01 September, 2024

JEBEL ALI PORT HITS NEW MONTHLY CONTAINER HANDLING RECORD



Dubai, UAE – 30 August 2024: DP World's Jebel Ali Port set a new monthly container throughput record in July, handling 1,400,000 TEUs (Twenty-Foot Equivalent Units) and topping its previous high set in 2015.

This follows a strong performance in the first half of 2024, with the port handling 7.3 million TEUs, up 3.9% year on year, driven by strong inbound cargo movement, particularly from key Asian markets including China, Japan, and South Korea. 

The port’s record-breaking performance reflects the continued growth of Dubai under the broader strategic objectives of Dubai Economic Agenda D33. The ongoing expansion of Jafza is also instrumental in driving container traffic through Jebel Ali Port. Now hosting nearly 10,500 companies, Jafza continues to attract leading international corporations, bolstering trade volumes and economic diversification. 

His Excellency Sultan Ahmed Bin Sulayem, Chairman and CEO of DP World Group, said: "For over 45 years, Jebel Ali has been a catalyst for the growth of trade and the economy in Dubai and the wider region. As one of the largest and most efficient ports in the world, it remains a cornerstone of our global network, significantly contributing to Dubai's economic vision and regional trade. We are committed to building on this achievement, driving innovation, and further strengthening Dubai's position as a leading global trade hub."

Abdulla Bin Damithan, CEO & Managing Director of DP World GCC, said: "This new record at Jebel Ali Port highlights our commitment to excellence in global trade. The port's ability to consistently break new ground in container handling is a testament to the strategic investments we've made in technology, infrastructure and the robust trade environment in Jafza and Dubai. We anticipate continued growth as we leverage our global network and the promising trade opportunities arising from our national trade agreements."

Jebel Ali’s growth is part of DP World's broader success globally, with total consolidated throughput for the group reaching 42,580,000 TEUs, up 6.8%, compared to the same period in 2023.

The UAE's proactive efforts to strengthen bilateral trade through Comprehensive Economic Partnership Agreements (CEPAs) have contributed to increasing bilateral trade volumes, thanks to reduced tariffs, enhanced market access, and strengthened trade ties with global partners. Recent trade agreements with Chile, Mauritius, Colombia, and South Korea are expected to boost container traffic through Jebel Ali Port further. 

In addition, the company's strategic focus on expanding its logistics and digital platforms will enhance operational capabilities and elevate customer service offerings, contributing to continued growth. 





طيران الإمارات تضاعف شراكاتها لتتيح الوصول إلى 1700 مدينة عالمية خارج شبكتها

 



دبي، 30 أغسطس (آب) 2024: ضاعفت طيران الإمارات خلال العام الماضي، عدد المدن التي تتيح الوصول إليها خارج شبكتها العالمية لتصل لما يقرب من 1700 مدينة، وأسهم ذلك في تمكين أكثر من 61 ألف مسافر أسبوعياً من متابعة رحلاتهم بسلاسة من خلال رحلات ربط عبر الشبكات المشتركة لطيران الإمارات وشركائها.

 

وتقدم طيران الإمارات مجموعة متنوعة من خيارات السفر الإضافية، عبر شراكاتها الجديدة أو القائمة، والتي تصل إلى 162 شراكة في أكثر من 100 دولة، وتتضمن 31 شراكة لتبادل الرموز، و118 شراكة إنترلاين، و13 شراكة للنقل متعدد الوسائط، الأمر الذي يسهم في توسيع نطاق شبكة الوجهات التي تصلها الناقلة وتوفير المزيد من رحلات المتابعة للمسافرين، وتسهيل السفر بتذكرة واحدة والنقل الميسر للأمتعة، كما تتيح للعملاء الاستمتاع بمزايا المسافر الدائم، والوصول إلى الصالات الخاصة، والعديد من المزايا التي تضمن تجربة سفر سلسة في كل نقطة اتصال.

 

كما يستمتع عملاء الناقلات الشريكة المسافرين مع طيران الإمارات، بإمكانية الوصول إلى أبرز الوجهات على شبكة طيران الإمارات والتي تضم أكثر من 140 وجهة ورحلات المتابعة السلسة في مطار دبي الدولي، بالإضافة إلى العديد من تجارب السفر الرائدة في الصناعة على الأرض وفي الأجواء.

 

وفي العام الماضي، أطلقت طيران الإمارات 16 شراكة جديدة تتضمن اتفاقيات تبادل للرموز مع شركتي أفيانكا وباتيك إير ماليزيا، كما استكملت الناقلة شراكات إنترلاين مع شركة كام إير، والخطوط الجوية السريلانكية، وكوندور، وفلاي ناس، وفيفا أيروباص، وصن إكسبريس، والخطوط المالديفية، وخطوط سيبيريا الجوية، والخطوط الجوية الكينية.

 

ويستمتع عملاء طيران الإمارات الآن بمتابعة السفر بتذكرة واحدة إلى في مختلف المدن في أوروبا من خلال شراكات تبادل الرموز مع ترينيتاليا، وخطوط السكك الحديدية الإسبانية رينفي، وخطوط السكك الحديدية النمساوية "أو بي بي"، وخطوط السكك الحديدية السويدية "إس جيه". وكانت طيران الإمارات أيضاً أول ناقلة كاملة الخدمات تدخل في شراكة مبتكرة مع شركة "بلايد"، وهي شركة متخصصة في التنقل الجوي الحضري، لتزويد عملاء طيران الإمارات برحلات بالطائرات المروحية بين نيس وموناكو بتذكرة واحدة.

 

وقال عدنان كاظم، نائب الرئيس والرئيس التنفيذي للعمليات التجارية في طيران الإمارات: "ضاعفت طيران الإمارات استراتيجيتها خلال العام الماضي لترسيخ حضورها العالمي وتوسيع نطاق وجودها عبر القارات الست، وذلك من خلال توقيع شراكات جديدة مع شركات الطيران ومشغلي السكك الحديدية والتنقل الجوي، لتوفير خيارات متعددة من الوجهات، وتعزيز الاتصال والوصول السلس للمسافرين".

 

وأضاف: "فيما تنطوي خططنا دائماً على النمو الذاتي، فإننا سنواصل تعظيم الاستفادة من قوة شبكات الخطوط التكميلية لشركائنا، كجزء من التزامنا بمساعدة عملائنا على الوصول إلى كل ركن من أركان العالم بأسهل طريقة ممكنة. فالاتصال عالمي المستوى يحافظ على قوة الاقتصادات ويعزز قدرتها على الصمود، ومن هذا المنطلق فإن طموحات نمو شراكاتنا تتماشى مع أجندة دبي الاقتصادية D33 لجعل دبي المدينة الأكثر اتصالاً في العالم، وجذب الأعمال والسياحة والاستثمار من جميع أنحاء العالم".

