11 August, 2025

ownX appoints Ocean Stone as main contractor for its AED 662 million Ashley Hills project

 

Dubai, UAE – August 11, 2025: TownX, one of Dubai’s fastest-growing real estate developers with an AED 4 billion project portfolio, has appointed Ocean Stone as the main contractor for its Ashley Hills project. Located in the heart of Arjan, the AED 662 million development spans over 400,000 square feet of sellable area, marking another milestone in TownX's commitment to delivering high-quality residential communities.

 

Ocean Stone, a renowned construction firm with extensive experience in large-scale residential projects, will oversee the construction of Ashley Hills, which includes the development of 616 residential units. The project is designed to offer families and investors a mix of spacious apartments in one of Dubai's most rapidly developing areas.

 

Haider Abduljabbar, Executive Director of TownX, said: “We are excited to have Ocean Stone on board as the main contractor for Ashley Hills. Their proven track record of delivering high-quality projects on time and within budget makes them the perfect fit for this ambitious development. With the commencement of construction, we are confident that this partnership will ensure the timely and successful delivery of this landmark project.”

 

As part of the project’s ongoing efforts, TownX has also begun collecting Expressions of Interest (EOIs) from potential buyers and investors. This step reflects the growing demand for high-quality residential options in Arjan, with Ashley Hills set to become one of the district's most sought-after developments.

Ashley Hills is expected to be completed in phases, with handover timelines to be confirmed as the project progresses. The development's strategic location in Arjan offers excellent connectivity to major roads and growing infrastructure, making it an ideal living destination.

 

Since its inception in 2017, TownX has focused on delivering projects ahead of schedule and with attention to detail. With over 1,774 units delivered and 2,125 apartments currently in development, the company continues to expand its footprint in Dubai’s real estate market. Ashley Hills is another milestone in TownX’s efforts to create residential communities that meet the needs of modern families while delivering long-term value.

 

Other key developments delivered by TownX include Easy18, Easy19, Luma21 and Luma22 in JVC. Ongoing projects include 11 Hills Park at Dubai Science Park and Luma Park Views in JVC.

###

 

 

"تاون إكس" (TownX) تعيّن "أوشن ستون" (Ocean Stone) مقاولاً رئيسياً لمشروع "آشلي هيلز" (Ashley Hills) البالغة قيمته 662 مليون درهم

 

دبي، الإمارات العربية المتحدة – 11 أغسطس 2025:  أعلنت "تاون إكس" (TownX)، إحدى أسرع شركات التطوير العقاري نمواً في دبي والتي تمتلك محفظة مشاريع بقيمة 4 مليارات درهم، عن تعيين شركة "أوشن ستون" (Ocean Stone) كمقاول رئيسي لمشروعها "آشلي هيلز" (Ashley Hills). يقع المشروع في قلب منطقة أرجان ويغطي مساحة تتجاوز 400,000 قدم مربع قابلة للبيع. ويمثل المشروع خطوة بارزة تعزز التزام "تاون إكس" الراسخ بتقديم مجتمعات سكنية فاخرة.

 

تعد "أوشن ستون" من الشركات الرائدة في مجال البناء، وتتمتع بسجل حافل وخبرة واسعة في تنفيذ المشاريع السكنية الضخمة. ستتولى "أوشن ستون" الإشراف على أعمال بناء مشروع "آشلي هيلز"، الذي يتضمن تطوير 616 وحدة سكنية فاخرة. تم تصميم المشروع لتقديم شقق واسعة وعصرية تلبي احتياجات العائلات والمستثمرين في واحدة من أسرع المناطق نمواً وتطوراً في دبي.

 

وقال حيدر عبد الجبار، المدير التنفيذي لشركة "تاون إكس": "يسعدنا انضمام "أوشن ستون" كمقاول رئيسي لمشروع "آشلي هيلز". إن سجلهم الحافل في إنجاز المشاريع السكنية الفاخرة ضمن الجداول الزمنية المحددة ووفق الميزانيات المقررة يجعلهم الشريك الأمثل لهذا المشروع الطموح. ومع بدء أعمال البناء، نحن على ثقة بأن هذه الشراكة ستضمن إنجاز هذا المشروع المميز بكفاءة عالية وضمن الوقت المحدد."

 

في إطار الجهود المستمرة لتنفيذ المشروع، بدأت "تاون إكس" أيضاً في جمع طلبات الشراء من المشترين والمستثمرين المحتملين. وتعكس هذه الخطوة الطلب المتزايد على الخيارات السكنية الفاخرة في أرجان، حيث من المتوقع أن يصبح مشروع "آشلي هيلز" واحداً من أبرز المشاريع السكنية وأكثرها طلباً في المنطقة.

من المتوقع أن يتم إنجاز مشروع "آشلي هيلز" على مراحل، إذ سيتم تأكيد مواعيد التسليم مع تقدم المشروع. يتمتع المشروع بموقع استراتيجي في أرجان، حيث يوفر ربطاً مثالياً بالطرق الرئيسية والبنية التحتية المتطورة، مما يجعله وجهة سكنية مثالية.

