TAQATI announces Dubai Energy Efficiency Training Program calendar for 2019

Program to offer new training courses in 2019 to cater for the growing professional development needs of Dubai’s energy sector




Dubai, 11 February 2019- In response to the growing learning and development needs of various stakeholders in Dubai’s energy sector, TAQATI - established by Dubai Supreme Council of Energy (DSCE) under Etihad ES - announced the Dubai Energy Efficiency Training Program’s training calendar for the year 2019. The calendar for this year combines an array of locally and internationally certified training programs and modules, and features programs that were successfully delivered in 2018, as well as new certifications and courses namely Certified Carbon Reduction Manager (CRM), Certified Water Efficiency Professional (CWEP), Certified Building Commissioning Professional (CBCP) in addition to an advanced measurement and verification (M&V); course and a beginner level introduction to energy efficiency course.

An initiative by the Dubai Government, mandated by DSCE and led by TAQATI in partnership with British University in Dubai (BUiD), the Association of Energy Engineers (AEE) and the International Institute for Energy Training (IIET), the training program aims to build the right capabilities to achieve Dubai’s ambitious target of 30 per cent reduction in energy consumption by 2030. This will be accomplished through raising awareness and driving adoption of new technologies that promote energy efficiency; fostering a community of innovators and thought leaders to lead Dubai’s energy efficiency initiatives; and by ensuring the availability of continuous opportunities for professional development in the sector.

The courses conducted as part of the Dubai Energy Efficiency Training Program in 2018 included Certified Energy Manager (CEM); Certified Energy Auditor (CEA); Certified Measurement & Verification Professional (CMVP); as well as the LEED training suite and WELL AP. In addition, the Performance Contracting and Funding Certification (PCF) was organized for the first time in the UAE in September 2018, as part of the Program.

“The Dubai Energy Efficiency Training Program was launched in April this 2018 to effectively address the need for globally recognized energy efficiency trainings in the emirate’s energy sector. Since its launch, the program has made great strides towards the achievement of its objectives, taking us closer to our energy efficiency and sustainable development goals in line with Dubai’s and UAE’s aspirations. The introduction of new modules and ‘on demand’ courses will add new dimension to the initiative in 2019, equipping stakeholders in Dubai’s energy sector with yet another set of skills and capabilities, accelerating the emirate’s journey to the forefront of global energy efficiency landscape,” said Al Jassim.



For more information on the 2019 calendar and to register, visit www.taqati.ae/trainings or contact training@taqati.ae.

"طاقتي" يعلن عن جدول برنامج دبي للتدريب على كفاءة الطاقة للعام 2019

البرنامج يطرح دورات تدريبية جديدة لتلبية احتياجات التطوير المهني المتنامية لقطاع الطاقة في دبي

11 فبراير 2019

أعلن برنامج دبي لكفاءة الطاقة "طاقتي"، الذي تأسس من قبل المجلس الأعلى للطاقة في دبي من خلال شركة "الاتحاد لخدمات الطاقة"، عن الجدول التدريبي لـ "برنامج دبي للتدريب على كفاءة الطاقة" للعام 2019، وذلك استجابة للاحتياجات المتنامية للتعليم والتدريب حول كفاءة الطاقة من جانب أصحاب المصلحة ضمن قطاع الطاقة في دبي. ويشتمل جدول العام الجاري على مجموعة من برامج ووحدات التدريب المعتمدة محلياً ودولياً، بالإضافة إلى برامج تم تقديمها بنجاح في العام الماضي، فضلاً عن شهادات ودورات جديدة هي؛ مدير معتمد للحد من الكربون (CRM)، اختصاصي كفاءة مياه معتمد (CWEP)، واختصاصي تعاقدات بناء معتمد (CBCP)، بالإضافة إلى شهادة القياس والتحقق المتقدمة، ودورة تدريبية ومدخل للمبتدئين حول كفاءة الطاقة. 

