20 November, 2016

Australia to open an Embassy in Morocco

Morocco is a rapidly industrialising economy and there is significant opportunity to expand Australia’s trade and investment links, including in food and agriculture, infrastructure planning and sustainable development, mining, oil and gas, and health

PRETORIA, South Africa, November 16, 2016/APO/ -- 
Statement attributable to the Minister for Foreign Affairs, The Hon Julie Bishop MP:
Today I announce the Government’s intention to open an Australian Embassy in Rabat, Morocco, with the agreement from the Moroccan Government, as part of our commitment to expanding Australia’s diplomatic network.
An embassy in Morocco is an important addition to Australia’s diplomatic network in Africa, a region of considerable commercial interest to Australia.
The two countries enjoy strong people-to-people links, with many thousands of Australians visiting Morocco each year
Morocco is a rapidly industrialising economy and there is significant opportunity to expand Australia’s trade and investment links, including in food and agriculture, infrastructure planning and sustainable development, mining, oil and gas, and health.
The new Embassy will also facilitate enhanced collaboration on counter-terrorism and other security issues. Australia values Morocco’s significant role in international efforts to fight international terrorism and extremism. 
The two countries enjoy strong people-to-people links, with many thousands of Australians visiting Morocco each year.
The Australian Government hopes to open the Embassy in the 2017/2018 financial year contingent upon identifying a suitable location and office fit-out.
Distributed by APO on behalf of Australian Department of Foreign Affairs and Trade.

Trump fuelled rally stalled as Yellen takes the hot seat

Written by Hussein Sayed, Chief Market Strategist at FXTM
After a robust surge in U.S. financial, industrial, and health care stocks post the U.S. elections sent the Dow Jones industrial average to new record high, the rally lost momentum on Wednesday as investors took a breather, and Trump’s effect started showing signs of waning. Asian stocks were mixed today, while European stocks also looked choppy as trading kicked off.      

The dollar strength made most of the headlines yesterday as the index rose to 13-year high, and investors are questioning whether the greenback still has room to move higher on the short run. I think the answer lies in Janet Yellen’s testimony before the Joint Economic Committee later today. Most Fed officials are in favour of 25 basis points hike in December, and markets are almost certain that the Fed will pull the trigger in their next meeting, so a December rate hike is already priced into the dollar. Markets are more interested in Yellen’s view on the economic effects of Trump’s proposed fiscal policies, which include aggressive infrastructure spending and tax cuts. Maybe she will avoid commenting on many of the questions related to Trump’s expected plans but if she indicates that aggressive fiscal policies mean tighter monetary policy than the dollar rally still has room to continue.  

Yellen’s testimony will be followed by comments from Fed President Dudley and U.S. CPI figures.
Bond markets also stabilised yesterday after yields on U.S. 10-year treasuries surged by more than 50 basis points from last week’s lows, suggesting that fixed income markets have moved enough and it’s time to see some consolidation after global bonds saw approximately $1.5 Trillion being wiped from their value.

Oil prices are falling for the second consecutive day as crude inventories in the U.S. rose by 5.3 million barrels in the week ending Nov-11. I think in the next couple of days, fundamental data will be ignored and all focus will shift back into OPEC. There’s some optimism that members of the organisation including Russia will reach an agreement on Nov-30 and this explains why we didn’t see a steep selloff after U.S. inventories data. However, tomorrow’s expected meeting on the side-lines of Doha’s Gas Exporting Counties Forum will provide some insight on whether the members are really becoming united or more divided ahead of Nov-30 official OPEC meeting in Vienna.


