10 June, 2015

Dubai to throw the spotlight on its leading position as a global maritime hub at pioneering edition of Maritime Academic Conference and Expo 2015


Recent IMO report reveals strong demand for more skilled maritime workers

Dubai, UAE, June 10, 2015 - The UAE is looking towards consolidating its leading position as a global maritime hub when it hosts the first edition of the Maritime Academic Conference and Expo, which will be held from November 9 to November 10, 2015 at the Dubai World Trade Centre. The event, which is being held under the official support of the Federal Transport Authority - Land & Maritime, seeks to highlight the strategic role that the UAE marine industry plays across the international maritime industry and its significant contributions towards the country's economic growth.  

Recent industry reports show that the country’s maritime segment contributes around five per cent or around AED 70 billion to the UAE’s national economy. The industry’s key vibrancy has also translated to the creation of more than 75,000 jobs—earning a top five global ranking in the number of employment opportunities for the maritime segment. Despite this, the International Maritime Organization (IMO) has cited a strong demand for more skilled maritime workers and has made the call for a 70 per cent increase to fill the shortfall in the increasing demand for mercantile transportation around the world.

Maritime experts have lauded the moves to hold the first-ever Maritime Academic Conference and Expo as both timely and strategic as it aims to address the challenge that the IMO has presented. The exciting two-day conference is aimed at encouraging the international maritime industry to become more active in both the Middle East and Gulf region—thereby encouraging enhanced academic nautical activities in the UAE and promoting the concept that the country can coordinate such activities in the region more effectively than unilateral action taken by individual countries.

H.E. Salem Ali Al Zaabi, Director General, Federal Transport Authority - Land & Maritime, said, “We are very keen on providing our full support for this industry-first event. The Maritime Academic Conference and Expo will serve as a strategic platform for participants from all over the world to analyze and discuss the special requirements of nautical training centers in the region--highlighting the proposed establishment of a dedicated maritime technical center for the Gulf region and the Middle East. We commend the important role that this event will play as it helps in our continuing efforts to promote sustainable development in the maritime sector and reinforce UAE’s position as a first-class international marine hub.”

The first Maritime Academic Conference and Expo is looking to achieve a series of objectives that aim at driving in more growth for the maritime segment—underline the UAE’s need for trained managerial staff in the maritime sector; foster strong relationships between the IMO, governmental maritime institutions, maritime companies, ship owners and operators, and institutions that offer educational and training services to the nautical sector; benefit from IMO's various programs and initiatives and strengthen communication ties with decision makers in the global maritime industry.

The event will feature key discussions and workshops covering the following key topics;
  • The UAE and its move to support the sustainability of the marine industry
  • The Middle East and maritime academic scientific research initiatives
  • The IMO’s role in the development of maritime education
  • Maritime labor market and the requirements and policies that govern it
  • The changing training needs of the shipping industry
  • The role of marine support services for the development of the maritime industry
  • Technology and electronic services in the maritime industry development

The inaugural conference's agenda will also be highlighted by the presentation of research papers from leading  maritime organizations like the IMO, the Marine Research Center in England and various leaders of the leading global maritime academic institutions. The event is expected to draw in active participation of several maritime associations who have expressed willingness in providing possible support through scholarships and job opportunities.

Alia Al Hussein, General Manager, Cham Events, the official organizers of the event, said, “The UAE maritime industry continues to remain vibrant and attractive--a fact that is strongly demonstrated in the high activity and large contributions that it has made to the local economy. The first Maritime Academic Conference and Expo seeks to build on this growth and highlight the urgent need to upgrade maritime education, training & awareness and  the need to set-up academic institutions devoted to maritime specializations. We are confident that this event will also act as a key catalyst in the development of solutions to challenges in the industry, while also setting new benchmarks and standards for all to follow.”