ويهدف برنامج دبي للتدريب على كفاءة الطاقة، وهو مبادرة لحكومة دبي بتكليف من المجلس الأعلى للطاقة في دبي وتحت إدارة برنامج دبي لكفاءة الطاقة "طاقتي"، وبالشراكة مع الجامعة البريطانية في دبي، وجمعية مهندسي الطاقة (AEE)والمعهد الدولي للتدريب على الطاقة (IIET)، إلى بناء القدرات المناسبة للمساهمة في تحقيق هدف دبي الطموح المتمثل في تخفيض معدلات استهلاك الطاقة بنسبة 30% بحلول العام 2030، والذي سيتم تحقيقه من خلال تعزيز الوعي وتبني التقنيات الجديدة التي تعزز كفاءة الطاقة، بالإضافة إلى رعاية ودعم المبتكرين وقادة الفكر القادرين لقيادة برامج كفاءة الطاقة في دبي؛ وضمان توفير فرص مستمرة للتطوير المهني ضمن قطاع الطاقة. 

وتضمنت الدورات التي عقدها برنامج دبي للتدريب على كفاءة الطاقة في العام الماضي، مدير طاقة معتمد (CEM)، ومدقق طاقة معتمد (CEA)، واختصاصي معتمد للقياس والتحقق (CMVP)، بالإضافة إلى مجموعة من البرامج التدريبية الخاصة بالريادة في تصميمات الطاقة والبيئة (LEED)، واختصاصي معتمد من معهد "ويل" (WELL AP). كما تم تنظيم دورة اختصاصي تعاقدات أداء الطاقة والتمويل (PCF) لأول مرة في دولة الإمارات في شهر سبتمبر من العام الماضي، وذلك كجزء من هذا البرنامج التدريبي. 

وقال علي الجاسم، الرئيس التنفيذي لشركة "الاتحاد إسكو": "تم إطلاق برنامج دبي للتدريب على كفاءة الطاقة في شهر أبريل من العام الماضي بهدف تلبية الطلب على الدورات التدريبية المعترف بها عالمياً حول كفاءة الطاقة ضمن قطاع الطاقة في دبي. وخطى البرنامج منذ إطلاقه خطوات كبيرة نحو تحقيق أهدافه، ما يجعلنا أقرب إلى تحقيق أهدافنا في مجال كفاءة الطاقة والاستدامة تماشياً مع تطلعات دبي ودولة الإمارات. وسيضيف طرح الدورات الجديدة بعداً جديداً لهذا البرنامج خلال العام الجاري، ما يزود أصحاب المصلحة في قطاع الطاقة في دبي بمجموعة أخرى من المهارات والقدرات، ويسرع من جهود الإمارة ومساعيها لأن تصبح وجهة عالمية رائدة في مجال كفاءة الطاقة." 

وللمزيد من المعلومات حول جدول العام الجاري لبرنامج دبي للتدريب على كفاءة الطاقة، والتسجيل في دورات البرنامج، يرجى زيارة www.taqati.ae/trainings أو التواصل عبر trainig@taqati.ae.

تقرير"الأمن الغذائي في القرن الحادي والعشرين - القمة العالمية للحكومات

القمة العالمية للحكومات تقدم قراءة في مستقبل الأمن الغذائي العالمي

تقرير القمة العالمية للحكومات "الأمن الغذائي في القرن الحادي والعشرين": التكنولوجيا المقاومة للمناخ ستدفع نظامنا الغذائي العالمي قُدماً نحو القرن الحادي والعشرين

تقرير "الأمن الغذائي في القرن الحادي والعشرين": خمس تكنولوجيات مقاومة للمناخ تلبي احتياجات البشرية من الغذاء

لم تتصور السيدة الإفريقية ونجاري، وهي تنظر بخوف وحسرة إلى مساحات شاسعة من الأراضي المزروعة بمحاصيل متنوعة في قريتها والقرى المجاورة، وقد غمرتها مياه فيضانات في غير وقتها، وأتلفتها، أن السيدة ريتا وأسرتها التي تسكن مدينة اوروبية هادئة، سنتظر بخوف وحسرة مشابهة إلى تلك الصناديق الفارغة في متجر الفواكهة والخضروات القريب من منزلها، ولم تكن السيدة ونجاري تتصور أيضاً أن الأب محمود وأطفاله الثلاث سيسيطر عليهم نفس الاحساس بالخوف والحسرة، وهم يصطفون يومياً أمام المخبز، ولا يتمكنوا من الحصول على حصتهم المعتادة من الخبز.

