سياحة عجمان تستعد لشهر رمضان المبارك بتدريب طهاة المنشآت الفندقية على الأكلات الشعبية والتراثية

• بالتعاون مع الشيف الإماراتية خلود عتيق
• في إطار تعزيز هوية الطهي الإماراتية في المنشآت الفندقية الرائدة في عجمان

عجمان، الإمارات العربية المتحدة - 2 فبراير 2024: تتقدم دائرة التنمية السياحية في إمارة عجمان بخطوات فعّالة نحو تعزيز جاذبية إمارة عجمان السياحية، حيث تعمل بجهد على تطوير شراكات استراتيجية متقدمة مع فنادق بفئة 4 و 5 نجوم في إمارة عجمان. وتبرز هذه الخطوة الجديدة في إطار التنسيق بين الجهات المعنية لتعزيز المشهد السياحي والتفاعل الثقافي في إمارة عجمان، فضلًا عن تحقيق رؤية الدائرة في دعم التطور المستدام لقطاع السياحة.

وتتماشى هذه الخطوات مع الرؤية الاستراتيجية للدائرة، حيث تُعلن عن مبادرة مميزة بعنوان "تدريب طهاة المنشآت الفندقية على إعداد الأطباق الشعبية والتقليدية الإماراتية". يتناول هدف هذه المبادرة تحسين تجربة السياح من خلال إغناء تجربتهم بتذوق النكهات الأصيلة للمطبخ الإماراتي، استعدادًا لاستقبال شهر رمضان المبارك في العام 2024. وفي إدراكها بالدور المحوري الذي تلعبه تجارب الطهي في جذب السياح، اعتمدت الدائرة على خبرة الشيف الإماراتية البارعة، خلود عتيق.

وأعرب سعادة محمود خليل الهاشمي، مدير عام دائرة التنمية السياحية  في عجمان، عن سعادته بالمبادرة: "يعتبر المطبخ الإماراتي حجر الزاوية في تراثنا الثقافي، ونؤمن أنه من خلال دمج هذه النكهات الأصيلة في التجربة السياحية، يمكننا خلق تجربة غامرة للزوار. ومن خلال هذا التعاون الفريد مع المنشآت الفندقية المرموقة وخبرة الطهاة الإماراتيين لدينا، فإننا لا نعزز تقاليد الطهي الإماراتية فحسب، بل نضع عجمان أيضًا كوجهة للطهي في حد ذاتها."

وأضافت السيدة سارة السويدي، رئيس قسم علاقات الشركاء الاستراتيجيين: " تتوافق هذه المبادرة مع المهمة الشاملة لدائرة التنمية السياحية في عجمان ليس فقط لجذب السياح إلى عجمان ولكن أيضًا لتزويدهم بتجارب فريدة وغامرة. ومن خلال الجمع بين الغنى الثقافي والتميز في الطهي، و تستعد عجمان لترسيخ مكانتها كوجهة لا بد من زيارتها للمسافرين الباحثين عن تجربة إماراتية أصيلة."

وستغطي الدورات التفاعلية التي ستقام على مدار أسبوعين في فندق عجمان والذي يتميز بدوره بتوفير البيئة المناسبة لتنفيذ هذه المبادرة على أكمل وجه، في تطبيق الأطباق الرئيسية والحلويات الشعبية والتراثية.

وسيكتسب المشاركون خبرة عملية في إعداد الأطباق الإماراتية التقليدية  مع تكليفهم بتطبيق مهاراتهم الجديدة في شهر رمضان المبارك .

ويمكن للمشاركين في مبادرة "تدريب الطهاة على الأطباق الشعبية والتقليدية الإماراتية" التطلع إلى تجربة تعليمية غامرة مع جدول زمني مصمم بعناية. من المقرر عقد جلسات الأطباق الرئيسية الإماراتية في الفترة من 5 إلى 7 فبراير 2024، مما يوفر للطهاة رؤى متعمقة حول إعداد الأطباق الرئيسية التقليدية. بعد الجلسات العملية، سينخرط المشاركون في مهام تطبيقية في الفترة من 8 إلى 9 فبراير 2024 لتعزيز مهاراتهم الجديدة.

وستليها دورة المعجنات والمخبوزات الإماراتية، والتي ستقام في الفترة من 12 إلى 13 فبراير 2024، مع التركيز على فن الحلويات والمخبوزات الإماراتية. وبعد ذلك، سيتم تكليف المشاركين بمهام تطبيقية في الفترة من 14 إلى 15 فبراير 2024، مما يتيح لهم فرصة لعرض كفاءتهم في تقنيات المعجنات والمخبوزات الإماراتية.

وستقود الشيف خلود عتيق، إحدى الشخصيات البارزة في ساحة الطهي الإماراتية، فريق الطهاة في رحلة فنية مذهلة لاستكشاف تعقيدات فن الطهي الإماراتي، حيث ستقدم نظرة خاصة وشيّقة خلف الكواليس في إطار الدورات التدريبية المُصممة بعناية، مما يمنح الطهاة فهمًا عميقًا للأصول والتقاليد التي تميز المطبخ الإماراتي.

