22 March, 2021

"مستشفى الجامعة بالشارقة" يحقّق النتائج المرجوّة من الجراحات القائمة على تقنيات علاج السُمنة المفرطة خلال المراهقة University Hospital Sharjah study reveals promising outcomes for adolescents treated for obesity using surgery

 

In-depth study, which included 70 adolescents, conducted to determine effects of ‘sleeve gastrectomy’ on weight loss

 

22 March 2021- The University Hospital Sharjah has announced that treating obesity with surgery in adolescents had shown positive results, based on a study of 70 adolescents conducted by the Obesity Surgery Center.

 

Obesity has been found to be quite common among the young generation with negative effects on mental and physical health, which potentially affects their lifestyle as well. As a result, the study examined the effects of ‘sleeve gastrectomy’ surgery and its impact on weight loss, type 2 diabetes, high blood pressure and fats, as well as the possibility of reducing obstructive sleep apnea. It also dealt with monitoring growth and the percentage of minerals and vitamins in the body after obesity surgeries.

 

Professor Dr. Tarek Ibrahim Mahdi, Head of Department and Consultant of General and Bariatric Surgeon, explained that the study assessed the responses of adolescents who were suffering from obesity and severe obesity. Majority of the cases were accompanied by effects that included type 2 diabetes, high blood pressure and fat diseases with high probability of occurrence of obstructive sleep apnea. Dr. Mahdi pointed out that the results were promising with regard to weight reduction and treatment of diabetes, with varying degrees in terms of stabilizing the blood pressure and reducing obstructive sleep apnea.

 

The University Hospital Sharjah uses latest medical technologies and an integrated approach to treat obesity, which potentially impedes physical movement and growth among adolescents. The condition becomes more severe especially as it is often accompanied by type 2 diabetes, stress diseases, or excess lipids in the blood, which can sometimes also result in sudden death.

“Traditional treatment plans in treating obesity, which include diet and regular exercise, prove ineffective and challenging as it requires commitment and understanding of the seriousness of obesity which the young generation usually does not have. Further, obesity surgery can be difficult as it may lead to growth inhibition in adolescence. However, the study found that ‘sleeve gastrectomy’ operation had no effect on the growth of children which remained normal even after the operation, in comparison to other surgery options”, Dr. Mahdi said.

 

"The study showed a remarkable improvement in the quality of life for adolescents and their ability to exercise easily, as obesity impedes movement and decrease levels of activity. We followed up with patients who underwent bariatric surgery two years or more after the date of the procedure, and in the majority of cases, there was no evidence of any weight gain or diabetes recurrence. The result speaks for itself that ‘sleeve gastrectomy’ is an appropriate solution for treating obesity among adolescents,” Dr. Mahdi added.

 

Meanwhile, Dr. Ali Obaid Al Ali, Executive Director and Member of the Board of Trustees at the University Hospital Sharjah, said: “The University Hospital Sharjah is committed to offer surgical specialties which embody our vision to become one of the most prominent providers of tertiary health care. Recently, we focused on the Obesity Surgery Center, which hopes to fulfil the needs of locals and residents in treating severe obesity conditions affecting all age groups, especially the adolescents. We are pleased to provide this surgery as an option, which was previously conducted abroad. This initiative to provide the latest medical innovations also hopes to support the health and medical tourism of the country.”

 

The Obesity Surgery Center at the University Hospital Sharjah is one of the largest specialized centers in the UAE featuring an integrated hospital team with a qualified medical team of consultants to deal with all cases with equal importance. The departments at the center include Diabetes & Endocrinology; Pediatric; Cardiovascular; Plastic Surgery, Medical Diagnostic Imaging Services, Histopathology & Laboratory Medicine, as well as ancillary departments such as Dietetics and Patient education.