أكثر من 1000 شاب وفتاة يجتمعون لرسم ملامح "إكسبو 2020 دبي" في ملتقى "يوث كونيكت 2016"



  • انطلاق الملتقى الشبابي البارز الذي ينظمه "إكسبو 2020 دبي" للتواصل مع الشباب بكلمة افتتاحية مشتركة بين كل من معالي ريم إبراهيم الهاشمي، وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي، مدير عام مكتب "إكسبو 2020 دبي"، ومعالي شما بنت سهيل المزروعي، وزيرة دولة لشؤون الشباب، رئيسة مجلس الإمارات للشباب
  • شارك في الملتقى متحدثون بارزون من مختلف دول مجلس التعاون الخليجي؛ وعقدوا 33 ورشة عمل مختلفة
  • طرح ملتقى "يوث كونيكت" مبادرة " إكسبو 2020 مختبر الشباب" التي تتيح للمشاركين خوض تجربة عملية لاستكشاف مجالات عديدة مرتبطة بـ "إكسبو 2020 دبي" ورحلة التحضير للحدث العالمي المرتقب.
  • يرمي "يوث كونيكت 2016" إلى إلهام وتشجيع جيل الشباب من خلال إتاحة الفرص لهم للاستكشاف والإبداع والتعلّم

دبي، 19 نوفمبر 2016: انطلقت اليوم فعاليات الملتقى الشبابي، "يوث كونيكت 2016"، الذي يُقام على مدى يوم كامل ويتضمن سلسلة من ورش العمل وجلسات النقاش الملهمة، بكلمة افتتاحية مشتركة بين كل من معالي ريم إبراهيم الهاشمي، وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي، مدير عام مكتب "إكسبو 2020 دبي"، ومعالي شما بنت سهيل المزروعي، وزيرة دولة لشؤون الشباب، رئيسة مجلس الإمارات للشباب، وذلك في "سكاي بابل" بفندق "الميدان".

وفي كلمتها الافتتاحية، دعت معالي ريم إبراهيم الهاشمي، جمهوراً غفيراً من الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و25 عاماً من مختلف أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي، إلى الاستمتاع بأنشطة الحدث المتنوعة على مدى يوم كامل والتواصل مع غيرهم من العقول الإبداعية الشابة. وفي معرض إشارتها إلى إيمان "إكسبو 2020 دبي" بأهمية وقدرات الشباب، خاطبت معالي الهاشمي الحضور قائلة: "إن الشباب مرحلة عمرية، بل هو طاقة ذهنية. اليوم يوم لاستكشاف الصلة بين حلمكم وقدراتكم على صنع عالم أفضل، لأنفسكم ولعائلاتكم ولكل من حولكم. ندري أن معظمكم، مثلنا تماماً، يقضون ساعات اليوم في عمل شيء ما؛ ولذا ينبغي أن يكون هذا الشيء هو شيء تحبونه".

من جانبها، أوضحت معالي شما بنت سهيل المزروعي، أن مبادرة "يوث كونيكت" هي واحدة من المبادرات العديدة في دولة الإمارات، التي تهدف إلى تشجيع مشاركة الشباب وتفعيل دورهم في المساعي الرامية إلى بناء وترسيخ دعائم اقتصاد معرفي حقيقي. وقالت معاليها: "الشباب هم الحاضر والمستقبل، وهم عماد هذه الأمة وقوام حكومتنا وأساس إكسبو، ولا بد من التواصل معهم وإشراكهم؛ وهو ما نسعى إليه عبر الحلقات الشبابية وبرنامج "100 موجه للشباب"؛ حيث إنهما وسيلتان فعالتان لتحقيق هذا الهدف عبر جمع طاقات الشباب للاستفادة منها؛ تلك الطاقات الهائلة التي ستزدهر بفضل برامج هادفة مثل يوث كونيكت؛ طاقات تنمو بفضل أحداث عالمية مثل إكسبو 2020 دبي".  