وستكون هذه التجربة فرصة للتعلم من خبراء الطهي واستكشاف تفاصيل الفن والثقافة التي تحكم تحضير الأطعمة الإماراتية. من خلال تقديم لمحة شاملة، سيتعرف الطهاة على العناصر الفريدة التي تميز الطهي الإماراتي، مما يسهم في إثراء مهاراتهم وتعزيز تجربتهم في هذا الميدان.

وتأتي هذه الخطوة ضمن استراتيجية شاملة تهدف إلى تحفيز القطاع السياحي في عجمان، مما يعزز مكانتها كوجهة سياحية متميزة تجمع بين التراث الثقافي والتجارب الحديثة. ويعبر هذا التعاون المشترك بين الجهات المعنية عن التفاني في القطاع الحكومي لتحقيق رؤية الإمارة لتطوير وتعزيز قطاع السياحة بشكل مستدام وجاذب.

AUS partners with BSIA to enrich international studies education

Sharjah, UAE., February 2, 2024 – Strengthening collaboration in international studies, global governance and transnational diplomacy, American University of Sharjah signed a Memorandum of Understanding (MoU) with the Balsillie School of International Affairs (BSIA), Waterloo, Canada, on February 1 on the AUS campus.

As part of the agreement, the two institutions will collaborate in research, development and initiatives that provide students with dynamic international academic and experiential learning opportunities. It aims to facilitate discussions on potential joint degree programs in areas of mutual interests; cooperate in organizing mutual events such as workshops, symposiums, short-term executive courses on specific topics, seminars and conferences; seek and research collaboration opportunities that include faculty exchange and joint research projects with focus on the GCC; and explore other areas of collaboration as they arise.

The agreement was signed by Dr. Tod Laursen, Chancellor of AUS, and Dr. Ann Fitz-Gerald, Director of BSIA.

Present at the signing ceremony were His Excellency Radha Krishna Panday, Ambassador of Canada to the United Arab Emirates; Dr. Mohamad El-Tarhuni, Interim Provost and Chief Academic Officer at AUS; Dr. Mahmoud Anabtawi, Dean of College of Arts and Sciences at AUS; and senior officials from both institutions.

"The collaboration agreement with BSIA is a significant step towards enriching the educational experience for our students, particularly those majoring in international studies at the graduate and undergraduate levels in our College of Arts and Sciences. This strategic partnership opens doors to expanded resources and diverse perspectives. Our commitment to our students is clear: to provide a comprehensive learning environment that equips them with the skills and insights needed to navigate the complexities of the global landscape effectively," said Dr. Laursen.

The BSIA The Balsillie School of International Affairs (BSIA) is an institute for advanced research, education, and outreach in the fields of global governance and international public policy. The School is an equal collaboration among the Centre for International Governance Innovation, the University of Waterloo and Wilfrid Laurier University. It is also an affiliate member of the Association of Professional Schools of International Affairs.

 “I am delighted to be in Sharjah representing the BSIA on this important day, which celebrates and strengthens our partnership with AUS. With both institutions focused on future-orientated approaches towards the study of international affairs, and relevant public policy and governance frameworks within this domain, we look forward to collaborating on research and teaching strengths to create innovative and impactful outcomes,” said Dr. Fitz-Gerald.

The AUS College of Arts and Sciences offers graduate and undergraduate degrees in international studies that adopt a multidisciplinary approach, combining insights from history, political science, sociology, anthropology and philosophy. The broad-based programs enable students to gain a deep understanding of complex global challenges, ranging from geopolitical conflicts to the intricacies of international diplomacy and social and economic currents. The programs aim to cultivate globally conscious citizens, prepared to adapt in a swiftly changing world.

To learn more about the international studies programs at AUS, visit www.aus.edu/cas/department-of-international-studies.

أمريكية الشارقة وكلية بالسيلي للشؤون الدولية في كندا توقعان مذكرة تفاهم لإثراء بحوث وتعليم الدراسات الدولية

 

الشارقة، 2 فبراير 2024— وقعت الجامعة الأمريكية في الشارقة مذكرة تفاهم مع كلية بالسيلي للشؤون الدولية في واترلو، كندا، يوم 1 فبراير 2024، في حرم الجامعة بهدف تعزيز التعاون بين المؤسستين في مجالات الدراسات الدولية والحوكمة العالمية والدبلوماسية.

وبناء على الاتفاقية سوف تتعاون المؤسستان في مجالي البحث والتطوير وعلى إنشاء مبادرات توفر للطلبة فرص تعلم أكاديمية وتجريبية دولية. كما تهدف الاتفاقية إلى عقد المؤسستين مناقشات حول طرح برامج علمية مشتركة في المجالات ذات الاهتمام المشتركة، والتعاون في تنظيم فعاليات مثل ورشات العمل والندوات والدورات التنفيذية قصيرة المدى والمؤتمرات، فضلاً عن فرص التعاون والبحث التي تشمل تبادل أعضاء من الهيئتين التدريسيتين والمشاريع البحثية المشتركة وغيرها من المجالات.  

وقع الاتفاقية الدكتور تود لورسن، مدير الجامعة الأمريكية في الشارقة، والدكتورة آن فيتزجيرالد، مديرة كلية بالسيلي للشؤون الدولية، بحضور سعادة رادها كريشنا بانداي، سفير كندا لدى دولة الإمارات العربية المتحدة، ، والدكتور محمد الترهوني، وكيل الجامعة ومسؤول الشؤون الأكاديمية بالإنابة في الجامعة الأمريكية في الشارقة، والدكتور محمود عنبتاوي، عميد كلية الآداب والعلوم في الجامعة، وكبار مسؤولي المؤسستين.

