15 November, 2016

5G subscriptions to reach half a billion in 2022: Ericsson Mobility Report


25 percent of all subscriptions will be 5G in North America in 2022, representing the highest market penetration in the world
    • Mobile broadband to account for 90 percent of all subscriptions by 2022
    • 29 billion connected devices by 2022, of which around 18 billion related to the Internet of Things(IoT)
Released today, the latest edition of the Ericsson (NASDAQ:ERIC) Mobility Report forecasts that there will be 550 million 5G subscriptions in 2022. North America will lead the way in uptake of 5G subscriptions, where a quarter of all mobile subscriptions are forecast to be for 5G in 2022.

Asia Pacific will be the second fastest growing region for 5G subscriptions, with 10 percent of all subscriptions being 5G in 2022. From 2016 to 2022, Middle East and Africa will dramatically shift from a region with a majority of GSM/EDGE-only subscriptions, to 80 percent of all subscriptions on WCDMA/HSPA and LTE.

By the end of 2016, there will be 3.9 billion smartphone subscriptions.Almost 90 percent of these subscriptions will be registered on WCDMA/HSPA and LTE networks. By 2022, the number of smartphone subscriptions is forecast to reach 6.8 billion, with more than 95 percent of the subscriptions registered on WCDMA/HSPA, LTE and 5G networks.

Ulf Ewaldsson, Chief Strategy and Technology Officer, Ericsson, says: “Almost 90 percent of smartphone subscriptions are on 3G and 4G networks today and standardized 5G networks are expected to be available in 2020. We are already seeing a great interest among operators in launching pre-standard 5G networks. 5G will accelerate the digital transformation in many industries, enabling new use cases in areas such asIoT, automation, transport and big data.”

The latest Ericsson Mobility Report also forecasts that in 2022, there will be 8.9 billion mobile subscriptions, of which 90 percent will be for mobile broadband. At this point in time, there will be 6.1 billion unique subscribers.

As of Q3 2016, 84 million new mobile subscriptions were added during the quarter to reach a total of 7.5 billion, growing at around 3 percent year-on-year. India grew the most in terms of net additions during the quarter (+15 million), followed by China (+14 million), Indonesia (+6 million), Myanmar (+4 million) and the Philippines (+4 million). Mobile broadband subscriptions are growing by around 25 percent year-on-year, increasing by approximately 190 million in Q3 2016 alone. The total number of mobile broadband subscriptions is now around 4.1 billion.
Mobile data traffic continues to grow, driven both by increased smartphone subscriptions and a continued increase in average data volume per subscription, fueled primarily by more viewing of video content. In Q3 2016, data traffic grew around 10 percent quarter-on-quarter and 50 percent year-on-year.
Further highlights from the Ericsson Mobility Report include:
Mobile video traffic is increasingly dominant: Mobile video traffic is forecast to grow by around 50 percent annually through 2022 to account for nearly 75 percent of all mobile data traffic. Social networking is the second biggest data traffic type after video, forecast to grow by 39 percent annually over the coming six years.
Live streaming joins social media: Consumers are increasingly using live video streaming apps to interact with friends, family and followers. Around one in five smartphone users in the US express an interest in live video broadcasting, with twice as many smartphone users in high growth markets like India, Indonesia, Brazil and Oman who are interested in such apps.
IoT in focus:Around 29 billion connected devices are forecast by 2022,of which around 18 billion will be related to IoT.Included in the latest edition of the Ericsson Mobility Report is a deeper look into IoT, with three feature articles with different perspectives on IoT and its transformational potential. Two articles are co-written with operators that have built IoT solutions around their core assets, creating additional business value. The third article explores the cellular networks’ capabilities to support a realistic massive IoT use case scenario.
The Ericsson Mobility Report is an industry-leading publication on mobile data traffic, providing in-depth measurements from live networks spread around the globe. The report uses these measurements and analysis, together with internal forecasts and other relevant studies, to provide insights into current traffic and market trends in the Networked Society.
The Traffic Exploration Tool, which accompanies the report, can be used to create customized graphs and tables. The information can be filtered by region, subscription, technology, traffic and device type.

وفقا لتقرير إريكسون للاتصالات المتنقلة
  • اشتراكات شبكات الجيل الخامس تصل إلى نصف مليار في عام2020
  • 25% من إجمالي الاشتراكات سيكون من نصيب شبكات الجيل الخامس في أميركا الشمالية بحلول عام 2020، مما يشكل أعلى معدّل كثافة في العالم
  • شبكات الاتصالات المتنقلة عريضة النطاق تستحوذ على 90% من إجمالي الاشتراكات و29 مليار جهاز متّصل شبكياً 18 مليار منها مرتبط بإنترنت الأشياء بحلول 2020
 
القاهرة 15 نوفمبر 2016 
 
أطلقت إريكسون اليوم (المدرجة في سوق ناسداك باسم: ERIC) أحدث إصدارات تقريرها تحت عنوان ’الاتصالات المتنقلة‘ الذي توقّع وجود 550 مليون اشتراك بشبكات الجيل الخامس بحلول عام 2020.

