27 December, 2025

e& accelerates its 5.5G evolution with 4-carrier aggregation on smartphones — a first in the region

FDD-TDD combination delivers consistent multi-gigabit speeds, enhanced coverage and capacity; wider availability targeted for 2026 and beyond

Abu Dhabi, UAE, 24th December, 2025: e& UAE, the flagship telecom arm of global technology group e&, today announced a major performance milestone in its live 5.5G network with the commercial deployment of 4-Carrier Aggregation (4-CA) combining Frequency Division Duplex (FDD) and Time Division Duplex (TDD) spectrum — the first deployment of its kind in the region.

4-carrier aggregation allows a smartphone to use four parts of the same network at the same time, delivering faster and more reliable performance. By combining these channels, the phone can download and upload data more quickly and smoothly, even in busy areas. This enhancement delivers peak downlink speeds that exceeds 4 Gbps on supported smartphones while maintaining consistent performance through FDD’s wider coverage resilience, reinforcing real-world user experience across diverse environments.

The innovative FDD-TDD multicarrier integration significantly boosts network capacity and efficiency by leveraging FDD spectrum for broad, reliable coverage and TDD spectrum for high-throughput capacity — enabling superior performance for bandwidth-intensive applications such as 8K streaming, cloud gaming, and advanced enterprise connectivity. Achieving this on a commercially available smartphone confirms strong ecosystem readiness and accelerates the path to mass-market adoption of 5.5G-Advanced capabilities.

e& UAE remains committed to deploying the latest 3GPP-aligned, global 5G-Advanced enhancements to increase customer value and future-proof its network evolution strategy.

Notable recent network performance breakthroughs include achieving a 600 Mbps uplink speed on a live 5G network, underscoring a broader commitment to advancing both downlink and uplink performance.

Abdulrahman Al Humaidan, Senior Vice President, Access Network Development at e& UAE, said: “This latest advancement further strengthens our live 5.5G network with sustained multi-gigabit speeds and expanded capacity. It reflects our strategic investment in advanced spectrum assets and 5G-Advanced technologies to deliver high performance and reliability for customers across the UAE."

The 4-Carrier Aggregation capability is already live in select areas and is slated for wider rollout across the e& UAE network in 2026 and beyond, bringing significant real-world enhancements in speed consistency, coverage performance, and capacity. By anchoring the solution on FDD spectrum, the network ensures seamless support for voice over New Radio (VoNR) services even as users experience multi-gigabit data speeds through aggregated TDD capacity. This approach also supports ongoing efforts to refarm 4G spectrum to 5G, driving network efficiency and future-ready capacity enhancements.

e& UAE is actively collaborating with leading technology vendors and device manufacturers to widen the availability of 5.5G-Advanced features across devices and accelerate deployment timelines, ensuring optimal customer impact aligned with the latest 3GPP releases.

-ENDS-



دراسة تحذر من استخدام الذكاء الاصطناعي لتزوير الإيصالات


 

67% من المدراء الماليين و78% من مدراء السفر و55% من مسافري الأعمال يعتقدون أن شركاتهم تواجه خطر لجوء بعض الموظفين إلى استخدام الذكاء الاصطناعي لتزوير نفقات السفر

 

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 24 ديسمبر 2025: حذرت اليوم شركة إس إيه بي كونكر، وعلى لسان تشارلي سلطان، رئيس شركة كونكور ترافل التابعة لشركة إس إيه بي كونكر، من الإيصالات المصممة بالذكاء الاصطناعي باعتبارها الخطر الخفي الذي يجب أن تستعد له كل شركة.

 

ويأتي هذا التحذير في الوقت الذي أصبح الذكاء الاصطناعي عنصراً اساسياً في بيئة العمل اليومية. وتظهر دراسة سفر الأعمال العالمي السنوية السابعة الصادرة عن "إس إيه بي كونكر" أن 88% من مسافري الأعمال حول العالم يجدون استخدام الأتمتة المعززة بالذكاء الاصطناعي أمراً مريحاً في مختلف مراحل سفر الأعمال الخاص بهم، من إجراءات الحجز إلى إدارة النفقات.

 

ولكن مقابل كل تطبيق بناء للذكاء الاصطناعي، تبرز استخدامات محتملة قد يتم استغلالها لأغراض غير مشروعة من قبل جهات تعمل بسوء نية. فعلى سبيل المثال، يمكن لأي شخص الدخول إلى أدوات مجانية مثل "جوجل جيميناي" أو "تشات جي بي تي" وإنتاج مستندات مزيفة ذات مظهر واقعي، مثل الإيصالات أو الفواتير، خلال ثوان معدودة.

 

ونتيجة لذلك، قد تواجه الشركات خطر لجوء بعض الموظفين إلى استخدام الذكاء الاصطناعي لتزوير نفقات السفر. ووفقاً لنتائج الاستطلاع، يرى 67% من المدراء الماليين، و78% من مدراء السفر، و55% من مسافري الأعمال أن هذا الاحتمال وارد داخل مؤسساتهم، بينما يؤكد واحد من كل عشرة أنهم يدركون حدوث ذلك بالفعل.

 

تعد المخاطر المرتبطة بالإيصالات المزيفة أحد الجوانب التي تتطلب من الشركات اعتماد استراتيجيات واضحة للحد من انتشارها وتعزيز موثوقية عمليات المراجعة:

 

خطر الإيصالات التي يتم تصميمها باستخدام الذكاء الاصطناعي

تظهر البيانات أن الجزء الأكبر من تقارير النفقات غير الدقيقة يعود إلى الهفوات الفردية أكثر من كونه سلوكاً احتيالي. وبحسب بيانات "إس إيه بي كونكر"، فإن نسبة تتراوح بين 15 و20% من تقارير النفقات تتضمن بنود غير مطابقة للسياسات، نتيجة أخطاء شائعة مثل تكرار المعاملات، أو إرفاق إيصالات غير مفصّلة، أو تسجيل مصروفات خارج نطاق السياسة المعتمدة.