 

منذ تأسيسها في عام 2017، ركزت "تاون إكس" على تسليم المشاريع قبل مواعيدها المحددة مع الاهتمام بأدق التفاصيل. وقد قامت بتسليم أكثر من 1,774 وحدة سكنية، بينما تعمل حالياً على تطوير 2,125 وحدة. ويعد مشروع "آشلي هيلز" علامة فارقة جديدة في مسيرة "تاون إكس"، حيث تساهم الشركة في بناء مجتمعات سكنية تلبّي احتياجات الأسر المعاصرة.

 

ومن بين المشاريع الرئيسية الأخرى التي أنجزتها "تاون إكس" مشروع "إيزي18" (Easy18) و"إيزي19" (Easy19) و"لوما21" (Luma21) و"لوما22" (Luma22) في قرية جميرا الدائرية، فضلاً عن المشاريع قيد الإنشاء مثل "11 هيلز بارك"(11 Hills Park) في مجمع دبي للعلوم و "لوما بارك فيوز" (Luma Park Views) في قرية جميرا الدائرية.

جيه ايه للمنتجعات والفنادق تُعلن عن توسع استراتيجي من خلال إضافة فندقين تاريخيين في اسكتلندا إلى محفظتها العالمية

 

 

حيث كان انضمام مار هول جولف آند سبا ريزورت في غلاسكو وفندق ذا برنتسفيلد في إدنبرة إلى محفظة العلامة الفندقية التراثية، في إطار إعلانها عن دخولها الاستراتيجي إلى سوق المملكة المتحدة

 

 

الصورة على اليسار: مار هول جولف آند سبا ريزورت في غلاسكو

الصورة على اليمين: ذا برنتسفيلد في إدنبرة

 

[لندن؛ 11 أغسطس 2025]

أعلنت جيه ايه للمنتجعات والفنادق، العلامة الفندقية التراثية التابعة لمجموعة دتكو، عن توسع محفظتها العالمية بإضافة مار هول جولف آند سبا ريزورت وهو عقار تاريخي يمتد على مساحة 240 فداناً خارج مدينة غلاسكو – وفندق ذا برنتسفيلد، وهو فندق بوتيك يقع في قلب إدنبرة.

سينضم الفندقان إلى مجموعة جيه ايه للمنتجعات والفنادق المتنامية من المنتجعات البوتيك وفنادق أسلوب الحياة في دبي وجزر المالديف، دعماً لعملية إعادة تموضع العلامة كجهة ضيافة عالمية التفكير، تقودها الوجهات، وتركّز على التجارب المميزة.

 

حيث تشكل هذه الإضافات إنجازاً مهماً لجيه ايه للمنتجعات والفنادق والشركة الأم مجموعة دتكو، إذ تمثل دخول العلامة إلى سوق المملكة المتحدة وخطوة جوهرية في مسيرتها نحو التوسع الدولي، المستندة إلى ضيافة مميزة وراقية تهتم بالتفاصيل.

وبإرث يمتد لأكثر من 40 عاماً، تعد جيه ايه للمنتجعات والفنادق – التابعة لمجموعة دتكو المرموقة – علامة فندقية تراثية إماراتية انطلقت من دبي، واشتهرت بخدمتها الدافئة الأصيلة ونهجها الذي يضع الضيف في المقام الأول، مع التركيز على التجارب الحقيقية ذات القيمة. ويعكس التوسع في المملكة المتحدة تنويعاً جريئاً يتجاوز حدود الإمارات والمحيط الهندي، حيث تنقل العلامة رؤيتها العصرية وخدمتها المميزة إلى أسواق جديدة، مع الحفاظ على الطابع الفريد والتراث الخاص بكل عقار جديد.

 

كل عقار ضمن محفظة جيه ايه منتجعات وفنادق – من سحر الجبال في فندق جيه ايه حصن حتا، إلى هدوء الشاطئ في جيه ايه بالم تري كورت، وصولاً إلى جمال الجزر الطبيعية في جيه ايه مانافارو – صُمم ليعكس بيئته ويمنح الضيف إحساساً فريداً بالمكان. وقد تم اختيار مار هول وذا برنتسفيلد لما يتمتعان به من إرث عريق وارتباط عميق ببيئتهما الاسكتلندية، مما يجعلهما إضافة طبيعية لمجموعة تحتفي بالضيافة الأصيلة المستوحاة من الوجهات والتجارب التي تتجاوز حدود الإقامة التقليدية في الفنادق.

 

صُمم وبُني مار هول جولف آند سبا ريزورت في الأصل عام 1828 على يد المهندس المعماري سير روبرت سمارك، مصمم المتحف البريطاني في لندن، وهو فندق تاريخي من فئة الخمس نجوم يقع ضمن عقار تبلغ مساحته 240 فداناً على ضفاف نهر كلايد.

