their car for a new Teramont or Touareg and look forward to seeing more families enjoying driving Volkswagens in the city”. 

 

Customers wishing to take advantage of this offer can visit the Al Nabooda Automobiles showroom on Sheikh Zayed Road, 7 days a week, where they can test drive the Teramont or Touareg and speak to a sales representative.

Epson stands firm with commitment to business inkjet technology and to its channel partners



  • HP’s retraction from the business inkjet market viewed as highly advantageous to Epson’s growth potential, and that of its channel partners
  • HP’s thermal inkjet is not the same as Epson’s heat-free Precision Core piezo inkjet, which remains the ideal solution for sustainable, reliable, low-cost business print


DUBAI, United Arab Emirates – 16 August 2021 – With HP retracting from the only business print segment to see growth over recent years, Epson views the move as highly advantageous to its own growth potential, and that of its channel partners. Remaining committed to its indirect sales model, Epson is reassuring its partners that it will not be making a similar switch back to laser technology or changing its technology portfolio.


“Our award-winning inkjet technology is not the same as HP’s and while they have withdrawn from the business inkjet market in favour of laser, we will continue to support the advantages offered by our proprietary heat-free Precision Core piezo inkjet technology. HP’s withdrawal from the market is of huge advantage to us and offers growth potential for both Epson and our channel partners,” says Jason McMillan, Sales Director, Epson Middle East.


“We believe our technology offers the future of sustainable business printing,” continues McMillan. “The industry is looking for better, more sustainable technologies and Epson’s inkjet technology answers this need. Unlike HP’s thermal inkjet and all laser technologies, our award-winning piezo inkjet technology requires no heat during the printing process so is by its very nature more sustainable – requiring far less energy and generating less CO2. 


“HP’s withdrawal from the business inkjet market would indicate that their technology is not viable in this market. We however remain 100% confident and committed to our Precision Core Heat-free technology, and to our channel partners.”  


 

إبسون تؤكد التزامها تجاه تكنولوجيا الطابعات النافثة للحبر وتجاه شبكة شركائها

 

  • الخطوة الجديدة تنعكس بشكل إيجابي جداً على معدل نمو شركة إبسون وشركائها في هذا السوق
  • تختلف الطابعة الحرارية النافثة للحبر من "إتش بي" عن الطابعة النافثة للحبر Precision Core (المجهزة برؤوس طباعة كريستالية) من إبسون، التي لا تزال تشكل الخيار الأمثل لعمليات الطباعة المستدامة وعالية الاعتمادية والاقتصادية

 

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 16 أغسطس 2021: في ظل انسحاب شركة "إتش بي" من قطاع الطباعة الوحيد الذي سجل نمواً متواصلاً على مدار السنوات الأخيرة، تنظر شركة إبسون إلى هذه الخطوة على أنها فرصة غنية لاستثمار إمكانياتها، وإمكانيات شبكة شركائها، من أجل تحقيق معدلات نمو قوية. وفي هذا السياق، لا تزال شركة إبسون تبدي أعلى درجات الالتزام تجاه مبيعاتها من الطابعات عبر قنوات التوزيع، كما أنها تؤكد وتطمئن شركاءها بأنها لن تقدم على اتخاذ مثل هذه الخطوة بالعودة إلى تبني تكنولوجيا الطباعة بالليزر، أو حتى تغيير مجموعة حلولها من تقنيات الطباعة.

 

وشدّد جيسون ماكميلان، مدير إدارة المبيعات لشركة إبسون في الشرق الأوسط، على ذلك بالقول: "تختلف تقنية طابعاتنا النافثة للحبر، والحائزة على جوائز عالمية، عن تقنية الطابعات النافثة للحبر لدى شركة "إتش بي". وبالتزامن مع إعلان "إتش بي" انسحابها من سوق الطابعات النافثة للحبر وعودتها لتبني تقنيات الطباعة القديمة، فإننا نؤكد على مواصلتنا لدعم كافة الخصائص والمزايا التي توفرها طابعتنا النافثة للحبر بتقنية Precision Core (المجهزة برؤوس طباعة كريستالية). وسينعكس انسحاب شركة "إتش بي" من هذا السوق بشكل إيجابي جداً على معدل النمو المتوقع لشركة إبسون وشركائها".

 

وأضاف ماكميلان: "إننا نؤمن بأن تقنياتنا ترسم ملامح مستقبل أكثر استدامة للطباعة في مجال الأعمال. من جهتها، تبحث هذه الصناعة دائماً عن تقنيات أفضل وأكثر استدامة، وهو ما تلبيه الطابعات النافثة للحبر من إبسون. وعلى العكس تماماً من الطابعات الحرارية النافثة للحبر من "إتش بي" وغيرها من تقنيات الطباعة بالليزر، فإن طابعتنا النافثة للحبر بتقنية Precision Core (المجهزة برؤوس طباعة كريستالية)، والحائزة على جوائز عالمية، لا تحتاج إلى حرارة أثناء عملية الطباعة، لذا فإنها تعتبر صديقة للبيئة وأكثر استدامة، كما أنها تستهلك كمية أقل بكثير من الطاقة، وتنتج كميات أقل من ثاني أكسيد الكربون".