وفي حديثه عن أهمية الاتفاقية، قال الدكتور لورسن: "تعد اتفاقية التعاون مع كلية بالسيلي للشؤون الدولية خطوة مهمة نحو إثراء التجربة التعليمية لطلابنا، خاصة الذين يتخصصون في مجال الدراسات الدولية على مستوى الماجستير والبكالوريوس في كلية الآداب والعلوم في الجامعة. تفتح هذه الشراكة الاستراتيجية الأبواب أمام موارد وفيرة ووجهات نظر متنوعة. إن التزامنا تجاه طلبتنا واضح. نحن نحرص على توفير بيئة تعليمية شاملة لهم تزودهم بالمهارات والمعارف اللازمة للتعامل مع تحديات المشهد العالمي بفعالية".

تعد كلية بالسيلي للشؤون الدولية معهدًا للبحوث المتقدمة والتعليم والتواصل في مجالات الحوكمة العالمية والسياسة العامة الدولية، وهي عبارة عن تعاون مشترك متساو بين مركز ابتكار الحوكمة الدولية وجامعة واترلو وجامعة ويلفريد لوريير، كما أنها عضو منتسب في رابطة الكليات للشؤون الدولية.

وعلقت الدكتورة فيتجيراد على دور هذه الاتفاقية التعاونية، قائلة: "يسعدني أن أكون في الشارقة لتمثيل كلية بالسيلي للشؤون الدولية في هذا اليوم المهم، والذي يحتفي بشراكتنا مع الجامعة الأمريكية في الشارقة ويعززها. نحن نتطلع عبر تركيز كلا مؤسستينا على الأساليب الموجهة الاستشرافية في دراسة الشؤون الدولية وأطر السياسة العامة والحوكمة ذات الصلة بهذا المجال، إلى التعاون في البحوث ونقاط القوة التعليمية لتحقيق نتائج مبتكرة ومؤثرة".

تقدم كلية الآداب والعلوم في الجامعة الأمريكية في الشارقة برامج دراسات عليا وبكالوريوس في الدراسات الدولية تتبنى منهجًا متعدد التخصصات، يجمع بين التاريخ والعلوم السياسية وعلم الاجتماع والأنثروبولوجيا والفلسفة. تكسب البرامج الطلبة فهمًا عميقًا للتحديات العالمية المعقدة، بدءاً من الصراعات الجيوسياسية إلى تعقيدات الدبلوماسية الدولية والتيارات الاجتماعية والاقتصادية.

لمعرفة المزيد عن برامج الدراسات الدولية في الجامعة الأمريكية في الشارقة، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني www.aus.edu/cas/department-of-international-studies.

طيران الإمارات تحتفل بأنجح موسم شتاء في مناولة الأمتعة

 

