26 December, 2017

5 اتجاهات تحكم الأمن الإلكتروني عام 2018





قال سكوت مانسون، مدير الأمن الإلكتروني في الشرق الأوسط وإفريقيا لدى سيسكو :  نحن نعيش في عالم مترابط بما يشبه الشبكة، تعتمد فيه الشركات على الأنظمة المترابطة فيما تخزّن بياناتها في البنية السحابية. وسيحمل العام 2018 معه مزيداً من الترابط والاتصال إلى جانب مبادرات التحول الرقمي والبيانات للشراكات، ترافقها مجموعة جديدة من تهديدات الأمن الإلكتروني وتغيرات المشهد التي تجعل من الأمن الإلكتروني واحداً من أكثر القضايا أهمية لمعالجتها والاهتمام بها في الوقت الحالي.

لنلق نظرة سريعة على ما شهده العام 2017. فبعض الحوادث الهامة خلال العام، ومن بينها هجمات WannCry و Netya تظهر أن خصومنا يزدادون إبداعاً في ابتكار هجماتهم، ولكن في النهاية يرتبط الأمر بمن لم يتعرّض للاختراق بعد مقارنة مع آخر من تعرض للهجمات. فقد شهد عالم الأمن الإلكتروني تغيرات مستمرة فيما يحاول خبراء الأمن اكتساب مزيد من المعرفة حول ما يجري وكيفية التخفيف من الآثار المترتبة على هذه الحوادث. والحقيقة الاكيدة هي أن علينا تقبّل عدم قدرتنا على حماية كل شيء، إلا أنه ينبغي لنا إيجاد وسيلة بالسيطرة على أهم ما لدينا.  

وأكد أن العام 2018  سيصبح فيه الأمن جزءاً لا يتجزأ من أسلوب عملنا. وفيما يلي توقعاتة المرتبطة بالأمن الإلكتروني، والتي يعتقد بأنها ستستمر بالتأثير على القطاع التقني خلال العام 2018.  

  1. انتقال التركيز من الحماية إلى الوقاية

يقول المثل "درهم وقاية خير من قنطار علاج". لقد ركّزت مؤسسات تقنية المعلومات تاريخياً على أمن الشبكات الطرفي من أجل حمايتها من الهجمات الإلكترونية، وهذه الحماية الطرفية مناسبة عند انتقال البيانات إلى الأصول المحمية. إلا أن حوادث الخرق الأخيرة أظهرت أن هذا الأمن الطرفي وحده لا يكفي لمكافحة الهجمات المتقدمة والعتيدة، حيث أن التركيز على مقاربة أكثر استباقية وجرأة، بدلاً من التزام الجانب الدفاعي، يساعد في الكشف عن الهجمات المحتملة والاستجابة لها بدلاً من الاقتصار على رد الفعل، وبالتالي يمكنه إيقاف الهجمة قبل تعريض المؤسسة للخطر. وبهذا ينبغي للمنظومة الأمنية التركيز على الكشف والاستجابة والعلاج – وهنا يكمن الأمن الإلكتروني اليوم. أما في المستقبل فعلى الأرجح أن ينتقل المشهد إلى التنبؤ بما سيرد من هجمات قبل وقوع أي شيء فعلياً.

