Cairo, Egypt, June 15, 2017 – People unlock
their phone and, increasingly, shop and pay with the touch of their finger.
They don’t get locked out when they forget a password because it has been
replaced with a simpler, more secure option – mobile biometrics. Whether
using a fingerprint, an iris scan or a “selfie” to
confirm identity, banks see biometric technology as a way to provide greater
convenience and security to customers as they use their accounts. But, it’s
still early days in mobile biometrics, and a new report from Mastercard and the
Department of Computer Science at the University of Oxford highlights a big
barrier. Only 36% of relevant banking executives feel they have adequate
experience to deliver.
To overcome this knowledge gap, “Mobile Biometrics in Financial Services: A Five Factor
Framework” explores this fast-evolving
technology landscape and provides bank executives with guidelines to
successfully bring mobile biometrics to life. Simply put, they need to focus on
Performance, Usability, Interoperability, Security and Privacy.
Some of these factors are more
visible to the consumer, having a real impact on user experience, while others
operate behind the scenes. But, long-term success for a bank requires that they
address all factors equally to protect against threats. The framework can help
financial service companies avoid the trap of focusing only on the ones their
customers see.
“Biometric authentication has a lot
of potential, but it is important to address the objectives of each of the Five
Factors when designing solutions. Working together with Mastercard enables us
to provide solutions for realistic threats to the industry with the best
technical and scientific ideas. Users will need consistency, quality and
assured security for this technology to thrive,” said Professor Ivan
Martinovic, Department of Computer Science at the University of Oxford.
Ajay Bhalla, president, Global
Enterprise Risk & Security, Mastercard, commented on the research
initiative in a blog published today, saying:
“Effective mobile biometrics melt
into the broader experience of consumer-centric financial services, giving
people the power to instantly access their financial information or make a
payment. They’re driving the trend toward a password-free future where digital
identity is all about who we are, not what we remember.”
Considering that global sales of
smartphones are expected to reach $400 billion by next year, people
everywhere will increasingly have access to the tool that makes mobile
biometrics possible. Banks see that as an opportunity, and with initiatives
like the collaboration with the University of Oxford and pioneering biometrics
solutions like Mastercard Identity Check Mobile, Mastercard is a partner to deliver widespread and responsible
adoption of mobile biometric solutions in financial services.
As Bhalla continued, “This
framework is fundamental to accelerating the deployment of mobile biometrics
for consumers and industry alike, but collaboration is key. We can only achieve
this if industry, academia, governments and technology vendors understand and
contribute to the evolution of the Five Factor Framework for mobile
biometrics.”
“Mastercard and Oxford have done important work
in exposing some of the root causes for the inconsistent adoption of mobile
biometrics in financial services,” said Ravin Sanjith, Program Director:
Intelligent Authentication, Opus Research. “We expect the Five Factor Framework
to become an indispensable aide for industry professionals and decision makers
to have better informed, strategic discussions that drive towards more
efficient and successful high-scale implementations.”
An Opus Research synopsis of the
research contains a breakdown of the critical issues financial service
companies need to address to successfully guide their businesses through the
biometric journey, ensuring they’re making the right decisions every step of
the way. The white paper is now available here. In
addition, a webinar on the Five Factor Framework will be hosted by Opus, in
collaboration with Mastercard, on July 11. Register here to secure your place.
For more information about security at
Mastercard, visit https://globalrisk.mastercard.com/
ماستركارد وجامعة
أكسفورد تتعاونان في مبادرة بحثية جديدة: "تخطي التحديات التي تواجه اعتماد تكنولوجيا
القياسات الحيوية على الأجهزة المحمولة"
القاهرة، مصر، 15 يونيو 2017 – تشهد
معدلات استخدام الهواتف الذكية في عمليات التسوق وسداد قيمة المشتريات نمواً
ملحوظاً لما تتميز به من سلاسة وسهولة، كما بات بإمكان المستخدمين تفادي تحدي
فقدان كلمة المرور إذ تم استبدالها بخيار آمن وأكثر بساطة وملاءمة، وهو تقنية القياسات الحيوية على
الأجهزة المحمولة. وستوفر المصارف من خلال اعتماد تقنيات القياسات
الحيوية كوسيلة، مثل بصمة الإصبع أو بصمة العين أو تقنية تأكيد الهوية
عن طريق صورة "سيلفي"، قدراً أكبر من الراحة والأمان للعملاء عند
استخدام حساباتهم المصرفية. غير أن الأمر لا يزال مبكراً في اعتماد تكنولوجيا القياسات
الحيوية على الأجهزة المحمولة على نطاق واسع، وقد أظهر تقرير جديد صادر عن
ماستركارد وقسم علوم الحاسوب في جامعة أكسفورد عقبة أساسية تتمثل في تمتع 36% فقط من المدراء التنفيذيين المعنيين بالخبرة
الكافية للمساهمة في توفير الخدمات المعنية.
ولسد
هذه الفجوة المعرفية، يستكشف البحث الذي أجري تحت عنوان "القياسات الحيوية
على الأجهزة المحمولة في الخدمات المالية: إطار تنظيمي خماسي العناصر للأعمال"،
المشهد التكنولوجي المتطور بوتيرة متسارعة، ويوفر للمسؤولين التنفيذيين في البنوك
مبادئ توجيهية كفيلة بجعل اعتماد هذه القياسات الحيوية حقيقة على أرض الواقع. وببساطة،
فإن عليهم التركيز على الأداء وسهولة الاستخدام والتشغيل البيني والأمن والخصوصية.