دبي، 2 فبراير (شباط) 2024: شهدت طيران الإمارات مؤخراً أكثر مواسم الشتاء نشاطاً في مناولة الأمتعة خلال السنوات الثلاث الماضية، حيث أظهرت إحصائيات الموسم خلال المدة من سبتمبر (أيلول) 2023 وحتى يناير (كانون الثاني) 2024، أن طيران الإمارات قد حافظت على معدل نجاح بنسبة 99.9% فيما ناولت في المتوسط أكثر من 2.7 مليون حقيبة شهرياً، من دبي إلى 140 وجهة عالمية.   وتتمتع طيران الإمارات بسجل متميز وبنسبة 99.9% في مجال مناولة الأمتعة من دبي أو العابرة من خلالها وتسليمها إلى أصحابها في الوقت المحدد وإلى الوجهة الصحيحة. وتمر أمتعة المسافرين في رحلات طيران الإمارات بمسار خاص متعدد، بدءاً من عربات حمل الحقائب ثم كاونترات إنهاء إجراءات السفر وحزام الأمتعة، وصولاً إلى الغرفة الرئيسية حيث يتم فحص الأمتعة وفق أعلى التقنيات الأمنية، ومن ثمّ يجري تحمليها في حاويات "دناتا" ونقلها إلى طائرات الإمارات المغادرة إلى مختلف محطاتها عبر العالم، حيث يستقبلها عمال مناولة الأمتعة في وجهة جديدة.   وقد تتسبب مجموعة من السيناريوهات المختلفة في بعض الحالات النادرة في تأخر الأمتعة. وفي بعض الأحيان، قد تتمزق عن طريق الخطأ بطاقات الأمتعة التي تتضمن المعلومات الأساسية، أو يمكن أن تسقط الحقيبة من حزام الأمتعة أثناء دورانها بوتيرة سريعة، وهو ما يتم التقاطه عبر الكاميرات ويمكن تصحيحه على الفور. وقد تتعرض رحلة الربط إلى التأخير الخارج عن الإرادة، سواء بسبب الظروف الجوية أو وجود راكب مريض، ما يجعل عملية تنزيل الأمتعة وإعادة تحميلها على رحلة المتابعة في الوقت المناسب أمراً صعباً. وفي هذه الحالة، تُحمّل حقيبة الراكب على الفور على الرحلة التالية، حيث يتم ذلك تلقائياً من خلال مجموعة من الأنظمة المتطورة، مثل نظام مناولة الأمتعة من مطار دبي، ونظام تسوية الأمتعة من دناتا، ونظام "إيميريتس باغ كونيكت Emirates Bag Connect"، أحد منتجات طيران الإمارات الذي يوفر رؤية شاملة لرحلة الأمتعة مع تتبع حالتها في الوقت الفعلي، والمتوفر عبر تطبيق طيران الإمارات وموقعها الشبكي.   وبشكل عام، فإن معدل فقدان الأمتعة في طيران الإمارات، التي تُعرّف بالأمتعة المتأخرة أو المفقودة، يبقى في الحد الأدنى بنسبة 1.3 حقيبة من كل 1000 حقيبة في مركز دبي، وهو أقل بنحو 30 مرة من بعض مقدمي الخدمة الآخرين. ويجري إرجاع نحو 91% من الحقائب المتأخرة حتى عالمياً، إلى أصحابها في غضون 72 ساعة، حيث يعتبر هذا المعدل كبيراً أيضاً عالمياً حيث تتعامل طيران الإمارات بشكل رئيسي مع الأمتعة الدولية وأمتعة النقل الدولية، لذا غالباً ما يتم نقل الأمتعة في رحلات طويلة ومعقدة تتطلب مستوى أعلى من الاهتمام مقارنة بالسفر الداخلي.   وتعزو طيران الإمارات أفضل خدماتها في مناولة الأمتعة إلى إجراءاتها القوية وعالية التقنية، التي تتضمن استثمارات بملايين الدولارات في البرمجيات التي صممتها لتناسب احتياجات محددة، ما يوفر رؤية شاملة للرحلات بأكملها. ويضمن التزام طيران الإمارات بالابتكار والتميز، التحسين المستمر لجميع الأنظمة والعمليات على مدى العقدين الماضيين من قبل فريق عالمي المستوى. وتخضع فرق طيران الإمارات في دبي وفي جميع أنحاء العالم بانتظام لتدريبات مكثفة وفقاً لأعلى المعايير، فيما يشارك العاملون في المناولة الأرضية وغيرهم من موظفي العمليات في تدريبات افتراضية وحية على الأنظمة والعمليات والمعايير وأفضل الممارسات، بالإضافة إلى التعريف بالمنتجات والخدمات الجديدة. وباعتبارها أكبر ناقلة دولية في العالم، حيث تخدم 140 وجهة انطلاقاً من مطار دبي الدولي، الذي يعد واحداً من أكثر المطارات ازدحاماً في العالم، فإن التعاون السلس بين طيران الإمارات ودناتا، وتقنيات سيمنز ومطارات دبي، يضمن لعملاء الناقلة وأمتعتهم السفر بـ"تميز دائم".

Zimmer Biomet Launches Innovative Care Management System in the Middle East

 

Dubai, United Arab Emirates

Zimmer Biomet Holdings, Inc. (NYSE and SIX: ZBH), a global medical technology leader, announced today that its mymobility care management system will become available in the United Arab Emirates and Saudi Arabia this year. The big step forward has been made public at the Arab Health Congress. 

 

Zimmer Biomet Launches Innovative Care Management System in the Middle East

 

mymobility empowers patients through smartphones and smart devices as they prepare for and recover from surgery. It delivers support and guidance to patients and captures continuous data and patient-reported feedback for care teams.

 

“Zimmer Biomet continues to show how combining technology, implants and data can improve patient outcomes and increase clinical efficiency. With mymobility, clinicians can engage patients through the entire episode of care, enhancing and personalizing their experience even further," said Farah Hamdan, Zimmer Biomet General Manager, Middle East North Africa and Turkey.

 

The Middle East continues to be a region of strategic importance for Zimmer Biomet, where the company continues to increase the presence of its technology and solutions like ROSA Knee and ROSA Hip. The introduction of mymobility is another step in the transformative journey for healthcare in the Middle East, as it moves from a singular intraoperative focus to a comprehensive pathway approach.

 

mymobility will support knee, shoulder, and hip patients with many more treatment applications to come. It is now available across five continents, in more than 20 countries and in 10 languages.

 

About the Company

Zimmer Biomet is a global medical technology leader with a comprehensive portfolio designed to maximize mobility and improve health. We seamlessly transform the patient experience through our innovative products and suite of integrated digital and robotic technologies that leverage data, data analytics and artificial intelligence.

 

With 90+ years of trusted leadership and proven expertise, Zimmer Biomet is positioned to deliver the highest quality solutions to patients and providers. Our legacy continues to come to life today through our progressive culture of evolution and innovation.

 

For more information about our product portfolio, our operations in 25+ countries and sales in 100+ countries or about joining our team, visit www.zimmerbiomet.com.