 

22 مارس 2021- كشفَ "مستشفى الجامعة بالشارقة" عن تحقيق "مركز جراحة السُمنة" التابع له نتائج إيجابية في علاج السُمنة المفرطة لدى المراهقين، والتي تعتبر مشكلة شائعة ذات تداعيات سلبية على كافة المستويات الشخصية والاجتماعية كونها تؤثر على الصِّحة النفسية والجسدية للجيل الشاب. ويتبنّى المستشفى نهج علاجي متكامل باستخدام أحدث التقنيات الطبية المتاحةلعلاج السمنة المفرطة، والتي تطال آثارها الجانبية حركة ونمو المراهقين، لا سيّما وأنها غالباً ما تكون مصحوبة بداء السكري من النوع الثاني أو أمراض الضغط أو زيادة الدهون في الدَّم، مؤديةً في بعض الأحيان إلى الموت المُفاجئ.

 

وتكمن المشكلة الرئيسة في علاج السُمنة المُفرطة لدى المراهقين في عدم جدوى العلاج التحفظي بالاعتماد على الحمية الغذائية والرياضة المنتظمة، باعتبارها تحتاج إلى التزام تام وفهم كامل لمشكلة السُمنة المفرطة، وهو أمر غير متوفر في هذه المرحلة العمرية. وبالمقابل، تعد عمليات جراحات السُمنة خياراً صعباً نتيجة احتمالية حدوث صعوبات في النمو الذي يكتمل في مرحلة المراهقة. ومن هنا، قام "مستشفى الجامعة بالشارقة "بإجراء دراسة معمّقة لتحديد مدى تأثير عملية "تكميم المعدة" ودرجة تأثيرها على فقدان الوزن وعلاج السكري من النوع الثاني والضغط والدهون، فضلاً عن الحدّ من احتمالية حدوث السكتة التنفسية أثناء النوم. وتناولت الدراسة أيضاً مستوى النمو ونسبة المعادن والفيتامينات داخل الجسم بعد عمليات جراحة السُمنة، مع وضع ملاحظات حول النمو أثناء هذه المرحلة الهامة.

 

وأوضح الأستاذ الدكتور طارق إبراهيم مهدي، رئيس القسم واستشاري الجراحة العامة وجراحة السُمنة، بأنّ الدراسة التي قام بها "مستشفى الجامعة بالشارقة" ضمّت أكثر من 70 مراهق يعانون من السُمنة المُفرطة والحادّة، والمصحوبة لدى غالبيّتهم بتأثيرات شملت داء السكري من النوع الثاني وأمراض الضغط والدهون مع احتمالية عالية لحدوث السكتة

 

التنفسية أثناء النوم، لافتاً إلى أنّ النتائج جاءت مبشّرة على مستوى تخفيض الوزن وعلاج السكري تماماً، مع نسب متفاوتة فيما يتعلق بعلاج الضغط والسكتة التنفسية أثناء النوم.

 

وأضاف الدكتور طارق: "كانت النتائج المُدهشة بالنسبة للباحثين بأنّ عملية "تكميم المعدة" لم يكن لها أي تأثير على نمو الأطفال الذي واصل مستوياته الطبيعية بعد إجراء العملية، بالمقارنة مع نمو الأطفال الذين يخضعوا لأية عمليات لعلاج السُمنة المفرطة. وأثبتت الدراسة تسجيل تحسّن ملحوظ في جودة الحياة اليومية للمراهقين وتعزيز قدرتهم على ممارسة الرياضة بسهولة ويسر، حيث تتسبّب السُمنة في إعاقة الحركة وانخفاض مستويات النشاط. وتمت متابعة المرضى الذين أجروا جراحات السمنة بعد عامين أو أكثر من تاريخ إجراء الجراحة، ولم يُستدل في أغلبية الحالات على حدوث أية زيادة في الوزن أو معاودة لداء السكري، ومنها استنتجنا أنّ "تكميم المعدة" هو حلّ مناسب لعلاج السُمنة المفرطة بين المراهقين."

