3.8 per cent of GDP spent on education in the Arab region with Saudi Arabia at 5.6%, Tunisia 6.9%, Jordan 4.9% and Morocco 5.6%
(Dubai- 18 February 2015) – Eduware, the leading provider and integrator of comprehensive technology-based learning products and services in the MENA region, said today that 21st century education is inevitable and should undergo a paradigm shift to prepare children for the jobs that have not yet been invented. The company, which will be addressing challenges facing educators, parents and businesses at the Microsoft in Education Global Forum taking place in Dubai on February 22nd and 23rd, said that the new generation has to be armed with a different set of skills than their parents did if they were to enter the emerging job market. With 3.8 per cent of the region’s GDP, or US$96 Billion, government spend on education a year; this is not an unattainable undertaking, according to Eduware.
The rapidly changing world will create new jobs and make some others obsolete, and technology can assist today’s children make the leap into the job market of the future. The educational ecosystem should undergo a comprehensive reform, with innovation, creativity and collaboration set at its heart and technology as its platform. Technology is creating new jobs that are complex and require innovative and creative thinking. A World Bank study estimated that around 20 percent of the labor market in the region will be related to internet and technology industries in 2020.
Khaled Raouda, Acting General Manager at Eduware said: "A recent study found that 65% of today’s kids will do jobs that have not yet been invented. The world is changing rapidly, creating needs for self-education and continual lifelong learning. In today’s job market, employers want to hire and work with multi-talented people who have a variety of skill sets, a record of continual learning achievement and a digital portfolio that demonstrates their competence, creativity and forward-thinking.”
The Arab region has one of the highest rates of population growth in the world as well as the highest youth unemployment rate globally at over 25 percent. These figures will continue to add pressure on the labor market over the coming years, as the new generation of young people will keep entering the region’s workforce. Tackling the unemployment challenge will require a focus on ensuring youth have the right skills for the jobs newly created.
“Technology in education can make the difference between boom or bust,” said Khaled Raouda, “but deployed properly, resources can guide the region to wide-reaching prosperity. Every year four million students enrol in basic education in the Arab region. Today there are about 11.1 million students in the GCC region, and this figure is expected to grow to 11.6 million by 2016. With a global average of 25 percent of children under five using the Internet, one in four teens (23%) having a tablet computer and nine in ten (93%) teens having a computer or having access to one at home, the technology-enabled economic transformation is at our doorstep.”
Governments in the region have realised the importance of this seismic shift in education and are allocating serious budgets to move into 21st Century education. In Saudi Arabia, the government has earmarked US$22 billion to improve K12 education, UAE allocated 21% of its federal budget on education last year, or US$2.6 billion. The education sector in the MENA region is estimated to be worth US$96 Billion by 2015, with the GCC region alone consisting of US$61 billion of this. The private education market in the MENA region is estimated to be a total of US$11.2 billion, with the share of the GCC region set at US$5.5 billion.
Eduware will be presenting at the Microsoft in Education Global Forum its 21st Century edu-digital tools for capturing and compiling the analytics for school decision-making and methodologies for acquiring ideal skills to prepare the new generation to navigate the challenging job market of the future.
Looking ahead, it is estimated that almost 50% of the current jobs in existence will become automated. Data shows that routine, cognitive but middle-income jobs are rapidly disappearing or up-skilling. Meanwhile, non-routine creative and analytical jobs in design, marketing, research and engineering are on the rise. To prepare students for the future, Eduware offers schools a basket of tools that help them engage students in rigorous learning and prepare them to ask the right questions.
Khaled El Sharif, Director of Business Affairs of Eduware, said: “With a focus on schooling development and improvement, we have designed an ICT solution with an exciting range of products and services that makes learning more relative for students and encourages the development of required skills. Educational institutions should modernise the methods of schooling by incorporating such tools which will help in personalising and managing education for all including students with special needs.”