يبدو أن ما حدث مع السيدة ونجاري والسيدة ريتا والاب محمود منذ سنوات كان صادماً للجميع، لكنها كانت صدمة أيقظت الكثيرين ليدركوا أن أنظمتنا الغذائية مرتبطة ببعضها البعض، ودفع المهتمين في الحكومات، إفريقية كانت أم أوروبية أو عربية، وكذلك المنظمات الدولية والإقليمية، إلى إعادة النظر في منظومة الغذاء العالمي، والإقرار بالأهمية القصوى للتعاون والعمل معًا، وترسيخ مجموعة من المبادىء الهامة لدى كافة دول العالم، على رأسها أن أمننا الغذائي قضية عالمية مشتركة، وأن ما يحدث في إفريقيا لا يظل في إفريقيا، بل يمتد أثره إلى مناطق أخرى في شرق العالم وغربه، ويتوجب على الحكومات والمنظمات الانطلاق من هذه المبادىء، في تخطيطها لمستقبل الأجيال القادمة، وتطويرها لمنظومة محكمة للأمن الغذائي العالمي.

لذلك تحرص القمة العالمية للحكومات، وهي التجمع الحكومي الأكبر من نوعه عالمياً لتوحيد الجهود للتصدي للتحديات التنموية التي تواجهها المجتمعات الإنسانية، على وضع قضية الأمن الغذائي العالمي ضمن التحديات ذات الأولوية، التي تطرحها للمناقشة والدراسة أمام خيرة من عقول العالم وصناع القرارات والسياسات الحكومية. فأطلقت القمة العالمية للحكومات في دورتها السابعة واحداً من أهم التقارير العالمية التي لا تكتفي بمناقشة أبعاد قضية الأمن الغذائي، بل تقدم أفكارًأ لحلول وتوصيات عملية، تتيح للحكومات والمجتمعات والأفراد العمل معاً والاستعداد لمستقبل أفضل للبشرية. جاء تقرير القمة العالمية للحكومات بالتعاون شركة الاستشارات العالمية أوليفر وايمان، بعنوان "الأمن الغذائي في القرن الحادي والعشرين: بناء منظومة غذائية لا تتأثر بالظروف المناخية".

يقول التقرير: "لكي ينعم العالم بالأمن الغذائي، فيجب على الدول والمدن مراقبة جميع جوانب سلسلة التوريد الغذائية، بدءاً من المزرعة وصولًا إلى مرحلة استهلاك الغذاء، سواءً أكان هذا الغذاء مستورداً أم منتجاً محلياً. وعلى الرغم من أن العديد من الدول ركزت بشكل مكثف على إنتاج الغذاء، إلا أنه من المهم التذكير بأنّه لا يُمكن التمتع بالأمن الغذائي دون وجود منشآت معالجة الأغذية، والبنية التحتية الضرورية، والخدمات اللوجستية، فضلًا عن قنوات التوزيع المناسبة، إذ أن الأمن الغذائي لا يقبل بوجود أي حلقات ضعيفة."

ويوضح التقرير أن أنظمة العالم الغذائية لا تعمل بمعزل عن بعضها البعض. "ونظراً للتسارع الكبير للتغير المناخي والأحوال الجوية التي تزداد حدة، فضلًا عن النمو السكاني، وزيادة أعداد سكان المدن، وشيخوخة السكان، وأنماط التغذية المتغيرة، وتناقص مساحات الأراضي الصالحة للزراعة، فإن نظامنا الغذائي العالمي بحاجة لأن يكون أكثر ليُصبح أكثر مرونة ومقاومة للمناخ."

