30 May, 2017

12 من مصممي الموضة لأول مرة في فعالية "بوب أب شوب" التابعة لـ"فاشن فورورد دبي"

رباعيات تقيم في مدينة جدة ضمن برنامج "تمكين المصممين عبر تعاون المؤسسات" في إطار الحدث


الحدث يقام في "رباعيات" دبارتمنت ستور بين 5 و25 يونيو

دبي، دولة الإمارات العربية المتحدة،– يعتزم معرض "فاشن فورورد دبي" بالتعاون مع رباعيات تقديم مجموعة من مصمّمي الموضة والأزياء الإقليميين للمرة الأولى في المملكة العربية السعودية. ومن المقرّر أن يقدّم المعرض، وهو الحدث الأبرز في قطاع الموضة والأزياء في المنطقة والمعتمد رسمياً من "مجلس دبي للتصميم والأزياء"، 12 مصمّماً من أنحاء المنطقة في فعالية "بوب أب شوب" التي تقام في إطار برنامج "تمكين المصممين عبر تعاون المؤسسات" (إيبيك) التابع للمعرض.

وتقام فعالية "بوب أب شوب" بين 5 و25 يونيو، خلال شهر رمضان المبارك، حيث ستعرض مجموعة من 12 مصمماً إقليمياً مجموعات من الملابس والإكسسوارات الخاصة برمضان أو بموسم ربيع وصيف 2017، وذلك بمتجر رباعيات في "ستارز أفينيو مول" بمدينة جدة.

وتشكّل هذه الفعالية جزءاً من برنامج "إيبيك" التابع لحدث "فاشن فورورد دبي"، المعتمد من "مجلس دبي للتصميم والأزياء" ويقام بدعم من "حي دبي للتصميم"، الجهة المعنية بدعم أصحاب المواهب في أنحاء المنطقة من أجل تحقيق النجاح في أعمالهم التجارية وتمكينهم من الوصول إلى أسواق جديدة.

وأعرب رمزي نكد، المؤسس المشارك ورئيس العمليات لدى "فاشن فورورد دبي"، عن شعوره بالحماس تجاه الشراكة مع رباعيات من أجل تقديم "بعض أفضل المصمّمين من أبناء المنطقة ودعمهم في سبيل تطوير علاماتهم التجارية"، وقال: "تمثل فعالية "بوب أب" التي ستقام تحت مظلة "فاشن فورورد دبي" ضمن برنامج "إيبيك" في متجر رباعيات الراقي فرصة ممتازة للمصمّمين الإقليميين تمكّنهم من الترويج لأنفسهم أمام المستهلكين في سوق جديدة".

المصمّمون المشاركون في فعالية "بوب أب":

مصممو الأزياء:

أميرة هارون AMIRA HAROON – تتحدَّر أميرة هارون من أصول باكستانية، غير أنها نشأت في منطقة الشرق الأوسط، وهي مصمّمة أزياء شهيرة في حدث "فاشن فورورد دبي"، إذ شاركت في مواسمه الأول والثاني والسادس والسابع، كما شاركت في معرض "إيبيك" التابع للحدث بالعاصمة الفرنسية باريس في مارس الماضي. وكانت هارون أطلقت علامتها الخاصة في عالم الأزياء في العام 2010، وتقول إنها تصمّم أزياء عصرية للمرأة ذات الطابع العالمي في رؤيتها وأسفارها، مع تحليها بروح شرق أوسطية.

أروى البنوي ARWA AL BANAWI – تجسّد مصممة الأزياء السعودية أروى البنوي، مثل علامة الأزياء التي تحمل اسمها، توليفة انتقائية من التباين الأخاذ. وتقول أرى البنوي إن أزياءها مصممة للمرأة الرقيقة والواثقة من نفسها، وتصف أزياءها بأنها كلاسيكية عفوية ومفعمة بالأنوثة في الوقت نفسه، ما جعلها تحظى بالتقدير من مجلة "فوغ دو تكوم" العالمية وتصل إلى التصفية النهائية في فعالية "تجربة فوغ للأزياء في جدة".

غدفةGHUDFAH  – علامة فاخرة في عالم العباية والأزياء الجاهزة تروق للمرأة الأنيقة وهي من تصميم سارة الباز التي وُلدت ونشأت في العاصمة السعودية الرياض. وتهتم هذه العلامة بأدق التفاصيل وباختيار الأقمشة الفخمة وبالبراعة في إنجاز التصاميم في أشكالها النهائية.

