08 June, 2021

أبرز خبراء الطاقة في العالم يشيدون بمدينة الملك عبدلله الاقتصادية

 




  • يتصدر خفض استهلاك الطاقة من خلال استخدام المباني الخضراء والمدن الذكية جدول الأعمال في اليوم الافتتاحي لأسبوع التركيز على قطاع استهلاك وإدارة الطاقة
  • اعتماد سلسلة من المبادرات المتعلقة بالفصل وتخفيض انبعاثات الكربون واللامركزية والرقمنة والتعطيل من خلال الابتكار والرغبة في تحقيق الهدف النهائي هي أمور مفصلية وحاسمة في مواجهة التحديات في صناعة الطاقة


دبي، الإمارات العربية المتحدة،08 يونيو 2021: شددت نخبة من أبرز خبراء صناعة الطاقة على أهمية المباني الخضراء والمدن الذكية ودورها الكبير في تقليل استهلاك الطاقة خلال اليوم الأول من أسبوع التركيز على قطاع استهلاك وإدارة الطاقة لمعرض الشرق الأوسط للطاقة الذي يتم انعقاده مباشرة عبر الانترنت من يوم أمس وحتى 9 يونيو 2021.


وقد ضمت الجلسة وجود نخبة من أبرز خبراء المدن النظيفة والذكية على مستوى العالم بما فيهم كلاً من: بينوا ليبوت، كبير مستشاري السياسة في وزارة الحكومة الفرنسية لانتقال الطاقة وعمرو صلاح، مدير أول ورئيس المرافق لدى شركة إعمار المدينة الاقتصادية وأحمد سامر البرمبالي، العضو المنتدب لمجلس أعمال الطاقة النظيفة بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حيث شاركوا في الجلسة الافتتاحية التي تم انعقادها أمس للحد من الاستهلاك من خلال المباني الخضراء والمدن الذكية ومناقشة الموضوعات الساخنة في الصناعة بما في ذلك إدارة الطلب على الطاقة وانبعاثات الكربون  وتطوير مصادر الطاقة المتجددة في المباني والبنية التحتية ودمج التخطيط المستدام والتكنولوجيا لإنشاء المدن الذكية.


وقد قال ليبوت خلال الجلسة بأنه يمكن التغلب على التحديات التي تواجه قطاع صناعة الطاقة من خلال اعتماد سلسلة من المبادرات المتعلقة بالفصل وإزالة الكربون واللامركزية والرقمنة والتعطيل من خلال الابتكار والرغبة في تحقيق الهدف النهائي.


وأضاف ليبوت قائلاً: بصراحة، لم أستطع أن أحلم بتصور أفضل من مدينة الملك عبد الله الاقتصادية فلقد أظهرت الفصل واللامركزية في الطاقة وتحتوي على الرقمنة في جوهر التصميم وهي مدينة مبتكرة، ومن الواضح أن هناك رغبة كبيرة منها في الوصول إلى هذه الحالة المثالية".


كما سلط ليبوت الضوء على الخطوات الأربع اللازمة للوصول إلى الاقتصاد الخالي من الكربون بما في ذلك كفاءة الطاقة وحل صافي الطاقة الصفري ونمط الحياة والتغييرات السلوكية والتحفيز والتعليم مع التأكيد على دور الحكومات في هذه العملية.


وفي مكان آخر على جدول الأعمال في يوم الافتتاح، قدمت أندريا دي غريغوريو، المدير التنفيذي لمكتب كفاءة الطاقة والطاقة المتجددة في بلدية رأس الخيمة التي ناقشت برنامج إدارة الطاقة في الإمارة.


وقد ضم النقاش الكبير الذي دار في اليوم الأول كلاً من: ستيفان لو جنتيل، رئيس العمليات والرئيس التنفيذي بالإنابة لشركة أبوظبي لخدمات الطاقة وفيكاس كانونغو، كبير المستشارين لدى البنك الدولي وألكسندر دوكوفسكي، خبير ومستشار في مجال الطاقة للجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لأوروبا وآكين آدامسون، مدير منطقة الشرق الأوسط لدى شركة ريكاردو للطاقة والبيئة الذين قدموا جميعًا رؤى حول تقليل استهلاك الطاقة في المباني في المنطقة.


هذا وتأتي النقاط البارزة الأخرى خلال أسبوع التركيز الافتراضي الأخير استمراراً لسلسلة من المناقشات والمقابلات في اليوم الثاني، بما في ذلك الموضوعات التي تغطي استخدام الذكاء الاصطناعي لتبسيط وتحسين وابتكار أداء المباني وتحويل النفايات إلى طاقة هو الطريق الجديد للمضي قدمًا نحو كفاءة الطاقة والحفاظ عليها وإدخال برامج إدارة جانب الطلب لتوفير الطاقة.