ويتوقع تقرير "الأمن الغذائي في القرن الحادي والعشرين" أن الطلب المستقبلي على الغذاء سيتطلب إعادة صياغة نظامنا الغذائي العالمي بشكل كامل، وإعادة التفكير في كل ما يرتبط بمنظومة الغذاء، من تكنولوجيا الزراعة إلى نطاق الاستثمارات في قطاعي الزراعة والأغذية. فسيشهد العالم الموجة التالية من التكنولوجيا المقاومة للمناخ، والتي ستدفع نظامنا الغذائي العالمي قُدماً نحو القرن الحادي والعشرين.

يقدم التقرير خمس تكنولوجيات زراعية قادرة على التكيف مع المناخ، أولها البيوت البلاستيكية عالية التكنولوجيا لتمكين الإنتاج في البيئات القاسية، تتراوح من الظروف الصحراوية الجافة إلى المناخات الباردة، وعلى مدار العام. "تُعتبر البيوت البلاستيكية تكنولوجيا ناضجة وتتمتع بسجل حافل في دول مثل هولندا أو الصين. تقدر القيمة الحالية للسوق بنحو 20 مليار دولار أمريكي ومن المتوقع أن تنمو بنسبة % 7 سنوياً."

ثاني هذه التكنولوجيات المقاومة للمناخ هي الزراعة الرأسية والتي يمكن أن تساعد على إنتاج غذاء يصل إلى 100 ضعف ما تُنتجه المزارع التقليدية لكل قدم مربع. بالإضافة إلى مزاياها في ترشيد استهلاك المياه بنسبة % 95 مقارنة مع الزراعة التقليدية، وخلو المنتجات من المبيدات، ورغم ذلك يشير التقرير أن المزارع الرأسية لم تصبح منافسة بشكل كامل بعد نظراً لتكاليف الطاقة الكبيرة التي ترجع لاستخدام الأضواء الصناعية وأنظمة التحكم بدرجة الحرارة والرطوبة التي تستهلك قدراً كبيراً من الطاقة.

ثالث هذه الحلول هي تربية الأحياء المائية في الأماكن المغلقة والمرتبطة بما يعرف بالاستزراع المائي في يومنا الحالي، والذي يلبي أكثر من نصف الطلب العالمي على الأسماك ويتوقع أن يتزايد بأكثر من % 20 ليصل إلى 27 مليون طن بحلول عام 2030.

وتأتي اللحوم المستزرعة ضمن التكنولوجيات التي يقترحها التقرير، وتقوم هذه التكنولوجيا على فكرة تصنيع اللحوم عن طريق زراعة

الخلايا الحيوانية في المختبرات، باستخدام أساليب هندسة الأنسجة. ويقول التقرير: "نظراً لانخفاض أثرها البيئي مقارنة بتكنولوجيا تربية الحيوانات التقليدية، فإن اللحوم المستزرعة لديها القدرة على إحداث ثورة في صناعة الأغذية. تتطلب العملية مساحة أقل من الأرض (بنسبة تتراوح ما بين % 95 – 90) مع انبعاثات غازات الدفيئة أقل بنحو% 96 ، واستهلاك مياه أقل بنحو % 9."

وخامس هذه التكنولوجيات المقاومة للمناخ، هي تكنولوجيا إنتاج الطحالب في الأماكن المغلقة. يقول التقرير:"أحد الحلول المطروحة يتمثل في استخدام الطحالب كمصدر للبروتين لتغذية الماشية. إذ تحتوي الطحالب على ما يصل إلى % 70 من البروتين من كتلتها الجافة والأحماض الأمينية الأساسية وكميات كبيرة من المغذيات الدقيقة مثل الحديد. تقدر قيمة سوق الطحالب حالياً بنحو 4 مليار دولار أمريكي ومن المتوقع أن ينمو سنوياً بنسبة 5%."

Oliver Wyman report highlights factors impacting food security and framework for Governments to enhance food supply across the Globe

Oliver Wyman launches report titled ‘Sustainable and Resilient Foods for Future Generation’


Oliver Wyman is a Knowledge Partner at the 2019 World Government Summit




Dubai, United Arab Emirates, February 11, 2019 – Food security is the most important issue of our time, given the dramatic advance of climate change and increasingly severe weather events as well as population growth, increased urbanization, aging population, changing dietary patterns, and decreased arable land. All these factors play a significant role in disrupting the food supply chain and availability.