معدل الإنفاق على التعليم في المنطقة العربية بلغ 3.8 في المائة من إجمالي الناتج المحلي بواقع 5.6% في المملكة العربية السعودية و6.9% في تونس و4.9% في الأردن و5.6% في المغرب
دول الخليج تستثمر 61 مليار دولار أميركي على التعليم لدعم اقتصاد المعرفة للقرن الحادي والعشرين، وفقاً لـ "إديوير"
(دبي- 18 فبراير 2015) – أكدت "إديوير"، الشركة الرائدة في توفير منتجات وخدمات التعليم الشاملة المبنية على التكنولوجيا في المنطقة العربية اليوم، أن تغيير أساليب التعليم لتتماشى مع متطلبات القرن الحادي والعشرين أمر حتمي وأن قطاع التعليم يجب أن يشهد تحوّلا شاملاً لإعداد الأجيال للوظائف المُستَحدَثة التي لم يتمّ ابتداعها بعد. وقالت الشركة، التي ستناقش التحدّيات التي يواجهها المعلّمون والآباء وقطاع الأعمال خلال منتدى مايكروسوفت العالميّ الذي يُنَظَّم في دبيّ في الفترة ما بين 22 و23 فبراير، أن الجيل التالي يجب أن يتسلّح بمجموعة من المهارات تختلف عن تلك التي كان يمتلكها آباؤهم إذا أراد أن يدخل إلى سوق العمل المستقبلي. ولأن المنطقة تُنفق 3.8% من إجمالي ناتجها المحلي أو 96 مليار دولار أميركيّ من الإنفاق الحكومي، على التعليم سنويًّا ، فإن هذا الهدف ليس مستحيلاً، وفقًا لـ"إديوير".
ستُسهم التغييرات السريعة التي تحصل في العالم في التأسيس لوظائف ذات طبيعة جديدة كما ستؤدي إلى انقراض وظائف موجودة حالياً، وهنا يأتي دور التكنولوجيا في إعداد الجيل الجديد اليوم للدخول إلى سوق العمل في المستقبل. ويجب أن تشهد بيئة التعليم عملية إصلاح شاملة ترتكز على التكنولوجيا مع تأصيل مبادئ الابتكار والإبداع والتعاون ووضعها في قلب العملية التعليمية. وتخلق التكنولوجيا اليوم وظائف جديدة معقّدة تحتاج إلى تفكير مبتكر ومبدع. وقد قدّرت دراسة أجراها البنك الدولي بأن نحو 20 في المائة من الوظائف في المنطقة ستكون مرتبطة بقطاع الإنترنت والتكنولوجيا في عام 2020.
صرّح خالد روضة، المدير العام بالإنابة في "إديوير": "وجدت دراسة أخيرة أن 65% من الجيل الجديد اليوم سيعمل في وظائف لم يتمّ ابتداعها بعد، حيث أنها ستكون وظائف مرتبطة باقتصاد المعرفة. والعالم يتغيّر بوتيرة سريعة مولّداً الحاجة للتعليم الذاتي والتعلّم المستمر لمدى الحياة. وفي سوق العمل الحالي، يريد أصحاب العمل توظيف أشخاص متعدّدي المواهب والمهارات تتضمّن سيرتهم إنجازات تعليمية مستمرة وقدرات في مجال القطاع الرقمي، تبرهن على كفاءتهم وإبداعهم وتفكيرهم المتطوّر."
يُذكر أن المنطقة العربية تمتلِك إحدى أعلى معدلات النمو السكاني في العالم فضلاً عن أعلى معدلات البطالة بين الشباب على المستوى العالمي أيضاً، والتي تبلغ 25%. وستستمر هذه الأرقام في وضع ضغوط على سوق العمل في المنطقة في السنوات القادمة، خاصة مع دخول الجيل الجديد من الشباب إليه. ولمواجهة تحدّي البطالة، يجب التأكّد من أن لدى جيل الشباب المهارات اللازمة للوظائف الجديدة التي تنشأ في سوق العمل.