وأشار التقرير إلى أن منطقة أميركا الشمالية ستقود توجهات تبني اشتراكات الجيل الخامس، ومن المتوقع أن تكون ربع اشتراكات الأجهزة المتنقلة فيها متعلقة بشبكات الجيل الخامس بحلول 2020.

وستكون منطقة آسيا-باسيفيك ثاني أسرع المناطق نمواً في العالم من حيث اشتراكات الجيل الخامس، حيث ستكون 10% من إجماليها اشتراكات بشبكات الجيل الخامس في 2020. وستسجّل منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا انتقالاً درامياً من منطقة ذات أغلبية لشبكات GSM/DEGE فقط من حيث الاشتراكات، لتصبح 80% من جميع الاشتراكات في شبكة WCDMA/HSPA وLTE.

وبحلول نهاية العام 2016، سيكون هناك 3.9 مليار اشتراك بالهواتف الذكية وستسجّل 90% تقريباً من هذه الاشتراكات على شبكات WCDMA/HSPA وLTE. وبحلول عام 2020، من المتوقع أن يصل عدد اشتراكات الهواتف الذكية إلى 6.8 مليار، مع أكثر من 95% من الاشتراكات مسجّلة في شبكات WCDMA/HSPA، LTE، والجيل الخامس.

وقال أولف إيفالدسون، المدير التنفيذي للاستراتيجيات والتكنولوجيا في إريكسون: "90% من اشتراكات الهواتف الذكية تقريباً اليوم هي اشتراكات في شبكات الجيل الثالث والرابع، ومن المتوقع أن تتوفر شبكات الجيل الخامس الموحّدة في العام 2020. ونحن نشهد حالياً اهتمام كبير لدى مشغلي الخدمات فيما يتعلق بإطلاق شبكات الجيل الخامس في مرحلة قبل التوحيد. ومن شأن شبكات الجيل الخامس أن تسرّع عجلة التحول الرقمي في العديد من القطاعات، مما يفسح المجال أمام حالات استخدام جديدة في مجالات مثل إنترنت الأشياء، والنقل، والبيانات الكبيرة".

ويتوقع أحدث تقارير ’الاتصالات المتنقلة‘ من إريكسون أيضاً أن يكون هناك 8.9 مليار اشتراك بالاتصالات المتنقلة في عام 2020، 90% منها مخصص للاتصالات المتنقلة عريضة النطاق وفي تلك المرحلة، سيكون هناك 6 مليار مشترك خاص.


ومع انتهاء الربع الثالث من عام 2016، تمت إضافة 84 مليون اشتراك جديد في الاتصالات المتنقلة خلال ذلك الربع، ليصل إجمالي عدد تلك الاشتراكات إلى 7.5 مليار، في ارتفاع بنسبة 3% بمعدل سنوي. وحققت الهند أعلى معدلات النمو من حيث إضافات الشبكة خلال الربع الثالث من العام الجاري (+15 مليون)، تليها الصين (+14 مليون)، ثم إندونيسيا (+6 مليون)، وميانمار (+4 مليون)، والفلبين (+4 مليون). وتحقق اشتراكات الاتصالات المتنقلة نمواً بحوالي 25% بمعدل سنوي، في ارتفاع بحوالي 19 مليوناً في الربع الثالث من عام 2016 فقط ويبلغ إجمالي عدد اشتراكات الاتصالات المتنقلة بالنطاق العريض حوالي 4.1 مليار.

وفي السياق نفسه، تسجّل حركة بيانات الاتصالات المتنقلة نمواً متواصلاً، مدفوعة بالعدد المتزايد لاشتراكات الهواتف المتنقلة والزيادة المتواصلة في متوسط حجم البيانات لكل اشتراك، وهو ما يدعمه في المقام الأول زيادة معدلات مشاهدة محتوى الفيديو. وفي الربع الثالث من عام 2016، ارتفعت حركة البيانات بنسبة 10% بمعدل ربع سنوي، و50% بمعدل سنوي.

وتتضمن أبرز نتائج تقرير الاتصالات المتنقلة من إريكسون:

ازدياد هيمنة محتوى فيديو الاتصالات المتنقلة: من المتوقع أن يحقق محتوى فيديو الاتصالات المتنقلة نمواً بحوالي 50% سنوياً حتى عام 2020، ليهيمن على حوالي 75% من إجمالي حركة بيانات الاتصالات المتنقلة ويعتبر التواصل الاجتماعي ثاني أكبر مصدر لحركة بيانات الاتصالات المتنقلة بعد الفيديو، ومن المتوقع أن ينمو هذا النمو بنسبة 39% سنوياً خلال السنوات الست القادمة.