  1. المزيد من الهجمات التي تستهدف إنترنت الأشياء ستكون مدفوعة بغرض الكسب المالي بدلاً من الرغبة بإحداث الفوضى
إنها مسألة وقت فقط قبل أن يصبح كل منزل وكل شركة متصلاً بشبكة عالمية ضخمة عبر إنترنت الأشياء. نتوقع أن تضاف مليون اتصال جديد بالإنترنت كل ساعة حتى العام 2020، مما يزيد المساحات المعرّضة للهجمات ويجعل ثغرات إنترنت الأشياء أكثر حرجاً وخطورة. سينتقل إنترنت الأشياء من كونه يعتبر خطراً أمنياً ضخماً في المؤسسة إلى جزء بالغ الأهمية من مكانتها الأمنية. ولمواجهة التحديات الأمنية المرتبطة بإنترنت الأشياء، والتي تتمثل في اتساع المساحة المعرضة للهجمات ونموها السريع فيما تزداد صعوبة مراقبتها وإدارتها، فلا بد من انتهاج مقاربة ديناميكية واستباقية للأمن، إلى جانب استراتيجية دفاعية متعددة الطبقات من أجل حماية الأجهزة المتصلة عبر إنترنت الأشياء من الإصابة والهجمات – أو على الأقل، لتخفيف الأثر المترتب على وقوع بعضها ضحية لهجمات الخصوم على أي حال.

  1. النمو المستمر لاستخدام برمجيات طلب الفدية وأدوات الابتزاز الإلكتروني
من المؤسف أن هجمات طلب الفدية ستصبح بالتأكيد أكثر شراسة وتنوعاً خلال العام 2018. تلتزم بعض الهجمات بالنموذج المعتاد للإصابة بالفيروس ومن ثم حظر البيانات وابتزاز مالكها، فيما سيكون البعض الآخر أكثر تعقيداً. كما أن التطور في برمجيات طلب الفدية، ومنها وجود برمجيات طلب الفدية كخدمة، سيسهل على المجرمين تنفيذ الهجمات بغض النظر عن مستوى مهاراتهم. فهذا النوع من الهجمات يحقق مكاسب نقدية كبيرة للمجرمين، تقدر بحوالي 1 مليار دولار عام 2016. وفي المستقبل لن تقتصر هجمات طلب الفدية على المستخدمين الفرديين، بل ستستهدف شبكات بأكملها. كما أن قدرة تلك البرمجيات على اختراق المؤسسات بمختلف الطرق يقلل حاجتها إلى اتباع منهجية تقوم على مجموعة كاملة من المنتجات، إذ يمكنها إصابة منتج واحد للنفاذ إلى الشبكة بأكملها. يختار ضحايا برمجيات طلب الفدية دفع المبلغ المطلوب نظراً لعدم وجود طريقة أخرى لاستعادة النظام والبيانات. لا تدفعوا الفدية، بل قوموا بوضع الخطط المحكمة لاستعادة البيانات والنظام بأسرع ما يمكن، بما في ذلك عمل النسخ الاحتياطية لكافة النظم يومياً.

  1. العديد من المؤسسات ستعطي الأولوية لأمن البنية السحابية
تنتقل معظم التطبيقات والخوادم إلى البنية السحابية للاستفادة من مزايا توفير التكلفة وقابلية التوسع وسهولة الوصول. ونتيجة لذلك، ستكون البيئات السحابية هدفاً محتملاً لهجمات الخرق الأمني – وهنا يجب التفكير بالبنية السحابية على أنها رحلة يتولى الأمن السحابي القيادة فيها، بدلاً من اعتباره مجرد فكرة لاحقة. وبحسب تقرير سيسكو نصف السنوي للأمن الإلكتروني 2017، فإن المهاجمين والقراصنة يدركون أن بإمكانهم اختراق الأنظمة المترابطة بشكل أسرع عن طريق اختراق الأنظمة السحابية، ونتوقّع في هذا السياق ظهور مزيد من المشاكل المتعلقة بالأمن السحابي عام 2018. تعتبر المقاربة المرحلية أفضل وسائل التعامل مع أمن الحوسبة السحابية، عبر مضاهاة قيمة أحمال العمل في السحابة مع الدافع الموجود لدى المجرمين. وفيما يختص بالبنية السحابية، سيحتاج خبراء الأمن لاتخاذ القرار حول من يمكنهم الوثوق به ومن ليس موضع ثقة، فيما سيكون على المؤسسات تطوير التوجيهات الأمنية لاستخدام البنية السحابية الخاصة والعامة، لتكون السحابة نموذجاً للقرارات لتطبيق القيود على المخاطر السحابية.

