04 April, 2023

ناشيونال جيوغرافيك العربية تلقي الضوء على الانفجار الديموغرافي

 في عدد شهر أبريل


"تزايد في نيجيريا" و"تناقص في الصين" و"اختلال ساعة الطبيعة" و"عثّات عربية" أبرز مواضيع المجلة



3 أبريل 2023، أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: أصدرت مجلة "ناشيونال جيوغرافيك العربية" التابعة لأبوظبي للإعلام، شركة خدمات الإعلام العامة الرائدة في دولة الإمارات، عددها الجديد لشهر أبريل 2023، والذي يلقي الضوء على الانفجار الديموغرافي مع تخطّي عدد سكان الأرض 8 مليارات نسمة نتيجة انخفاض معدل وفيات الأطفال، إلى جانب ارتفاع متوسط أمد العمر المتوقع على مر الخمسين عاماً الماضية؛ في مواضيع "تزايد في نيجيريا" و"تناقص في الصين"، فضلاً عن التقلبات الزمنية لمنظومة الطبيعة، والحشرات الشبيهة بالفراشات من خلال موضوعَي "اختلال ساعة الطبيعة" و"عثّات عربية".

تُطلع المجلة قراءها في موضوع "تزايد في نيجيريا" على النمو السكاني الآخذ بالارتفاع في نيجيريا، والتي تُعد أكثر الدول الإفريقية سكاناً بواقع 244 مليون نسمة، حيث من المتوقع أن تحتل المرتبة الثالثة من ناحية عدد السكان على مستوى العالم. إلا أن التحدي الذي يواجه هذا النمو السكاني الهائل يتمثل في ندرة الغذاء نتيجة تدني مستوى أداء القطاع الزراعي وقلة فرص العمل المتاحة نسبةً إلى الأعداد المتنامية للباحثين عن العمل.

ومن الناحية الأخرى، تشهد الصين تراجعاً في تعداد سكانها بفعل الانخفاض الكبير في عدد الولادات الناجم عن تبعات سياسة الطفل الواحد؛ حيث تكشف المجلة في موضوع "تناقص في الصين" عن معضلة ديموغرافية تحدث في هذه الجمهورية نتيجة توسع شريحة كبار السن مقارنة بفئة الفاعلين والقادرين على العمل والتي أخذت بالتناقص منذ عقد من الزمن.

أما موضوع "اختلال ساعة الطبيعة" فيتناول مشكلة ارتفاع درجات حرارة الكوكب واضطرابات الساعة البيولوجية للمنظومة البيئية، والتي أضحت تُحدث تقلبات في أوقات المواسم بحلولها في زمن أَبكر من موعدها أو تأخرها. وتلقي المجلة الضوء في هذا الموضوع على كيفية تفاعل النبات والحيوان مع هذه التغييرات غير المسبوقة وتداعياتها على البشر.

ويتعرف قرّاء المجلة في عدد شهر أبريل، ضمن موضوع "عثّات عربية"، إلى حشرات شبيهة بالفراشات تدور حول مصابيح الإضاءة في كل مكان، وتملأ الطبيعة بأنواعها التي تقدر بـ 160 ألف نوع متفرد بأشكال وألوان فاتنة، حيث تروي المجلة قصتها من مرحلة اليرقة إلى البلوغ.

وتجدر الإشارة إلى أن مجلة "ناشيونال جيوغرافيك العربية" هي مجلة معرفية شاملة، تصدر عن "أبوظبي للإعلام" بنسختها العربية منذ أكتوبر 2010 بالشراكة مع المجلة العالمية "ناشيونال جيوغرافيك" التي تأسست في عام 1888.


Bidgely Partners with Moro Hub to Deliver AI-Powered Energy Insights for Enhanced Customer Engagement

 


Partnership brings benefits of advanced artificial intelligence technology to energy consumers in GCC region for first time

 

Dubai, UAE, 3 April 2023: Moro Hub, a subsidiary of Digital DEWA, the digital arm of Dubai Electricity and Water Authority (PJSC) has signed an agreement with Bidgely, that aims to accelerate a clean energy future by enabling utilities and consumers to make data-driven energy decisions.

