Reduced
Business Complexity Key for Deploying Real-Time Analytics to
Detect, Analyze,
and Prevent Fraud
DOHA, Qatar – 15 November 2015 – GCC banks can lead the global fight against
fraud, which totals nearly USD 4 billion in revenue losses per year, one of the
world’s leading technologists announced today at a major conference.
The global banking and
financial services sector has one of the greatest number of fraud cases, with
total fraud cases causing organizations to lose 5 percent of their annual
revenues, or USD 3.7 trillion in total per year, with 22 percent losing at
least USD 1 million, according to a report by the
Association of Certified Fraud Examiners.
In the Digital Economy, as GCC banks innovate, extended IT systems
and consumer-centric applications are causing an alarming number of potential
places for fraud and misconduct to hide, argued Irfan Khan, Chief Technology
Officer for Global Customer Operations, SAP, who presented on “Complexity
Equals Risk.”
“GCC banks are largely unburdened by complex, legacy IT
systems, so they are well-positioned to be among the world’s leaders in
fighting fraud,” said Irfan Khan. “Their simple, holistic, and agile IT solutions
can improve governance, risk, and compliance. Real-time analytics will be
essential for detecting, analysing, and preventing fraud, and catching fraud
perpetrators before the losses mount, and for driving competitiveness.”
In the Middle East, one in five organizations (21 percent)
report economic crimes, but there is a widespread lack of effective tools, as
only 5 percent of fraud was detected by internal audit, according to a recent report
by PwC.
Anticipating the growing
need, SAP has seen strong GCC demand for its Fraud Management analytics
solution, which runs on the SAP HANA platform. The solution aims to help
organizations reduce financial loss by preventing, deterring, and detecting
fraud through pattern identification, simulations and fewer false positives.
In the Middle East, SAP
solutions manage USD 1.6 trillion in assets, including the 10 safest banks in
the Middle East and Africa. SAP counts 14,100 banking customers in 150
countries, managing USD 70 trillion in assets.
Organized by Qatar Central
Bank, the Information Security Conference for the Financial Sector is being
held from 15-16 November in Doha, Qatar.
تسهيل التعقيدات
التجارية ضروري لتنفيذ التحليلات الفورية اللازمة لكشفها والوقاية منها
البنوك الخليجية قادرة على قيادة المعركة ضد عمليات الاحتيال العالمية
المقدرة بأربعة تريليونات دولار
الدوحة، دولة قطر
قال خبير عالمي بارز في تقنية المعلومات إن البنوك
العاملة في دول مجلس التعاون الخليجي بوسعها قيادة المعركة التي يخوضها العالم ضد
عمليات الاحتيال المالي، المقدّرة بنحو أربعة تريليونات دولار من خسائر الإيرادات.
جاء ذلك خلال مؤتمر أمن المعلومات للقطاع المالي، الذي ينظمه مصرف قطر المركزي،
والمنعقد يومي 15 و16 نوفمبر الجاري في العاصمة القطرية.
ويُعدّ قطاع المصارف والخدمات المالية العالمي من
أكبر القطاعات التي تعاني من الاحتيال المالي، إذ يشهد واحداً من أكثر حالات
الاحتيال، التي يؤدي إجماليها إلى تقليص الإيرادات السنوية للشركات والمؤسسات
العاملة في القطاع بنسبة 5 بالمئة، أو بما يصل إلى 3.7 تريليونات دولار في العام، في
حين تخسر 22 بالمئة من هذه الجهات مليون دولار على الأقل لكل منها، وفقاً لتقرير
صادر عن رابطة المحققين المعتمدين في عمليات الاحتيال.
ويتسبب التوسع الحيوي في أنظمة تقنية المعلومات
واعتماد العمل بالتطبيقات المتمحورة حول العملاء، في إطار مواكبة النهج الابتكاري
المتبع لدى البنوك الخليجية في ظلّ الاقتصاد الرقمي، بزيادة فرص الاحتيال وارتفاع سوء
السلوك المالي إلى مستويات مقلقة، بحسب عرفان خان، كبير مسؤولي التقنية لقطاع
عمليات العملاء العالمية لدى "إس إيه بي"، الذي ألقى محاضرة في المؤتمر
بعنوان "التعقيد مكافئ للمخاطر".
وقال خان في محاضرته إن كثيراً من البنوك في دول مجلس
التعاون الخليجي "غير عابئة بالأنظمة التقنية القديمة والمعقدة، ما يجعلها
مؤهلة لتكون من بين المؤسسات الرائدة عالمياً في مكافحة الاحتيال"، معتبراً
أن حلولها التقنية المتسمة بالبساطة والشمولية والمرونة تمكنها من تحسين مستويات الحوكمة
والتعامل مع متطلبات المخاطر والامتثال، وأضاف: "سوف تكون التحليلات الفورية
للبيانات ضرورية للكشف عن محاولات الاحتيال وتحليلها ومنعها، والإمساك بمرتكبيها قبل
تراكم الخسائر وحفاظاً على التنافسية".
وتقوم شركة أو مؤسسة واحدة فقط من كل خمس شركات أو
مؤسسات في منطقة الشرق الأوسط (21 بالمئة) بالإبلاغ عن وقوع جرائم اقتصادية، ولكن
ذلك يحدث في ظل نقص واسع من الأدوات الفعالة لمحاربة تلك الجرائم، إذ تم الكشف عن خمسة
بالمئة فقط من عمليات الاحتيال عبر التدقيق الداخلي، وفقاً لتقرير صدر حديثاً عن "برايس
ووترهاوس كوبرز".
وشهدت "إس إيه بي" طلباً كبيراً في دول الخليج
على حل التحليلات الخاصة بالتعامل مع عمليات الاحتيال، والتي تعمل على منصة "هانا"
من "إس إيه بي". ويهدف هذا الحل لمساعدة الشركات والمؤسسات على الحد من
خسائرها المالية من خلال منع عمليات الاحتيال وردعها وكشفها عبر تحديد الأنماط وإجراء
عمليات المحاكاة وإحراز عدد أقل من النتائج الإيجابية الخاطئة لاختبارات تحديد
عمليات الاحتيال.
وتدير حلول "إس إيه بي" في منطقة الشرق
الأوسط أصولاً تقدّر قيمتها بنحو 1.6 تريليون دولار، بينها أصول للبنوك العشرة
الأكثر أماناً في الشرق الأوسط وإفريقيا. ولدى "إس إيه بي" 14,100 عميل
بنكي منتشرين في 150 بلداً ويديرون أصولاً قيمتها تقدّر بنحو 70 تريليون دولار.
التعليق على الصورة: عرفان خان في مؤتمر أمن المعلومات للقطاع المالي: البنوك الخليجية بوسعها قيادة المعركة التي يخوضها
العالم ضد عمليات الاحتيال المالي