The Oliver Wyman report titled, ‘Sustainable and Resilient Foods for Future Generation’, was launched at the 2019 World Government summit. The report offers governments around the world the framework to assess the state of their food security and the tools to strengthen it both from regulatory and technological standpoints.




The report emphasizes that there is no ‘one size fits all’ solution, but highlights lessons learnt and identifies best practices that can be implemented to avert a food crisis. Although efforts have been made, nothing can be done without increased investment in the agriculture sector and enabling technology transfer towards places with agricultural potential that lack the means to develop it. Food security must be developed in all aspects if it is to exist at all, with countries and cities following a holistic approach when considering their food systems from ‘farm-to-fork’ and the interconnection of their national systems to the world.

“Our findings suggest that no city or country in the world is completely food secure. All cities from New York to Dubai face their own variant of food challenges and must develop their own way to address them. There is no unique solution to this challenge, but our food system model must be redefined from production to consumption factoring in issues of waste and loss,” said Mathieu De Clercq, Partner, Public Sector, Oliver Wyman.




“To build a resilient agriculture and food system, cities must undertake an audit centralised around the five dimensions of food security- availability, physical access, economic access, utilisation and their stability over time. We have examined five cities: New York, Singapore, Riyadh, Dubai and Havana to assess how secure they are along these five dimensions”, he added.

The report puts forward a series of regulatory initiatives combined to technological recommendations to address weak links and comprehensively ensure that their population’s most basic needs are fully met, now and for the future generation. With the technological revolution now rife across the globe, cities especially in the Gulf region have the financial means are encouraged to invest in technologies such as vertical farming or greenhouses to increase output. Food security is also ensured through investments in climate smart technologies and infrastructures.


For more information, please download the full report from here.

90 Brazilian firms to throw the spotlight on a wide range of high-quality products at Gulfood 2019

February 11, 2019- The Arab Brazilian Chamber of Commerce (ABCC) has announced the participation of over 90 Brazilian food and beverages (F&B) companies at this year’s edition of Gulfood, one of the largest annual food exhibitions, which will be taking place from February 17 to 21, 2019 at the Dubai World Trade Center (DWTC). Participating companies will be throwing the spotlight on a comprehensive range of quality product, locally made products during this event.




ABCC and the Brazilian Trade and Investment Promotion Agency (Apex-Brasil) are jointly setting up pavilions to house the participating Brazilian firms. A range of products, including beef and poultry, biscuits, cookies, cheese, sweets, fruits, açaí, pasta, honey, juice, coconut water, coffee, and sugar, will be displayed in the pavilions that will be divided into five categories, namely beef, poultry, grains, beverages, and food products in general. Brazil has been participating in Gulfood for over a decade now to sustain its robust presence in the GCC region, the South American nation’s fourth biggest trading partner, as well as reach out to other global markets such as India and key African and Asian nations that are also joining the expo.




Rubens Hannun, President, Arab-Brazilian Chamber of Commerce, said: “Gulfood 2019 is another platform to increase the trade and investment flow between Brazil and the GCC states. The trade show will pave the way for new collaborative efforts and generate new leads resulting in considerable growth opportunities. Some of this year’s roster of participating Brazilian companies are first timers in the event but majority of them have been a regular attendee. Many have expressed eagerness to take part in Gulfood as a means to reinforce their presence in the region and in other global markets as well.”




Five ABCC member companies from Brazil will form part of the organization’s own booth in the event’s venue. The five are the RCMA Group, commodities and supply chain management trading that buys and sells sugar in São Paulo; pet food company Nutrire; logistics company O Primo; Florestal, which manufactures candies, lollipop, jelly beans, caramels and gums; Don Glutão, a leading meat company.




