24 December, 2014

الأمانة العامة لــ "جائزة الصحافة العربية" تحث الصحافيين على المشاركة لإبراز إبداعاتهم الصحافية

تمديد تلقي المشاركات لغاية الأسبوع الأول من يناير 2015


دبي، الإمارات العربية المتحدة 23 ديسمبر 2014: أكدت الأمانة العامة لجائزة الصحافة العربية على أن الجائزة تشهد زيادة لافتة في عدد ونوعية الأعمال المقدمة لنيل الجائزة في دورتها الجديدة، وهو ما يعكس اهتمام الوسط الصحافي بالمنافسة على الجائزة، كونها تهدف لتكريم الأعمال المتميزة وتلك التي تمس قضايا في صميم اهتمامات المواطن العربي. كما أعلنت الجائزة عن تمديد إغلاق باب تلقي المشاركات حتى 7 يناير 2015، بعد أن كانت الأمانة العامة قد حددت يوم ٣١ ديسمبر الجاري موعداً نهائياً لتسلم طلبات الترشح لفئات الجائزة المختلفة.
وحثت الأمانة العامة لجائزة الصحافة العربية كافة الصحافيين العرب على التقدم بالمشاركة في الدورة الرابعة عشرة للجائزة، واغتنام الفرصة في عرض إبداعاتهم الصحافية وتعريف المواطن العربي بأعمالهم وإبداعاتهم المهنية.
ودعت منى بوسمرة مديرة جائزة الصحافة العربية، ونادي دبي للصحافة، جميع الصحافيين العرب على اقتناص الفرصة والوقت للتقدم بإعمالهم الصحافية المتميزة  لإحدى فئات جائزة الصحافة العربية والتي تشكل الحافز الأول على الإبداع والتميز في المجال الإعلامي في وطننا العربي.
وأوضحت، أن الأمانة العامة على تواصل دائم مع المؤسسات الصحافية ورؤساء التحرير ورؤساء أقسام الصحف والصحافيين، لحث الصحافيين على التقدم بأفضل أعمالهم المنشورة في العام 2014، مؤكدة أن الأمانة استلمت العديد من الأعمال من مختلف الدول، ما يشير إلى أن الدورة الرابعة عشرة ستشهد منافسة أكبر عن مثيلاتها، خصوصاً في ظل المتغيرات المتلاحقة التي شهدتها الساحة الإعلامية الإقليمية خلال هذا العام.
لافتة إلى أن لجنة الفرز، التي تختص بفرز جميع الأعمال حتى تتأكد من سلامة الشروط، ستعقد اجتماعها الأول يوم الاثنين الموافق 29 ديسمبر 2014، وذلك للإطلاع على الأعمال التي تم استلامها ومناقشتها، كان قد تم اعتماد تشكيل لجنة فرز أوليّ تستمر لمدة ثلاث سنوات وتضم 12 خبيراً إعلامياً وأكاديمياً من مختلف التخصصات التي تغطي فئات الجائزة، لزيادة كفاءة عمليات الفرز والتأكد من مطابقة الأعمال المقدمة لشروط ومعايير الترشّح والتأكد من اندراج الأعمال ضمن الفئات المختصة، حيث ستعمل هذه اللجنة على تسهيل مهمة أعضاء لجان التحكيم وتضمين الأعمال المستوفاة للشروط من بين الأعمال المتقدمة.
وقالت بوسمرة، إن الصحافيين العرب الراغبين في المشاركة يمكنهم تقديم الأعمال الصحافية عبر الموقع الإلكتروني للجائزة www.arabjournalismaward.ae.
من الجدير بالذكر ان جائزة الصحافة العربية تشهد سنوياً العديد من وقفات المراجعة والتطوير والتقييم تماشياً مع تطور مهنة الصحافة ومن أجل أن تبقى مواكبة لها، وكان من ضمن نتائج هذه الوقفات التطويرية ان شهدت الدورة الثالثة عشرة للجائزة إضافة فئة جديدة هي "الصحافة الذكية"
التي تُعد الأولى من نوعها على مستوى العالم العربي، حيث تُمنح لأفضل استخدام «صحافي» للتقنيات الذكية الجديدة، التي توفرها التكنولوجيا بهدف إيصال «المحتوى» لطيف أوسع من المتلقين، خاصة من جيل الشباب، الذي يشكل النسبة الأكبر من جمهور الإعلام الجديد.
إضافة إلى زيادة مضطردة في قيمة بعض فئات الجائزة حيث رفعت قيمة جائزة شخصية العام إلى 60 ألف دولار، وجائزة العامود الصحافي إلى 30  ألف دولار، وتبلغ قيمة جائزة الصحافة الذكية 50 ألف دولار وهي غير معنية بشركات البرمجة وتقنية المعلومات، بل تقتصر المنافسة في إطارها على المؤسسات الصحافية العربية الأكثر نجاحاً في مواكبة عصر "الصحافة الذكية" وآلياتها الحديثة.
وتشمل فئات جائزة الصحافة العربية اليوم كلاً من: جائزة شخصية العام الإعلامية وتُمنح بقرار من مجلس إدارة الجائزة، جائزة العامود الصحافي، جائزة الصحافة الاستقصائية، جائزة الصحافة الذكية، جائزة الصحافة الرياضية، جائزة الصحافة الاقتصادية، جائزة الحوار الصحافي، جائزة الصحافة العربية للشباب، جائزة الصحافة السياسية، جائزة الصحافة للرسم الكاريكاتيري، جائزة الصحافة الثقافية، جائزة أفضل صورة صحافية، جائزة الصحافة التخصصية، جائزة الصحافة الإنسانية.