 

من جهته، قال الدكتور علي عبيد آل علي، المدير التنفيذي وعضو مجلس الأمناء في "مستشفى الجامعة بالشارقة": "نمضي في "مستشفى الجامعة بالشارقة" قدماً في التزامنا بتوفير التخصصات الجراحية الدقيقة لترجمة رسالتنا ورؤيتنا المتمحورة حول ترسيخ موقعنا الرائد إقليمياً كأحد أبرز مزودي الرعاية الطبية الثانوية. وركّزنا في الآونة الأخيرة على إنجاح "مركز جراحة السُمنة" إدراكاً منّا للحاجة الملحّة لدى المواطنين والمقيمين لإجراء مثل هذه الجراحات المتقدمة لعلاج أمراض السُمنة المفرطة، والتي أثبتت فعالية عالية لدى المراهقين ومختلف الفئات العمرية. ويسرّنا تقديم هذا النوع من العمليات، والتي كانت سابقاً تُجرى في الخارج، مجدّدين حرصنا على توفير أحدث الابتكارات الطبية الداعمة لدورنا المحوري في تحفيز السياحة الصحية والعلاجية."

 

ويجدر الذكر بأنّ "مركز جراحة السمنة" في "مستشفى الجامعة بالشارقة" يعدّ أحد أكبر المراكز المتخصصة التي تضم كوادر طبية مؤهلة من نخبة الاستشاريين، والذين يعملون بتناغم مع فريق المستشفى المتكامل الذي يضم أقسام طبية تتعامل بكفاءة مع كافة الحالات دون استثناء، مثل أقسام السكري والغدد الصماء، والأطفال، والقلب والأوعية

 

 

الدموية، وجراحة التجميل، والأشعة التشخيصية، والفحوصات المعملية، إلى جانب الأقسام المساعدة مثل التغذية العلاجية وتثقيف المرضى.


افتتاح مراكز مستدامة لدعم الطلاب ذوي الإعاقة في أكبر خمس جامعات حكومية مصرية



في كلمته الافتتاحية لليوم الاول للمؤتمر الذي تم انطلاقه عبرتطبيق زووم "الطريق الى إتاحة التعليم العالي في مصر 2021" أعلن الدكتور/ خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي عن افتتاح مراكز مستدامة لدعم الطلاب ذوي الاعاقة في أكبر خمس جامعات مصرية (جامعة القاهرة، جامعة عين شمس، جامعة الاسكندرية، جامعة اسيوط، جامعة المنصورة)، هذه المراكز تم انشاؤها كجزء من برنامج المنح للجامعات الحكومية الممول من الوكالة الاﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﻟﻠﺘﻨﻤﻴﺔ اﻟﺪوﻟﻴﺔ بالتعاون مع أﻣﻴﺪﻳﺴﺖ وﺷﺮﻛﺔ ﺣﻠﻢ ، حيث أكد على حق ذوي الاعاقة في التعليم و التعلم مدى الحياة، كما اوضح ان هذا النموذج سيتم تعميمه على جميع الجامعات المصرية.



وأكد ايضا أ/ دكتور أيمن عاشور - نائب وزير التعليم العالي والبحث العلمي للشئون الجامعية، على أهمية توفيرو تسهيل سبل التعليم للطلاب ذوي الاعاقة، حيث أوضح سيادته انه يوجد في مصر 12 مليون مواطن مصري من ذوي الاعاقات المختلفة والتي توليهم الحكومة المصرية اهتماما كبيرا من خلال توفير كل سبل الدعم واتاحة التعليم بكافة مراحله و تنمية مهاراتهم، بالاضافة الي القوانين التي تضمن حقوقهم بالتساوي مع جميع أفراد الشعب المصري.


كما اوضحت أ/ ليزلي ريد، مديرة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، ان 15% من سكان العالم من ذوي الاعاقة ، وهو ما يجعل توفير فرص التعليم في الجامعات من أهم المسؤوليات للمجتمعات والحكومات، وان افتتاح هذه المراكز في الجامعات سيسمح لذوي الاعاقة بالتطور و التعلم مما يعود على المجتمع باكمله بفائدة عظيمة.


