10 July, 2018

علامة يوسك الاسكندنافية تطلق تخفيضات مذهلة


الإمارات العربية المتحدة، دبي، 10 يوليو، 2018: أعلنت "يوسك"، العلامة الدنماركية المتخصصة بالأثاث المنزلي والمفروشات العصرية ومستلزمات المنزل، عن إطلاق عروض تخفيضات مذهلة على عدد من السلع المختارة والتي تصل 70%.

وتتمتع الشركة الدنماركية، التي تمتلك خبرة تزيد على 40 سنة في مجال صناعة الأثاث والمفروشات، بشهرة عالمية واسعة، وذلك بفضل التصاميم المبتكرة والفريدة التي تتميز بها الأسرّة والأرائك وأثاث الحدائق. كما أنها تركز على المحافظة على القيمة مقابل المال والأسعار المناسبة لمنتجاتها كما هو الحال في أوروبا. وقد قام المتجر بتخفيض الأسعار إلى مستوى غير مسبوق خلال التخفيضات، وهذا ما أدى إلى اقتراب نفاد أكثر المنتجات المشهورة في "يوسك".

وتشمل التخفيضات مجموعة غرفة الطعام والمفروشات الخارجية، إضافة إلى مجموعة من الأقمشة والاكسسوارات والمستلزمات اليومية، لتمنح الزبائن فرصة مميزة لشراء هذه المنتجات بأسعار مذهلة لا تضاهى.

وتوفر "يوسك" أحدث تصاميم الأثاث والمفروشات العصرية على الطراز الاسكندنافي بالإضافة إلى مجموعة من المرتبات والألحفة والوسائد الفاخرة. ويقدم خبراء منتجات النوم في المتجر كل المعلومات التي يحتاجها الزبائن ليضمنوا لهم كل الرضا عند شراء مستلزماتهم ويحظوا بساعات نوم هانئة.

يقع متجر "يوسك" في شارع أم سقيم، ويفتتح أبوابه من 10 صباحًا إلى 10 مساءً.

مجموعة من المنتجات المشمولة في التخفيضات في المتجر:

مصباح سقف FERDUS: السعر السابق 164 درهمًا، وبعد التخفيضات: 115.50 درهمًا، بنسبة 30%

https://www.dropbox.com/s/d53an3oy1rguwxa/FERDUS%20Pendant%20Lamp.tif?dl=0

هيكل سرير KONGSBERG - 140X200، السعر السابق 1200 درهم، وبعد التخفيضات 840 درهم

180X 200، السعر السابق 1400 درهم، وبعد التخفيضات: 980 درهم

https://www.dropbox.com/s/vw3kgdmsbr98rp1/KONGSBERG%20bed%20frame.tif?dl=0

طقم جلوس EBELTOFT، السعر السابق 1200 درهم، وبعد التخفيضات 840 درهم

https://www.dropbox.com/s/o25lcl0318dz6tl/EBELTOFT%20Lounge%20Set.tif?dl=0

هيكل سرير LIMFJORDEN - 140X 200 السعر السابق 1300 درهم، وبعد التخفيضات: 975 درهمًا

160X 200 السعر السابق 1400 درهم، وبعد التخفيضات 1050 درهمًا

180X 200 السعر السابق 1500 درهم، وبعد التخفيضات 1225

خزانة مع أدراج: LIMFJORDEN - السعر السابق 600 درهم، وبعد التخفيضات 45 درهمًا

https://www.dropbox.com/s/5e9qyllpxo40g7q/LIMFJORDEN%20bed%20and%20chest%20of%20drawers..tif?dl=0

كرسي هزاز NEBEL، السعر السابق 970 درهمًا، وبعد التخفيضات 533.50 درهم

https://www.dropbox.com/s/m7na2z1bc9a9yzh/jysk%2022.jpg?dl=0 

نحو اربعين مليار دولار قيمة صفقات الاستحواذ والاندماج في الربع الثاني للعام الحالي

  • رسوم الخدمات المصرفية الاستثمارية في الشرق الأوسط تصل إلى 472.3 مليون دولار أميركي خلال الربع الثاني من
    2018

    3 مليارات دولار أميركي إجمالي إصدارات الأسهم وحقوق الملكية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا خلال الربع الثاني من 2018
    أسواق إصدارات الديون تصل إلى 59.4 مليار دولار أميركي منذ بداية هذا العام

    دبي، الإمارات العربية المتحدة: 10 يوليو 2018

    أصدرت "تومسون رويترز"، المزود العالمي للمعلومات الذكية للشركات والمحترفين، اليوم تقريرها الفصلي حول الاستثمار المصرفي في منطقة الشرق الأوسط خلال الربع الثاني من 2018.

    ووفقا لتقرير تومسون رويترز، فقد بلغت رسوم الخدمات المصرفية الاستثمارية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا نحو 472.3 مليون دولار أميركي خلال الربع الثاني من 2018، أي أقل بنسبة 7 بالمئة من قيمة الرسوم المسجلة خلال الفترة نفسها من

    العام الماضي.

