Showing posts with label Business-Economy. Show all posts
Showing posts with label Business-Economy. Show all posts

30 November, 2024

أبوظبي العالمي (ADGM) يواصل نموه التصاعدي في الربع الثالث من العام 2024 بدفع من قطاع إدارة الأصول



  نمو الأصول تحت الإدارة بنسبة 215% خلال الربع الثالث من العام 2024 مقارنة بالربع الثالث من العام 2023.

  بلغ عدد مديري الأصول والصناديق 128   يديرون حالياً 156 صندوقاً في أبوظبي العالمي (ADGM) مع نهاية الربع الثالث  2024

  بلغ عدد التراخيص الجديدة خلال الربع الثالث من العام 2024 759 ترخيصاً ما يمثل زيادة بنسبة 33% مقارنة بالربع الثالث من عام 2023.

أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة30 نوفمبر / تشرين ثاني 2024 /PRNewswire/ --  أعلن أبوظبي العالمي (ADGM)، المركز المالي الدولي لعاصمة دولة الإمارات العربية المتحدة، عن تسجيل نمو غير مسبوق خلال الربع الثالث من العام 2024، محققاً إنجازات قياسية عبر أهم المؤشرات الرئيسية. وتشكل هذه النتائج القوية دليلاً على الدور المحوري لأبوظبي العالمي (ADGM) في دعم التطلعات الطموحة لأبوظبي لدفع مسيرة التنويع الاقتصادي وترسيخ مكانة الإمارة كمركزاً مالياً عالمياً ووجهة رائدة للاستثمار والابتكار، فيما يستمر أبوظبي العالمي (ADGM) أيضاً في مواكبة النمو الاقتصادي لأبوظبي والذي سجل خلال الربع الثاني من العام 2024 نمواً بنسبة 6.6 % في حجم  الناتج المحلي غير النفطي.

 

ADGM Logo

معلقاً على هذا الأداء، قال معالي أحمد جاسم الزعابي، رئيس مجلس إدارة أبوظبي العالمي (ADGM): "تعكس إنجازاتنا القياسية خلال الربع الثالث من العام 2024 أهمية منظومة الأعمال المتكاملة لأبوظبي العالمي (ADGM) وما تقدمه من أطر تنظيمية متطورة وموقع استراتيجي متميز وسهولة مزاولة الأعمال. ولا شك بأن التوافد المستمر للشركات والمستثمرين إلى أبوظبي العالمي (ADGM) يشكل دليلاً ملموساً على الميزة التنافسية التي تقدمها أبوظبي على مستوى القطاع المالي العالمي والنمو المتسارع لاقتصاد الصقر. وبينما نمضي بخطوات ثابتة تحت شعار "للمستقبل نهج"، فإننا نسعى إلى مواصلة تعزيز هذا الزخم لإحراز المزيد من النمو والتقدم ودفع الابتكار بما ينعكس بالفائدة ليس فقط على أبوظبي ودولة الإمارات العربية المتحدة، بل على عموم المجتمع المالي".

قطاع إدارة الأصول يقود نمو المركز المالي الدولي

سجّل أبوظبي العالمي (ADGM) زيادة كبيرة بواقع 215% في إجمالي حجم الأصول تحت الإدارة بحلول نهاية الربع الثالث 2024 مقارنة بالربع الثالث 2023، مما يعكس مسار نموه السريع كمركز رائد لإدارة الأصول في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. فيما يُبرز هذا النمو أيضاً قدرات أبوظبي العالمي (ADGM) على استقطاب مديري الأصول رفيعي المستوى وصناديق الاستثمار وشركات الأسهم الخاصة، ما يرسخ مكانته كوجهةً مفضلةً للاستثمار المؤسسي حول العالم، حيث انعكس ذلك أيضاً من خلال ارتفاع عدد مديري الأصول والصناديق في أبوظبي العالمي (ADGM) إلى 128 يديرون حالياً 156 صندوقاً، وذلك مع نهاية الربع الثالث 2024.

ومن الشركات التي انضمت مؤخراً خلال الربع الثالث من عام 2024: "بي جي آي أم"، "نوفين" و"إليسيوم مانجمنت"، ويُذكر أن "بي جي آي أم" هي شركة إدارة أصول أمريكية بمحفظة استثمارية بقيمة 1.33 تريليون دولار أمريكي، فيما يبلغ حجم الأصول تحت الإدارة التي تديرها "نوفين" 1.2 تريليون دولار أميركي. ومن الشركات الأخرى التي انضمت لأبوظبي العالمي (ADGM)، شركة "ستونبيك" وهي شركة رائدة في مجال الاستثمارات البديلة ومتخصصة في أصول البنية التحتية والأصول العقارية، بالإضافة إلى شركة "جيمكورب كابيتال".

منظومة مزدهرة ونمو في تسجيل الشركات الجديدة

خلال الربع الثالث من العام 2024، شهد أبوظبي العالمي (ADGM) ارتفاعاً بنسبة 33% في عدد التراخيص الجديدة للشركات مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وتتضمن هذه النسبة ما مجموعه 759 ترخيصاً جديداً صدر خلال الربع الثالث من العام 2024 يشمل الشركات المالية وغير المالية وشركات التجزئة. وقفز العدد الإجمالي للشركات العاملة ضمن الإطار التنظيمي لأبوظبي العالمي (ADGM) إلى 2,251، في وتيرة نمو لافتة بنسبة 31% على أساس سنوي. وتعكس هذه الزيادة مستوى الطلب القوي من مجموعة متنوعة من القطاعات ضمن منظومة أبوظبي العالمي (ADGM)، بما في ذلك إدارة الأصول، والتكنولوجيا المالية، والخدمات المهنية.

وعلاوة على ذلك، يشهد تعداد القوى العاملة في أبوظبي العالمي (ADGM) نمواً مستمراً مع انضمام المزيد من الشركات إلى مجتمعه المزدهر والنابض بالحياة، فمنذ بداية الربع الثالث 2023 انضم 4433  شخصاً إلى مجموع القوى العاملة في أبوظبي العالمي (ADGM)، ما أدى إلى زيادة بنسبة 35% في إجمالي حجم القوى العاملة.