حصة الفلاسي HESSA FALASI – تأسست علامة الأزياء الإماراتية هذه في العام 2011 في دبي، واستوحت أفكارها وتصاميمها من الثقافة العربية، ومنحت العباية التقليدية لمسة عصرية باستخدام أرقى أنواع الأقمشة وأجودها بألوان متنوعة تعكس الأناقة والجمال العصري الحديث. وتشكل كل قطعة أزياء نتيجة مميزة لعمل فني طويل يسعى إلى تحقيق التجربة الأفضل للأناقة الشرقية.

جلينا بن دراي JELENA BIN DRAI –هي علامة للملابس الفاخرة المتسمة بالأناقة والراحة، والتي تستخدم الحرفية الممتازة وأجود الأقمشة في إنتاج الملابس، سواء كانت جاهزة أو مفصّلة حسب الطلب، لتخلق مجموعات أنيقة ذات طابع معاصر يواكب أحدث صيحات الموضة.

نسيبة حافظ NASIBA HAFIZ – لا تخشى المرأة التي ترتدي ملابس من علامة نسيبة حافظ أن تجرب الأشياء الجديدة وهي ليست مقيّدة بالخلفيات أو المكان أو الزمان، وقد سافرت في أنحاء العالم، وتعرف كيف تُضفي تراثها على أسلوبها التصميمي المتفرّد. وكانت نسيبة حافظ التي تتخذ من السعودية مقراً، أطلقت علامتها في العام 2012.

بوكا آند بوكا POCA & POCA - تأسست علامة الموضة هذه على يدِ المصمّمين فيكتور نيويك وشقيقته كارولينا، وهي تتسم بالتصاميم الحديثة والإبداعية، والشغف تجاه الأناقة، وحبّ الأشياء النفيسة، كما تتميز باستخدام الأقمشة الفريدة والاهتمام بأدقّ التفاصيل. وتطرح هذه العلامة تصاميم مبتكرة للمرأة الجذابة تبرز فرادتها واهتمامها بأناقتها. وتُعدُّ "بوكا آند بوكا" من علامات الأزياء المفضلة لدى شخصيات شهيرة في عالم الموضة من المنطقة وخارجها.

مصمّمو الإكسسوارات:

أمل حالق AMAL HALIQ – مصممة مجوهرات إماراتية ترعرعت بقلب شغوف بالجواهر والأحجار الكريمة، لا سيما الألكسندرايت، والأندلسايت، وصفّير البادبرادشا، والجيدايت، فضلاً عن الألماس بالطبع، الذي يقال إنه "أفضل رفيق للفتاة"، لكن أمل ترى أن "الجواهر أفضل رفيق للفتاة".

ماديسو MADISO - ماديسو في الأساس هي علامة للإكسسوارات، تأتي كل قطعة من تصميمها بتشكيل فريد من الأشكال العضوية التي صيغت يدوياً بعناية كبيرة وطُرّزت باليد على نسيج الحرير. يُعبّر كل تصميم تعبيراً شخصياً عن الأفكار والوقائع، وقد وُضع بعناية واهتمام قبل أن تتمّ خياطته باليد.

رولا غلاييني RULA GALAYINI - مصمّمة حقائب اليد والإكسسوارات اللبنانية رولا غلاييني معروفة بتصاميمها التي تزيد المرأة العصرية ثقة بنفسها وأناقتها وتميُّزها وفرادتها. وتطرح تحت العلامة التي تحمل اسمها تصاميم لحقائب اليد اليومية المريحة والعصرية المصمَّمة لكل الأوقات والمتسمة بكونها غير اعتيادية. وقد بلغت رولا غلاييني المرحلة النهائية لمسابقة جائزة "فوغ العربية للأزياء" كما صُنفت حقيبتها ضمن أفضل 100 حقيبة يد في العالم وفق تصنيف "فوغ المملكة المتحدة"، وفازت أيضاً بجائزة "فاشن البحر الأبيض المتوسط" في مارسيليا، وهي الجائزة الممولة من "ديور" و"شانيل".

حقائب سارة SARAH'S BAG – تتسم سارة بيضون المؤسس والمدير الإبداعي لعلامة حقائب اليد والإكسسوارات "SARAH'S BAG" بالحيوية والعاطفية والعزيمة، وبجماليات وفنيات مفعمة بالفرح. تعكس تصاميمها حِرفية راقية واهتماماً بالتفاصيل وتتميز بجاذبية نابضة بالحياة وبانعكاس لمعنويات عالية. تم إطلاق علامة SARAH'S BAG في بيروت العام 2000.