    وقال نديم نجار، مدير عام تومسون رويترز في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: بلغ إجمالي رسوم الاكتتاب في أسواق الدين 140.6 مليون دولار أميركي بانخفاض نسبته 7 بالمئة على أساس سنوي، إلا أنها تعتبر ثاني أعلى قيمة مسجلة في بداية عام في المنطقة منذ بدء احتساب البيانات في عام 2000. وارتفعت رسوم اصدارات الأسهم بنسبة 21 بالمئة لتصل إلى 56.4 مليون دولار أميركي.

    أما رسوم عمليات الاندماج والاستحواذ المنجزة فبلغت 59.6 مليون دولار أميركي خلال الأشهر الستة الأولى من العام الحالي، بانخفاض 52 بالمئة عن الفترة نفسها من العام الماضي، وهي أقل قيمة مسجل في نصف أول منذ 2012. وسجلت رسوم القروض المجعة 215.7 مليون دولار، بارتفاع نسبته 17 بالمئة مقارنة بالنصف الأول من 2017.

    اما رسوم إصدارات الديون فشكلت نحو 30 بالمئة من إجمالي رسوم الأنشطة المصرفية الاستثمارية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وهي ثاني أعلى حصة مسجلة منذ بدء احتساب البيانات في عام 2000. أما رسوم القروض المجمعة فشكلت 46 بالمئة، في المقابل، فإن حصة الرسوم الاستشارية لصفقات الاندماج والاستحواذ المنجزة فهبطت إلى أدنى مستوى لها، لتشكل 13 بالمئة فقط من إجمالي الرسوم. كما شكلت عمولات إصدارات الأسهم 12 بالمئة فقط.

    استحوذ سيتي بنك على معظم الرسوم المصرفية الاستثمارية في منطقة الشرق الأوسط شمال أفريقيا خلال الربع الثاني من عام 2018، أي ما مجموعه 44.8 مليون دولار أميركي بحصة تبلغ 9.5 بالمئة من إجمالي الرسوم ليقود بذلك قائمة رسوم خدمات ترتيب صفقات الاندماجات والاستحواذات، بينما احتل بنك "ستاندرد تشارترد" المركز الأول من ناحية رسوم إصدارات الديون، مسجلاً 24.2 مليون دولار، أي. 17.2 بالمئة من إجمالي رسوم الاكتتابات بالأسهم. أما بنك "جيه بي مورغان" فاستحوذ على أعلى قيمة لرسوم ترتيب القروض المشتركة في الشرق الأوسط.

    فيما يتعلق بعمليات الاندماج والاستحواذ، بلغت قيمة معاملات الاندماج والاستحواذ المعلنة التي تتضمن مشاركات من الشرق الأوسط وشمال إفريقيا 33.9 مليار دولار أميركي خلال الربع الثاني من عام 2018، أي بزيادة 74 بالمئة عن القيمة المسجلة خلال الربع الثاني من 2017، وهو أعلى مستوى لها منذ 8 سنوات. وبلغت قيمة الصفقات التي استهدفت منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا أعلى مستوى لها على الإطلاق، حيث ارتفعت إلى 21.3 مليار دولار أميركي، بارتفاع نسبته 110 بالمئة عن الفترة نفسها من عام 2017، في حين وصلت قيمة الصفقات البينية أو المحلية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى أعلى مستوى لها منذ 5 أعوام، أي بزيادة بنسبة 232 بالمئة عن العام الماضي.

    مدفوعا باستحواذ البنك السعودي البريطاني “ساب” على حصة كاملة في رأسمال البنك الأول مقابل ٥ مليارات دولار، فإن صفقات الاندماج والاستحواذ الواردة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خلال الربع الثاني من عام 2018 سجلت أعلى مستوى في تاريخها. وفي نفس الوقت، تراجعت قيمة صفقات الاندماج والاستحواذ الصادرة من 6.9 مليارات دولار في الربع الثاني من العام الماضي إلى 6.6 مليارات دولار منذ بداية العام الجاري.

    واستحوذ قطاع الطاقة والكهرباء على 32.8 بالمئة من قيمة صفقات الاندماج والاستحواذ في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يليه القطاع المالي الذي استحوذ على 30.2 بالمئة من إجمالي النشاط من حيث القيمة، لكن من حيث عدد الصفقات فقد سجل القطاع المالي 58 صفقة، متفوقا ب18 صفقة عن قطاع الطاقة والكهرباء الذي سجل 40 صفقة.

    وقاد بنك غولدمان ساكس قائمة المشاركات في عمليات الاستحواذ والاندماج المعلنة في الشرق الأوسط خلال الربع الثاني، فيما حل كل من بنك "جيه بي مورغان" و"كريديه سويس" في المركزين الثاني والثالث على التوالي.