أبوظبي العالمي (ADGM) يمضي قدماً تحت شعار "للمستقبل نهج"

تم مؤخراً الإطلاق الرسمي للهوية المؤسسية الجديدة لأبوظبي العالمي (ADGM) تحت شعار "للمستقبل نهج"، والتي تلخص دوره كمركز مالي دولي موثوق ونشط ومستدام يتخِّذ من المستقبل ركيزةً له. وكشف أبوظبي العالمي (ADGM) عن شعاره الجديد، الذي مازال رمز "الشمس" يشكل العنصر الأساسي له، بما تمثله الشمس من مصدرٍ للطاقة، لكن مع تطويره وجعله يرمز أيضاَ إلى النمو والتفاؤل. كما استوحيت ملامح تصميم الشعار من أشكال وخطوط الخط العربي، ليرسم عبرها نقطة التقاء ونجم مضيء يلهم الشركات للمضي قدمًا في مسيرتها وفقاً لشعار "للمستقبل نهج". وقد شكل هذا الإعلان خطوة هامة في مسيرة تطور أبوظبي العالمي (ADGM)، وتطلعاته المستقبلية بعد أن أصبح أحد أكبر المراكز المالية في العالم.

مبادرات جديدة وأطر تنظيمية معززة

لا يزال الإطار التنظيمي لأبوظبي العالمي (ADGM) القائم على تطبيق قانون العموم الإنجليزي بشكل مباشر، يوفر الشفافية والثقة، ويجتذب الشركات العالمية معززاً مكانة المركز المالي الدولي للعاصمة كجهة تنظيمية مالية آمنة وموثوقة.

وفي هذا السياق، أطلق أبوظبي العالمي (ADGMتعديلات تنظيمية جديدة بهدف تلبية الاحتياجات المتغيرة والمتطورة لمنظومته الشاملة والمتنامية، بما في ذلك إطلاق إطار تنظيمي جديد للإبلاغ عن المخالفات يعكس التزام أبوظبي العالمي (ADGM) بالحفاظ على معايير الشفافية والمساءلة والنزاهة في المركز المالي الدولي. وعلى صعيد الأصول الرقمية، نشرت سلطة تنظيم الخدمات المالية في أبوظبي العالمي (ADGM) ورقة تشاورية لتعزيز إطارها التنظيمي للسماح بإصدار العملات الرقمية الثابتة المدعومة بالعملات الورقية (FRTs)، وهي فئة من العملات الثابتة المدعومة بأصول سيولة عالية الجودة مقوّمة بنفس العملة، ويمكن تصفيتها بسرعة مع الحد الأدنى من التأثير السلبي على السعر.

انتقال الشركات إلى جزيرة الريم

بعد توسيع النطاق الجغرافي لأبوظبي العالمي (ADGM) ليشمل جزيرة الريم، انطلقت عملية انتقال الشركات العاملة في الجزيرة إلى أبوظبي العالمي (ADGM) لتصبح مرخصة من قبله وخاضعة لأطره التنظيمية. وتم طرح مبادرة تحفيزية في شهر مارس لضمان عملية انتقالية سلسة عبر إعفاء شركات جزيرة الريم العاملة في القطاعات غير المالية وقطاع التجزئة من دفع أي رسوم للحصول على ترخيص تجاري من أبوظبي العالمي (ADGM) حتى 31 أكتوبر 2024. ومن ثم تم تمديد هذه المهلة الآن حتى 31 ديسمبر 2024.

ومن المبادرات الرئيسية التي تم الإعلان عنها خلال الربع الثالث لتسهيل عملية التوسعة لأبوظبي العالمي (ADGM) التعديلات الواسعة لجدول رسوم الترخيص في إطار تسهيل العملية الانتقالية إلى جزيرة الريم. واعتباراً من 1 يناير 2025، سيُنفذ أبوظبي العالمي (ADGM) تخفيضات كبيرة تصل إلى 50% أو أكثر على رسوم إصدار التراخيص للشركات غير المالية وشركات التجزئة العاملة في أبوظبي العالمي (ADGM). علاوة على ذلك، وقّع أبوظبي العالمي (ADGM) أيضاً مذكرة تفاهم مع دائرة البلديات والنقل – أبوظبي لتسهيل العملية الانتقالية للخدمات العقارية ضمن النطاق الموسع لأبوظبي العالمي (ADGM).

جولات دولية لتسليط الضوء على المكانة العالمية لأبوظبي

في إطار جهوده المستمرة لتعزيز التواصل الدولي والاستمرار في جذب الاستثمارات العالمية، شارك أبوظبي العالمي (ADGM) في سلسلة من الجولات الدولية خلال الربع الثالث من العام، كان من أبرزها مشاركات رفيعة المستوى في الصين وهونغ كونغ احتفالاً بمرور 40 عاماً على إقامة العلاقات الدبلوماسية الثنائية بين دولة الإمارات العربية المتحدة والصين. وواصلت وفود من أبوظبي العالمي (ADGMسلسلة لقاءاتها مع قادة كبرى الشركات المالية والسلطات في عدد من الأسواق الدولية شملت سنغافورة ومدينة لندن والعاصمة الأميركية واشنطن ومدينة نيويورك، ليصل مجموع اللقاءات الثنائية التي عقدتها وفود أبوظبي العالمي (ADGM) خلال زياراتها لهذه الأسواق الدولية إلى أكثر من 150 لقاءاً.

قرب انعقاد أسبوع أبوظبي المالي

ومع الاقتراب من ختام السنة المالية 2024، سيستضيف أبوظبي العالمي (ADGM) النسخة الثالثة من أسبوع أبوظبي المالي، الحدث الأبرز في القطاع المالي في المنطقة، في ديسمبر 2024، والذي من المتوقع أن يجمع أكثر من  20 ألف مشارك  تحت شعار "أهلاً بكم في عاصمة رأس المال".

24 November, 2024

Saudi Arabia is readying to Host Landmark World Investment Conference (WIC) 2024 in Riyadh

WIC28 Logo-01

This year’s conference theme: ‘Harnessing Digital Transformation and Sustainable Growth: Scaling Investment Opportunities’.

Riyadh, Saudi Arabia, 24 November 2024: Under the patronage of His Royal Highness Crown Prince and Prime Minister Mohammed bin Salman bin AbdulAziz Al Saud, the World Association of Investment Promotion Agencies (WAIPA) and Invest Saudi are organizing the 28th annual World Investment Conference (WIC) from November 25 to 27,  in Riyadh. This prestigious event will gather global leaders in investment, government, and international organizations to address the theme, ‘Harnessing Digital Transformation and Sustainable Growth: Scaling Investment Opportunities’.

