22 September, 2016

جارتنر: تراجع معدل استخدام الكمبيوترات الشخصية في جميع أنحاء العالم

كبرى شركات توريد الكمبيوترات الشخصية بحاجة لإصلاح وإعادة صياغة سياسة أعمالها أو الخروج من السوق بحلول العام 2020 

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 21 سبتمبر 2016: تواجه كبرى الشركات في مجال توريد الكمبيوترات الشخصية خياراً قاسياً وينحصر بين خيارين، إمار إصلاح وإعادة صياغة سياسة أعمالهم، أو الخروج من دائرة سوق الكمبيوترات الشخصية بحلول العام 2020، وفقاً لنتائج آخر التقارير الصادرة عن مؤسسة الدراسات والأبحاث العالمية جارتنر. وفي حال قررت هذه الشركات البقاء في السوق، ينبغي عليها وبسرعة تحديد طبيعة التغييرات التي ستجريها، أو ما طرح البدائل الكفيلة بمواكبتها لتداولات وعمليات سوق الكمبيوترات الشخصية الحالي المفتوح والمتقلب. 
في هذا السياق قالت تريسي تساي، نائب رئيس الأبحاث لدى مؤسسة الدراسات والأبحاث العالمية جارتنر: "تغير نموذج الأعمال في سوق الكمبيوترات الشخصية الذي اعتدنا معرفته إلى غير رجعة، حيث لم تستحوذ أكبر خمس شركات في مجال توريد الكمبيوترات الشخصية المحمولة سوى على 11 بالمائة من الحصة السوقية خلال السنوات الخمس الماضية، مرتفعةً بذلك من 65 بالمائة خلال العام 2011، إلى 76 بالمائة خلال النصف الأول من العام 2016، لكن هذه النسبة جاءت على حساب العائدات المربحة. ورغم أن هذا الأمر لا يشير بالضرورة إلى أن سوق الكمبيوترات الشخصية سيبلغ نهايته، إلا أن معدل استخدام الكمبيوترات الشخصية سيواصل تراجعه على مدى السنوات الخمس القادمة، المترافق مع استمرار انخفاض عائدات وأرباح شركات توريد الكمبيوترات الشخصية".
معدل استخدام الكمبيوترات الشخصية في جميع أنحاء العالم، خلال الفترة ما بين 2015-2019 (عدد الأجهزة المستخدمة فعلياً)
نوع الجهاز 2015 2016 2017 2018 2019 
الكمبيوترات الشخصية (المكتبية، والمحمولة، والممتازة فائقة الأداء) 1,485,276 1,442,329 1,400,050 1,362,6221,333,450
المصدر: مؤسسة الدراسات والأبحاث العالمية جارتنر (سبتمبر 2016) 
وتتابع الآنسة تريسي تساي حديثها قائلةً: "لم تعد الطريقة التقليدية المتبعة في اكتساب حصة في سوق الشحن تقوم على منافسة الأسعار لتحفيز الطلب، وخاصة على مستوى سوق الكمبيوترات الشخصية خلال السنوات الخمس القادمة. لذا، يتوجب على شركات توريد الكمبيوترات الشخصية اليوم التكيف مع الحقائق الجديدة التي تعيد صياغة مفهوم الاستهلاك، بما فيها حقيقة أن مستخدمي الكمبيوترات الشخصية يمددون من العمر الافتراضي لأجهزتهم حتى النهاية، وهجرة التطبيقات التجارية للكمبيوترات وطرق التخزين نحو السحابة، إلى جانب تراجع الاعتماد وبشكل حاسم على أداء الكمبيوتر، يجعل من الأسعار والمواصفات غير مبررة وكافية بالنسبة للمستخدم كي يقوم بتحديث أو ترقية جهازه، إلى أن نقطة التميز الحقيقية تنبع من توفير تجربة عمل جديدة وأفضل للعملاء". 
هذا، وقد قامت مؤسسة جارتنر بتحديد أربع استراتيجيات بديلة بإمكان شركات توريد الكمبيوترات الشخصية اتباعها للتكيف مع سوق الكمبيوترات الشخصية في المستقبل، وهي تستند على خبرة وأصول الشركات، وتشغيل الأعمال، والابتكار التقني، وتجديد نماذج الأعمال بشكل كامل.
البديل الأول - المنتجات الحالية ونموذج العمل الحالي
يعد هذا الخيار المنهجية الأكثر تحفظاً، تقوم من خلالها شركة التوريد بتشغيل عمليات الأعمال الحالية، وبيع المنتج الحالي من الكمبيوترات الشخصية، وهو يتطلب وجود كميات إنتاج كبيرة لتوليد السيولة النقدية الكافية لتغطية تكاليف العمل. لذا، وفي ظل تراجع معدل نمو السوق، لا مفر من عمليات اندماج الشركات، وذلك من أجل حماية أعمال شركات الكمبيوترات الشخصية، والحفاظ عليها، لكن مستوى المخاطر الذي سيعترضها مرتفع، لا سيما في ضوء تركيز شركتي إنتل ومايكروسوفت على بديل المضي قدماً. 