    فيما يتعلق بإصدارات أسواق الأسهم، فقد بلغ إجمالي إصدارات الأسهم والأسهم المرتبطة بحقوق المساهمين في الشرق الأوسط خلال النصف الأولى من العام الحالي 3 مليارات دولار، أي بارتفاع نسبته 68 بالمئة من القيمة المسجلة في نفس الفترة من العام الماضي. فمن أصل 15 صفقة تم الإعلان عنها حتى الآن هذا العام، 9 منها كانت صفقات لطرح أسهم زيادة رأس المال، وقد جمعت 1.8 مليار دولار، أي 58.5 بالمئة من نشاط صفقات أسواق الأسهم في المنطقة.

    وجمعت شركة أورانج مصر للاتصالات 866 مليون دولار من خلال اكتتاب زيادة رأس مالها، لتشكل أكبر صفقة في مجال اصدارات الأسهم في الربع الثاني من 2018. وتصدرت "إي ف جي هيرميس" قائمة الشركات من حيث رسوم إصدارات الأسهم في الشرق الأوسط خلال النصف الأول من عام 2018، لتبلغ حصتها السوقية، 24.4 بالمئة. تلاها بنكا "جيه بيه مورغان" وغولدمان ساكس اللذين احتلا المركزين الثاني والثالث على التوالي.

    بالرغم من انخفاض قيمة إصدارات الديون في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بنسبة 2 بالمئة مقارنة بالنصف الثاني من 2017، إلا أنها سجلت مستوى قياسيا خلال النصف الأول من العام الجاري، حيث بلغ إجمالي إصدار الديون في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ثاني أعلى مستوى له منذ بدء احتساب البيانات ليصل إلى 59.4 مليار دولار منذ بداية العام الجاري.

    وتصدرت قطر الدول الأكثر نشاطاً في أسواق الديون بالشرق الأوسط، بحصة تبلغ 28.5%، تليها المملكة العربية السعودية بحصة 21.8%. وانخفض حجم إصدارات الديون الإسلامية على مستوى العالم 44 بالمئة لتصل إلى 19.3 مليار دولار أميركي في الربع الثاني من 2018، مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.

    وتصدر بنك "ستاندرد تشارترد" تصنيف الشرق الأوسط لصفقات إصدار السندات خلال الربع الثاني من عام 2018، بحصة سوقية بلغت 14.9 بالمئة، في حين احتلت مجموعة "سي آي إم بي" المالية ال
مرتبة الأولى في ترتيب إصدارات الديون الإسلامية بحصة سوقية بلغت 15.5 بالمئة.

Gartner Identifies the Top Six Security and Risk Management Trends


Analysts Will Explore the Trends Security Leaders Face During the Gartner Security & Risk Management Summit, September 10-11, 2018, London, U.K.





Dubai, United Arab Emirates, July 10, 2018 — Business leaders are becoming increasingly conscious of the impact cybersecurity can have on business outcomes. Gartner, Inc. said that security leaders should harness this increased support and take advantage of six emerging trends, to improve their organization’s resilience while elevating their own standing.

Trend No. 1: Senior Business Executives Are Finally Becoming Aware That Cybersecurity Has a Significant Impact on the Ability to Achieve Business Goals and Protect Corporate Reputation

IT security is a board-level topic and an essential part of any solid digital business strategy. Business leaders have not always been receptive to this message, but a recent string of high-profile incidents have changed sentiment.

Prominent examples include an Equifax data breach that cost the CEO, CIO and CSO their jobs; a WannaCry attack that caused worldwide damage estimated at between $1.5 to $4.0 billion, and Verizon's recent $350 million discount on its purchase of Yahoo! as a result of the latter's data breach.

"Business leaders and senior stakeholders at last appreciate security as much more than just tactical, technical stuff done by overly serious, unsmiling types in the company basement," said Peter Firstbrook, research vice president at Gartner. "Security organizations must capitalize on this trend by working closer with business leadership and clearly linking security issues with business initiatives that could be affected."

Trend No. 2: Legal and Regulatory Mandates on Data Protection Practices Are Impacting Digital Business Plans and Demanding Increased Emphasis on Data Liabilities

Customer data is the lifeblood of ever-expanding digital business services. Incidents such as the recent Cambridge Analytica scandal or the Equifax breach illustrate the extreme business risks inherent to handling this data. Moreover, the regulatory and legal environment is getting ever more complex, with Europe's GDPR the latest example. At the same time, the potential penalties for failing to protect data properly have increased exponentially.

In the U.S., the number of organizations that suffered data breaches due to hacking increased from under 100 in 2008 to over 600 in 2016.

"It's no surprise that, as the value of data has increased, the number of breaches has risen too," said Mr. Firstbrook. "In this new reality, full data management programs — not just compliance — are essential, as is fully understanding the potential liabilities involved in handling data."