  1. ارتفاع مستوى الأتمتة في الاستجابة للأمن الإلكتروني
لا يستطيع البشر مواكبة الحجم الضخم للتهديدات الواردة، ولكن قدراتهم على اتخاذ القرارات السريعة والمؤثرة للتعامل مع الهجمة يدوياً أمر يفتقر إلى الكفاءة كذلك. وفيما يواجه القطاع أزمة في الموارد البشرية التي تمتلك المهارات والموهبة اللازمة، تصبح الأتمتة والتعلم الآلي والذكاء الاصطناعي متطلبات هامة لضمان الحماية، وتعتبر مكونات فعالة في الاستجابة لحوادث الأمن الإلكتروني. كما ان اكتساب القدرة على الرؤية الشاملة للشبكات أمر أساسي لإيقاف القراصنة أو الأجهزة في مساراتها، ويمكن هنا للتعلم الآلي أن يساعد في ذلك عن طريق فهم سلوكيات الأجهزة في الشبكة، بما فيها أجهزة إنترنت الأشياء، وتحديد الثغرات المعرضة للهجوم. وفي عام 2018 سيكون التعلم الآلي والذكاء الاصطناعي دون شك مكونات لا غنى عنها في المشهد المستقبلي للأمن الإلكتروني.

خلاصة القول هي أنه لا يوجد حل بسيط لهذه القضية المعقدة. فنحن نتعامل مع جبهة جديدة من الابتكارات، ويمكننا اغتنام الفرصة فقط في حال كانت قدراتنا الأمنية مهيأة لدعم توجهات جديدة. نحتاج إلى مزيد من الخبراء المحترفين والمدربين، بالإضافة إلى أدوات أكثر ذكاء لجعل الأمن الإلكتروني أكثر فعالية لكل من الشركات وعملائهم. الأمن الإلكتروني مسؤوليتنا المشتركة – لأننا جميعاً نلعب دور في أعمالنا والتقنية المتعلقة بها، وعلينا أن ننظر إلى الأمن كجزء لا يتجزأ من غاية المؤسسة واستراتيجيتها.  

شركة شنهاي لتقنية ومعدات التعدين: كسر رقم قياسي في تطوير المناجم غير الحديدية في إيران