واضافت أ/ كوينسي ديرمودي، مدير مشروع المنح بالجامعات - أميديست، ان الحكومة المصرية قد بدأت في خطواتها  لتحقيق المساواه في التعليم نحو الطلاب ذوي الاعاقة من خلال توفير جميع سبل الدعم ، وذلك بالتعاون مع جميع الاطراف المشاركة، كما أكدت على التزام اميديست لخلق المناخ المناسب لذوي الاعاقة في جميع نواحي الحياة في الشرق الاوسط وأفريقيا.


وعبر كلا من أ. آمنه الساعي و أ.رامز ماهر، مؤسسي شركة حلم عن سعادتهما بهذا المؤتمر، حيث أوضحت ان 15% من المصريين من ذوي الاعاقة وان هذا المؤتمر هو بداية الاتاحة لهم في جميع نواحي الحياة ومن أهمها التعليم، كما أوضحت ان من أهم أهداف "حلم" هو سد الفجوة بين ذوي الاعاقة وجميع أفراد وعناصر المجتمع.


وشمل المؤتمر عدد من الندوات التفاعلیة والجلسات النقاشية بين العديد من الخبراء المتخصصين في مجال الإتاحة وعدد من ممثلي الجامعات المصرية لاستعراض فرص و معوقات الاتاحة للتعليم العالي بمصر.

حيث شملت حلقات النقاش في اليوم الاول حلقة بعنوان "نحو خطة تعليم شامل ، كيفيه تحويل التحديات إلى فرص" و التي شارك فيها كلا من: د.محمد سامي،  نائب رئيس جامعة القاهرة و د.عبد الفتاح سعود، نائب رئيس جامعة عين شمس و د.هشام جابر، نائب رئيس جامعة الإسكندرية و د.محمد عطية، نائب رئيس جامعة المنصورة و د.شحاتة غريب، نائب رئيس جامعة أسيوط .


وحلقة أخرى بعنوان "مركز خدمة الطلاب ذوي الإعاقة ، بوابة الطالب نحو تعليم شامل" والتي تناقش فيها مديرين مراكز خدمات الإعاقة الفرص والخدمات المتاحة الآن للطلاب ذوي الإعاقة من خلال مبادرة التعليم العالي. كما ناقشوا التحديات والدروس المستفادة من إطلاق المراكز وتطويرها، وشارك بها كلا من: د.تامر السعيد،  مدير مركز دعم و خدمة الطلاب ذوي الإعاقة، جامعة القاهرة و د.رنا الهلالي، مدير مركز خدمات الطلاب ذوي الإعاقة، جامعة عين شمس و د.مني المعتز، مدير مركز خدمة الطلاب ذوي الإعاقة، جامعة الإسكندرية و د.سماح خميس، مدير مركز رعاية الاشخاص ذوي الاعاقة، جامعه المنصوره و د.محمد موسى، مدير مركز رعاية الطلاب ذوي الإعاقة، جامعة أسيوط. 


وافتتح اليوم الثاني للمؤتمر د.عبد المنعم الشرقاوى، رئيس الأكاديمية القومية لتكنولوجيا المعلومات لذوي الإعاقة، وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات - نيابة عن د. عمرو طلعت،  وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، حيث أوضح د. عبد المنعم عن ان الرؤية التي تعمل عليها الدولة الان هو التحويل الى العالم الرقمي و الذي تم بالفعل في العديد من القطاعات الحكومية، بالاضافة الى توفير وصول الاشخاص ذوي الاعاقة  الى المعلومات و المعرفة و هو ما يؤدي للدمج الكامل لهم في المجتمع, ، كما أنشات الوزارة الاكاديمية الوطنية لتكنولوجي المعلومات لمساعدة ذوي الاعاقة والذي تهدف الى تحقيق نقلة نوعية وحضارية في مصر، كما تم انشاء مركز "واصل" لمساعدة ذوي الاعاقة السمعية في خدمات الطوارئ و غيرها، كما يجري اضافة العديد من الخدمات الاخرى لتحقيق احتياجات الاشخاص ذوي الاعاقة.