 

في عام 2024، استحوذت عليه مجموعة دتكو وخضع لعملية تجديد شاملة تجاوزت قيمتها 25 مليون جنيه إسترليني، قبل إعادة افتتاحه رسمياً في مايو 2025، في واحد من أبرز وأهم مشاريع تجديد الفنادق في اسكتلندا خلال السنوات الأخيرة.

 

يضم مار هول حالياً 74 غرفة وجناحاً تم ترميمها بعناية فائقة، إضافة إلى مطعمين وبارين، ومجموعة جذابة من المساحات العامة الفاخرة تشمل سلّماً حلزونياً رائعاً، وسينما خاصة بـ 22 مقعداً، وغرفة ألعاب، وصالة بلياردو.

 

أما فندق ذا برنتسفيلد، فيقع في قلب المركز التاريخي لمدينة إدنبرة، على بُعد خطوات من معالم شهيرة مثل قلعة إدنبرة، و”رويال مايل”، وحدائق شارع الأمراء. شُيّد الفندق عام 1861 على طراز القصور البارونية، ويتميز بتاريخ عريق. بعد عملية تجديد بقيمة مليون جنيه إسترليني اكتملت في 2022، أصبح الفندق يضم 72 غرفة أنيقة، ومطعماً وباراً نابضين بالحياة، وحديقة سرية مُدفأة، ومرافق رحبة للمناسبات – مع الالتزام بالاستدامة، حيث يحمل الفندق شهادة السياحة الخضراء الذهبية. ومنذ انتقال ملكيته إلى مجموعة دتكو في 2024، يستعد الفندق لمزيد من الاستثمارات لتعزيز غرف النزلاء، وخدمات الطعام، ومساحات الفعاليات، بما يعزز جاذبيته لكل من المسافرين إما بغرض الأعمال أو بغرض السياحة.

 

A person in a white robeAI-generated content may be incorrect. 

وفي الحديث عن التوسع في المملكة المتحدة، قال أحمد باقر، رئيس مجلس إدارة مجموعة دتكو:

 

“كانت رحلتنا كعلامة تجارية مليئة بالحيوية وذات طابع شخصي عميق. فمنذ افتتاح فندقي جيه ايه حصن حتا فورت وجيه ايه فندق الشاطئ في عام 1981، تطورنا بفخر – ليس فقط على مستوى ممتلكاتنا، بل أيضاً في نطاق الشركة وروحها. وبصفتنا علامة إماراتية النشأة متجذرة في إرث الضيافة في دبي، فإنه من المميز جداً أن نرى نمونا يمتد دولياً بطريقة تحافظ على جوهر هويتنا. هذه المرحلة الجديدة تعكس التزامنا المستمر بابتكار تجارب ضيافة مدروسة تقودها الوجهة وتلقى صدى لدى ثقافات وجغرافيات متعددة.

 

تعيين رالف بورتشياني في منصب الرئيس التنفيذي في جيه إيه للمنتجعات والفنادق

و بالحديث عن هذا النمو، قال رالف بورتشياني، الرئيس التنفيذي ل جيه ايه للمنتجعات والفنادق:

 

“بصفتي شخصاً نشأ في دمبارتون ودرس وعمل في اسكتلندا خلال بدايات مسيرتي المهنية، لطالما رأيت جاذبية هذه البلاد كوجهة دولية رئيسية. إن انضمام هذين الفندقين الأيقونيين يمثل خطوة رائعة ل جيه ايه للمنتجعات والفنادق، ويعكس الثقة العالمية في السوق الاسكتلندي. نتطلع إلى الحفاظ على التاريخ والطابع الفريد لهذين الفندقين التراثيين، مع تطبيق معايير علامتنا العالمية وفلسفة الخدمة التي نتميز بها.

 

 

 

 

 

 

 

A person in a suit and tieAI-generated content may be incorrect.

أما  بالحديث عن الانضمام إلى محفظة جيه ايه للمنتجعات والفنادق ، قال آندي روجر، مدير مار هول حولف آند سبا ريزورت:

 

“لطالما أعجبنا بكيفية احتفاء جيه ايه للمنتجعات والفنادق بالشخصية الفريدة لكل وجهة، من خلال مزج الثقافة المحلية والمأكولات والخدمة الأصيلة. إن انضمامنا إلى محفظتهم يبدو خطوة طبيعية بالنسبة لمار هول، خاصة بعد عملية التجديد الشاملة التي أجريناها في عام 2025 – ونحن متحمسون لما يحمله المستقبل.”

 

 

 

 

و بحديث آخر عن الانضمام إلى محفظة جيه ايه للمنتجعات والفنادق، قال أليستير بروس، المدير العام لفندق ذا برنتسفيلد:

 

“لطالما تمتع فندق ذا برنتسفيلد بإحساس قوي بالمكان وارتباط وثيق بالمجتمع المحلي، ونحن فخورون بالشخصية والتراث اللذين يجسدهما فندقنا. إن نهج جيه ايه للمنتجعات والفنادق في مجال الضيافة واحترامها للتفرد يتماشى تماماً مع رؤيتنا. ويسعدنا أن نكون جزءاً من علامة تقدر الأصالة وتلتزم بالاستثمار في تطورنا المستمر.”