انتاي، الصين، 25 كانون الأول/ديسمبر، 2017 / بي آر نيوزواير / -- منجم الذهب أراسبابان، وهو مشروع تابع لشركة زركافان أراسباران يتم تملكه بصورة مشتركة من قبل مكتب الجيولوجيا والمعادن في إقليم جيانغشي. وقد تم تعهيده لشركة شنهاي لتكنولوجيا ومعدات التعدين من أجل تطويره. وقد حققت الشركة مؤخرا اختراقا في توسيع قدرتها اليومية التي تتجاوز هدف التصميم ولديها إمكانية أن تنمو أكثر وأكثر. وسيقود هذا إلى زيادة تزيد عن 10 ملايين يوان في قيمة الإنتاج السنوي. وإذ انطلق في أيلول/سبتمبر 2016، فإن المشروع يتصدر في أربعة مجالات رئيسية – بدء الإنتاج في سنة واحدة فقط، وهو منجم تسيطر عليه شركة صينية بمفردها وبصورة مستقلة، استعمال عملية خالية من السيانيد والاستثناء من التعرفة الجمركية باستعمال معدات من صنع الصين.
وقامت شنهاي بمهام اختبارات معالجة المعادن، تصميم المناجم، تصنيع المعدات، التركيب والتشغيل، والقدرة الإنتاجية الكاملة. وهي صممت مرحلة عملية الطحن، المرحلة الواحدة لتركيز الجاذبية، ومرحلة التعويم من أجل تبسيط التكنولوجيا، والاستثمار الأقل في المعدات وحماية البيئة.
ومع ضمان أفضل مؤشرات التقنية والمعدات، أخذت الشركة في الاعتبار تأثير المشروع على إمدادات المياه والصرف الصحي ونظم إزالة الغبار على البيئة. وقد صممت خطوط أنابيب المياه الخلفية في المصنع: فائض الهوبر ديسليمينغ، مرشح تصفية الضغط وإعادة المياه الصرفية للأرض إلى بركة خلفية مرتفعة لإعادة التدوير بعد التسوية. وبالإضافة إلى ذلك، أعدت الشركة مرشحات الكيس الجاف في المنطقة حيث يحدث الغبار عادة. كما صممت عملية الغسل الأرضية لجميع ورش العمل وشرفات الحزام بحجم 6 لتر / م 2 لكل نوبة، وأعدت غطاء واقيا مقاوما للغبار في كل بقعة طمس، واستعملت معدات التنظيف الأوتوماتيكي لتنظيف الغبار والتشابك بين المروحة ومعدات معالجة المعادن.
وفي شباط/فبراير 2017، دخل المشروع مرحلة تشغيل المعدات. وبالمقارنة مع مشاريع مماثلة في الصناعة، تم الانتهاء منه في 15 شهرا فقط، وهو أسرع بكثير من فترة التنطوير المعروفة التي تبلغ سنتين. وسجل المشروع سرعة بناء قياسية عالية في صناعة التعدين في إيران، وهي سرعة اعترف بها قطاع التعدين في إيران بأنها "سرعة الصين" على طول "حزام واحد وطريق واحد".
والآن تبلغ القدرة الإنتاجية لمشروع أراسباران 350 طنا/يوميا ويمكن أن ينتج 5000 طن من تركيزات الذهب عالي الجودة كل عام. ومن المتوقع أن يحقق قيمة إنتاج سنوية تبلغ 70 مليون يوان.

Trend Micro Counting Down the Top Threats to be Aware of Heading into 2018



Cairo, Egypt

Trend Micro is counting down the top threats to be aware of heading into 2018, looking at the vulnerabilities and potential points of attack to take into account for next year's priorities.

1. Ransomware
This year saw the rise of some increasingly dangerous ransomware samples, including NotPetya and WannaCry. The latter in particular garnered 300,000 infections for hackers, resulting in losses topping $4 billion. Ransomware will continue to be an especially impactful threat next year which should be built into security planning and employee education and awareness.

2. Business Email Compromise
BEC attacks currently represent one of the most pressing threats for enterprises, with employees from across the business being targeted with sophisticated, legitimate-looking emails. The FBI reported that BEC scams have cost companies $5.3 billion so far. What's more, losses will only increase as BEC schemes continue to be leveraged by attackers.

3. Threats to the supply chain
An attack on the supply chain could halt business, and not only for one organization, but for every company connected to that supply chain. Enterprises will have to be particularly vigilant when it comes to bridging gaps in supply chain security in order to maintain beneficial relationships with suppliers, partners and customers.

4. Crime-as-a-Service
The information Security Forum (IFS) found that 2017 experienced a considerable increase in cybercrime due to Crime-as-a-Service, and that this trend will continue in the months to come.

5. Lack of employee awareness and training
Between sophisticated phishing and social engineering techniques, employees still represent a weak link in enterprise security. Without the proper training and awareness, this gap can become increasingly large, creating gaping holes through which hackers can exploit and breach the company.

It's imperative that employees are educated about the most recent threats, as well as the responsibilities as part of the company's security posture.

6. Sophistication of new threats
"The first half of 2017 saw the emergence of 382 new vulnerabilities." In addition to the use of older, previously identified vulnerabilities, hackers have also been apt at spotting weaknesses before security researchers and software vendors. The first half of 2017 saw the emergence of 382 new vulnerabilities impacting top-used platforms from Microsoft, Apple and Google, according to Zero Day Initiative researches.