البث المباشر ينضم إلى التواصل الاجتماعي: يسجل المستهلكون ارتفاعاً في معدلات استخدام تطبيقات بث الفيديو المباشر للتفاعل مع الأصدقاء والعائلة والمتابعين. وأبدى حوالي واحد من أصل خمسة مستخدمين للهواتف الذكية في الولايات المتحدة اهتماماً في خدمات البث المباشر للفيديو، مع وجود عدد أكبر مرتين من مستخدمي الهواتف الذكية الذين يهتمون بهذه التطبيقات في أسواق النمو المرتفع مثل الهند، وإندونيسيا، والبرازيل، وعُمان.

إنترنت الأشياء تحت المجهر: تشير التوقعات إلى وجود 29 مليار جهاز متصّل شبكياً بحلول 2020، 18 مليار منها يرتبط بإنترنت الأشياء. وفي تقرير الاتصالات المتنقلة الحديث، ركّزت إريكسون على إنترنت الأشياء بشكل متعمق، حيث خصصت ثلاثة مقالات تتطرق إلى ثلاث وجهات نظر مختلفة حول إنترنت الأشياء وفرص تغيرها. وتمت كتابة وتحرير اثنان من المقالات الثلاث بالتعاون مع مشغلي الخدمات الذين طبّقوا حلول إنترنت الأشياء في الأصول الأساسية لديهم، مما أبدي قيمة أعمال إضافية. أما المقال الثالث فيستعرض قدرات الشبكات الخلوية لدعم سيناريو واقعي هائل لحالات استخدام إنترنت الأشياء.
يعتبر تقرير الاتصالات المتنقلة من إريسكون دراسة رائدة ضمن القطاع في مجال حركة بيانات الاتصالات المتنقلة، حيث يوفر مقاييس متعمقة من الشبكات المباشرة المنتشرة حول العالم. ويستخدم التقرير هذه المقاييس والتحاليل، بالإضافة إلى التوقعات الداخلية وغيرها من الدراسات ذات الصلة، لتقديم نظرة متعمقة في حركة البيانات الراهنة وتوجهات السوق في المجتمع المتّصل شبكياً.

ويمكن استخدام أداة استكشاف حركة البيانات، التي ترافق التقرير، لبناء جداول ورسوم بيانية مفصّلة ومخصصة. ويمكن تفصيل وفلترة المعلومات بحسب المنطقة، والاشتراك، والتكنولوجيا، والحركة، ونوع الجهاز.

Cyber-Attacks In Egypt Are On The Rise - Says Expert


A Gold sponsor for the upcoming Cairo Security Camp; Nexthink will highlight Egypt’s IT security landscape at the event

Egypt – November 14, 2016: Nexthink, the unique provider of End-user IT Analytics, today announced that it will participate in the 7th edition of the Cairo Security Camp taking place from 18 – 19 November, 2016 at the Intercontinental City Stars Hotel in Cairo, Egypt.

According to research firm Markets and Markets; the global IT cybersecurity market will rise to over $170 billion by 2020.  A Gold partner for the event; Nexthink executives will take this opportunity to address the major IT challenges and solutions facing organizations in Egypt. In addition, Mohamed Enab, Regional Professional Services and Customer Success Manager of Nexthink will speak on the topic of “End-user IT Analytics for Security” and participate in the “ATM Malware, Malware for Money” panel discussion on the 18th and 19th respectively.


“Evolving rapidly, security threats are becoming more and more sophisticated. A security breach can impact an organization financially, as well as damage its reputation. The Cairo Security Camp is an excellent platform that brings together Egypt’s security experts and organizations to understand today’s IT security landscape and address the challenges,” said Mohamed Enab, Regional Professional Services and Customer Success Manager of Nexthink. “Nexthink provides organizations real-time analytics and actionable insights from an end-user (employee) perspective, to make smarter data-driven decisions and align their IT operations with the needs of both the business and end-users. These meaningful insights help the IT team to respond to performance issues, failures, crashes, and detect security issues more quickly and efficiently.”

خبير يحذر من ارتفاع معدلات الهجمات  في الفضاء الشبكي المصري

تسلط الضوء على  مشهد أمن تقنية المعلومات المصري خلال المؤتمر

"نيكسثنك" شريك ذهبي في مؤتمر الأمن الشبكي في القاهرة" كايروسيكيورتي كامب"



جمهورية مصر العربية 14 نوفمبر 2016

أعلنت شركة "نيكسثنك" Nexthink" الرائدة عالميا في تقنيات تحليل بيانات تقنية المعلومات الخاصة بالمستخدم النهائي، اليوم عن مشاركتها في الدورة السابعة من مؤتمر الأمن الشبكي "كايرو سيكيورتي كامب" الذي يقام في العاصمة المصرية القاهرة يومي الثامن عشر والتاسع عشر من شهر نوفمبر/تشرين الثاني الجاري وذلك في فندق "إنترناشونال سيتي ستار" في القاهرة.

