Arabia CSR Forum to highlight the role of corporations in ushering economic growth that safeguards society and environment
Dubai, United Arab Emirates.-( ME NewsWire )- The prestigious annual Arabia CSR Forum will be held this month even as the world ingests the launch of the Sustainable Development Goals. The role of business in achieving the SDGs is no longer in question; governments across the world that met in New York last month have unequivocally identified business as a partner in sustainable development.
The Forum will work with this assumption, highlighting the fact that business needs to create sustainable economic models that promote societal development and ecological health. Themed “Beyond Responsibility: Towards Transformational Sustainability”, it is supported at the highest level by the League of Arab States, the UN Global Compact, and the United Nations Environment Programme. The engagement of these leading bodies ensures that the event will focus on some of the most important issues of the day, such as sustainable growth strategies, new economic models, sustainable industrialization through sustainable consumption and production, social enterprise, youth empowerment, sustainable technologies and innovation. These topics will mirror some of the focus areas of the SDGs, and will shed light on current thinking and best practices.
The forum will focus on regional cases, experiences and scenarios with a view to proliferating sustainability practices among businesses in Arab countries. The objective will be to maximize dialogue and exchange and increase the level of understanding of issues that are critical to the future of humanity and the planet. Said Habiba Al Marashi, president of the Arabia CSR Network, “The Forum aims to bridge the gap in knowledge and execution of CSR and Sustainability and promote a culture change among businesses in the Region. It will be a reflection of the spirit of the SDGs and we hope it will provide an impetus to business to fall in line with global priorities of growth and development.” Sponsors of the forum are, Ma’aaden, (Exclusive Strategic Sponsor), Petrochemical Industries Company (Platinum Sponsor), ENOC, NATPET and Gulf Petrochemical Industrial Company (Gold Sponsors), Diamond Developers (Industry Sponsor), RasGas (publications Sponsor) and Canon Middle East (Imaging Sponsor). Emirates Environmental Group is the Environmental Partner, DNV-GL its assurance provider, and MBC Group its Strategic Media Partner. Other Media Partners are Arabian Business, News Services Group Middle East ME Newswire, Gulf News, Omnicom Media Group, 7DAYS, Eye of Riyadh and Blu Lowe Kuwait. The Forum is being planned as a climate neutral event.
Editor’s notes:
The Arabia CSR Network is a professional multi stakeholder organization established in the UAE in 2004. It promotes, encourages and recognizes responsible business practices through services and offerings including trainings, research and best practice, advisory services, third party. For information, please visit www.arabiacsrnetwork.com.
Source: ME NewsWire
The release can be viewed on:
المنتدى الرائد في المنطقة العربية في مجال المسؤولية الاجتماعية للمؤسسات والاستدامة يعقد في دولة الإمارات العربية المتحدة
سيسلّط المنتدى العربي للمسؤولية الاجتماعية للمؤسسات الضوء على دور الشركات في استنهاض النمو الاقتصادي الذي يحمي المجتمع والبيئة
دبي، الإمارات العربية المتحدة - ، ميدل ايست نيوز واير - سيعقد المنتدى العربي للمسؤولية الاجتماعية للمؤسسات السنوي المرموق هذا الشهر في الوقت الذي يقوم فيه العالم بإطلاق الأهداف الإنمائية المستدامة. ولم يعد دور الشركات في تحقيق الأهداف الإنمائية المستدامة قيد النظر؛ فالحكومات في جميع أنحاء العالم والتي اجتمعت في نيويورك الشهر الماضي قد اعتبرت قطاع الأعمال على أنه شريك في التنمية المستدامة. وسيعالج المنتدى هذا الافتراض، بحيث يسلط الضوء على حقيقة أن الشركات تحتاج إلى خلق نماذج اقتصادية مستدامة تساهم في تعزيز التنمية المجتمعية. ويتم تنظيم المنتدى تحت عنوان "ما وراء المسؤولية: نحو الاستدامة التحويلية"، ويقام المنتدى تحت رعاية جامعة الدول العربية، و بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة للبيئة وبدعم من الميثاق العالمي للأمم المتحدة،. وتضمن مشاركة هذه الهيئات القيادية أن الحدث سيركز على بعض من أهم قضايا اليوم، مثل استراتيجيات النمو المستدامة، والنماذج الاقتصادية الجديدة، والتصنيع المستدام من خلال الاستهلاك والإنتاج المستدامين، والمؤسسات الاجتماعية، وتمكين الشباب، والتقنيات المستدامة والابتكار. وستعكس هذه الموضوعات بعض مجالات التركيز في الأهداف الإنمائية المستدامة، وستسلط الضوء على التفكير الحالي وأفضل الممارسات. كما سيركز المنتدى على القضايا والخبرات والسيناريوهات الإقليمية بهدف زيادة ممارسات الاستدامة بين الشركات في البلدان العربية. وسيتمثل الهدف في تحقيق أقصى قدر من الحوار وتبادل المعلومات وزيادة مستوى فهم القضايا التي تعتبر بالغة الأهمية بالنسبة لمستقبل البشرية وكوكب الأرض. وقالت السيدة حبيبة المرعشي، رئيسة الشبكة العربية للمسؤولية الاجتماعية للمؤسسات في هذا السياق: "يهدف المنتدى إلى سد الفجوة في المعرفة وتنفيذ المسؤولية الاجتماعية للشركات والاستدامة وتعزيز ثقافة التغيير بين الشركات في المنطقة. وسيكون انعكاساً لروح الأهداف الإنمائية المستدامة ونأمل بأن يشكل حافزاً للشركات لتتماشى مع الأولويات العالمية للنمو والتطوير". وتشمل قائمة الجهات الراعية للمنتدى كلاً من "معادن" (الراعي الاستراتيجي الحصري)، وشركة صناعة الكيماويات البترولية (الراعي البلاتيني)، و "إينوك" و"ناتبت" وشركة الخليج لصناعة البتروكيماويات (رعاة ذهبيين)، و"دايموند ديفلوبرز" (الراعي الصناعي)، و"راس غاز" (راعي المطبوعات)، و" كانون الشرق الأوسط" (راعي التصويري). أما مجموعة الإمارات للبيئة فهي الشريك البيئي، بالاضافة الى شركة "دي إن في- جي آي" كمزود ضمان خارجي ، بالإضافة إلى مجموعة "م بي سي" كشريك إعلامي إستراتيجي وشركاء إعلاميين كمجموعة أخبار ووكالة أنباء خدمات الشرق الأوسط، وجلف نيوز، مجموعة أومنيكوم الإعلامية، وسفن دايز، وعين الرياض وبلو لوي الكويت.
ملاحظات للمحررين:
تعتبر الشبكة العربية للمسؤولية الاجتماعية للمؤسسات منظمة متخصصة موجهة لأصحاب المصلحة المتعددين، تأسست في دولة الإمارات العربية المتحدة عام 2004. وهي تقوم بترويج وتشجيع وتقدير أفضل ممارسات الأعمال المسؤولة من خلال الخدمات والعروض التي تتضمن التدريب والبحوث وأفضل الممارسات والخدمات الاستشارية وضمان الطرف الثالث.
إنّ نصّ اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أمّا الترجمة فقد قدِمتْ للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنصّ اللغة الأصلية الذي يمثّل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