7. Connected devices and the IoT
As the capabilities of technology increase and disruptive systems are deployed in new industries, they will become prime targets for hacking and malicious activity. Trend Micro noted this pattern within connected devices being utilized within smart factories in industrial and manufacturing settings. By next year, more than one million connected, robotic devices will be utilized in this capacity, and it's imperative that any organization – within industrial environments and beyond – using connected devices ensure that these are properly protected.

8. Mobile threats

Unsurprisingly, the mobile platform will continue to be a top attack vector for hackers next year. As enterprises continue to enable employees to use their mobile devices for enterprise pursuits, it's imperative that security is in place to prevent unauthorized access and ensure sensitive data remains secure.

VAT registrations continue to grow


Al Dhaheri Jones & Clark reports 73 per cent growth in VAT registrations

Dubai, UAE, 25 December 2017: As the date for the implementation of value-added-tax (VAT) draws closer, Al Dhaheri Jones & Clark (ADJC) reported a 73 per cent growth in VAT registrations. The company has anticipates further surge in the number of registrations this month.
“As the deadline for VAT nears, small and medium sized (SME) businesses in the UAE have realised that it is important to hire the services of legally qualified tax agents and consultants to avoid violation of the tax law. This not only helps them fully meet their tax obligations, but also makes them ready for the next phase of VAT,” said Mohammed Fathy, General Manager of Dubai-based consultancy, Al Dhaheri Jones & Clark.
A value-added tax (VAT) at a five per cent rate is due to be implemented on goods and services in the United Arab Emirates starting from January 1, 2018. With a team of seasoned tax specialists, ADJC is well equipped to help businesses in the UAE comply with VAT requirements.
“At ADJC we are committed to assist businesses in the UAE comply with VAT requirements, and the record number of businesses registering with us is a testament to the commitment we bring to our work. As an organisation, ADJC focuses on providing clients with best-in-class services, business expertise and leading edge technology. The record number of registrations is certainly encouraging and we are confident that the positive momentum will continue in the year to come,” added Mohammed Fathy.
“While we have assisted businesses in the UAE adopt and comply with VAT regulations, the willingness to meet tax obligations by businesses is also commendable,” concluded Mohammed Fathy.
Al Dhaheri Jones & Clark is a consultancy firm and renders services as auditors, financial and accounting experts as well as advisors and consultants for specialised financial services.