أجواء عيد الميلاد تزيّن مطعم "ريفورم سوشل آند غريل دبي

VMware Study: Businesses in the United Arab Emirates can Take Four Weeks to get Employees Mobile-Ready




UAE businesses say concerns over trust, ownership and delivery capability may hold back taking advantage of the mobile cloud-era
Dubai, United Arab Emirates, 23 December, 2014 — VMware, Inc. (NYSE: VMW), the global leader in virtualization and cloud infrastructure, today announced research revealing that it takes four weeks for the average IT department in the United Arab Emirates (UAE), to equip staff and get them up and running with the mobility tools and applications they need to do their jobs. This time lag increases to eight weeks when it involves contract workers, possibly severely compromising the value employees can deliver upon entering an organisation.  
The research by Vanson Bourne, commissioned by VMware[1], explores the implications this lack of mobile readiness brings across the business, as it impacts both IT departments and employees. Just 10 per cent of IT departments in the UAE, for example, believe they have all the mobile management capabilities to support staff's mobile needs, while 40 per cent cannot control access to company information from all employee mobile devices.
Exploring this further, the research questioned both IT and employees on where responsibility should lie for mobile working policies. It found that IT departments across the UAE are undecided on the issue; only 27 per cent believe it’s their responsibility to restrict employees' access to mobile tools and applications outside of working hours, yet 40% feel under pressure to do this and 52% admit that it’s now become necessary.
“With the pace of business today, taking three weeks to equip staff with the tools they need to work isn’t a viable option for organisations looking to survive and thrive in the mobile cloud era”, comments Sam Tayan, Regional Director, MENA, VMware. “Any delay in getting employees functioning at full speed may lead to businesses handing over competitive edge to others. Organisations need to empower employees to collaborate with whoever they require, from any location, at any time, while minimizing security risks.”
Employees, meanwhile, are more decided on the issue. 54 per cent do not agree that their employer should restrict access to mobile apps and tools. As it stands, the vast majority (81 per cent) state they do not yet have full access to the mobile tools needed to work as productively as they can, while almost half (43%) would circumvent the IT department to obtain the mobile tools needed to get the job done – demanding greater mobile enablement from the business, rather than further restrictions.
“The phrase ‘freedom within boundaries’ has never been more appropriate as the explosion of mobile devices and applications disrupts both end-user expectations and functional structures,” continues Tayan. “Organisations in the UAE cannot afford any ambiguity over who takes charge of mobile applications and tools in the business. Many employees now expect and require to determine how they work, so the challenge for IT is to cater to this, while also retaining adequate control over how information assets and business processes are used. This must be done centrally, in order to secure data, and not have business best practices compromised in any way.
“The good news is that technology is ready to do this today: VMware enterprise mobility solutions are helping organisations like Hertz and TUI transform how they enable users to work – providing secure, immediate access to the resources they need.  To translate this potential into reality, many more businesses will need to embrace such solutions.”