 

The agreement was signed between Mr. Mohammad Bin Sulaiman, Chief Executive Officer of Moro Hub and Mr. Abhay Gupta, Chief Executive Officer and Co-Founder of Bidgely. The agreement aims to provide best-in-class customer engagement through artificial intelligence (AI)-based load disaggregation for the first time in the Middle East. Leveraging only smart meter data and Bidgely’s UtilityAI™ Platform, Moro Hub will be able deliver appliance-level consumption insights to its customers that help them better understand the impact of individual energy usage on electricity bills. Moro Hub’s integration with Bidgely will also bolster data-driven operations to effectively drive energy efficiency and grid management.

 

“With the global inclination to reduce dependence on fossil fuels, and rising cost of energy, empowering energy users with knowledge of their individual consumption behavior is essential, Bidgely’s experience in improving customer engagement through AI has been proven around the world. We are pleased to be one of their strategic partners to introduce this groundbreaking technology to a wide utility audience in the Middle East.” said Mohammad Bin Sulaiman, Chief Executive Officer of Moro Hub.

 

With more than 50 global energy retailer and utility partners, Bidgely’s AI-driven data analytics provide easy-to-understand home energy reports, appliance-level consumption insights as well as custom energy saving tips to 30 million homes and businesses. Additionally, as new and disruptive loads such as electric vehicles become more prevalent, Bidgley’s patented UtilityAI platform helps utilities and energy retailers use data-driven behavior patterns to effectively and proactively plan for demand changes across their network. Using full customer data – rather than samplings or surveys – Bidgely enables smart decision-making and behavior changes that significantly improve energy management for both energy providers and their customers.

“We applaud Moro Hub for being innovation pioneers and for their dedication to delivering unmatched customer experiences through advanced technology Using smart meters already in place, Bidgely’s solution helps to save energy and money while simultaneously further achieving the country’s sustainability goals – preparing for a grid of the future,” said Gautam Aggarwal, Chief Revenue Officer for Bidgely.


     


شراكة بين 
"بيدجلي" ومورو لتعزيز تفاعل المتعاملين عبر تقديم رؤى استهلاك الطاقة المدعومة بالذكاء الاصطناعي

الشراكة تقدم فوائد تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي المتقدمة لمستهلكي الطاقة لأول مرة في منطقة الخليج

دبي، الامارات العربية المتحدة، 3 أبريل 2023: وقّع مركز البيانات للحلول المتكاملة (مورو)، الشركة التابعة لـ ديوا الرقمية، الذراع الرقمي لهيئة كهرباء ومياه دبي (ش.م.ع)، اتفاقية شراكة مع "بيدجلي" لتعزيز مسيرة الطاقة النظيفة من خلال تمكين هيئات الكهرباء والمستهلكين من اتخاذ قرارات استهلاك الطاقة القائمة على البيانات.

وتم توقيع الاتفاقية من قبل محمد بن سليمان، الرئيس التنفيذي في شركة مورو و"أبهاي غوبتا"، الرئيس التنفيذي والشريك المؤسس لشركة "بيدجلي". وتهدف الاتفاقية إلى توفير الجيل التالي من حلول التفاعل مع المستهلكين من خلال تحليل البيانات القائم على الذكاء الاصطناعي وذلك لأول مرة في الشرق الأوسط. ومن خلال الاستفادة من بيانات العدادات الذكية ومنصة "بيدجليUtilityAI™ Platform المتقدمة، ستتمكن مورو من تقديم رؤى قيّمة عن الاستهلاك الفردي لمتعامليها لتعزيز فهمهم لتأثير استهلاك الطاقة على فواتير الكهرباء بشكل أفضل. كما ستعمل شراكة مورو مع "بيدجلي" على تعزيز العمليات التي تعتمد على البيانات لدعم كفاءة الطاقة وإدارة شبكة الكهرباء بشكل فعَّال.

وفي تعليقه على توقيع الاتفاقية، قال محمد بن سليمان، الرئيس التنفيذي في شركة "مورو": "مع التوجه العالمي لتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري كمصدر للطاقة، وارتفاع تكلفة انتاجها، فإن تمكين مستخدمي الطاقة من معرفة سلوكهم الاستهلاكي الفردي أصبح أمراً ضرورياً. وأثبتت "بيدجلي" عن خبرة متميزة في تحسين إشراك المتعاملين من خلال الذكاء الاصطناعي حول العالم. ويسعدنا أن نكون أحد شركائهم الاستراتيجيين لتقديم هذه التقنية الرائدة إلى جمهور واسع من المستخدمين في الشرق الأوسط".