 

تمثل الإيصالات التي يتم تصميمها عبر الذكاء الاصطناعي تحدياً لكل من المدققين والأنظمة التقليدية المخصّصة لاكتشاف الاحتيال في السفر والنفقات. فغالبية هذه الأنظمة تعتمد على المراجعة اليدوية بعد تقديم المطالبات، بدلاً من المتابعة الفورية، كما أن غياب البيانات المتكاملة من الجهات الخارجية يحد من القدرة على التحقق الآلي من صحة النفقات عبر مصادر موثوقة.

 

قد يشهد توثيق جهود التدقيق وكشف الاحتيال تفاوتاً في الجودة والاتساق، الأمر الذي يحد من القدرة على تحديد الأنماط المتكررة أو تعقب حالات سوء الاستخدام. كما أن معظم الموظفين لا يتلقون تدريب كافي يمكنهم من التعرف على أساليب الاحتيال التي يتم تصميمها باستخدام الذكاء الاصطناعي.

 

وتسهم هذه العوامل في تسهيل محاولات بعض الموظفين للحصول على تعويضات قائمة على مطالبات مختلقة، لتجد الشركات نفسها تغطي تكاليف سفر ووجبات وإقامات لم تتم فعلياً.

 

خطوات للتصدي للاحتيال باستخدام الإيصالات المصممة بالذكاء الاصطناعي

يتعين على المؤسسات تحديث استراتيجياتها لمواكبة التطورات التقنية، إذ باتت معظم القطاعات تعتمد أساليب جديدة للحد من الاحتيال القائم على الذكاء الاصطناعي.

 

تستخدم الجامعات أدوات لكشف المحتوى الذي يتم تصميمه بالذكاء الاصطناعي وباتت هذه الجامعات تعود إلى الامتحانات الحضورية لضمان النزاهة الأكاديمية. أما البنوك والمؤسسات المالية، فتعتمد على التقنيات الحيوية وتكثف برامج التوعية حول مخاطر التزييف العميق لحماية العملاء وأنظمتها.

 

ينبغي على أي شركة تعمل في مجال رحلات العمل اعتماد نهج استباقي وشامل للتصدّي لتزوير الإيصالات. وفيما يلي أربع خطوات عملية:

 

  • دمج الوقاية في السياسات

تسهم السياسات الواضحة في الحد من الاحتيال باستخدام الإيصالات المصممة او المعدلة بالذكاء الاصطناعي. ويمكن تعزيز الرقابة عبر اعتماد طلبات الموافقة المسبقة على النفقات، بحيث يلزم الموظفون بالحصول على موافقة قبل إجراء المشتريات الكبيرة. كما تتيح عمليات التدقيق المسبقة فحص طلبات النفقات وتحديد أي مؤشرات لمشاكل محتملة.

 

ولتعزيز آلية الردع، يمكن اعتماد إرشادات تحدد مسار الإجراءات المتخذة تجاه أي محاولة احتيال وآليات استرداد المبالغ المصروفة دون وجه حق.

 

  • أ. توعية الفرق بالعلامات الدالة

قد تبدو الإيصالات التي يتم تصميمها وتعديلها باستخدام الذكاء الاصطناعي مقنعة للوهلة الأولى، إلا أنها غالباً ما تتضمّن أخطاء تكشف عن زيفها. لذا، من المهم توعية المسؤولين عن الموافقة على النفقات بالمؤشرات التي تستدعي الانتباه، مثل:

  • تفاوتات في الخط أو أخطاء إملائية
  • حسابات غير دقيقة، سواء في المبالغ أو الضرائب
  • مظهر غير طبيعي، كأن يبدو الإيصال لامعاً بشكل مبالغ فيه أو ذا طابع رقمي مصطنع

 

تضيف بعض أدوات الذكاء الاصطناعي علامات مائية رقمية داخل الملفات، ما يتيح التحقق من بياناتها الوصفية لمعرفة ما إذا كانت مولدة ومصممة عبر الذكاء الاصطناعي. إلا أن المستخدمين المتمرسين قد يتمكنون من إزالة هذه المؤشرات عبر تعديل البيانات أو طباعة الصور وإعادة مسحها. لذلك، يبقى من الضروري الاعتماد على مزيج من الأساليب، مع الإبقاء على قدر مناسب من التدقيق واليقظة.

 

  • المتابعة الدقيقة بعد الإنفاق

تساعد الأنظمة الرقمية في مراقبة المعاملات والكشف عن أي نشاط غير معتاد بعد تنفيذ النفقات. ويمكن تحسين عملية التحقق من خلال ربط نظام النفقات ببطاقات الشركة والإيصالات الإلكترونية ومنصات حجز السفر، ما يتيح مطابقة البيانات تلقائياً.

 

كما يمكن استخدام منصات التحليلات لاكتشاف الأنماط غير الطبيعية، أو المطالبات المكررة، أو السلوكيات التي قد تثير الشك. ويساعد الاطلاع المنتظم على بيانات الإنفاق في تحديد الموظفين الذين يسجّلون نفقات مرتفعة حجمًا أو قيمةً، بما يستدعي مراجعة أدق.

 

  • الاستفادة من الذكاء الاصطناعي للكشف عن الاحتيال

تشكل الإيصالات المصممة عبر الذكاء الاصطناعي تحدي متزايد للمؤسسات، إلا أن معظم الأخطاء في تقارير النفقات لا تزال ناتجة عن هفوات غير مقصودة أو دون أي تدخل تقني، ما يجعل معالجتها جزء أساسي من عملية المراجعة.

 

ويمكن تحسين القدرة على اكتشاف الأخطاء من خلال استخدام حلول السفر والنفقات المزوّدة بقدرات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي، حيث إن هذه المنصات قادرة على تحليل آلاف نقاط البيانات في الوقت نفسه، والتحقق من المعاملات بسرعة ودقة تفوق بكثير المراجعة اليدوية.

 

يتوقع أكثر من نصف المدراء الماليين (55%) أن يكون الذكاء الاصطناعي قادراً على اكتشاف الأخطاء العامة ومؤشرات الاحتيال المحتملة بدرجة تفوق فرق العمل، عندما يتم استخدامه في أتمتة عمليات الموافقة على النفقات.