وطبقا لأحدث التقارير البحثية الصادرة عن شركة "ماركتس أند ماركتس" فإن سوق أمن تقنية المعلومات  في الفضاء الشبكي سوف يرتفع إلى 170 مليار دولار بحلول عام 2020. وسوف يستغل التنفيذيون من شركة "نيكسثنك" الشريك الذهبي للمؤتمر،الفرصة للحديث عن أهم تحديات وحلول تقنية المعلومات التي تواجهها الشركات في مصر.كما يتحدث محمد عنب المدير الإقليمي للخدمات التخصصية وعلاقات العملاء  في شركة "نيكسثنك" في موضوع " تحليل بيانات تقنية المعلومات لأغراض الأمن" كما يشارك في مناقشات وأعمال لجنة "فيروسات أجهزة الصراف الآلي " على مدى يومي المؤتمر أي الثامن عشر والتاسع عشر من الشهر الجاري.

وقال محمد عنب المدير  الإقليمي للخدمات التخصصية وعلاقات العملاء  في شركة "نيكسثنك" :" لا شك أن تهديدات الأمن التي تتطور بسرعة كبيرة تزداد تطورا و تعقيدا كل يوم.ويمكن للخروقات الأمنية أن تكبد الشركة خسائر مالية كبيرة فضلا عن إلحاق الضرر بسمعتها.ولهذا فإن مؤتمر "كايرو سيكيوريتي كامب" يعتبر منصة ممتازة تجمع بين خبراء الأمن الشبكي في مصر والمسئولين في الشركات بهدف  تحقيق الفهم الأفضل لآفاق واقع أمن تقنية المعلومات ومعالجة التحديات التي يفرضها."

وتزود شركة "نيكسثنك" الشركات برؤية عملية  فورية وتحليلات تقنية من وجهة نظر المستخدم النهائي (الموظف) بهدف اتخاذ القرارات الذكية القائمة على طبيعة البيانات المتاحة وبالتالي تنسيق عملياتها في مجال تقنية المعلومات بما يتوافق مع حاجات الشركة والمستخدم النهائي معا.ومثل هذه الرؤية المعمقة تساعد فريق تقنية المعلومات  في الشركة على التجاوب مع مشاكل الأداء مثل تعطل  وخلل النظام وضعف الاستجابة وضبط الخروقات الأمنية بسرعة وكفاءة أعلى."

Mobile video viewing up over 200 hours a year since 2012




 
 

  • Ericsson ConsumerLab TV & Media Report, representing views of 1.1 billion consumers, reveals massive scale of growth in mobile video viewing
  • Weekly share of time spent watching TV and video on mobile devices has grown by 85 percent in the last six years
  • US consumers rate Video on Demand (VOD) services higher than broadcast TV, despite spending substantially more time (45 percent) choosing what to watch when using them
Ericsson (NASDAQ: ERIC) today launched the seventh edition of its annual ConsumerLab TV & Media Report, which details the enormous and rapid shift in TV and video viewing behavior towards mobility. The report also shows that while both mobile video and on-demand TV viewing have soared over the past seven years, content discovery remains a huge frustration for consumers.
Continued shift to mobile: 
Average viewing times on mobile devices has grown by more than 200 hours a year since 2012, driving up overall TV and video viewing by an additional 1.5 hours a week. The surge in mobile viewing is offset with a decline in fixed screen viewing of 2.5 hours a week, however the appetite for TV and video is not waning.
  • 40 percent of consumers globally are ‘very interested’ in a mobile data plan that includes unrestricted video streaming
  • In the US, 20 percent of mobile viewing is paid-for content using services such as Netflix, Hulu, and Amazon Prime
Content discovery – how hard can it be?
A major issue, highlighted by the report, is low consumer satisfaction when trying to find something to watch. 44 percent of US consumers say they can’t find anything to watch on linear TV on a daily basis, an increase of 22 percent compared with last year (36 percent). In contrast, US consumers spend 45 percent more time choosing what to watch on VOD services than linear TV.
Paradoxically, 63 percent of consumers claim that they are very satisfied with content discovery when it comes to their VOD service, while only 51 percent say the same for linear TV. The findings suggest that although the VOD discovery process is more time consuming than with linear broadcast TV, consumers rate it as less frustrating, as it implicitly promises the opportunity to find something they want to watch, when they want to watch it.
Popularity of on-demand services soars:
The total viewing time of on-demand content – such as streamed TV series, movies and other TV programs – has increased 50 percent since 2010. Strong indicators of this growing engagement and satisfaction with VOD services include:
  • Consumers continue to embrace binge watching; 37 percent watch two or more episodes of the same show in a row on a weekly basis, more than a fifth say they do this daily
  • Consumer spending on VOD services in the US has increased by over 60 percent since 2012, from $13 to $20 per month
  • 40 percent of respondents say they watch YouTube daily; a substantial 10 percent of consumers say they watch YouTube for more than three hours a day
Zeynep Ahmed, Senior Advisor, Ericsson ConsumerLab says: “Based on our extensive research, we can see consumers increasingly ask for seamless access to high quality TV and video content, across services and devices. For consumers in general, and millennials in particular, being able to watch on the smartphone is key. Consumers not only want the shared, social broadcast TV experience, they also expect the flexibility of an à la carte on-demand media offering. Today’s experience is multifaceted and consumers want to create their own worlds of compelling, personalized content.”