وبتلك الكلمات الحماسية المحفزة، انطلق الشباب للمشاركة في المجموعة المتنوعة من الأنشطة المتاحة لهم، والتي توزعت على أربع فئات هي:
  • 3 محادثات ملهمة
  • 11 مختبر شباب إكسبو 2020 دبي
  • 6 جلسات حوارية
  • 13 ورشة عمل تفاعلية

وتخللت تلك الفعاليات مجموعة من الأنشطة الترفيهية التي أثرت الحدث ووفرت للمشاركين تجربة تعليمية ترفيهية متكاملة، بمشاركة كل من فرقة "أبناء يوسف" لموسيقى الهيب هوب، وفرقة "إيماجن كويت" للخدع البصرية، من دولة الكويت.

محادثات ملهمة
أتيحت للمشاركين في المحادثات الملهمة فرصة الاطلاع على آراء ووجهات نظر شخصيات رائدة من المنطقة والعالم بشأن الموضوعات الفرعية الثلاثة لإكسبو 2020 دبي وهي "الفرص والتنقل والاستدامة".

وجرى تناول موضوع "الفرص" في إطار إعادة تصور مستقبل التعليم، في جلسة قدّمها الدكتور عبد الله الكرم، رئيس مجلس الإدارة والمدير العام لهيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي، وجهاد القواس، المؤسس والرئيس التنفيذي لمؤسسة سيلي، والبالغ من العمر 19 ربيعاً.

ناقش الشباب في هذه الجلسة كيف أن التعليم يتجاوز مداه جدران غرفة الدراسة، وأكد المتحدثان أهمية التفكير في العالم من حولنا وما ينطوي عليه من فرص وطرح أسئلة والبحث عن إجاباتها؛ وشجعا كذلك الشباب على اعتبار أن أي عقبة أو إخفاق يواجهونه إنما هو فرصة جيدة يتعلمون منها لينطلقوا على طريق النجاح.

عبدالله أبو حويلي، شاب لبناني يبلغ من العمر 21 عاماً، وتقوى داودي فتاة ليبية في الثامنة عشرة من عمرها، حضرا الجلسة الحوارية المعنية بموضوع "الفرص". وقد أكد هذان الطالبان، المسجلان حالياً لدى جامعة الشارقة، على مدى أهمية هذه الفرصة الفريدة التي أتيحت لهما للمشاركة في يوث كونيكت ومقابلة نخبة من رواد الفكر الملهمين من مجالات مختلفة تعنيهم. وقال عبد الله: "يجمع هذا الملتقى الشبابي الفريد يوث كونيكت بين التعلم والترفيه على نحو فريد، وأشعر أننا محظوظون أن تتاح لنا فرصة حضور مجموعة متنوعة من ورش العمل والجلسات التي غذت التفكير النقدي لدينا ومكنتنا من تبني روح الابتكار في التخطيط لمستقبلنا".

وفي تعليق له على المشاركة، قال جهاد القواس: "إنني رائد أعمال شاب مؤمن إلى حد كبير بأهمية إقامة ملتقيات كهذه، حيث تتيح لنا تبادل الأفكار ودعم وتشجيع بعضنا لبعض لتحقيق طموحاتنا. وإنني فخور جداً بتجربتي اليوم، فملتقى ’يوث كونيكت‘ هو بيئة مثالية لجيل الشباب."

وتناولت سعادة الدكتورة عائشة بطي بن بشر، المدير العام لمكتب دبي الذكية؛ والدكتور جوزيف باراديسو، أستاذ فنون وسائل الاعلام والعلوم في المختبر الإعلامي بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT)، موضوع "التنقل"، حيث بحثوا في مفهوم المدن الذكية ومدى تأثيرها في المستقبل.

وفي وقت لاحق من اليوم، نوقش موضوع "الاستدامة" من خلال مجموعة من الآراء ووجهات النظر طرحها عمران شرف، مدير مشروع الإمارات لاستكشاف المريخ (مسبار الأمل)؛ والدكتور ماجد القاسمي، بيطري ومدير إدارة الصحة والتنمية الحيوانية في وزارة التغيير المناخي والبيئة، حيث شُرِح دور مراقبة المريخ في فهم طريقة حياة البشر على الأرض.