 

ومع تطور أساليب الاحتيال في السفر والنفقات، تبرز أمام المؤسسات فرصة لتحديث أنظمتها الدفاعية ومواكبة التحولات التقنية. ومن خلال الجمع بين السياسات الواضحة، وتوعية الموظفين، وتبنّي تقنيات متقدمة، سيتمكن القادة من تعزيز حماية أعمالهم ورفع مستوى الرقابة.

 

Ministry of Culture concludes Winter Programme 2025 themed ‘Language of the Quran and Emirati Customs’

 

Abu Dhabi, UAE, December 24, 2025: The Ministry of Culture successfully concluded its Winter Programme 2025, held under the theme ‘Language of the Quran and Emirati Customs’, in collaboration with Sandooq Al Watan and various cultural and community partners. Organised at the Ministry’s Cultural Centres in Al Dhafra, Ajman and Ras Al Khaimah, the initiative aimed to reinforce national identity and raise awareness about the Arabic language and Emirati values among youth.

 

The programme delivered a rich cultural and educational journey through 56 diverse events, welcoming 820 participants aged six and above across three centres. Designed to balance learning with engagement, the programme featured educational and interactive workshops designed to develop creative skills as well as sessions focused on the Arabic language and Emirati customs, held in an inspiring atmosphere that combined education and entertainment.

 

H.E. Mubarak Al Nakhi, Undersecretary of the Ministry of Culture, stated: “The programme’s high-participation rate is a reflection of our ongoing efforts to strengthen national identity and heritage connection among young people, with the support of Sandooq Al Watan and our esteemed partners. The unique event created a rich educational environment that facilitates creative expression and talent development, opening up new horizons for innovation.”

 

His Excellency further stated: “Such trailblazing ventures highlight our long-standing vision to develop the nation’s cultural ecosystem, enhancing the role of cultural centres in providing youth with knowledge and heritage values, while promoting creativity and sustainable learning.”

The Winter Programme is a key annual initiative implemented by the Ministry during school holidays to engage children and youth in purposeful activities that enhance their cognitive and artistic capabilities. It further leverages innovative and interactive educational methods to strengthen their national identity.

 

The programme also featured other specialised workshops on the Arabic language and the Holy Quran, visual arts, animation, Emirati cuisine, traditional shipbuilding, Emirati customs and short story writing. Educational field visits to museums and heritage sites were also organised, enabling participants to directly explore the unique facets of Emirati cultural heritage. These activities helped enhance participants’ creative thinking and teamwork skills, promoting values of social responsibility and belonging, while refining individual talents and encouraging creative self-expression.

 

The Winter Programme is part of a comprehensive system of cultural initiatives implemented by the Ministry throughout the year to consolidate national identity and enhance cultural awareness. These also aim to strengthen the role of the Arabic language and Emirati values within the arts and knowledge domains, contributing to the creation of a cohesive society that can advance the UAE’s sustainable development goals.

 

-Ends-

Dubai Future Foundation Highlights 14 Global Opportunities Fostering International Collaboration in Shaping the Future



Special Edition of The Global 50 Explores Global Solutions for Shared Futures

 

Dubai, 26 December 2025: Dubai Future Foundation (DFF) has launched a new report titled Global Solutions and Shared Futures, released as a special edition of its annual foresight publication The Global 50 Report. The report presents 14 selected global opportunities that can be translated into practical, real-world solutions to serve humanity’s shared future.

The featured opportunities were selected from a pool of more than 200 future opportunities explored across The Global 50 reports published between 2022 and 2025. The special edition aims to spotlight the most promising pathways for global cooperation, future design, and collective action by integrating human imagination, scientific insight, data-driven analysis, and applied solutions.

The report was developed in collaboration with a distinguished group of experts, researchers, and innovators from the UAE and around the world. Participants shared their perspectives on the enabling conditions, foundational principles, and indicative timelines required to bring each opportunity to life.


Commenting on the report, His Excellency Khalfan Belhoul, CEO of Dubai Future Foundationemphasised that the ‘Global Solutions and Shared Futures’ report represents a collaborative global effort that reflects the growing importance of international partnerships in designing future-ready solutions. He noted that humanity’s shared future depends on the ability of countries, institutions, and societies to work together to address current and emerging challenges and transform opportunities into tangible outcomes that empower future generations.

 

Belhoul said: “We continue to collaborate with global experts in foresight and future design, building on Dubai’s leadership as a hub for activating future opportunities and as an international platform for cooperation. Our objective is to create common ground around global solutions that strengthen communities and safeguard a better future for humanity.”

He added: “This report highlights promising opportunities that can form a shared global pathway forward. Our future depends on our ability to work together, transcend traditional boundaries between sectors and nations, and guide cooperative efforts with wisdom and clarity of vision, paving the way for a new era of growth, prosperity, and quality of life.”

10 Megatrends

Collectively, the opportunities address 10 megatrends shaping the future, including Materials Revolution, Boundless Multidimensional Data, Technological Vulnerabilities, Energy Boundaries, Evolving Ecosystems, Borderless World – Fluid Economies, Digital Realities, Life with Autonomous Robots and Automation, Future Humanity, and Advanced Health and Nutrition.

14 Future Opportunities

The report presents 14 global opportunities that reflect the combined insights and expertise of scientists, innovators, and specialists across multiple disciplines. They are titled: Universal Universe Laws, A Catalyst for Common Good, Beyond Classifications, International Agreements in Our DNA, Make it 100, Global Precedents, Mission Accomplished, The Global Protocol for Small Businesses, Innovations Beyond Borders, Reinventing Happiness, Public AI, The Network Networks, Ambassador of Scenarios, and A Wide World of Data.

Among the opportunities explored are the development of unified global goals to protect outer space as a shared resource, the creation of a global equity fund to address humanity’s most pressing long-term challenges, the design of a new global system for ranking countries based on collaboration and shared impact, the establishment of international frameworks for genetic governance, and the introduction of centennial plans to restore planetary health.

The report also examines future pathways such as achieving climate neutrality, enabling global business licensing for small enterprises, expanding satellite internet access worldwide, developing public-interest artificial intelligence frameworks, reimagining happiness and quality of life metrics, embedding foresight into diplomacy, and creating trusted platforms to unlock the full potential of shared data for innovation and learning.

Contributors to ‘Global Solutions and Shared Futures’ include Habiba Al Mar’ashi, Co-Founder and Chairperson of the Emirates Environmental Group; Deborah Barros Leal Farias, Associate Professor at UNSW Sydney; Rufus Pollock, Founder of the Open Knowledge Foundation; Sara Hooker, Vice-President of Research and Head of Cohere Labs; Sulaiman Al Ali, Chief Commercial Officer at Space42; Fatma Al Jasmi, Professor of Biochemical Genetics and Dean of the College of Medicine and Health Sciences at United Arab Emirates University; Vanessa Howe Jones, Lead Author, Strategy and Futures at the United Nations Development Programme; Vilas Dhar, President and Trustee of the Patrick J. McGovern Foundation; Christopher Johnson, Senior Director of Legal Affairs and Space Law at the Secure World Foundation and Adjunct Professor of Law at Georgetown University Law Center; Creon Butler, Director of the Global Economy and Finance Programme at Chatham House; Kevin D. Ashley, Professor of Law and Intelligent Systems at the University of Pittsburgh; Latifa Yousef, Scientific Officer at the World Meteorological Organization; Marc Poulin, Acting President of Abu Dhabi School of Management; and Navi Radjou, author of The Frugal Economy.

The full report ‘Global Solutions and Shared Futures’ can be accessed via Dubai Future Foundation’s website at: https://www.dubaifuture.ae/reports/the-global-50-special-edition/

-ENDS-

ضمن تقرير حديث بعنوان "حلول عالمية من أجل مستقبل مشترك"

مؤسسة دبي للمستقبل تستعرض 14 فرصة عالمية لتعزيز التعاون في تصميم مستقبل البشرية

التقرير يعتبر إصداراً خاصاً من تقريرها المعرفي السنوي "50 فرصة عالمية"

 

 

أبرز الفرص المستقبلية في التقرير:

  • كيف سيكون الفضاء متاحاً للجميع؟ وهل يمكن إنشاء صندوق أسهم عالمي لمواجهة تحديات البشرية؟ وهل يمكن استبدال القضاة بالذكاء الاصطناعي؟
  • متى سيتم اعتماد تصنيف جديد لترتيب الدول الأفضل في العالم؟ وهل يمكننا وضع خطة مئوية لاستعادة صحة كوكب الأرض؟ وهل سنحقق الحياد المناخي قريباً؟
  • هل سيكون البشر أكثر سعادة في المستقبل؟ ومتى سيصل الإنترنت الفضائي لجميع سكان الأرض؟ ومتى سيمكن للشركات أن تحصل على رخصة تجارية عالمية موحّدة؟

 

  • 14 فرصة متنوعة ضمن التقرير تم اختيارها من أصل 200 فرصة وردت في تقارير "50 فرصة عالمية" على مدى الأعوام الأربعة الأخيرة
  • 14 خبيراً من الإمارات ومختلف دول العالم ساهموا بمشاركة خبراتهم وإعداد التقرير
  • 10 توجهات عالمية كبرى شكلت ملامح الفرص الواردة في التقرير

 

خلفان جمعة بلهول:

  • التقرير يشكل جهداً تعاونياً مميزاً يعكس أهمية الشراكات الدولية في ابتكار الحلول المستقبلية ... ومستقبلنا المشترك مرهون بقدرتنا على العمل معاً
  • نتعاون مع خبراء استشراف وتصميم المستقبل حول العالم انطلاقاً من موقع دبي الريادي التي أصبحت مركزاً عالمياً لتفعيل الفرص المستقبلية

دبي، 26 ديسمبر 2025:  أطلقت مؤسسة دبي للمستقبل تقريراً حديثاً بعنوان "حلول عالمية من أجل مستقبل مشترك" في إصدار خاص لتقريرها المعرفي "تقرير الفرص المستقبلية: 50 فرصة عالمية" يتناول 14 فرصة متنوعة يمكن تحويلها إلى واقع ملموس في خدمة المستقبل المشترك للبشرية.

وتم اختيار هذه الفرص من أصل 200 فرصة والتي تطرّقت إليها تقارير "50 فرصة عالمية" على مدى الأعوام الأربعة الأخيرة (2022 - 2025) بهدف التعريف بأحدث التوجهات والفرص المستقبلية من أجل تعزيز مسار تخيّل وتصميم وتنفيذ المستقبل عالمياً، بالجمع بين المخيلة البشرية والتصورات المعرفية والبيانات العلمية والحلول العملية. 

وأعدت مؤسسة دبي للمستقبل تقرير "حلول عالمية من أجل مستقبل مشترك" بمشاركة نخبة من الخبراء والباحثين والمبتكرين المؤسسات البحثية من دولة الإمارات والمملكة المتحدة وأستراليا والولايات المتحدة وسويسرا والهند وغيرها. وساهم المشاركون بتقديم وجهات نظرهم حول هذه الفرص الواردة في التقرير، مع الإشارة إلى العوامل التي تدعمها والأسس التي تقوم عليها، إلى جانب الإطار الزمني المتوقع لتحققها.

خلفان جمعة بلهول: التقرير يشكل جهداً تعاونياً مميزاً يعكس أهمية الشراكات الدولية في ابتكار الحلول المستقبلية

وأكد خلفان جمعة بلهول الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للمستقبل، أن هذا التقرير يشكل جهداً تعاونياً مميزاً يعكس أهمية الشراكات الدولية في ابتكار الحلول المستقبلية انطلاقاً من الضرورة الملحّة لتخطّي التحديات الراهنة والناشئة وترجمة الفرص إلى واقع يمكّن أجيال المستقبل.