ڤانينا VANINA - ڤانينا هي علامة موضة تأسست في بيروت في العام 2007، من قبل تاتيانا فياض وجوان حايك. تقدّم العلامة من خلال بريقها اللطيف والباعث على البهجة قطعاً فنية تعبيرية تبعث برسائل عبر نماذج تصميم مختلفة. ويكمن خلف ڤانينا مشروع اجتماعي يهدف إلى تعزيز التنمية المجتمعية من خلال تثمين الحرفية والصنعة اللبنانية.

يمكن زيارة الموقع http://www.fashionforward.ae/epic للحصول على معلومات أوفى عن برنامج "إيبيك" التابع لمعرض "فاشن فورورد دبي".

Dabur International unveils new packaging for Vatika range of shampoos



May 30, 2017


Dabur International, has introduced a new look for its popular Vatika range of shampoos. Now available in an attractive, sleek modern design, the shampoo range will effectively catch consumers’ attention from the aisles of the supermarkets. In addition, the new packing ensures that customers can easily distinguish all the variants and get all the necessary information with ease.

Vivek Dhir CMO, Dabur International, said: “We have re-introduced Vatika range of shampoos in a contemporary novel packaging with the aim to offer our consumers a new look and feel of their popular hair care brand. Even though the design of the bottle has been changed, the product and the formulation remains the same, enriched with time-tested natural ingredients. We are confident that our consumers will take a liking to the brand-new design of Vatika shampoo which is re-designed to catch their attention in a supermarket filled with numerous hair care products.”  

The variants of Vatika range of Shampoos are Vatika Hair Fall Control; Vatika Nourish and Protect; Vatika Dandruff Guard; Vatika Moisture Treatment; Vatika Repair and Restore; and Vatika Volume and Thickness. The range has been specially formulated with carefully handpicked natural ingredients used for hair care in the Middle East to address common hair problems of women in the region.
دابر إنترناشيونال تطلق مجموعة شامبو فاتيكا بتصاميم جديدة

دبي، الإمارات العربية المتّحدة، 30 مايو، 2017 – أعلنت "دابر إنترناشيونال، عن إطلاقها مجموعة شامبو فاتيكا بمظهر جديد ومبتكر حيث تتميز العبوات بتصميم عصري وأنيق يجذب انتباه المستهلكين ويبرز هذه العلامة التجارية المرموقة عن نظيراتها في محلات السوبر ماركت. تم تصميم العبوات الجديدة بطريقة متميزة حيث يمكن للعملاء الاطلاع على أنواع الشامبو المختلفة والحصول على جميع المعلومات اللازمة بسهولة.

وقال فيفيك دهير، مدير قسم التسويق في شركة "دابر إنترناشيونال": "لقد أعدنا طرح مجموعة الشامبو من فاتيكا في عبوات جديدة تتميز بتصميم معاصر للمستهلكين حيث يعكس لهم نهج هذه العلامة التجارية الراقية نحو التجدد والابتكار. على الرغم من أننا قمنا بتغيير تصميم العبوة إلا أننا حافظنا على تركيبة المنتج الغنية بالمكونات الطبيعية النقية والفعالة. ونحن على ثقة بأن المظهر الجديد لمنتجاتنا من شامبو فاتيكا سوف تنال إعجاب المستهلكين المخلصين نظراً لما يتمتع به من تصميم جذاب يميزه عن عدد كبيرة من منتجات العناية بالشعر الأخرى."

تتضمن مجموعة شامبو فاتيكا: شامبو فاتيكا لمعالجة تساقط الشعر، شامبو فاتيكا تغذية وحماية، شامبو فاتيكا للحماية من القشرة؛ شامبو فاتيكا يحافظ على الرطوبة؛ فاتيكا التغذية والحماية؛ شامبو فاتيكا يصلح ويحافظ؛ وشامبو فاتيكا حجم وكثافة. تتميز هذه المجموعة باختيارنا بعناية للمكونات الطبيعية المستخلصة من الطبيعة للعناية بالشعر ومعالجة مشاكله الشائعة عند النساء في الشرق الأوسط. 