إكسبو 2020 مختبر الشباب
طرح ملتقى "يوث كونيكت" مبادرة " إكسبو 2020 مختبر الشباب" التي تتيح للمشاركين خوض تجربة عملية وفرصة سانحة لاستكشاف مجالات عديدة مرتبطة بـ "إكسبو 2020 دبي" من خلال الاستماع إلى الفريق المسؤول عن التخطيط والتحضير لاستضافة الحدث العالمي المرتقب، ومشاركة آرائهم وأفكارهم الإبداعية. وانضم المشاركون الشباب إلى نقاشات تناولت موضوعات مختلفة، بدءاً من المخطط الرئيسي مروراً بمرحلة تصميم الأجنحة وصولاً إلى أهم متطلبات بناء الإرث المنشود.

وفي تعليق لها حول ورشة بعنوان "الشخصية الكرتونية الرسمية (التعويذة) لإكسبو – أكثر من مجرد دمية" قالت أنيتا تشاندلر، مديرة إدارة-الترخيص والبيع - الشؤون التجارية بإكسبو 2020 دبي: "إن لمختبر إكسبو للشباب أهمية كبيرة لفريق ’إكسبو 2020 دبي‘ وجيل الشباب على حد سواء، إذ إنه يمثل لنا فرصة حقيقية لتقييم أفكارنا والحصول على آراء جديدة من العقول التي من أجلها نقيم هذا الحدث الضخم في العام 2020، ألا وهي العقول الشابة. أما بالنسبة للشباب، فإن هذه المختبرات هي المنصة المثالية وفرصة فريدة لابد أن يغتنموها لإحداث التأثير الذي يتطلعون إليه. ومن خلال ورشة اليوم دعونا المشاركين الشباب لطرح أفكارهم الإبداعية حول تصميم الشخصية الكرتونية الرسمية لإكسبو 2020 دبي، والتي ستجسد روح الحدث المرتقب وروح دولة الإمارات العربية المتحدة".

وقد حضر الجلسة عبد الله الهاشمي ذو الـ 21 عاماً، الذي يتدرب حالياً لدى إدارة الشؤون التجارية بإكسبو 2020 دبي، وعلق قائلاً: "لقد كانت تجربة رائعة حافلة بالكثير من المعرفة والتعلم؛ فجميعنا مسؤولون عن تقديم إكسبو استثنائي يكون مدعاة فخر لنا؛ وبرامج مثل يوث كونيكت ومبادرات مثل مختبرات الشباب ستمكننا من تحقيق هذا الحلم".  


ركن الجلسات الحوارية
أتيحت للحضور، الذين تجاوز عددهم 1000 شاب وشابة، فرصة الالتقاء والمشاركة في نقاشات منفتحة مع شخصيات قيادية في قطاعات مختلفة، من بينهم المخرج السينمائي الإماراتي، علي مصطفى؛ والمخرج والمؤثر الاجتماعي البحريني، عمر فاروق، حيث تجمّعوا في ركن الجلسات الحوارية ليستمعوا إلى تجارب المتحدثين وقصص نجاحاتهم في مجالات مختلفة تشمل التكنولوجيا والأعمال والمجتمع والسينما والأغذية.

وعقب انتهاء جلسته الحوارية، التي طرح خلالها أهمية استخدام مواقع التواصل الاجتماعي لنشر الطاقة الإيجابية وتحقيق التواصل بين الناس والمجتمعات، قال فيصل شريف، رائد الأعمال الاجتماعية السعودي: "لطالما آمنت بأن إحداث أي تغيير حقيقي لابد أن يبدأ باتخاذ القرار لفعل ذلك، ومن خلال جلسة اليوم، وأثناء حديثي مع العديد من المشاركين الشباب، شعرت بطاقة إيجابية مذهلة في أفكارهم وطموحاتهم وتفاعلهم مع الحديث، خلقت جواً رائعاً من التفاؤل بالمستقبل جعلني على يقين تام بأن هؤلاء الشباب هم على أتم الاستعداد لبناء مستقبل أفضل لنا جميعاً".