Trend No. 3: Security Products Are Rapidly Exploiting Cloud Delivery to Provide More-Agile Solutions

New detections technologies, activities and authentication models require vast amounts of data that can quickly overwhelm current on-premises security solutions. This is driving a rapid shift toward cloud-delivered security products. These are more capable of using the data in near real time to provide more-agile and adaptive solutions.

"Avoid making outdated investment decisions," advised Mr. Firstbrook. "Seek out providers that propose cloud-first services, that have solid data management and machine learning (ML) competency, and that can protect your data at least as well as you can."



Trend No. 4: Machine Learning Is Providing Value in Simple Tasks and Elevating Suspicious Events for Human Analysis

The shift to the cloud creates opportunities to exploit ML to solve multiple security issues, such as adaptive authentication, insider threats, malware and advanced attackers. Gartner predicts that by 2025, ML will be a normal part of security solutions and will offset ever-increasing skills and staffing shortages. But not all ML is of equal value.

"Look at how ML can address narrow and well-defined problem sets, such as classifying executable files, and be careful not to be suckered by hype," said Mr. Firstbrook. "Unless a vendor can explain in clear terms how its ML implementation enables its product to outperform competitors or previous approaches, it's very difficult to unpack marketing from good ML."

Trend No. 5: Security Buying Decisions Are Increasingly Based on Geopolitical Factors Along With Traditional Buying Considerations

Increased levels of cyber warfare, cyber political interference, and government demands for backdoor access to software and services have resulted in new geopolitical risks in software and infrastructure buying decisions. Recent government bans against Russian and Chinese firms are obvious examples of this trend.

"It's vital to account for the geopolitical considerations of partners, suppliers and jurisdictions that are important to your organisation," said Mr. Firstbrook. "Include supply chain source questions in RFIs, RFPs and contracts."

Trend No. 6: Dangerous Concentrations of Digital Power Are Driving Decentralization Efforts at Several Levels in the Ecosystem

The internet is driving a wave of centralization, one obvious example of which is cloud computing. While there are many benefits (some outlined above), a good security team should be accounting for the risks too.

"Evaluate the security implications of centralization on the availability, confidentiality and resiliency of digital business plans," said Mr. Firstbrook. "Then, if the risks of centralization could seriously threaten organizational goals, explore an alternative, decentralized architecture."