Though all GCC countries agreed last year to introduce VAT, only the UAE and Saudi Arabia have said they will implement the new tax starting from January.
أعداد التسجيل في ضريبة القيمة المضافة تشهد نمواً متسارعاً
شركة "الظاهري جونز آند كلارك" تسجل نمو بنسبة 73 ٪ في تسجيل ضريبة القيمة المضافة لعملائها
دبي، الإمارات العربية المتحدة، 25 ديسمبر 2017: مع العد التنازلي لتطبيق ضريبة القيمة المضافة، أعلنت شركة "الظاهري جونز اند كلارك" عن نمو بنسبة 73 % في تسجيلات ضريبة القيمة المضافة لعملائها، وتتوقع الشركة زيادة إضافية في العدد خلال  شهر ديسمبر الجاري.
وقال محمد فتحي، المدير العام لشركة "الظاهري جونز اند كلارك"، الشركة المتخصصة بتقديم الاستشارات المالية ومقرها دبي: "مع اقتراب الموعد النهائي لتطبيق ضريبة القيمة المضافة، أدركت الشركات الصغيرة والمتوسطة في الإمارات العربية المتحدة أنه من المهم الاستعانة بخدمات وكلاء الضرائب المؤهلين قانونياً والاستشاريين لتجنب مخالفة قانون الضرائب، حيث يساعدهم ذلك على الوفاء بكامل التزاماتهم الضريبية، ويجعلهم مستعدين جيداً للمرحلة المقبلة من ضريبة القيمة المضافة".
ومن المقرر أن تُطبق ضريبة القيمة المضافة بنسبة 5٪ على السلع والخدمات في دولة الإمارات العربية المتحدة ابتداء من 1 يناير 2018. ومن خلال فريق من المتخصصين الضريبيين من ذوي الخبرة الواسعة، فإن شركة "الظاهري جونز اند كلارك" على استعداد لمساعدة الشركات في الإمارات العربية المتحدة على الالتزام ومواكبة متطلبات ضريبة القيمة المضافة.
وأضاف محمد فتحي: "نحن ملتزمون في "الظاهري جونز اند كلارك" بمساعدة الشركات في دولة الإمارات العربية المتحدة على الامتثال لمتطلبات ضريبة القيمة المضافة، ولعل الرقم القياسي في عدد الشركات المسجلة لدينا خير مثال على جودة خدماتنا ومدى التزامنا بتقديمها إلى عملائنا. كمؤسسة رائدة، تركز شركة "الظاهري جونز اند كلارك" على تزويد العملاء بأفضل الخدمات المدعمة بالخبرة في مجال الأعمال والتكنولوجيا الرائدة. ومن المؤكد أن الرقم القياسي للشركات المسجلة مشجع، ونحن واثقون من أن الزخم الإيجابي سيستمر في العام المقبل".
واختتم محمد فتحي حديثه قائلاً: "في حين أننا ساعدنا الشركات في دولة الإمارات العربية المتحدة على الامتثال للوائح ضريبة القيمة المضافة، فإننا ننوّه باستعداد الشركات للوفاء بالالتزامات الضريبية هو فعلا أمر يستحق الثناء".
وتعد "الظاهري جونز اند كلارك" شركة استشارية، وتقدم خدماتها من خلال المدققين والخبراء الماليين والمحاسبين، بالإضافة إلى مستشارين واستشاريين للخدمات المالية المتخصصة.

Amr Diab back in Dubai for a Grand Concert and New Year’s Eve.

Amr Diab Concert Tickets almost Sold Out!


more amusement on New Year’s Eve besides the concert with the Saudi illusionist and magician Ahmed Al Bayed

Dubai- UAE: “Mission Control X” for conferences and events has announced that tickets for singer Amr Diab’s concerts are about to sell out. It has organized two concerts that are taking place on 29th Dec/2017 in Dubai Media City’s Theatre, which can hold 10,000 people and on the 31st of Dec – New Year’s Eve in Conrad Dubai with a total of 800 only. The company stated that tickets have been selling swiftly ever since they were issued due to Amr Diab’s far-flung and exquisite popularity throughout the Gulf and Arab countries.

Antony Zaki, GM of Mission Control X has affirmed “ The UAE specially Dubai has been recognized as one of the major hubs worldwide, attracting Arab and international artists/ singers to hold concerts and events. Dubai has become a main station for Amr Diab in particular where he is keen to schedule concerts more or less on an annual basis especially on New Year’s Eve.”

“We take pride and are always honored to organize concerts for a singer like that of Amr Diab as he is internationally recognized with huge fans globally and greater ones in the Arab region who await his concerts restlessly.” Zaki added. He also affirmed that tickets selling out in a few days, is of no surprise, since an international star like Amr Diab with such popularity and eminence is a long awaited opportunity for fans. “This was why we decided to held two concerts this time for everyone to get a chance to attend according to their preference and desired atmosphere and/or timing,” Zaki said.

On another note, Amr Diab expressed his gratitude “Dubai and the UAE have a special place in my heart and I am always keen on holding concerts or coming on visits regularly. I am very happy to come back this year and meet my lovely fans. I thank them very much for their continuous support and love – I can never to without. I will continue entertaining and giving them the best I can of art and songs with all my passion.”

There is also more amusement on New Year’s Eve besides the concert with the Saudi illusionist and magician Ahmed Al Bayed. His show will include many mind blowing tricks and captivating moments for a night that holds all forms of art, entertainment and pleasure.