[1] Specialist market research  agency Vanson Bourne  polled 1,800 IT decision makers and 3,600 office workers in companies with 100+ employees in the UK, France, Germany, The Netherlands, Italy, Nordics (Sweden, Norway and Denmark), Russia & The Middle East (Saudi Arabia and UAE) using a hybrid approach of telephone and online interviewing between March and April 2014.   


دراسة جديدة لشركة «في إم وير» تشير إلى أن الشركات في الإمارات العربية المتحدة بحاجة إلى أربعة أسابيع من أجل توفير حلول الأعمال المتنقلة لموظفيها

الشركات الإماراتية تبدي مخاوفها بشأن الثقة والملكية وقدرات التسليم التي قد تعيق سعيها للاستفادة من عصر حلول السحابة المتنقلة

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 23 ديسمبر 2014: كشفت شركة «في إم وير» (المسجلة في بورصة نيويورك تحت الرمز: VMW)، الشركة الرائدة عالمياً في مجال المحاكاة الافتراضية والبنى التحتية السحابية، اليوم عن نتائج أحدث دراساتها، والتي تشير إلى أن أقسام تقنية المعلومات في الشركات الإماراتية بحاجة إلى حوالي أربعة أسابيع من أجل توفير وتجهيز وتشغيل أدوات الأعمال المتنقلة التي يحتاجها الموظفون لإتمام مهامهم.

وقد يطول هذا الفارق الزمني ليصل حتى ثمانية أسابيع عندما يتعلق الأمر بموظفي العقود، الأمر الذي قد يعزى بدرجة كبيرة إلى القيمة التي يستطيع الموظف توفيرها عند انضمامه إلى المؤسسة.

كما حددت الدراسة التي أجرتها وكالة فانسون بورن، بتكليف من شركة «في إم وير»[1]، الآثار السلبية المترتبة على الشركات نتيجة هذه الهوة الزمنية والافتقار للجاهزية، التي تؤثر على أقسام تقنية المعلومات والموظفين على حد سواء. فعلى سبيل المثال، أشار 10 بالمائة فقط من أقسام تقنية المعلومات في دولة الإمارات العربية المتحدة أنهم يؤمنون بامتلاكهم القدرات والحلول الإدارية المتنقلة التي تمكنهم من دعم الاحتياجات المتنقلة للموظفين، في حين أفاد 40 بالمائة منهم بعدم قدرتهم على التحكم بالوصول إلى معلومات الشركة من خلال جميع الأجهزة المتنقلة التي يستخدمها الموظفون.

وبعد التعمق بهذه النتائج، نجد بأن الدراسة طرحت سؤالاً جوهرياً على كل من أقسام تقنية المعلومات والموظفين، ألا وهو: على من تقع مسؤولية تطبيق سياسات العمل المتنقل. وهنا، وجدت الدراسة أن أقسام تقنية المعلومات في جميع أنحاء الإمارات لم تحسم قرارها بهذا الشأن بعد، حيث يعتقد 27 بالمائة فقط منهم أنه تقع على عاتقهم مسؤولية تقييد وصول الموظفين إلى الأدوات والتطبيقات المتنقلة خارج ساعات العمل، بالمقابل يشعر 40 بالمائة منهم أنهم يقومون بهذه المهمة تحت تأثير الضغط الممارس عليهم، في حين اعترف 52 بالمائة أن هذه القضية أصبحت هامة وضرورية حالياً.

في هذا السياق قال سام تايان، المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لدى شركة «في إم وير»: "في ظل وتيرة الأعمال المتصاعدة التي نشهدها هذه الأيام، تعتبر الثلاثة أسابيع الضرورية لتزويد الموظفين بالأدوات التي يحتاجونها من أجل العمل خياراً غير قابل للتطبيق بالنسبة للمؤسسات التي تتطلع إلى البقاء والازدهار في عصر حلول السحابة المتنقلة. كما أن أي تأخير في تزويد الموظفين بآليات العمل بأقصى سرعة قد يؤدي إلى خسارة الشركات للميزة التنافسية مع الآخرين. لذا، تحتاج المؤسسات إلى تمكين الموظفين من المشاركة مع من يحتاجون، من أي مكان، وفي أي زمان، مع الحد قد المستطاع من المخاطر الأمنية".