وهو ما تطرقت إليه الآنسة تريسي تساي بالقول: "ينبغي على شركات توريد الكمبيوترات الشخصية تبسيط عملياتها، وابعاد تركيزها واهتمامها عن موضع اكتساب المزيد من الحصة السوقية، والعمل على رفع نسبة مبيعات المنتجات عالية ومتوسطة التقنية، وذلك من أجل تحسين مستوى الأرباح التشغيلية واستدامة الأعمال على المدى الطويل. ومن العوامل الرئيسية الأخرى التي ستوجب على الشركات تغييرها هو مخطط تعويض المبيعات، حيث يجب تحفيز شركات توريد الكمبيوترات الشخصية على دفع فرق مبيعاتها الداخلية وشبكة شركائها للابتعاد عن التركيز على حصتهم السوقية وحجمها، والاهتمام عوضاً عن ذلك بفروق أسعار البيع والشراء، ومستوى الأرباح. كما ينبغي على شركات توريد الكمبيوترات الشخصية ابعاد تركيزها واهتمامها عن العملاء من الموزعين الذي يعملون وفقاً لمتطلبات المستخدمين". 
البديل الثاني - المنتجات الحالية ونموذج العمل الجديد
يقترح هذا الخيار قيام شركات توريد الكمبيوترات الشخصية بتشكيل فريق عمل جديد من أجل تجربة نماذج الأعمال والعائدات الجديدة لمنتجات الكمبيوترات الشخصية، بما فيها الكمبيوتر الشخصي كخدمة. وضمن هذا السيناريو، سيعمل نموذج الأعمال بانسيابية، ما يتيح له إمكانية معالجة المخاطر، وتقبل حالات الفشل. وعلى سبيل المثال، بإمكان شركات التوريد إرساء شراكات مع شركات نشر المحتوى التعليمي الرقمي. وبإمكان شركات توريد الأجهزة من فئة اثنين في واحد دمج منتجاتها مع المحتوى الرقمي استناداً على قاعدة الاشتراك، بحيث يقدم الكمبيوتر الشخصي مجاناً للمستخدمين، لكنه مدعوم بخدمات الشركة التابعة، أي شركة النشر.
البديل الثالث- المنتجات الجديدة ونموذج العمل الحالي
يعتبر البديل الثالث الوسيلة الأكثر تحفظاً لاستكشاف عروض المنتجات الجديدة، والفرص الجديدة المطروحة في السوق، مثل تصنيع الكمبيوترات الشخصية الأكثر ذكاءً من حيث الاستشعار، والحديث، والاحساس، واللمس، ما يوسع من نطاق المنتجات الجديدة الخاصة بالمنازل المتصلة بالإنترنت، أو يطور منتجات تستهدف الأسواق الرئيسية. ويعد هذا الخيار طريقة تدريجية تتيح لشركات توريد الكمبيوترات الشخصية التوسع من خلال طرح منتجات جديدة تقوم على نماذج عملها الحالية.
البديل الرابع - المنتجات الجديدة ونموذج العمل الجديد 
البديل الرابع هو السبيل الثوري للانتقال نحو العمليات والمنتجات التجارية المبتكرة. وضمن هذا السيناريو، بإمكان شركات توريد الكمبيوترات الشخصية تأسيس وحدة أعمال جديدة لإدارة الأعمال ضمن منهجية مختلفة، ولاستكشاف الحلول التقنية الجديدة، وذلك بهدف إنشاء خط إنتاج جديد بالكامل. وهذا الأمر يتضمن العمل مع شبكة شركاء جدد وبائعي البرامج المستقلين (ISVs)، إلى جانب إرساء الشراكات الجديدة مع المؤسسات والشركات الصاعدة. وقد يكون نموذج المصادر والعائدات الجديد مختلف تماماً عن الهيكلية الحالية المتبعة في شركة التوريد.
على سبيل المثال، قد تكون عبارة عن رجال آليين كمساعدين شخصيين، حيث بإمكان الكمبيوتر الشخصي العمل بمثابة "الخادم الشخصي في مجال المعلومات" داخل المنزل، بحيث يجمع ما بين دردشة الآلات فيما بينها، والمساعد الشخصي الافتراضي الذي ينفذ الأوامر الصوتية، والعائدات المجنية من المطورين ومنشئي المحتوى من طرف ثالث، ومقدمي الخدمات، تماماً كما هو الحال في متاجر البيع بالتجزئة، أو الرعاية الصحية، أو التعليم، أو الفيديو، أو الموسيقى.
وتختتم الآنسة تريسي تساي حديثها قائلةً: "ينبغي على قادة الأعمال في شركات توريد الكمبيوترات الشخصية التفكير في نتائج الأعمال استناداً على البدائل الأربعة المطروحة، والتي جرت مناقشتها آنفاً. وقد تحتاج بعض شركات التوريد إلى اتباع استراتيجية أعمال ومنتجات جديدة بالكامل من أجل الارتقاء بوضعهم ومكانتهم في السوق. كما يتوجب على شركات توريد الكمبيوترات الشخصية تحديد الكفاءات الأساسية، وتقييم مصادرها الداخلية، وتبني نموذج أو أكثر من نماذج الأعمال والمنتجات المبتكرة للبقاء في سوق الكمبيوترات الشخصية، أو مغادرته".

