Around
77% of respondents expect software deployment to be completed within
nine months
(Dubai,
09 September 2014) – Demand for enterprise resource planning (ERP)
software among small and medium enterprises (SMEs) will likely
account for a significant portion of the projected US$4.3 billion
software investment in the Middle East by 2016, according to the
latest survey conducted by IDG Connect, a subdivision of research,
technology media and venture capital firm IDG, on behalf of Sage
Group, a multinational enterprise software company.
The
forecast comes as more and more organisations in the region recognise
the benefits that business management solutions bring to their
bottom-line growth. Outlook has been relatively bullish as the report
reveals that 77% of Middle East respondents expect to deploy ERP
solutions within nine months, compared with an average ERP
implementation duration of 17.8 months in the United States (based on
an independent Panama Consulting Solutions survey published in
February 2013).
“ERP
solutions have traditionally been seen as the premise of large
companies, but many SMEs are beginning to identify specific tools and
applications which may help them streamline their commercial
operations,” said Keith
Fenner, Senior
Vice President Sales – Sage ERP Africa and Head of Sage Middle
East.
As
a result, many ERP vendors are now actively targeting the SME segment
by offering more cost effective, modular software packages that
provide the opportunity to buy in basic ERP functionality then add
extra tools and features as the business grows and/or through the use
of cloud based, on demand software licenses, Keith Fenner added.
Micro,
small and medium enterprises (MSMEs) are considered the backbone of
the Middle East and North African (MENA) economy. The International
Finance Corporation (IFC) estimates that majority of enterprises in
the region are MSMEs at around 19-23 million (both formal and
informal) in number and comprise about 80-90% of total businesses in
most countries.
“These
figures alone speak of the huge potential that this segment has to
offer in boosting ERP solutions adoption rate in the wider MENA
region,” Keith Fenner said.
ERP
has the ability to improve overall productivity and task management
by reducing potential errors, offering faster access to data and
speed up everyday business transactions through automated workflows.
Its usage
incorporates all areas of business, spanning not only horizontal
departmental roles (finance, sales and marketing, human resources,
supply chain and operations), but also a host of vertical industries
– traditionally focused on manufacturing, distribution, retail and
professional services.
In
recent years, ERP has also expanded to encompass aerospace and
defence, government and public sector, education, healthcare,
transportation, utilities, construction, hospitality, mining and
agriculture as ERP suppliers sought to custom-fit their packages for
more specialist markets.
MIDDLE
EAST ERP VENDOR LANDSCAPE
The
IDG Connect-Sage report collected responses from IT managers based in
Bahrain, Jordan, Kuwait, Lebanon, Oman, Qatar, Saudi Arabia and the
UAE – around 35% of these managers represent the SME sector or
companies with 100-250 employees.
The
survey reveals that the Middle East has its own unique ERP vendor
landscape and uses a wider range of applications compared with
broader global market trends.
“This
diversity is illustrated by other ERP applications adopted amongst
mainly SME respondents besides Oracle, Microsoft, SAP, Sage, Focus
Softnet and Infor including Ramco, Pioneer Business Systems, Pegasus
Opera 3 and Amthal Optimum,” the report noted.
Around
14% of companies also rely on purpose built or in-house ERP systems
as well as bespoke solutions that may be built or tailored to run on
specific software platforms from third party vendors (IBM for
example), or have no ERP system at all (6%). The finding highlights
the extent of the nascent sales opportunity for dedicated ERP vendors
able to prove the value and applicability of specialised ERP
applications to organisations of all sizes in the region.
The
report indicated that most departments in the region already have a
high usage rate of ERP software, as shown by 88% of accounting and
finance, 77% of procurement and inventory, 65% of sales and marketing
and 63% of operations, reflecting corporate perspective on embracing
ERP as mission critical systems in their core business function.
Ease
of use and an intuitive interface that matches individual roles or
specific task within the business function has been rated the single
most important feature of an ERP suite by respondents, with training
and support materials also scoring highly.
“These
factors are especially true for smaller companies who may be making
their first investment in commercial ERP software during upgrades
from spreadsheets or in-house solutions, with second time buyers
tending to place more importance on support and documentation
resources,” the report noted.
Overall,
the survey highlights the fact that ERP can no longer afford to be
complacent, said Keith Fenner.
“The
competitive commercial landscape of the Middle East, combined with
the rapidly evolving IT market, demands constant adaptation and
innovation in the fight for market share. This is especially true as
ERP and cloud computing steadily revolutionise the way businesses
operate.”
تقرير
"آي.
دي.