لكن في الوقت نفسه، استطاع معظم الموظفين البت في هذه القضية، حيث يعارض 54 بالمائة منهم قيام صاحب العمل بتقييد وصولهم إلى التطبيقات والأدوات المتنقلة، في حين أفادت الغالبية العظمى منهم (81 بالمائة) أنهم حتى الآن لا يملكون صلاحية الوصول الكامل إلى الأدوات المتنقلة الضرورية للعمل ورفع سقف إنتاجيتهم، بالمقابل أشار نصفهم تقريباً (43 بالمائة) إلى أنهم يتحايلون على قسم تقنية المعلومات للحصول على الأدوات المتنقلة الضرورية لانجاز مهامهم في العمل، التي تتطلب أعمالهم درجة أكبر من التمكين من قبل الشركات للوصول إلى الحلول والأدوات المتنقلة، عوضاً عن فرض المزيد من القيود عليهم.

ويتابع سام تايان حديثه بالقول: "إن مصطلح "الحرية ضمن الحدود" هو التعبير المناسب لوصف القيود المفروضة على طفرة الأجهزة والتطبيقات المتنقلة التي نشهدها حالياً، وذلك على مستوى توقعات المستخدم النهائي والهيكليات الوظيفية، كما أن المؤسسات الإماراتية لا يمكنها بعد الآن تحمل المزيد من ازدواجية المعايير التي تدور حول من يتحمل مسؤولية التطبيقات والأدوات المتنقلة داخل الشركات. بالإضافة إلى أن العديد من الموظفين حالياً يتوقعون، بل هم بحاجة إلى تحديد آلية عملهم، كي تتمكن أقسام تقنية المعلومات من مواجهة هذا التحدي، مع الإبقاء على درجة مقبولة من التحكم بكيفية استخدام أصول المعلومات وعمليات الشركة. ويجب القيام بذلك بأسلوب مركزي من أجل حماية البيانات، وعدم مساومتها على حساب تطبيق أفضل ممارسات الأعمال بأي شكل من الأشكال".

"أما الخبر السار فيتمثل في قدرة التقنيات المتاحة حالياً على القيام بهذه المهمة، حيث تستطيع حلول الشركات المتنقلة من «في إم وير» مساعدة المؤسسات، على غرار شركة هيرتز وشركة تي يو آي، على ترقية وتحويل آلية تمكين عمل المستخدمين، وتوفير الحماية والوصول المباشر إلى الموارد التي يحتاجون إليها. ولترجمة هذه الإمكانات على أرض الواقع، يجب على العديد من الشركات تبني مثل هذه الحلول".


[1]  وكالة فانسون بورن المختصة بأبحاث السوق استطلعت آراء 1,800 شخصية من صناع القرار في قطاع تقنية المعلومات، و3,600 موظف مكتبي، يعملون ضمن شركات يتجاوز كادرها الوظيفي المائة موظف في كل من المملكة المتحدة، وفرنسا، وألمانيا، وهولندا، وإيطاليا، ودول شمال أوروبا (السويد، والنرويج، والدنمرك)، وروسيا، والشرق الأوسط (المملكة العربية السعودية، ودولة الإمارات العربية المتحدة)، وذلك باستخدام نهج هجين ضم المقابلات الهاتفية وعبر الإنترنت خلال الفترة الزمنية ما بين شهري مارس وأبريل من العام 2014.
 

SAVOLA BOARD OF DIRECTORS CELEBRATES WINNING THE GOLDEN GLOBAL CORPROATE GOVERNANCE AND TRANSPERENCY AWARD



(PHOTO CAPTION) The Chairman and board members of the Savola Group celebrating winning the Golden Peacock Global Award for Excellence in Corporate Governance and Transparency with the executive team of the group

23rd  DECEMBER 2014, JEDDAH, KSA: The Board of Directors of The Savola Group, a Saudi listed company in the stock exchange, celebrated the Group winning the Golden Peacock Global Award for Excellence in Corporate Governance from the International Awards Management. The award was presented at the 14th London Global Convention by the British Home Secretary, Mrs. Theresa May.