ومن خلال قاعدة شركاء تصل الى 50 شركة عالمية لبيع الطاقة بالتجزئة وهيئات توفير الكهرباء، تقوم تحليلات البيانات من شركة "بيدجلي" التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي بتقديم تقارير سهلة الفهم عن الطاقة المنزلية، وبيانات استهلاك الكهرباء، بالإضافة إلى نصائح مخصصة لترشيد استهلاك الطاقة لأكثر من 30 مليون منزل وشركة. وإلى جانب ذلك، ونظراً للأحمال الزائدة مثل انتشار السيارات الكهربائية فإن منصة "يوتيلتي أيه أي" UtilityAI من "بيدجلي" الحائزة على براءة اختراع تساعد هيئات توفير الكهرباء وشركات الطاقة على استخدام أنماط السلوك القائمة على البيانات للتخطيط الفعَّال والاستباقي لتغييرات الطلب عبر شبكتهم ومن خلال استخدام بيانات المتعاملين الكاملة بدلاً عن أخذ العينات أو الاستطلاعات. كما تساعد "بيدجلي" على اتخاذ القرارات الذكية التي تساهم في تحسين إدارة الطاقة بشكل كبير لكل من مزودي الطاقة وقاعدة متعامليهم

من جانبه، قال "غوتام اغاروال"، كبير مسؤولي الايرادات في "بيدجلي": "إننا نشيد بشركة مورو من منطلق موقعها كشركة رائدة في مجال الابتكار والتي تحرص على توفير تجارب استثنائية لعملائها. ومن خلال التكنولوجيا المتقدمة وباستخدام العدادات الذكية، تساعد حلول "بيدجلي" في توفير الطاقة والتكلفة، مما يساعد في تحقيق أهداف الاستدامة لدولة الإمارات العربية المتحدة وضمان مستقبل مستدام".

إنتهى -


معرض دبي للطيران 2023 يعود من جديد في نوفمبر المقبل مع تسليط الضوء على أحدث التوجهات والابتكارات العالمية بقطاع الطيران

 

 

-       تقام النسخة الثامنة عشرة من المعرض تحت رعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله"

 

-       يناقش المعرض أوجه التعاون في العديد من المجالات الرئيسية في القطاع مثل الاستدامة والفضاء والطيران وحملة "اصنع في الإمارات" ودور شركات التكنولوجية الناشئة

 

-       تجمع دورة 2023 رواد القطاع والمبتكرين لاستعراض وتحديد الفرص والتوجهات المستقبلية

 

دبي، الإمارات العربية المتحدة؛ 3 أبريل 2023: يحقق معرض دبي للطيران، أبرز فعاليات قطاع الطيران العالمي، نمواً لافتاً عاماً تلو الآخر، ولا سيما مع النجاح اللافت لدورة نوفمبر 2021 التي شهدت عقد صفقات تخطت قيمتها 74 مليار دولار أمريكي، واستقطبت أكثر من 104 ألف زائر، وبزيادة نحو 50% في عدد الزوار بغرض العمل، بمن فيهم عدد من كبار المسؤولين التنفيذيين من 148 دولة.

وتنطلق الدورة الـ 18 من معرض دبي للطيران، التي تقام تحت رعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله"، في موقع إقامة المعرض الدائم، بمطار دبي ورلد سنترال (DWC)، خلال الفترة من 13 إلى 17 نوفمبر 2023. ويأتي إقامة هذا الحدث الضخم بدعم من الجهات الرئيسية في قطاع الطيران، بما فيها مطارات دبي، وهيئة دبي للطيران المدني، ووزارة الدفاع الإماراتية، ومؤسسة دبي لمشاريع الطيران الهندسية، ووكالة الإمارات للفضاء.

