Ministry of
Education to connect special needs children across the UAE using Samsung
technology to enhance education
[UAE,
March 6, 2014] - The UAE Ministry of Education has signed a flagship
Memorandum of Understanding (MOU) with Samsung Gulf Electronics in order to
expand its CSR program, enhancing the education of special needs children
across the UAE through the use of technology. The Memorandum of Understanding
(MOU) was signed by His Excellency Humaid Mohammad Al Qatami, Minister of
Education, UAE and Mr. Young Soo Kim, President of Samsung Gulf Electronics at
the Gulf Education Supplies and Solutions (GESS) Exhibition, held at Dubai World
Trade Centre.
Samsung
Gulf Electronics, a global leader in digital media and digital convergence
technologies, originally launched the ‘Samsung Hope for Children’ Program in
partnership with Al Noor Training Center for Children with Special Needs in 2012
with the aim of making a difference to special needs students in the UAE. This
MOU with the Ministry of Education will extend Samsung’s CSR program to help
all special needs schools in the UAE, implementing an immediate plan to develop
the education programs and make learning a more engaging and interactive
experience.
By
building a new partnership with Samsung Gulf Electronics, the Ministry of
Education is creating new possibilities for children with special needs in the
UAE by providing them with technologies and knowledge means that will enhance
and develop the way they learn. With the objective of supporting smart schools
development in the UAE, Samsung Hope for Children and the Ministry of Education
will launch the first phase of the project immediately supplying GALAXY Note
10.1 devices and ATIV Smart PCs for special needs students in Grades 1-3 and
teachers in public schools across the country. Teachers will be required to use
the devices as part of their curriculum, sharing curriculum content and
increasing interactivity in the classroom. In the second phase of the project,
Samsung will work closely with the Ministry of Education to develop bespoke
digital content that will incorporate the use of the devices within the
schools’ education curriculum, encouraging the students to utilize the
technology to enhance their learning experiences.
His
Excellency Humaid Mohammad Al Qatami added: “The Ministry of Education strives
hard to keep up with the world’s digital changes with the aim of making the UAE
globally competitive. The Ministry of Education understands that UAE
achievements, progresses and developments accomplished at all levels represent
a spectrum of challenges which require adopting untraditional and
unconventional development techniques. This is reflected in the Ministry of
Education’s policy in education processes and through the services it provides
to its partners. The Ministry of Education has achieved a remarkable progress
toward modernizing the schooling infrastructure including; learning, service
facilities, curriculums, evaluations and exams, enrolments and admissions’
techniques. All of which are based on the latest sophisticated world
technologies, communications, equipment and digital tools and means.”
“We are honored to have been chosen to work
with the UAE Ministry of Education on this meaningful project, which gives
Samsung the opportunity to play an active role in the education development of
children with special needs across the country,” Said Mr. Young Soo Kim,
President, Samsung Gulf Electronics. “We are strong advocates of supporting
technology based learning and believe it is important to give back and
contribute to the communities in which we operate. This important partnership
achieves both these goals as we offer our technologies to drive the growth of
future generations while affirming our commitment towards the development of
education and the special needs community in the UAE,” Mr. Kim added.
Samsung
strives hard to use its technologies to drive the development and advancement
of future generations, and hopes to create new opportunities for children
across the globe. It was in this spirit that the CSR program, “Samsung Hope for
Children,” was developed so that it could make a commitment to improve
children’s education. To date, Samsung has equipped more than 10 million pupils
worldwide with its technology and has worked on education projects with
governments around the world. Samsung Hope for Children currently runs programs
in more than 40 countries and plans to expand to 55 countries by 2014.
بموجب مذكرة تفاهم بين " التربية " وشركة سامسونغ
تقنية فائقة المستوى لتعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة
[الإمارات، 6 مارس 2014] - وقَّعت وزارة التربية والتعليم و شركة سامسونج الخليج للإلكترونيات، أمس،
مذكرة تفاهم وذلك بهدف توسيع نطاق برنامج المسؤولية الاجتماعية بما يساهم في تعزيز
تعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في جميع أنحاء الدولة، وذلك من خلال استخدام التكنولوجيا.
جاء ذلك على هامش انعقاد منتدى التعليم العالمي ومعرض
المستلزمات المصاحب، حيث وقع عن الوزارة معالي
حميد محمد القطامي وزير التربية والتعليم ، وعن سامسونغ يونج سو كيم، رئيس شركة سامسونج
الخليج للإلكترونيات.
وكانت شركة سامسونج الخليج للإلكترونيات الرائدة عالميًا
في مجال الوسائط الرقمية وتكنولوجيا التقارب الرقمية قد أطلقت في سنة 2012 مبادرة "أمل سامسونج للأطفال" الموجهة
للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة بالتعاون مع مركز النور لتدريب وتأهيل الأطفال ذوي الاحتياجات
الخاصة، وذلك بهدف إحداث فرق في حياة الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة بدولة الإمارات،
وستعمل مذكرة التفاهم الحالية على توسيع نطاق برنامج المسؤولية الاجتماعية لدى شركة
سامسونج بما يدعم مدارس ذوي الاحتياجات الخاصة بدولة الإمارات ويساهم في التنفيذ الفوري
لخطة تطوير البرامج التعليمية وجعل عملية التعلم تجربة أكثر تفاعلاً.