Savola was the only company from the Middle East and the Arab countries to be selected for the Award for Excellence in Corporate Governance. 283 companies from around the world including private & public organizations applied for the Corporate Governance and Sustainability Award for the year 2014. 

Commenting on the Group’s achieving this award, Mr. Sulaiman Al-Muhaidib, Chairman of the Board, congratulated all Savola’s shareholders and employees for winning the award in CG. He also thanked all shareholders for their continuous support, and the Board of Directors and Executive Management for their leadership and managing of Savola’s operations, and maintaining the best standards of corporate governance

Mr. Mohammed Abdul Kader Al Fadel, Head of Remuneration, Nomination and Governance Committee said: “The Savola Group adopted corporate governance standards since 2003, believing in the importance of governance and transparency for shareholders, investors and the financial market and the role it provides in protecting the rights of all stakeholders”,

He also highlighted; “The Savola Group has been ranked first in KSA and second in the Arab world in the field of corporate governance and transparency, according to an independent study conducted by Standard & Poor's (S&P) and Hawkamah Institute for Corporate Governance in Dubai back in 2011 for its excellence and high standards of application of CG. All of these achievements will only put more challenge on the Group to move forward in adopting global standards and best practices”

During the course of 2014, The Savola Group has won several awards linked to the Group’s outstanding performance in the fields of leadership, corporate governance and CSR.

The Savola Group has won The Asia Pacific HRM Congress’ Knowledge Management Leadership Award, and the Employer Branding Institute’s Best Employer Brand Award at GCC level. The Group was also named as one of Forbes’ top 500 companies in the Arab World and number one in the food industries sector.

In addition, Dr. Abdulraouf Mohammad A. Mannaa, CEO & MD of the Savola Group was awarded the Outstanding Performance Leadership Award, Most Influential Leader Award and Visionary Leadership Award throughout 2014 from Asian Leadership Conference. Tarik Ismail, Director – Corporate Affairs, Sustainability & Board Secretary of the Group was also commended as the Young Executive of the Year at the Super Boss Awards.

مجلس إدارة مجموعة صافولا
يحتفل بحصول مجموعة على جائز التميز في مجال الحوكمة والشفافية
 
 
 