وانطلاقاً من إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، 2023 عام الاستدامة في دولة الإمارات، تركز الدورة القادمة من المعرض على استعراض مبادرات وتقنيات الاستدامة من الهيئات الحكومية وصناعة الطيران بشكل عام، مما يعزز التزام دولة الإمارات الراسخ في الترويج للاقتصاد الدائري المستدام قبل انطلاق فعاليات مؤتمر الأطراف COP28 المقرر إقامته في دبيوتواصل الجهات الفاعلة في القطاع وفي جميع أنحاء الدولة، الاستثمار في المشاريع والمبادرات الجديدة، حيث قامت طيران الإمارات بتسيير أول رحلة طيران تجريبية تعتمد بنسبة 100% على وقود الطيران المستدام، ونفذت مطارات دبي خططاً وحلولاً مبتكرة للحد من بصمتها البيئيةوتشير التوقعات إلى أن مجال النقل الجوي سيشهد نمواً لافتاً، حيث تعهدت دبي بإطلاق سيارات الأجرة الطائرة بحلول عام 2026، فضلاً عن تحقيق التقدم في مجال طائرات الإقلاع والهبوط العمودي الكهربائية والهجينة، كما أصدرت هيئة دبي للطيران المدني أول لوائح وطنية على مستوى العالم تتعلق بالمطارات المخصصة لهذه الطائرات.

وقال سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس هيئة دبي للطيران المدني، رئيس مطارات دبي، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة: "لعبت دبي دوراً محورياً في الانتعاش والنمو المتسارع الذي شهده قطاع الطيران العالمي، فضلاً عن كونها مركزاً لتبني أحدث الابتكارات، ما يؤكد مكانتنا كمركز دولي رائد في مجالي الطيران والفضاءوتزامناً مع إعلان عام الاستدامة في دولة الإمارات العربية المتحدة، يجمع معرض دبي للطيران 2023 الجهات المعنية الرائدة في قطاع الطيران لوضع مسارات محددة وخطط مدروسة تمهد الطريق نحو تحقيق التنمية المستدامة في القطاع، وبما بتوافق مع جهودنا المشتركة الرامية إلى  تحسين كفاءة استخدام الطاقة في الوقت الذي نواصل فيها تعزيز شبكة الربط مع العالم بأسره".

يجمع معرض دبي للطيران تحت مظلته رواد القطاع والمبتكرين بهدف مناقشة وتحديد الاتجاهات المستقبلية، واستكشاف فرص الاستفادة منهاكما يسلط المعرض الضوء على مجموعة من المواضيع الهامة، بما في ذلك تقنيات الفضاء، وجهود التوطين في القطاع من خلال حملة "اصنع في الإمارات"، والدور المحوري للشركات الناشئة في تسريع وتيرة تنفيذ أجندة الاستدامة.

وعقد معرض دبي للطيران مؤخراً، أول اجتماع للمجلس الاستشاري بالتعاون مع مجلس تسويق خدمات الدفاع، وبحضور أعضاء بارزين من منظومة قطاع الطيران والفضاء والدفاع لدعم تحقيق أهداف أجندة المعرض وتحفيز التنمية المستدامة للقطاع العالميوركز المجلس الاستشاري خلال الاجتماع الذي افتتحته معالي سارة الأميري، وزيرة دولة للتعليم العام والتكنولوجيا المتقدمة، على مجموعة من الموضوعات بما في ذلك تحديد أولويات الأهداف الوطنية لدولة الإمارات لعام 2023، ولا سيما في قطاعات الطيران والفضاء والدفاع، بما يتيح مواصلة إحراز التقدم في مواضيع المعرض لهذا العام 

وبعد دورتها الافتتاحية الناجحة في عام 2021، تعود فعالية فيستا المخصصة للشركات الناشئة في قطاع الطيران العالمي لتنطلق في موقع المعرض، وتستقطب مزيداً من المستثمرين لمناقشة التحديات وفرص التدريب والقطاعات الناشئة التي تساهم في إعادة رسم ملامح مستقبل القطاعويشهد معرض دبي للطيران 2023 تقديم مزايا جديدة وتوسيع نطاق المزايا الاعتيادية، بما في ذلك أجندة المؤتمر المحدثة والتي تشمل عدّة مواضيع رئيسية بما فيها مستقبل الرحلات الجوية وتجربة المسافرين والدورة الافتتاحية من مؤتمر الإمارات للجدارة والسلامة، الفعالية الحصرية التي تنظمها وزارة الدفاع الإماراتية.