كما ستعرض مجموعة كونكر أيضًا أحدث نظام ذكي لإدارة الاستهلاك مصمم للشركات الصناعية الأكثر كفاءة في استخدام الطاقة.


في اليوم الثالث، سيقدم محمد عصفور، رئيس الشبكات الإقليمية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وأفريقيا في المجلس العالمي للأبنية الخضراء محاضرة رئيسية في مجال الصناعة تحدد من خلالها دور مجالس الأبنية الخضراء في الترويج للمدن الذكية، وستتناول الجلسة الأخيرة من اليوم دور الشابات العاملات بقطاع الطاقة في تسريع أجندة الاستدامة بالاشتراك مع منتدى المرأة في الاستدامة والبيئة والطاقة المتجددة.


وبهذه المناسبة، قالت كلوديا كونيتشنا، مديرة معرض الشرق الأوسط للطاقة:" إن أسبوع قطاع الاستهلاك والإدارة موجه نحو ربط المستخدمين بالخبرات والحلول لإدارة الطلب على الطاقة، والذي أصبح أكثر ابتكارًا وكفاءة على نحو متزايد، حيث سيناقش مجموعة من الخبراء عددًا لا يحصى من الموضوعات المتعلقة بالمباني الذكية والأتمتة والبيانات وكفاءة الطاقة وأنظمة الإضاءة التحويلية لأن هناك توجهاً واضحاً في السنوات الأخيرة نحو بناء أنظمة إيكولوجية أكثر ذكاءً وأنظمة لإدارة الطاقة، ولهذا نريد أن نكون قادرين على توفير منصة توفر رؤى غنية بالمعلومات ومنصة مثالية للمناقشة".


ويستمر مركز بدء التشغيل للطاقة، الذي يتم إدارته بالشراكة مع جرين كلايميت فينتشرز وبرعاية شنايدر إلكتريك للأسبوع الثالث على التوالي، حيث يوفر المركز للشركات الناشئة العالمية في مجال الطاقة منصة مثالية لعرض ابتكاراتها أمام لجنة من المستثمرين وخبراء الصناعة، كما سيتم الإعلان عن الفائز خلال الأسبوع الأخير من الحدث الافتراضي للمعرض الذي بدأ يوم أمس 7 يونيو 2021.


للتسجيل في الحدث الافتراضي لمعرض الشرق الأوسط للطاقة 2021، يرجى الضغط على الرابط التالي: https://bit.ly/3vRoGyU.

LyondellBasell releases 2020 sustainability report

 



 

 

HOUSTON AND ROTTERDAM, Netherlands, June 8, 2021 – LyondellBasell (NYSE: LYB) today announced the publication of its 2020 sustainability report. The report highlights the company’s efforts in the areas of ending plastic waste in the environment, helping to address climate change and supporting a thriving society.

“Despite the challenges of 2020, our team made meaningful progress against our goals,” said Bob Patel, CEO of LyondellBasell. “As a company we have taken a very focused and deliberate approach that will help to address some of our world’s greatest challenges while creating long-term value for our stakeholders. These efforts are a core part of our strategy for capturing the opportunities associated with providing sustainable solutions to our customers, further enhancing our resiliency and enabling a more sustainable future.”

The report highlights the company’s progress toward achieving its ambitious plan to produce and market two million metric tons of recycled and renewable-based polymers by 2030, in addition to other accomplishments such as:

  • Continuing to provide industry-leading safety performance with top decile injury rates;
  • Expanding the capacity of LyondellBasell’s Quality Circular Polymers mechanical recycling joint venture to 55,000 tons per year;
     
  • Successfully starting LyondellBasell’s MoReTec advanced recycling pilot plant in Italy. This technology returns post-consumer plastic waste to its molecular form for use as a feedstock for new polymers. LyondellBasell continues to work toward applying this technology at industrial scale;
     
  • Obtaining the International Sustainability and Carbon Certification (ISCC) organization’s ISCC PLUS certification for its cracker in Wesseling, Germany and European polymer production assets.  With this certification, LyondellBasell can provide mass balance certificates for its advanced or molecular recycled and renewable-based polymers;  
  • Launching a suite of products supporting recycled or renewable-based content under the Circulen brand name; 
     
  • Joining the United Nations Global Compact (UNGC) and aligning LyondellBasell’s sustainability approach to the United Nations’ Sustainable Development Goals; 
     
  • The appointment of a Chief Talent & DEI Officer and the formation of a Diversity, Equity and Inclusion Council made up of employees to accelerate enhancements to the workplace and culture;
  • Making investments in the communities where the company operates through more than 900 grants to local charitable organizations; supporting the needs of food banks in 17 countries through special grants and 6,000 employee volunteer hours through LyondellBasell’s annual Global Care Day program.