ورش عمل تفاعلية
وشهد ملتقى "يوث كونيكت 2016" سلسلة من ورش العمل التفاعلية تناولت موضوعات مختلفة تهمّ شباب المنطقة، اختيرت بناءً على نتائج مقابلات شخصية واستطلاعات رأي أجراها "إكسبو 2020 دبي" في وقت سابق لانطلاق الملتقى. وخلال تلك الورش، تحدث ممثلون عن مؤسسات مرموقة، حول مجالات متعددة شملت موضوع التصوير الضوئي، بإشراف "جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي"؛ وموضوع الفضاء، بإشراف "مركز محمد بن راشد للفضاء"؛ وموضوع البيئة والاستدامة، بإشراف هيئة البيئة- أبوظبي؛ وموضوع التصميم، بإشراف "إكسنتشر"/"إفجورد"، إضافة إلى تحدي الخردوات (سكراب يارد) بإشراف "جامعة نيويورك- أبوظبي".

وفي تعليق له على المشاركة، قال عمران شرف، مدير مشروع الإمارات لاستكشاف المريخ (مسبار الأمل): "إننا في مركز محمد بن راشد للفضاء فخورون جداً بمشاركتنا في ’يوث كونيكت‘ للسنة الثانية على التوالي، حيث كان الجميع في غاية الحماس، أما المشاركون الشباب، فكانوا مذهلين للغاية. وهكذا بالذات تبرز المواهب والطاقات الكامنة التي يتمتّع بها شبابنا، وتبرز أهمية ملتقيات كهذه لحشد هذه الطاقات ومساعدتها على التفكير ببناء غد أكثر إشراقاً".

وأقيمت ورش عمل أخرى حول موضوع التطوير المهني والكتابة الإبداعية من قِبل "بيت دوت كوم" و"مؤسسة الإمارات للآداب". كما استضافت "موانئ دبي العالمية" و"طيران الإمارات"، شريكا "إكسبو 2020 دبي"، ضمن فئة "شريك أول رسمي"، ورش عمل في مجالي الإبداع والسفر.


أوليس ناردين بإصدارات كرونوميتر الأنيقة

تُعرف دار أوليس ناردين بإنتاجها كرونومترات بحريّة منذ تطوّر تجارة الملاحة البحرية الدولية في أواخر القرن التاسع عشر، ما عزّز فاعلية السفن وحمولتها الثمينة. وقد أضافت أوليس ناردين مؤخّرا إلى مجموعة مارين كرونوميتر Marine Chronometer نموذجين جديدين يجسّدان تاريخ الدار السويسرية الممتدّ على مدى 170 عاماً، فضلا عن براعتها وابتكاراتها المتواصلة.
تتمتّع نماذج المجموعة بكاليبر أوليس ناردين 118 المصنّع داخل الدار. وبفضل مادتي السليكون والـ DIAMonSIL الللتين استخدمتهما الدار في كاليبر UN-118 التابع لعام 2011، تجسّد الحركة خطوة كبيرة نحو الدقّة المطلقة في الساعات الميكانيكية. كما تجمع هذه النماذج ما بين  تطوّر ميزان الساعة التكنولوجي من خلال مادة الـ DIAMonSil  ومذبذب أوليس ناردين الخاص والنابض الشعري الحائز براءة اختراع.
يُعدّ كاليبر الساعة ذو التعبئة اليدوية كنزاً متطوّراً حيث يعرض الساعات، الدقائق والثواني الصغيرة التي تعمل بفعل المحرّك. وكما نماذج مجموعة Marine Chronometer، استوحي تصميم ميناء الساعة من كرونومترات أوليس ناردين الأولية. تضمّ هذه الأخيرة مؤشر احتياطي الطاقة عند الساعة 12 والثواني الصغيرة عند الساعة 6  إلى جانب نافذة التاريخ. وتزداد أناقة الساعة من خلال الأرقام الرومانية المتميّزة، العقارب بشكلها الكتدرائي، القرص المخدّد والعلبة الفولاذية. وتجمع الساعة ما بين الأناقة والعملية كما تتميّز بعقرب بسيط مغطّى بالمطاط الذي يسهّل عملية التعبئة.
يكشف النموذجان الجديدان (45 مللم) عن جماليات استثنائية اذ يتمتّعان بميناء مصقول فريد. الأول بلون الأزرق مع مؤشرات بيضاء وحمراء في دلالة على الكلاسيكية والعصرية في آن معاً. أما الثاني فبلون الأبيض اللامع مع عقارب ومؤشرات زرقاء أنيقة في إشارة إلى البحار.
أخيراً، تتمتّع الساعة بمقاومة للماء تصل إلى 200 متراً وهي تعمل بشكل مستقّل لمدة 60 ساعة. أما التاريخ فيُعدّل من خلال مصحّح أمامي وخلفي اجتاز الاختبارات الدقيقة للحصول على شهادة COSC و شهادة أوليس ناردين المتعلّقٌة بالأداء.