ثلاثة أنواع من الموظفين الذين يمكن لهم التسبب بخروقات البيانات


دبي، 30 مايو 2017:عندما يتعلق الأمر بالجريمة الرقمية، من السهل تصور أن أبرز التهديدات وأكبرها تكون خارجية المصدر، إلا أن الشركات باتت تدرك إمكانية أن يشكل الموظفون الموثوقون والمدربون تهديداً كبيراً على أمنها.
وفي الواقع، كشف تقرير صدر مؤخراً عن شركة ’هيستاكس تكنولوجي‘ أن 74% من المؤسسات المشاركة ’تشعر بأنها عرضة للتهديدات الداخلية‘، مع تأكيد 56% من المتخصصين في مجال الأمن على أن ’التهديدات الداخلية أصبحت أكثر حدوثاً‘ خلال العام الماضي.
وفي حين تكون بعض الهجمات والخروقات ناجمة عن الموظفين الذين يحملون مشاعر سلبية تجاه شركاتهم، قد يحدث الكثير منها أيضاً بسبب الإهمال، سواء بسبب تجاهل التحذيرات أو عدم اتباع الإجراءات المعتمدة، أو بسبب الأخطاء البشرية البسيطة. وحددت ’إسيت‘، الشركة الرائدة على مستوى العالم في مجال البرمجيات الأمنية الاستباقية وحلول الحماية الأمنية، ثلاثة أنواع من الموظفين الذين يمكن لهم أن يتسببوا بحدوث خروقات البيانات.
1.     التصرفات البريئة
عندما يتعلق الأمر بخروقات البيانات، يمكن للعاملين الأبرياء التسبب بأضرار جمة تماماً كالقراصنة ومجرمي الإنترنت؛ ويتمثل أحد الدروس المستفادة في هذا السياق بالدرس الذي تعلمته السلطات في مناطق نورفولك وسوفولك وكامبريدجشاير بالمملكة المتحدة، حيث سجلت سلطات تلك المناطق أكثر من 160 خرقاً للبيانات بين عامي 2014 و2015، وكان أغلبها ناجماً عن أخطاء بشرية (بما يشمل فقدان الهواتف المحمولة وإرسال الرسائل إلى عناوين خاطئة وحتى بيع حزمة ملفات تحتوي على بيانات حساسة إلى أطراف ثالثة).
ويتمثل أحد الأمثلة الأخرى على هذه المسألة باختراق بيانات الشركة الفيدرالية لتأمين الودائع (FDIC) عام 2016، حيث قام أحد الموظفين السابقين ’دون قصد أو نواياً خبيثة‘ بتحميل بيانات حساسة على جهاز تخزين شخصي.
ومع حالات كهذه، ليس من المستغرب أن تبدي نسبة 74% من الجهات المشاركة بدراسة ’هيستاكس‘ قلقها الشديد حيال هذا النوع من خروقات البيانات غير المقصودة.
2.     الاستهتار والإهماليدرك المستخدمون ماهية تحذير الأمان الذي يومض على شاشاتهم – فهل يقوم هؤلاء المستخدمون باتخاذ إجراءات فورية؟ كشفت دراسة استقصائية أجرتها شركة ’جوجل‘ عام 2013 عن تجاهل 25 مليون من رسائل التحذير الخاصة ببرنامج تصفح الإنترنت ’كروم‘ في 70.2% من الأوقات، ويعزى هذا الأمر بصورة جزئية إلى غياب المعرفة التقنية لدى المستخدمين، الأمر الذي دفع شركة التكنولوجيا العملاقة لتبسيط اللغة التي تستخدمها في رسائل التحذير الخاصة بها.
3.     النوايا الخبيثة
لسوء الحظ، وجنباً إلى جنب مع الأخطاء البشرية، تلعب النوايا الخبيثة لدى الموظفين دوراً ملموساً في حدوث خروقات البيانات الداخلية. ويتضح هذا الأمر من خلال قصة هيئة تنظيم الاتصالات بالمملكة المتحدة (OFCOM) التي اكتشفت في عام 2016 أن أحد الموظفين السابقين كان يقوم بجمع بيانات الأطراف الثالثة سراً. ويتمثل الأمر المفاجئ بأن هذا النشاط الخبيث كان يحدث على مدى فترة استمرت لست سنوات.
وبدورها، وقعت ’موريسونز‘، علامة متاجر السوبرماركت العملاقة في المملكة المتحدة، ضحية أحد الموظفين الساخطين الذي قام بنشر بيانات شخصية لما يقارب 10 آلاف من موظفي الشركة على شبكة الإنترنت. وبالرغم من وقوع هذه الحادثة في عام 2014، إلا أن الشركة لا تزال تواجه احتمال اتخاذ المزيد من الإجراءات القانونية من قبل الموظفين بسبب هذا الخرق.
ما الذي يمكن فعله؟
بحسب دراسة استقصائية أجريت عام 2016، اعتبر 93% من المشاركين بالدراسة أن السلوك البشري يشكل أكبر خطر على حماية البيانات. وتعتقدشركة ’نويكس‘، التي طلبت إجراء الدراسة، أن الشركات قد تبدأ بلوم الموظفين الذين ’يسيئون فهم أو تفسير أو تقدير السياسات والإجراءات الأمنية طويلة الأمد‘.
ومع تأثير تسرب البيانات الذي يتسبب بالأضرار للشركات، بما يشمل الخسائر المالية والأضرار التي قد تلحق بسمعة الشركات، ليس من المستغرب أن الشركات أصبحت منفتحةً على مسألة إيجاد سبل جديدة لتخفيف والحد من سوء استخدام أجهزة الكومبيوتر.
رفع معدل الوعي عند الموظفين
لعل الخطوة الأكثر منطقية بالنسبة لأصحاب العمل تتمثل في ضمان إدراك جميع الموظفين للتأثير المحتمل الذي قد ينجم عن أفعالهم، وكيفية تجنب فقدان البيانات غير المقصود. ومن المهم أيضاً ضمان مشاركة جميع الموظفين في البرامج التدريبية المناسبة، بدلاً من تفاعلهم بصورة مباشرة مع تكنولوجيا المعلومات.
الحفاظ على أمن المعلومات
وفقاً للسيد ستيفن كوب من شركة ’إسيت‘، "هناك مليون سبب مختلف لتشفير البيانات". وفي حين تعتبر هذه المسألة غير معتمدة من قبل الجميع، لكن يمكن لتشفير البيانات أن يكون جزءاً مهماً من عملية منع فقدان البيانات.
مراقبة البيانات والسلوكيات
تتيح مراقبة استخدام أجهزة الكومبيوتر وسلوكيات الأفراد للشركات البقاء على علم ودراية بالأنشطة غير العادية أو الخطيرة وتحديدها. وينبغي أن تتم مراقبة العمل من خلال أسلوب ’أحضر جهازك الخاص‘ (BOYD) المتواجدة في العديد من الشركات وعدم إهمال الجانب الأمني فيها.
النظر للمستقبلباعتبار أن الخطر الذي يشكله الموظفون – سواء كانوا أبرياءً أم لا – يمكن أن يكون كارثياً بالنسبة للشركات، ليس من المستغرب توجه بعض أرباب العمل لاتخاذ نهج أكثر صرامة إزاء التهديدات الأمنية الداخلية خلال السنوات المقبلة.
 

