Boehringer Ingelheim brings
together renowned global and regionalsenior medical professionals and
physicians at a 2-day symposium in Luxor to discuss the safety and efficacy in
treatment of stroke prevention in atrial fibrillation patients
- Worldwide Atrial
Fibrillation (AF) affects approximately2% of the population and leads
to a five-fold increase in the risk of stroke
- In Egypt, cardiovascular diseasesare
the leading cause of death with around 27% of the population suffering
from hypertension, almost 20% from hypercholesterolemia, and close to 1%
(of total population) reported sufferers of Atrial Fibrillation (AF)
Luxor,
Cairo, November 23, 2014–Atrial
Fibrillation (AF) is the most common sustained heart rhythm condition and its
incidence is set to increase owing to widespread population ageing, especially
in emerging countries within the Middle East and North Africa (MENA) region. It
affects approximately 2% of the global population and leads to a five-fold
increase in the risk of stroke.Stroke is the second leading cause of death in
the world. In the Middle East and North Africa stroke is increasingly becoming
a major health problem, with projections that deaths from it will nearly double
by 20302. The incidence of stroke in Egypt is very high given it is
the most populated nation in the Middle East with an estimated 85.5 million
people. In Egypt, according to recent estimates, the overall prevalence rate of
stroke is high with a crude prevalence rate of 963/100 000 inhabitants.1
In order to address
the usefulness of newinnovations in the AF and related space, Boehringer
Ingelheim conducted the Middle East Thrombosis Forum in Luxor, Egypt.
The forum also provided highlights on treatment and reduction in risk of
recurrent deep vein thrombosis (DVT) and pulmonary embolism (PE).
Moreover, the
forum generated awareness on the current management of AF patients in the
Middle East, current gaps and key learnings, overview of the current landscape
for stroke prevention in AF.The event also shared insights on new treatment
paradigms on guidelines to clinical practice followed by a panel discussion on
the future of Thrombosis.
Dr. Yasser El Shahawy, Regional Medical Affairs
Manager, Cardiovascular, Responsible for Middle East and North Africa region,
Iran and Pakistan at Boehringer Ingelheim, commented, “ This event is designed to integrate specialist
experiences, skills and new developments in the management of stroke in AF
disorder. The goal is that each attendee leaves this summit with new
innovations, thinking as we endeavor to attain knowledge to treat their
patients the very next day. This comes from our commitment as a responsible
company to provide awareness and education support in saving lives”.
Dr. RamezGuindy, Professor of Cardiology, Faculty of Medicine, Ain
Shams University, Cairo, Egypt said, “Stroke
prevention in atrial filtration will only increase as the percentage of ageing
population in the ME region. Although AF may develop in the absence of other
diseases, it is often associated with other cardiac conditions including
hypertension, coronary artery disease, and valvular heart disease.Considering
regional increases in sedentary lifestyles, ageing, obesity, diabetes,
hypertension, and coronary heart disease—all predisposing factors for atrial
fibrillation—atrial fibrillation and stroke will become increasingly important
health issues in the Middle East and the forum helps us in derivation of better
management and patient outcomes.”
George K. Andrikopoulos, MD, PhD, FESC, Vice-President of Institute
for the Study and Education on Thrombosis and Antithrombotic Therapy, said, “The diagnosis of stroke in many Middle Eastern countries remain
a huge challenge. In fact, experts have
reported that the inaccessibility and/or high costs treatment in many parts of
Middle East have led to limited information on the profiles of different stroke
types in the continent. Through this conference, we have derived some
conclusions for better management of the disease and patient outcome.”
The conference concluded that there is an increasing burden of stroke
in the MENA region. However, with the current low availability of data, there
is still need for more research and investigation on stroke and atrial fibrillation,
and related vascular disease risk factors to appropriately quantify theburden.
The conference was attended by renowned and senior doctors
representing more than 12 countries from the region including: Gulf countries,
Lebanon, Egypt, Jordan, Libya and Iraq including international speakers from
the SPAF field to discuss the local prevalence of the diseases and identify
preventive measures.
"بوهرنجر
إنجلهايم" تنظم منتدى "تخثر الدم في الشرق الأوسط" بمدينة الأقصر
·"الرجفان الأذيني" يزيد احتمال الإصابة بالسكتة
الدماغية بمقدار 5 أضعاف ويصيب 2% من الأشخاص حول العالم
·أمراض القلب
والأوعية الدموية تعتبر المسبب الأساسي للوفاة في مصر مع معاناة 27% من السكان من
ارتفاع ضغط الدم وحوالي 20% من ارتفاع نسبة الكوليسترول بالدم وقرابة 1% من
الرجفان الأذيني
الأقصر،
القاهرة؛ 23 نوفمبر2014: نظمت شركة "بوهرنجر إنجلهايم" منتدى "تخثر الدم في الشرق
الأوسط" الذي جمع على مدى يومين نخبة من أبرز الأطباء والمتخصصين من
المنطقة والعالم في مدينة الأقصر المصرية، وذلك لمناقشة سلامة وفاعليّة
علاج وتلافي حالات السكتات الدماغية لدى مرضى الرجفان الأذيني. كما تمحورت أهداف
المؤتمر حول توظيف الابتكارات الجديدة المرتبطة بحالة الرجفان الأذيني وغيرها من
الحالات ذات الصلة، فضلاً عن تسليط الضوء على طرق العلاج والحد من احتمالات الإصابة
المتكررة بالتخثر الوريدي العميق والانصمام الرئوي.