e President of Tesla Energy Sales Europe & Africa Visits The Sustainable City in Dubai

Technical tour of region’s first smart, sustainable community in Dubai steals the show at Intersolar Middle East Exhibition 2016
Dubai, UAE, 21st September 2016: The Sustainable City in Dubai, the region’s first fully operational sustainable community, took centre stage at this year’s ‘Intersolar Middle East Exhibition and Conference’ that took place at the Dubai World Trade Centre (DWTC), September 19th - 21st 2016. Attracting widespread attention, The Sustainable City provided this year’s Intersolar official technical tour, for a vast number of energy experts including the Vice President of Tesla Energy Europe and Africa, Ben Hill.
The city, which has around 1,000 residents with more than 200 villas already occupied, was showcased at the ‘City Solar’ stand - one of the contractors involved in its energy and solar solutions and approved by the Dubai Electricity and Water Authority – where The Sustainable City’s latest innovations were also showcased.  
A number of Intersolar delegates took a technical tour of The Sustainable City, where its real-estate contractor Diamond Developers conducted the tour in the presence of Ben Hill, Vice President, Tesla Energy sales Europe and Africa, along with international delegates. Showcasing the latest in sustainable technologies, visitors were provided with the full experience of day-to-day life in the remarkable city’s villas, with a walk-through of every sustainable element of the city.
Faris Saeed, CEO and Co-Founder of Diamond Developers, said, “Our technical tour of The Sustainable City at this year’s Intersolar Middle East Exhibition and Conference has provided us with an opportunity to showcase our sustainable community as a model in development, and to discuss innovative solutions with engineers, solar experts and energy specialists, this will help us continue our work sustainable development and encourage other developers to be part of this green economy”.
The Sustainable City began drawing energy from the solar panels on 1st June, to become the first residential project to produce clean energy in line with Dubai's clean energy strategy - which aims to provide 7% of Dubai's energy from clean energy sources by 2020, and 25% by the year 2030 and 75% by 2050.
المدينة المستدامة في دبي تستقبل رواد الطاقة الشمسية في المنطقة ضمن فعاليات معرض انترسولار الشرق الأوسط
بن هيل نائب رئيس مبيعات شركة تسلا للطاقة في اوروبا وأفريقيا ضمن زوار المدينة

[دبي - الإمارات العربية المتحدة، 21 سبتمبر 2016] –  استقبلت المدينة المستدامة أول مجتمع مستدام متكامل بمستويات عالمية في دبي وفداً من رواد الطاقة الشمسية المشاركين في فعاليات مؤتمر انترسولار الشرق الاوسط، الحدث الأكبر في المنطقة في مجال الطاقة الشمسية، وضم الوفد مجموعة من الخبراء والمختصين في مجال الطاقة على رأسهم نائب رئيس مبيعات شركة تسلا للطاقة في اوروبا وافريقيا السيد بن هيل، وجرى خلال الزيارة عرض اسلوب العيش المجتمعي المستدام وحلول الطاقة المتجددة المستعملة في المدينة المستدامة، كما اصطحب ممثلو المشروع وفد انترسولار في جولة شاملة في انحاء المشروع شملت المنطقة السكنية، البراجيل، القبب البيولوجية الخضراءبالإضافة إلى المرافق الرياضية والاجتماعية الأخرى.
وقال فارس سعيد، الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة دايموند ديفيلوبرز "مفهوم المعيشة المستدامة يحضى بالاتفاق والقبول من قبل الجميع لذلك نود اغتنام جميع الفرص لمشاركة تجربتنا في المدينة المستدامة مع المتخصصين لتبادل الخبرات واستكشاف افضل السبل والحلول لتطوير البناء المستدام والصديق للبيئة، والبحث عن افضل الممارسات التي تراعي الاستدامة البيئية، الاقتصادية والاجتماعية"

يذكر ان جناح (سيتي سولار) المقاول الرئيسي لأعمال الطاقة في المدينة المستدامة استقبل العديد من الزوار والمهتمين على مدار الأيام الثلاثة الماضية للتعرف على مواصفات وحلول الطاقة النظيفة في اول مشروع سكني من نوعه في المنطقة والذي ينتج حالياً ما يزيد عن ٣.٤ ميجا واط من الطاقة النظيفة التي يستفيد منها أكثر من ٢٠٠ عائلة مقيمة في المدينة المستدامة.