«جارتنر» تحدد أبرز ستة توجهات تقنية في مجال الأمن وإدارة المخاطر
خبراء ومحللو المؤسسة يناقشون أبرز التوجهات الأمنية التي يواجهها المدراء الأمنيين خلال فعاليات قمة جارتنر الأمن وإدارة المخاطر التي تنعقد خلال الفترة ما بين 10-11 سبتمبر 2018 في لندن بالمملكة المتحدة
دبي، الإمارات العربية المتحدة، 10 يوليو 2018: بات مدراء الشركات على معرفة تامة وشاملة بالتأثير الكبير لمسائل الأمن الالكتروني على نتائج الأعمال، وأشارت مؤسسة الأبحاث والدراسات العالمية جارتنر بأنه يتوجب على مدراء الأمن استغلال هذا الدعم المتنامي، والاستفادة من التوجهات الستة الصاعدة حالياً، بهدف تعزيز مرونة الأعمال في مؤسساتهم، وتعزيز المكانة التنافسية في الوقت ذاته.
التوجه الأول: بات كبار التنفيذيون في الشركات على دراية تامة بالتأثير الكبير للأمن الالكتروني على تجسيد أهداف الشركة وحماية سمعة الشركة
بات موضوع أمن تقنية المعلومات ضيفاً دائماً ومتكرراً على اجتماعات مجالس الإدارة، وجزءاً حيوياً من كافة الاستراتيجيات الرقمية للمؤسسات، إلا أن مدراء الشركات لم يتقبلوا هذه الرسالة بكافة مضامينها حتى انتشرت السلسلة الأخيرة والأبرز من هجمات الاختراق، وغيرت موقفهم بالكامل.
ومن أشهر الأمثلة على هذه الهجمات عملية اختراق نظم وبيانات شركة إكويفاكس، التي أطاحت بمناصب المدير التنفيذي ومدير المعلوماتية ومدير الأمن. وهجوم واناكراي الذي تسبب بأضرار كبيرة على مستوى العالم قدرت بحوالي 1.5-4 مليار دولار. بالإضافة إلى الخصومات المزيفة التي طرحتها شركة فيرايزون والتي بلغت قيمتها 350 مليون دولار في الآونة الأخيرة على منتجاتها وخدماتها عبر موقع ياهو نتيجة لعملية اختراق البيانات الآنفة الذكر.
في هذا السياق قال بيتر فيرستبروك، نائب رئيس الأبحاث لدى مؤسسة الدراسات والأبحاث العالمية جارتنر: "أدرك مدراء الشركات وصناع القرار فيها بنهاية المطاف أهمية مسائل الأمن الإلكتروني، بدرجة تتخطى بكثير مجرد اتباع إجراءات وخطوات تقنية يضعها مجموعة من الموظفين المختصين لصالح الشركات. لذا، ينبغي على مؤسسات الحلول الأمنية الاستفادة من هذا التوجه التعاون عن كثب مع مدراء الشركات، والعمل على ربط القضايا الأمنية مع مبادرات الأعمال المتأثرة بها بشكل واضح".
التوجه الثاني: التوجيهات القانونية والتنظيمية المفروضة على ممارسات حماية البيانات تؤثر على خطط الشركات الرقمية، وتتطلب تعزيز مستوى التركيز على مسؤوليات البيانات
تعتبر بيانات العملاء شريان الحياة بالنسبة لخدمات الشركات الرقمية التي تشهد أعمالها نمواً متواصلاً. لذا؛ فإن الحوادث الأمنية، مثل فضيحة كامبريدج أناليتيكا الأخيرة أو حادثة اختراق نظام وبيانات شركة إكويفاكس، توضح لنا حجم المخاطر الهائلة التي تتعرض لها الشركات، والتي تكمن في آلية معالجتها وتعاملها مع هذه البيانات. علاوةً على ذلك، أصبحت البيئة التنظيمية والقانونية أكثر تعقيداً مما مضى، وذلك مع بدء تطبيق القانون الأوروبي اللائحة العامة لحماية البيانات GDPR، وهو خير مثال على ذلك. وفي الوقت نفسه، ارتفعت حدة العقوبات المحتملة التي ستفرض في حال الفشل في حماية البيانات.
وقد ارتفع عدد المؤسسات التي تعرضت بياناتها للاختراق في الولايات المتحدة من أقل من 100 مؤسسة خلال العام 2008، إلى أكثر من 600 مؤسسة خلال العام 2016.
وأضاف بيتر فيرستبروك قائلاً: "من غير المستغرب ارتفاع عدد الاختراقات الأمنية في ظل ارتفاع قيمة البيانات بحد ذاتها. وبناءً على هذا الواقع الجديد، أضحى استخدام برامج إدارة البيانات المتكاملة، وليس مجرد الامتثال، ضرورةً لابد منها، فهي تدرك بشكل تام مستوى الالتزامات والمسؤوليات المحتملة التي تنطوي عليها عملية التعامل مع البيانات".
التوجه الثالث: تستثمر المنتجات الأمنية وبوتيرة متسارعة خطوط التسليم عبر السحابة من أجل توفير حلول أكثر انسيابيةً 
يتطلب استثمار تقنيات الكشف والأنشطة ونماذج المصادقة الجديدة وجود كميات هائلة من البيانات، التي بإمكانها التفوق وبسرعة على الحلول الأمنية المستخدمة حالياً في المؤسسات. وهو ما يؤدي إلى حدوث تحول سريع نحو المنتجات الامنية المسلمة عبر السحابة، التي تتميز بقدرة أكبر على استخدام البيانات ضمن الزمن الحقيقي تقريباً، وذلك بهدف توفير حلول أكثر انسيابيةً وتكيفاً.
لذا؛ ينصح بيتر فيرستبروك الشركات بقوله: "تجنبوا اتخاذ القرارات التي من شانها استثمار حلول ونماذج عفا عليها الزمن، وعليكم البحث عن شركات لتوريد الخدمات قادرة على توفير خدمات قائمة على السحابة بالدرجة الأولى، بحيث تكون تتمتع بإدارة قوية للبيانات وبكفاءةٍ عاليةٍ في مجال تعلّم الآلات، الأمر الذي من شأنه توفير الحماية لبياناتك بالقدر الذي تستطيع أنت (بشكل شخصي) حمايته على أقل تقدير".
التوجه الرابع: تقنيات تعلّم الآلات توفر القيمة على مستوى المهام البسيطة، كما أنها تقيم الأحداث المشبوهة من أجل عمليات التحليل البشرية 
أدى التحول نحو البيئات السحابية إلى خلق فرص كثيرة لاستثمار تقنيات تعلّم الآلات في سبيل حل ومعالجة المسائل الأمنية المتعددة، مثل المصادقة المتكيفة، والتهديدات الداخلية، والبرمجيات الخبيثة، والتصدي للهجمات المتقدمة. وتشير توقعات مؤسسة جارتنر إلى أن تقنيات تعلّم الآلات ستصبح بحلول العام 2025 جزءاً تقليدياً من الحلول الأمنية، حيث ستحل محل متطلبات المهارات المتنامية ونقص الموظفين. لكن لا تجسد جميع تقنيات تعلّم الآلات ذات القيمة المرجوة.
الأمر الذي تحدث عنه بيتر فيرستبروك قائلاً: "انظروا إلى مدى قدرة تقنيات تعلّم الآلات على معالجة مجموعات المشاكل التخصصية والمحددة بشكل جيد، مثل تصنيف الملفات القابلة للتنفيذ، لكن يجب الحرص على عدم إغراقها بهذه المهام. وما لم تقم شركة توريد الحلول بتوضيح كيفية قيام تقنيات تعلّم الآلات بتمكين منتجاتها للتفوق على منافسيها أو على المنهجيات القديمة، فمن الصعوبة بمكان تسويق تقنيات تعلّم الآلات بشكل جيد".
التوجه الخامس: تستند قرارات شراء الحلول الأمنية بشكل متنامي على العوامل الجيوسياسية، إلى جانب الاعتبارات الشرائية التقليدية 
أدت المستويات المتزايدة من الحروب الالكترونية، والتدخلات السياسية الالكترونية عبر شبكة الإنترنت، والمطالب الحكومية بالوصول إلى مصادر البرامج والخدمات، إلى ظهور مخاطر جيوسياسية جديدة تواجه آلية اتخاذ القرارات لشراء البرامج والبنى التحتية، والحظر الأخير الذي اتخذته الحكومة ضد الشركات الروسية والصينية هو من الأمثلة الحية على هذا التوجه.
وهو ما نوه إليه بيتر فيرستبروك بالقول: "من الأهمية بمكان مراعاة الاعتبارات الجيوسياسية للشركاء وشركات التوريد والهيئات القضائية التي تحظى بأهمية خاصة لمؤسساتكم، مع ضرورة إدراج وذكر مصدر سلسلة التوريد ضمن طلبات الحصول على معلومات RFIs، والمقترحات، والعقود".
التوجه السادس: نقاط التركيز الخطيرة للقوى الرقمية تعمل على تعزيز ونشر الجهود اللامركزية على عدة مستويات ضمن منظومة العمل 
تقوم شبكة الإنترنت موجة عاتية من المهام المركزية، ومن أبرز الأمثلة على ذلك الحوسبة السحابية، إلا أنه توجد الكثير من الفوائد (بعضها تم التطرق إليه أعلاه) التي ينبغي على أعضاء الفريق الأمني أخذها بعين الاعتبار إلى جانب المخاطر.
الأمر الذي أشار إليه بيتر فيرستبروك قائلاً: "يجب تقييم الآثار الأمنية الناتجة عن المهام المركزية لمدى توافر وسرية ومرونة خطط الأعمال الرقمية. ومن ثم، إذا كانت مخاطر المهام المركزية من شأنها تهديد أهداف المؤسسة بدرجة خطيرة، فعليكم البحث عن بنى غير مركزية بديلة". 