جي
كنكت – سايج"
يشير
إلى أنّ الشركات الصغيرة والمتوسطة باتت
تقدر قيمة وإمكانيات حلول تخطيط موارد
المؤسسات
نحو
77% من
المشاركين في الدراسة يتوقعون اعتماد
وتثبيت البرنامج خلال تسعة أشهر
09
سبتمبر
2014
دبي،
الإمارات:
من
المتوقع أن يمثل الطلب على برمجيات تخطيط
موارد المؤسسات ما بين المؤسسات الصغيرة
والمتوسطة جزءاً كبيراً من الاستثمارات
المتوقعة في سوق البرمجيات في الشرق
الأوسط بـ 4.3 مليار
دولار أمريكي بحلول العام 2016،
وذلك وفقاً لآخر إصدار من دراسة أجريت من
قبل "آي.
دي.
جي
كنكت"،
وهي وحدة متخصصة بالأبحاث والوسائط
التقنية والرأس المال الاستثماري لـ "آي.
دي.
جي"،
وذلك بالنيابة عن "مجموعة
سايج"،
وهي مؤسسة متعددة الجنسيات متخصصة
بالبرمجيات.
وتأتي
هذه التوقعات في ضوء قيام العديد والعديد
من المنظمات في المنطقة لمزايا حلول إدارة
الأعمال بالنسبة لنمو الأرباح.
وقد
كانت التوقعات نوعاً ما صعودية حيث تشير
الدراسة إلى أنّ 77%
ممن
شملتهم الدراسة يتوقعون تطبيق حلول تخطيط
موارد المؤسسات خلال تسعة أشهر مقارنة
بمتوسط مدة تطبيق قدرها 17.8
أشهر
في أمريكا (وفقاً
لدراسة أجرتها مؤسسة "باناما
كنسلتنغ سلوشنز"
المستقلة
والتي نشرت في فبراير 2013).
وقال
كيث فينير، نائب الرئيس الأول للمبيعات
في "سايح
لتخطيط موارد المؤسسات"
لمنطقة
إفريقيا ورئيس "سايج
الشرق الأوسط":
"لطالما
كانت حلول تخطيط موارد المؤسسات حجر أساس
الشركات الضخمة، لكن العديد من الشركات
الصغيرة والمتوسطة بدأت تحدد أدوات
وتطبيقات خاصة قد تساعدها في تبسيط
عملياتها التجارية".
وأضاف
فينير: "نتيجة
لذلك، بدأ العديد من مزودي حلول تخطيط
موارد المؤسسات باستهداف قطاع الشركات
الصغيرة والمتوسطة من خلال توفير باقات
أكثر فعالية من حيث التكلفة وتوفير حزم
برمجيات تمنحها الفرصة لشراء ميزة تخطيط
موارد المؤسسات الأساسية ومن ثمّ إضافة
الأدوات والمزايا الإضافية مع نمو الشركة
و- أو
من خلال استخدام الرخص القائمة على السحابة
أو البرمجيات حين الطلب".
وتعتبر
المؤسسات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة
عصب إقتصادات منطقة الشرق الأوسط وشمال
إفريقيا. وتقدر
"مؤسسة
التمويل الدولية"
أنّ
معظم المؤسسات في المنطقة هي من الفئة
السابقة ويقدر عددها ما بين 19
إلى
23 مليون
مؤسسة (الرسمية
وغير الرسمية)،
وتشكل ما يقدر بـ 80-90%
من
إجمالي المؤسسات في معظم دول المنطقة.
وأضاف
فينير: "هذه
الأرقام لوحدها تنقل لنا الصورة كاملة
حول الإمكانيات الكبيرة لهذا القطاع من
حيث تعزيز عمليات اعتماد حلول تخطيط موارد
المؤسسات بنطاق أوسع في منطقة الشرق
الأوسط وشمال إفريقا.
وتملك
حلول تخطيط موارد المؤسسات القدرة على
تحسين الإنتاجية بصورة عامة وإدارة المهام
من خلال الحد من الأخطاء المحتملة عبر
توفير وصول أسرع للبيانات وزيادة سرعة
تعاملات الشركة اليومية من خلال أتمتة
مسارات العمل.
وتدمج
مزايا استخدامها جميع نواحي الشركة ليس
على الأدوار الأفقية فحسب (المالية
والمبيعات والتسويق والموارد البشرية
وسلسلة التوريد والعمليات)
ولكن
أيضاً مجموعة رأسية من القطاعات، من خلال
التركيز بصورة تقليدية على التصنيع
والتوزيع والتجزئة والخدمات الاحترافية.