و في كلمة سيادة وزيرة التضامن الاجتماعى د. نيفين القباج - عن مستقبل دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في مصر، عبرت عن سعادتها بما تم انجازه و تحقيقه حتى الان فيما يتعلق بذوي الاعاقة، وان قضية ذوي الاعاقة قد شهدت طفرة في الفترة القليلة الماضية وخاصة بالدعم الذي من السيد رئيس الجمهورية و الحكومه واطلاق قانون الاشخاص ذوي الاعاقة عام 2018 و لائحته التنفيذية، كما تعمل وزارة التضامن مع العديد من الجهات الحكومية و الخاصة و مختلف الجهات الاخرى لتحقيق الرعاية اللازمة لذوي الاعاقة بالاضافة للحماية الاجتماعية.


 

كما ناقش شركاء القطاع الخاص والعام التطورات في سوق العمل في مصر وضرورة دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في مكان العمل من خلال حلقة نقاش بعنوان مهارات العمل الأساسية: تمهيد الطريق من التعليم إلى سوق العمل و التي شارك بها كلا من 

د/ عبد المنعم الشرقاوى، رئيس الأكاديمية القومية لتكنولوجيا المعلومات لذوي الإعاقة، وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات و أ/ ليلى حسنى، رئيس المسؤولية الاجتماعية للشركات والتنمية المستدامة، بنك الاسكندريه و أ/ سلمى الحلبي، مدير تأسيس القيم المشتركة، شركة نستله مصر و أ/ ياسمين طارق دسوقي، مدير تطوير المواهب والقيادة، فودافون مصرو أ/ ألاء عامر، مدير برنامج الموارد البشرية في الشرق الأوسط وأفريقيا ومصر للأشخاص ذوي الإعاقة شركة بروكتل آند جامبول.



و شملت أخر حلقة من حلقات النقاش "تمويل واستدامة مراكز خدمة الطلاب ذوي الإعاقة بالجامعات" و شارك بها كلا من أ. أميرة الرفاعي، المدير التنفيذي، صندوق عطاء الاستثماري الخيري و د/ وسام البيه، المدير المحلي، مؤسسة دروسوس و أ/ هبة اسكندر، سكرتيرة مجلس الإدارة ومديرة تطوير الشركات، شركة أوراسكوم و أ/ جيهان حافظ، مدير المسؤولية الاجتماعية للشركات، بنك الاسكان والتعمير و أ/ عائشه حمدي، المستشارة الإعلامية ، المركز الجامعي للتطوير المهني بالاسكندريه.

Thales Selected to Prepare France for the New Schengen Area Entry/Exit System



  • In 2017 the European Union adopted a new directive for the deployment of a biometric entry and exit registration system (EES) for Member States in order to strengthen the security of the Schengen Area and modernize border crossings.
  • In less than one minute, third-country nationals will thus be pre-registered and have their identity verified at Thales kiosks deployed at French airports, train stations and ports.
  • The expertise of Thales in the field of identity document verification and biometrics will deliver a secure solution while offering optimal user experience.

PARIS--(BUSINESS WIRE/AETOSWire)-- In 2022 Member States of the Schengen Area will be required to have a biometric entry and exit system to register non-European citizens crossing an EU external border. Thales has been selected by the French Ministry of the Interior to deliver several hundred pre-registration kiosks at various border crossing points. Therefore, France will be equipped with a state-of-the-art biometric solution to streamline and secure its air, land and sea border crossings.

In accordance with the directive approved by the European Union, the countries that are part of the Schengen Area will deploy pre-registration kiosks or similar equipment in order to allow non-Schengen visitors to register their identity quickly and securely, including their biometric data (fingerprint and facial biometrics).

To this end, the ‘Thales Gemalto Border Kiosk’ will provide a self-service, intuitive and interactive terminal to guide travelers through every stage of identity registration and verification.

These kiosks, designed and manufactured in Europe, will incorporate various document verification and biometric technologies. They will offer rapid registration for travelers, highly accurate identity verification, data management protection and advanced operational fluidity at border crossings.