 

 

04 August, 2025

إطلاق علامة iCAUR في الإمارات ضمن استراتيجية شيري للتوسع في الشرق الأوسط



الإمارات العربية المتحدة – 4 أغسطس: أطلقت مجموعة شيري رسمياً علامتها التجارية الجديدة iCAUR  في الأول من أغسطس خلال حفل ضخم أقيم في دبي، معلنة عن دخول استراتيجي بارز إلى سوق الشرق الأوسط. وشهدت الفعالية الإطلاق العالمي الأول لطرازي الدفع الرباعي V27 و03T، إلى جانب الإعلان عن خطة توسعية طموحة تشمل أسواق دول مجلس التعاون الخليجي.

V27 و03T من iCAUR: ابتكار هجين يلتقي مع فلسفة تصميم "J-Style"

خلال الفعالية، تم الكشف عن سيارتين رياضيتين متعددتي الاستخدامات جديدتين هما V27 و03T، واللتين تعتمدان على أنظمة دفع هجينة من نوع Range Extender (REEV)، توفّر أداءً متميزاً ومدى قيادة طويل لتلبية احتياجات السائقين العصريين. من الناحية التصميمية، تعكس السيارتان خطوطاً مربعة وجريئة تُجسّد فلسفة "J-Style" الخاصة بـ iCAUR، والموجّهة نحو الشباب ومحبي التفرّد في المنطقة.

وتُعدّ V27 أول سيارة رياضية متعددة الاستخدامات متوسطة إلى كبيرة الحجم من العلامة، تجمع بين ملامح تصميم كلاسيكية ولمسات تقنية عصرية، وتقدّم حضوراً قوياً على الطريق، إذ يتجاوز طولها 5 أمتار وعرضها وارتفاعها نحو مترين. كما توفّر السيارة مدى قيادة استثنائياً دون القلق من نفاد الطاقة، بفضل نظام REEV الذهبي الذي يضمن استقرار الطاقة وكفاءتها حتى في التضاريس المعقدة.

أما 03T REEV، فهي سيارة رياضية متعددة الاستخدامات ذكية ومربعة الشكل، مزودة بنظام دفع رباعي ذكي i-AWD يوزّع الطاقة تلقائياً لتحقيق أقصى درجات الثبات. وتتمتع بهيكل من الألمنيوم بالكامل بهندسة متعددة التجاويف، إلى جانب 11 ميزة أمان نشطة لضمان تجربة قيادة ممتعة وخالية من القلق.

تدشين منظومة جديدة قائمة على التصميم المعياري والروبوتات الذكية

كما شهدت الفعالية الكشف عن نظام تخصيص فريد من نوعه، يشمل ثلاث نسخ مميزة من V27: نسخة بيك أب، ونسخة مكشوفة، وأخرى مستوحاة من استكشاف الفضاء. ويأتي هذا التصميم المعياري مع مواصفات تقنية مثل الأجنحة القابلة للفصل، ومصابيح خلفية مُستلهمة من مكعبات LEGO، وأكثر من 100 ملحق "Plug-and-Play" عبر منافذ موحّدة.

كما تم استعراض قدرات الروبوت البشري AiMOGA في سياقات التنقل الذكي ونمط الحياة، مما يُجسّد نموذجاً أولياً لمنصة قابلة للتخصيص تتكامل مع الذكاء الاصطناعي وتدعم تجارب تنقّل ذكية ومخصصة. وهذا يعكس توجه iCAUR الاستراتيجي نحو سوق السيارات الكهربائية للشباب، عبر منصات تقنية قابلة للتطوير وتصميمات تتمحور حول المستخدم.

التوسّع في الشرق الأوسط: شراكات إقليمية تتماشى مع رؤية طموحة في الخليج

وخلال الفعالية، استعرض السيد تشانغ شياولونغ، المدير العام لشيري الدولية في الشرق الأوسط، خارطة الطريق التوسعية للعلامة الجديدة. وقد تم تأمين اتفاقيات نوايا للتعاون مع ثلاث من أبرز شركات التوزيع في المنطقة، ما يمهد الطريق أمام انتشار سريع. ومن المقرر أن تبدأ عمليات الإطلاق في الإمارات وقطر والبحرين قبل نهاية عام 2025، مع خطط للتوسع إلى باقي دول المنطقة لاحقاً.

وقال السيد تشانغ:"نهدف لأن تصبح iCAUR العلامة الأكثر جذباً في سوق السيارات بالشرق الأوسط. كما نسعى لبناء مجتمع نابض يعكس الثقافة المحلية ويحتفي بالتميّز والتصميم المبتكر."