Abdulla Matar Al Mannaei Wins the Award for Best CEO in Middle East in CSR Category

In recognition of his outstanding social initiatives
The award was presented during the CEO Middle East award ceremony

Dubai, United Arab Emirates – Sept. 21, 2016 – (ME NewsWire): HE Abdulla Matar Al Mannaei, Managing Director of Emirates Auction, was announced winner of the annual Best CEO Award 2016 in Corporate Social Responsibility category.
Presented by CEO Middle East Magazine, a publication of the ITP, the leading publishing group in Dubai, the annual award honors the best CEOs and executive directors in the region, in different categories.  
The coveted award has been conferred upon Mr. Al Mannaei in recognition of his outstanding efforts in social responsibility, and his commitment to launch innovative initiatives in the service of the UAE community. Al Mannaei’s efforts included support to poverty alleviation programs and empowerment of the less fortunate and vulnerable people in the fields of education and healthcare; these goals are accomplished in collaboration with leading humanitarian and charity organizations.
Mr. Al Mannaei received the award from Mr. Ali Akawi, Managing Director at ITP Publishing Group, during the award ceremony that took place on (Monday , 19th of September) at Four Seasons Resort Dubai at Jumeirah Beach.
Commenting on the award, Mr. Al Mannaei said. “Since its inception, the Emirates Auction has been committed to the culture of giving in the UAE. This achievement is a testimony to the dedication of the team and their eagerness to give back to community, improve the lives of people in need, and put a smile on the faces of the less fortunate people”.
He added: “We are constantly striving to support the contribution of businesses in social development. These efforts are part of our corporate vision, mission and strategic plans in Emirates Auction. We are committed to the vision of our prudent leadership in the UAE, which guides businesses to take their social responsibility further and enhance the social security, stability and prosperity in the UAE”.
Since its inception in 2004, the Emirates Auction has contributed to numerous charitable, social and humanitarian initiatives. The company raised AED150,000 during an auction held at the end of Beyond Borders to provide emergency relief to victims of Philippine typhoon. Emirates Auction raised a total of AED89.9 million for Al Jalila Foundation, a UAE based philanthropic organization.
Under the patronage of His Highness Sheikh Mohammed bin Rashid Al Maktoum, Vice President and Prime Minister of the UAE and Ruler of Dubai, the Emirates Auction held a charity auction for the Reading Nation campaign, last June, to raise funds in support of the educational programs for the underprivileged students in schools across the world. The auction’s sales have amounted to over AED41 million in total.
The ITP’s CEO Awards recognize excellence, innovation and outstanding accomplishments of business leaders in the Middle East.
عبد الله مطر المناعي أفضل مدير تنفيذي في مجال المسؤولية الاجتماعية من جوائز CEO الشرق الأوسط
تقديراً لدعمه للعديد من المبادرات المجتمعية في المنطقة

دبي، الإمارات العربية المتحدة – 21 سبتمبر 2016: )"إم إي نيوز واير"(  فاز سعادة عبد الله مطر المناعي، المدير التنفيذي لشركة الإمارات للمزادات، بجائزة أفضل مدير تنفيذي في مجال المسؤولية الاجتماعية لعام 2016 التي تقدمها مجلة "سي إيه أو" CEO الشرق الأوسط الصادرة عن مجموعة "آي تي بي" ITP للنشر في دبي، والتي تكرم سنوياً أفضل الرؤساء والمدراء التنفيذيين بالمنطقة في مختلف القطاعات.
وجاء فوز المناعي بهذه الجائزة المرموقة، تقديراً لجهوده الاستثنائية في مجال المسؤولية الاجتماعية، والتزامه بإطلاق مبادرات متميزة لخدمة المجتمع في دولة الإمارات العربية المتحدة، ودعمه للعديد من البرامج المعنية بمكافحة الفقر، وتمكين المجتمعات المحتاجة، والتعليم، والصحة، وذلك بالتعاون مع كبرى المؤسّسات الإنسانية والجمعيات الخيرية في الدولة.  
وتسلّم عبد الله المناعي الجائزة من علي عكاوي، المدير العام  لمجموعة "آي تي بي"، خلال حفل خاص أقيم في منتجع فورسيزونز جميرا بيتش دبي، يوم أمس الأول (الاثنين) ، بحضور عدد كبير من الشخصيات الرسمية، وقادة قطاعات الأعمال، وممثلي وسائل الإعلام، من داخل دولة الإمارات وخارجها.
وأعرب عبد الله المناعي عن سعادته بهذه الجائزة المرموقة التي تثبت نجاح النهج الإماراتي في دعم المبادرات المجتمعية، والذي حرصت شركة الإمارات للمزادات على الالتزام به منذ إنشائها، مشيراً إلى أن هذا الإنجاز يعكس تفاني فريق العمل في الشركة على رد الجميل للمجتمع، وتحسين حياة الناس ورسم السعادة على وجوههم.
وأضاف: "نعمل وبصورة دائمة على تفعيل دور الشركات والمؤسسات في الارتقاء بالمنظومة الاجتماعية، ضمن رؤية "الإمارات للمزادات"، ورسالتها، وخطتها الاستراتيجية، امتثالاً لرؤية القيادة الرشيدة في دولة الإمارات، التي توجه الشركات لتحمل مسؤوليتها المجتمعية من أجل تعزيز وترسيخ الأمن والاستقرار والرخاء".
وساهمت "الإمارات للمزادات" منذ تأسيسها في عام 2004 في دعم العديد من المبادرات الخيرية والاجتماعية والإنسانية، ومن بينها جمع 150,000 درهم إماراتي خلال مزاد علني أقيم في ختام البرنامج التلفزيوني الوثائقي الإماراتي "بيوند بوردرز" وذلك لإغاثة منكوبي الإعصار الذي ضرب الفلبين. كما جمعت مبلغ 89.9 مليون درهم لصالح "مؤسسة الجليلة" المتخصصة في مجال العمل الخيري والتي تتخذ من دولة الإمارات مقراً لها.
ومن أجل النهوض بالتعليم للفئات الأقل حظاً على مستوى العالم، نظمت "الإمارات للمزادات" في شهر يونيو الماضي، مزاد "أمة تقرأ"، برعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، والذي حقق ما مجموعه 41 مليون درهم إماراتي، ونجح في توفير أربعة ملايين كتاب للطلاب اللاجئين والمحتاجين حول العالم، وساهم في تزويد أكثر من 2000 مدرسة حول العالم بكتب للقراءة والمعرفة.
وتواصل الشركة التعاون بشكل منتظم مع العديد من المؤسسات الإنسانية، والمراكز الوقفية، والجامعات في دولة الإمارات مثل دبي العطاء، والهلال الأحمر الإماراتي، ومركز محمد بن راشد العالمي لاستشارات الوقف والهبة، وجامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، ومؤسسة حميد
بن راشد الخيرية بعجمان، في خطوة منها لإحداث تغيير إيجابي في المجتمعات المحتاجة حول العالم.

