More people in
the country now drink tea due to its proven health benefits
June 29, 2014
The country’s tea
industry is expected to draw in more growth, especially during the
Holy Month of Ramadan where demand and consumption for tea products
are expected to rise. In 2013, the total traded volume of tea through
Dubai increased by 29% to reach 129 thousand tonnes, and the value
increased by 34% to reach US$ 463 million in comparison with the
previous year (2012). Currently, UAE consumes an estimated 7 million
kilograms (kgs) of tea per year according to the data released by
Dubai Tea Trading Centre (DTTC). The strong growth is mainly driven
by tea’s numerous proven health benefits which include increased
energy levels, reduced risk of heart disease and cancer, and
strengthening of the immune system. When combined with fasting,
drinking tea has also been proven to accelerate weight loss.
These benefits,
among others, will be highlighted at the International Coffee and Tea
Festival 2014, the only dedicated coffee and tea event in the Middle
East taking place from November 12 to 14 at The Meydan IMAX Gallery.
Organised by International Conferences and Exhibitions LLC, the
region’s one-stop event will gather industry leaders and
stakeholders for vast knowledge-sharing and networking opportunities.
The event will also showcase all facets of café and bar products,
equipment, and services.
Ryan Godinho, UAE’s
National Liaison for World Coffee Events and Coordinator of the
International Coffee & Tea Festival, said: “Tea has now aligned
itself as the second most preferred drink among UAE residents after
water. More than 19,000 kgs are being consumed every day across the
country and the price of tea has risen by almost 50 per cent over the
past couple of years. The increasing consumption is mainly attributed
to the growing number of tea lovers in the country and a growing
focus on tea’s role in fitness and nutrition. During Ramadan, we
expect to see the consumption hike further as tea is seen to help
accelerate digestion and fight fatigue.”
Green tea, coupled
with fasting and detoxification, helps burn fat especially in the
abdomen area. This was proven in a study conducted by a private
US-based research firm which recorded a substantial decrease in waist
sizes among men who drank green tea. It has also been established
that a high amount of polyphenols found in green tea activates an
enzyme in the body that helps dissolve excess triglyceride.
Triglyceride provides energy to support vital body functions, but an
excess of this will result in formation of body fats and may lead to
obesity.
Green tea’s
antioxidant properties, such as the Epigallocatechin Gallate (EGCG),
boosts metabolism and leads to weight loss. According to reports,
they may result in a 1 to 5.5-lbs weight loss in 3 to 24 weeks. In
addition, the catechin polyphenols found in green tea boosts one’s
endurance during exercise. This is done by stimulating the muscle
cells and liver to use more fatty acids. The body will then use
carbohydrates at a slower rate. This results in more carbohydrates
remaining in the body, enabling an individual to exercise longer and,
thus, burning more calories.
إرتفاع
إجمالي حجم تجارة الشاي خلال العام 2013
إلى
463
مليون
دولار
صناعة
الشاي في دولة الإمارات تشهد نمواً
متزايداً مع توقعات بإرتفاع حجم الطلب
والاستهلاك خلال شهر رمضان
29 يونيو 2014
يتوقع أن تشهد صناعة
الشاي في دولة الإمارات مزيداً من النمو،
حيث من المنتظر أن يرتفع حجم الطلب
والاستهلاك على منتجات الشاي، خاصة خلال
شهر رمضان المبارك المقبل. وارتفع
إجمالي حجم تجارة الشاي خلال العام الماضي
في دبي بنسبة 29% ليصل
إلى 129 ألف طن،
في حين ارتفعت قيمة هذه التجارة بنسبة
34% لتصل إلى 463
مليون دولار مقارنة
بالسنة التي سبقتها. ويقدر
حجم استهلاك الشاي في دولة الإمارات
حالياً بـ7 ملايين
كيلوغرام في العام وفقاً للبيانات الصادرة
عن مركز دبي لتجارة الشاي. ويعزى
هذا النمو القوي في استهلاك الشاي بشكل
أساسي إلى الفوائد الصحية العديدة له
والتي أثبتتها التجارب وتشمل زيادة مستوى
الطاقة وخفض مخاطر الاصابة بأمراض القلب
والسرطان وتعزيز نظام المناعة.