 

ومهدت شراكات طيران الإمارات العديدة على مر السنين، الطريق أمام الناقلة لتشكيل شبكات قوية تربط العملاء بنقاط فريدة وتمنحهم أيضاً مزايا مرونة الجداول الزمنية، ورحلات المتابعة السلسة في مطار دبي الدولي مع إمكانية الوصول إلى المبنى رقم 3، بالإضافة إلى مزايا برامج الولاء المتبادلة.

 

وتعد شراكة الناقلة الواسعة مع فلاي دبي مثالاً استثنائياً على كيفية تحقيق التعاون المشترك لرحلات أكثر سلاسة وتوفير مزايا أكثر للعملاء. واليوم، يمكن للعملاء الوصول إلى أكثر من 230 وجهة في 100 دولة، مع 275 رحلة رمز مشترك في المتوسط يومياً. ويمكن لعملاء طيران الإمارات حجز رحلات إلى أكثر من 90 وجهة فريدة لفلاي دبي ويمكن لعملاء فلاي دبي الاختيار من بين أكثر 100 وجهة لطيران الإمارات. ونتيجة لذلك، تم ربط أكثر من 17.5 مليون مسافر على الشبكات المشتركة لطيران الإمارات وفلاي دبي منذ إطلاق الشراكة في عام 2017.

 

وبالنسبة للمسافرين بغرض الترفيه المتجهين إلى وجهات شهيرة مثل جزر المالديف، تتيح الشراكة الفريدة بين طيران الإمارات والخطوط المالديفية، للعملاء الوصول إلى 16 جزيرة خارج مالي. وتوفر شراكة طيران الإمارات مع شركة "برو فلايت زامبيا" إمكانية الوصول إلى 13 نقطة تخدمها الناقلة، بما في ذلك الوجهات الإقليمية الفريدة مثل منتزه زامبيزي الوطني السفلي، وهي رحلة قصيرة من لوساكا توفر تجربة سفاري خلابة.

 

وتستمر شراكات الناقلة الرئيسية مع طيران يونايتد وطيران كندا وكوانتاس في توفير وصول لا مثيل له لعملائها إلى أكثر من 350 وجهة في أمريكا الشمالية والوسطى والجنوبية وأستراليا ونيوزيلندا، ما يوسع فرص الاتصال، ومزايا برامج الولاء، فضلاً عن مزايا العملاء الأخرى ذات المستوى العالمي مثل الوصول إلى الصالات الخاصة.

 

وتواصل طيران الإمارات توسيع نطاق أزواج المدن التي يمكن السفر إليها بتذكرة واحدة وتعزيز الاتصال والخيارات عبر عدد من الشراكات الاستراتيجية الأخرى في شبكة الناقلة بما في ذلك:

 

الأمريكتان: يمكن لعملاء طيران الإمارات الوصول إلى أكثر من 375 مدينة ضمن شبكة طيران يونايتد وطيران كندا والناقلات الشريكة الأخرى في جميع أنحاء كندا والمكسيك وجزر الكاريبي وأميركا الوسطى والجنوبية. ويمكن للعملاء الذين يتابعون رحلاتهم عبر شبكة طيران الإمارات من دبي الاختيار من بين وجهات فريدة في الشرق الأوسط وأفريقيا ووسط وجنوب آسيا.

 

أوروبا: يمكن للمسافرين الوصول إلى أكثر من 380 مدينة من خلال سبعة اتفاقيات تبادل رموز و33 اتفاقية إنترلاين و12 شريكاً في مجال السكك الحديدية والنقل الجوي بما في ذلك كوندور، وآي تي إيه إيرويز، وطيران مالطا، وطيران البلطيق، وخطوط أيجين الجوية، وطيران تاب البرتغال، وخطوط سيبيريا الجوية، بالإضافة إلى شركاء خطوط السكك الحديدية في ألمانيا وإسبانيا وفرنسا وإيطاليا والنمسا والسويد الذين يوفرون النقل البري والمرونة لاستكشاف مدن متعددة بتذكرة واحدة.

 

آسيا: تعزز طيران الإمارات شبكتها الآسيوية من خلال 12 شريكاً لتبادل الرموز و42 شراكة إنترلاين، ما يتيح لها الوصول إلى أكثر من 500 مدينة شهيرة في الشرق الأقصى وغرب آسيا والمحيط الهندي، بالإضافة إلى الشرق الأوسط.

 

أستراليا: توفر الشراكة طويلة الأمد بين طيران الإمارات وكوانتاس إمكانية الوصول إلى أكثر من 85 مدينة أسترالية، في حين يمكن لعملاء كوانتاس السفر على متن طيران الإمارات إلى دبي والوصول إلى أكثر من 45 مدينة في أوروبا والشرق الأوسط وشمال أفريقيا خارج شبكة كوانتاس الدولية الحالية.

 

أفريقيا: توسعت عمليات طيران الإمارات في أفريقيا لتشمل أكثر من 210 نقاط إقليمية من خلال 5 اتفاقيات تبادل للرموز و18 اتفاقية إنترلاين، ما يوفر للعملاء اتصالاً وقيمة متفوقة مع المزيد من خيارات الرحلات إلى نقاط إقليمية أصغر في جميع أنحاء القارة.

 

كما يعمل سكاي واردز طيران الإمارات، برنامج مكافأة الولاء للناقلة، والإمارات للشحن الجوي، بشكل وثيق مع شركاء تبادل الرموز والإنترلاين لدعم أطر الشبكة وبرامج الولاء وتعزيزها، وبشكل يضمن حصول كل من الركاب وعملاء الشحن على الفوائد الكاملة للشراكات الرئيسية للشركة. وعلى الجانب التشغيلي، تلعب "الإمارات لخدمات المطار" دوراً محورياً في مساعدة العملاء على جعل رحلات المتابعة أكثر سلاسةً وتسهيل الوصول إلى صالات طيران الإمارات المخصصة في دبي والمحطات الخارجية.

 

PCE: Wall Street poised for new highs when Fed pivots in September?

 

August 30 2024

When the Federal Reserve cuts interest rates at its September meeting, as is now widely expected, Wall Street could hit fresh highs, predicts the CEO of one of the world’s largest independent financial advisory and asset management organizations.

The bullish prediction from Nigel Green of deVere Group comes as the Fed’s preferred inflation gauge (PCE) for July showed a sustainable trend of disinflation. 

