Showing posts with label Sports-Activities-Events. Show all posts
Showing posts with label Sports-Activities-Events. Show all posts

24 November, 2024

المبزرة الخضراء في العين تحتضن حدثًا للمشي يشهد مشاركة جماهيرية واسعة

  

في إطار مبادرة "المشي لمسافة 1000 كيلومتر"

المبزرة الخضراء في العين تحتضن حدثًا للمشي يشهد مشاركة جماهيرية واسعة

الإمارات العربية المتحدة، أبوظبي، 24 نوفمبر 2024: استضافت المبزرة الخضراء في العين، يوم الأحد بتاريخ 24 نوفمبر 2024، حدثًا مجتمعيًا للمشي لمسافة 3 كيلومتر على هامش فعاليات "مبادرة المشي لمسافة 1000 كيلومتر"، حيث اجتمع أكثر من 700فردًا من مختلف الأعمار والاهتمامات ليكونوا جزءًا من هذا الحدث المميز الذي أطلقته مؤسسة الإمارات بالتعاون مع "بيورهيلث" ضمن برنامج "أكتف أبوظبي".

 

يهدف الحدث المجتمعي إلى تحفيز الأفراد على تبني نمط حياة صحي ومستدام من خلال المشي والنشاط البدني المنتظم، وتعد هذه المبادرة جزءًا من الجهود المستمرة لتشجيع الأفراد على دمج النشاط البدني في روتينهم اليومي، مع التركيز على تحسين الصحة العامة واللياقة البدنية.

A group of women walking on a brick pathDescription automatically generated

وحول أهمية هذا الحدث، صرَّح أحد المشاركين قائلاً: "مشاركتنا اليوم في فعالية المشي في العين هي خطوة نحو تعزيز الوعي المجتمعي بأهمية الصحة والنشاط البدني. المبادرة تحمل رسالة ملهمة لتبني نمط حياة صحي، وتشجيع الأفراد على دمج الحركة ضمن روتينهم اليومي، وتسليط الضوء على أهمية الخطوات الصغيرة في تحقيق تغيير كبير في حياة الأفراد والمجتمع ككل."

 

وصرحت إحدى المشاركات حول أهمية هذه المبادرات في تعزيز نمط حياة صحي قائلة: "كان من الملهم المشاركة مع العائلة والأصدقاء في هذا الحدث. أجواء الحماس والمشاركة الجماعية عززت شعورًا بالترابط وشجعتنا على تبني عادات صحية. رؤية الجميع يستمتعون بالمشي ويتبادلون القصص والخبرات أكدت لي أهمية هذه الفعاليات في بناء مجتمع أكثر صحة وحيوية."

 

شهد الحدث مشاركة الأطفال من مختلف الفئات العمرية، وصرح أحد الأطفال البالغ من العمر 10 سنوات: "كان المشي ممتعًا للغاية، أحببت المشي مع أصدقائي وعائلتي في الهواء الطلق. الجو كان رائعًا، والشعور بأنني أساهم في حدث كبير جعلني فخورًا جدًا. على طول الطريق، تبادلنا القصص مع بعضنا البعض وكنت أشعر بالحماس كلما اقتربنا من النهاية. أنا سعيد لأنني كنت جزءًا من هذا الحدث، وأعتقد أنني سأشجع أصدقائي على المشاركة في المرة القادمة. الرياضة ممتعة ومفيدة للجميع، وأتمنى أن أشارك في أحداث أكثر في المستقبل."

 

يمكن لأفراد المجتمع مواصلة المشاركة في تحدي المشي لمسافة 1000 كيلومتر عبر تطبيق "بيورا"، الذي يتيح لهم ممارسة 6000 خطوة يوميًا والمساهمة في تحقيق هدف اللياقة العامة. إذ تؤكد الدراسات أن ممارسة التمارين المعتدلة لمدة 150 دقيقة أسبوعيًا تُحسّن صحة القلب وتزيد النشاط البدني.

 

لمزيد من التفاصيل حول المبادرة أو للتسجيل في الفعاليات القادمة، يمكنكم زيارة www.activeabudhabi.com

 

انتهى

Saudi Arabia Highlights the Travel and Tourism Sector’s role in addressing Climate Change and promoting other Sustainable Development Goals at COP29 Tourism Day

 

Aqeel Session

Saudi Arabia Highlights the Travel and Tourism Sector’s role in addressing Climate Change and promoting other Sustainable Development Goals at COP29 Tourism Day 

 

Baku, Azerbaijan – Deputy Minister of Strategic Planning & