24 December, 2014

VMware Study: Businesses in the United Arab Emirates can Take Four Weeks to get Employees Mobile-Ready




UAE businesses say concerns over trust, ownership and delivery capability may hold back taking advantage of the mobile cloud-era
Dubai, United Arab Emirates, 23 December, 2014 — VMware, Inc. (NYSE: VMW), the global leader in virtualization and cloud infrastructure, today announced research revealing that it takes four weeks for the average IT department in the United Arab Emirates (UAE), to equip staff and get them up and running with the mobility tools and applications they need to do their jobs. This time lag increases to eight weeks when it involves contract workers, possibly severely compromising the value employees can deliver upon entering an organisation.  
The research by Vanson Bourne, commissioned by VMware[1], explores the implications this lack of mobile readiness brings across the business, as it impacts both IT departments and employees. Just 10 per cent of IT departments in the UAE, for example, believe they have all the mobile management capabilities to support staff's mobile needs, while 40 per cent cannot control access to company information from all employee mobile devices.
Exploring this further, the research questioned both IT and employees on where responsibility should lie for mobile working policies. It found that IT departments across the UAE are undecided on the issue; only 27 per cent believe it’s their responsibility to restrict employees' access to mobile tools and applications outside of working hours, yet 40% feel under pressure to do this and 52% admit that it’s now become necessary.
“With the pace of business today, taking three weeks to equip staff with the tools they need to work isn’t a viable option for organisations looking to survive and thrive in the mobile cloud era”, comments Sam Tayan, Regional Director, MENA, VMware. “Any delay in getting employees functioning at full speed may lead to businesses handing over competitive edge to others. Organisations need to empower employees to collaborate with whoever they require, from any location, at any time, while minimizing security risks.”
Employees, meanwhile, are more decided on the issue. 54 per cent do not agree that their employer should restrict access to mobile apps and tools. As it stands, the vast majority (81 per cent) state they do not yet have full access to the mobile tools needed to work as productively as they can, while almost half (43%) would circumvent the IT department to obtain the mobile tools needed to get the job done – demanding greater mobile enablement from the business, rather than further restrictions.
“The phrase ‘freedom within boundaries’ has never been more appropriate as the explosion of mobile devices and applications disrupts both end-user expectations and functional structures,” continues Tayan. “Organisations in the UAE cannot afford any ambiguity over who takes charge of mobile applications and tools in the business. Many employees now expect and require to determine how they work, so the challenge for IT is to cater to this, while also retaining adequate control over how information assets and business processes are used. This must be done centrally, in order to secure data, and not have business best practices compromised in any way.
“The good news is that technology is ready to do this today: VMware enterprise mobility solutions are helping organisations like Hertz and TUI transform how they enable users to work – providing secure, immediate access to the resources they need.  To translate this potential into reality, many more businesses will need to embrace such solutions.”


[1] Specialist market research  agency Vanson Bourne  polled 1,800 IT decision makers and 3,600 office workers in companies with 100+ employees in the UK, France, Germany, The Netherlands, Italy, Nordics (Sweden, Norway and Denmark), Russia & The Middle East (Saudi Arabia and UAE) using a hybrid approach of telephone and online interviewing between March and April 2014.   


دراسة جديدة لشركة «في إم وير» تشير إلى أن الشركات في الإمارات العربية المتحدة بحاجة إلى أربعة أسابيع من أجل توفير حلول الأعمال المتنقلة لموظفيها

الشركات الإماراتية تبدي مخاوفها بشأن الثقة والملكية وقدرات التسليم التي قد تعيق سعيها للاستفادة من عصر حلول السحابة المتنقلة

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 23 ديسمبر 2014: كشفت شركة «في إم وير» (المسجلة في بورصة نيويورك تحت الرمز: VMW)، الشركة الرائدة عالمياً في مجال المحاكاة الافتراضية والبنى التحتية السحابية، اليوم عن نتائج أحدث دراساتها، والتي تشير إلى أن أقسام تقنية المعلومات في الشركات الإماراتية بحاجة إلى حوالي أربعة أسابيع من أجل توفير وتجهيز وتشغيل أدوات الأعمال المتنقلة التي يحتاجها الموظفون لإتمام مهامهم.

وقد يطول هذا الفارق الزمني ليصل حتى ثمانية أسابيع عندما يتعلق الأمر بموظفي العقود، الأمر الذي قد يعزى بدرجة كبيرة إلى القيمة التي يستطيع الموظف توفيرها عند انضمامه إلى المؤسسة.

كما حددت الدراسة التي أجرتها وكالة فانسون بورن، بتكليف من شركة «في إم وير»[1]، الآثار السلبية المترتبة على الشركات نتيجة هذه الهوة الزمنية والافتقار للجاهزية، التي تؤثر على أقسام تقنية المعلومات والموظفين على حد سواء. فعلى سبيل المثال، أشار 10 بالمائة فقط من أقسام تقنية المعلومات في دولة الإمارات العربية المتحدة أنهم يؤمنون بامتلاكهم القدرات والحلول الإدارية المتنقلة التي تمكنهم من دعم الاحتياجات المتنقلة للموظفين، في حين أفاد 40 بالمائة منهم بعدم قدرتهم على التحكم بالوصول إلى معلومات الشركة من خلال جميع الأجهزة المتنقلة التي يستخدمها الموظفون.