The Bureau of Economic Analysis released the personal consumption expenditures price index on Friday, showing a slight annual increase in the pace of inflation to 2.6% from the 2.5% rate recorded in June.

He says: “There’s really no way that the Fed isn’t going to cut rates in September. The question now is – how aggressively will they move? 

“We are pushing for a supersized 50-basis point cut next month. 

“With rates currently sitting at a more than two-decade high, there’s no room for hesitation. A 25-basis point cut might signal a shift, but it’s not the aggressive action needed to stave off a potentially devastating hard landing.

“The case for a bold 50-basis point cut in September is clear. This move would send a powerful signal that the Fed is serious about steering the US economy away from the brink of a recession.  

“Follow that with two more 25-basis point cuts in November and December, and the Fed would not only be addressing immediate concerns, but also setting the stage for sustainable economic growth.”

The potential for a rate cut has Wall Street buzzing with anticipation. After months of uncertainty and mixed signals from the Fed, a decisive move in September could spark a new rally in the stock market. 

“If the central bank delivers a significant rate reduction, we would expect to see major indexes like the S&P 500 and NASDAQ reach fresh highs next month,” predicts the deVere CEO.

“The tech sector, in particular, stands to benefit from lower interest rates. Cyclical sectors, such as consumer discretionary and industrials, could also see a resurgence as consumer spending and business investment pick up in response to the Fed’s action.”

However, this rally wouldn’t lift all boats equally. Investors must be discerning in their stock picks. 

“While lower interest rates will benefit many sectors, not all companies are positioned to capitalize on the potential market upswing. Strong balance sheets, consistent earnings growth, and sustainable business models will be key to the new landscape for investors,” notes Nigel Green.

As Wall Street braces for a potential breakout next month, all eyes are on the Federal Reserve. 

He concludes: “The PCE data Friday pushes the case for a bold 50-basis point rate cut in September, which we believe would be the catalyst for fresh highs on Wall Street. 

“Investors are ready to seize the opportunities.”

Green cooperation speeds up South Africa's steps in energy transition


Green cooperation speeds up South Africa's steps in energy transition



BEIJING, Aug. 30, 2024 /PRNewswire/ -- A report from People's Daily: "Just a bit further ahead, and we'll be able to see our solar tower," said Li Quanxiang, project manager of the 100-megawatt Redstone Concentrated Solar Thermal Power, a solar power tower with molten salt energy storage in South Africa's Northern Cape province, when a massive gray-white tower gradually came into view as his car drove through the vast desert.

Photo shows the 100-megawatt Redstone Concentrated Solar Thermal Power project, a solar power tower with molten salt energy storage in South Africa's Northern Cape Province. (Photo by Zou Song/People's Daily)

The project, built by SEPCOIII Electric Power Construction Co., Ltd., a subsidiary of PowerChina, is the first molten salt solar thermal project in sub-Saharan Africa.

"The solar tower is nearly 250 meters tall, about the height of a 100-story building. At the very top is a heat collection device, which absorbs sunlight reflected from mirrors on the ground. Solar energy is converted into thermal energy, which is then transformed into electrical power," Li said.

It is learned that the project has a designed capacity of 100 megawatts. It is expected to supply 480 gigawatt-hours of electricity to South Africa's power grid annually, providing electricity to 200,000 South African households.

"This project is the largest investment in the Northern Cape province and is part of South Africa's renewable energy procurement program. It has strategic significance for achieving South Africa's energy transition goals," said Northern Cape Premier Zamani Saul

He said that the project has created over 600 direct jobs for the local community, with employment reaching its highest point at about 1,800 workers during construction, making a significant contribution to local economic and social development.

The 100-megawatt Redstone Concentrated Solar Thermal Power project is an epitome of the deepening energy cooperation between China and South Africa. During his visit to the project, South African President Cyril Ramaphosa noted that the Chinese enterprise has achieved world-leading standards in engineering quality and technological advancements, and the smooth progress of the project will bring significant benefits to the South African people.

South Africa isn't just rich in solar resources; it also has enormous potential for wind power generation. According to estimates, over 80 percent of South Africa's territory enjoys the natural conditions for wind power development. The eastern and southern coastal areas, in particular, are prime locations for wind power projects and have become pioneering sites for wind energy cooperation between China and South Africa.

Goldwind, a Chinese wind turbine manufacturer, entered the South African market in 2015. Since then, the company has built and been operating two wind power projects in the Eastern Cape Province. With a total installed capacity of 152.5 megawatts, these projects supply green, clean electricity to 155,000 South African households annually.

In 2017, the De Aar wind power project, developed by the South African subsidiary of China's Longyuan Power, began operations in the Northern Cape province of South Africa. It is the first wind power project in Africa invested, built and operated by a Chinese power company.

According to engineer Liu Lei of the project, these wind turbines have a main tower height of 80 meters and a rotor blade diameter of 86 meters. The project comprises a total of 163 turbines. With an average annual power generation of 760 million kilowatt-hours, the project supplies electricity to thousands of South African households.

As a landmark achievement of China-South Africa cooperation under the Belt and Road Initiative, the De Aar wind power project not only supports local economic and social development with green electricity but also maintains the local ecological balance through environmentally friendly practices.

During a visit to the wind farm, the reporter noticed springboks appearing intermittently in the distance and eagles occasionally circling in the sky. A local said, "At the top of each power pole, we've installed perches for birds to reduce the harm that transmission equipment might cause to them. The company conducts long-term monitoring of animals and plants within the wind farm and hires ecological experts for assessments to ensure the project's sustainable development."

"The De Aar wind power project is a flagship project showcasing win-win cooperation between South Africa and China in the new energy sector," said the house chairperson for committees at the National Assembly of South Africa ,Cedric Thomas Frolick .

He added, "South Africa is expanding its renewable energy development and enhancing its green energy supply capacity. We hope Chinese companies will leverage their technological and innovative advantages to actively participate in the construction of new energy projects in South Africa."

"Looking ahead, cooperation in new energy sector is likely to become a new area of growth and highlight in the economic and trade relations between our two countries," said Chen Xiaodong, former Chinese Ambassador to South Africa.

He emphasized that China and South Africa share common development needs and have strong complementary advantages in the new energy sector, which enables them to be reliable friends and strong partners in each other's economic and social transformation.

"The various collaborations in the energy sector exemplify the high-quality Belt and Road cooperation between South Africa and China, and also serve as evidence of the continuously deepening relationship between the two countries," said Paul Zilungisele Tembe, a South African expert on Chinese affairs.

"South Africa is one of the African countries with the largest stock of Chinese investment. China has invested a total of over $25 billion in South Africa, creating more than 400,000 jobs. I believe that as cooperation continues to deepen, the comprehensive strategic partnership between the two countries will achieve even greater development," the expert noted.