وتهدف جوائز الرؤساء التنفيذيون التي تنظمها مجموعة "آي تي بي" في دبي، إلى تكريم التميز والابتكار والإنجازات البارزة التي يحققها قادة القطاعات الاقتصادية في منطقة الشرق الأوسط، وكرمت المجموعة على مدار السنوات الماضية عشرات الرؤساء والمدراء التنفيذيين الذين ساهموا في إحداث نقلة نوعية في مختلف المجتمعات بالمنطقة.

Al Teneiji makes O’Learys debut


The authentic Boston sports-themed restaurant, O’Learys, founded by Swedish restauranteur Jonas Reinholdsson, has officially opened for business in Dubai.

Saeed Obaid Al Teneiji, Vice President – UAE Football Association and Anette Nilsson Exner, Deputy Head of Mission for the Swedish Embassy were among some of the first guests to enjoy the casual dining experience, which includes a games arcade, a dedicated shisha area, a bar and of course the ubiquitous big screen TVs.  

Speaking at the launch on Tuesday 20th September, Ms. Exner, said:
“O’Learys has for years entertained sports fans in Sweden and now residents of Dubai will have the opportunity to enjoy this iconic brand. We’re fully supporting this latest opening, which I’m sure will be a resounding success with its great food, fantastic atmosphere and of course the thrill and excitement of the ‘big match’.”

Occupying a prime location on Sheikh Zayed Road, opposite Noor Bank metro station, the move marks TIME’s first O’Learys franchise in Dubai, following the launch of its debut outlet at Fujairah Mall in January 2016 – the company’s first ever non-hotel product.

افتتاح مطعم "أوليريز" في دبي رسمياً وسط حضور مميز

  • حفل الافتتاح يشهد حضور سعيد عبيد الطنيجي، نائب رئيس اتحاد الإمارات لكرة القدم

افتتح مطعم "أوليريز" المميز بطابعه الرياضي أبوابه رسمياً في مدينة دبي بحضور مجموعة من الضيوف وكبار الشخصيات بمن فيهم سعيد عبيد الطنيجي، نائب رئيس اتحاد الإمارات لكرة القدم، للتعرف على أبرز ميزات المطعم وخياراته المتنوعة لتناول الطعام والاستمتاع بالألعاب والشاشات العملاقة والمنطقة الخاصة بمحبي الشيشة.
ويقع المطعم الجديد على طريق الشيخ زايد موقع رئيسي قبالة محطة المترو (نور بنك)، ويعد أول فروع علامة "أوليريز" في دبي بعد إطلاق الفرع الأول في الفجيرة مول في شهر يناير الماضي، ويمثل أولى المنتجات غير الفندق التابعة لمجموعة تايم للفنادق.

كما شهد حفل الافتتاح الذي جرى يوم الثلاثاء 20 سبتمبر حضور أنيت نيلسون إكسنر، نائب رئيس البعثة في السفارة السويدية، والذي علق بالقول: "تعد مطاعم أوليريز وجهة مفضلة لعشاق الرياضة في السويد، وأنا سعيد للغاية بافتتاح المطعم الجديد في دبي بعد النجاح الذي شهده في أبوظبي والفجيرة، وأنا متأكد بأنه سيشهد نجاحاً باهراً وشيكل خياراً مثالياً لسكان مدينة دبي، بفضل أجواءه الرائعة والرياضية وقائمة الطعام المتنوعة".