كما يسلط المعرض الضوء على قطاع الفضاء من خلال مجموعة من المبادرات، بما فيها منطقة مخصصة لتجارب الفضاء وبرنامج بعثات، إلى جانب برنامج فعاليات محدث على مدار يومينكما تستضيف هذه الدورة أكبر جناح للفضاء في تاريخها، حيث تستعرض المؤسسات الرائدة في قطاع الفضاء أحدث التقنيات والحلول في هذا المجال لإبراز دورها في دفع عجلة الابتكار والاستدامة في قطاع الفضاء.

من جانبه، قال تيم هاوز، المدير الإداري لمجموعة تارسوس إف آند إي: "انسجاماً مع عام الاستدامة في دولة الإمارات واستراتيجياتها الوطنية، إضافةً إلى أهداف الحياد الكربوني في قطاع الطيران العالمي وقرب انعقاد مؤتمر COP28 بدبي، يسلط معرض دبي للطيران 2023 الضوء على الابتكارات التي تشكل أساساً لتحفيز التطورات وتعزيز الكفاءة والخطط المستقبلية لخفض الانبعاثات الكربونية، بما يضمن استدامة مستقبل قطاعات الطيران والفضاء والدفاعكما يقوم المعرض بإبراز دور التكنولوجيا في تحويل القطاع من خلال الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني وحلول البلوك تشين وطائرات الإقلاع والهبوط العمودي الكهربائيةويوفر معرض دبي للطيران منصة مثالية لتوحيد الجهود العالمية في سبيل تحقيق مستقبل أكثر إشراقاً للجميع".

وتماشياً مع جهود دولة الإمارات المتواصلة لجمع أبرز الجهات الفاعلة في قطاعات الطيران والفضاء والدفاع، يجمع معرض دبي العالمي للطيران هذا العام قادة من جميع أنحاء العالم لإحداث نقلة نوعية في القطاعلمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكترونيhttps://www.dubaiairshow.aero

-انتهى-


03 April, 2023

How can the evolution of AI be advantageous to our daily lives?

 

Daniel Jiang, General Manager of Middle East, Turkey and Africa at Alibaba Cloud Intelligence.

There’s no doubt that 2023 will be the year that advances in AI will reshape manufacturing, retail, finance, marketing, media and many other well established industries. However, innovation driven by the advances in technology and specific applications to a wide range of industries, has become an irreversible trend, most often with favourable outcomes. It’s my belief that we should be open-minded about generative AI too, because what’s coming in the months and years ahead, could potentially bring progress to society as a whole. This is gaining traction in most parts of the world including the UAE and Middle East, Europe and Americas.

Generative AI becomes creative…
What is fascinating about generative AI, is that instead of analysing existing data, it creates new and original content from machine learning algorithms trained on previous work. Developers have already used it to generate images or text, to program code, paint and illustrate and even create video and sound. Of course, its not yet perfect, and it often delivers mixed results. Over the next few years though, generative AI will develop human-like content creation capabilities to facilitate digital content creationThat means, potentially, an entire infrastructure and ecosystem based on generative AI will emerge to facilitate access to models and services for people without technological expertise. This also gives everyone the capacity to ramp up their efficiency and productivity with the technology supplementing their existing skills and knowledge.

… and it has a sixth sense, too
Just as humans have developed multiple senses to explore, enjoy and survive the world, AI has become capable of learning from different sources to in order to evolve, too. Multi-modal pre-trained models combine different types of data, including images, text, speech and digital data, to understand the world. In doing so, they enter the field of AI. Unlike their single-modular predecessors, these AI models will devour many different types of data and process them simultaneously to bring new found speed and accuracy to many applications. This could have positive implications delivers for organisations when it comes to processing and understanding data, information sharing, enhancing internal operations, and even simplifying and optimising the customer experience.  

Today’s AI is A1 for boosting productivity
Multi-modal pre-trained models outperform single-modal models in terms of understanding, extracting, generating and answering questions. By giving companies access to advanced models and data analytics, multi-modal pre-trained models could help boost business productivity, agility and efficiency in today’s digital economy and in the future.

AI aids better understanding the cloud
Today, more and more companies are migrating to the cloud. However, the cloud is becoming a patchwork of integrated services that are now increasingly difficult to disentangle. It can be difficult to navigate, and even cloud experts can only absorb and retain so much information at a time. Because recruiting competent IT staff has become more challenging, there’s a shortage of cloud talent, so you can understand why a growing number of cloud service providers are using AI technology to reduce complexity and to manage cloud deployments more effectively.