 توسيع نطاق التعدين الأخضر والذكي في الصين: منجم مكشوف في منغوليا الداخلية سيخفض 149000 طن من انبعاثات الكربون

سوزهو، الصين30 غشت/آب 2024 /PRNewswire/ -- اعتمد المنجم المكشوف (المشار إليه في ما يلي بِـ"المنجم") الذي يقع في منغوليا الداخلية، الصين، مؤخراً حل البناء الشامل غير المأهول للمناجم من XCMG Machinery (المشار إليها في ما يلي بٍـ: "XCMG", SHE:000425) لأحدث ممارساتها في التعدين المكشوف الأخضر والذكي. مع اعتماد دفعة من شاحنات التعدين الكهربائية ذاتية القيادة ZNK95، سيقلل المنجم من استهلاك 47000 طن من الديزل وانبعاث 149000 من الكربون بعد توسيع نطاقه إلى نشر 300 وحدة بحلول عام 2026.

Scale up on Green and Smart Mining in China: An Open Pit Mine in Inner-Mongolia Will Reduce 149,000 Tons of Carbon Emission



تعد ZNK95 شاحنة تفريغ التعدين الذكية، التي تبلغ سعة حمولتها القصوى 85 طنًا، أكبر شاحنة تفريغ ذاتية التشغيل تعمل بالطاقة الكهربائية متوفرة حاليًا وإحدى شاحنات التعدين ذاتية القيادة الرائدة في مجال الطاقة الجديدة في هذه الصناعة. تتميز الشاحنة بتصميم بدون مقصورة، وهي قادرة تمامًا على العمل على ارتفاعات عالية وفي بيئات شديدة البرودة تصل إلى -40 درجة مئوية. تم تجهيز هذه الشاحنة بنظام محرك كهربائي متزامن مغناطيسي دائم مخصص للتعدين، يلبي متطلبات الحمولة الثقيلة والانحدار الحاد لشاحنات التعدين.

تستخدم ZNK95 Intelligent Mining Dump Truck بشكل مبتكر التكنولوجيا التعاونية للسيارة والسحابة والشبكة للتبديل بسلاسة بين التحكم عن بعد على مسافات قصيرة، والتشغيل عن بعد على مسافات طويلة، وطرق القيادة الذكية الذاتية. يدمج نظام القيادة الذاتية العديد من التقنيات المتطورة، ويقدم وظائف مثل الإدراك البيئي وصنع القرار والتخطيط والتحكم في المركبة وتشخيص الأخطاء واتصالات المركبة. إنها قادرة على تنفيذ عمليات التعدين الشاملة عبر أنواع مختلفة من الآلات، حيث تتفوق كفاءة النقل بمركبة واحدة على القيادة اليدوية.

من خلال سنوات من الاستكشاف والتحسين، طورت XCMG نماذج تكنولوجيا وخدمة ناضجة تدفع أصحاب المناجم إلى اعتماد ممارسات التعدين الذكية والخضراء:الكفاءة الاقتصادية المثلى: يقوم الوضع الذكي (Smart) بتعديل المحرك والأنظمة الهيدروليكية تلقائيًا لتحقيق التوازن بين كفاءة الإنتاج واقتصاد الوقود.
أعلى كفاءة تحميل: يتيح وضع الطاقة (Power) للعملاء اختيار إعدادات الإنتاج عالية الكفاءة، مما يزيد من الإنتاج لكل وحدة زمنية.

إن آلات التعدين من XCMG قادرة على تغطية موقع التعدين بأكمله، وتقدم تخطيطًا متكاملًا للمصنعين والمركبات والموقع نفسه، مما يؤدي إلى إرسال مركزي ومنصات قيادة مرئية وجدولة ذكية.

توفر XCMG مجموعة شاملة من معدات البناء غير المأهولة للتعدين المكشوف، والتي تضم شاحنات تفريغ التعدين والحفارات والكسارات والمعدات المساعدة، إلى جانب نظام القيادة الذكية الذاتية. تم بناء هذه الحلول مع قدرات الاتصال الذكية وقدرات القيادة الذاتية منذ البداية، مما يلبي متطلبات التخصيص المتنوعة ويقلل بشكل كبير من استثمارات العملاء ونفقاتهم التشغيلية.

Siemens and the General Authority for Industrial Development sign MoU to advance localized manufacturing and industrial innovation



Siemens has signed a Memorandum of Understanding (MoU) with the General Authority for Industrial Development, marking a major step towards advancing localized manufacturing of low and medium voltage products. This strategic agreement aims to elevate Egypt’s industrial capabilities and strengthen its position as a key player in the Middle East and Africa's industrial landscape.


The MoU was signed by Mostafa El-Bagoury, CEO of Siemens Egypt, and Dr. Nahed Youssef Chairwoman of the Industrial Development Authority and witnessed by Stephan May, CEO of Electrification and Automation, Siemens AG, and Andreas Matthe, CEO of Electrical Products, Siemens AG. His Excellency Lieutenant General Kamel Al Wazir,  Deputy Prime Minister for Industrial Development and Minister of Industry and Transport, attended the signing on behalf of the Egyptian government, underscoring the government's commitment to fostering industrial growth and technological innovation.


Based on the previous collaboration, this new MoU builds on the foundation established in 2021, when Siemens, Information Technology Industry Development Agency (ITIDA), and the Industrial Modernization Center (IMC) partnered to launch Egypt’s first Industry 4.0 Innovation Center (IIC) in the Knowledge City at the New Administrative Capital. The new agreement strengthens this ongoing collaboration by enhancing Siemens' role in promoting the adoption of Fourth Industrial Revolution (4IR) technologies and expanding its local presence in Egypt. Through this partnership, Siemens will continue to advance innovation in the domestic manufacturing sector by manufacturing and assembling electrical products and systems locally, further supporting the government’s vision of a self-sufficient, industrialized economy and driving progress in smart factories and advanced manufacturing solutions.


Commenting on the partnership, Mostafa El-Bagoury stated, "This agreement reaffirms Siemens’ commitment to Egypt’s industrial development. By localizing the production of low and medium voltage products, we are investing in the future of Egypt, transferring knowledge, and advancing the country's position as an industrial leader in the region. Our collaboration with the General Authority for Industrial Development is a vital step towards sustainable growth and technological advancement."


Stephan May – CEO Electrification and Automation, Siemens AG, added "This MoU marks an exciting new chapter in our partnership with Egypt, as we work together to localize cutting-edge technology and drive industrial innovation. By aligning Siemens' expertise in electrification and automation, with Egypt’s strategic goals, we are empowering local industries to adopt more efficient and sustainable solutions, positioning the country as a regional leader in industrial development."