LyondellBasell is also working to reduce its carbon footprint. The company previously announced a goal of achieving a 15 percent reduction in CO2 (equivalent) emissions per metric ton of product produced by 2030 compared with 2015. The company is expanding its climate risk assessment, using the Task Force on Climate-related Financial Disclosures’ recommendations to further develop and define its climate ambitions for 2030 and beyond.

The report, which is available on www.lyb.com/sustainability, is aligned to the Global Reporting Initiative (GRI), the Sustainability Accounting Standards Board (SASB) standards and serves as the company’s first United Nations Global Compact Communication on Progress.

أوكادوك و سوموس جلوبال تتعاونان لتوفير الربط الافتراضي بين الأُسر بالشرق الأوسط وأبرز الأطباء في الولايات المتحدة الأمريكية

 




 

شراكة جديدة تتيح للمرضى الحصول على الرعاية الطبية النوعية عبر التواصل مع الخبراء بالولايات المتحدة من خلال منصة أوكادوك أينما كانوا حول العالم

 

Fodhil Benturquia_Headshot

 

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 7 يونيو 2021: أعلنت أوكادوك، المنصة الرائدة لحجز المواعيد الطبية في الشرق الأوسط، وسوموس جلوبال، المنصة الافتراضية الرائدة، عن تعاونهما معًا لتمنح مستخدمي أوكادوك فرصة استشارة الخبراء عن بعد، وذلك عبر التواصل مع أبرز الأطباء في الولايات المتحدة الأمريكية من خلال منصة سوموس الافتراضية والمتخصصة. وتتيح الشراكة بين الجانبين للأفراد والأسر في دول الخليج العربية إمكانية التواصل مع نخبة من أطباء الاختصاص في أفضل المستشفيات الأمريكية.

 

وفي ظل الانتشار الواسع للرعاية الطبية الافتراضية حول العالم، تأتي تلك الشراكة لترسخ مكانة الشركتين الرائدتين في صدارة المشهد الصحي الرقمي الذي يشهد نموًا سريعًا. ومن خلال الشراكة، تستفيد أوكادوك من منصة سوموس لتمنح أعضاءها إمكانية التواصل الافتراضي السلس مع أكبر الأخصائيين الطبيين لدعمهم في اتخاذ القرارات الصحية الصائبة بمزيد من السهولة والاطمئنان. وبفضل التواجد الواسع لشركة أوكادوك في منطقة دول الخليج العربية، إلى جانب مكانة سوموس التي تعدّ المنصة المفضلة لأهم الاختصاصيين، يمكن للأطباء العالميين الاستفادة من هذه المنصة الافتراضية للتوسع جغرافيًا والتعامل مع مختلف الأفراد والأسر من جميع أنحاء العالم.

 

في تعليقه على الأمر قال فضيل بن تركية، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة أوكادوك: "يسعدنا توسع مجال أعمال أوكادوك بالتعاون مع سوموس لإيجاد منظومة تمنح المرضى ومزودي الخدمة وجهات الدفع فرصة الاستفادة من شبكة عالمية تضم أفضل الأطباء. فالشبكة التي تقدمها سوموس تضع أبرز العاملين في مجال الطب بالولايات المتحدة بين يدي المرضى في دولة الإمارات، ليكونوا على بعد بضعة نقرات منهم وحسب. وسيكون بوسعنا من خلال هذه الشراكة أن نواصل تحقيق هدفنا لتحسين تجربة الرعاية الصحية للجميع."

 

بدوره قال جوليان فلانري، الرئيس التنفيذي لشركة سوموس: "شهدنا عام 2020 ارتفاعًا هائلًا في معدل الاستعانة بخدمات الرعاية الافتراضية بالولايات المتحدة، وستتيح لنا هذه الشراكة مع أوكادوك توسعة نطاق شبكتنا من الأخصائيين خارج الولايات المتحدة للوصول إلى مزيد من الأشخاص وتحقيق هدفنا بربط الأسر حول العالم بأفضل الخبرات الطبية المتاحة، ونحن سعداء للغاية بالشراكة مع شركة رائدة في مجال الصحة الرقمية بالشرق الأوسط."

 

تجدر الإشارة إلى أن سوموس أتمت مؤخرًا الجولة ب من التمويل البالغ 21 مليون دولار أمريكي، وسيكون العمل مع أوكادوك بمثابة واحد من عدة استثمارات استراتيجية تخطط الشركة لها في أحدث جولة للحصول على رأس المال.