Brazil exported goods worth USD 11.48 billion to the Arab World in 2018, which is indicative of its robust trade relations with the region. Brazilian exports to the UAE, Egypt, Saudi Arabia and Kuwait were recorded at USD 2 billion, USD 2.13 billion, USD 2.1 billion, and USD 227 million respectively. The top exported Brazilian products during 2018 were meat, chicken, cereals; spices, coffee, and tea; sugar; foodstuff; and dairy, eggs, honey, among others.

أكثر من 90 شركة برازيلية تشارك في معرض "جلفود 2019"

11 فبراير 2019 - أعلنت الغرفة التجارية العربية البرازيلية عن مشاركة أكثر من 90 شركة برازيلية متخصصة في مجال الأغذية والمشروبات بمعرض "جلفود 2019" أحد أكبر المعارض السنوية للأغذية، والذي يعقد في الفترة من 17 إلى 21 فبراير 2019 في "مركز دبي التجاري العالمي"، حيث ستسلط الضوء الشركات المشاركة في المعرض على مجموعة واسعة من المنتجات العالية الجودة والمصنوعة محليًا. 

وقد قامت الغرفة التجارية العربية البرازيلية بالشراكة مع الوكالة البرازيلية المستقلة لترويج التجارة والإستثمار (Apex-Brasil) بتخصيص أجنحة خاصة لاستضافة الشركات البرازيلية المشاركة، لاستعراض حزمة من المنتجات الغذائية المقسمة ضمن خمس فئات تشمل اللحوم، الدواجن، الحبوب، المشروبات وغيرها من المنتجات الغذائية كالبسكويت، الكعك، الجبن، الحلويات، الفواكة، المعكرونة، العسل، حليب جوز الهند، القهوة والسكر. وتحرص البرازيل على المشاركة في معرض "جلفود" لأكثر من عشر سنوات، بهدف تعزيز مكانتها في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي باعتبارها رابع أكبر شريك تجاري لدول أمريكا الجنوبية، فضلاً عن علاقاتها الوطيدة مع العديد من الأسواق العالمية الأخرى مثل الهند ودول أفريقيا وآسيا التي تشارك أيضاً في المعرض. 

وقال روبنز حنون، رئيس الغرفة التجارية العربية البرازيلية: "يمثل معرض "جلفود 2019" منصة هامة لزيادة فرص التجارة والإستثمار بين البرازيل ودول مجلس التعاون الخليجي فضلاً عن تعزيز جهود التعاون بين الطرفين لتحقيق النمو والتطور المنشود. ويشارك في المعرض نخبة من الشركات البرازيلية لأول مرّة إلى جانب عدد من الشركات التي تحرص على المشاركة بشكل مستمر. وقد أعرب الكثيرون عن رغبتهم في المشاركة في المعرض كوسيلة لتعزيز وجودهم في المنطقة وفي الأسواق العالمية الأخرى". 

وتشارك الشركات الخمس في غرفة التجارة العربية البرازيلية في جناحٍ مخصص لها بالمعرض وتشمل مجموعة (RCMA) إحدى الشركات التجارية العالمية الرائدة في تجارة السكر بسان باولو، وشركة أغذية الحيوانات الأليفة، وشركة الخدمات اللوجستية (Primo)، وشركة الحلويات(Florestal)، و(Don Glutão) الشركة الرائدة في صناعة اللحوم.

والجدير بالذكر أن البرازيل قد صدرت سلعاً بقيمة 11.48 مليار دولار أمريكي إلى العالم العربي في عام 2018 ، مما يعكس عمق علاقاتها التجارية مع دول المنطقة. وسجلت الصادرات البرازيلية إلى الإمارات العربية المتحدة ومصر والمملكة العربية السعودية والكويت 2 مليار دولار أمريكي و 2.13 مليار دولار أمريكي و 2.1 مليار دولار أمريكي و 227 مليون دولار أمريكي على التوالي. وشملت قائمة الصادرات البرازيلية إلى الدول العربية خلال عام 2018 منتجات مختلفة أبرزها اللحوم والدجاج والحبوب، فضلاً عن التوابل والقهوة والشاي السكر، ومنتجات الألبان والبيض والعسل وغيرها من المنتجات الغذائية الأخرى.