معلومات تقنية
المراجع:1183-122-3/43
   1183-122-3/40
الحركة: كاليبر أوليس ناردين 118، الحجم 133/4
حركة مصنّعة داخل الدار
ميزان الساعة، براءة اختراع DIAMonSIL
المذبذب: براءة اختراع عجلة التوازن، نابض شعري من السليكون
50 جوهرة
احتياطي الطاقة: حوالي 60 ساعة
تعبئة الساعة: ذاتية التعبئة
وظائف الساعة: كرونومتر COSC، مؤشر احتياطي الطاقة عند الساعة 12، الثواني الصغيرة ونافذة مستديرة للتاريخ عند الساعة 6، مصحّح أمامي وخلفي للتاريخ.
علبة الساعة: الفولاذ المقاوم للصدأ
ميناء الساعة: أزرق أو أبيض، أرقام رومانية
قرص الساعة: قرص مخددّ
تاج الساعة: تاج مثبّت لولبياً، مغطّى  بالمطاط
القطر: 45 مللم
مقاومة الماء: 200 متراً
الكريستال: كريستال الزفير مضاد للانعكاس

حزام الساعة: حزام مطاطي، عناصر من التيتانيوم ومشبك قابل للطيّ.

MECTW Excellence Award Winners to Visit Germany


The awards recognised 24 housekeeping, soft facility management and laundry professionals from top UAE hotels


Four winners of the Middle East Cleaning Technology (MECTW) ‘Excellence Awards’ for housekeeping category will be taking a trip to Karcher’s manufacturing factory in Germany. This was announced on the sidelines of Excellence Awards ceremony that identified the ‘achievers’ in the housekeeping, facility management and laundry sector. This year’s awards witnessed an overwhelming participation with over 135 -nominations.

“We will invite the winners in Housekeeping Supervisors and Housekeeping Public Area Attendants category, to see Karcher’s technology development and solutions for cleaning sector first hand, during a visit in our headquarters in Germany. They will be able to participate in discussions and share what the regional industry needs. This is important because they are the end users of the technology we develop for our customers,” said Richard Nouira, Managing Director, Karcher Middle East.

One winner each from Pullman Dubai Creek City Centre Hotel, Atlantis The Palm, Al Bustan Rotana, and Crowne Plaza and Holiday Inn (Kuwait) will be provided with an all paid trip that will include factory visit and interaction with engineers and cleaning sector players in Germany. “This is a great chance for our engineers as well, as they will get feedback from people who use our technologies for their daily work,” Richard added.

Speaking about MECTW Excellence Award he said that it is a brilliant platform created by MECTW organisers to bring together industry suppliers with hotels, soft facility management personnel and end users. “The Awards has reached a high level of quality, and is a fantastic means for appreciating this industry. We expect to participate next year too,” he said.