 

لمزيد من المعلومات، الرجاء زيارة الرابط Okadoc.com أو تحميل تطبيق أوكادوك Okadoc من متجر Apple App Store أو Google Play 

 

هيئة السياحة الأيرلندية تُعلن عن إعادة فتح باب السفر إلى أيرلندا، و تستعد لمد سجادتها الخضراء ترحيباً بالزوار من جميع أنحاء العالم

 


  • أيرلندا تستقبل زوارها من جميع أنحاء العالم وفق أعلى معايير الاستدامة.
  • هيئة السياحة الأيرلندية تحتفي بإعلان الحكومة الأيرلندية عن إعادة فتح المجال للسفر إلى أراضيها في 19 يوليو.

 

Clifden_master

 

دبي، الإمارات العربية المتحدة؛ 8 يونيو 2021: كشفت هيئة السياحة الأيرلندية عن استعدادها لاستقبال السياح من مختلف أنحاء العالم بعد إعلان جمهورية أيرلندا اعتمادها شهادة الاتحاد الأوروبي الرقمية لكوفيد، مما سيؤثر إيجاباً على تسهيل إجراءات السفر في قطاع السياحة الأيرلندي. وستشمل هذه التسهيلات الزوار الذين تلقّوا لقاح كوفيد-19 خارج دول الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك دول مجلس التعاون الخليجي، ليتمكنوا من الاستمتاع بأفضل التجارب السياحية في أيرلندا. ومن المقرر أن تبدأ جمهورية أيرلندا خطة اعتماد شهادة الاتحاد الأوروبي الرقمية لكوفيد في 19 يوليو لمن تلقّوا اللقاحات المُعتمدة، والتي ستُمكن المسافرين من زيارة أيرلندا دون الحاجة إلى إجراء الاختبار أو الحجر الصحي.

 

كما تستعد الهيئة لبدء حملة ترويجية على نطاق واسع لاستقطاب الزوار من جميع أنحاء العالم، بالتزامن مع مواصلة قطاع السياحة في أيرلندا توفير الظروف الملائمة للزوار لخوض تجارب استثنائية لا تُنسى في عام 2021. ومع فتح الحدود أمام حركة السفر الدولية، تحرص هيئة السياحة الأيرلندية على ضمان صحة وسلامة جميع السياح طوال فترة زيارتهم، مع توفير أجمل التجارب وأكثرها تميزاً للاستمتاع بحفاوة الضيافة الأيرلندية الأصيلة.

وتشمل اللقاحات المُعتمدة للسفر إلى جمهورية أيرلندا:

  • جرعتان من لقاح فايزر- بايو إن تيك (يتم اعتمادها بعد مضي سبعة أيام من تلقّي الجرعة الثانية).
  • جرعتان من لقاح موديرنا (يتم اعتمادها بعد مضي 14 يوماً من تلقّي الجرعة الثانية).
  • جرعتان من لقاح أكسفورد- أسترازينيكا (يتم اعتمادها بعد مضي 15 يوم من تلقّي الجرعة الثانية).
  • جرعة واحدة من لقاح جونسون آند جونسون/ جانسن (يتم اعتمادها بعد مضي 14 يوم من تلقّي الجرعة).

وسَيُتيح تلقي اللقاحات للمسافرين من دول مجلس التعاون الخليجي فرصة السفر إلى جمهورية أيرلندا بمجرد انقضاء الفترات المحددة بعد الجرعة النهائية لأي من اللقاحات المُعتمدة. وتنطبق هذه الشروط في جمهورية أيرلندا فقط، وتُستثنى من ذلك أيرلندا الشمالية التي تخضع لأحكام وقوانين حكومة المملكة المتحدة.

وتعليقاً على هذا الموضوع، قال نايل جيبونز، الرئيس التنفيذي لهيئة السياحة الأيرلندية:" تُعد إعادة فتح حدود أيرلندا لاستقبال الوافدين والزوار خطوةً مهمةً لإعادة انتعاش قطاع السياحة في أيرلندا ولجميع السائحين الذين يتطلعون إلى زيارة أيرلندا هذا العام. ونتطلع قدماً للوصول إلى المستقبل المشرق الذي نسعى إليه، خاصةً بعد التحديات الصعبة التي واجهناها خلال الأشهر الماضية.

 

وستعمل هيئة السياحة على الترويج لجزيرة أيرلندا عبر تسليط الضوء على أعلى معايير الصحة والسلامة المتبعة فيها، فضلاً عن التجارب الاستثنائية التي توفرها لزوارها. كما سنحرص على مواصلة التعاون مع جميع شركائنا لإنعاش الاقتصاد الأيرلندي والنهوض بأكبر قدر ممكن من الأعمال. وننتظر بفارغ الصبر فرصة الترحيب من جديد بزوارنا من كل أنحاء العالم واستقبالهم للاستمتاع بحفاوة الضيافة الأيرلندية الأصيلة".

=