جائزة زايد للأخوة الإنسانية تعلن عن أسماء المكرمين للعام 2024

 

تتضمن القائمة كلا من: جمعية نهضة العلماء، والجمعية المحمدية، و البروفيسور السير مجدي يعقوب، والأخت نيلي ليون كوريا

الإمارات العربية المتحدة، أبوظبي – 2 فبراير 2024: أعلنت جائزة زايد للأخوة الإنسانية اليوم عن أسماء المكرمين بجائزتها للعام 2024، حيث يشترك في الجائزة كل من الجمعيتين الإسلاميتين في إندونيسيا جمعية نهضة العلماء والجمعية المحمدية، وجراح القلب المصري الشهير عالمياً السير مجدي يعقوب، والقائدة المجتمعية الأخت نيلي ليون كوريا من تشيلي. 

تم اختيار المكرمين لهذا العام من قبل لجنة تحكيم مستقلة، اختارتهم بناءً على جهودهم الاستثنائية في مواجهة التحديات المجتمعية المعقدة والتشجيع على التعايش السلمي والتكافل بين الناس على المستوى المحلي والدولي. وسيتم تكريم الفائزين بالجائزة خلال مراسم التكريم الذي يقام يوم 5 فبراير 2024 في صرح زايد المؤسس بالعاصمة الإماراتية أبوظبي. 

تم اختيار جمعية نهضة العلماء والجمعية المحمدية، أكبر جمعيتين إسلاميتين في إندونيسيا وتضما أكثر من 190 مليون عضو، لجهودهما الإنسانية القيمة ومساعيهما لنشر السلام. فقد نجحت الجمعيتان في تحسين حياة عدد لا يحصى من الإندونيسيين والفئات المجتمعية الضعيفة في جميع أنحاء العالم من خلال إنشاء المؤسسات التعليمية والمستشفيات ومشاريع التخفيف من حدة الفقر. 

ويتم تكريم جراح القلب صاحب الشهرة العالمية الواسعة، البروفيسور السير مجدي يعقوب، تقديراً لجهوده في تمكين الرعاية الطبية لإنقاذ حياة من هم في أمس الحاجة إليها، بما في ذلك الفئات المجتمعية الأضعف. وبصفته مؤسس مؤسسة مجدي يعقوب للقلب في مصر، ومنظمة سلسلة الأمل الخيرية في المملكة المتحدة، ساعد الدكتور يعقوب في إنقاذ آلاف الأرواح، وخاصة الأطفال. وقد افتتح مراكز للقلب في إثيوبيا وموزمبيق، ويجري حالياً إنشاء مركز في كيغالي برواندا. يشار إلى أن تقنياته الجراحية الرائدة أحدثت ثورة في زراعة القلب، وقد حصل على العديد من الأوسمة، بما في ذلك وسام الفروسية البريطاني، ووسام النيل الكبير، ووسام الاستحقاق من الملكة إليزابيث الثانية.

أما الأخت نيللي ليون كوريا - المعروفة باسم "الأم نيللي"- فهي الرئيس والمؤسس المشارك لمؤسسة Fundación Mujer Levántate (مؤسسة المرأة الصامدة)، وهي منظمة غير حكومية تركز على تقديم الدعم الشامل للسيدات السجينات، وذلك اعتباراً من فترة وجودهن في السجن وحتى مرور عام على إطلاق سراحهن حتى يتمكن من بناء حياة جديدة والاندماج مجدداً في مجتمعاتهن. تنطلق أعمال المؤسسة من منظور الأخوة الإنسانية، حيث تدير مأوى مؤقتاً للسجينات اللاتي ليس لديهن مكان يذهبن إليه عندما يتم إطلاق سراحهن. ومن الجدير بالذكر أن أربعة وتسعون بالمائة من المشاركات في برامج الأخت نيللي لا تواجهن إدانات جديدة خلال عامين من إطلاق سراحهن من السجن.

وبهذه المناسبة قال المستشار محمد عبدالسلام، الأمين العام لجائزة زايد للأخوّة الإنسانية: "تزامناً مع اليوم الدولي للأخوة الإنسانية، نتشرف بتكريم ثلاثة من الأفراد والجهات التي تمثل تجسيداً حقيقياً لقيم الوثيقة. ويسر جائزة زايد للأخوة الإنسانية أن تعلن أسماء المكرّمين لهذا العام ممن جسدوا قيم الأخوة الإنسانية ليكونوا منارة للأمل في مجتمعاتهم، حيث اتبع كل منهم رؤية نبيلة تسعى إلى عالم أكثر سلاماً. وسنحرص على أن يكون هذا التكريم دافعاً لهم لمواصلة وتسريع جهودهم كلٌ في مجاله."

وقد سُميت جائزة زايد للأخوة الإنسانية باسم الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، مؤسس دولة الإمارات العربية المتحدة (طيب الله ثراه) والذي عُرف بجهوده الإنسانية وتفانيه في مد يد العون للشعوب من مختلف الثقافات والخلفيات.

سيتم بث مراسم التكريم يوم الاثنين 5 فبراير في تمام الساعة 7مساءا على قنوات التلفزيون المحلية وعلى قناة يوتيوب الخاصة بجائزة زايد للأخوة الإنسانية: Zayed Award for Human Fraternity - YouTube. 

e& enterprise announced as official Host Partner for IDC Middle East CIO Summit 2024

 

Abu Dhabi, UAE, 02 February 2024: e& enterprise has announced that it is the official Host Partner for the upcoming International Data Corporation (IDC) Middle East CIO Summit 2024.