وتبلغ مساحة المطعم الإجمالية 596 متراً مربعاً، ويشكل وجهة شعبية ومفضلة بفضل قائمة الطعام الشهية من اللحوم وأجنحة الجاموس والأضلاع والناتشوز والحلويات فضلاً عن مجموعة واسعة من الكوكتيلات غير الكحولية والمشروبات الغازية.
تعليق الصورة: (من اليسار إلى اليمين) محمود المزروعي نائب العضر المنتدب لمجموعة جيجيكو، وجوناس رينهولدسون المالك والمؤسس لعلامة "أوليريز"، وكريستيان ويلهامسون المدير العام لـ "ستار إجينسي سبورت مانجمنت"، وسعيد عبيد الطنيجي، نائب رئيس اتحاد الإمارات العربية المتحدة لكرة القدم، وكريستيان بيلندر الرئيس التنفيذي لـ "أوليريز"، أنيت نيلسون إكسنر، نائب رئيس البعثة في السفارة السويدية، ومحمد عوض الله، الرئيس التنفيذي لمجموعة تايم للفنادق، وأحمد إبراهيم بالنيابة عن مالك مطعم "أوليريز".



تقرير مكافي لابس يلقي الضوء على برمجيات التشفير مقابل الفدية التي تستهدف قطاع الرعاية الصحية


دبي، الإمارات العربية المتحدة، 22 سبتمبر 2016: أصدرت إنتل سكيوريتي تقريرها الخاص بالتهديدات الأمنية لشهر سبتمبر 2016 تحت عنوان McAfee Labs Threats Report: September 2016، والتي تهدف من خلاله إلى تقييم حجم التهديدات الأمنية المتنامية والناتجة عن برمجيات التشفير مقابل الفدية Ransomware المنتشرة ضمن قطاع الرعاية الصحية. كما يهدف التقرير إلى دراسة الأسباب وراء فقدان البيانات وكيفية حدوث عمليات السرقة وتوضيح الطريقة العملية لتطبيق التعلم عن طريق الآلات في قطاع أمن المعلومات، بالإضافة إلى التركيز على النمو الكبير التي شهدته برمجيات التشفير مقابل الفدية وبرمجيات الأجهزة الجوالة الخبيثة وبرمجيات الماكرو وتهديدات أمنية أخرى خلال الربع الثاني من العام 2016.