وبحسب البيانات الرسمية، بلغ عدد المركبات المُصدّرة من مجموعة شيري إلى الأسواق الخارجية حتى نهاية يونيو 2025 نحو 5 ملايين سيارة، لتصبح بذلك أول شركة صينية تحقق هذا الإنجاز. وتُعد علامة iCAUR جزءاً محورياً في هذه الاستراتيجية العالمية، حيث تضع الشرق الأوسط في صلب تركيزها، مقدمة للمستهلكين تجربة تنقّل جديدة وذكية ترتكز على الابتكار والإبداع.


300 Companies Complete the Impact Declaration through the Sustainable Impact Digital Portal







Strengthening transparency, institutional accountability, and sustainability practices across the UAE private sector

In line with its ongoing efforts to promote transparency and institutionalize responsible corporate practices

04 August 2025: Majra– National CSR Fund announced that nearly 300 companies have successfully completed the mandatory Impact Declaration through the Sustainable Impact Digital Portal. This milestone marks a significant step in embedding sustainability and governance principles across the private sector and represents the first phase in the process of applying for the Impact Seal, a federal recognition for companies demonstrating measurable contributions to the UAE’s sustainable development.

The Impact Declaration serves as a unified federal tool to assess a company’s disclosure of Environmental, Social, and Governance (ESG) efforts, Corporate Social Responsibility (CSR) practices, and actual contributions to the UAE community—be it financial, in-kind, or volunteer-based.



Commenting on this development, Sarah Shaw, CEO of Majra, noted that the increasing engagement with the Impact Declaration and applications for the Impact Seal reflect a growing institutional commitment within the private sector toward transparency and measurable action. She stated, “At Majra, we are building a nationwide institutional environment grounded in documentation, impact measurement, and results-driven partnerships. Through the Sustainable Impact Digital Portal, we empower companies to transform their commitments into measurable contributions that serve society and advance the UAE’s vision for sustainable corporate responsibility.”



In parallel with this growing participation, Majra received approximately 160 applications for the second cycle of the Impact Seal through the digital portal. The applications included around 100 from small and medium-sized enterprises (SMEs)



and 60 from large corporates—demonstrating increased interest from all economic sectors in formalizing their impact and enhancing institutional competitiveness.





The Impact Seal is awarded across two official categories: one for large companies and a newly introduced category dedicated to SMEs, aligned with the UAE’s National SME Agenda. The Seal is granted in three tiers—Platinum, Gold, and Silver—based on the scope and depth of corporate impact and sustainability practices.



Launched in late 2024, the Sustainable Impact Digital Portal serves as an integrated national platform enabling companies to submit declarations and applications in a streamlined and unified manner. The portal also provides access to a suite of services offered by Majra, including the documentation and accreditation of CSR and sustainability projects, certified workshops, specialized studies, and capacity-building programs tailored to institutional needs. It ensures alignment with national priorities and global sustainability standards.



Obtaining the Impact Seal offers companies a comprehensive range of strategic and regulatory benefits. It represents official federal-level recognition for excellence in ESG, CSR, and sustainability, elevating corporate credibility and public image at both local and international levels. The Seal reinforces stakeholder and investor trust through a certified endorsement from a UAE government entity and grants companies’ priority access to government-led initiatives, policy development circles, and high-level partnership opportunities. It also supports institutional branding through authorized promotional use of the Seal emblem and strengthens internal performance by enabling companies to review and improve their sustainability indicators and systems. All achievements are recorded and made visible through the portal, contributing to a transparent national repository of impact and facilitating integration into the wider sustainability ecosystem in the UAE.



This upward trend in corporate participation confirms the success of the federal impact measurement framework in fostering a culture of responsible business, enabling verified tracking of private sector contributions, and directing them toward national priorities in line with global ESG and sustainability benchmarks.

جارتنر: الإنفاق على تكنولوجيا المعلومات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا سيصل إلى 169 مليار في عام 2026


 

 

 

اعتماد الذكاء الاصطناعي وتحديثات البنى التحتية المعززة بالذكاء الاصطناعي يعيدان تحديد أولويات الإنفاق على تكنولوجيا المعلومات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

 

دبي، الإمارات العربية المتحدة – 4 أغسطس 2025: أشارت أحدث توقعات شركة جارتنر إلى أنه من المتوقع أن يصل إنفاق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا على تكنولوجيا المعلومات في عام 2026 إلى 169 مليار دولار أمريكي مسجلاً زيادة بنسبة 8.9% عن عام 2025.

 

وقالت ميم بيرت، نائب الرئيس للممارسات لدى جارتنر: "تواصل منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا صعودها المتسارع كمركز عالمي للتكنولوجيا، حيث توظف دول مجلس التعاون الخليجي الاستقرار الذي تتمتع به دولها وبناها التحتية المتقدمة وسياساتها المستقبلية بهدف استقطاب الشركاء العالميين وبناء المهارات الرقمية التي تدفع عجلة الابتكار وتدعم وجود اقتصادات مرنة معززة بالذكاء الاصطناعي. ويقوم الرؤساء التنفيذيون لشؤون المعلومات في المنطقة حتى في ظل حالة عدم اليقين الاقتصادي والجيوسياسي العالمية، بضخ استثمارات استراتيجية في مجالات الذكاء الاصطناعي، والأتمتة الذكية، واستراتيجيات السحابة المتعددة، وتعزيز الدفاعات السيبرانية، وتطوير المهارات. ولا تقتصر نتائج هذه الجهود على تحفيز الابتكار والتنويع الاقتصادي، بل تُسهم أيضاً في نمو الإنفاق المتوقع على تكنولوجيا المعلومات في عام 2026".