احدث تقرير لوحدة مختبرات المستهلك في إريكسون :
تجربة التطبيقات وبث الفيديو تحدد ولاء العملاء لمشغل الخدمة 


سلوكيات جديدة في استخدام تطبيقات الفيديو تتسبب بمشاكل للهواتف الذكية، على الرغم من تطور الشبكات
اثنان من أصل خمسة مستخدمين للهواتف الذكية حول العالم يواجهون أكثر من 11 مشكلة على الأقل أسبوعياً، وضعف العدد يفكّر في تغيير مشغّل خدماته

القاهرة 8 نوفمبر 2016:

أشار تقرير جديد من وحدة مختبرات المستهلك في إريكسون ’كونسيمرلاب‘ إلى أن حقيقة مفهوم ولاء المستهلك لا يبدو كما هو ظاهر في قطاع الاتصالات المتنقلة، حيث يبدو جلياً أن هناك تغير في سلوكيات مستخدم الهاتف الذكي، مما جعل مؤشرات القياس التقيلدية غير كافية بعد اليوم لتحديد مدى تفضيل العميل لمشغّل خدمات عن الآخر.

وعلى الرغم من جميع التطورات الهائلة التي شهدتها شبكات الاتصالات المتنقلة منذ العام 2013، لم يشهد عدد مستخدمي الهواتف الذكية الذين يواجهون مشاكل يومية أي تغير يذكر وتعتبر سلوكيات بث الفيديو الجديدة حول العالم من العوامل الرئيسية لهذه الحقيقة وذلك سواء في كوريا الجنوبية، التي يشاهد فيها ثلث مستخدمي الهواتف الذكية فيديوهات منشورة من مستخدم آخر، وصولاً إلى الولايات المتحدة التي بدأ 14% من مستخدمي الهواتف الذكية فيها باستخدام تطبيقات بث الفيديو المباشر.

وفي حين أن سلوكيات المستهلك قد شهدت تغيراً فعلياً، إلا أن معايير قياس ولاء المستهلك المستخدمة على نطاق واسع في قطاع الاتصالات المتنقلة، لم تتغير أبداً وكشفت نتائج تقرير ’التجربة بالنسبه لتحديد ولاء العميل في الاتصالات المتنقلة‘، أن نموذج قياس نتائج مؤشر المروّجين (NPS) أثبت فشله في تحديد تفضيلات المستخدمين لمشغّل خدمات الاتصالات الخاص بهم، ويمكن السبب الرئيسي لذلك في أن هذا النموذج لا يضع في الاعتبار تغير التوقعات تجاه أداء الشبكة نتيجة لسلوكيات تطبيقات بث الفيديو الجديدة.

وأشار التقرير إلى أن مستخدمي الهواتف الذكية الذين يواجهون 11 مشكلة أو أكثر أسبوعياً يميلون بشكل مضاعف إلى وضع تغيير مشغل خدماتهم في الحسبان ومما يثير علامات القلق، أن اثنان من أصل خمسة مستخدمين للهواتف الذكية يقولون بأنهم يواجهون أكثر من 11 مشكلة على الأقل أسبوعياً، مع ظهور مشاكل بث الفيديو بشكل أكبر إلى الواجهة في الفترة الراهنة.

ويقدم التقرير ست أنماط مختلفة للولاء لقياس المحفزات والتفضيلات المختلفة التي يستعرضها المستخدمون تجاه مشغلي خدماتهم وفي عديد من الحالات، لم تكن توصية العملاء بمشغلي خدماتهم نابعة من كونهم يفضلون مشغل الخدمات، بل بسبب عدم مقدرتهم على إيجاد أو تحديد بديل أفضل.

وكشفت نتائج التقرير أن تجربة الاتصالات المتنقلة لا تزال قوة الدفع الرئيسية لولاء مستخدم الهاتف الذكي تجاه مشغل الخدمات الذي يستخدمه ولكن يبدو أيضاً أن هذه التجربة كانت مصدر عدم رضا بالنسبة إلى 73% من المستخدمين على المستوى العالمي.

ويطبق مستخدمون الهاتف الذكية معاييرهم الخاصة للحكم على تجربة الاتصالات المتنقلة التي يحظون بها، اعتماداً على مستوى أداء التطبيقات – خاصة إذا كانت تطبيقات الفيديو قادرة على البث بدون أي انقطاعات، أو مدى سرعة تحميل المحتوى لمشاركته على منصات التواصل الاجتماعي.
وبحسب التقرير، يفضل جيل الألفية من مستخدمي الهواتف الذكية (الذي تتراوح أعمارهم ما بين 18 و24 عاماً) الحصول على معلومات من مشغلي خدماتهم فيما يتعلق بأداء تطبيقات وسائل التواصل الاجتماعي وتطبيقات بث الفيديو على الشبكة، بدلاً من نطاق تغطية الشبكة.