Taking place in Dubai on February 21-22 under the theme 'The Future of IT: Rethinking Digitalisation for an AI Everywhere World', the 17th annual edition of this highly anticipated event will underscore the imperative role of digitalisation and AI in setting the stage for previously unimaginable improvements in efficiency, productivity, and profitability.

Miguel A. Villalonga, COO of e& enterprise, said: “I am delighted to announce our role as Host Partner for the IDC Middle East CIO Summit 2024 in Dubai, a testament to our commitment to driving the digital transformation landscape in the region. This event underscores our dedication to shaping the future of IT, where artificial intelligence will undoubtedly play a pivotal role. It's an honour to lead and contribute to discussions that will define the technological landscape of tomorrow.”

“We are thrilled to welcome e& enterprise on board as our Host Partner for this year's edition of the IDC Middle East CIO Summit,” said Jyoti Lalchandani, IDC's group vice president and regional managing director for the Middle East, Turkey, and Africa. “e& enterprise has expanded its portfolio in the highly competitive digital transformation space and is currently playing a major role in accelerating the region's digital journey and facilitating the shift toward AI. The CIO Summit has been the platform of choice for industry leaders across the Middle East for the past 17 years, and together with e& enterprise and our other partners, we aim to empower the ICT ecosystem to develop their capabilities and thrive in the ever-evolving digital era.”

"Generative AI will be a main discussion point on the agenda as the technology unleashes a new wave of disruption across industries. In addition to AI, expert speakers will showcase proven best-practice strategies around a myriad of critical technologies that are shaping transformation. The event will explore the evolving role of IT leaders in today's increasingly AI-infused landscape, offering expert guidance on navigating challenges, adapting to shifting business environments, and crafting innovative solutions."

The IDC Middle East CIO Summit 2024 will host the region's most influential tech leaders, experts, and visionaries, promising a truly immersive experience. Discussions will cover the pulsating heart of the modern ICT landscape, with dedicated sessions exploring topics such as digital infrastructure, DevOps strategies, predictive analytics, enterprise IT transformation, low-code/no-code platforms, omni-experience transformation, cybersecurity policies, regulations, and compliance, technology buyer trends, application modernisation strategies, AI and the tech revolution, effective hybrid cloud deployment, sustainability, digital resilience, and tech architectures for success.

 

​

Abu Dhabi Chamber Launches Advocacy Hub to Support the Business Ecosystem in Abu Dhabi

2 February 2024, Abu Dhabi, UAE: The Abu Dhabi Chamber of Commerce and Industry (ADCCI) announced the launch of the Advocacy Hub initiative, which involves all segments of the private sector, enhancing its engagement and bringing positive change in the business system.

The Advocacy Hub aims to support and empower the private sector. It represents an ideal opportunity to facilitate communication between businesses and government agencies. The initiative will boost the private sector’s voice, promote constructive dialogue through the exploration of noteworthy developments from the business community, proposing innovative solutions to address challenges, and the provision of a platform for proposing ideas and recommendations on policies and legislation. This in turn will contribute to advancing the private sector towards new developmental horizons, enhancing the appeal of the business environment, and consolidating the competitiveness of the Emirate's economy on local, regional, and global levels.

Through this initiative, a comprehensive set of exceptional services will be provided, further solidifying Abu Dhabi Chamber’s position as a primary supporter of the private sector. In the first phase of the launch, businesses from various commercial, investment, and industrial sectors will be invited to join and propose the formulation of Communal working groups in various economic activities, addressing the interests of businesses and enhancing their competitive capabilities. The Chamber will be able to assess the position of the private sector on an ongoing basis, identifying the challenges it faces, and proposing suggestions and practical and appropriate solutions to these challenges to bring about positive changes that will serve the interests of companies, and support the sustainable development process in the Emirate.

During the second phase of the launch, 40 Communal Working Groups will be formed, representing various economic activities based on the proposals received from businesses. This will be one-of-a-kind initiative in terms of interaction and private sector involvement in decision-making.

His Excellency Abdulla Mohamed Al Mazrui, Chairman of the Abu Dhabi Chamber, said, “The launch of the Advocacy Hub initiative is an embodiment of our wise leadership’s directives, aimed at supporting the private sector. Its purpose is to strengthen cooperation and build a true partnership between the public and private sectors, with the goal of preserving and developing the achievements made in Abu Dhabi in the field of comprehensive development.”

“The initiative will contribute to empowering the private sector, solidifying its role in boosting competitiveness of the business environment, leading to strengthening its position as the preferred destination for doing business by 2025. This will be achieved by affording the private sector with opportunities to participate in decision-making and contribute to the formulation of legislations that support the growth and prosperity of the business sector. The initiative focuses on identifying and discussing key challenges, as well as the most prominent solutions and ideas to enhance the prosperity of the different business sectors in Abu Dhabi,” he added.

His Excellency Ahmed Khalifa Al Qubaisi, CEO of the Abu Dhabi Chamber, confirmed that the initiative will provide a supportive environment for Working Groups whether they are sectoral or representing economic activities in the Emirate of Abu Dhabi. He asserted that these groups would bolster the Abu Dhabi Chamber's endeavors to align with the swiftly evolving landscape of the local, regional, and global economy while advancing the collective goals of the Emirate’s business community. 