تابع خالد روضة: "يمكن أن تشكّل التكنولوجيا في مجال التعليم الفرق بين النجاح والفشل. وإذا ما استخدمت على نحو سليم فإن الموارد يمكن أن تقود المنطقة إلى ازدهار كلي. ففي كل عام، ينخرط أربعة ملايين طالب وطالبة في التعليم الأساسي في المنطقة العربية. واليوم، تضم منطقة الخليج نحو 11.1 مليون طالب وطالبة وهذا الرقم من المتوقع أن ينمو إلى 11.6 مليون بحلول عام 2016. ولأننا نعرف أن المتوسط العالمي أو 25% من الأطفال تحت سن الخامسة يستخدمون الإنترنت وواحد من بين كل أربعة مراهقين (23%) يمتلك جهاز لوحي وتسعة من بين كل عشرة (93%) مراهقين يمتلكون جهاز كمبيوتر أو يستطيعون استخدام جهاز كمبيوتر في البيت، فقد أصبح من المؤكد أن التحوّل الاقتصادي القائم على التكنولوجيا بات على الأبواب."
تدرك الحكومات في المنطقة أهمية هذا التحوّل الجذري في التعليم وهي تخصّص ميزانيات كبيرة من أجل الانتقال إلى التعليم الذي يتوافق مع القرن الحادي والعشرين ويلبي حاجات اقتصاد المعرفة. ففي المملكة العربية السعودية، رصدت الحكومة 22 مليار دولار أميركي لتحسين التعليم ليلبّي حاجات القرن الحادي والعشرين. كما رصدت دولة الإمارات 21%، أو 2.6 مليار دولار أميركي، من ميزانيتها الإتحادية على التعليم في عام 2014. ويُقدّر أن يصل الإنفاق على قطاع التعليم في المنطقة العربية إلى 96 مليار دولار أميركي هذا العام، علماً أن حصة منطقة الخليج وحدها تبلغ 61 مليار دولار أميركي. ويُقدّر سوق التعليم الخاص في المنطقة العربية بـ 11.2 مليار دولار أميركي حيث تصل حصة منطقة الخليج من هذا السوق إلى 5.5 مليار دولار أميركي.
ستستعرض "إديوير" خلال منتدى مايكروسوفت العالمي أدواتها للتعليم الرقمي للقرن الحادي والعشرين والهادفة إلى جمع وترتيب المكوّنات التحليلية من أجل اتخاذ القرارات في المدارس ولتحديد الأساليب التي تساعد على اكتساب مهارات مثالية لإعداد الجيل الجديد لدخول سوق العمل الصعب في المستقبل.
إذا ما نظرنا إلى المستقبل، فإن التقديرات تقول أن حوالي 50% من الوظائف الحالية ستصبح مؤتمتة. وتُظهر البيانات أن الوظائف النمطية المعرفية ذات الدخل المتوسط تختفي بسرعة أو يتمّ الارتقاء بالمهارات المطلوبة لتأديتها. وفي الوقت ذاته، فإن الوظائف الإبداعية والتحليلية غير النمطية في مجال التصميم والتسويق والبحوث والهندسة تتزايد. ولإعداد الطلاب للمستقبل، تقدم "إديوير" للمدارس مجموعة من الأدوات تساعدها على تحفيز الطلاب على التعلّم الصارم وتُعِدّهم لطرح الأسئلة الصحيحة.
قال خالد الشريف، المدير التنفيذي في "إديوير": "نحن نهتم بتطوير وتحسين التعليم في المدارس، ولذلك صمّمنا حلاً يعتمد على الإنترنت والاتصالات والتقنية ويقدّم مجموعة مثيرة من المنتجات والخدمات التي تجعل الطلاب أكثر ارتباطاً بالتعليم وتشجّعهم على تطوير المهارات المطلوبة. ويجب أن تقوم المؤسسات التعليمية بتحديث أساليب التعليم المتّبعة في المدارس من خلال دمج مثل هذه الأدوات التي ستساعد في إدارة العملية التعليمية وفي ملاءمتها وفقاً لحاجات الطلاب، بما في ذلك الطلاب ذوي الحاجات الخاصة."