وفي تعقيبه على التقرير، قال جاسميت سينج سيثي، مستشار أول في وحدة مختبرات المستهلك من إريكسون: "في ظل ظهور التطبيقات الجديدة وتطور سلوكيات استخدام الفيديو، سيكون لأداء الشبكة أهمية أكبر من أي وقت مضى في تحديد مستوى ولاء مستخدمي الهواتف الذكية تجاه مشغلي خدماتهم".

وتمثل الآراء التي يتضمنها التقرير ممثلين عن 650 مليون مستخدم للهواتف الذكية في 14 سوقاً عالمياً هي البرازيل، وألمانيا، والهند، وإندونسيا، وإيرلندا، وعُمان، وبولندا، وروسيا، والسويد، وكوريا الجنوبية، وأوكرانيا، والولايات المتحدة، والمملكة المتحدة.

تضمنت هذه الدراسة أبحاثاً كمية ونوعية، إضافة إلى معايير القياس على الأجهزة وذلك بمشاركة 30 مستخدم للهواتف الذكية من كوريا الجنوبية، والولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، في مقابلات متعمقة مباشرة وجهاً لوجه.

وفي فبراير 2016، شارك 1,000 مستخدمي للهواتف الذكية في 14 سوق عالمي في استبيان إلكتروني (ما عدا الهند التي شارك فيها 2,000 مستخدم). وشارك عدد إجمالي يبلغ 15,000 مستخدم للهواتف الذكية التي تعمل بنظام آيفون وأندرويد – تتراوح أعمارهم ما بين 18 و69 عاماً – من دول البرازيل، والصين، وألمانيا، والهند، وإندنيسيا، وإيرلندا، وعُمان، وبولندا، وروسيا، والسويد، وكوريا الجنوبية، وأوكرانيا، والولايات المتحدة، والمملكة المتحدة واستخدم جميع مستخدمي الهواتف الذكية الذين تم استطلاع آرائهم تطبيقات الاتصالات المتنقلة أسبوعياً على الأقل.

وتم استخدام نماذج القياس على الأجهزة لتقييم 11,500 هاتف ذكي بنظام أندرويد في كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، لتسجيل كل تفاعل قام به المستخدمون مع هواتفهم الذكية (جُمعت البيانات عبر نيلسن Nielsen في أوكتوبر 2015). 

09 November, 2016

بوز ألن هاملتون: تجار التجزئة في مصر بحاجة الى تطوير قدرات تحليلية مستدامة مرتكزة على بيانات العملاء للمحافظة على التنافسية



  • التجارة الرقمية والتحليلات التوقعية حول العملاء تحوّل الضغوطات الاقتصادية الى فرص في قطاع التجزئة
  • بوز ألن هاملتون تبرز استراتيجية عملية لتجار التجزئة بهدف تعزيز تجربة العملاء في سوق تشهد تطورا متواصلا

مصر، 2 نوفمبر 2016 – أشارت بوز ألن هاملتون، الشركة العالمية للاستشارات والتكنولوجيا الى أن الاستثمار في تحليلات بيانات العملاء يتيح فرصا مميزة لتنمية وتطوير قطاع التجزئة في المنطقة.

ويناقش التقرير الشامل الصادر عن الشركة تحت عنوان ‘Next Generation Retailers: Power Up Your Analytics" (تعزيز تحليل البيانات: أبرز ركائز نجاح تجار التجزئة من الجيل القادم) كيفية تغيّر قطاع التجزئة العالمي في وجه التحوّل غير المسبوق في سلوك العملاء والمعزز بتكنولوجيا متقدّمة وقبول أكثر انتشارا للتسوق عبر شبكة الانترنت والتجارة الالكترونية.

واستنادا الى يورومونيتور، تبرز منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا كمركز عالمي لقطاع التجزئة ومن المتوقّع أن ينمو نشاط هذا القطاع من 996 مليار دولار أميركي في العام 2015 الى 1.05 تريليون دولار في العام 2016.

تشير الظروف في مصر الى بيئة إيجابية ملائمة للنمو في قطاع التجزئة. الطلب في قطاع التجزئة كبير الحجم نظرا للتعداد الكبير في عدد السكان في مصر والبالغ 88.5 مليون نسمة، منهم 50% تقريبا دون الـ 25 من عمرهم، وذلك وفق مصادر مجموعة أكسفورد للأعمال Oxford Business Group.

كما تساهم التكاليف المتزايدة الناجمة عن العقارات واليد العاملة في دفع الشركات للاستفادة من مزيج مربح يجمع بين قنوات البيع التقليدية والرقمية. هذا ويزداد العبء على تجار التجزئة للمباشرة في اعتماد برامج رقمية لضمان بقاء متاجرهم مبررة الوجود ومربحة. وفي هذا الإطار من النمو الاقتصادي والتطوير في البنية التحتية، يسلّط التقرير الضوء على التغييرات التي تغزو قطاع التجزئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والعوامل التي ستغذي النمو في القطاع.