The verification of biometric data is an extremely effective and reliable technology, allowing Member States to accurately identify any attempted identity fraud and prevent individuals with false documents, multiple identities, etc. from entering the country.

“This new European entry and exit system represents a major challenge for Member States. On the one hand, they are required to be ready and compliant with the regulations by 2022; on the other hand, they are faced with the operational reality and the fact that millions of people have to be processed each year, for whom we want to offer the smoothest possible experience. Thales’ expertise in identity and border management provides us with technological reliability, without having to make a choice between security and ease of use”, stated the French Ministry of the Interior.

“The pre-registration kiosks manufactured by Thales are equipped with our state-of-the-art technologies for identity creation and verification. They are based on software optimized for ultra-rapid checks of a document’s authenticity and intelligent detection of any attempted identity fraud. We have therefore been able to develop high-performance tools to support operations, without compromising the safety and protection of travelers’ data”, said Youzec Kurp - SVP Identity and Biometric Solutions at Thales.


 

 

اختيار تاليس لإعداد فرنسا لنظام الدخول والخروج الجديد لمنطقة شنغن

 

·        اعتمد الاتحاد الأوروبي عام 2017 أمراً توجيهياً جديداً لنشر نظام بيومتري لتسجيل عمليات الدخول والخروج (إي إي إس) بين الدول الأعضاء بغرض تعزيز أمن منطقة شنغن وتحديث المعابر الحدودية.

·        في أقل من دقيقة واحدة، سيتم تسجيل مواطني البلدان الثالثة بشكل مُسبق والتحقق من هويتهم في أكشاك "تاليس" المنتشرة في المطارات ومحطات القطارات والموانئ الفرنسية.

·        ستوفر خبرة "تاليس" في مجال التحقق من وثائق الهوية والقياسات البيومترية حلاً آمناً وتجربة مستخدم مثالية.

 

باريس – (بزنيس واير/"ايتوس واير"): سيتوجّب على الدول الأعضاء في منطقة شنغن بحلول عام 2022 امتلاك نظام بيومتري لتسجيل عمليات الدخول والخروج للمواطنين غير الأوروبيين الذين يعبرون الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي. وفي هذا السياق، تمّ اختيار شركة "تاليس" من قِبل وزارة الداخلية الفرنسية لتسليم عدة مئات من أكشاك التسجيل المسبق في مختلف نقاط العبور الحدودية. وبناءً على ذلك، سيتم تجهيز فرنسا بأحدث الحلول البيومترية لتبسيط وتأمين معابرها الحدودية الجوية والبرية والبحرية.

 

ووفقاً للأمر التوجيهي الذي اعتمده الاتحاد الأوروبي، ستنشر الدول الأعضاء في منطقة شنغن أكشاك تسجيل مسبق أو معدات مشابهة للسماح للزوار من الدول غير الأعضاء في شنغن بتسجيل هويتهم بسرعة وأمان، بما في ذلك بياناتهم البيومترية (البصمة والقياسات البيومترية للوجه).

 

وفي سبيل ذلك، سيوفّر كشك "تاليس جيمالتو" الحدودي (تاليس جيمالتو بوردر كيوسك) محطة خدمة ذاتية سهلة الاستخدام وتفاعلية لتوجيه المسافرين خلال كل مرحلة من مراحل تسجيل الهوية والتحقق منها.

 

وستشمل هذه الأكشاك المصممة والمصنعة في أوروبا، العديد من تقنيات التحقق من الوثائق والقياسات البيومترية. وستوفرّ هذه الأكشاك تسجيلاً سريعاً للمسافرين وتحققاً عالي الدقة من الهوية وحمايةً لإدارة البيانات وتدفقاً تشغيلياً متطوراً للمسافرين عند المعابر الحدودية.

 

ويُعدّ التحقق من البيانات البيومترية تقنية فعّالة وموثوقة للغاية تُمَكِّن الدول الأعضاء من تحديد أي محاولة لتزوير الهوية بدقة ومنع الأفراد الذين يمتلكون وثائق مزورة وهويات متعددة وما إلى ذلك من دخول الدولة.