Andreas Matthe – CEO Electrical Products, Siemens AG, stated "We are proud to support Egypt's journey towards becoming a hub for advanced manufacturing and innovation. Through this partnership in the low and medium voltage products, Siemens will bring world-class electrical products and solutions to the local market, fostering competitiveness and enabling Egypt to meet future industrial challenges with confidence and agility."


H.E. The Deputy Prime Minister for Industrial Development and Minister of Industry and Transport Lieutenant Kamel Al Wazir confirmed that the signing of this memorandum comes within the framework of the Ministry’s keenness to localize various industries in Egypt, and is considered an important step to develop and localize the manufacturing of low- and medium-voltage electrical products and systems - which include medium-voltage electrical panels, electrical distribution panels, and low-voltage circuit breakers - pointing out that this agreement contributes to raising Egypt’s industrial capabilities in this field within the framework of the plan to transform Egypt into a regional center for industry and manufacturing in the Middle East and Africa.

الفريق مهندس/ كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية وزير الصناعة والنقل يشهد توقيع مذكرة تفاهم لتطوير التصنيع المحلي والابتكار الصناعي في مصر 



القاهرة في 30 أغسطس 2024-وقعت سيمنس مذكرة تفاهم مع الهيئة العامة للتنمية الصناعية، في خطوة هامة لتطوير التصنيع المحلي للمكونات والمنتجات الكهربائية ذات الجهد المنخفض والمتوسط في مصر. يهدف هذا الاتفاق الاستراتيجي لرفع القدرات الصناعية في مصر وتعزيز مكانتها كمركز إقليمي للصناعة والتصنيع في الشرق الأوسط وأفريقيا.


وقع على مذكرة التفاهم كل من السيد/مصطفى الباجوري، الرئيس التنفيذي لشركة سيمنس مصر، والدكتورة/ناهد يوسف، رئيس هيئة التنمية الصناعية. شهد مراسم التوقيع السيد/ستيفان ماي، الرئيس التنفيذي لقطاع الحلول الكهربائية والتحول الآلي في سيمنسAG، والسيد/أندرياس ماتيه، الرئيس التنفيذي لقطاع المنتجات الكهربائية في سيمنس .AG كما حضر معالي الفريق/ كامل الوزير، نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير النقل والصناعة ممثلاً للحكومة المصرية، مؤكدا لالتزام الحكومة بدعم النمو الصناعي والابتكار التكنولوجي في البلاد.


يأتي التوقيع على مذكرة التفاهم الأخيرة استنادًا للتعاون السابق بين الطرفين، والأسس التي تم وضعها عام 2021، حينما تعاونت سيمنس مع هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (ITIDA) ومركز تحديث الصناعة (IMC) في إطلاق أول مركز للجيل الرابع للابتكار الصناعي 4.0 في مصر بمدينة المعرفة بالعاصمة الإدارية الجديدة. لذا يأتي هذا الاتفاق الجديد تعزيزًا لهذا التعاون المستمر، عن طريق تفعيل دور سيمنس في نشر تكنولوجيا الجيل الرابع للثورة الصناعية (4IR) وترسيخ تواجد الشركة في مصر. ومن خلال هذه الشراكة، ستواصل سيمنس دفع مسيرة الابتكار لقطاع الصناعة المحلية عبر تصنيع وتجميع المنتجات والنظم الكهربائية محليًا، مما يدعم رؤية الحكومة في بناء قطاع صناعي محلي يتمتع بالاكتفاء الذاتي، ويعمل على تطوير المصانع الذكية وحلول التصنيع المتقدمة.


وبعد التوقيع على مذكرة التفاهم، علق السيد/مصطفى الباجوري، الرئيس التنفيذي لسيمنس مصر قائلاً: "تؤكد هذه الاتفاقية على التزام سيمنس بتطوير القطاع الصناعي في مصر. فمن خلال توطين تصنيع المنتجات الكهربائية ذات الجهد المنخفض والمتوسط في السوق المصري، فإنّنا نستثمر في تطوير مستقبل الصناعة المصرية ونعمل على نقل المعرفة، كما نعزز مكانة البلاد باعتبارها مركزًا إقليميًا للصناعة في المنطقة. إن تعاوننا مع الهيئة العامة للتنمية الصناعية يمثل نقلة نوعية لتحقيق النمو المستدام والتقدم التكنولوجي في مصر."


أضاف السيد/ستيفان ماي، الرئيس التنفيذي لقطاع الحلول الكهربائية والتحول الآلي في سيمنسAG: "تشكل مذكرة التفاهم الأخيرة مع الحكومة المصرية فصلًا هامًا لشراكتنا مع مصر، كما تأتي في إطار جهودنا المشتركة لتوطين التكنولوجيا المتطورة ودفع الابتكار الصناعي في البلاد. إنّ دمج خبرة سيمنس الواسعة في الحلول الكهربائية والتحول الآلي مع الأهداف الاستراتيجية لمصر، سيتيح للصناعة المحلية تبني حلول أكثر كفاءة واستدامة، مما يساهم بشكل رئيسي في شغل مصر لمكانة إقليمية هامة في التنمية والتطور الصناعي."


ومن جانبه، صرح السيد/أندرياس ماتيه، الرئيس التنفيذي لقطاع المنتجات الكهربائية في سيمنس AG، قائلاً: "تفخر سيمنس بدورها في دعم مسيرة مصر التحويلية لكي تصبح مركزًا إقليميًا للتصنيع المتقدم والابتكار. فمن خلال هذه الشراكة في تصنيع منتجات الجهد المنخفض والمتوسط، ستقدم سيمنس منتجات وحلول كهربائية بمعايير عالمية للسوق المحلي، مما يعزز القدرة التنافسية لمصر، ويتيح لها مواجهة التحديات الصناعية المستقبلية بكل ثقة وكفاءة."


كما أكد الفريق/كامل الوزير، نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير الصناعة والنقل، أن التوقيع على هذه المذكرة الهامة يأتي في إطار حرص وزارة الصناعة على توطين مختلف الصناعات في مصر، كما نعتبر المذكرة خطوة محورية لتطوير وتوطين تصنيع المنتجات والأنظمة الكهربائية ذات الجهد المنخفض والمتوسط، والتي تشمل اللوحات الكهربائية متوسطة الجهد، ولوحات التوزيع الكهربائي، وقواطع الدوائر الكهربائية منخفضة الجهد، مشيراً إلى أن هذا الاتفاق سيساهم في رفع القدرات الصناعية لمصر في هذا المجال في إطار خطة استراتيجية لتحويل مصر إلى مركز إقليمي للصناعة والتصنيع بمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا. 