جدة، السعودية،  ديسمبر23 2014: احتفل مجلس إدارة مجموعة صافولا (شركة مساهمة سعودية مدرجة) بحضور رئيس مجلس الإدارة وجميع أعضاء المجلس وكبار التنفيذيين ومنسوبي الإدارة العامة يمجموعة صافولا (صافولا) يوم الاثنين الموافق 15 ديسمبر 2015م، بحصول صافولا على الجائزة الذهبية العالمية للتميز في مجال حوكمة الشركات (Golden Peacock Global Award for Excellence in Corporate Governance) والمقدمة من إدارة الجوائز العالمية في مجال الحوكمة في حفل أقيم ضمن فعاليات مؤتمر لندن الدولي الرابع عشر حول الحوكمة والاستدامة بلندن، حيث قامت وزيرة الداخلية البريطانية، تريزا ماي، بتتويج الفائزين ضمن فعاليات هذا المؤتمر.
الجدير بالذكر أن صافولا كانت الشركة الوحيدة من منطقة الشرق الأوسط التي تم اختيارها لجائزة التميز في مجال الحوكمة والشفافية، حيث تقدمت (283 شركة) حول العالم للحصول على هذه الجائزة والتي تضمنت شركات مدرجة في الأسواق المالية ومؤسسات خاصة وعامة حول العالم وذلك للحصول على جائزة الحوكمة والاستدامة للعام 2014م،
وتعليقاً على حصول صافولا على هذه الجائزة، هنأ سعادة الأستاذ/ سليمان عبد القادر المهيدب – رئيس المجلس مساهمي صافولا على حصول شركتهم على هذه الجائزة والتقدير الذي هو محل فخر واعتزاز للجميع، كما تقدم بخالص شكره وتقديره للإدارة التنفيذية ولجميع العاملين في صافولا وشركاتها الفرعية على ولائهم وتمسكهم بقيم صافولا وأخلاقياتها التي تدعو للأمانة والمصداقية والشفافية وحماية حقوق المساهمين. كما شكر جميع مساهمي صافولا على دعمهم ومساندتهم وشكر أعضاء مجلس الإدارة والإدارة التنفيذية على قيادتهم وإدارتهم لأعمال صافولا وسعيهم الدؤوب لتحقيق أفضل المعايير في مجال الحوكمة والمؤسسية.
كما ألقى الأستاذ محمد عبد القادر الفضل رئيس لجنة المكافآت والترشيحات والحوكمة بصافولا كلمة أمام الحضور تناول فيها جهود صافولا في مجال الحوكمة، حيث أشار إلى أن صافولا تبنت معايير الحوكمة منذ عام 2003م لإيمانها الكامل بأهمية الحوكمة والشفافية بالنسبة للمساهمين والمستثمرين والسوق المالية ولدورها في حماية حقوق أصحاب المصالح كافة،  كما أشار إلى أن صافولا سبق أن حصلت قبل عامين على المركز الأول بالمملكة والثانية عربياً في مجال الحوكمة والشفافية حسب تصنيف مؤسسة ستاندرد آبور الأمركية ومعهد حوكمة الإقلمي نتيجة لتميزها وتطبيقها لمعايير متوافقة مع أفضل الممارسات العالمية في مجال الحوكمة، مشيراً إلى أن ذلك يلقي مزيداً من التحدي على إدارة صافولا للمواصلة في تبني معايير متطورة ودولية في مجال الحوكمة وبشكل مستمر، وفي الختام شكر المجلس والإدارة التنفيذية وكافة منسوبي صافولا على هذه الجهود الكبيرة وروح الفريق الذي يعمل به الجميع لتحقيق أهداف صافولا ومساهميها.
الجدير بالذكر أن صافولا قد حصلت خلال العام 2014م على عدد من الجوائز الأخرى من بينها  جائزة " القيادة الإدارية والمعرفية"، والمقدمة من مؤتمر آسيا والمحيط الهادئ لإدارة الموارد البشرية نظير ما تتمتع به صافولا من أعلى درجات الالتزام والتقدم نحو تحقيق الأهداف المؤسسية واستدامة الأداء من خلال الاستخدام الأمثل للمعرفة، وكذلك جائزة أفضل موظِّف  “Best Employer Brand” المقدمة من "The Employer Branding Institute" وذلك على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي، وانضمامها إلى قائمة أقوى 500 شركة عربية وحصولها على المركز الأول بقطاع الصناعات الغذائية وفقاً لتصنيفات مجلة فوربس، كما حصل الدكتور عبد الرؤوف مناع، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لصافولا على جائزة القائد الأكثر تأثيراً، وجائزة الأداء القيادي المتميز في منطقة الخليج المقدمتان من مؤتمر القيادة الاسيوية لدول مجلس التعاون الخليجي. هذا بالإضافة لحصول الأستاذ/طارق اسماعيل، المدير التنفيذي للشؤون العامة والاستدامة وأمين مجلس الإدارة بصافولا، على جائزة أفضل شخصية تنفيذية شابة خلال مؤتمر القيادة الآسيوية لدول مجلس التعاون الخليجي.

Vatika Black Seed Enriched Hair Oil offers complete hair protection



\\Opserver\world merge\World Merge 2014\12- December\23\Dabur International\Image.jpg
Dubai, UAE, December 23, 2014 – The fast-paced modern life has left little time for Middle Eastern women to attend to their personal care and well-being. The stress and anxiety of balancing between a demanding career and the needs of a family has become one of the major causes of common hair problems such as hair fall, premature greying, and hair thinning among women. The problem is aggravated by the region’s exceptionally long hot and dry weather conditions and poor quality of water. To offer a solution to the hair problems of the women in the region, Vatika Naturals one of the leading hair care brands has a revolutionary new product – Vatika Black Seed Enriched hair Oil. Infused with essential nutrients of Black Seed, the unique scientific formulation of the oil offers complete hair protection, resulting in long, thick and radiant hair.     