El Dabaa NPP’s four Generation 3+ reactors to be the newest and safest in the world


The world’s first Generation 3+ nuclear reactor: paving the way for the future of nuclear power
Cairo, 28th May 2017
Nuclear generations: a brief history
Ever since the world’s first commercial nuclear power plant in Obninsk, central Russia, was connected to the grid in 1954, nuclear technology has been evolving continuously to make new reactors safer, more powerful and more efficient.
These developments have mostly happened in waves, resulting in several generations of nuclear reactors that are typically distinguished. Generation I reactors were developed in 1950-60s and are virtually extinct today except for a few units still operational in the UK. Generation II reactors, whose heyday was in the 1970-1990s, are still largely running around the world after their design life was extended from 30-40 years to 50-60 years. Generation III reactors, developed to incorporate improvements in fuel technology, thermal efficiency, safety systems and operational lifetime, first came online in the late 1990s and are still being constructed worldwide.
With Generation IV designs still on the drawing board, the next step in nuclear reactor technology from Generation III is Generation III+, developed to have enhanced safety systems, a longer operational lifetime and decreased both core damage and large release frequencies, among other features.
The development of a new nuclear reactor technology from initial research to commissioning and commercial use is a time- and effort-consuming process that normally takes years, if not decades. This means that the launch of a next-generation reactor design is always a major milestone in the global energy industry. 2017 saw just such a milestone when Unit 6 of the Novovoronezh NPP went online.
World’s first Generation 3+ reactor
Unit 6 of the Novovoronezh NPP in central Russia entered into operation in February 2017, becoming the first – and to date only – Gen 3+ reactor in commercial use. The unit features a VVER-1200 pressurized water reactor design developed by Rosatom, Russia’s nuclear power corporation. VVER stands for water-water power reactor – meaning that water is used both as a neutron moderator and as coolant. The-1200 prefix denotes a gross power output of 1,200 MWe, making VVER-1200 one of the world’s most powerful nuclear reactors.
VVER-1200’s enhanced features include its extended operational lifetime (60 years for the reactor unit)) and enhanced safety systems that comply with the most stringent international regulations introduced after the Fukushima NPP incident.VVER-1200’s key innovation is the use of both conventional active safety systems and additional passive safety systems that neither require the intervention of nuclear power plant personnel nor power supply and act as an additional protection against any potential human error. The unit is designed to withstand all sorts of catastrophic events such as earthquakes, tsunamis, hurricanes and plane crashes. The project was stress-tested under more extreme conditions than those that existed during the Fukushima NPP incident, which included an imitation of every hypothetical scenario imaginable as a total loss of power for up to 72 hours.
Even in a worst-case scenario where a meltdown-type accident does occur, VVER-1200’s double containment and so-called core catcher will prevent a radioactive release into the atmosphere.