Gartner Predicts 25 Per Cent of Digital Workers Will Use Virtual Employee Assistants Daily by 2021

              

DUBAI, United Arab Emirates, February 11, 2019 — The use of virtual assistants (VAs) in the workplace is growing. By 2021, Gartner, Inc. predicts that 25 per cent of digital workers will use a virtual employee assistant (VEA) on a daily basis. This will be up from less than 2 per cent in 2019.



The contact centre was the pilot and testing ground for many adopters of VAs, but with the democratisation of artificial intelligence (AI) and the development of accurate and clever conversational UIs, different types of VA have arisen: virtual personal assistants (VPAs), virtual customer assistants (VCAs) and VEAs.



“We expect VEAs to be used by an increasing number of organisations over the next three years,” said Annette Jump , senior director at Gartner. “Industries such as insurance and financial services are showing strong interest in piloting VEAs internally. We’ve also witnessed VAs being used in IT, customer service and information queries. ”



Examples include Amazon's Alexa for Business helping employees delegate tasks such as scheduling meetings and logistics operations, and Nokia's MIKA helping engineers find answers as they perform complex tasks or diagnose problems. “ Ul timately, VAs used in the workplace and VEAs will increase employee productivity and foster constructive engagement,” added Ms Jump.



The market for conversational platforms — VAs and chatbots — includes more than 1,000 vendors worldwide. However, over the next couple of years, a race to provide new capabilities will result in the vendor landscape changing drastically. “IT leaders looking to implement a conversation platform should determine the capabilities they need from such a platform in the short term, and select a vendor on that basis,” said Ms Jump.



Voice Interfaces Built for Business Will Multiply



Gartner predicts that, by 2023, 25 per cent of employee interactions with applications will be via voice, up from under 3 per cent in 2019. Although most chatbots and VAs are still text-based, AI-enabled speech-to-text and text-to-speech hosted services are improving rapidly. As a result, deployment of voice-based solutions will grow.



“We believe that the popularity of connected speakers in the home, such as the Amazon Echo, Apple HomePod and Google Home, will increase pressure on businesses to enable similar devices in the workplace,” said Van Baker , vice president at Gartner. “While there are limitations on the actions that VPAs can perform, employees will readily expand the actions allowed as capabilities improve.”



Gartner predicts that consumer and business spending on VPA speakers will top $3.5 billion in 2021.



A recent example of the integration of VPA speakers in the enterprise is the partnership of Amazon with Marriott. The hotel operator uses Alexa-powered Echo VAs to assist with checkout procedures and management of rooms’ amenities.



In the healthcare sector, remote diagnostics and elder-care applications will be enabled by VPA speakers. Some are already being piloted. “Voice technology is also already being used by physicians to document patient data within electronic health records,” added Mr Baker. “Voice recognition technology can also be used to place orders for tests and medications, which will save time. Undoubtedly, other companies will bring voice interactions with applications into the clinical setting, so that speech capabilities will rapidly become standard within most healthcare applications.”



Voice interfaces free digital workers from having to use a mouse and keyboard when interacting with business applications. This freedom can benefit frontline workers greatly. “Enabling voice interaction with applications will ultimately enhance the digital dexterity of workers who have access to them,” said Mr Baker.



Gartner 2019 Predicts

More predictions for all aspects of the IT industry can be found in the Gartner Trend Insight Report “Predicts 2019: Leadership Means Expanding Options, Not Limiting Them” , a collection of research aimed at helping CIOs and IT leaders focus on how the landscape is shifting for individuals, businesses and IT organizations.



About Gartner

Gartner, Inc. (NYSE: IT) is the world’s leading research and advisory company and a member of the S&P 500. We equip business leaders with indispensable insights, advice and tools to achieve their mission-critical priorities and build the successful organizations of tomorrow.



Our unmatched combination of expert-led, practitioner-sourced and data-driven research steers clients toward the right decisions on the issues that matter most. We are a trusted advisor and objective resource for more than 15,000 organizations in more than 100 countries — across all major functions, in every industry and organization size.



To learn more about how we help decision makers fuel the future of business, visit www.gartner.com .