 

وفي تصريح لها، أشارت وزارة الداخلية الفرنسية إلى أنّ: " نظام الدخول والخروج الأوروبي الجديد يمثل تحدياً كبيراً للدول الأعضاء، إذ يتوجّب عليهم أن يكونوا جاهزين وأن يمتثلوا للوائح بحلول عام 2022. ومن جانب آخر، تواجه هذه الدول الواقع التشغيلي وحقيقة وجوب معالجة بيانات ملايين الأشخاص سنوياً، مع الحرص على تقديم أفضل تجربة ممكنة لهم. وتُوفر لنا خبرة ’تاليس‘ في إدارة الهوية والحدود موثوقية تكنولوجية، دون الحاجة إلى الاختيار بين الأمان وسهولة الاستخدام".

 

ومن جانبه قال يوزيك كورب، نائب الرئيس الأول لحلول الهوية والقياسات البيومترية بشركة "تاليس": "تمّ تزويد أكشاك التسجيل المسبق المصنعة من قِبل ’تاليس‘ بأحدث تقنياتنا لإنشاء الهوية والتحقق منها؛ إذ تستند إلى برنامج مُحسَّن لإجراء فحوصات فائقة السرعة لمصداقية الوثائق والكشف الذكي عن أي محاولة تزوير في الهوية. وبناءً على ذلك، تمكّنّا من تطوير أدوات عالية الأداء لدعم العمليات، دون المساس بسلامة بيانات المسافرين وضمان حمايتها".

 

 


 HOW ETIHAD AIRWAYS HAS NAVIGATED THE PANDEMIC




 

  • One year since 23 March 2020, when the UAE grounded all passenger flights due to the pandemic
  • Etihad’s trail-blazing response included the launch of Etihad Wellness and an extensive maintenance programme
  • Only airline in the world requiring all guests to show a negative PCR test before travelling and testing again on arrival
  • World-first: Etihad announced all crew on board are vaccinated

 

Abu Dhabi, United Arab Emirates – Etihad Airways, the national airline of the UAE, marks one year since the UAE announced flights were to be grounded due to the Covid-19 pandemic. In recognition of this, Etihad has released a video charting the key milestones in the most challenging year in aviation history.

 

Tony Douglas, Group Chief Executive Officer, Etihad Aviation Group, said: “As the pandemic took hold, the announcement on 23 March 2020 to ground the UAE’s airlines was not entirely unexpected, yet it was the toughest day of my career. Despite the unthinkable challenges, we recognise there have been so many accomplishments and small victories over the past year.

 

“We quickly realised that we needed to turn this negative into an opportunity, and that’s when the innovative, entrepreneurial spirit we’re known for kicked in. Our agile operation allowed us to react quickly to the changing market conditions and regulatory framework, at the same time as developing the pioneering Etihad Wellness programme. Having been the first airline to require 100% PCR testing before departure and again on arrival, we then became the first airline to operate with all crew on board vaccinated.”

 

At the start of the pandemic, Etihad took advantage of having most of its fleet on the ground to complete the most extensive aircraft maintenance programme in its history. All 96 passenger aircraft were surgically and clinically refreshed so they looked like they were fresh out of the hangar. This included minor maintenance tasks, such as seat repairs and updates to Inflight Entertainment Systems, to bringing forward scheduled engine changes and modifications on several aircraft.

 

In addition to normal scheduled flights, Etihad operated special freighter and humanitarian flights to countries in Africa, Europe and Asia including Havana and Costa Rica – destinations the airline had never flown to before.

 

Etihad Cargo, the airline’s freight operation, had a strong year, driven by huge demand for medical supplies such as Personal Protective Equipment (PPE) and pharmaceuticals. In November 2020, Etihad joined the Hope Consortium, an Abu Dhabi-led coalition formed to facilitate the distribution of Covid vaccines across the world. The consortium has a complete end-to-end supply chain solution covering demand planning, sourcing and world-class facilities for transporting temperature sensitive cargo at ultra-cold conditions up to -80⁰.