Unit 6 of the Novovoronezh NPP passed more than 20 International Atomic Energy Agency (IAEA) safety inspections and was recognized by the Agency’s experts as one of the safest nuclear reactor designs in history. The unit also hosted six World Association of Nuclear Operators (WANO) inspections. WANO Chairman Jacques Regaldo, who visited the unit shortly after its commercial launch, in March 2017, acknowledged the importance of the world’s first Generation 3+ unit going live and praised the achievement.
More to come
The reactor design was developed specifically with a view to being suitable for a wide variety of geographic locations, landscape features and types of soil. This will come in handy, seeing as  several VVER-1200 units are already under construction or planned in countries as diverse as Russia, Belorussia, Finland, Hungary, Egypt, Turkey and Bangladesh.
In the Middle East, the region’s first VVER-1200 reactors will be installed at Egypt’s El Dabaa NPP, which will feature four units of the type with a total gross power output of 4,800 MWe. The project, the final contracts for which are expected to be signed later in the year, has received praise and recognition from local and regional officials.
Secretary General of Egypt’s Energy and Environment Committee Alaa Salaam also spoke publicly in support of the project, ’The El Dabaa NPP will give Egypt a clean energy source. The nuclear power reactors to be installed at the El Dabaa NPP do not emit gases that contribute to the greenhouse effect.’Former IAEA Chief Inspector Yousri Abu Shadi assured the people of Egypt that the El Dabaa NPP design will feature ‘the most modern safety systems’ and is preferable to conventional thermal power stations. He also noted that the each VVER-1200 unit of NPP will generate USD 1 bn per year for the country’s economy.
محطة الضبعة تضم 4 مفاعلات نووية من الجيل الثالث بلس هي الأحدث والأكثر أماناً في العالم 
مفاعلات الجيل الثالث بلس تصنع مستقبل الطاقة النووية في العالم

القاهرة في 28 مايو 2017

الأجيال المتعاقبة من المفاعلات النووية
منذ انطلاق أول محطة نووية للأغراض التجارية في مدينة أوبنينسك بوسط روسيا وربطها بشبكة الكهرباء القومية عام 1954، واصلت التكنولوجيا النووية تطورها باستمرار، لجعل المفاعلات النووية الجديدة أكثر أمناً وقوة وكفاءة. وقد حدثت تلك التطورات الهامة على هيئة موجات تكنولوجية متعاقبة، وهو ما نتج عنه ابتكار أجيال متعددة من المفاعلات النووية المتميزة.
لقد تم ابتكار الجيل الأول من المفاعلات النووية خلال حقبتي الخمسينات والستينات، ولكنها أصبحت جزءً من الماضي الآن، فيما عدا بعض المفاعلات التي مازالت تعمل في المملكة المتحدة لوقتنا الحالي. أما الجيل الثاني من المفاعلات فقد كان عصره الذهبي خلال السبعينات وحتى التسعينات، ومازالت تعمل حتى الآن في العديد من دول العالم، خاصة بعدما أجريت بعض التعديلات على تصميماتها مما ساهم في إطالة عمرها الإنتاجي من 30-40 عاماً في المتوسط إلى 50-60 عاماً. وقد تم ابتكار الجيل الثالث من المفاعلات النووية بعد أن تم دمج التطورات الحادثة في تكنولوجيا الوقود النووي والكفاءة الحرارية وأنظمة الأمان والعمر التشغيلي، وهو ما ساهم في ظهور هذا الجيل من المفاعلات لأول مرة خلال حقبة التسعينات، خاصة مع بناء المزيد من هذه المفاعلات في مواقع عديدة حول العالم.    
وعلى الرغم من أن تصميمات الجيل الرابع من المفاعلات النووية مازالت حبراً على ورق حتى الآن، إلا أن التطور التالي للجيل الثالث من المفاعلات النووية كان هو الجيل الثالث بلس، وهو الجيل الذي تم تصميمه ليضم أنظمة أمن أكثر تطوراً، وعمرا تشغيليا أطول، مع تناقص احتمالات معدل تلف قلب المفاعل والتسرب الحراري بالإضافة للعديد من الخصائص والمزايا الأخرى.    
 إنّ تطوير تكنولوجيا المفاعلات النووية الجديدة من مرحلة الأبحاث الأولية حتى مرحلة التشغيل التجريبي والاستخدام التجاري هو أمر يتطلب وقتا وجهدا كبيرا، حيث يستغرق ذلك أعواماً طويلة وربما عقودا. ويعني ذلك أنّ إطلاق التصميم الخاص بالجيل الجديد من المفاعلات النووية يمثل خطوة رئيسية في قطاع الطاقة العالمي. لقد شهد عام 2017 واحدة من تلك الانجازات الرئيسية في هذا القطاع، حيث تم إطلاق الوحدة السادسة في محطة نوفوفورونيج النووية في روسيا والتي تنتمي لمفاعلات الجيل الثالث بلس.


