03 August, 2015

Tasneef classifies 31 ships for Irshad


Abu Dhabi, August 3rd, 2015: In line with its strategy aiming to cover 50% of the maritime Arab classification market, Emirates Classification Society “Tasneef” and Abu Dhabi Petroleum Ports Operating Company “Irshad”, a wholly owned subsidiary of ADNOC; recently signed a one year contract to survey and classify 31 of its offshore vessels including tugs, pilot boats, crew boats and barges. This agreement comes in compliance with the safety regulations for non-conventional ships that are not covered by the International Convention (GCC Code) which has been put into effect since the 1st of September, 2014.
The agreement was signed by Eng. Rashed Al Hebsi, CEO of Tasneef, and Mr. Ali Al Ameri, Commercial Manager of Irshad. On this occasion, Eng. Rashed Al Hebsi, CEO of Tasneef said,  “We are looking forward to expanding our services towards Irshad and we will continue our support to them by offering several maritime classification services including the annual periodical inspection of their ships to ensure compliance with the terms of crew safety; checking the efficiency, crew qualifications and required training needs; in addition to examining their  hulls and engines to confirm compliance with all the conditions related to the safety and protection of the environment.”
Al Hebsi added, “All the procedures taken by Tasneef in ship inspection processes are based on the terms and conditions of international treaties and agreements signed by the UAE, under which we will issue compliance certificates for ships complying with international standards thus, enabling them to sail and carry out their operations anywhere in the world.”


Commenting on the agreement, Mr. Ali Al Ameri, Commercial Manager of Irshad said, “We are proud of Tasneef as the first Arab classification society that aims to enhance the Arab maritime cooperation. We highly appreciate Tasneef’s role to ensure the safety of our ships and its compliance with international standards which ultimately benefits the company and its performance in providing maritime services complying with the highest international safety and quality standards.”
Al Ameri emphasized, “We also hope that all the UAE maritime community will rely on Tasneef for their classification services. Today Tasneef has transcended local borders and is poised for global prospects. Major companies in the world have recognized Tasneef as a qualified classification society in accordance with international standards.”
Commenting on the importance of this agreement for Tasneef, Eng. Omar Abu Omar, COO of Tasneef said, “Through this agreement, we aim to strengthen our presence in the Arab maritime market in order to achieve our strategic objectives of making Tasneef the most reliable classification society.”
Abu Omar also considered this agreement as an important step for Tasneef towards achieving one of the most crucial strategic objectives for its establishment, considering that Tasneef has become the pre-eminent classification society of the UAE and is fully equipped, skilled and has the necessary capacity, leadership and vision to deliver the best maritime classification services. 