MBZUAI welcomes largest cohort of more than 200 global graduate students to Abu Dhabi’s AI ecosystem

  • This latest batch of 209 students includes the university’s first-ever computer science (CS) and robotics cohorts
  • The Fall 2024 cohort is the most diverse, with students representing 36 countries, including 44 Emiratis
  • 147 studying for master’s degrees and 62 pursuing Ph.D. degrees in computer science, computer vision, machine learning, natural language processing, and robotics
  • MBZUAI’s student body now stands at 381 students, with 30% female and 70% male, representing 49 countries

 

Fall 2024 cohort at orientation 

 

Abu Dhabi, United Arab Emirates, August 31, 2024: The number and quality of students taking up graduate studies in artificial intelligence (AI) specializations at Mohamed bin Zayed University of Artificial Intelligence (MBZUAI) – the world’s first graduate AI university dedicated to research – continue to rise. This month, MBZUAI welcomed its largest and most diverse intake ever at a series of on-campus orientation events.

 

Academic seats were competitive, with more than 4800 applications received and a very competitive admission rate of 5%. This latest batch of 209 students includes the university’s first-ever computer science (CS) and robotics cohorts, having established two new departments and four associated graduate programs last year.

 

This growth is a true testament to the university’s position as a leading institution in the AI landscape worldwide and our dedication to using AI for good to address real-world problems and have a positive impact on society and industry,” MBZUAI’s Provost, Professor Timothy Baldwin, said.

 

“A key factor in attracting international students and faculty to MBZUAI is the university’s reputation for diversity and inclusion, its research capabilities, compulsory internships, and the introduction and success of the Undergraduate Research Internship Program (UGRIP). The program has seen 79 international undergraduate students visit the Masdar City Campus during a four-week period in 2023 and 2024. Impressively, more than 50% of the participants in UGRIP’s inaugural edition applied and received offers to join MBZUAI this year.”

 

“We also continued to climb the world rankings thanks to our ever-increasing high-impact research output from students, researchers, and faculty. We have first- and second-year students publishing at top AI venues across the globe, and our 5:1 student-faculty ratio complements these incredible efforts in nurturing the next generation of specialists who will lead future AI innovation.”

The university has continued to attract high-caliber students, with 39 students coming from the world’s top 100 CS universities, including Cornell University, Tsinghua University, the University of California, San Diego, the University of Edinburgh, and University College London.

 

The Fall 2024 cohort represents 36 countries, including 44 Emiratis, with 147 studying for master’s degrees and 62 pursuing Ph.D. degrees in CS, computer vision (CV), machine learning (ML), natural language processing (NLP), and robotics.

 

The student body now stands at 381 students (30% female: 70% male) representing 49 countries.

 

This year, MBZUAI is building three new departments dedicated to human-computer interaction (HCI), statistics and data science, and computational biology, to help further develop the institution’s unique offerings, as well as interdisciplinary curriculum and research projects. MBZUAI continues to support the UAE’s ambitious innovation trajectory and provide a diverse pipeline of cutting-edge talent for local industry and applications markets.

 

September 5 marks five years since the university’s inception. MBZUAI is now recognized as one of the world’s top 100 computer science universities and is ranked in the top 20 for its specializations in AI, CV, ML, NLP, and robotics (CSRankings).

جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي ترحب بأكبر دفعة طلاب منذ تأسيسها

 

استقطبت أكثر من 200 طالب دراسات عليا من مختلف أنحاء العالم لينضموا إلى منظومة الذكاء الاصطناعي في أبوظبي

 

  • تضم هذه الدفعة المكونة من 209 طلاب الدفعة الأولى من طلاب علوم الحاسوب وعلم الروبوتات
  • تُعتبر دفعة خريف 2024 الأكثر تنوعاً منذ تأسيس الجامعة، حيث تضم طلاباً من 36 دولة، بما في ذلك 44 طالباً وطالبة من دولة الإمارات
  • يسعى 147 طالباً للحصول على شهادة الماجستير، ويتابع 62 طالباً تحصيلهم العلمي لنيل شهادة الدكتوراه في علوم الحاسوب والرؤية الحاسوبية وتعلّم الآلة ومعالجة اللغات الطبيعية وعلم الروبوتات
  • يبلغ عدد طلاب جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي 381 طالباً وطالبة، منهم 30% إناث و70% ذكور، من49 دولة

 

أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة، 31 أغسطس 2024: تشهد جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، أول جامعة على مستوى العالم للدراسات العليا المتخصصة ببحوث الذكاء الاصطناعي، ارتفاعاً ملحوظاً في عدد الطلاب الذين يواصلون دراساتهم العليا فيها بمختلف تخصصات الذكاء الاصطناعي، والمستوى الأكاديمي الذي يتمتع به الطلاب الذين تستقطبهم الجامعة من مختلف أنحاء العالم. فقد استقبلت الجامعة هذا الشهر أكبر دفعة من الطلاب وأكثرها تنوعاً منذ تأسيسها، وذلك ضمن سلسلة من الفعاليات التوجيهية التي أقامتها داخل حرمها الجامعي بمدينة مصدر في أبوظبي.

 

وتلقت الجامعة أكثر من 4800 طلباً للالتحاق ببرامجها، فيما بلغت نسبة القبول 5%، إذ تنافس الطلاب بشدّة على المقاعد الأكاديمية المتاحة. وقد ضمت هذه الدفعة 209 طلاب، من بينهم طلاب الدفعة الأولى في مجال علوم الحاسوب وعلم الروبوتات، وذلك بعد أن أطلقت الجامعة قسمين جديدين وأربعة برامج دراسات عليا في هذين المجالين خلال العام الماضي.

 

وتعليقاً على هذا الإقبال الشديد من الطلاب، قال البروفيسور تيموثي بالدوين، عميد جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي: "تؤكد أعداد الطلاب المتزايدة على مكانة الجامعة الراسخة كمؤسسة تعليمية بحثية رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم، وتعكس تفانينا في تسخير الذكاء الاصطناعي لمعالجة المشاكل التي تواجهها الإنسانية لنترك تأثيراً إيجابياً في المجتمع والقطاعات كافة. وتتمتع الجامعة بالعديد من المقومات التي تستقطب أفضل الطلاب وأعضاء الهيئة التدريسية من جميع أنحاء العالم، وأبرزها إنجازاتها الأكاديمية والتنوع الذي تتميز به، وإمكاناتها البحثية، والتدريب الإلزامي الذي تقدمه لطلابها.  كما أطلقت الجامعة برنامج التدريب البحثي للطلاب الجامعيين والذي حقق نجاحاً باهراً، ففي إطار البرنامج زار 79 طالباً عالمياً الحرم الجامعي في مدينة مصدر خلال أربعة أسابيع في عامي 2023 و2024. وتقدم أكثر من 50% من المشاركين في النسخة الافتتاحية من برنامج التدريب البحثي للطلاب الجامعيين بطلبات الالتحاق، وتلقوا عروضاً للانضمام إلى جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي هذا العام".