 أول مفاعل للجيل الثالث بلس في العالم
بدأت الوحدة السادسة في محطة نوفوفورونيج النووية في وسط روسيا العمل في فبراير 2017، وبهذا أصبحت هذه الوحدة هي الأولى من نوعها في العالم التي تنتمي لمفاعلات الجيل الثالث بلس، ويتم تشغيلها لأغراض الاستخدام التجاري. وتُعد الوحدة السادسة في تلك المحطة من مفاعلات القدرة المائية- المائية VVER-1200 التي تعمل بالماء المضغوط وقامت بتطويرها روساتوم، مؤسسة الطاقة النووية الروسية. وتشير VVER إلى مفاعل القدرة المائي-المائي، ويعني ذلك أنّ للماء وظيفة مزدوجة كمهدئ للنيوترونات ومُبرّد للمفاعل. وتبلغ الطاقة الكلية للمفاعل الواحد 1200 ميجاوات، وهو ما يجعله احد أقوى المفاعلات النووية في العالم.       
أما الخصائص المُحسّنة للمفاعل VVER1200 فتتمثل في العمر التشغيلي الممتد (60 عاماً لوحدة المفاعل)، هذا بالإضافة لنظم السلامة التي تتوافق مع أفضل المعايير العالمية التي تم الإعلان عنها بعد حادث محطة فوكوشيما النووية في اليابان.  
ومن أهم الابتكارات التي يستخدمها المفاعل VVER-1200 اعتماده على أنظمة السلامة النشطة بالإضافة لأنظمة السلامة التلقائية التي لا تتطلب تدخلاً بشرياً من العاملين في المحطة النووية كما لا تحتاج لمصدر طاقة إضافي، وهو ما يمثل نظام حماية إضافيا ضد الأخطاء البشرية المحتملة. لقد تم تصميم الوحدة بحيث تتحمل كل أنواع الكوارث الطبيعية بما في ذلك الزلازل وموجات التسونامي والبراكين وحوادث تحطم الطائرات. خضعت المحطة أيضاً لاختبارات التحمل تحت أقصى الظروف وأكثرها تطرفاً، بما يتجاوز تلك الظروف التي تعرضت لها محطة فوكوشيما خلال الحادث الشهير الذي وقع لها. تضمنت الاختبارات التي خضعت لها الوحدة أيضاً محاكاة كل السيناريوهات المحتملة والتي يمكن تخيلها، ومن بينها فقدان المحطة للطاقة لمدة تصل إلى 72 ساعة.      
وحتى في ظل أسوأ السيناريوهات المحتملة، ومنها حوادث انصهار قلب المفاعل، فإنّ قدرة المفاعل VVER-1200 على الاحتواء المزدوج للكارثة وكذلك آلية احتواء قلب المفاعل سيمنع حدوث أي تسرب نووي في البيئة المحيطة. الجدير بالذكر أن الوحدة السادسة بمحطة نوفوفورونيج خضعت لأكثر من 20 حملة تفتيشية على السلامة من الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وقد ذكر مفتشو الوكالة أنها احدى المحطات الأكثر أماناً في التاريخ. استضافت الوحدة الجديدة أيضاً 6 حملات تفتيشية من الجمعية العالمية لمشغلي المفاعلات النووية. وقد أشاد السيد/ جاك ريجالدو- رئيس الجمعية، والذي زار الوحدة في مارس 2017 بعد افتتاحها مباشرة للتشغيل التجاري، بأهمية تشغيل الوحدة التي تنتمي لمفاعلات الجيل الثالث بلس، كما أثنى على هذا الانجاز الهام.     
إقامة المزيد من مفاعلات VVER-1200 في مواقع عالمية متنوعة
لقد تم تصميم المفاعل بشكل خاص ليناسب العديد من البيئات والمواقع الجغرافية وأنواع التربة حول العالم. وبالفعل تتم حالياً إقامة عدد من مفاعلات VVER-1200 أو التخطيط لإقامتها قريباً في كل من روسيا وبيلاروسيا وفنلندا والمجر ومصر وتركيا وبنجلاديش.   
وفي منطقة الشرق الأوسط، يقام أول مفاعل من مفاعلات الجيل الثالث بلس VVER-1200 بمنطقة الضبعة في مصر، حيث تضم محطة الضبعة النووية 4 وحدات من هذا النوع بطاقة اجمالية تصل إلى 4800 ميجاوات. ومن المنتظر التوقيع على العقود النهائية للمشروع في وقت لاحق من العام الحالي، حيث نال المشروع تقدير المسئولين الحكوميين والإقليميين المتخصصين في هذا المجال.  
 ومن جانبه، دعم  السيد/ علاء سلّام- أمين سر لجنة البيئة والطاقة بمجلس النواب المصري المشروع وأشاد به، حيث قال: "إنّ محطة الضبعة النووية ستمثل مصدراً للطاقة النظيفة في مصر، حيث أنّ المفاعلات النووية التي ستضمها المحطة لا ينبعث منها أية غازات قد تزيد من أثر ظاهرة الاحتباس الحراري في البيئة المصرية".  
ويؤكد السيد/ يسري أبو شادي- المفتش السابق في الوكالة الدولية للطاقة الذرية أنّ تصميم محطة الضبعة النووية يضم "أحدث أنظمة السلامة والأمان" في العالم، وهي بديل أفضل من المحطات الحرارية لتوليد الطاقة. وألمح أبو شادي إلى أن كل وحدة من الوحدات الأربعة التي تضمها محطة الضبعة سيعمل على تحقيق  مليار دولار أمريكي كل عام بما يصب في مصلحة الاقتصاد المحلي.   