وقال: "تواصل مؤسسة دبي للمستقبل التعاون مع الخبراء العالميين في استشراف وتصميم المستقبل انطلاقاً من موقع دبي الريادي التي أصبحت مركزاً عالمياً لتفعيل الفرص المستقبلية ومنصة دولية للتعاون المشترك في فتح آفاق جديدة فيه، وبناء الإجماع على حلول عالمية تشكل ضمانة لمستقبل أفضل للمجتمعات البشرية والحضارة الإنسانية."

وأضاف خلفان جمعة بلهول: " يسلّط تقرير "حلول عالمية من أجل مستقبل مشترك" الضوء على الفرص المستقبلية الواعدة التي تشكّل مساراً عالمياً مشتركاً بين الدول. فمستقبلنا المشترك مرهون بقدرتنا على العمل معاً، حيث نتجاوز الحواجز التقليدية بين الدول والقطاعات ونوجّه جهود التعاون بحكمة ورؤية واضحة، لنمهّد الطريق لعصرٍ جديدٍ من النمو والازدهار وجودة الحياة".

عشرة توجهات

وتغطي الحلول التي يطرحها التقرير 10 توجهات عالمية كبرى هي إعادة تحديد الأهداف الإنسانية، إتاحة البيانات للجميع بلا حدود وبأبعاد متعددة، الأتمتة والتعايش مع الروبوتات المستقلة، تسارع الانتقال إلى الواقع الرقمي الجديد، تطور تقنيات الطاقة، نمو اقتصادات الأعمال المستقلة، تزايد الاهتمام بالصحة المتقدمة والتغذية، تزايد الثغرات البيولوجية والتكنولوجية، تطور النظم البيئية، ثورة المواد.

خلاصة الخبرات

واستعرض تقرير "حلول عالمية من أجل مستقبل مشترك14 حلاً شكلت خلاصة الأفكار والخبرات للعلماء والمبتكرين والخبراء في تخصصات متنوعة تقاطعت فيما بينهم من أجل تصميم مستقبل مشترك مزدهر للإنسانية.

أهداف كونية مشتركة

وتضمنت قائمة الحلول المقترحة إمكانية تطوير مجموعة من الأهداف العالمية الموحّدة خلال السنوات القادمة لحماية الفضاء وضمان إتاحته للجميع دون التسبب في زيادة الحطام الفضائي أو الإضرار بالبيئة الفضائية، ويمثل ذلك خطوة أساسية للحفاظ على الفضاء كمورد مشترك للأجيال القادمة.

 

 

صندوق ابتكارات البشرية

واقترح التقرير إنشاء صندوق أسهم عالمي يتصدى لأعظم التحديات التي تواجه البشرية على المدى الطويل من خلال الجمع بين الحوكمة اللامركزية للشفافية ورأس مال البنوك الإنمائية متعددة الأطراف لتوسيع نطاق الابتكارات الرائدة في مجالات المناخ والطاقة والغذاء والأمن المائي.

تصنيف جديد لترتيب الدول الأفضل في العالم

وأكد التقرير أهمية تصميم نظام عالمي جديد لتصنيف الدول يعتمد على مقاييس ديناميكية مبتكرة، تشمل حجم شبكات التعاون التي تبنيها الدول والشراكات المؤثرة التي تقودها، بدلاً من الاكتفاء بالمعايير التقليدية القائمة على معدلات التنمية والدخل، ويهدف هذا النهج إلى تعزيز التعاون الدولي، وتحسين تدفق الموارد، وتوفير مسارات مبتكرة لتحقيق الأهداف العالمية المشتركة.

اتفاقية دولية للحمض النووي البشري

وذكر التقرير أن وضع ميثاق عالمي للجينات وتطوير إطار مشترك لاستخدام العلاجات الجينية يتطلب جهوداً تمتد عبر مستويات متعددة، بدءاً من الأفراد والمؤسسات البحثية، إلى الأطر الإقليمي والدولية، وصولاً إلى المستوى الدولي. ونظراً لتعقيد هذه المهمة وعمق آثارها الأخلاقية والتنظيمية، فمن المرجّح أن يمتد هذا العمل على مدى عقود، مع تقدم تدريجي يرافقه توافق دولي متزايد بشأن المعايير والأطر الحاكمة.

خطط مئــــــوية لكوكب الأرض

وأكد التقرير أنه حان الوقت لوضع خطة مئوية لتنمية كوكب الأرض، تُنفّذ ضمن رؤية طويلة الأمد لتحسين حياة شعوب العالم. ولتحقيق ذلك، لا بدّ من إطار عالمي للتعاون يستمر عبر الأجيال ويهدف لاستعادة النُظم البيئية وحمايتها وتعزيز التنوّع الحيوي.

 

ذكاء اصطناعي قانوني

وأشار التقرير إلى تعاون مجموعات عمل دولية بمراجعة واستخلاص الأفكار والرؤى من السوابق القانونية العالمية الحالية المرتبطة بالمجالات التي تشهد تغيرات تحويلية مثل المناخ وجودة الحياة والعوالم الرقمية باستخدام الذكاء الآلي المتقدم، وذلك تحسباً لسيناريوهاتها المستقبلية، مما يعزز التعاون العالمي والقدرة على التكيّف ويحد من المتغيرات الغامضة في هذا العالم الذي تتلاشى فيه الحدود.

الحياد المناخي

وورد في التقرير أيضاً أن الوصول إلى الحياد المناخي وصافي الانبعاثات الصفري لم يعد هدفاً بعيد المنال في ظل الإنجازات التقنية والتعاون العالمي غير المسبوق. وإذا تحول هذا الهدف إلى واقع، ستستعيد الأنظمة البيئية توازنها، وستنشأ أنظمة جديدة قادرة على الصمود.

رخصة تجارية عالمية

كما تناول التقرير فرصة واعدة تتمثل في الوصول إلى معاهدة دولية تتيح للشركات الناشئة والصغيرة الحصول على رخصة تجارية موحّدة صالحة للعمل في دول متعددة.