 

وأضاف ماكميلان: "إن انسحاب "إتش بي" من سوق طابعات نفث الحبر المخصصة للأعمال يشير إلى أن تقنيتها غير مناسبة لهذا السوق. ومع ذلك، فإننا واثقون بتقنية طابعتنا النافثة للحبر Precision Core الخالية من الحرارة، كما أننا ملتزمون بشكل كامل تجاه شركائنا في قنوات التوزيع".

08 August, 2021

Jumpstart your F1 Race Weekend – last chance to save 30% off Grand Prix Packages at Yas Island

 Yas Logo_Compact_Horizontal_RGB_Dual_Positive_001

 


Book before 15 August 2021 to secure final three-day access tickets combined with hotel packages starting at just AED 3,083 per person

 

Abu Dhabi, UAE – August 8, 2021: Get a jumpstart on planning your F1 Race Weekend with Yas Island, Abu Dhabi’s premier leisure and entertainment destination and take advantage of a host of incredible savings on race and accommodation packages for the FORMULA 1 ETIHAD AIRWAYS ABU DHABI GRAND PRIX 2021 at Yas Marina Circuit from 09 – 12 December 2021.

 

With last year’s season attended by 600 frontline heroes invited in recognition of their efforts during the global pandemic, this year’s Grand Prix will be open to a limited number of fully vaccinated fans to enjoy live and in person.

 

Adults and children above the age of 12 have from now until 15 August 2021 to enjoy a gripping 30% off three-day Grand Prix access tickets as part of a series of packages with a minimum four-night stay at a selection of Yas Island’s portfolio of hotels, or Abu Dhabi city hotels.  With packages for stays between 02 – 19 December 2021 starting from AED 3,083 per person, including 30% off race access passes, F1 fans can enjoy great savings. 

 

To extend the fun, guests can book Unlimited Access as an add-on to Yas Island’s award-winning theme parks – Ferrari World Abu Dhabi, Yas Waterworld Abu Dhabi, and Warner Bros. World Abu Dhabi – between 09 – 12 December 2021, as well as enjoy access to attractions including CLYMB Abu Dhabi, Louvre Abu Dhabi, Qasr Al Watan and Qasr Al Hosn.

 

The three-day Grand Prix access tickets are available in various categories with spectacular track views from Yas Marina Circuit’s North, South, Main and West Grandstands. Guests will be able to enjoy on-track action with practice sessions on the first day, followed by qualifying runs on the second day, and finally the Race Day on the third day, as well as off-track experiences in Oasis areas.  Depending on the chosen ticket categories, guests will also be able to enjoy themed international cuisine offerings; access to the F1 Fanzone which includes food and beverage, F1 merchandise and all-day entertainment; access to view the Sotheby's Collectible car display and a preview of the 2022 F1® car; access to one Yasalam After-Race Concert (featuring AAA international artists) on Thursday, Friday, Saturday or Sunday – four nights of concerts will take place this season.

 

Grand Prix Package

Receive 30% off three-day access ticket prices to FORMULA 1 ETIHAD AIRWAYS ABU DHABI GRAND PRIX 2021 when booking a hotel stay

Booking dates: Now – 15 August 2021

Stay dates: 02 – 19 December 2021 (stay dates must include the Race Weekend dates)

Race Weekend dates: 09 – 12 December 2021

Prices: Starting from AED 3,083 per person

Participating hotels: Hilton Abu Dhabi Yas Island; W Abu Dhabi – Yas Island; Yas Island Rotana; Crowne Plaza Abu Dhabi - Yas Island; Radisson Blu Hotel Abu Dhabi Yas Island; Park Inn by Radisson Hotel Abu Dhabi Yas Island; Centro Yas Island and a selection of partner hotels in Abu Dhabi.
Booking via: www.yasisland.ae

T’s & C’s: Hotel stay must include the race days, with a minimum length of stay of 4 nights (from 09-12 Dec 2021 both dates inclusive). Due to social distancing rules, tickets are sold for a minimum of 2 and a maximum of 10 guests per booking. Subject to availability. All adults and children aged 12 years or above must have received two doses of a UAE government approved COVID-19 vaccine at least 28 days prior to the event and must present a negative PCR test on the Al Hosn App (48 HRS Validity).

Home to magical adventures and awe-inspiring entertainment, as well as three globally-renowned attractions, outstanding motorsports, an award-winning golf venue and world-class hospitality services, Yas Island is a destination like nowhere else.