وقال داني كرم، نائب الرئيس في بوز ألن هاملتون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "لقد اكتشفنا أن هناك ضغطا هائلا على تجار التجزئة سببه مؤشرات السلوك المتغيرة لدى المتسوقين. ينبغي أن يفهم تجار التجزئة السلوك المتغير لدى العملاء وخياراتهم المفضّلة في التسوق وإدارة تكاليف المتاجر والتنقيب عن البيانات وتعزيز انتشارهم من خلال منصة متعددة القنوات لتوفير تجربة تسوق سلسة تتيح بالمقابل إنشاء قنوات عائدات جديدة خارج حدود المتجر الفعلي".

كما يلقي التقرير الضوء على كيفية اعتماد تحليلات البيانات كجزء من اجراءات أعمال الشركة بهدف تحويل نموذج عمل الشركة الى عملية شاملة لاتخاذ القرارات بناء على البيانات. ومن خلال الاستفادة من قيمة البيانات، داخليا (معلومات عن العملاء، الاقبال، المعاملات)، وخارجيا (مواقع التواصل الاجتماعي، حركة المرور، الطقس، الاقتصاد الكلي)، يمكن لتجار التجزئة تصميم عروضهم لتعزيز المبيعات، في الوقت الذي يعززون فيها عائداتهم على الاستثمار.

ويشير التقرير كذلك الى أنه يمكن استخدام تحليلات البيانات لتعزيز القيمة بالنسبة للعملاء أنفسهم، وتحسين تجربتهم التسوقية ومساعدة تجار التجزئة على تخطّي توقّعات عملائهم إضافة الى الاستراتيجية المؤثرة حول التزام العملاء وولائهم وعلاقتهم.

لقد كشف التقرير عن ستة عناصر ضرورية وأساسية لانشاء قدرات تحليلية مستدامة حول بيانات العملاء، وتشمل تأسيس حالة نموذجية لتحليلات بيانات العملاء وتحديد عروض خدمة تحليلات بيانات العملاء، وبناء القدرات الصحيحة لتحليلات بيانات العملاء، والاستثمار في أنظمة مرنة وقابلة للقياس، وتأسيس نموذج تشغيل أمثل، وتغيير الثقافة المؤسساتية. عند إدخال العناصر الأساسية بشكل صحيح، يمكن أن تساعد تجار التجزئة في الحفاظ على التنافسية على المدى الطويل.

أما جاد رحباني، مدير المشاريع في بوز ألن هاملتون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا فأفاد: "في الوقت الذي وصل فيه قطاع التجزئة الى مرحلة النضوج، على المشغّلين الحرص على استخدام أفضل الممارسات في القطاع لتوفير تجربة سلسة للعملاء. علاوة على ذلك، مع ازدياد أهميّة ولاء العملاء كحجر أساس لضمان نجاح الأعمال، نحن نؤمن بأن قطاع التجزئة يتمتع بفرص مذهلة لتسخير تحليلات البيانات وتعزيزها لتحقيق هذا الهدف".

وبينما يساهم الاقتصاد العالمي غير المستقرّ في طرح تساؤلات حول قدرة تجار التجزئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا على تحقيق الأرباح هذه السنة، تتوقّع بوز ألن هاملتون أنه في عالم التجزئة يساهم البروز السريع لتحليلات بيانات العملاء في استحداث بيئة لا تسمح لتجار التجزئة فيها بالاستمرار فحسب، بل بتحقيق الازدهار في أعمالهم أيضا.

لقد بدأت العديد من الشركات الرائدة في مجال تجارة التجزئة في المنطقة بتطبيق إجراءات إعادة هيكلة ووضع استراتيجيات تعتمد على تحليل تجارب العملاء لتصبح إحدى الركائز الأساسية وليس مجرد قدرة داعمة. وتعد ماجد الفطيم، الشركة الرائدة في مجال تطوير وإدارة مراكز التسوق ومنشآت التجزئة والترفيه في المنطقة أحد أبرز النماذج التي يحتذى بها في تطبيق أفضل الممارسات في هذا الإطار، حيث تتمحور رؤية الشركة الاستراتيجية حول تقييم احتياجات العملاء باستمرار وخلق سجل من العملاء الذهبيين على مستوى نشاطات الاعمال الـ 13 التي تملكها. هذا الأمر يتيح للشركة فهم واستباق سلوك العملاء وتركيز حملاتها التسويقية والتأثير إيجابيا على تجربة العملاء ورضاهم.

من خلال القدرات الصحيحة، والاستراتيجية الرقمية المطبّقة بعناية التي تعتمد تحليلات العملاء كجوهرها، يمكن أن يتوقّع تجار التجزئة والعملاء حصد الفوائد.