His Excellency Khalid Al-Falih, Minister of Investment of Saudi Arabia, commented: “Under the wise leadership of the Custodian of the Two Holy Mosques; King Salaman bin AbdulAziz Al Saud and His Royal Highness Crown Prince and Prime Minister,  Mohammed bin Salman bin AbdulAziz Al Saud, the Kingdom, driven by its ambitious “Vision 2030”, has become a premier world investment destination and is experiencing unprecedented growth in overall investment amounts and diversity.”

“This year’s World Investment Conference in Riyadh will be a platform for sharing our nation’s strategic vision with our partners, and an invaluable opportunity to highlight our status as a trusted partner for sustainable economic growth. We look forward to welcoming investment leaders from around the world to forge partnerships that will benefit both the Kingdom and global economies.” Al-Falih added.

Saudi Arabia has become a prime destination for international investors, issuing over 28,900 foreign investment licenses, thanks to reforms under Vision 2030. These reforms, including allowing 100% foreign ownership in specific sectors and streamlining business and visa procedures for rapid approvals, have significantly boosted investor confidence. This investor friendly climate, especially in sectors like renewable energy, logistics and AI, reflects the Kingdom’s dedication to creating an attractive and efficient business environment, and helps to build a resilient economy for Saudi Arabia that stands at the forefront of global innovation and development.

Ismail Ersahin, Executive Director and CEO of WAIPA said: “WAIPA is excited to bring the 28th WIC to Riyadh, a city that perfectly embodies the future of investment. The conference will provide a crucial platform for Investment Promotion Agencies and investors to discuss emerging opportunities in a rapidly evolving global landscape. We deeply appreciate Saudi Arabia’s vision and leadership, which will ensure that this edition of WIC is an impactful gathering for all participants.”

Key highlights of WIC 2024 will include a range of conference tracks, such as high-level government dialogues, insightful sessions on technology, sustainability, and economic cooperation, as well as practical masterclasses for investment professionals.

A dedicated entrepreneurship track will emphasize the transformative role of startups and innovators, while exclusive matchmaking sessions will facilitate strategic partnerships between investors, SMEs, and potential collaborators.

Participants will also have the opportunity to celebrate the achievements of Investment Promotion Agencies through the Awards Track, honoring innovation and excellence in investment facilitation.

This year’s WIC promises to be a pivotal forum aligned with global investment drivers: the disruptive influence of technology and artificial intelligence (AI), global supply chain resilience, energy transition towards sustainability, and the transformative role of entrepreneurs and startups in reshaping investment landscapes traditionally led by multinational corporations. Leaders and stakeholders will discuss and explore how these factors are redefining economies and driving forward-looking investment models worldwide.

With its focus on scaling investment opportunities, WIC 2024 is designed to empower attendees with the tools, knowledge, and connections necessary to drive meaningful economic impact.

 

 

-ENDS-

 

           

تحت رعاية سمو ولي العهد،

المملكة العربية السعودية تستعد لاستضافة مؤتمر الاستثمار العالمي لعام 2024م في الرياض

تتمحور النسخة الحالية من المؤتمر حول "تسخير التحول الرقمي والنمو المستدام: توسيع فرص الاستثمار."

الرياض؛ 24 نوفمبر 2024م

تحت رعاية صاحب السمو الملكي، الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود؛ ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله-، تستضيف المملكة العربية السعودية المؤتمر السنوي العالمي الثامن والعشرين للاستثمار (WIC)، في الرياض، خلال الفترة من 25 إلى 27 نوفمبر 2024م. والذي تنظمه منصة "استثمر في السعودية" بالشراكة مع الرابطة العالمية لوكالات ترويج الاستثمار (WAIPA)، حيث سيلتقي في هذا الحدث البارز -الذي يركز على تسخير التحول الرقمي والنمو المستدام عن طريق توسيع فرص الاستثمار- نخبة من أبرز الشخصيات العالمية من القطاعين الحكومي والخاص، ومن كبار المستثمرين، وممثلي المنظمات والهيئات الدولية، والجهات ذات العلاقة بتنمية وتنويع وتعزيز الاستثمار.

وبهذه المناسبة أكّد معالي وزير الاستثمار المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح؛ أن المملكة العربية السعودية في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين؛ الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي، الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود؛ ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، أصبحت وجهة رئيسة جاذبة للمستثمرين والاستثمارات، وأنها تشهد -في إطار رؤية "السعودية 2030"- نموًا غير مسبوق في إجمالي حجم الاستثمارات وتنوعها.

وأضاف معالي الوزير أن انعقاد مؤتمر الاستثمار العالمي، هذا العام في الرياض، سيوفّر منصة تطرح فيها المملكة رؤيتها الاستراتيجية أمام شركائها من حضور المؤتمر، كما سيكون فرصة سانحةً لتسليط الضوء على مكانة وإمكانات المملكة كشريك موثوق به في الاستثمار والنمو الاقتصادي المستدام. مؤكّدًا أن المملكة تتطلع إلى الترحيب بقادة الاستثمار والمؤثرين فيه، من جميع أنحاء العالم، لبناء شراكات من شأنها أن تعود بالنفع على المملكة والعالم أجمع.

وفيما أسفرت رؤية 2030 عن إصلاحات اقتصادية رائدة؛ أصدرت المملكة ما يزيد عن 28900 رخصة استثمار أجنبي؛ تعكس بوضوح كيف أصبحت المملكة وجهة رئيسية للمستثمرين الدوليين؛ خاصة مع السماح بالملكية الأجنبية بنسبة 100% في قطاعات محددة، ومع تبسيط إجراءات السجلات التجارية واستخراج التأشيرات وغير ذلك من التسهيلات؛ والتي أفضت مجتمعة إلى خلق مناخ ملائم وجاذب للمستثمرين في قطاعات متنوعة مثل الطاقة المتجددة، والخدمات اللوجستية، والذكاء الاصطناعي. كما تمكن البيئة الاستثمارية الجاذبة التي طورتها المملكة تشكيل اقتصاد مرن يتصدر طليعة الاقتصادات المستندة إلى الابتكار والتطوير.