One of the jury member, Tatjana Ahmed, Housekeeping Manager, Functional Specialist Housekeeping, Grand Hyatt Dubai and Chairwoman of the UAE Professional Housekeepers Group, says, “It is of utmost importance that we take care of our rank-and-file and supervisory staff, because they are the ones, who are in direct contact with customers. They also roll out our ever changing procedures, that means they have to learn a lot of new technologies that are introduced and stay on top, which is not easy. Most of the nominated individuals were high achievers, and today’s winners have overcome challenges to provide service excellence.”

The winners are as follows: Soft FM Attendant - Biju Kumar, Cleaner Berkeley Services LLC; Soft FM Team Leader - Rowena Gonito, Housekeeping Supervisor Emrill Services LLC; Laundry Attendants - Sooraj Madatingal Sukumaran, Dry Cleaner, Jumeirah Emirates Towers; Laundry Team Leader - Ranjay Singh, Assistant Manager Grand Hyatt Dubai; Housekeeping Room Supervisor - Dhaneesh Das, Housekeeping Supervisor, Pullman Dubai Crrek City Centre; Housekeeping Public Area Team Leader - Sajesh Karai, Public Area Supervisor, Atlantis The Palm; Housekeeping Room Attendants - Ranjeet Dammai, Housekeeping Attendant, Al Bustan Rotana; Housekeeping Public Area Attendant - Murugesh Paika, Public Area Attendant, Crown Plaza and Holiday Inn Kuwait.

The three-day exhibition came to an end last week at the Dubai International Convention and Exhibition Centre. “We have been receiving positive response for the Excellence Awards since the debut edition, and this year it was bigger and better. Our aim is to recognise and encourage the unsung heroes of the hospitality, laundry and soft FM industry. MECTW 2016 was a huge success, and equally beneficial to all our partners and exhibitors,” said Jayaraman Nair, Chairman, VIS Exhibitions and Conferences – organiser of MECTW.

Thousands of visitors attended the three-day expo, and also participated in the International Cleaning and Hygiene Conference, the Gulf Laundrex Conference and Gulf Car Wash and Car Care Conference.  

أسبوع الشرق الأوسط لتقنيات التنظيف يمنح الفائزين بجوائز التميّز بفرصة زيارة ألمانيا

الجوائز تكرّم جهود 24 من عمّال خدمة الغرف وإدارة المرافق وخبراء غسيل الملابس من أفخم الفنادق في الإمارات العربية المتحدة

دبي، الإمارات العربية المتحدة
شهدت دورة هذا العام من جوائز التميّز في مجال خدمة الغرف وإدارة المرافق وغسيل الملابس ترشيح 135 مشارك من موظفي هذه الأقسام في أرقى الفنادق في المنطقة. ويُنظم أسبوع الشرق الأوسط لتقنيات التنظيف هذه الجائزة لتكريم أصحاب الإنجازات الرائدة في حيث تمنح أربعة من الفائزين بالجائزة لهذا العام فرصة القيام برحلة إلى مصنع شركة ’كارشر‘ في ألمانيا.

وقال السيد ريتشارد نويرة، المدير العام لشركة ’كارشر الشرق الأوسط‘ في هذه المناسبة: "نشعر بالسعادة لمنح هذه الفرصة للفائزين بالجوائز في فئات مشرفي خدمة الغرف وموظفي خدمات المرافق، إذا سيتمكنون من التعرّف على عمليات التطوير والحلول التي تقدمها شركة ’كارشر‘ في مجال التنظيف، تبرز أهمية هذا النشاط بالنسبة لعملية التطوير في الشركة كون هؤلاء الأشخاص هم نفسهم المستهلكون النهائيون لمختلف التقنيات التي نقوم بتطويرها، حيث سيدخل المشاركون في نقاشات وسيعبرون عن آرائهم حيال ما يحتاجه هذا القطاع على المستوى الإقليمي".