وبعد التعمق بهذه النتائج، نجد بأن الدراسة طرحت سؤالاً جوهرياً على كل من أقسام تقنية المعلومات والموظفين، ألا وهو: على من تقع مسؤولية تطبيق سياسات العمل المتنقل. وهنا، وجدت الدراسة أن أقسام تقنية المعلومات في جميع أنحاء الإمارات لم تحسم قرارها بهذا الشأن بعد، حيث يعتقد 27 بالمائة فقط منهم أنه تقع على عاتقهم مسؤولية تقييد وصول الموظفين إلى الأدوات والتطبيقات المتنقلة خارج ساعات العمل، بالمقابل يشعر 40 بالمائة منهم أنهم يقومون بهذه المهمة تحت تأثير الضغط الممارس عليهم، في حين اعترف 52 بالمائة أن هذه القضية أصبحت هامة وضرورية حالياً.

في هذا السياق قال سام تايان، المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لدى شركة «في إم وير»: "في ظل وتيرة الأعمال المتصاعدة التي نشهدها هذه الأيام، تعتبر الثلاثة أسابيع الضرورية لتزويد الموظفين بالأدوات التي يحتاجونها من أجل العمل خياراً غير قابل للتطبيق بالنسبة للمؤسسات التي تتطلع إلى البقاء والازدهار في عصر حلول السحابة المتنقلة. كما أن أي تأخير في تزويد الموظفين بآليات العمل بأقصى سرعة قد يؤدي إلى خسارة الشركات للميزة التنافسية مع الآخرين. لذا، تحتاج المؤسسات إلى تمكين الموظفين من المشاركة مع من يحتاجون، من أي مكان، وفي أي زمان، مع الحد قد المستطاع من المخاطر الأمنية".

لكن في الوقت نفسه، استطاع معظم الموظفين البت في هذه القضية، حيث يعارض 54 بالمائة منهم قيام صاحب العمل بتقييد وصولهم إلى التطبيقات والأدوات المتنقلة، في حين أفادت الغالبية العظمى منهم (81 بالمائة) أنهم حتى الآن لا يملكون صلاحية الوصول الكامل إلى الأدوات المتنقلة الضرورية للعمل ورفع سقف إنتاجيتهم، بالمقابل أشار نصفهم تقريباً (43 بالمائة) إلى أنهم يتحايلون على قسم تقنية المعلومات للحصول على الأدوات المتنقلة الضرورية لانجاز مهامهم في العمل، التي تتطلب أعمالهم درجة أكبر من التمكين من قبل الشركات للوصول إلى الحلول والأدوات المتنقلة، عوضاً عن فرض المزيد من القيود عليهم.

ويتابع سام تايان حديثه بالقول: "إن مصطلح "الحرية ضمن الحدود" هو التعبير المناسب لوصف القيود المفروضة على طفرة الأجهزة والتطبيقات المتنقلة التي نشهدها حالياً، وذلك على مستوى توقعات المستخدم النهائي والهيكليات الوظيفية، كما أن المؤسسات الإماراتية لا يمكنها بعد الآن تحمل المزيد من ازدواجية المعايير التي تدور حول من يتحمل مسؤولية التطبيقات والأدوات المتنقلة داخل الشركات. بالإضافة إلى أن العديد من الموظفين حالياً يتوقعون، بل هم بحاجة إلى تحديد آلية عملهم، كي تتمكن أقسام تقنية المعلومات من مواجهة هذا التحدي، مع الإبقاء على درجة مقبولة من التحكم بكيفية استخدام أصول المعلومات وعمليات الشركة. ويجب القيام بذلك بأسلوب مركزي من أجل حماية البيانات، وعدم مساومتها على حساب تطبيق أفضل ممارسات الأعمال بأي شكل من الأشكال".

"أما الخبر السار فيتمثل في قدرة التقنيات المتاحة حالياً على القيام بهذه المهمة، حيث تستطيع حلول الشركات المتنقلة من «في إم وير» مساعدة المؤسسات، على غرار شركة هيرتز وشركة تي يو آي، على ترقية وتحويل آلية تمكين عمل المستخدمين، وتوفير الحماية والوصول المباشر إلى الموارد التي يحتاجون إليها. ولترجمة هذه الإمكانات على أرض الواقع، يجب على العديد من الشركات تبني مثل هذه الحلول".


[1]  وكالة فانسون بورن المختصة بأبحاث السوق استطلعت آراء 1,800 شخصية من صناع القرار في قطاع تقنية المعلومات، و3,600 موظف مكتبي، يعملون ضمن شركات يتجاوز كادرها الوظيفي المائة موظف في كل من المملكة المتحدة، وفرنسا، وألمانيا، وهولندا، وإيطاليا، ودول شمال أوروبا (السويد، والنرويج، والدنمرك)، وروسيا، والشرق الأوسط (المملكة العربية السعودية، ودولة الإمارات العربية المتحدة)، وذلك باستخدام نهج هجين ضم المقابلات الهاتفية وعبر الإنترنت خلال الفترة الزمنية ما بين شهري مارس وأبريل من العام 2014.
 

=