 

ومن جانبه قال المدير التنفيذي وكبير الإداريين التنفيذيين لـلرابطة العالمية لوكالات ترويج الاستثمار السيد إسماعيل إرساهين، إن الرابطة متحمسة لعقد المؤتمر العالمي الثامن والعشرين للاستثمار في الرياض، التي تقف كمثالٍ حيٍّ يُجسّد مستقبل الاستثمار عالميًا. وأشار إلى أن المؤتمر سيشكل مساحةً ثريةً تتيح الفرصة للمستثمرين والهيئات والجهات المهتمة بترويج الاستثمار لمناقشة الفرص الاستثمارية الناشئة على الساحة العالمية، والتي تتسم بسرعة النمو والتطور. وأشار إلى أن الرابطة تثمن اهتمام قيادة المملكة العربية السعودية ووضوح رؤيتها التنموية، معتبرًا أن هذين العنصرين جوهريان في جعل هذه النسخة من المؤتمر العالمي للاستثمار لقاءً مثمرًا لجميع المشاركين.

يُشار إلى أن برنامج المؤتمر العالمي الثامن والعشرين للاستثمار سيضم مجموعة من الفعاليات والمسارات المهمة؛ مثل الحوارات الوزارية رفيعة المستوى، والجلسات الحوارية المُعمّقة حول التقنية والاستدامة والتعاون الاقتصادي، بالإضافة إلى ورش العمل التي يقدمها الخبراء للعاملين في مجال الاستثمار. وسيركّز مسار الفعاليات المخصص لريادة الأعمال، على الدور التحولي الذي تنهض به الشركات الناشئة والمبتكرون، في حين ستُيسر جلسات التعارف الحصرية بناء الشراكات الاستراتيجية بين المستثمرين وبين الشركات الصغيرة والمتوسطة وغيرهم من الشركاء المحتملين. كما سيشهد المشاركون في المؤتمر الاحتفاء بإنجازات وكالات ترويج الاستثمار في الفعالية المخصصة لذلك، حيث سيتم تكريم الابتكار والتميُّز في تيسير الاستثمار.

ومن المتوقع أن يكتسب المؤتمر العالمي الثامن والعشرون للاستثمار أهمية خاصةً لأنه يتماشى مع موضوعات الاستثمار العالمية، التي تشمل التأثير الهائل للتقنيات والذكاء الاصطناعي، ومرونة سلاسل الإمداد العالمية، والتحولات في مجال الطاقة نحو الاستدامة، والدور التحولي الذي يُمكن أن يقوم به رواد الأعمال والشركات الناشئة في إعادة تشكيل البيئة الاستثمارية -والتي عادة ما تقودها الشركات الكبرى-. حيث سيناقش القياديون، وذوو العلاقة بالاستثمار، دور هذه العوامل في إعادة صياغة الاقتصادات، وتعزيز ودعم نماذج الاستثمار الطموحة في جميع أنحاء العالم. وقد صُمم برنامج فعاليات المؤتمر لتزويد الحاضرين بالوسائل والمعرفة وقنوات التواصل اللازمة لتحقيق التأثير الاقتصادي الهادف، مع التركيز على تنمية فرص الاستثمار.

-انتهى-

 

17 September, 2024

تحليل الأسواق عن كريس ويستن رئيس قسم الأبحاث في بيبرستون

 

 


١٧ سبتمبر ٢٠٢٤

على الرغم من أن نتائج مبيعات التجزئة الأمريكية المقرر صدورها لاحقًا اليوم؛ قد تمارس ضغوطًا على أسعار الذهب، إلا أن تأثيرها سيكون على الأرجح محدودًا ما لم تطرأ تغييرات غير متوقعةوفي ظل ترقب المستثمرين لمزيد من التوضيحات بعد اجتماع الاحتياطي الفيدرالي، تسيطر مشاعر الحذر على الأسواق، مما يحد من اندفاعهم نحو ضخ استثمارات جديدةومع تواصل الطلب القوي على الذهب واستقرار أسعاره عند مستويات قياسية، يتطلع المتداولون الطامحون لتجاوز مستوى 2,600 دولار، للحصول على إشارة تحفيزية مشجعة؛ تعزز من عمليات الشراء، إلا أن طبيعة هذه الرسالة المطلوبة لا تزال غير واضحة.

 من ناحية أخرى، يمكنني القول بأن خفض معدلات الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس، مصحوبًا برسالة أكثر تشاؤمًا، قد يؤدي إلى استمرار تراجع عوائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل عامين، مما سيوفر دعمًا إضافيًا للذهبإذا تعرضت أسواق الأسهم لانهيار، فقد يكون الذهب عرضة لعمليات بيع واسعة النطاق وتقليص المخاطر التي تؤثر على الأصول الخطرة، حتى وإن كانت العوامل الأساسية تشير إلى ارتفاع أسعارهوعلى النقيض من ذلك، لا أعتقد أن خفض معدلات الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس سيكون له تأثير سلبي كبير على سوق الذهب، بشرط أن يلمح الاحتياطي الفيدرالي إلى استعداده لاتخاذ خطوات أكثر جرأة خلال اجتماعي نوفمبر أو ديسمبر، إذا كانت البيانات الاقتصادية تستدعي ذلكوبناء على معطيات هذا السيناريو، قد نشهد تداول الأسهم عند مستويات أعلى، مما قد يؤثر سلبًا على الدولار الأمريكي نتيجة ارتفاع شهية المخاطرة.

 

الواقع هو أن هناك العديد من السيناريوهات المحتملة لتطور أسعار الذهب هذا الأسبوع، وإذا طرحت نفس السؤال على 10 أشخاص حول كيفية تطور الوضع وتوزيع المخاطر، فمن المحتمل أن تحصل على 10 إجابات مختلفةلذا، من المهم الحفاظ على عقلية مرنة ومنفتحة تتسم بالمرونةومع ذلك، أميل إلى الانضمام إلى الرأي القائل بأن أي تراجع في أسعار الذهب بعد اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة يمثل فرصة جيدة، وينبغي اعتباره نقطة دخول أكثر جاذبية لمراكز الشراء.