Black seed, scientifically known as ‘Nigella Sativa,’ comes from the annual flowering plant grown in the Middle East, Africa, Asia and India along with some parts of Europe. The herb has been used by various cultures across the world for centuries for its unique medicinal properties.

The Arab World has been using black seed – locally referred to as ‘Habbat ul Barakah,’ the ‘Seed of Blessing’ – for ages as a remedy for several diseases and ailments as well as a hair oil that helps boost hair growth and cure premature greying. Vatika Black Seed Enriched Oil is fortified with goodness of black seed, which consist of amino acids, carbohydrates, fatty acids, and minerals. A regular head massage with the oil nourishes the scalp and hair and makes roots stronger to stimulate healthy growth. For desirable results, Vatika Enriched Black Seed Oil should be incorporated into a daily hair care regimen as a simple and effective way to get dense and strong hair that glows with a healthy sheen. Apply and massage the oil before every shampoo and you will see visible results.

"فاتيكا زيت الشعر بالحبة السوداء" يغذي الشعر ويحميه
دبي، الإمارات العربية المتّحدة، 23 ديسمبر 2014 - لم تترك طبيعة الحياة الحديثة وسرعة وتيرتها متّسعاً من الوقت للمرأة الشرقية للاهتمام بنفسها ومظهرها الخارجي  وفي نفس الوقت التوافق ما بين حياتها المهنية الشاقة واحتياجات أسرتها. وينعكس ذلك على صحة الشعر بما يؤدي إلى مشاكل مثل تساقط الشعر والشيب المبكر وضعفه. وتتفاقم المشكلة تعقيداً مع ظروف الطقس في المنطقة ذات الطبيعة الصحراوية الجافة والحارة الممتدة على فترات طويلة من السنة بالاضافة إلى نوعية المياه المتوفرة.  

وفي سعيٍ منها لتقديم حل لمشاكل الشعر التي تعاني منها نساء المنطقة عموماً، قامت العلامة التجارية "فاتيكا" الرائدة في مجال العناية بالشعر، بانتاج "فاتيكا زيت الشعر بالحبة السوداء" كمنتج ثوري جديد معزّز بالمواد المغذية الأساسية المستخلصة من الحبة السوداء، مع تركيبته العلمية الفريدة التي تقدّم حلاً كاملاً لحماية الشعر والحصول على شعر طويل وكثيف ومتألّق.

ويأتي مصدر الحبة السوداء أو ما يعرف علمياً باسم "نيجيلا ساتيفا" (Nigella Sativa) من نبتة مزهرة سنوية تزرع في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا والهند وبعض المناطق الأوروبية. وعلى مدى قرون مضت استعملت العديد من الحضارات في جميع أنحاء العالم الحبة السوداء نظراً لقيمتها وخصائصها الطبية والعلاجية الفريدة.

ولا يزال العالم العربي منذ عصور خلت يستعمل الحبة السوداء أو ما يعرف محلياً بـ"حبة البركة" كعلاج للعديد من الأمراض فضلاً عن استخدامها كزيت للشعر لتعزيز نمو الشعر وتقويته ومعالجة ظهور الشيب المبكر.

ويأتي المنتج الجديد "فاتيكا زيت الشعر بالحبة السوداء" كمنتج غني بمستخلصات الحبة السوداء التي تحتوي على الأحماض الأمينية والكاربوهيدرات والأحماض الدهنية والمعادن أيضاً. فالتدليك المنتظم لفروة الرأس باستخدام الزيت يغذي فروة الرأس ويقوي الشعر ويجعل جذوره أقوى لتحفيز نموه بصورة صحية أكثر. وللحصول على نتائج مرغوبة ينصح باستخدام "فاتيكا زيت الشعر بالحبة السوداء" ضمن نظام العناية بالشعر اليومي باعتباره وسيلة سهلة وفعالة للحصول على شعر كثيف وقوي ذي مظهر متألّق وصحي ولامع. كما ينصح بتطبيق الزيت والتدليك قبل غسل الرأس بالشامبو لضمان الحصول على نتائج ملموسة.  


=