ويعد الرجفان
الأذيني الأكثر شيوعاً ضمن أمراض عدم انتظام ضربات القلب، ومن
المتوقع زيادة انتشاره مع التقدّم في السن بشكل عام ولاسيما في البلدان الناشئة بمنطقة
الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وتبلغ نسبة المصابين بهذا المرض حوالي 2% من عدد سكان
العالم، وهو يؤدي لارتفاع احتمالات الإصابة بالسكتة الدماغية بمعدل 5 أضعاف، والتي
تعتبر بدورها المسبب الثاني للوفيات حول العالم. ويتزايد معدل الإصابة بالسكتات الدماغية
في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا على نحو ثابت، مما يجعلها من أهم المشاكل الصحية العامة
وسط توقعات بتضاعف معدل الوفيات الناجمة عن هذا المرض بحلول عام2030،2 وذلك وفقاً لتقارير مركز "منزيس للسياسات والممارسات الصحية".
وتسجل مصر تنامياً
لافتاً في حالات الإصابة بالسكتات الدماغية على مستوى الشرق الأوسط باعتبارها
البلد الأكبر في المنطقة من حيث عدد السكان الذي يبلغ حوالي 85,5 مليون نسمة. وتشير
دراسة صادرة مؤخراً بعنوان "أعباء السكتات الدماغية في مصر" إلى ارتفاع
المعدل الإجمالي للإصابة بالسكتات الدماغية، حيث يبلغ 963 حالة لكل 100 ألف نسمة.
وقد أسهم المؤتمر
في رفع مستوى الوعي حول سبل الإدارة الحالية لمرضى الرجفان الأذيني في منطقة الشرق
الأوسط، والثغرات القائمة، والدروس الرئيسيّة المستقاة، كما استعرض المشهد الصحي
العام للوقاية من السكتات الدماغية الناجمة عن الرجفان الأذيني. وقدّم المؤتمر
أيضاً رؤىً شاملة لنماذج علاجية جديدة تتضمن إرشادات توجيهية حول العناية والممارسات
السريرية، تلاها عقد جلسة نقاش تمحورت حول مستقبل حالات تخثر الدم.
وبهذه
المناسبة، الدكتور ياسر الشهاوي،
المدير الإقليمي للشؤون الطبية، قسم القلب والأوعية الدموية لمنطقة الشرق الأوسط
وشمال إفريقيا وإيران وباكستان في شركة "بوهرنجر إنجلهايم": "يجمع ’منتدى تخثر الدم في الشرق الأوسط‘ خبرات
ومهارات كبار الأطباء والمتخصصين وآخر المستجدات المتعلقة بالتدابير العلاجية للسكتات
الدماغية المرتبطة بمرض ’الرجفان الأذيني‘. كما يهدف المنتدى إلى إطلاع المشاركين على
آخر الأفكار والابتكارات التي تمكنهم من اكتساب المعارف المختلفة حول سبل علاج المرضى
في أقرب وقت ممكن. وينسجم ذلك مع التزامنا كشركة مسؤولة بنشر الوعي والمعرفة وتسهم
في إنقاذ حياة البشر".
بدوره قال
الدكتور رامز الجندي، أستاذ أمراض القلب والأوعية في كلية الطب بجامعة "عين
شمس" في العاصمة المصرية القاهرة: "من المتوقع زيادة انتشار السكتات الدماغية الناجمة عن الرجفان الأذيني
مع تقدم السكّان بالسن في منطقة الشرق الأوسط. ورغم أن تطور الرجفان الأذيني قد يتم
بمعزل عن الأمراض الأخرى، ولكنه غالباً ما يترافق مع اضطرابات أخرى في القلب مثل ارتفاع
ضغط الدم، وتصلب الشريان التاجي، وأمراض صمامات القلب. وبالنظر إلى تنامي العوامل المهيئة
للإصابة بالرجفان الأذيني في المنطقة بما في ذلك أنماط الحياة السلبية، ومعدلات
الشيخوخة، والسمنة والسكري وارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب التاجيّة، لذا فإننا
نتوقع أن يصبح الرجفان الأذيني والسكتات الدماغية من أبرز قضايا الصحة العامة في
الشرق الأوسط؛ وسيساعد هذا المنتدى على تحديد أفضل التدابير والسبل لعلاج
المرضى".
من جهته قال الدكتور
جورج أندريكوبولوس الذي يحمل درجة الدكتوراه في الطب، وزميل "الجمعية
الأوروبية لأمراض القلب" ونائب رئيس "معهد
الدراسة والتعليم حول تخثر الدم ومضادات التخثر": "إن تشخيص السكتات الدماغية في العديد من بلدان الشرق الأوسط
يمثل تحدياً صعباً لنا. فقد أفاد الخبراء أن صعوبة الحصول على العلاج أو تكاليفه
المرتفعة في العديد من بلدان المنطقة قد حال دون توفر المعلومات الوافية حول الأنواع
المختلفة للسكتات الدماغية فيها، وهو ما شكل صعوبات في إجراء التحاليل والعلاج واعتماد
التدابير اللازمة حيال هذا المرض. ولكن المنتدى حقق عدداً من النتائج المهمة لجهة تحسين
التدابير المتعلقة بالمرض والتي ستعود بالفائدة على صحة المرضى".
وفي الختام، سلّط
المؤتمر الضوء على الأعباء المتزايدة لحالات السكتات الدماغية في الشرق الأوسط
وشمال إفريقيا. ونوه إلى أن ندرة المعطيات المتاحة حالياً تستدعي إجراء مزيد من البحوث
والدراسات حول السكتات الدماغية والرجفان الأذيني، وعوامل الإصابة بأمراض الأوعية الدموية،
وذلك لتحديد تلك الأعباء بشكل دقيق.