03 September, 2024

Gulf Capital Sells its Strategic Stake in Middle East Glass, the largest glass container manufacturer in the Middle East, following a 3x in revenue and 50% increase in profit margins during its holding period



(Cairo/Abu Dhabi, 2 September 2024) – Gulf Capital, one of the largest private equity firms investing from the GCC to the rest of Asia, announced today that it has sold its strategic stake in Egypt-listed Middle East Glass S.A.E. (MEG) to the majority shareholder of the business, MENA Glass Holdings Limited. Gulf Capital’s growth investment enabled MEG to become the largest glass packaging manufacturer in the Middle East and the second largest in Africa. MEG serves several high-growth, consumer-facing and resilient industries, including food, beverage, and pharmaceuticals and is currently one of the top five exporters in Egypt.

Today, MEG operates three state-of-the-art facilities with 17 production lines, and six furnaces, with an operating capacity of over 385k MT per annum, from 197k MT per annum at entry. It grew its global footprint by increasing the number of export markets by around 3x, to over 25 countries, serving blue chip clients both locally and in export markets. 

During Gulf Capital’s holding period, MEG doubled its production capacity, added new production lines, secured a US$ 100 million debt financing, increased its export markets by around 3x, and grew its key clients by 21x. MEG increased its revenues and profitability by more than 3x each, while increasing its profit margins by 50% during Gulf Capital’s ownership period. 

Dr. Karim El Solh, Co-Founder and Chief Executive Officer of Gulf Capital said: “MEG is a true example of our ambitious ‘buy-and-build’ strategy and our deep focus on operational improvements. MEG’s transformational journey of value creation was possible through a true partnership for growth with MEG’s management team and the majority shareholder. We worked together with the team to implement a clear operational improvements strategy that saw the company grow its business not only through several mergers and acquisitions, but also organically by expanding into new geographies and sectors. In the last fiscal year, MEG achieved all-time high revenues and profitability. As a thematic investor, Gulf Capital’s investment in MEG was underpinned by sustainability trends and by the rise in recycling awareness in the region. We are thrilled to have been part of MEG’s journey along with its distinguished leadership and strong management team, and we wish them all the best as the company embarks on its next phase of growth.”       

With funding provided by Gulf Capital, MEG led the consolidation of the industry and completed two strategic acquisitions of Wadi Glass and Misr Glass Manufacturing (MGM).  The company also secured a US$100 million debt financing from the International Finance Corporation (IFC) to help fund an ambitious capital expenditure programme to optimise its processes using the latest manufacturing and waste reduction technologies.

Abdul Galil Besher, Chairman of Middle East Glass added: “Our partnership with Gulf Capital and the support we received from its investment team and operating partners across our operations have enabled the company to accelerate our growth and strengthen our market leading position regionally. MEG today is firmly positioned as the leading glass container manufacturer in the Middle East and North Africa.”

Asaad Salhab, Senior Operating Partner at Gulf Capital, explained: “The disciplined execution of our value creation plan by MEG’s management team has allowed the company to expand its market leading position in the region with record high operating metrics and overall profitability, all while being the only glass manufacturer in Egypt that undergoes cullet treatment and therefore resulting in lower levels of waste. It has also established a solid ground for future growth.  The investment in MEG and the implementation of the value creation plan is a great example of Gulf Capital’s deep focus on operational improvements and growth.” 

Glass is expected to outgrow other packaging solutions given the more sustainable business practices that continue to be implemented in the industry.  As an environmentally friendly, fully recyclable and reusable material, glass provides a more sustainable, environmentally friendly alternative to other packaging solutions. 

Tawfik Laham, CEO of Middle East Glass, explained: “Gulf Capital played an active role in enabling MEG to achieve its goals of becoming the largest glass container manufacturer in the region. As an active shareholder, Gulf Capital has worked alongside management and the majority shareholder on several strategic initiatives which resulted in even stronger customer base in our target markets, product and sector diversification, and a more flexible production capacity.”

Nabil Ismail, Executive Director at Gulf Capital, concluded: “Partnering with MEG’s team has been a rewarding journey. MEG’s management has consistently demonstrated its ability to capture growth and increase profitability, even during challenging global situations. We would like to thank our partners, both management and the majority shareholder, for their partnership during our investment period.” 

Gulf Capital was advised on financials by Arqaam Capital and on Legal by White & Case. MENA Glass Holdings Limited was advised on legal by both MENA Associates in association with AMERELLER and Bahaa-Eldin Law Office in cooperation with BonelliErede.

"جلف كابيتال" تبيع حصتها الاستراتيجية في شركة الشرق الأوسط للزجاج، أكبر شركة تصنيع للحاويات الزجاجية في الشرق الأوسط، بعد تحقيق زيادة في الإيرادات بلغت أكثر من 3 أضعاف وأكثر من 50% في هوامش الربح خلال فترة الاستثمار


(القاهرة/أبوظبي – 2 سبتمبر 2024) – أعلنت شركة "جلف كابيتال"، إحدى أكبر شركات الملكية الخاصة التي تستثمر في المنطقة الواقعة بين دول مجلس التعاون الخليجي إلى بقية دول آسيا، اليوم أنها باعت حصتها الإستراتيجية في شركة الشرق الأوسط لصناعة الزجاج المدرجة في البورصة المصرية، إلى المساهم الأكبر في الشركة، شركة "مينا جلاس هولدنجز ليميتد". وقد سمح استثمار "جلف كابيتال"، المخصص للنمو، لشركة الشرق الأوسط لصناعة الزجاج من أن تصبح أكبر شركة مصنعة للعبوات الزجاجية في الشرق الأوسط وثاني أكبر شركة من نوعها في إفريقيا. تخدم شركة الشرق الأوسط لصناعة الزجاج العديد من الصناعات ذات النمو المرتفع والتي تتعامل مع قطاعات رئيسية تخدم المستهلكين بشكل مباشر، مثل الصناعات الغذائية وصناعة المشروبات وصناعة الأدوية، وهي حاليًا واحدة من أكبر خمسة مصدرين في مصر.

واليوم، تدير شركة الشرق الأوسط لصناعة الزجاج ثلاث مصانع حديثة تضم 17 خط إنتاج وستة أفران، بقدرة تشغيلية تزيد عن 385 ألف طن متري سنويًا، مسجلة نموا كبيرا منذ استثمار "جلف كابيتال" في الشركة عندما كانت قدرتها التشغيلية 197 ألف طن متري سنويًا. وقد نجحت الشركة في تغطية رقعة أكبر من الأسواق العالمية، حيث زادت خلال هذه الفترة عدد أسواق التصدير بنحو 3 أضعاف لتصل إلى أكثر من 25 دولة، وهي تخدم اليوم العديد من العملاء المتميزين محليًا وفي أسواق التصدير. 