 

أنظمة مراكز البيانات ستبقى القطاع الأسرع نمواً في عام 2026 رغم تباطؤ الزخم

 

من المتوقع أن يواصل الإنفاق على أنظمة مراكز البيانات نموه القوي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2026، على الرغم من تباطؤ وتيرة هذا النمو مقارنة بعام 2025. ومن المتوقع أن يشهد الإنفاق ارتفاعاً بنسبة 37.3% في عام 2026 ما يجعل أنظمة مراكز البيانات القطاع الأسرع نمواً في مجال تكنولوجيا المعلومات ولكن بمعدل أبطأ خلال العام الجاري وذلك بالتزامن مع انتقال السوق من مرحلة التوسع السريع إلى الاستثمار التدريجي والمستدام (انظر الجدول 1).

 

الجدول 1. توقعات إنفاق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا على تكنولوجيا المعلومات، 2025-2026 (الأرقام بملايين الدولارات الأمريكية)

 

الإنفاق في عام 2025

النسبة المئوية للنمو في عام 2025

الإنفاق في عام 2026

 

النسبة المئوية للنمو في عام 2026

أنظمة مراكز البيانات

9,455

69.3

12,984

37.3

الأجهزة

32,793

6.7

35,234

7.4

البرمجيات

17,949

11.7

20,452

13.9

خدمات تكنولوجيا المعلومات

34,061

6.9

36,894

8.3

خدمات الاتصالات

60,905

4.4

63,456

4.2

إجمالي تكنولوجيا المعلومات

155,163

8.8

169,019

8.9

المصدر: جارتنر (أغسطس 2025)

 

من جهته قال إياد طاشوالي، نائب الرئيس للاستشارات لدى جارتنر"من المتوقع أن يزداد الإنفاق على أنظمة مراكز البيانات بالتزامن مع قيام الرؤساء التنفيذيين لشؤون أمن المعلومات بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالاستثمار في برمجيات معززة بالذكاء الاصطناعي والبنى التحتية المحدثة للذكاء الاصطناعي. ويُعزى هذا الارتفاع بصورة رئيسية إلى تنامي الطلب على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التوليدي والتعلم المتقدم للآلات، والذين يعتمدان بشكل أساسي على وجود قدرات حوسبة قوية لمعالجة البيانات على نطاق واسع. وسيكون القسم الأكبر من هذا الطلب ناشئاً عن الحكومات، وكبار مزودي الخدمات السحابية، ومزودي التكنولوجيا، والمؤسسات التي تركز على تطوير ونشر نماذج الذكاء الاصطناعي، وليس من قبل الشركات التقليدية أو المستهلكين".

 

دمج الذكاء الاصطناعي يعيد تحديد أولويات الإنفاق على تكنولوجيا المعلومات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا

 

من المتوقع أن يشهد الإنفاق على البرمجيات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا زيادة بنسبة 13.9% ليصل إلى 20.4 مليار دولار أمريكي في عام 2026 بالتزامن مع تسارع وتيرة اعتماد المؤسسات لقدرات الذكاء الاصطناعي التوليدي. وتتوقع جارتنر أن يكون 75% من الإنفاق العالمي على البرمجيات موجهاً لحلول تتضمن خصائص ذكاء اصطناعي توليدي بحلول عام 2028.

 

وأضافت بيرت: "سيُعرض على الرؤساء التنفيذيين لشؤون المعلومات المزيد من قدرات الذكاء الاصطناعي التوليدي المدمجة في تطبيقات مؤسساتهم والإنتاجية وأدوات المطورين ونماذج لغوية كبيرة أكثر تقدماً إلى جانب خوادم ذكاء اصطناعي محدثة لدعم الذكاء الاصطناعي المقدم كخدمة (AI-as-a-Service). كما يقوم المزودون باستطلاع نماذج تسعير جديدة عبر البرمجيات والمعدات بهدف زيادة الإيرادات".

 

ومع احتلال الذكاء الاصطناعي لموقع رئيسي في الابتكار، فإن دمجه في البرمجيات وخدمات تكنولوجيا المعلومات يعيد تحديد أولويات الإنفاق في جميع أنحاء المنطقة، حيث من المتوقع أن يشهد الإنفاق على خدمات تكنولوجيا المعلومات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا نمواً بنسبة 8.3% في عام 2026.