Dubai’s residential market continues to adapt to falling prices says Chestertons report





Market to remain soft throughout the remainder of 2018 as new supply continues to outstrip demand coupled with negative impact of macro and microeconomic issues


Apartment and villa rentals down 4% and 2% respectively Q-o-Q; sales prices for apartments down 1% while villas remained flat compared with Q1




Dubai’s residential market is continuing to feel the pressure of property oversupply according to analysis from leading international property company Chestertons latest Observer: Dubai Q2 2018 report.




Overall rental rates for apartments and villas softened by 4% and 2% respectively quarter-on-quarter, while sales prices for apartments fell by 1% compared to the last quarter and average villa sales prices remained flat during the same period. As affordability continues to dominate the residential sector, it was the mid-market segment which witnessed the largest uptake as it appears one-time tenants took advantage of a range of flexible and affordable payment plans and opted to buy.




“Affordability has undoubtedly been one of the top trends so far this year. What we’re witnessing, especially with the large amount of supply entering the market, is that developers are focusing on the investment-active, mid-market segment through a range of flexible payment options and smaller units to keep prices attractive; piquing the interest of would-be investors,” said Ivana Gazivoda Vucinic, Head of Consulting and Valuations and Advisory Operations, Chestertons MENA.




From an apartment sales perspective, Business Bay rebounded well after recording a 9% decline last quarter, the steepest in Dubai during that period, notching a 4% increase to AED1,226 per sqft. This figure, however, was still below the Q2 2017 price of AED1,268 per sqft. Jumeriah Village Circle was another standout performer this quarter increasing 6% to AED871 per sqft having bared the brunt of an 8% decrease in Q1. Dubai Motor City was the only other area which saw growth, increasing by 2% to AED822 per sqft.




International City saw the steepest decline at 7%, with prices dropping to AED589 per sqft, while The Greens fell for the fourth quarter in a row by 2% to 1,077 per sqft.




In the villa sales market, quarter-on-quarter Palm Jumeriah was the only area which saw an increase, with prices up 4% to AED2,298 per sqft. Arabian Ranches, Jumeriah Park and The Lakes all witnessed softening of 2%, 3% and 1% respectively, while The Meadows and The Springs remained flat.





Once again in the rental market, Q2 declines were spread across different unit types. Previously the declines were most prominently felt in larger units however this quarter, it appears all unit types are susceptible to falling prices. In The Greens, one bedroom apartments fell by 9% to AED72,000 per year, whereas a three-bedroom apartment in the same area increased by 3% to AED144,000 per year.