.

AI is gaining momentum
To make AI processing more efficient, there is a new computer architecture called ‘processing-in-memory.’ Traditional computer system architecture uses separate processors and memory units to perform data processing tasks. This requires a constant back-and-forth of data between the processor and the main memory. In-memory processing overcomes the data transfer by taking the processing directly to where the data is stored, resulting in reduced power consumption and increased system performance. Developers have been building in-memory computing chips to power a wide range of AI applications, from virtual and augmented reality to astronomical data computing.

Generative AI will ‘find’ its place to coexist among other established technologies. I am confident that, as it matures, it will complement the skills of the human workforce to help us all become more efficient and creative in our output whether in the workplace or at home.

كيف يكون تطوّر الذكاء الاصطناعي مفيدًا لحياتنا اليومية؟

دانيال جيانغ، المدير العام لمنطقة الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا في "علي بابا كلاود إنتليجنس".

لا شك بأن عام 2023 سيكون العام الذي تسهم فيه تطورات الذكاء الاصطناعي بإعادة تشكيل قطاع التصنيع والتجزئة والتمويل والتسويق والإعلام وغيرها من القطاعات الراسخة. ومع ذلك، فإن الابتكار المدفوع بالتطورات في التكنولوجيا والتطبيقات المحددة لمجموعة واسعة من الصناعات، أصبح اتجاهًا لا رجوع فيه وغالبًا ما تكون له نتائج إيجابية. وأعتقد أن علينا أن نكون منفتحين بشأن الذكاء الاصطناعي التوليدي أيضًا، لأن ما تحمله الأشهر والسنوات المقبلة قد يحقق تقدمًا في المجتمع ككل. ويكتسب هذا زخمًا في معظم أنحاء العالم بما في ذلك دولة الإمارات والشرق الأوسط وأوروبا والأميركتين.

الذكاء الاصطناعي التوليدي يصبح إبداعيًا ...

الأمر المذهل في الذكاء الاصطناعي التوليدي هو أنه ينشئ محتوى جديدًا وأصليًا من خوارزميات التعلم الآلي المدربة على الأعمال السابقة، بدلاً من تحليل البيانات الموجودة. ويستخدمه المطورون بالفعل لإنشاء صور أو نصوص ولبرمجة الرموز والرسم والتوضيح وحتى إنشاء الفيديو والصوت. وهو بالطبع ليس مثاليًا بعد، وغالبًا ما يقدم نتائج مختلطة. ومع ذلك، سيطور الذكاء الاصطناعي التوليدي على مدى السنوات القليلة المقبلة قدرات إنشاء محتوى شبيهة بالبشر لتسهيل إنشاء المحتوى الرقمي، مما يعني على الأرجح ظهور بنية تحتية ومنظومة كاملة تعتمد على الذكاء الاصطناعي التوليدي لتسهيل وصول الأفراد من غير ذوي الخبرة التكنولوجية إلى النماذج والخدمات. كما أن ذلك يمنح كل فرد القدرة على زيادة كفاءته وإنتاجيته باستخدام التكنولوجيا التي تكمّل مهاراته ومعرفته الحالية.

... ولديه حاسة سادسة أيضًا

مثلما طور البشر حواسًا متعددة لاستكشاف العالم والاستمتاع به والبقاء على قيد الحياة، أصبح الذكاء الاصطناعي قادرًا على التعلم من مصادر مختلفة من أجل التطور أيضًا. ولفهم العالم، تجمع النماذج متعددة الوسائط المدربة مسبقًا بين أنواع مختلفة من البيانات، مثل الصور والنصوص والكلام والبيانات الرقمية. وتدخل النماذج مجال الذكاء الاصطناعي حين تفعل ذلك. وعلى عكس سابقاتها أحادية الوسائط، فإن نماذج الذكاء الاصطناعي هذه ستستوعب أنواعًا مختلفة من البيانات وتعالجها في وقت واحد لتحقيق السرعة والدقة الجديدة في العديد من التطبيقات. وقد يكون لهذا آثار إيجابية على المؤسسات فيما يتعلق بمعالجة وفهم البيانات ومشاركة المعلومات وتعزيز العمليات الداخلية وحتى تبسيط تجربة العميل وتحسينها.