 

وتابع طاشوالي: "يجب على الرؤساء التنفيذيين لشؤون المعلومات النظر إلى ما هو أبعد من الذكاء الاصطناعي التوليدي كأداة للإنتاجية، ودمجه في قلب الاستراتيجيات التجارية لمؤسساتهم، وذلك بالتزامن مع تسارع انتشار البنى التحتية للذكاء الاصطناعي واعتمادها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. سيتم تحقيق هذه الميزة التنافسية من خلال بناء أسس راسخة للبيانات، ومنصات تكنولوجية قابلة للتجميع، واستقطاب مهارات متمرسة في مجال الذكاء الاصطناعي، والتي تعتبر جميعها من عوامل التمكين اللازمة لتحقيق قيمة متميزة من الذكاء الاصطناعي".

 

وتعتمد منهجية جارتنر في توقّعات الإنفاق على تكنولوجيا المعلومات إلى حد كبير على التحليل الدقيق لنتائج المبيعات من قبل أكثر من 1,000 مزود لمجموعة واسعة من منتجات وخدمات تكنولوجيا المعلومات. وتستخدم جارتنر تقنيات البحث الأولية، وترفدها بموارد ثانوية للبحث، بهدف بناء قاعدة بيانات شاملة لبيانات الأسواق التي ترصد توقّعاتها لها.

 

وتوفّر تحليلات جارتنر الفصلية لتوقّعات الإنفاق على تكنولوجيا المعلومات منظوراً فريداً حول الإنفاق على تكنولوجيا المعلومات في فئات الأجهزة والبرمجيات وخدمات تكنولوجيا المعلومات وخدمات الاتصالات. وتساعد هذه التقارير عملاء جارتنر على إدراك حجم الفرص والتحديات في الأسواق. ويمكن لعملاء جارتنر الحصول على أحدث بحث لتوقعات الإنفاق على تكنولوجيا المعلومات في: "كتيب بيانات السوق من جارتنر، تحديث عام 2025".

 

الإمارات تطلق حواراً عالمياً مع الشباب لصياغة مستقبل التنمية المستدامة يتجاوز 2030













في جلسة شبابية نظمتها "الأمانة العامة للجنة الوطنية لأهداف التنمية المستدامة" ضمن فعاليات منتدى الأمم المتحدة في نيويورك

الإمارات تطلق حواراً عالمياً مع الشباب لصياغة مستقبل التنمية المستدامة يتجاوز 2030

عبد الله لوتاه:دولة الإمارات تؤمن بأن الشباب ليسوا مجرد مستفيدين من مسارات التنمية، بل هم شركاء أساسيون في صياغتها وقيادتها نحو المستقبل المستدام
دولة الإمارات تلتزم ببناء عالم أكثر شمولية واستدامة بحلول عام 2045، وذلك من خلال تبني نهج استباقي يقوم على الاستشراف الذكي والتخطيط الاستراتيجي

جلسة "أصوات من أجل 2045: الشباب يصنعون المستقبل"، هدفت إلى:إشراك الأعضاء الشباب والمشاركين في المنتدى السياسي الرفيع المستوى 2025، في تصوّر مستقبل ما بعد عام 2030
استشراف تطلعات الشباب وأفكارهم حول رؤية "XDGs 2045" التي تمثل نهجاً عالمياً جديداً للتنمية الشاملة والمستدامة
تحفيز صناع التغيير من الشباب إلى التأمل في تجاربهم، والتواصل مع الآخرين، واستلهام الأفكار التي تسهم في صناعة مستقبل أكثر استدامة وشمولية







دبي، نيويورك، الأمم المتحدة، 4 أغسطس 2025: نظم الأمانة العامة للجنة الوطنية لأهداف التنمية المستدامة، خلال مشاركتها ضمن وفد الدولة إلى "المنتدى الأممي المعني بالتنمية المستدامة 2025"، الذي تنظمه إدارة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية بالأمم المتحدة في مقرّها بمدينة نيويورك، جلسة شبابية بعنوان "أصوات من أجل 2045: الشباب يصنعون المستقبل"، وذلك بمشاركة نخبة من الشباب وصناع التغيير من مختلف دول العالم وأعضاء المجموعة الرئيسية للأطفال والشباب المفوضة من الجمعية العامة للأمم المتحدة لتمكين الشباب.

وهدفت الجلسة، التي انعقدت في البعثة الدائمة لدولة الإمارات لدى الأمم المتحدة إلى إشراك الشباب في تصوّر مستقبل ما بعد عام 2030، وتمكينهم من رسم ملامح مستقبل التنمية المستدامة، عبر استشراف تطلعاتهم وأفكارهم حول رؤية أهداف التنمية المستدامة الممتدة 2045 والتي تمثل نهجاً عالمياً جديداً للتنمية الشاملة والمستدامة وتم اطلاقها للمرة الأولى ضمن أعمال القمة العالمية للحكومات عام 2023. كما تهدف الجلسة إلى تحفيز صناع التغيير من الشباب إلى التأمل في تجاربهم، والتواصل مع الآخرين، واستلهام الأفكار التي تسهم في صناعة مستقبل أكثر استدامة وشمولية.