خلال فترة "تملّك "جلف كابيتال" أسهماً فيها، ضاعفت شركة الشرق الأوسط لصناعة الزجاج طاقتها الإنتاجية، وأضافت خطوط إنتاج جديدة، وحصلت على تمويل بقيمة 100 مليون دولار أمريكي، وزادت أسواق صادراتها بحوالي 3 أضعاف، وزاد عدد عملائها الرئيسيين بمقدار 21 مرة. كما قامت شركة الشرق الأوسط لصناعة الزجاج خلال فترة ملكية "جلف كابيتال" بزيادة كل من إيراداتها وأرباحها بأكثر من 3 أضعاف، مع زيادة هوامش الأرباح بنسبة 50%. 

وقال الدكتور كريم الصلح، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة "جلف كابيتال": "تعتبر شركة الشرق الأوسط لصناعة الزجاج مثالاً حقيقياً لاستراتيجيتنا الطموحة المتمثلة في ’الشراء والبناء‘ وتركيزنا الأساسي  على التحسينات التشغيلية. لقد تمكنت شركة الشرق الأوسط لصناعة الزجاج من تطوير عملياتها بشكل جذري لخلق القيمة المضافة من خلال الشراكة الحقيقية بيننا وبين فريق إدارة الشركة والمساهم الأكبر فيها لتحقيق مثل هذا النمو. لقد عملنا مع الفريق الإداري للشركة لتنفيذ استراتيجية واضحة تركز على التحسينات التشغيلية أدت إلى تنمية الشركة لأعمالها، ليس فقط من خلال العديد من عمليات الاندماج والاستحواذ، ولكن أيضًا من خلال النمو الداخلي حيث وضعنا خطة للتوسع في مناطق جغرافية جديدة وكذلك خطة للنمو في قطاعات جديدة. وفي السنة المالية الماضية، سجلت شركة الشرق الأوسط لصناعة الزجاج أعلى معدلات زيادة حققتها خلال مسيرتها الطويلة في إيراداتها وأرباحها. وباعتبارها مستثمرًا متخصصًا في قطاعات اقتصادية معينة، ركزت ’جلف كابيتال‘ من خلال استثمارها في الشرق الأوسط لصناعة الزجاج أيضا على اتجاهات الاستدامة وارتفاع الوعي بإعادة التدوير في المنطقة. ويسعدنا أن نكون جزءًا من رحلة النجاح التي حققتها شركة الشرق الأوسط لصناعة الزجاج جنبًا إلى جنب مع قيادتها المتميزة وفريق إدارتها القوي، ونتمنى لهم كل التوفيق في المرحلة التالية من النمو." 

هذا ومن خلال تمويل "جلف كابيتال"، قادت شركة الشرق الأوسط لصناعة الزجاج عملية دمج القطاع وأكملت عمليتي استحواذ استراتيجيتين، حيث استحوذت على شركة وادي للزجاج وشركة مصر لصناعة الزجاج (MGM). وحصلت الشركة أيضًا على تمويل بقيمة 100 مليون دولار أمريكي من مؤسسة التمويل الدولية (IFC) للمساعدة في تمويل برنامج طموح للإنفاق الرأسمالي لتحسين عملياتها باستخدام أحدث تقنيات التصنيع والحد من النفايات.

وصرح عبد الجليل بشر رئيس مجلس إدارة شركة الشرق الأوسط لصناعة الزجاج، قائلا: "إن شراكتنا مع ’جلف كابيتال‘ والدعم الذي تلقيناه من فريقها الاستثماري وشركائها التشغيليين عبر مختلف نشاطاتنا قد مكنا الشركة من تسريع وتيرة نموها وتعزيز مكانتها الرائدة في السوق على المستوى الإقليمي. وتتمتع شركة الشرق الأوسط لصناعة الزجاج اليوم بمكانة راسخة باعتبارها الشركة الرائدة في تصنيع العبوات الزجاجية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا."

وأوضح أسعد سلهب، كبير الشركاء للعمليات التشغيلية في "جلف كابيتال": "عمل فريق إدارة الشرق الأوسط لصناعة الزجاج على تنفيذ الخطة التي وضعناها لخلق القيمة المضافة بشكل دقيق ومنضبط مما سمح للشركة بترسيخ مكانتها الرائدة في السوق وتوسيع انتشارها في المنطقة، مسجلة أعلى معدلات المقاييس التشغيلية في هذا المجال وكذلك مسجلة أرباحًا إجمالية قياسية، كل ذلك في الوقت الذي تبقى فيه الشركة الوحيدة لتصنيع الزجاج في مصر التي تطبق عمليات معالجة الزجاج، مما يؤدي إلى انخفاض كمية النفايات الناتجة عن عمليات التصنيع. وقد وضعت الشركة أرضية صلبة للنمو المستقبلي من خلال كل هذه المبادرات. ويعد الاستثمار في الشرق الأوسط لصناعة الزجاج وتنفيذ خطة خلق القيمة المضافة مثالاً رائعًا على تركيز ’جلف كابيتال‘ العميق على التحسينات التشغيلية والنمو." 

من المتوقع أن تنمو صناعة التغليف والتعبئة الزجاجية بسرعة تفوق حلول التغليف الأخرى نظرًا لتطبيق القطاع ممارسات أكثر استدامة من غيره من القطاعات. ويوفر الزجاج بديلاً أكثر استدامة وأكثر صداقة للبيئة من حلول التغليف الأخرى باعتباره مادة صديقة للبيئة وقابلة لإعادة التدوير وإعادة الاستخدام بالكامل. 

وأوضح توفيق لحام، الرئيس التنفيذي لشركة الشرق الأوسط لصناعة الزجاج: "لعبت ’جلف كابيتال‘ دوراً فعالاً في تمكين شركة الشرق الأوسط لصناعة الزجاج من تحقيق أهدافها في أن تصبح أكبر شركة مصنعة للعبوات الزجاجية في المنطقة. وباعتبارها مساهمًا نشطًا، عملت ’جلف كابيتال‘ جنبًا إلى جنب مع الإدارة وأغلبية المساهمين في العديد من المبادرات الإستراتيجية التي أدت إلى اكتسابنا قاعدة عملاء قوية في أسواقنا المستهدفة، كما أدت إلى تنويع المنتجات التي نوفرها والقطاعات التي نستهدفها، وإلى إعطائنا قدرة إنتاجية أكبر وأكثر مرونة."