للذكاء الاصطناعي اليوم دور كبير في تعزيز الإنتاجية

تتفوق النماذج متعددة الوسائط المدربة مسبقًا على النماذج أحادية الوسائط من حيث فهم الأسئلة واستخراجها وتوليدها والإجابة عليها. ومن خلال منح الشركات إمكانية الوصول إلى النماذج المتقدمة وتحليلات البيانات، يمكن للنماذج متعددة الوسائط المدربة مسبقًا أن تساعد في تعزيز إنتاجية الأعمال وسرعتها وكفاءتها في ظلّ الاقتصاد الرقمي اليوم وفي المستقبل.

الذكاء الاصطناعي يساعد على فهم السحابة بشكل أفضل

تنقل المزيد والمزيد من الشركات أعمالها إلى السحابة اليوم. ولكن السحابة أصبحت مزيجًا من الخدمات المتكاملة التي يستعصي فصلها الآن. فقد يكون التعامل معها معقدًا، ويصعب حتى على خبراء السحابة استيعاب الكثير من المعلومات والاحتفاظ بها في وقت واحد. ونظرًا لأن تعيين موظفين أكفاء بمجال تكنولوجيا المعلومات أصبح أكثر صعوبة، فهناك نقص في المواهب السحابية، وهذا يفسّر سبب استخدام عدد متزايد من مزودي الخدمات السحابية لتقنية الذكاء الاصطناعي من أجل تقليل التعقيد وإدارة العمليات السحابية بشكل أكثر فعالية.

الذكاء الاصطناعي يكتسب زخماً

توجد بنية حاسوبية جديدة تسمى "المعالجة في الذاكرة" لزيادة الكفاءة في معالجة الذكاء الاصطناعي. اذ تستخدم البنية الحاسوبية التقليدية معالجات ووحدات ذاكرة منفصلة لأداء مهام معالجة البيانات. ويتطلب ذلك تنقلًا مستمرًا للبيانات بين المعالج والذاكرة الرئيسية. وتستغني "المعالجة في الذاكرة" عن تنقل البيانات من خلال نقل المعالجة مباشرة إلى مكان تخزين البيانات، مما يؤدي إلى تقليل استهلاك الطاقة وتحسين أداء النظام. ويقوم المطورون ببناء رقائق الحوسبة في الذاكرة لتشغيل مجموعة واسعة من تطبيقات الذكاء الاصطناعي، ابتداء من الواقع الافتراضي والواقع المعزز إلى حوسبة البيانات الفلكية.

وسيحتل الذكاء الاصطناعي التوليدي مكانته الملحوظة بين التقنيات الأخرى الراسخة. وأنا واثق من أنه سيكمّل مهارات القوى العاملة البشرية عند نضوجه، وذلك لمساعدتنا جميعًا على أن تصبح مخرجاتنا أكثر كفاءة وإبداعًا سواء في مكان العمل أو في المنزل.


هانيويل تفتتح مركز تصنيع إقليمي متقدم في مدينة الملك سلمان للطاقة "سبارك"

 

·      الاستثمار الجديد يعكس التزام شركة هانيويل بدعم أهداف التوطين والتنويع الاقتصادي في المملكة

·      المنشأة الجديدة تقدم مجموعة واسعة من تقنيات هانيويل المصممة لتطوير مجالات الأتمتة والسلامة والكفاءة في قطاع الطاقة في المنطقة

الرياض، المملكة العربية السعودية، أبريل 2023 - أعلنت شركة هانيويل، المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز (Nasdaq:HON)، عن عزمها افتتاح مركز تصنيع إقليمي متقدم في مدينة الملك سلمان للطاقة (سبارك)، المنطقة الصناعية الجديدة للطاقة في المملكة العربية السعودية.

وتمثل المنشأة الجديدة الموقع الثامن لشركة هانيويل في المملكة العربية السعودية، ما يعكس كلاً من أهداف النمو الاستراتيجي للشركة في المملكة ودعمها لبرنامج تعزيز القيمة المُضافة الإجمالية لقطاع التوريد في المملكة (اكتفاءمن أرامكو لتعزيز القدرات المحلية في مجال إجراء الأبحاث حول التقنيات المتقدمة وتطويرها وتصنيعها.