ومن خلال إقامة شراكة جديدة مع شركة سامسونج، تضع وزارة التربية
والتعليم بين أيدي الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة بدولة الإمارات إمكانيات جديدة
وذلك عن طريق توفير وسائل التكنولوجيا والمعرفة التي من شأنها تحسين طريقة التعليم
وتطويرها. وستطلق الوزارة بالتعاون مع مبادرة "أمل سامسونج للأطفال" أولى
مراحل المشروع فورًا بهدف دعم تنمية المدارس الذكية في الإمارات العربية المتحدة من
خلال توفير الأجهزة اللوحية" جالكسي نوت
"10.1 وأجهزة الكمبيوتر المحمول الذكية "آتيف" (ATIV) للطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة
في الصفوف من الأول إلى الثالث الابتدائي وللمعلمين في المدارس الحكومية في جميع أنحاء
البلاد، وسوف يطلب من المعلمين استخدام هذه الأجهزة كجزء من المناهج الدراسية وتبادل
المحتوى الدراسي وزيادة التفاعل داخل القاعات الدراسية، كما ستشهد المرحلة الثانية
من المشروع تعاون سامسونج بشكل وثيق مع الوزارة لتطوير محتوى رقمي مخصص لاستخدام الأجهزة
في المناهج التعليمية في المدارس مما يشجع الطلبة على الاستفادة من التكنولوجيا لتعزيز
خبراتهم التعليمية.
وعقب توقيع الاتفاقية، قال معالي القطامي "إن التعليم
هو أحد الركائز الأساسية للتنمية المستقبلية في دولة الإمارات العربية المتحدة، وأن
الوزارة ماضية قدمًا نحو تحقيق ما أكدت عليه رؤية الإمارات ( 2021 )، من الوصول لنظام
تعليم من الطراز الأول، مشيراً إلى إدراك الوزارة لأهمية تطبيق الحلول التكنولوجية
في المدارس لخلق بيئة تعاونية تعمل على تطوير الخبرة التعليمية لدى الأطفال، ومعرباً
في الوقت نفسه عن تقدير الوزارة البالغ لشركة سامسونج، وحرصها على توثيبق علاقتها مع
أحد رواد صناعة التكنولوجيا في العالم .
وأضاف معاليه مؤكداً أن وزارة التربية والتعليم وهي تسعى
جاهدة نحو مواكبة متغيرات العالم الرقمية، ومسيرة الدولة نحو التنافسية، تدرك أن ما
تم تحقيقه وإنجازه على الصعد كافة، وما تشهده الإمارات من تقدم، يمثل مجموعة تحديات،
تفرض بدورها مسارات تطوير غير نمطية وأساليب غير مألوفة، وهو ما أقرته الوزارة في سياستها،
سواء على مستوى العملية التعليمية أو ما تقدمه من خدمات لجمهور المتعاملين معها، حيث
قطعت شوطاً مهماً على طريق تحديث البنية التحتية للمدارس ومرافقها التربوية والتعليمية
والخدمية، وتطوير المناهج ونظم التقويم والامتحانات،
والقيد والقبول ، مستندة إلى آخر ما جاد به عالم التكنولوجيا والاتصالات من تجهيزات
وأدوات ووسائل رقمية مطورة .
من جانبه قال يونج سو كيم، رئيس شركة سامسونج الخليج للإلكترونيات:
"نحن فخورون لكون وزارة التربية والتعليم قد اختارتنا للعمل في هذا المشروع الجدير
بالاهتمام والذي يمنح سامسونج الفرصة لأداء دور فعّال في تطوير التعليم لدى الأطفال
ذوي الاحتياجات الخاصة في جميع أنحاء البلاد". وأضاف: "وحيث أننا من كبار
المتحمسين والداعمين للعملية التعليمية القائمة على التكنولوجيا، فنحن نعتقد أنه من
المهم بالنسبة لنا المساهمة في تطوير المجتمعات التي نعمل فيها، وبالتالي فإن هذه الشراكة
الهامة تحقق كلا الهدفين معًا حيث أنها تمكننا من توفير أدوات تكنولوجية حديثة تسهم
في نمو أجيال المستقبل وفي الوقت نفسه تبرز التزامنا بتطوير العملية التعليمية والاهتمام
بذوي الاحتياجات الخاصة في دولة الإمارات العربية المتحدة".
وتسعى سامسونج جاهدة لاستخدام تقنياتها بما يعزز تنمية أجيال
المستقبل وتطورها، وتأمل في خلق فرص جديدة للأطفال في جميع أنحاء العالم، ومن هذا المنطلق،
تم تطوير برنامج المسؤولية الاجتماعية "أمل سامسونج للأطفال" بصفته التزام
تجاه تحسين العملية التعليمية للأطفال. وقد قامت سامسونج حتى الآن بتوفير تقنياتها
الحديثة لأكثر من 10 مليون تلميذ حول العالم، كما شاركت الحكومات في أنحاء العالم في
المشاريع التعليمية، وتدير سامسونج حاليًا برنامج "أمل ساسونج للأطفال" في
أكثر من 40 دولة كما تخطط لتوسيعه بحيث يشمل 55 دولة بحلول عام 2014.
.
نبذة عن برنامج "أمل سامسونج للأطفال":
منذ تأسيسها في 1969، عملت شركة سامسونج للإلكترونيات بكل
طاقتها لتقدم خدماتها بشكل فاعل وفقاً لمسؤوليتها الاجتماعية في كل مكان تعمل به. وقد
تم إطلاق برنامج "أمل سامسونج للأطفال" على المستوى العالمي ليلفت الانتباه
إلى متطلبات تعليم وصحة الأطفال حول العالم. ومن خلال توفير منتجاتها وتقديم خبراتها
وتزويد الدعم المالي، تمكنت سامسونج من إتاحة إمكانيات جديدة للأطفال لمتابعة اهتماماتهم
وتحقيق النجاح في مستقبلهم. وهذا البرنامج هو إحدى الطرق التي تستخدم سامسونج فيها
ابتكاراتها لتحقيق عالم أفضل.