وسيحظى فائز واحد من كل من الفنادق التالية، ’بولمان‘، و’أتلانتس النخلة‘، و’البستان روتانا‘ و’هوليدي إن‘ (الكويت) برحلة مدفوعة التكاليف تتضمن زيارة إلى المصنع ومقابلة المهندسين وموظفي قسم التنظيف في مقر الشركة بألمانيا. وأضاف السيد ريتشارد: "تعتبر هذه الفرصة نشاطاً مهماً بالنسبة لمهندسي الشركة هنا أيضاً، حيث تمكّنهم من استعراض آراء وردود الأشخاص الذين يستخدمون التقنيات التي نقوم بابتكارها في أعمالهم اليومية".

وتابع السيد نويرة حديثه عن الفعالية واصفاً أسبوع الشرق الأوسط لتقنيات التكنولوجيا بالمنصة الرائدة للقاء ممولي قطاع النظافة مع المستهلكين النهائيين والأفراد العاملين في الفنادق والمرافق. وأنهى السيد ريتشارد حديثه قائلاً: "لقد بلغ حفل توزيع الجوائز هذا العام مستوىً متقدماً من الجودة، وأسلوباً متميزاً لتقدير جهود العاملين في هذا القطاع، وأتوقع أن نعود للمشاركة العام القادم في هذه الفعالية الرائعة".

ومن جانبها قالت عضو لجنة التحكيم تاتيانا أحمد، مديرة خدمة الغرف وخدمة تنظيف الغرف المتخصصة في فندق ’جراند حياة‘ دبي، ورئيسة مجلس إدارة مجموعة موظفي خدمة الغرف الاحترافية: "من المهم جداً أن نعتني بجميع أفراد طاقم عملنا من مختلف المستويات ومن الطاقم الإداري لدينا نظراً لأنهم يتواصلون مباشرة مع الزبائن. فهم يقومون بمهام تفترض العديد من التحديات المستمرة ما يدفعه للتأقلم بشكلٍ مستمر مع إجراءاتنا المتغيّرة باستمرار، ما يعني أنهم بحاجة لفهم الكثير عن التقنيات المبتكرة حديثاً ويتعرفوا على آخر المستجدات. إن أغلبية الأفراد المرشحين للجوائز هم أشخاص فاعلين جداً، والفائزون اليوم من يتغلبون على تحديّات العمل ليوفروا خدمات متميزة".  

وعلق السيد جايارامان ناير، رئيس مجلس إدارة شركة ’فيرتشوال إنفو سيستمز‘ للمعارض والمؤتمرات، والتي تتولى تنظيم أسبوع الشرق الأوسط لتقنيات التنظيف على الحدث: "نتلقى ردود فعل إيجابية على جوائز التميّز منذ إطلاقتها للمرة الأولى، وقد شهدت جوائز التميّز نمواً ملحوظاً على مدى السنوات الماضية لتصبح أكبر وأفضل كل عام. ونسعى إلى إرساء التواصل بين مبتكري التكنولوجيا مع المستهلكين النهائيين لجعل قطاع الضيافة الإقليمي وقطاع التنظيف التجاري من بين الأفضل في العالم من خلال تقدير الخبراء في هذا القسم. وحقق أسبوع الشرق الأوسط لتقنيات التكنولوجيا لعام 2016 نجاحاً ضخماً، وقدّم عوناً كبيراً لجميع العارضين والشركاء في الفعالية على حد سواء".  

ومن الجدير بالذكر أن فعاليات المعرض استمرت على مدار ثلاثة أيام واختتمت يوم الثلاثء على أرض مركز دبي الدولي للمعارض والمؤتمرات. واستقبل المعرض خلال أيامه الثلاثة آلاف الزوار، الذين شاركوا في فعاليات معرض ’التنظيف والنظافة العالمي‘، ومعرض ’جلف لوندريكس‘، ومعرض ’جلف كار ووش‘.


=