 

وأضاف البروفيسور بالديون: "لقد واصلنا تعزيز مكانتنا ضمن التصنيفات العالمية بفضل بحوثنا التي تترك تأثيراً ملحوظاً في مجال الذكاء الاصطناعي والتي يعمل عليها الطلاب والباحثون وأعضاء الهيئة التدريسية. إذ إنّ طلاب السنة الأولى والثانية ينشرون بحوثهم في أفضل المجلات والمؤتمرات المتخصصة في هذا المجال في العالم، ويستكمل أعضاء الهيئة التدريسية هذه الجهود الاستثنائية لإعداد الجيل القادم من المتخصصين الذين سيقودون ابتكارات الذكاء الاصطناعي في المستقبل، مع الإشارة إلى أن نسبة الطلاب إلى الهيئة التدريسية تبلغ 5 طلاب لكل أستاذ".

 

وواصلت الجامعة استقطاب الطلاب من ذوي الكفاءات والمهارات العالية، حيث تضم 39 طالباً من أفضل 100 جامعة في العالم في مجال الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك جامعة كورنيل، وجامعة تسينغهوا، وجامعة كاليفورنيا في سان دييغو، وجامعة إدنبرة، وكلية لندن الجامعية.

 

وتضم دفعة خريف 2024 طلاباً من 36 دولة، من بينهم 44 طالباً وطالبة من دولة الإمارات، فيما يسعى 147 طالباً للحصول على شهادة الماجستير، ويتابع 62 طالباً تحصيلهم العلمي لنيل شهادة الدكتوراه في علوم الحاسوب والرؤية الحاسوبية وتعلّم الآلة ومعالجة اللغات الطبيعية وعلم الروبوتات.

ويبلغ عدد طلاب الجامعة حالياً 381 طالباً (30% إناثاً و70% ذكور) من 49 دولة. ويُذكر أن جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي تعمل هذا العام على إنشاء ثلاثة أقسام جديدة مخصصة للتفاعل بين الإنسان والحاسوب، والإحصاء وعلوم البيانات، وعلم الأحياء الحاسوبية، وذلك بهدف المساعدة على تطوير البرامج التي تقدمها المؤسسة للطلاب، بالإضافة إلى المناهج الدراسية والمشاريع البحثية متعددة التخصصات. إذ تستمر الجامعة في دعم مسار الابتكار الطموح في دولة الإمارات العربية المتحدة وإعداد مجموعة من الخبراء الذين يتمتعون بمهارات متطورة لتعزيز الصناعة المحلية ودعم أسواق التطبيقات.

 

 ولا بد من الإشارة إلى أن الجامعة ستحتفل في الخامس من سبتمبر المقبل بمرور خمسة أعوام على تأسيسها، بعد أن صُنفت خلال هذه المدة القصيرة من بين أفضل 100 جامعة في العالم في علوم الحاسوب، وضمن أفضل 20 جامعة في تخصصات الذكاء الاصطناعي والرؤية الحاسوبية وتعلّم الآلة ومعالجة اللغات الطبيعية والروبوتات (حسب تصنيف CSRankings).

  

17 July, 2024

نقلة على مستوى الفخامة والمساحة في منطقة الشرق الأوسط بإطلاق Audi Q7 الجديدة ذات السبعة مقاعد



  • تجمع Audi Q7 في تصميمها الجديد بين الراحة والفخامة، وبين عناصر التصميم المتقدمة والأداء القوي لعملائنا المميزين

  • سيارة ذات سبعة مقاعد بمساحة رحبة مخصصة وميزات تصميم داخلي متطورة وتجهيزات اختيارية قابلة للتخصيص

  • تأتي Q7 الجديدة بمصابيح HD Matrix LED أمامية مذهلة ومصابيح OLED خلفية رقمية، ومجموعة من ميزات التصميم المحسَّنة تمنح السيارة حضورًا استثنائيًا على الطريق

  • أداء ديناميكي وتجربة قيادة متفردة تقدمها Audi Q7 وSQ7 مع خيارات المحركات القوية ونظم التعليق المتطورة

  • Audi Q7 الجديدة متوفرة الآن في صالات العرض. لمزيد من المعلومات، يمكن للعملاء زيارة الموقع الإلكتروني www.audi-me.com/Q7


دبي، الإمارات العربية المتحدة (15 يوليو 2024) - أعلنت أودي الشرق الأوسط عن وصول سيارة Audi Q7 الجديدة التي تضع تصورًا جديدًا للموازنة بين الراحة والفخامة، والتصميم المتطور، والأداء الجبار في فئة السيارات الرياضية الفاخرة متعددة الاستخدامات. تستند Q7 إلى تاريخ أودي العريق، فجمعت في تناغم بين الميزات التقنية المتقدمة وعناصر التصميم المتطورة لتقدم تجربة قيادة لا مثيل لها تناسب احتياجات الجميع وتفضيلاتهم.


يتجلى في المقصورة الداخلية للسيارة Audi Q7 الاهتمام البالغ بأدق التفاصيل التي تمنح السيارة طابعها الفاخر والمريح والمناسب لجميع الاستخدامات. فقد صُممت مقصورة Q7 بمفهوم المساحة الداخلية المتغيرة الذي يهيّئ مساحة تكفي لما يصل إلى سبعة ركّاب، ما يجعل من السيارة اختيارًا مثاليًا للنزهات العائلية أو رحلات العمل أو حتى لجولات القيادة بغرض الترفيه. يمكن للعملاء تخصيص نسختهم من Q7 وفقًا لتفضيلاتهم من مجموعة كبيرة من خيارات التصميم الداخلي التي تشمل التطعيمات الزخرفية، وتصاميم المقاعد بحياكة ذات لون مختلف، وأنظمة مساعدة السائق المتطورة للاستمتاع بمزيد من الراحة والسلامة. تدعم النسخة المحدَّثة من نظام المعلومات والترفيه الآن التطبيقات الخارجية، ما يقدم تجربة تكامل في منتهى السلاسة وقدرات أعلى على الاتصال، ومن ثم تجربة أسرع استجابة وسهلة الاستخدام.