الدورة الأولى من "المعرض والمؤتمر الأكاديمي البحري 2015" تنطلق في دبي نوفمبر المقبل
الحدث الأول من نوعه في المنطقة سيسلط الضوء على مكانة دولة الإمارات كمركز بحري عالمي والمساهمة الكبيرة للقطاع البحري في الاقتصاد الوطني
10 يونيو 2015
في إطار سعيها إلى ترسيخ مكانتها الرائدة كمركز بحري عالمي، تستضيف دولة الإمارات العربية المتحدة الدورة الأولى من المعرض والمؤتمر الأكاديمي البحريمركاد 2015 (Maritime Academic Conference and Expo) والذي سيقام يومي 9 و10 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل في مركز دبي التجاري العالمي. ويهدف هذا الحدث، الذي يعقد بدعم رسمي من الهيئة الاتحادية  للمواصلات البرية  والبحرية ، إلى تسليط الضوء على الدور الهام والاستراتيجي الذي يضطلع به القطاع البحري في دولة الإمارات ضمن الصناعة البحرية الدولية، ومساهماته الكبيرة في نمو الاقتصاد الوطني.
وتشير تقارير متخصصة صدرت حديثاً إلى أن القطاع البحري في دولة الإمارات يساهم بحوالي 5% أو ما يصل إلى 70 مليار درهم في الاقتصاد الوطني لدولة الإمارات. كما استطاع هذا القطاع الحيوي أن يخلق أكثر من 75.000 فرصة عمل، ليصنف كواحد من أفضل خمس قطاعات بحرية على مستوى العالم من حيث عدد الفرص الوظيفية التي يوفرها. وعلى الرغم من ذلك، فقد أشارت المنظمة البحرية العالمية (IMO) إلى وجود طلب قوي على العمالة البحرية الأكثر مهارة ودعت إلى تحقيق زيادة بنسبة 70% في أعداد هذه العمالة من أجل سد النقص الحاصل في الطلب على وسائل النقل التجاري حول العالم.
وأشاد خبراء القطاع البحري بالخطوات الجارية لعقد أول معرض ومؤتمر أكاديمي بحري من نوعه سواء من حيث التوقيت أو الأهمية الاستراتيجية، على اعتبار أن هذا الحدث يسعى إلى معالجة التحديات التي عرضتها المنظمة البحرية العالمية. ويهدف المؤتمر، الذي سيقام على مدى يومين، إلى تشجيع القطاع البحري الدولي ودعوته إلى تعزيز نشاطه في منطقة الشرق الأوسط والخليج العربي، ما يسهم بالتالي في دعم الأنشطة الأكاديمية البحرية في دولة الإمارات والترويج لقدرة الدولة على تنظيم مثل هذه الأنشطة في المنطقة وبشكل يفوق في فعاليته العمل الأحادي الذي تقوم به كل دولة على حدة.
وقال سعادة سالم علي الزعابي، مدير عام الهيئة الاتحادية للمواصلات البرية والبحرية: "نحرص على توفير الدعم الكامل لهذه الفعالية الأولى من نوعها على مستوى القطاع البحري في المنطقة، حيث سيشكل المعرض والمؤتمر الأكاديمي البحري منصة استراتيجية تتيح للمشاركين من مختلف أنحاء العالم الفرصة لاستعراض ومناقشة المتطلبات الخاصة لمراكز التدريب البحري في المنطقة وتسليط الضوء على مقترح تأسيس مركز تقني بحري متخصص لدول الخليج ومنطقة الشرق الأوسط. ونحن نشيد بالدور الهام الذي سيلعبه هذا الحدث في دعم جهودنا المستمرة لدعم التنمية المستدامة في القطاع البحري وتعزيز مكانة دولة الإمارات كمركز بحري عالمي رفيع المستوى".
ويسعى المعرض والمؤتمر الأكاديمي البحري في دورته الأولى إلى تحقيق مجموعة من الأهداف الرامية إلى دفع عجلة النمو في القطاع البحري، حيث سيؤكد على حاجة دولة الإمارات للكوادر الإدارية المدربة في القطاع البحري؛ وإنشاء علاقات قوية بين المنظمة البحرية العالمية والمؤسسات البحرية الحكومية والشركات العاملة في القطاع البحري وأصحاب السفن ومشغليها والمؤسسات التي توفر خدمات التعليم والتدريب للقطاع البحري؛ بالإضافة إلى الاستفادة من البرامج والمبادرات المختلفة للمنظمة البحرية العالمية  وتعزيز علاقات التواصل مع صناع القرار وأبرز الخبراء في القطاع البحري على مستوى العالم.
وسيشتمل الحدث على نقاشات وورش عمل هامة تغطي المواضيع الرئيسية التالية؛
- دولة الإمارات وتحركها لدعم استدامة القطاع البحري
- منطقة الشرق الأوسط ومبادرات البحوث العلمية الأكاديمية في القطاع البحري
- دور المنظمة البحرية العالمية في دعم و تطوير التعليم البحري
- سوق العمالة البحرية والمتطلبات والسياسات التي تحكمها
- احتياجات التدريب المتغيرة للقطاع البحري
- دور خدمات الدعم البحري في مجال تطوير القطاع البحري وتوفير فرص العمل
- دور التكنولوجيا والخدمات الإلكترونية في تطوير القطاع البحري
كما سيتضمن جدول أعمال الدورة الأولى من المعرض والمؤتمر الأكاديمي البحري تقديم أوراق بحثية من مؤسسات رائدة في المجال البحري مثل المنظمة البحرية العالمية ومركز البحوث البحرية في إنكلترا، بالإضافة إلى عدد من قادة أبرز المؤسسات الأكاديمية البحرية في العالم. ويتوقع أن يستقطب الحدث مشاركة فعالة من قبل العديد من الجمعيات البحرية التي عبرت عن رغبتها في تقديم الدعم الممكن من خلال المنح الدراسية والفرص الوظيفية.
من جانبها، قالت الدكتورة علياء الحسين، مدير عام شركة "شام للفعاليات"، المنظم الرسمي للحدث: "يواصل القطاع البحري في دولة الإمارات نشاطه وجاذبيته، وهو ما يؤكده النشاط الكبير والمساهمات الواسعة لهذا القطاع في الاقتصاد المحلي. ويهدف المعرض والمؤتمر الأكاديمي البحري إلى البناء على هذا النمو وإبراز الحاجة الملحة إلى الارتقاء بمستوى التعليم والتدريب البحري والتوعية بهذا القطاع، بالإضافة إلى ضرورة إنشاء المؤسسات الأكاديمية المتخصصة في المجالات البحرية وتشجيع طلاب المرحلة العليا للالتحاق بالدراسات البحرية المختلفة.  ونحن على ثقة من أن هذا الحدث سيكون بمثابة محفز رئيسي لتطوير حلول فعالة للتحديات التي تواجه القطاع البحري، فضلاً عن أنه سيضع معايير ومقاييس جديدة لتحقيقها والارتقاء بها في هذا القطاع ".

=