“The Abu Dhabi Chamber will continue to launch initiatives and projects that will contribute to improving the Emirate's business ecosystem, and provide appropriate support to entrepreneurs and businessmen so that they can thrive in an effective and sustainable economic environment,” Al Qubaisi added.

Through the Link https://bit.ly/advohub businesses can have their voice heard and participate in forming future working groups.

غرفة أبوظبي تطلق مبادرة “أدفوكاسي هب” لدعم منظومة الأعمال في إمارة أبوظبي

2 فبراير 2024، أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت غرفة تجارة وصناعة أبوظبي عن إطلاق مبادرة "أدفوكاسي هب" (Advocacy Hub)، والتي تعنى بشكل مباشر بإشراك القطاع الخاص بمختلف شرائحه في تطوير السياسات الاقتصادية و إحداث التغيير الإيجابي في منظومة الأعمال على مستوى إمارة أبوظبي. 

وتهدف هذه المبادرة إلى تعزيز صوت القطاع الخاص، من خلال خلق منصة مثالية لتسهيل التواصل بين القطاع والجهات الحكومية لتعزيز الحوار البنّاء ومناقشة التطورات التي تهم مجتمع الأعمال، ولبحث أفضل الحلول المبتكرة لمواجهة التحديات، واقتراح الأفكار ورفع التوصيات بشأن السياسات والتشريعات التي من شأنها الإسهام في دفع مسيرة أعمال القطاع الخاص إلى آفاق تنموية جديدة، فضلاً عن تعزيز جاذبية بيئة الأعمال وترسيخ تنافسية اقتصاد الإمارة على المستوى المحلي، الإقليمي والعالمي، وهو الأمر الذي يتماشى مع جهود غرفة أبوظبي الطموحة باعتبارها الداعم الأول للقطاع الخاص والممثّل لمصالحه في إمارة أبوظبي. 

وتشهد المرحلة الأولى من الإطلاق دعوة شركات القطاع الخاص بمختلف مجالاتها التجارية والاستثمارية والصناعية لاقتراح تشكيل مجموعات عمل متخصصة في مختلف الأنشطة الاقتصادية، بما يسهم في رعاية مصالح قطاعات الأعمال وتعزيز قدراتها التنافسية، وبما يمكّن الغرفة  من الوقوف على أوضاع القطاع الخاص بصفة مستمرة، ورصد التحديات التي يواجهها والعمل على  اقتراح الحلول العملية والمناسبة لها لدى الجهات الرسمية المعنية، لإحداث تغيير إيجابي يخدم مصالح الشركات بشكل خاص ويدعم مسيرة التنمية المستدامة في الإمارة. 

وخلال المرحلة الثانية من الإطلاق، سيتم الإعلان عن تشكيل 40 مجموعة عمل متخصصة تمثّل مختلف الأنشطة الاقتصادية بحسب ما سيتم اقتراحه من شركات القطاع الخاص، كبادرة هي الأولى من نوعها على مستوى التفاعل وإشراك القطاع الخاص في صناعة القرار بما يخدم مصالحه.

وقال سعادة عبدالله محمد المزروعي، رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة أبوظبي:" يأتي إطلاق مبادرة"أدفوكاسي هب" (Advocacy Hub) لدعم القطاع الخاص تجسيداً لتوجيهات القيادة الحكيمة بتعزيز التعاون ويناء شراكة حقيقية بين القطاعين العام والخاص للحفاط على المكتسبات وتطويرها في مجال التنمية الشاملة التي تشهدها إمارة ابوظبي."

وأضاف "إن المبادرة ستسهم في تمكين القطاع الخاص وترسيخ دوره في تعزيز تنافسية بيئة الأعمال وصولاً إلى تعزيز مكانتها كوجهة رائدة للأعمال بحلول العام 2025، حيث تتيح للقطاع الخاص فرصة المشاركة في صنع القرارات وصياغة التشريعات الداعمة لنمو وازدهار قطاع الأعمال من خلال التعرف على أهم التحديات ومناقشة أبرز الحلول والأفكار التي تعزز من ازدهار قطاعات الأعمال في أبوظبي".   

من جانبه، أكد سعادة أحمد خليفة القبيسي، مدير عام غرفة أبوظبي، إن المبادرة ستوفر البيئة الداعمة لمجموعات العمل سواء القطاعية أو التي تمثل الأنشطة الاقتصادية في إمارة أبوظبي، وستعزز من جهود غرفة أبوظبي نحو تلبية تطلعات مجتمع الأعمال في الإمارة، بما يسهم في مواكبة التطور المتسارع الذي يشهده الاقتصاد المحلي والإقليمي والعالمي.

وتابع القبيسي "إن غرفة أبوظبي ستستمر في إطلاق المبادرات والمشاريع التي من شأنها أن تسهم في الارتقاء بمنظومة القطاع الخاص بالإمارة، وتوفر الدعم المناسب لرواد ورجال الأعمال حتى يتمكنوا من الازدهار في بيئة اقتصادية فاعلة ومستدامة". 

وتتيح غرفة أبوظبي لشركات القطاع بمختلف شرائحه من خلال الرابط https://bit.ly/advohub فرصة لإيصال صوتها والمشاركة في اقتراح تشكيل مجموعات العمل المستقبلية. 