تأتي Audi Q7 بخيارين من المحركات: محرك 45 TFSI، وهو محرك رباعي الأسطوانات يعمل بالبنزين بقوة 252 حصانًا، ومحرك 55 TFSI، وهو محرك سداسي الأسطوانات يعمل بالبنزين بقوة 340 حصانًا. يتكامل مع هذا الأداء القوي نظام تعليق متطور يشمل نظام التعليق الهوائي المتحكم فيه إلكترونيًا مع ميزة التخميد التكيفي، فضلاً عن نظام التوجيه الكلي للعجلات الذي يضمن الاستمتاع بتجربة قيادة ديناميكية ومريحة تتحكم فيها كليًا. بالإضافة إلى ذلك، تأتي Q7 مجهزةً بمجموعة من أنظمة مساعدة السائق المتطورة مثل نظام تثبيت السرعة التكيفي والمساعدة على الحفاظ على المسار اللذين يعملان معًا لضمان تجربة قيادة آمنة ومريحة.


تجمع سيارة Audi SQ7 TFSI بين الطابع الرياضي والأداء القوي، إذ تأتي بمحرك V8 TFSI يعمل بالبنزين يُنتج قوة تصل إلى 507 حصانًا وعزمًا يبلغ 770 نيوتن متر، ويمكِّن السيارة من التسارع من السكون إلى 100 كم/ساعة في 4.1 ثانية فقط. زُودت SQ7 كذلك بحزمة تعليق متطورة تشمل وظيفة توجيه عزم الدوران ونظام التثبيت الكهروميكانيكي (eAWS) تمنح السيارة مزيدًا من الدقة والثبات. أما ملامح التصميم الرياضي فتشمل جناحًا بتصميم جديد وعاكس هواء جذاب وفتحات هواء كبيرة بالإضافة إلى الشبكة الأمامية المصممة بشكل خلية النحل. تأتي السيارة كذلك بعجلات مقاس 21 بوصة، مع إمكانية اختيار مقاس 22 بوصة ونظم المكابح عالية الأداء.


يجسد التصميم الخارجي للسيارة Q7 -باعتبارها أكبر سيارة في فئة السيارات الرياضية متعددة الاستخدامات من أودي وأكثرها ملاءمة لمختلف الأغراض- لغة التصميم الحديثة التي تتبناها العلامة، والتي تركز على التكوينات البسيطة والأسطح الانسيابية. يُبرز كذلك التناسُب القوي بين أبعاد المكونات المختلفة الطبيعة الواثقة للسيارة، وهي السمة التي تركز عليها أيضًا ألوانها الخارجية المتفردة. نجح أيضًا التصميم أحادي الإطار الذي تتميز به الشبكة والمزين بتطعيمات رأسية في منح هذا الطراز مكانة تفوق كل منافسيه. أما التداخل والتناغم بين الشبكة الأمامية والمصابيح الأمامية التي زاد ارتفاعها في هذا الطراز فيمنح المظهر الأمامي للسيارة إطلالة مهيبة. علاوة على ذلك، تضيف فتحات الهواء الجديدة ذات الإطار الملون لمسة من الثقة إلى مظهر السيارة، وتتناغم بسلاسة أيضًا مع بصمتها التصميمية.


امتدت فلسفة تصميم أودي في طراز Q7 إلى تقليل عناصر الزينة، وذلك للوصول بتصميم السيارة إلى أبسط شكل، وهو ما يبرز قدرات السيارة على الطرق الوعرة. تُبرز حزمة S-line الخارجية مزيدًا من الجاذبية إلى الطابع الرياضي للسيارة بإظهارها فتحات الهواء الجانبية البارزة. أما حزمتَي Black وBlack Plus الاختياريتَين، فتضيفان لمسات جمالية مذهلة تتكامل مع المصابيح الأمامية HD Matrix LED ومع مصابيح OLED الخلفية الرقمية. ولا يقتصر تميز عناصر الإضاءة هذه على تحسين الرؤية فحسب، بل يسهم أيضًا في التعبير عن الشخصية الفخمة لسيارة Q7، ما يجعلها خيارًا فريدًا في فئة السيارات الرياضية الفاخرة متعددة الاستخدامات.


يشكل نظام التعليق في Audi Q7 صورة موجزة لذروة ما حققته أودي على صعيد خصائص القيادة وميزاتها: الاتزان والتماسُك والإحكام والدقة والسلاسة التامة، فتشمل التجهيزات القياسية للسيارة ميزات مثل نظام التعليق الهوائي المتحكَّم فيه إلكترونيًا مع ميزة التخميد التكيُّفي المستمر، وهو ما يمكِّن من تخصيص ارتفاع القيادة والتحكم في مستوى السيارة.


يعدِّل نظام التعليق مكوناته تلقائيًا على الطرق السريعة، فينخفض بمقدار يصل إلى 30 ملليمترًا مُحسنًا بذلك من ثبات السيارة على السرعات العالية. أما عن قدرات السيارة على الطرق الوعرة، فقد اكتسبت مزيدًا من القوة بوظيفة الرفع (Lift) في نظام اختيار نمط القيادة من أودي (Audi drive select)، وهي الوظيفة التي ترفع السيارة بمقدار 60 ملليمترًا. يضيف نظام التوجيه الكلي للعجلات مزيدًا من السلامة والراحة، إذ يقلل قُطر دوران السيارة، ويحسِّن قدرتها على المناورة، وبخاصة على السرعات المنخفضة. توفر حزم التعليق المتطورة مزيدًا من الدقة عند التحكم في السيارة، ما يجعل المناورة بسيارة Q7 في مختلف البيئات غاية في السلاسة والمتعة لقائدي السيارة.


علَّق رينيه كونيبيرغ، المدير الإداري لأودي الشرق الأوسط، قائلاً: "تمثل Audi Q7 الجديدة ذروة الفخامة والراحة وقوة الأداء، إذ تأتي بباقة من الميزات التقنية المتطورة وعناصر التصميم المتقدمة، فضلاً عن عدة خيارات محركات قوية الأداء تجعل Q7 قادرة على منح العملاء تجربة قيادة استثنائية تجمع بين الأناقة والراحة والأداء المنتظر."


تتوفر سيارة Audi Q7 لدى وكلاء أودي في جميع أنحاء الشرق الأوسط. لمزيد من المعلومات عن Audi Q7 وميزاتها، يمكن للعملاء زيارة موقعنا الإلكتروني www.audi-me.com/Q7 أو التواصل مع أقرب وكلاء أودي إليهم.




=