وعندما تقترن عملية
تناول الشاي مع ممارسة الصوم، فإن لها
تأثير في سرعة خسارة الوزن.
وسيتم تسليط الضوء على
هذه الفوائد وغيرها خلال "مهرجان
القهوة والشاي العالمي 2014"،
الحدث الوحيد المتخصص بصناعة القهوة
والشاي في الشرق الأوسط والذي يقام خلال
الفترة من 12 ولغاية
14 نوفمبر/تشرين
الثاني في "ميدان
آي ماكس". وسيجمع
هذا الحدث المتكامل، الذي تنظمه شركة
"انترناشيونال
كونفرنسز آند إكزيبيشنز"،
رواد صناعة الشاي والجهات المعنية في هذا
القطاع من أجل الاستفادة من فرص تبادل
الخبرات والتواصل التي يوفرها المهرجان.
كما سيعرض الحدث أيضاً
جميع الجوانب المتعلقة بمنتجات المقاهي
والحانات وتجهيزاتها وخدماتها.
وقال ريان غودينهو،
المنسق المحلي لفعاليات القهوة العالمية
في دولة الإمارات والمدير المسؤول عن
مهرجان القهوة والشاي العالمي:
"يعد الشاي حالياً
المشروب الثاني الأكثر تفضيلاً لدى السكان
في دولة الإمارات بعد الماء. ويتم
استهلاك أكثر من 19.000 كيلوغرام
يومياً منه في أنحاء البلاد، كما ارتفعت
أسعار الشاي بحوالي 50% خلال
العامين الماضيين. وتعزى
هذه الزيادة بشكل أساسي إلى تزايد أعداد
محبي تناول الشاي في الدولة والتركيز
المتنامي على دوره في اللياقة البدنية
والتغذية. ونتوقع
أن نشهد خلال شهر رمضان زيادة في حجم
استهلاك الشاي لما له من فوائد في حرق
الدهون وخسارة الوزن".
ويساعد الشاي الأخضر
إذا ما ترافق تناوله مع ممارسة الصوم أو
إتباع برنامج لإزالة السموم من الجسم،
في حرق الدهون خاصةً في منطقة البطن.
وتم إثبات ذلك في دراسة
أجرتها شركة أبحاث خاصة مقرها في الولايات
المتحدة وسجل فيها انخفاض كبير في حجم
الخصر لدى الرجال الذين تناولوا الشاي
الأخضر. كما تم
إثبات وجود كمية كبيرة من مادة البوليفينول
في الشاي الأخضر والتي تنشط أنزيماً في
الجسم يساعد على إذابة الدهون الثلاثية
الزائدة، التي توفر الطاقة لدعم الوظائف
الحيوية في الجسم، إلاّ أن وجود زيادة
فيها سيؤدي إلى تشكيل الدهون في الجسم
والذي يمكن أن يؤدي أيضاً إلى السمنة.
كما تعزز خصائص الشاي
الأخضر المضادة للأكسدة، مثل غالات
الإيبيغالوكاتيكين (EGCG)،
عملية الأيض وتؤدي إلى فقدان الوزن.
ووفقاً للتقارير، يمكن
أن تؤدي إلى خسارة من 1 إلى
5.5 رطل من الوزن
خلال فترة تمتد من 3 إلى
24 أسبوعاً.
وبالإضافة إلى ذلك،
فإن مادة كاتيكين بوليفينول الموجودة في
الشاي الأخضر، تعزز من قدرة المرء على
التحمل خلال ممارسة التمارين الرياضية،
حيث يتم ذلك من خلال تحفيز الخلايا العضلية
والكبد لإستخدام المزيد من الأحماض
الدهنية. ويقوم
الجسم بعدها باستهلاك الكربوهيدرات بمعدل
أبطأ، حيث ينجم عن ذلك وجود كربوهيدرات
متبقية في الجسم، الأمر الذي يُمكن الفرد
من ممارسة التمارين لمدة أطول، وبالتالي
حرق المزيد من السعرات الحرارية.