واختتم نبيل إسماعيل، المدير العام في "جلف كابيتال": "كانت الشراكة مع فريق الشرق الأوسط لصناعة الزجاج رحلة مجزية. لقد أثبتت إدارة الشرق الأوسط لصناعة الزجاج باستمرار قدرتها على تحقيق النمو وزيادة الربحية، حتى في ظل الظروف الاقتصادية العالمية الصعبة. نود أن نشكر شركاءنا، سواء إدارة الشركة أو المساهم الأكبر فيها، على شراكتهم خلال فترة استثمارنا".

وقد تلقت "جلف كابيتال" الاستشارات المالية من "أرقام كابيتال" والقانونية من " وايت أند كايس". كما تلقت شركة "مينا جلاس هولدنجز ليميتد" الاستشارات القانونية من "مينا أسوسيتس" بالمشاركة مع "اميريللير" ومكتب زياد بهاء الدين للمحاماة بالتعاون مع "بونيللى ايريدى".

Gartner Forecasts Global Information Security Spending to Grow 15% in 2025

Gartner Predicts that by 2027, 17% of Total Cyberattacks Will Involve Generative AI

Shailendra Upadhyay

 

Dubai, United Arab Emirates, September 2, 2024 – Worldwide end-user spending on information security is projected to total $212 billion in 2025, an increase of 15.1% from 2024, according to a new forecast from Gartner, Inc. In 2024, global information security end-user spending is estimated to reach $183.9 billion.

 

“The continued heightened threat environment, cloud movement and talent crunch are pushing security to the top of the priorities list and pressing chief information security officers (CISOs) to increase their organization’s security spend,” said Shailendra Upadhyay, Senior Research Principal at Gartner. “Furthermore, organizations are currently assessing their endpoint protection platform (EPP) and endpoint detection and response (EDR) needs and making adjustments to boost their operational resilience and incident response following the CrowdStrike outage.”

 

The adoption of AI and generative AI (GenAI) continue to increase investments in security software markets like application security, data security and privacy, and infrastructure protection. Through 2025, GenAI will trigger a spike in the cybersecurity resources required to secure it, leading to an expected 15% increase on security software spending (see Table 1).

 

Table 1. Information Security End-User Spending by Segment, Worldwide, 2023-2025 (Millions of U.S. Dollars)

 

Segment

2023 Spending

2023

Growth (%)

2024 Spending

2024

Growth (%)

2025 Spending

2025

Growth (%)

Security Software

76,574

13.6

87,481

14.2

100,692

15.1

Security Services

65,556

13.6

74,478

13.6

86,073

15.6

Network Security

19,985

6.2

21,912

9.6

24,787

13.1

Total

162,115

12.7

183,872

13.4

211,552

15.1

Source: Gartner (August 2024)

 

Since the release of GenAI, attackers are increasingly employing tools along with large language models (LLMs) to carry out large-scale social engineering attacks, and Gartner predicts that by 2027, 17% of total cyberattacks/data leaks will involve generative AI.

 

As organizations continue to move to the cloud, Gartner analysts expect an increase in cloud security solutions, and the market share of cloud-native solutions will grow. The combined cloud access security brokers (CASB) and cloud workload protection platforms (CWPP) market is estimated to reach $8.7 billion in 2025, up from forecasted $6.7 billion in 2024.

 

The global skills shortage in the cybersecurity industry is a major factor driving investment in the security services market (security consulting services, security professional services and managed security services) which is expected to grow faster than the other security segments.

 

In the Middle East and North Africa (MENA) region, end-user spending on information security is forecast to total $3.2 billion in 2025, an increase of 14% year on year (see Table 2).

 

Table 2. Information Security End-User Spending by Segments in MENA, 2023-2025 (Millions of U.S. Dollars)

 

Segment

2023 Spending

2023

Growth (%)

2024 Spending

2024

Growth (%)

2025 Spending

2025

Growth (%)

Security Software

1,167

6.9

1,290

10.5

1,441

11.7

Security Services

930

18.8

1,110

19.4

1,307

17.7

Network Security

415

4.8

448

7.9

504

12.6

Total

2,512

10.6

2,848

13.4

3,253

14.2

Source: Gartner (August 2024)

 

The continued growth in security spending in the MENA region is primarily driven by the constantly evolving regulatory environment and the rise in cyberattacks,” said Upadhyay. “Furthermore, digitalization and cloud migration are broadening the threat landscape for enterprises. Consequently, CISOs in the region are focusing on ensuring compliance with rapidly changing regulatory and privacy frameworks, countering persistent threats as well as addressing C-suite and board-level executives concerns on organizational resilience and cybersecurity posture.”

 

Gartner clients can read more in “Forecast: Information Security, Worldwide, 2022-2028, 2Q24 Update.”

 

Learn more in the complimentary Gartner webinar “How to Plan, Prepare and Build a Cybersecurity Strategy for the Future.”

 

Gartner CIO & IT Executive Conference 

Gartner analysts will provide additional analysis on insights and trends shaping the future of IT and business, including accelerating business transformation, application modernization, infrastructure and operations at the Gartner CIO & IT Executive Conference, taking place September 23-25 in São Paulo and November 19-21 in Dubai. Follow news and updates from the conference on X using #GartnerCIO.

About Gartner for Cybersecurity Leaders
Gartner for Cybersecurity Leaders equips security leaders with the tools to help reframe roles, align security strategy to business objectives and build programs to balance protection with the needs of the organization. Additional information is available at https://www.gartner.com/en/cybersecurity/products/gartner-for-cisos.

Follow news and updates from Gartner for Cybersecurity Leaders on X and LinkedIn using #GartnerSEC. Visit the Gartner Newsroom for more information and insights.