56% من أكبر حوادث الأمن الرقمي في السنوات الخمس الماضية مرتبطة بتطبيقات الويب

 

57% من جميع الخسائر المسجلة والمرتبطة بأكبر حوادث تطبيقات الويب في المدة نفسها نُسبت إلى جهات تهديد مدعومة حكوميًا

 

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 8 أغسطس 2021أورد تقرير جديد لشركة "سايِنتيا إنستيتيوت" أن 56 بالمئة من أكبر حوادث الأمن الرقمي التي وقعت في السنوات الخمس الماضية مرتبطة ببعض مشكلات تطبيقات الويب. وقد تكلّفت الاستجابة لتلك الحوادث أكثر من 7.6 مليار دولار، أي 42 بالمئة من جميع الخسائر المالية المسجلة بسبب ما اعتبر "حوادث رقمية أدّت إلى خسائر شديدة". وكانت هجمات تطبيقات الويب أيضًا النمط الرئيس بين حوادث اختراق البيانات في ست من السنوات الثماني الماضية.

 

وتُعدّ عمليات استغلال تطبيقات الويب إحدى أكبر مخاطر الأمن الرقمي التي تواجه الشركات والمؤسسات اليوم، وفقًا للتقرير الذي أعدته "سايِنتيا إنستيتيوت" Cyentia Institute، والذي وضعته الشركة بناء على دراسة بحثية أجرتها برعاية مختبرات F5، تحت عنوان "حالة استغلال جهات التهديد المدعومة حكوميًا للتطبيقات في الحوادث الأمنية".

 

ويُعدّ هذا التقرير التحليلَ الأكثر شمولًا في القطاع حتى الآن، واعتُمد في وضعه اعتمادًا كبيرًا على مكتبة أبحاث "سايِنتيا إنستيتيوت" بالإضافة إلى مُدخلاتٍ من عدد من مجموعات البيانات الأخرى، سواء من ناحية تكرار استغلال التطبيقات في الهجمات التخريبية أو الدور الذي يلعبه هذا الاستغلال. ويتمثل الدافع الرئيس وراء نشر التقرير في الحاجة إلى إظهار التقدّم في طريقة لجوء قطاع الأمن الرقمي بجميع مكوناته إلى استخدام أجزاء متباينة من الأبحاث الموضوعة هنا وهناك لتجميع أجزاء الصورة الكبيرة لمشهد الأمن الرقمي.

 

وعلاوة على ذلك، وجدت "سايِنتيا إنستيتيوت" أن متوسط الوقت المستغرق لاكتشاف الحوادث التي تنطوي على عمليات استغلال لتطبيقات الويب كان 254 يومًا، وهو أعلى بكثير من متوسط 71 يومًا للحوداث الأخرى التي خضعت للدراسة وأدّت إلى خسائر شديدة.

 

من ناحية أخرى، برز في التقرير أن 57 بالمئة من جميع الخسائر المسجلة والمرتبطة بأكبر حوادث تطبيقات الويب في مدة السنوات الخمس الماضية نُسبت إلى جهات تهديد مدعومة حكومية، ما اعتبر أحد أكثر الاكتشاف الواردة في التقرير إثارة للاهتمام. وقد تسببت هذه الحوادث وحدها في خسائر بلغت 4.3 مليار دولار.

 

وكشفت البيانات والتقارير التي أخضعتها "سايِنتيا إنستيتيوت" للتحليل، عن توافق في الآراء بشأن التوصيات الرئيسة حول التدابير الأمنية، التي تلخصها الشركة بوصفها "إصلاح البرمجة وتصحيح الأنظمة، ومضاعفة المصداقية وتوخّي الحذر لا سيما من المنافذ الخلفية".

 

وقال ريموند بومبون مدير مختبرات F5، إن الاستراتيجيات المتعلقة بمعالجة الثغرات البرمجية، والتحكّم في قدرات الوصول إلى الأنظمة، والوعي بالأوضاع، والتي يراها مسؤولو أمن المعلومات جوانب مهمة للعمليات الأمنية، "تكشف في الواقع عن خلل جسيم يجعلها هي نفسها أهدافًا متحركة لجهات التهديد".

 

وأضاف: "فوجئنا بما تكشّف عنه التقرير من أمور لسنا نراها حالة انقسام، وإنما حالة إجماع على صعوبة التنفيذ؛ إذ يبدو أن العديد من فرق الأمن تعرف ما يتعين عليهم القيام به، ولكن من الناحية النظرية فقط، إلا أن المشكلة تكمن في وضع النظرية موضع التنفيذ بمرور الوقت، وهذا في الواقع استنتاج مثير للاهتمام، إذ لا تحتاج فرق الأمن إلى المساعدة في معرفة ما عليها فعله، وإنما طريقة القيام بذلك".

 

ويمكن الاطلاع على التقرير الكامل.

 


=