The greatest decline in apartment rental rates was Dubai Sports City, dropping 7% with a one-bedroom unit available for AED57,000 per annum. This was closely followed by Motor City and Jumeriah Lake Towers where declines of 6% were witnessed, with the cost of renting a one-bedroom apartment now priced at AED71,000 and AED77,000 respectively.




Villa rents saw the highest decline in The Springs and Victory Heights at 4%, followed by Al Furjan and Jumeriah Village Triangle at 2%. The Meadows, Jumeriah Islands and Jumeriah Golf Estate all decreased by 1%, while Arabian Ranches was the only community to increase in price, by 1%.




A two-bedroom villa in Arabian Ranches is priced at AED133,000; in The Springs the price is AED115,000; in The Lakes the cost is AED163,000; and in Jumeriah Village Triangle the cost per annum is AED140,000.




For larger units, five-bedroom properties in Jumeirah Golf Estates, Jumeriah Islands and The Lakes were the most expensive at AED390,000, AED350,000 and AED315,000 respectively.




“The average decline in rental rates can be attributed to several factors, including greater choices at reduced prices. The focus for developers and landlords going forward should be on quality, as tenants proactively seek out cheaper options or move to better quality units for the same price as their existing units,” said Vucinic.




انخفاض متوسط إيجارات الشقق في دبي بنسبة 4% في الربع الثاني وفق تقرير تشيسترتنس





انخفاض متوسط إيجارات الفلل في دبي بنسبة 2٪ في الربع الثاني من العام 2018


انخفاض أسعار مبيعات الشقق في دبي بنسبة 1٪ في الربع الثاني من العام 2018


استقرار أسعار مبيعات الفلل في دبي في الربع الثاني من العام 2018




لا يزال قطاع العقارات السكنية في مدينة دبي تحت تأثير زيادة المعروض من العقارات وفقاً لتقرير حديث أصدرته شركة تشيسترتنس العالمية الرائدة حول واقع القطاع العقاري في مدينة دبي خلال الربع الثاني من العام 2018.




حيث انخفض متوسط إيجارات الشقق والفلل في مدينة دبي بنسبة 4٪ و2٪ على التوالي خلال الربع الثاني، فيما انخفضت أسعار مبيعات الشقق بنسبة 1٪ مقارنة بالربع الأخير، وحافظت أسعار مبيعات الفلل على استقرارها خلال الفترة نفسها. 




وبهذا السياق قالت إيفانا جايفيفودا فوسينيك، رئيس قسم خدمات الاستشارات والتقييم والعمليات الاستشارية في شركة تشيسترتنس الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "شهد القطاع العقاري من الفئة المتوسطة ​​أكبر قدر من الإقبال خلال هذا العام. ومع الحجم الكبير للمعروض الجديد الذي يدخل السوق، يركز المطورون بشكل أكبر على الاستثمار في العقارات من الفئة المتوسطة من خلال توفير مجموعة متنوعة من خيارات السداد المرنة والوحدات ذات المساحات الأصغر لتقديم أسعار جذابة مما يثير اهتمام المستثمرين المحتملين".




وسجلت منطقة الخليج التجاري انتعاشاً في قطاع مبيعات الشقق بعد تسجيلها انخفاضاً بنسبة 9٪ في الربع الأخير، وهي أكبر نسبة انحفاض في مدينة دبي خلال تلك الفترة، محققة زيادة بنسبة 4٪ لتصل الأسعار إلى 1,226 درهم للقدم المربع. وسجلت منطقة جميرا فيليج سيركل زيادة في أسعار مبيعات الشقق في الربع الثاني بنسبة 6٪ لتصل إلى 871 درهماً للقدم المربع، بعد أن سجلت نسبة انخفاض بلغت 8٪ في الربع الأول. وشهدت منطقة موتور سيتي ارتفاعاً بنسبة 2٪ لتصل الأسعار إلى 822 درهماً للقدم المربع.




فيما سجلت منطقة إنترناشيونال سيتي أكبر انخفاض بنسبة 7٪ لتبلغ الأسعار فيها 589 درهماً للقدم المربع، وانخفضت الأسعار في منطقة الروضة للربع الرابع على التوالي بنسبة 2٪ إلى 1,077 درهماً للقدم المربع.




وذكر التقرير أن منطقة نخلة الجميرا هو الوحيدة التي شهدت ارتفاعاً في أسعار مبيعات الفلل بنسبة 4٪ لتصل إلى 2298 درهماً للقدم المربع. وقد شهدت مناطق المرابع العربية وجميرا بارك والبحيرات انخفاضاً بنسبة 2٪ و3٪ و1٪ على التوالي، فيما حافظت الأسعار في مناطق السهول والمروج على استقرارها.