ويبرز
بعض هذه العوامل بصورة أكثر وضوحاً للمستهلك كونها تحظى بتأثير حقيقي على تجربة
المستخدم، في حين لا تظهر عوامل أخرى بادية للعيان. ولكن النجاح على المدى الطويل
بالنسبة للبنك يتطلب أن تعالج جميع العوامل على قدم المساواة لتكون آمنة من
التهديدات. ويمكن لهذا الإطار التنظيمي أن يساعد شركات الخدمات المالية على تجنب
خطأ التركيز على العوامل التي يراها عملاؤهم فقط.
وقال البروفيسور إيفان مارتينوفيتش، قسم علوم
الحاسوب في جامعة أكسفورد: "تتسم تكنولوجيا المصادقة باستخدام القياسات
الحيوية بالكثير من الإمكانيات، غير أنه من المهم أن تتم مراعاة أهداف كل من العناصر
الخمسة عند تصميم الحلول. لقد أتاح لنا العمل مع ماستركارد معالجةالعديد
من التهديدات والعقبات الواقعية التي تواجه القطاع من خلال أفضل الأفكار التقنية
والعلمية. ونتطلع قدماً لتحقيق الانتشار
المرجو لهذه التكنولوجيا من خلال تزويد المستخدمين بعوامل الثبات والجودة والأمان
المتميزة التي تتسم بها".
وقال آجاي بالا، رئيس الحلول
الأمنية للمؤسسات في ماستركارد معلقاً على مشروع البحث في مدونة نشرت اليوم، قائلاً: "تكمن
تكنولوجيا أجهزة التحقق من القياسات الحيوية المحمولة الفعالة في صميم التجربة
الأشمل للخدمات المالية التي تركز على المستهلك، الأمر الذي يمكن المستخدم من الوصول
الفوري للمعلومات المالية الشخصية أو إجراء عمليات الدفع. ويقود ذلك التوجه نحو
مستقبل يتم الاستغناء فيه عن كلمات المرور بشكل كلي، حيث تتمحور هويتك الرقمية حول
شخصك، وليس ما بوسعك أن تتذكره".
ومن
المتوقع أن يصل حجم المبيعات العالمية للهواتف الذكية إلى 400 مليار دولار بحلول
العام المقبل، حيث سيحظى المستخدمون بوصول متزايد للأدوات اللازمة لجعل الاعتماد
على تكنولوجيا القياسات الحيوية المتنقلة أمراً متاحاً. وتنظر البنوك إلى ذلك كفرصة
سانحة ومن خلال مبادرات، مثل التعاون مع جامعة أكسفورد، والريادة في مجال حلول
تكنولوجيا القياسات الحيوية، مثل نظام التحقق من الهوية عبر الأجهزة الجديد من
ماستركارد "Mastercard
Identity Check Mobile"، فإن ماستركارد تمثل الشريك المثالي
لنشر حلول تكنولوجيا القياسات الحيوية على الأجهزة المحمولة واعتمادها بشكل مسؤول
في الخدمات المالية حول العالم.
وأضاف بالا: "يعد هذا الإطار أساسيا لتسريع
وتيرة اعتماد تكنولوجيا التحقق من القياسات الحيوية على الأجهزة المحمولة
للمستهلكين والأطراف المعنية في القطاع على حد سواء، غير أن التعاون بين الجميع
يعد عاملاً أساسياً لتحقيق
ذلك. ولجعل هذه الهدف أمراً واقعاً، يحتاج كل من القطاع والأوساط الأكاديمية والجهات
الحكومية ومزودي التكنولوجيا إلى فهم الإطار التنظيمي خماسي العناصر لتكنولوجيا
القياسات الحيوية على الأجهزة المحمولة والمساهمة في تطويره".
وقال
رافين سانجيث، مدير برنامج المصادقة الذكية، أوبوس للأبحاث: "قامت كل من
ماستركارد وأكسفورد بعمل مهم في الكشف عن بعض الأسباب الجوهرية وراء انعدام الثبات
في اعتماد تكنولوجيا القياسات الحيوية على الأجهزة المحمولة في الخدمات المالية. نحن
نتوقع أن يصبح إطار التنظيم خماسي العناصر عاملاً مساعداً لا غنى عنه للمهنيين
وصناع القرار في القطاع، وذلك من اجل اجراء مناقشات استراتيجية أكثر استنارة من
شأنها أن تقود إلى تحقيق المزيد من الكفاءة والانتشار على نطاق واسع".ويتضمن
بحث أجرته أوبوس للأبحاث ملخص يحتوي على تحليل للقضايا الأساسية التي تحتاج شركات
الخدمات المالية إلى معالجتها حتى تتمكن من إدارة أعمالهم بنجاح من خلال تسخير
تكنولوجيا القياسات الحيوية، وبالتالي ضمان اتخاذهم للقرارات الصحيحة. يتوفر
التقرير الآن هنا. بالإضافة
إلى ذلك، سيتم استضافة ندوة عبر الإنترنت حول الأطر التنظيمية خماسية العناصر من
قبل أوبوس، وذلك بالتعاون مع ماستركارد يوم 11 يوليو. سجل هنا
لتأمين مكانك.
للمزيد من المعلومات الأمن في ماستركارد، زوروا https://globalrisk.mastercard.com/