وبعد سلسلة من هجمات البرمجيات الخبيثة التي تهدف إلى انتزاع الفدية من العديد من المستشفيات في بداية عام 2016، عملت إنتل سكيوريتي على التحقيق في هذه الهجمات للكشف عن الشبكة الإجرامية التي تقوم بها، والتعرف على طرق الدفع التي يحددها مرتكبو هذه الهجمات لتحويل تهديداتهم الأمنية إلى أموال نقدية. وقد كشف الباحثون عن مدفوعات بقيمة 100 ألف دولار أمريكي قامت بها عدة مستشفيات كضحايا لبرمجيات الفدية الخبيثة حولتها إلى حسابات محددة تعمل بالعملة الرقمية البيتكوين. ويبدو بشكل واضح أن قطاع الرعاية الصحية يشكل جزءاً صغيراً فقط من كامل القطاعات التي تستهدفها برمجيات الفدية الخبيثة، وتتوقع مكافي لابس عدداً متزايداً من القطاعات التي سيتم استهدافها من قبل الشبكات الواسعة التي تقوم بهذه الهجمات.
وقد كشف الباحثون في إنتل سكيوريتي في النصف الأول من عام 2016 عن مخترع وموزع لبرمجية فدية خبيثة قد استطاع الحصول على 121 مليون دولار (مايعادل 189,813 بيتكوين) من خلال عدد واسع من عمليات انتزاع الفدية التي استهدف من خلالها مجموعة كبيرة من القطاعات. وقد أشارت عدة نقاشات تمت على شبكة "دارك نت" إلى تحقيق من قام باختراع هذه البرمجية وتوزيعها لأرباح كبيرة وصلت إلى 94 مليون دولار خلال الأشهر الستة الأولى من هذا العام.
كما قامت مكافي لابس ببحث آخر مع شركائها للتحقيق في التهديدات الأمنية في أواخر أكتوبر من عام 2015، حيث استطاعت الكشف عن عملية انتزاع فدية باستخدام برمجية CryptoWall الخبيثة لابتزاز ما يقارب الـ 325 مليون دولار على مدى شهرين فقط.
ويعزو فريق البحث الزيادة الكبيرة في تركيز هذا النوع من الهجمات على المستشفيات إلى الأنظمة التكنولوجية القديمة التي تستخدمها هذه المستشفيات بالإضافة إلى الأجهزة الطبية التي لاتتمتع بقدر كافٍ من الحماية المعلوماتية، بالإضافة إلى استخدام هذه المؤسسات لخدمات الطرف الثالث التي يمكن أن تكون مشتركة بين عدة مؤسسات أو شركات. كما أن حاجة المستشفيات إلى الوصول الفوري إلى البيانات لتوفير أفضل رعاية صحية للمرضى يمكن أن يلعب دوراً كبيراً في ضعف الأمن المعلوماتي وزيادة التعرض لمثل هذه الهجمات.
وقال فينسنت وييفر، نائب الرئيس في مكافي لابس التابعة لإنتل سكيوريتي: "تشكل المستشفيات أهدافاً مناسبة بالنسبة لمجرمي هذه البرمجيات الخبيثة، خصوصاً مع ضعف الممارسات الأمنية الخاصة ببيانات هذه المؤسسات والبيئات المعقدة التي تعمل من خلالها بالإضافة إلى حاجتها الكبيرة للوصول إلى مصادر البيانات بشكل سريع عندما يتعلق الأمر بحياة المرضى أو موتهم. وما توصلت إليه تحقيقاتنا الخاصة بشبكات برمجيات الفدية الخبيثة وحجم عملياتها وتركيزها بشكل متزايد على قطاع الرعاية الصحية يكشف لنا أن هذا القطاع الإجرامي يمتلك القدرة والحافز لاستغلال أية قطاعات جديدة متوفرة".
دراسة خاصة بمنع فقدان البيانات من إنتل سكيوريتي 2016
يتضمن تقرير الشركة الخاص بالربع الثاني من عام 2016 أيضاً على نتائج دراسة بحثية قامت الشركة من خلالها بتقييم حالات فقدان البيانات بما في ذلك كافة أنواع تسرب البيانات والطرق التي استخدمت لإخراج البيانات من الشركات بالإضافة إلى الخطوات التي يجب على الشركات اتخاذها لتعزيز قدراتها وأدواتها لمنع حالات فقدان البيانات.
وخلُصت الدراسة إلى أن قطاعي الشركات المالية وشركات التجزئة كانا أكثر القطاعات استخداماً لأدوات حماية واسعة ضد فقدان البيانات، وقد عزت مكافي لابس التركيز على منع فقدان البيانات إلى الاستجابة الواسعة للهجمات الإلكترونية ورفع مستوى الوعي بأهمية البيانات بين الشركات في هذين القطاعين. أما بالنسبة لقطاعي الرعاية الصحية ومؤسسات التصنيع فقد كانت أعداد الهجمات الإلكترونية التي سجلت أقل، الأمر الذي دفع بهذين القطاعين إلى تخفيض استثمارهما بأدوات حماية المعلومات الأمر الذي أدى إلى حصولهما على أقل مستوى من القدرات الخاصة بمنع فقدان البيانات.
ووجد فريق البحث في مكافي لابس أيضاً أن نقاط الضعف في هذين القطاعين بالتحديد مثيرة للقلق، خصوصاً مع تحويل مجرمي الإنترنت تركيزهم اليوم من بطاقات الدفع (التي يمكن تغيير أرقامها السرية بسهولة من قبل مستخدميها بعد الكشف عن عملية القرصنة) إلى مصادر البيانات التي لايمكن لأصحابها التخلص منها عند الحاجة مثل بيانات التعريف والسجلات الصحية الشخصية والملكية الفكرية بالإضافة إلى المعلومات السرية الخاصة بالأعمال.
وأضاف وييفر قائلاً: "تشكل قطاعات مثل الرعاية الصحية وقطاع التصنيع حافزاً كبيراً وفرصاً مناسبة بالنسبة لمجرمي الإنترنت، فمع قدراتها الدفاعية الضعيفة فما يخص أمن المعلومات بالإضافة إلى بيئات العمل المعقدة فيها، يصبح من السهل القيام باختراقها والاستفادة من بياناتها. الدوافع الرئيسية لمجرمي الإنترنت هنا تتمثل في تحقيق ربحية أعلى مع أدنى مستوى من المخاطرة. حيث يمكن للشركات أو الأفراد اليوم إلغاء أي بطاقات دفع بعد اكتشافهم لخروقات أمنية تعرضت لها هذه البطاقات، لكن لايمكن أبداً تغيير المعلومات الشخصية للموظفين أو استبدال الخطط الخاصة بالعمل أو تغيير العقود أو التصاميم الخاصة بالمنتجات".