About Gartner

Gartner, Inc. (NYSE: IT) delivers actionable, objective insight that drives smarter decisions and stronger performance on an organization’s mission-critical priorities. To learn more, visit gartner.com


جارتنر: نمو إنفاق منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا على أمن المعلومات بنسبة 14% خلال 2025

 

15% نموًا متوقعًا في الإنفاق العالمي على أمن المعلومات في 2025

 

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 2 سبتمبر 2024 – من المتوقع أن وصول إجمالي إنفاق المستخدمين النهائيين على أمن المعلومات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إلى 3.2 مليار دولار في 2025، بزيادة قدرها 14% على أساس سنوي، وذلك وفقًا لتوقعات جديدة صادرة عن شركة الأبحاث العالمية جارتنر (الجدول 1).

 

الجدول 1. إنفاق المستخدمين النهائيين على أمن المعلومات موزعًا بحسب المجالات الأمنية، في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، 2023-2025 (بملايين الدولارات)

 

 

المجال

2023

الإنفاق

2023

النمو (%)

2024

الإنفاق

2024

النمو (%)

2025

الإنفاق

2025

النمو (%)

البرمجيات الأمنية

1,167

6.9

1,290

10.5

1,441

11.7

الخدمات الأمنية

930

18.8

1,110

19.4

1,307

17.7

أمن الشبكات

415

4.8

448

7.9

504

12.6

الإجمالي

2,512

10.6

2,848

13.4

3,253

14.2

المصدر: جارتنر (أغسطس 2024)

 

وقال شايليندرا أوبادياي، مسؤول الأبحاث في جارتنر: "إن التطوير المتواصل لبيئة التشريعات التنظيمية، وارتفاع الهجمات السيبرانية، يسهمان في النمو المستمر بالإنفاق على الأمن في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، كما أن الرقمنة والتوجه نحو البيئات السحابية يؤديان إلى توسعة نطاق التهديدات الماثلة أمام المؤسسات، ما يدفع مسؤولي أمن المعلومات في المنطقة إلى الحرص على ضمان الامتثال للأطر التنظيمية المتغيرة على صعيد الأمن والخصوصية، ومواجهة التهديدات المستمرة، فضلاً عن معالجة مخاوف المسؤولين التنفيذيين وأعضاء مجالس الإدارة بشأن حالة الأمن السيبراني وقدرة مؤسساتهم على الصمود".

 

 

أما على المستوى العالمي، فمن المتوقع أن يبلغ إجمالي إنفاق للمستخدمين النهائيين على أمن المعلومات 212 مليار دولار في عام 2025، بزيادة قدرها 15.1% عن عام 2024، وتتوقع الشركة أن يصل الإنفاق العالمي للمستخدمين النهائيين على أمن المعلومات إلى 183.9 مليار دولار في عام 2024.

 

وأشار شايليندرا أوبادياي إلى إن منظومة التهديد المتعاظمة باستمرار، والنشاط المتزايد في البيئات السحابية، ونقص الموظفين المختصين، أمور تدفع بالأمن السيبراني إلى أعلى سلّم الأولويات المؤسسية وتضغط على كبار مسؤولي أمن المعلومات لزيادة إنفاق مؤسساتهم على الأمن. وأضاف: "تُجري المؤسسات حاليًا عمليات تقييم لاحتياجاتها الخاصة بمنصات حماية النقاط الطرفية (EPP) وحلول اكتشاف التهديدات عند النقاط الطرفية والاستجابة لها (EDR)، كما تجري التعديلات اللازمة لتعزيز مناعتها التشغيلية وقدرتها على الاستجابة للحوادث في أعقاب العطل التقني الذي ضرب العالم مؤخرًا والناجم عن خلل في تقنيات شركة "كراودسترايك" للحماية الأمنية".

 

يؤدي استمرار الاعتماد المؤسسي لتقنيات الذكاء الاصطناعي والذكاء الاصطناعي التوليدي إلى ارتفاع متزايد في الإنفاق على البرمجيات الأمنية، مثل أمن التطبيقات وأمن البيانات والخصوصية وحماية البنية التحتية. ومن المتوقع بحلول عام 2025، أن يؤدي تزايد الإقبال على الذكاء الاصطناعي التوليدي إلى حدوث ارتفاع حاد في موارد الأمن السيبراني المطلوبة لتأمين تقنياته، وبالتالي زيادة متوقعة بنسبة 15% في الإنفاق على البرمجيات الأمنية (الجدول 2).

 

الجدول 2. إنفاق المستخدمين النهائيين على أمن المعلومات موزعًا بحسب المجالات الأمنية، على مستوى العالم، 2023-2025 (بملايين الدولارات)

 

 

المجال

2023

الإنفاق

2023

النمو (%)

2024

الإنفاق

2024

النمو (%)

2025

الإنفاق

2025

النمو (%)

البرمجيات الأمنية

76,574

13.6

87,481

14.2

100,692

15.1

الخدمات الأمنية

65,556

13.6

74,478

13.6

86,073

15.6

أمن الشبكات

19,985

6.2

21,912

9.6

24,787

13.1

الإجمالي

162,115

12.7

183,872

13.4

211,552

15.1

المصدر: جارتنر (أغسطس 2024)

 

ويتزايد، منذ ظهور الذكاء الاصطناعي التوليدي، استخدام المهاجمين السيبرانيين أدواتٍ تعمل بدعم من النماذج اللغوية الكبيرة لتنفيذ هجمات واسعة النطاق قائمة على مبادئ الهندسة الاجتماعية. وتتوقع شركة جارتنر أن ترتبط 17% من إجمالي الهجمات السيبرانية وحوادث تسريب البيانات بتقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي بحلول عام 2027.

 

ويتوقع محللو جارتنر، في ظل استمرار المؤسسات في الانتقال إلى السحابة، حصول ارتفاع في الإنفاق على حلول الأمن السحابي، ونمو في حصة السوق من الحلول السحابية الأصلية. ويُتوقع أن تصل قيمة سوق وسطاء أمن الوصول إلى السحابة، وسوق منصات حماية مهام العمل السحابية، مجتمعتين، إلى 8.7 مليار دولار في عام 2025، وذلك ارتفاعًا من 6.7 مليار دولار متوقعة في 2024.

 

من ناحية أخرى، يسهم النقص العالمي في المختصين من أصحاب الخبرة والمهارة في قطاع الأمن السيبراني في زيادة الإنفاق على سوق خدمات الأمن، التي تشمل خدمات الاستشارات الأمنية، والخدمات الأمنية المهنية، والخدمات الأمنية المُدارة، والتي يُتوقع لها أن تنمو بسرعة تفوق سرعة النمو في مجالات الأمن الأخرى.

 


=