ابتكارات محلية لتحديات عالمية

وتتضمن فرص التقرير أيضاً إنشاء مراكز ابتكار محلية مرتبطة بشبكات عالمية تُسهم في توسيع نطاق ابتكارات المجتمعات المهمشة اقتصادياً، وتمكّن الإبداع المحلي من إلهام التنمية المستدامة وتعزيز تأثيره في مواجهة التحديات الدولية.

مقياس جديد لجودة الحياة

وشدد التقرير على أهمية اعتماد أساليب مبتكرة لقياس جودة حياة الإنسان تتيح آفاقاً جديدة لفهم السعادة، بحيث تتركز على النمو الشخصي، وبناء العلاقات العميقة، والسعي لتحقيق الأهداف المشتركة، ضمن بيئات مجتمعية مستدامة، وإمكانات تقنية متطورة، وتعلّم يقوم على حبّ استكشاف الحياة بمعانيها الأعمق.

ذكاء اصطناعي لا يستثني أحداً

وتقترح هذه الفرصة تطوير إطار عمل ومجموعة أدوات للذكاء الاصطناعي تُستخدم كمنفعة عامة على غرار السلع والخدمات العامة المتاحة لكل أفراد المجتمع، بحيث تُتاح للجميع بلا تمييز وتُوجَّه لتطبيقات تخدم الصالح العام في مجالات تغيّر المناخ والأمن الغذائي والرعاية الصحية والتنمية المستدامة.

إنترنت فضائي

ووفقاً للتقرير، ستتيح التطورات المتسارعة في مجال الأقمار الصناعية والذكاء الاصطناعي المتقدم وصول جميع سكان العالم إلى شبكة الإنترنت بسلاسة وكفاءة عالية، مما يعزز انتشار إنترنت الأشياء، ويحد من أعطال الشبكة عبر تمكين الانتقال الذكي بين الشبكات الخلوية والبنية التحتية الفضائية.

دبلوماسية استشرافية

وأكد التقرير أن الجمع بين التعاون الدولي الرسمي وبين أدوات استشراف المستقبل وتخطيط السيناريوهات يمكن أن يعيد تشكيل الدبلوماسية الحديثة، عبر إدماج التحليل المستقبلي في عمليات التفاوض وصناعة القرار العالمي، بما يعزّز القدرة على معالجة التحديات المشتركة قبل وقوعها.

توسيع عالم البيانات

كما ذكر التقرير أنه يمكن خلق منظومة محفزة تشجع الأفراد على مشاركة بياناتهم ليتم جمعها ومعالجتها عبر منصة آمنة وموثوقة. ومن خلال هذه المنصة، يستطيع رواد الأعمال والباحثون وصنّاع السياسات الوصول إلى كمٍ هائل من البيانات المجمعة ومجهولة الهوية، وتحليلها بطرق تكشف أنماطاً وتفتح مجالات واسعة للابتكار والتعلّم والاكتشاف.

الخبراء المشاركون

وضمت قائمة الخبراء المشاركين في إعداد الإصدار الخاص "حلول عالمية من أجل مستقبل مشترك" كلاً من حبيبة المرعشي المؤسِسة المشاركة ورئيسة مجلس إدارة مجموعة عمل الإمارات للبيئة من دولة الإمارات العربية المتحدة، وديبورا باروس ليال فارياس أستاذة مشاركة في جامعة نيو ساوث ويلز – سيدني من أستراليا، وروفوس بولوك مؤسس "مؤسسة المعرفة المفتوحة" من المملكة المتحدة، وسارة هوكر رئيسة "مختبرات كوهير" في الولايات المتحدة، وسليمان العلي الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية لشركة "سبيس42"، وفاطمة الجسمي أستاذة في علم الوراثة الكيميائية الحيوية، وعميدة كلية الطب وعلوم الصحة في جامعة الإمارات العربية المتحدة، وفانيسا هاو-جونز من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي من الولايات المتحدة ، وفيلاس من مؤسسة "باتريك ج. ماكغفرن" من الولايات المتحدة، وكريستوفر جونسون من جامعة جورج تاون من الولايات المتحدة، وكريون بتلر مدير برنامج الاقتصاد العالمي والتمويل في المعهد الملكي للشؤون الدولية (تشاتام هاوس) من المملكة المتحدة، وكيفن آشلي أستاذ القانون والأنظمة الذكية في جامعة بيتسبرغ من الولايات المتحدة، ولطيفة يوسف من المنظمة العالمية للأرصاد الجوية من سويسرا، ومارك بولين رئيس كلية أبوظبي للإدارة بالإنابة، ونـافي رادجو مؤلف كتاب الاقتصاد الزهيد من الهند.

ويمكن الاطلاع على تقرير "حلول عالمية من أجل مستقبل مشترك" عبر الموقع الإلكتروني لمؤسسة دبي للمستقبل: www.dubaifuture.ae/ar/insights/the-global-50-special-edition

- انتهى -

LG UNVEILS ULTRAGEAR EVO, REDEFINING 5K GAMING WITH WORLD’S FIRST AI UPSCALING TECHNOLOGY

 


Expanding the Boundaries of High-Resolution Gaming With a New Lineup Spanning OLED, New MiniLED and Ultra-Wide Formats 

Dubai, December 26, 2025 — LG Electronics (LG) announced today the global launch of its new premium gaming monitor brand, UltraGear evo™, set to debut at CES 2026. Building on LG’s established leadership in 5K and 5K2K gaming displays, UltraGear evo expands the boundaries of high-resolution gaming with a portfolio of 5K-and-above monitors spanning OLED, New MiniLED and ultra-wide formats, combining ultra-high definition, speed and immersion across multiple form factors. The inaugural UltraGear evo lineup features three flagship models – 39GX950B, 27GM950B and 52G930B – united by a shared foundation of high-resolution excellence. 

At the heart of this evolution is LG’s commitment to uncompromised image quality, reinforced by a newly introduced on-device AI solution. This proprietary technology powers the world’s first 5K AI Upscaling technology.* This technology achieves stunning 5K-class clarity without the burden of GPU upgrades and allows gamers to enjoy a wider range of content in high definition – transcending original resolution limits. 