كما كشف البحث عن أن أكثر من 25 بالمائة من المشاركين لا يقومون بمراقبة عمليات تبادل أو الوصول إلى بيانات أو معلومات الموظفين أو العملاء الحساسة، و37 بالمائة فقط هم من يقومون بتطبيق مستويات مراقبة عالية، وتصل هذه النسبة إلى 50 بالمائة تقريباً بين الشركات الكبيرة.
وأظهرت النتائج أيضاً أن مايقارب 40 بالمائة من حالات فقدان البيانات تنطوي على حالات استخدام لوسائط مادية مثل ذواكر التخزين thumb drives، كما أن 37 بالمائة فقط من الشركات تراقب عمليات استخدام النقاط النهائية واتصالات الوسائط المادية التي يمكن أن تتسبب بمثل هذه الحوادث. وعلى الرغم من أن 90 بالمائة من المشاركين في البحث قد أشاروا إلى تطبيقهم لاستراتيجيات حماية تعتمد على الحوسبة السحابية، إلا أن 20 بالمائة فقط يثقون بقدراتهم على متابعة حركة بياناتهم ضمن السحابة.
واختتم وييفر بقوله: "نتوقع أن نواجه مزيداً من التحديات مع إصرارنا على توفير أفضل أساليب الوقاية ضد عمليات اختراق البيانات بغض النظر عن مكان تخزينها أو طرق التعامل معها. كما يمكن للشركات التعرف على قدر كبير من المعلومات التي توفرها هذه الدراسة فيما يتعلق بقدرات المتابعة التي يمكن من خلالها مراقبة كافة ما يحدث ضمن أي شركة، بالإضافة إلى القيمة الكبيرة التي يمكن الحصول عليها على المدى الطويل من البيانات المستمدة من عمليات المتابعة والمراقبة وذلك لتحقيق مستويات حماية أعلى".
النشاط الذي سجلته التهديدات الأمنية خلال الربع الثاني من عام 2016
رصدت شبكة مكافي لابس العالمية المتخصصة بالتهديدات الأمنية 316 تهديداً أمنياً جديداً كل دقيقة أو ما يعادل أكثر من خمس تهديدات كل ثانية خلال الربع الثاني من العام 2016، كما سجلت الشبكة طفرة ملحوظة في حجم النمو الذي وصلت إليه برمجيات الفدية الخبيثة وبرمجيات الأجهزة الجوالة الخبيثة بالإضافة إلى برمجيات ماكرو الخبيثة على النحو التالي:
برمجيات الفدية الخبيثة: 1.3 مليون برمجية خبيثة من هذا النوع سُجلت في الربع الثاني من عام 2016 وهو الرقم الأعلى الذي استطاعت مكافي لابس تسجيله منذ أن بدأت بتتبع هذا النوع من التهديدات الأمنية. وقد ارتفع العدد الإجمالي لهذه البرمجيات بنسبة 128 بالمائة خلال العام الماضي.
برمجيات الأجهزة الجوالة الخبيثة: سجلت مكافي لابس أعلى رقم لهذه البرمجيات حتى الآن وهو 2 مليون برمجية خبيثة جديدة تستهدف الأجهزة الجوالة. وقد ارتفع العدد الإجمالي لهذه البرمجيات بنسبة 151 بالمائة خلال العام الماضي.
برمجيات أو وحدات ماكرو الخبيثة: برمجيات التنصيب الخبيثة مثل Necurs و Dridex التي تطلق برمجية الفدية الخبيثة Locky شهدت ارتفاعاً ملحوظاً بنسبة 200 بالمائة ضمن قطاع برمجيات أو وحدات ماكرو الخبيثة خلال الربع الثاني.
برمجيات نظام التشغيل Mac الخبيثة: تراجع نشاط برمجية الدعايات OSX.Trojan.Gen خفّض من عمليات اكتشاف برمجيات نظام التشغيل Mac بنسبة 70 بالمائة في الربع الثاني.
شبكات بوت نت الخبيثة: ازداد نشاط برمجية Wapomi الخبيثة، التي تقوم بنشر الدودات الخبيثة وملفات التحميل بنسبة 8 بالمائة خلال الربع الثاني، وحلت برمجية Muieblackcat الخبيثة التي تفتح الباب أمام برمجيات الفدية والاستغلال بالمرتبة التي تليها حيث تراجعت بنسبة 11 بالمائة.
هجمات الشبكات: بعد تقييم حجم الهجمات التي استهدفت الشبكات خلال الربع الثاني، حلت هجمات الحرمان من الخدمات بالمرتبة الأولى بعد ازديادها بنسبة 11 بالمائة، بينما تراجعت أعداد الهجمات التي تستهدف متصفحات الويب بنسبة 8 بالمائة مقارنة بالربع الأول. وتلاها عدة أنواع من الهجمات مثل هجمات brute force وهجمات طبقات الوصلات الآمنة SSL وهجمات نظام أسماء النطاقات DNS بالإضافة إلى هجمات Scan وهجمات backdoor وغيرها.
لمزيد من المعلومات حول الآثار المالية المترتبة على هجمات برمجيات الفدية الخبيثة على المستشفيات، يمكنكم الاطلاع على مدونتنا الخاصة بذلك تحت عنوان Healthcare Organizations Must Consider the Financial Impact of Ransomware Attacks.
ولمزيد من المعلومات حول النقاط البحثية هذه أو لإحصاءات تفصيلية أكثر حول التهديدات الأمنية في الربع الثاني من عام 2016، يمكنكم دائماً زيادة موقع الشركة www.mcafee.com. للحصول على النسخة الكاملة من التقرير من هنا.
لمزيد من الإرشادات حول كيفية حماية المؤسسات والشركات لأعمالها ضد التهديدات الأمنية التي ذُكرت في هذا التقرير يمكنكم زيارة المدونة Enterprise Blog.
وللحصول على مجموعة من النصائح الهامة الخاصة بشبكة الإنترنت تساعد المستهلكين على تعزيز أدوات الحماية ضد التهديدات المذكورة في هذا التقرير يمكنكم زيادة المدونة Consumer Safety Tips Blog.
=