Sheikh Saud Bin Saqr Al Qasimi Witnesses RAKEZ-BCCD MoU, Paving Way for Significant Investment Boost from UK to Ras Al Khaimah

 

Ras Al Khaimah, United Arab Emirates

His Highness Sheikh Saud bin Saqr Al Qasimi, UAE Supreme Council Member and Ruler of Ras Al Khaimah, welcomed a high-level British delegation to discuss areas of trade and economic cooperation between the emirate and the UK. The delegation comprised officials from the British Embassy, including British Prime Minister’s Trade Envoy to the UAE, Gareth Johnson MP, and board members of the British Chamber of Commerce Dubai (BCCD), led by its Chairman Andrew Mortimer and CEO Katy Holmes.

 

His Highness Sheikh Saud bin Saqr Al Qasimi witnesses RAKEZ-BCCD MoU signing

 

During the visit, RAKEZ Managing Director Sheikh Mohammed bin Humaid Al Qasimi and BCCD Chairman Andrew Mortimer signed a Memorandum of Understanding (MoU), which outlines how the two entities will collaborate to support existing British investors in Ras Al Khaimah as well as those wanting to enter the Emirate. This cooperation aims to boost business activities by promoting international connectivity between Ras Al Khaimah and the UK for the benefit of the wider region.

 

RAKEZ officials provided the delegation with an overview of how to set up business in RAKEZ and the extensive support and services that the organisation extends to those looking to begin their UAE ventures. RAKEZ Group CEO Ramy Jallad highlighted RAKEZ’s critical role in driving investment and business growth within the emirate. He said, “RAKEZ is proud to be the chosen business hub for over 1,700 British SMEs and industrial players. Our collaboration with the British Chamber of Commerce Dubai is a crucial step in further solidifying the economic bonds between the UK and Ras Al Khaimah. It underscores our shared dedication to sustainable development and international collaboration, supporting British investors to expand their footprints in the Middle East through Ras Al Khaimah.”

 

Rob Bricker, Country Director for the Department of Business and Trade, British Embassy, UAE, said, “Our team at the Department for Business and Trade are working to increase opportunities for UK companies across all emirates. The partnership between BCCD and RAKEZ has our full support. We look forward to continuing our collaborative work with the emirate of Ras Al Khaimah and UK businesses to deliver mutual growth and prosperity.”

 

Katy Holmes, CEO, BCCD said, “RAKEZ has been an active member of the BCCD for some time and we have been aware of the great support that the team provides to so many British companies. As part of our commitment to UK/UAE bilateral trade and our strong working relationship with the Department for Business and Trade, this MoU with RAKEZ will support the BCCD’s capacity and reach to meet an accelerating demand and opportunity for British business and expats in Ras Al Khaimah, from Dubai.

 

RAKEZ is home to British giants such as global tea producer Ahmad Tea, the world’s leading laptop remanufacturer A2C, aircraft cabin simulator manufacturer Spatial Composite, and manufacturers like Manchester Paperbags and JRL Fabrications, among many others.

Risks Ahead For GCC Stock Markets

 GCC stock markets recorded some volatility during the last few days as traders reacted to a busy week of central bank meetings, geopolitical developments, and oil price uncertainty.

The Saudi stock market closed the week with a negative performance despite a strong rebound yesterday. Investors could continue to monitor Aramco’s potential share sale which could help boost the market.

The Qatari stock market recorded a negative week and could remain exposed to the developments in energy markets. The latter could continue to see downside risks and could impact sentiment.

The Dubai stock market saw a positive performance this week although it traded in a volatile fashion. Traders could continue to monitor expectations around geopolitical tensions in the region as well as company earnings.

The Abu Dhabi stock market extended its price corrections for a third week in a row after hitting a peak earlier this month. The market could remain exposed to any declines in oil prices although it stabilized to a certain extent during today’s trading session.

أسواق الأسهم الخليجية تظل أمام مخاطر


سجلت أسواق الأسهم الخليجية بعض التقلبات خلال الأيام القليلة الماضية، حيث تفاعل المتداولون مع أسبوع من اجتماعات البنوك المركزية، والتطورات الجيوسياسية، والضبابية في أسواق النفط.

 

أنهى سوق الأسهم السعودية الأسبوع بأداء سلبي رغم انتعاش قوي أمس. قد يستمر المستثمرون في مراقبة عملية بيع المحتملة لأسهم أرامكو مما قد يساعد في تعزيز السوق.

 

سجل سوق الأسهم القطرية أسبوعا سلبيا وقد يظل معرضا لتطورات أسواق الطاقة. يمكن أن يستمر هذا الأخير في رؤية مخاطر هبوطية مما قد يؤثر على المعنويات.

 

شهد سوق الأسهم في دبي أداء إيجابيا هذا الأسبوع على الرغم من أن تداولاته كانت متقلبة. يمكن للمتداولين الاستمرار في مراقبة التوقعات حول التوترات الجيوسياسية في المنطقة بالإضافة إلى أرباح الشركات.

 

واصل سوق أبوظبي للأوراق المالية تصحيحاته السعرية للأسبوع الثالث على التوالي بعد أن بلغ قمة في وقت سابق من الشهر الجاري. ومن الممكن أن يظل السوق معرضا لأي انخفاضات في أسعار النفط رغم استقرار المؤشر إلى حد ما خلال جلسة تداول اليوم.