وفي
السنوات الأخيرة، توسعت حلول تخطيط موارد
المؤسسات لتشمل قطاع الطيران والحكومة
والدفاع والتعليم والصحة والنقل والخدمات
والإنشاءات والضيافة والتنجيم والزراعة،
حيث يقوم مزودو برمجيات تخطيط موارد
المؤسسات بتخصيص حزمهم لأسواق متخصصة.
قطاع
مزودي حلول تخطيط موارد المؤسسات في الشرق
الأوسط
استطلعت
الدراسة آراء مديري تكنولوجيا المعلومات
في البحرين والأردن والكويت ولبنان وعمان
وقطر والسعودية والإمارات، حيث أنّ 35%
منهم
يمثلون قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة
أو شركات تضم ما بين 100
إلى
250 موظف.
كما
تشير الدراسة إلى أنّ منطقة الشرق الأوسط
تمتلك مجالها الفريد الخاص بمزودي حلول
تخطيط موارد المؤسسات وتستخدم مجموعة
واسعة من التطبيقات مقارنة بالأسواق
العالمية.
وأوضحت
الدراسة أنّ التنوع المشار إليه من قبل
تطبيقات تخطيط موارد المؤسسات المعتمدة
بشكل عام من قبل الشركات الصغيرة والمتوسطة
التي شملتها الدراسة إلى جانب مشاركين
من "أوراكل"
و"مايكروسوفت"
و"ساب"
و"سايج"
و"فوكس
سوفتنت" و"إنفور"
بما
في ذلك "رامكو
بايونير بيزنس سيستمز"
و"بيجاسس
أوبيرا ثري"
و"أمثل
أوبتيمم".
ونحو
14% من
الشركات تعتمد أيضاً على نظم تخطيط موارد
المؤسسات الداخلية أو المصممة خصيصاً
إلى جانب الحلول المميزة التي قد تم
تصميمها لتعمل منصات برمجيات محددة من
قبل مزودين خارجيين ("آي.
بي.
أم"
على
سبيل المثال)،
أو قد لا تملك نظم تخطيط موارد مؤسسات على
الإطلاق (6%). كما
تشير نتائج الدراسة إلى فرص المبيعات
الكبيرة المتاحة أمام مزودي حلول تخطيط
موارد المؤسسات القادرين على إثبات قيمة
تطبيقات تخطيط موارد المؤسسات المتخصصة
وإمكانية تطبيقها بالنسبة للمنظمات من
جميع الأحجام في المنطقة.
وأوضحت
الدراسة أنّ معظم الأقسام في المنطقة
تمتلك نسبة استخدام عالية لبرمجيات تخطيط
موارد المؤسسات، حيث تمتلك أقسام المحاسبة
والمالية 88%،
والمشتريات والمخزون 77%،
والمبيعات والتسويق 65%،
والعمليات 63%،
مما يعكس توجه الشركات نحو اعتماد حلول
تخطيط موارد المؤسسات بوصفها نظم المهمات
الحرجة لوظيفة عملها الرئيس.
وصنفت
مزايا سهولة الاستخدام وواجهة المستخدم
التفاعلية التي توافق الأدوار الفردية
أو المهام المحددة ضمن عمل الشركة كإحدى
أهم مزايا حزمة تخطيط موارد المؤسسات من
قبل المشاركين في الدراسة، لتسجّل مزايا
التدريب ومواد الدعم أيضاً مرتبة متقدمة.
وأشار
التقرير إلى أنّ هذه العوامل تنطبق على
الشركات الصغيرة التي قد تقوم بأول استثمار
لها في برمجيات تخطيط موارد المؤسسات
التجارية خلال التحديث من الجداول أو
الحلول الداخلية، في ضوء قيام المشترين
للمرة الثانية بإيلاء أهمية أكبر لموارد
الدعم والتوثيق.
واختتم
فينير بالقول أنّ الدراسة بشكل عام تسلط
الضوء على حقيقة هي أنّه لا يمكن تجاهل
حلول تخطيط موارد المؤسسات.
وتتطلب
البيئة التنافسية والتجارية للشرق الأوسط
إلى جانب نمو سوق تكنولوجيا المعلومات،
مواكبة التطورات وتفعيل الابتكار للحصول
على حصة سوقية أكبر.
وهذا
جلي لا سيّما وأنّ حلول تخطيط موارد
المؤسسات وتكنولوجيا الحوسبة السحابية
قد أحدثتا ثورة في طريقة قيامنا بإجراء
الأعمال".