تمكين الشباب نهجٌ إماراتي راسخ

وأكد سعادة عبدالله ناصر لوتاه، مساعد وزير شؤون مجلس الوزراء للتنافسية والتبادل المعرفي، ورئيس اللجنة الوطنية لأهداف التنمية المستدامة، أن الإمارات العربية المتحدة تلتزم ببناء عالم أكثر شمولية واستدامة بحلول عام 2045، وذلك من خلال تبني نهج استباقي يقوم على الاستشراف الذكي والتخطيط الاستراتيجي.

وقال: "تؤمن دولة الإمارات إيماناً راسخاً بأن الشباب ليسوا مجرد مستفيدين من مسارات التنمية، بل هم شركاء أساسيون في صياغتها وقيادتها نحو المستقبل، موضحاً أن الجلسة تجسّد هذا النهج من خلال توفير منصة حقيقية تُمكّن الشباب من التعبير عن رؤاهم وتحدياتهم وطموحاتهم بكل شفافية وفاعلية.

وأضاف سعادته: "إن صياغة تصور أجندة التنمية المستدامة لما بعد عام 2030تتطلب حواراً مفتوحاً ومشاركة جماعية وأفكاراً جريئة تواكب التغيرات العالمية. وعليه فإن تحفيز الشباب وتمكينهم من أن يكونوا جزءاً محورياً من هذا المسار هو الضمانة لإيجاد مستقبل أكثر شمولًا وإنصافًا واستدامة للأجيال القادمة. ولا يكفي أن نستمع إلى الشباب بوصفهم أصواتًا ملهمة، بل يجب أن نتعامل مع رؤاهم باعتبارها مدخلات أساسية في صناعة السياسات وصياغة الأولويات".

3 محاور رئيسية

وشهدت الجلسة 40 مشارك من أعضاء المجموعة الرئيسية للأطفال والشباب المفوضة من الجمعية العامة للأمم المتحدة، وتضمنت وجهات نظر متنوعة حول رؤية أهداف التنمية المستدامة الممتدة (XDGs 2045) الطموحة، وحوار هادف عن واقع الشباب وتطلعاتهم ودورهم الفاعل في التنمية. وتمحورت النقاشات حول 3 محاور رئيسية هي: التعاطف، والشغف، والعمل، والتي تسبط الضوء على دور الأجيال القادمة في صناعة مستقبل أفضل.

واعتمدت الجلسة نهجاً تفاعلياً أتاح للأعضاء الإجابة على ثلاثة أسئلة رئيسية تتعلق بالمحاور الرئيسية، عبر استبيان إلكتروني، تم خلاله جمع مداخلات متنوعة حول دوافعهم الشخصية، وأبرز التحولات المستقبلية التي يتطلعون لتحقيقها، بالإضافة إلى التحديات التي تعيق مساهماتهم في التنمية المستدامة والحلول المقترحة لتعزيز دورهم.

وأكد المشاركون في الجلسة أهمية تمكين الشباب وإتاحة الفرص أمامهم للمشاركة الفاعلة في صياغة السياسات والاستراتيجيات المستقبلية، مشددين على ضرورة تعزيز التعاون الدولي والابتكار، وضمان وصول الجميع إلى التعليم والرعاية الصحية، والحفاظ على البيئة والطبيعة كحق للأجيال القادمة.

وتعكس جلسة "أصوات من أجل 2045: الشباب يصنعون المستقبل" التزام دولة الإمارات الراسخ بدعم الجهود العالمية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتعزيز دور الشباب كشركاء أساسيين في مسيرة التنمية وصناعة المستقبل وبناء عالم أكثر شمولاً واستدامة بحلول عام 2045.

المنتدى السياسي رفيع المستوى للأمم المتحدة

ويمثّل المنتدى السياسي رفيع المستوى المعني بالتنمية المستدامة المنصة الرئيسية للأمم المتحدة في قضايا التنمية المستدامة. وهو يضطلع منذ تأسيسه عام 2012، بدور محوري في متابعة ومراجعة ما تم تنفيذه على مستوى الدول في أجندة التنمية المستدامة لعام 2030.

وتجري الوفود المشاركة في المنتدى، تقييماً لما تحقق من أهداف التنمية المستدامة مع مراجعات معمقة لخمسة أهداف رئيسية هي الهدف 3 لضمان حياة صحية وتعزيز الرفاه للجميع في مختلف الفئات العمرية، والهدف 5 بتحقيق المساواة وتمكين النساء والفتيات، والهدف 8 بتعزيز النمو الاقتصادي المستمر والشامل والمستدام وتمكين العمالة المنتجة وتوفير العمل اللائق للجميع، والهدف 14 بالحفاظ على المحيطات والبحار والموارد البحرية واستخدامها على نحو مستدام، والهدف 17 بتعزيز وتنشيط الشراكات العالمية من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
=