تذاكر حفلاته تقترب من النفاذ
عمرو دياب يغني في دبي بفارق 48 ساعة

سيشمل الحفل المقرر إقامته في 31 الجاري، مفاجأة خاصة جداً، من خلال تقديم عروض الخفة، والتي سيتولى تقديمها رائد الخدع البصرية السعودي المحترف

دبي ـ الإمارات العربية المتحدة: أعلنت شركة "ميشن كنترول اكس" لتنظيم الحفلات والمؤتمرات، عن قرب نفاذ تذاكر حفلي النجم المصري عمرو دياب، المقرر أقامتها في دبي، يومي 29 و31 ديسمبر الجاري، وقالت الشركة، أن تذاكر الحفلات لقيت إقبالاً واسعاً بمجرد طرحها للبيع في الأسواق المحلية والعربية، وذلك نظراً لما يتمتع به النجم عمرو دياب من شعبية واسعة في المجتمع الخليجي والعربي. وأشارت الشركة إلى أن الحفل الأول والذي يوافق 29 الجاري، سيقام على مسرح مدينة دبي للإعلام، والذي يتسع لنحو 10 آلاف شخص، فيما سيقام الحفل الثاني في 31 الجاري في فندق كونرد دبي، والذي يتسع لنحو 800 شخص فقط، حيث يتزامن مع احتفالات دبي برأس السنة الميلادية.

وفي هذا الصدد، قال أنطوني زكي، المدير العام لشركة ميشن كونترول اكس: "تحولت دبي والإمارات خلال السنوات الأخيرة إلى وجهة رئيسية يقصدها نجوم الغناء والفن العربي والعالمي لإقامة حفلاتهم الغنائية وتقديم عروضهم الفنية، فضلاً عن أن دبي أصبحت محطة رئيسية للنجم عمرو دياب لإقامه حفلاته الخاصة برأس السنة الميلادية".

وأضاف: "يأتي تنظيمنا لحفلات النجم عمرو دياب، بهدف امتاع الجمهور في دبي والإمارات بسهرات غنائية مليئة بالرقي والابداع، ونحن فخورون جداً بهذا التنظيم، حيث يمتلك الفنان عمرو دياب قاعدة جماهيرية كبيرة في الخليج والوطن العربي، لتميزه اللافت في تقديم مختلف الألوان الغنائية". وأكد أنطوني، إن ارتفاع نسبة مبيعات تذاكر حفلات عمرو دياب، فيه دليل على المحبة التي يحملها الجمهور للفنان الملقب بـ "الهضبة". وقال: "في الواقع قمنا بتنظيم حفلين لعمرو دياب بفارق 48 ساعة بينهما، وذلك لإتاحة المجال أمام مختلف شرائح المجتمع للاستمتاع بما يقدمه من أغنيات".

من جانبه، أعرب النجم عمرو دياب عن سعادته بالتواجد في دبي. وقال: "تربطني علاقة خاصة مع دبي والإمارات، التي تعودت على زيارتها بشكل دائم، وانا سعيد جداً لعودتي إلى الغناء على مسارح دبي من جديد، كما يسرني كثيراً أن أرى الاقبال الكبير من جمهوري على ما أقدمه من حفلات، وأشكرهم جميعاً على محبتهم وما قدموه لي من دعم متواصل على مر السنوات".

كما سيشمل الحفل المقرر إقامته في 31 الجاري، مفاجأة خاصة جداً، حيث سيتم خلالها تقديم عروض الخفة، والتي سيتولى تقديمها رائد الخدع البصرية السعودي المحترف أحمد البايض، والذي سيقوم بتقديم مجموعة من العروض الشيقة للجمهور، حيث تعد هذه واحدة من مفاجأت الحفل. ويعد تخصيص فقرة لملك الخفة أحمد البايض يهدف إلى ضمان إمتاع الجمهور، الذي هو أساس استراتيجية خفلاتنا من أجل تقديم تجربة متكاملة للحضور".

=