أما على صعيد الإيجارات، فقد انخفض متوسط إيجار الشقق بغرفة نوم واحدة في منطقة الروضة بنسبة 9٪ لتصل إلى 72,000 درهم سنوياً، فيما ارتفع متوسط إيجار الشقق بثلاث غرف نوم في المنطقة نفسها بنسبة 3٪ لتصل إلى 144 ألف درهم سنوياً.




وسجلت مدينة دبي الرياضية الانخفاض الأكبر في متوسط إيجارات الشقق في مدينة دبي خلال الربع الثاني بنسبة 7٪، ليصل معدل إيجارات الشقق بغرفة نوم واحدة إلى 57،000 درهم سنوياً. تليها موتور سيتي وأبراج بحيرات جميرا بنسبة انخفاض بلغت 6٪، ليصل معدل إيجارات الشقق بغرفة نوم واحدة إلى 71,000 درهم و77,000 درهم على التوالي.




وشهدت إيجارات الفلل أعلى انخفاض في منطقتي الينابيع وفيكتوري هايتس بنسبة 4٪، تليهما الفرجان وجميرا فيليج بنسبة 2٪. فيما انخفض متوسط الإيجار في مناطق المروج وجزرا جميرا وجميرا جولف استيتس بنسبة 1٪، في حين كانت المرابع العربية هي المنطقة الوحيدة التي ارتفع فيها متوسط الإيجارات بنسبة 1٪.




ووصل معد إيجار الفيلا المكونة من غرفتي نوم في منطقة المرابع العربية إلى 133,000 درهم؛ وفي منطقة الينابيع 115,000 درهم؛ وفي منطقة البحيرات 163,000 درهم؛ وفي جميرا فيليج تريانجل 140,000 درهم.




أما بالنسبة للوحدات الأكبر، فقد بلغ متوسط إيجارات الفلل بخمس غرف نوم في جميرا جولف إستيتس وجزر جميرا والبحيرات 390,000 درهم و350,000 درهم و315,000 درهم على التوالي.

Scientists Capture Breaking of Glacier in Greenland




Event Points to Forces Behind Global Sea-Level Rise




Abu Dhabi, July 10, 2018: A team of scientists has captured on video a four-mile iceberg breaking away from a glacier in eastern Greenland, an event that points to one of the forces behind global sea-level rise.




The resulting iceberg, broken off from Greenland’s Helheim Glacier, would stretch from lower Manhattan up to Midtown in New York City. An illustrated overlay of the iceberg’s dimensions is available here (Credit: Google Earth, Courtesy of Denise Holland): https://bit.ly/2u4pzVR .




“Global sea-level rise is both undeniable and consequential,” observes David Holland, a professor at NYU’s Courant Institute of Mathematics and NYU Abu Dhabi, who led the research team. “By capturing how it unfolds, we can see, first-hand, its breath-taking significance.”




The video, which shows sea level rising as the ice from the glacier enters the ocean, may be viewed here: http://bit.ly/2tWk5fO.




This phenomenon, also known as calving (the breaking off of large blocks of ice from a glacier), may also be instructive to scientists and policy makers.




“Knowing how and in what ways icebergs calve is important for simulations because they ultimately determine global sea-level rise,” adds Denise Holland, the logistics coordinator for NYU’s Environmental Fluid Dynamics Laboratory and NYU Abu Dhabi’s Center for Global Sea Level Change, who filmed the calving event. “The better we understand what’s going on means we can create more accurate simulations to help predict and plan for climate change.”




The calving event captured on video began on June 22 at 11:30 p.m. local time and took place over approximately 30 minutes (the video has condensed the time of this occurrence to approximately 90 seconds).




The video depicts a tabular, or wide and flat, iceberg calve off and move away from the glacier. As it does so, thin and tall icebergs—also known as pinnacle bergs—calve off and flip over. The camera angle then shifts to show movement further down the fjord, where one tabular iceberg crashes into a second, causing the first to split into two and flip over.




“The range of these different iceberg formation styles helps us build better computer models for simulating and modeling iceberg calving,” explains Denise Holland.




A 2017 estimate suggested that a collapse of the entire the Western Antarctic Ice Sheet would result in a 10-foot-rise in sea level—enough to overwhelm coastal areas around the globe, including New York City.




So far, the Thwaites Glacier, a part of the Western Antarctic Ice Sheet that has already drained a mass of water that is roughly the size of Great Britain or the state of Florida, has accounted for approximately 4 percent of global sea-level rise —an amount that has doubled since the mid-1990s.




The research team is currently studying the forces behind sea-level rise—a development that has concerned scientists in recent decades because it points to the possibility of global disruptions due to climate change—under a grant from the National Science Foundation. The research is centered on the Thwaites Glacier.




The research is being carried by NYU’s Environmental Fluid Dynamics Laboratory and NYU Abu Dhabi’s Center for Global Sea Level Change—both directed by David Holland.
=