وتتوقّع بوز ألن هاملتون أن تكون الرحلة مليئة بالتحديات، لكن نطاق الوصول الى العملاء بعروض أكثر تركيزا لم يكن يوما بهذه الضخامة.

نبذة عن بوز ألن هاملتون
بوز ألن هاملتون هي شركة رائدة في مجال توفير خدمات الاستشارات الإدارية والتقنية منذ أكثر من 100 سنة، وتوفّر اليوم خدماتها الاستشارية في مجال الإدارة والتكنولوجيا والخدمات الهندسية لأكبر الشركات المدرجة ضمن قائمة فورتشن 500 إضافة إلى الحكومات والمنظمات غير الربحية حول العالم. تمتد خبرة بوز ألن هاملتون في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا لأكثر من 6 عقود في توفير خدمات الاستشارات الاستراتيجية والإدارية للعملاء من القطاعين العام والخاص لمواجهة التحديات الأكثر صعوبة من خلال الجمع بين استراتيجيات الأعمال والابتكار الرقمي وتحليل البيانات والأمن السيبراني والعمليات وسلاسل التوريد والتنظيم والثقافة بالإضافة إلى رأس المال البشري والهندسة وإدارة المشاريع.
تعمل بوز ألن هاملتون في المنطقة من خلال مكاتبها في أبوظبي ودبي والدوحة وبيروت والقاهرة والرياض، ويقع المقر الرئيسي للشركة في ماكلين، فيرجينيا، ويعمل لديها أكثر من2,600 2 موظف في العالم. بلغ إجمالي عائدات الشركة عن السنة المالية المنتهية بتاريخ 31 مارس 2016 مبلغ 5.41 مليارات دولار. لمزيد من المعلومات يرجى زيارة الموقع mena.boozallen.com. بوز ألن هاملتون مدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز "BAH".

What Does a Trump Win Mean for Financial Markets?

Hussein Al Sayed – Chief Market Strategist for the Gulf and Middle East region at FXTM

Hussein Sayed, Chief Market Strategist at FXTM

This year, a new answer was born to questions like ‘why is (insert surprising or shocking event) happening’? The answer is simply: ‘because…2016’. Six months ago, most pundits called it a long shot that that Republican candidate Donald Trump might win the US presidential elections. Then again…it is 2016.
A Brexit was also considered to be a long shot, and yet, Britain did indeed end up unexpectedly voting to leave its European Union membership, sparking off waves of price reactions in the markets. The Gold price climbed so fast that investors got dizzy at the new heights. The Sterling and FTSE fell off the edge of the cliff so rapidly that they left queasiness in its wake.

So, what are the upside and downside scenarios for a Trump win? On the downside, it could look like the Brexit, with the S&P 500 taking the role of the FTSE. Investor confidence may fall dramatically in the short term, meaning losses in the S&P 500. The losses could be anywhere between five and 10 percent for the S&P, ending the eight-year bull run. In this context, the VIX could soar, tracking potential volatility that might follow the unexpected result of the election. 

The other asset to take a lead role in this potential drama is the Mexican Peso. Ever since Trump made an election promise to build a wall to keep Mexican illegal migrants out of the US, the currency has been the best financial asset proxy to signal a Clinton win and a Trump loss. The Peso’s downward slide in the wake of the revelations over a new FBI probe announced in the last week of October into Hillary Clinton’s email issue is a fair indicator of the trend it might take in the event of a Trump win. The currency’s losses may even reach 15 percent.

It’s debatable whether the USD would take a hit or be a hit, given that the currency is often seen as a safe-haven in times of volatility. On balance, the USD could maintain and even rise against its rivals in the case of a Trump win, especially considering the Federal Reserve’s interventionist policies and caution since 2007. There’s little doubt, however, that another other safe-haven asset – Gold – would be preferred by traders. When the markets lose their risk appetite in the face of a short, sharp shock, they turn to Gold for comfort.
On the upside, an initial sell-off would create opportunities for smart money to dive in and take advantage of the market correction. Something similar was seen in the wake of the Brexit when the FTSE regained ground on bargain buying and central bank easing hopes.

Medium term, there could be additional developments in terms of investor sentiment. Businessman Donald Trump has made much of his economic policies like cutting red tape, which are likely to be popular with US companies. If his presidency becomes a reality, mergers and acquisitions activity could be boosted and flourish because of fewer regulations seen as restrictive or complicated. Business-friendly policies could also contribute to a reinvigorated financial services sector and investor confidence could return in earnest for the first time since the sub-prime crash in 2007. Stocks in the biotech sector – which suffered losses in the wake of Clinton’s criticism of EpiPen’s price hikes – could recover quickly if Trump is victorious.

A win for Hillary Clinton has already been priced in by the markets ahead of the elections, yet as always when it comes to expectations, they can be disappointed. After all, it is…2016.

For more information, please visit: ForexTime                       
=