"تصنيف" تزيد رصيدها بـ31 سفينة من "ارشاد"
أبوظبي_  3 أغسطس 2015: تكريساً لاستراتيجيتها الرامية إلى تغطية 50% من سوق معاينة وتصنيف السفن العاملة في المنطقة العربية، وقّعت هيئة الإمارات للتصنيف "تصنيف" وشركة أبوظبي لإدارة الموانىء البترولية "ارشاد"، إحدى الشركات المملوكة بالكامل لشركة بترول أبوظبي الوطنية "أدنوك"، مؤخراً عقداً ولمدة سنة يتم بموجبه معاينة وتصنيف 31 سفينة بحرية من أسطول الشركة، من بينهم  قاطرات وقوارب سريعة وبارجات؛ حيث ستتم عمليات المعاينة والفحص بدولة الإمارات. وجاءت هذه الاتفاقية وفقاً للائحة السلامة للسفن التي لا تشملها المعاهدات البحرية الدولية في دول مجلس التعاون الخليجي GCC CODE)) والتي تم تطبيقها منذ الأول من سبتمبر لعام 2014.  
وقد وقّع الاتفاقية كل من المهندس راشد الحبسي، الرئيس التنفيذي لهيئة الإمارات للتصنيف، والسيد علي محمد العامري، المدير التجاري لـ "ارشاد" في خطوة جديدة تؤكد هيئة الإمارات للتصنيف من خلالها على دورها الذي بات قيادياً ورائداً في قطاع الملاحة بالمنطقة العربية.
وبهذه المناسبة، قال المهندس راشد الحبسي، الرئيس التنفيذي لهيئة الإمارات للتصنيف: " نتطلع إلى توسيع خدماتنا المقدمة لـ "ارشاد" وسنواصل دعمنا لهم عبر تقديم أفكار وحلول مبتكرة، من خلال تقديم مجموعة كاملة من خدمات التصنيف البحري، تشمل إجراء الفحص الدوري السنوي على السفن للتأكد من مطابقتها لشروط سلامة الطاقم، والتأكد من كفاءة ومؤهلات الطاقم والاحتياجات التدريبية المطلوبة لهم، إضافة إلى معاينة البدن والمحركات، والتأكد من كافة الشروط المتعلقة بالسلامة والمحافظة على البيئة".
وأضاف الحبسي "إن كافة الإجراءات التي تتخذها "تصنيف" في معاينتها للسفن تستند إلى بنود وشروط المعاهدات والاتفاقيات الدولية التي وقعتها دولة الإمارات، والتي بموجبها سنقوم بإصدار شهادات للسفن بمطابقتها لتلك الشروط العالمية؛ الأمر الذي يمكّن تلك السفن من الإبحار والقيام بأعمالها من أي مكان في العالم".
وتعقيباً على الاتفاقية، قال السيد علي العامري، المدير التجاري لـ "ارشاد": "نفخر بوجود هيئة تصنيف عربية كانت ولعقود طويلة تمثل حلماً عربياً مشتركاً، تحقق أخيراً على يد أبناء الإمارات الذين كانوا دوماً سباقين إلى ترسيخ مفاهيم الوحدة والتكامل، ونأمل في "ارشاد" أن تكون هيئة تصنيف باكورة للعمل العربي المشترك والفاعل. كما أننا في "ارشاد" نثمن عالياً الدور الذي ستلعبه الهيئة للتأكد من سلامة سفننا ومطابقتها للمواصفات العالمية بما يعود بالنفع في نهاية المطاف على الشركة وأدائها على المستوى البعيد، مع التأكيد على حرص الشركة على تقديم خدمات بحرية وفق أعلى معايير السلامة والجودة العالمية".

وأضاف العامري: "نتطلع أيضاً إلى رؤية جميع المؤسسات الملاحية الإماراتية وقد أصبحت جميعها ودون استثناء تعتمد "تصنيف" كهيئة تصنيف ملاحي لجميع سفنها، فتصنيف اليوم لم تعد فقط هيئة إماراتية بل إنها قد عبرت الحدود وانطلقت نحو آفاق عالمية، وأصبحت شركات كبرى في العالم لها وزنها تعتمد "تصنيف" كهيئة مانحة لشهادات ترخيص السفن ومطابقتها للمعايير المعترف بها دولياً".
وعن أهمية هذه الاتفاقية بالنسبة لـ"تصنيف"، قال المهندس عمر أبو عمر : "نسعى من خلال هذه الاتفاقية إلى تعزيز وجود الهيئة في سوق الملاحة الخليجي والعربي، من أجل تحقيق أهدافنا الاستراتيجية والتي تقضي بجعل تصنيف الهيئة الأكثر موثوقية فيما يتعلق بالتصنيف البحري عربياً. ويعد إبرام "تصنيف" لهذه الاتفاقية خطوة هامة نحو تحقيق غاية من أهم الغايات الاستراتيجية لإنشائها، إذ لطالما كانت دول المنطقة تتطلع إلى وجود بيت خبرة وطني وعربي يقوم بالتأكد من معايير الأمن والسلامة وملاءمة السفن والقطع البحرية للمواصفات العالمية، واليوم باتت "تصنيف" قادرة على القيام بهذه المهمة، وأصبحت المصانع الوطنية والعربية قادرة على التعامل مع هيئة محلية تلبي احتياجاتها".
=