 

Internally, Etihad also launched ‘Project Vision’, which prioritised envisioning what the travelling public would want from an airline post-Covid.

 

The first initiative to be inspired by this, in June 2020, was the Etihad Wellness programme. This involved the introduction of Wellness Ambassadors, who are available to support guests with their health and wellbeing needs online, at the airport and on board.

 

In another world-first, on 10 February 2021, the airline announced 100% of its crew on board – both cabin crew and pilots – were vaccinated against Covid. This achievement was a result of the organisation’s tremendous efforts to ensure the health and wellbeing of its employees.

 

More recently, as a result of Project Vision, Etihad is working with a variety of different companies to develop the technology required for a global health certification system that would help passengers easily and securely manage their travel in line with government requirements for Covid tests or vaccines.

 

Douglas concluded, “In my opinion, Abu Dhabi has handled the response to the pandemic exceptionally well and this leaves us in a strong position as we move forward. I’m optimistic, thanks to the efforts of the UAE government, coupled with the strength and resilience of our turnaround strategy, that global passenger demand will start to recover very quickly.”

DAE substantially completes Boeing 737 MAX 8 transaction with American Airlines

 


Dubai, U.A.E., 22 March 2021 – Dubai Aerospace Enterprise (DAE) Ltd. today announced it had substantially completed the agreement with American Airlines signed in the third quarter of 2020 to deliver 18 new Boeing 737 MAX 8 aircraft.

Firoz Tarapore, Chief Executive Officer of DAE said: “This transaction reflects our agility, our balance sheet strength, our underwriting capability, our ability to assist one of our long-term customers and our belief in the product strength of the 737 MAX 8 aircraft. We are delighted to see an increasing number of global aviation regulators return the MAX to the skies. We wish American and Boeing great success.”

Ihssane Mounir, Senior Vice President of Commercial Sales and Marketing of The Boeing Company, added: “DAE is putting their purchasing strategy and growth plan in action and helping operators during this challenging time in our industry. We are delighted to once again partner with DAE to support a valued customer such as American Airlines and we are honored by their trust and confidence in the Boeing 737 family.”

"دبي لصناعات الطيران" تعلن إتمام صفقة طائرات بوينج 737 ماكس 8 مع "أمريكان إيرلاينز"

دبي، 22 مارس 2021: أعلنت "دبي لصناعات الطيران" اليوم عن إتمامها بشكل كبير للاتفاقية التي تم توقيعها مع شركة "أمريكان إيرلاينز" في الربع الثالث من عام 2020 لتسليم 18 طائرة جديدة من طراز بوينج 737 ماكس 8.

وقال فيروز تارابور، الرئيس التنفيذي لشركة دبي لصناعات الطيران: "تعكس هذه الصفقة قدرتنا الكبيرة على التكيّف وقوة ميزانيتنا العمومية، كما تشير إلى إمكانياتنا وقدرتنا على مساعدة واحدٍ من عملائنا الذين نتعامل معهم منذ زمن بعيد، فضلاً عن إيماننا بقوة طائرات 737 ماكس 8 . ونحن سعداء بأن نرى عودة عدد متزايد من شركات الطيران العالمية إلى التحليق بطائرات ماكس. تمنياتنا بالنجاح لشركتي أمريكان إيرلاينز وبوينج".

وأضاف إحسان منير، نائب الرئيس الأول للمبيعات التجارية والتسويق في شركة بوينج: "دبي لصناعات الطيران حريصة على تفعيل استراتيجية الشراء وخطة النمو لديها لمساعدة مشغلي رحلات الطيران خلال هذه الفترة الصعبة في قطاعنا. ويسعدنا أن نتعاون مرة أخرى مع دبي لصناعات الطيران لدعم عميل مهم مثل شركة أمريكان إيرلاينز، ونحن فخورون بالثقة التي منحوها لطائرات بوينج 737".

-انتهى-

=