AUC ATHLETICS AWARDS CEREMONY RECOGNIZES STUDENT ATHLETES


May 29, 2017, Cairo – The American University in Cairo (AUC) held its annual Athletics Awards ceremony hosted by AUC sports center in acknowledgement of AUC athletes for their sporting achievements throughout the academic year. The event, held at AUC New Cairo, was attended by the Egyptian Minister of Youth and Sports, Khaled Abdel Aziz; the President of the Egyptian Olympics Committee, Hesham Hatab; The Egyptian Olympic Committee Board Member and Alumnus, Sherif El Erian and AUC President, Francis J. Ricciardone. At the awards ceremony, 116 students have been recognized, including seven students and alumni who participated in the 2016 Rio Olympics, as well as student Nouran Gohar, the 2016 world junior squash champion.
“We are proud of the accomplishments of AUC athlete students and alumni, I am also happy to see AUC participating in the athletic activities and competitions that are organized by the ministry for the universities. We look forward to more achievements from AUC students,” said Abdel Aziz.
In his speech, Ricciardone said, “Here at AUC, we don’t just teach in the classroom, we refer to the AUC experience, and in that experience we aim to teach, develop and nurture leadership. Leadership is not something you just develop in a curriculum, we do it in extracurricular activities. The athletes we are celebrating today are the leaders of this great country being developed and nurtured before our eyes.”
Louise Bertini, director of the Athletics office at AUC said, “We are happy to have the support of the ministry of youth and the Olympian committee, not only for their attendance but for their continuous support and cooperation to our students and to AUC.”
Bertini expressed how proud AUC is with the accomplishments of its athletes, “AUC athletes have won 26 medals so far in the National Universities Tournament, 8 medals in the American College of Greece International Sports Festival last March and 38 medals, 20 of which were gold, in The American University of Beirut (AUB) President’s Club International Sports Tournament last semester.” In addition, the women’s rugby team was also recognized at the awards ceremony, for winning, for the first time, the amateur Middle East Division in the Dubai Rugby Sevens last December.
For the first time at the annual awards ceremony, AUC has honored the women and men teams with the highest GPA who were able to balance the academics and athletics. “For women’s, it is a tie, with a 3.8 GPA for the women’s tennis and Frisbee teams. The men’s squash team has achieved the highest GPA of 3.45 among the men’s teams. Also among those recognized are seven exceptional student athletes, who have a current cumulative 4.0 GPA,” said Bertini.
Addressing the student athletes, Bertini said “your achievement is a testament to your dedication, your families and what you bring to this community. You are AUC.”

For more information about the university news and events follow us on Facebook http://www.facebook.com/aucegypt
=