وتضم المنشأة خطوط تصميم وتصنيع وتجميع لمجموعة من حلول هانيويل، بما في ذلك أجهزة الأتمتة والتحكم الصناعية، ومعدات العمل الميداني، والحواسيب المحمولة المتينة، وأجهزة الكشف عن الغازات، وأنظمة السلامة من الحرائق، وأجهزة أنظمة إدارة المبانيكما وضعت الشركة خطة مسبقة لعمليات التوسعة المستقبلية المحتملة في مجال التصنيع ومرافق العرض التوضيحي للعملاء.

وتعليقاً على هذا الموضوع، قال عبدالله الجفالي، الرئيس الإقليمي لشركة هانيويل في المملكة العربية السعودية والبحرين: "يمثل وضع حجر الأساس لمنشأتنا الجديدة في سبارك استثماراً هاماً وعلامة فارقة في تاريخ الشركة الطويل بالمملكة العربية السعودية، والذي يعود لعام 1948. ويسعدنا أن نساهم في دعم مجموعة من أبرز الشركات في المملكة على توطين وتطوير تقنيات مبتكرة لتعزيز نمو القطاعات الأساسية في الاقتصادوتعد سبارك المكان المثالي لمواصلة رحلتنا في مجال الاستثمار والتوطين والنمو في المملكة، بما يتماشى مع أهدافها في مجال الاستدامة وأهداف رؤية المملكة العربية السعودية 2030".

ويتم بناء المنشأة الجديدة على مراحل، حيث من المتوقع أن تكتمل المرحلة الأولى في عام 2024. ووضعت شركة هانيويل حجر الأساس للمنشأة خلال حفل حضره وفد من المدراء التنفيذيين العالميين والإقليميين للشركة، بمن فيهم فيمال كابور، الرئيس التنفيذي للعمليات، وجون والدرون، نائب الرئيس الأول والرئيس التنفيذي للشؤون التجارية، وبن دريجز، رئيس العمليات في المناطق سريعة النمو العالمية، ومحمد محيسن، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة هانيويل الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إضافة إلى كبار المدراء من سبارك وأرامكو.

من جهته قال المهندس سيف القحطاني، الرئيس وكبير الإداريين التنفيذيين في سبارك: "يسعدنا أن نرحب بشركة هانيويل في سبارك، حيث سيعزز إطلاق المنشأة الجديدة أهداف التوطين لدينا والتزامنا بتوسيع قدرات المملكة كمركز للتصنيع والتصميم في قطاع الطاقة على مستوى المنطقةكما سيسهم استثمار شركة هانيويل في منظومتنا في تعزيز نمو الاقتصاد المحلي، وتوفير المزيد من فرص العمل للمواطنين السعوديين في قطاعات التكنولوجيا المتقدمة ".

 

وتعد مدينة الملك سلمان للطاقة منظومة صناعية متكاملة قيد الإنشاء، ويهدف هذا المشروع، الممتد على مساحة تبلغ 50 كيلومتراً مربعاً، إلى تحقيق القيمة الكاملة من سلسلة القيمة في قطاع الطاقة من خلال العمل كبوابة رائدة لقطاع الطاقة الإقليميكما تساهم المدينة في تحقيق رؤية المملكة 2030 من خلال دعم جهود المملكة في بناء اقتصاد قوي يقوم على تنويع وتوطين القطاعات الرئيسية.

 

وتلعب هانيويل، التي تُزاول أعمالها في المملكة منذ سبعة عقود، دوراً محورياً في دعم مُختلف القطاعات الاقتصادية السعودية وتطويرهاومن جهة أخرى، تُدير هانيويل سلسلة من البرامج التدريبية المصممة لتعزيز جهود المملكة في التحول نحو الاقتصاد القائم على المعرفةوتسهم هانيويل في الجهود التي تبذلها المملكة العربية السعودية لتحقيق هدفها في الحياد المناخي بحلول عام 2060 من خلال نشر الحلول التقنية على المستوى الوطني، كما تسعى إلى الوصول إلى هدفها المتمثل في تحقيق الحياد المناخي في جميع عملياتها ومنشآتها بحلول عام 2035.

 


=