39-Inch 5K2K OLED Gaming Monitor With 5K AI Upscaling 

The LG UltraGear evo 39-inch GX9 (39GX950B) builds on the legacy of the GX9 series as a 39-inch 5K2K OLED gaming monitor that delivers uncompromised visual quality and immersive gameplay. Building on this foundation, with the new on-device AI solution, the monitor analyzes and enhances content in real time before it reaches the panel, delivering stunning 5K-class clarity without requiring GPU upgrades. This goes beyond resolution, incorporating AI Scene Optimization and AI Sound, the monitor refines images and audio performance for a more immersive audiovisual experience.  

Visual performance is enhanced by LG’s Primary RGB Tandem OLED technology, delivering improved brightness, color accuracy and panel longevity with perfect black and lifelike colors. Designed to adapt to different gaming genres, the Dual Mode feature allows seamless switching between 165Hz at 5K2K resolution and 330Hz at WFHD, supported by an ultra-fast 0.03ms (GtG) response time – enabling gamers to prioritize either visual fidelity or ultra-smooth competitive play. 

The 1500R-curved 21:9 ultrawide display that retains the vertical height of a 32-inch screen while expanding horizontal immersion for both gaming and multitasking. With a pixel density of 142 PPI and VESA DisplayHDR™ True Black 500 certification, the monitor delivers detailed highlights and deep blacks even in the darkest scenes. 

World’s First 5K New MiniLED Monitor solving for blooming  

The LG UltraGear evo 27-inch GM9 (27GM950B) sets a new standard for 27-inch gaming monitors as the world’s first 5K New MiniLED display designed to dramatically improve blooming control. By effectively minimizing halo effects that commonly affect high-resolution MiniLED displays, the monitor delivers professional grade 5K precision with exceptional optical clarity. Featuring 2,304 local dimming zones, combined with Zero Optical Distance engineering that minimizes the gap between the panel and LED, the monitor delivers ultra-high luminance and refined contrast accuracy that preserves fine details across bright and dark scenes alike. 

Like the 39-inch GX9, the 27GM950B incorporates the on-device AI solution, enabling 5K AI Upscaling, AI Scene Optimization and AI Sound to enhance image and audio in real time without GPU overhead.  

For versatile gaming performance, the monitor supports Dual Mode operation, allowing users to switch between 165Hz at 5K resolution and 330Hz at QHD, paired with a fast 1ms (GtG) response time. Certified VESA DisplayHDR 1000 and delivering peak brightness of up to 1,250 nits, the display ensures vivid highlights, intense flames and sharp flashes of light are rendered with striking realism alongside deep, controlled blacks. 

World’s Largest 52-Inch 5K2K 240Hz Gaming Monitor 

The LG UltraGear evo 52-inch G9 (52G930B) introduces a new class of large-format gaming displays as the world’s largest 5K2K gaming monitor, offering gamers an unprecedented range of screen size options within the UltraGear evo lineup. The expansive scale is paired with a blazing-fast 240Hz refresh rate, ensuring consistent responsiveness and image fidelity.  

The massive screen features the vertical viewing height of a standard 42-inch 16:9 display, stretching horizontally for an expansive 12:9 panoramic view. This form factor provides a workspace 33 percent wider than a standard UHD monitor. A 1000R curvature encloses the user’s peripheral vision for seamless immersion. Visuals are equally impactful delivering vivid color and deep contrast validated by VESA Display HDR™ 600. 

“The new UltraGear evo marks a definitive turning point, signaling the end of compromises in gaming display performance. With innovations like industry-first 5K AI Upscaling, the lineup ensures that whether gamers prefer perfect blacks, unmatched brightness, or expansive scale, they can enjoy the same high standard of performance, clarity and immersion in high resolution” said Lee Choong-hwoan, head of the Display Business at the LG Media Entertainment Solution Company. “This reflects our excellence in delivering high-resolution technology not only to the B2C gaming market but also through precision-driven B2B solutions like medical monitors.” 

The bar-raising LG UltraGear evo lineup is set to be showcased at CES 2026. Visitors can experience the evo lineup’s high-quality visuals through two zones: the “Dream Setup” inspired by the Reddit’s gaming communities and a SimCraft-powered racing simulation featuring the new 39-inch GX9. 

In addition to the new evo series, sales of the UltraGear™ GX7 (27GX790B) will commence in global markets on the opening day of CES 2026. This 27-inch gaming monitor boasts a QHD Primary RGB Tandem OLED display, 540Hz refresh rate and Dual Mode (HD 720Hz), matching the high expectations of avid gamers. 

 

# # # 

إل جي تكشف عن مجموعة شاشات ULTRAGEAR EVO التي توفر تجربة محسنة للألعاب بدقة 5K مع أول تقنية ترقية بالذكاء الاصطناعي في العالم

إل جي تعزز قدرات الألعاب عالية الدقة مع مجموعة جديدة تشمل شاشات OLED وMiniLED الجديدة والشاشات فائقة الاتساع

دبي، 26 ديسمبر 2025:

أعلنت شركة إل جي إلكترونيكس (إل جي) اليوم عن الإطلاق العالمي لعلامتها التجارية الجديدة لشاشات الألعاب المتميزة UltraGear evo والمقرر عرضها لأول مرة في معرض الإلكترونيات الاستهلاكية 2026. وانطلاقاً من ريادة "إل جي" الراسخة في مجال شاشات الألعاب بدقة 5K و5K2K، توسّع مجموعة UltraGear evo آفاق تجربة الألعاب عالية الدقة مع مجموعة من الشاشات بدقة 5K وما فوق، وتشمل شاشات OLED وMiniLED الجديدة والشاشات فائقة الاتساع وتجمع بين الوضوح الفائق والسرعة والانغماس الكامل في مختلف الأحجام.

وتضم مجموعة UltraGear evo الافتتاحية ثلاثة طرازات رائدة هي: 39GX950B و27GM950B و52G930B، وتتميز جميعها بالدقة العالية.

يكمن جوهر هذا التطور في التزام "إل جي" بتوفير جودة الصورة الفائقة المدعمة بحلول الذكاء الاصطناعي المدمجة الجديدة. وتُشغّل هذه التقنية الحصرية أول تقنية في العالم لترقية دقة 5K بالذكاء الاصطناعي.* وتُحقق هذه التقنية وضوحاً مذهلاً بدقة 5K دون الحاجة إلى ترقية وحدة معالجة الرسوميات، مما يُمكّن اللاعبين من الاستمتاع بمجموعة أوسع من المحتوى عالي الدقة، متجاوزةً بذلك حدود الدقة الأصلية.

شاشة ألعاب OLED بدقة 5K2K مقاس 39 بوصة مع ترقية الذكاء الاصطناعي إلى دقة 5K

تُعدّ شاشة LG UltraGear evo GX9 (39GX950B) مقاس 39 بوصة امتداداً لسلسلة GX9، وهي شاشة ألعاب OLED بدقة 5K2K مقاس 39 بوصة تُقدّم جودة صورة فائقة وتجربة لعب غنية.

وبفضل حلّ الذكاء الاصطناعي المُدمج، تُحلّل الشاشة المحتوى وتُحسّنه في الوقت الفعلي قبل عرضه، مما يُوفّر وضوحاً مذهلاً بدقة 5K دون الحاجة إلى ترقية وحدة معالجة الرسوميات. ولا يقتصر الأمر على الدقة فحسب، بل تشمل الشاشة أيضاً إمكانية تحسين المشهد والصوت بالذكاء الاصطناعي، مما يُحسّن أداء الصورة والصوت لتجربة سمعية بصرية أكثر غنى.

تُعزز تقنية OLED الأساسية المزدوجة RGB من "إل جي" الأداء البصري، مما يوفر سطوعاً ودقة ألوان محسّنة وعمراً أطول للشاشة مع لون أسود مثالي وألوان نابضة بالحياة.

وصُممت هذه الشاشة لتتلاءم مع مختلف أنواع الألعاب، حيث تتيح ميزة الوضع المزدوج التبديل السلس بين معدل تحديث 165 هرتز بدقة 5K2K ومعدل تحديث 330 هرتز بدقة WFHD، مدعمة بزمن استجابة فائق السرعة يبلغ 0.03 مللي ثانية (GtG).

تتميز الشاشة فائقة الاتساع بنسبة عرض إلى ارتفاع تبلغ 21:9 وانحناء 1500R، وتحافظ على الارتفاع الرأسي لشاشة مقاس 32 بوصة مع توسيع نطاق الرؤية الأفقية.

وتوفر الشاشة تفاصيل دقيقة ودرجات سوداء عميقة بفضل كثافة البكسلات التي تبلغ 142 بكسل لكل بوصة وشهادة VESA DisplayHDR™ True Black 500.

أول شاشة MiniLED جديدة بدقة 5K في العالم تُعالج مشكلة التوهج

تضع شاشة LG UltraGear evo GM9 (27GM950B) مقاس 27 بوصة معياراً جديداً لشاشات الألعاب مقاس 27 بوصة، فهي أول شاشة MiniLED جديدة بدقة 5K في العالم مُصممة لتحسين التحكم بالتوهج بشكلٍ ملحوظ.

وتُقدّم الشاشة جودة 5K الاحترافية مع وضوح بصري استثنائي بفضل 2304 منطقة تعتيم وتقنية Zero Optical Distance التي تُقلّل الفجوة بين اللوحة ومصابيح LED.

وعلى غرار شاشة GX9، تشمل شاشة 27GM950B حل الذكاء الاصطناعي المدمج، مما يتيح ترقية الذكاء الاصطناعي بدقة 5K وتحسين المشهد والصوت بالذكاء الاصطناعي في الوقت الفعلي.

وتدعم الشاشة وضع التشغيل المزدوج بمعدل تحديث 165 هرتز بدقة 5K و330 هرتز بدقة QHD، مع زمن استجابة يبلغ 1 مللي ثانية (GtG).

وبفضل اعتمادها لمعيار VESA DisplayHDR 1000 ووصول سطوعها إلى 1250 شمعة/م²، تضمن الشاشة تجربة بصرية نابضة بالحياة.

أكبر شاشة ألعاب في العالم بحجم 52 بوصة ودقة 5K2K ومعدل تحديث 240 هرتز

تُقدّم شاشة LG UltraGear evo G9 (52G930B) بحجم 52 بوصة فئةً جديدةً من شاشات الألعاب كبيرة الحجم، فهي أكبر شاشة ألعاب بدقة 5K2K في العالم.

وتتميز الشاشة بنسبة عرض إلى ارتفاع تبلغ 12:9، وانحناء 1000R، ومساحة عمل أوسع بنسبة 33% مقارنةً بشاشات UHD القياسية.

وتقدم ألواناً زاهية وتبايناً عميقاً معتمداً من VESA DisplayHDR™ 600.

قال لي تشونغ هوان، رئيس قسم الشاشات في شركة إل جي لحلول الوسائط والترفيه: "تمثل شاشات UltraGear evo الجديدة نقطة تحول حاسمة، إذ تضع نهاية للتنازل عن الأداء في شاشات الألعاب."

وأضاف: "ويعكس هذا التطور تميزنا في تقديم تقنية عالية الدقة، ليس فقط لسوق الألعاب الإلكترونية للأفراد، بل أيضاً للحلول الدقيقة الخاصة بالشركات والمؤسسات الطبية".

ومن المقرر عرض سلسلة LG UltraGear evo في معرض الإلكترونيات الاستهلاكية 2026، حيث يمكن للزوار تجربة الشاشات في منطقتي “Dream Setup” وSimCraft.

كما ستبدأ مبيعات شاشة UltraGear™ GX7 (27GX790B) بمعدل تحديث 540 هرتز في اليوم الافتتاحي للمعرض.

# # #

=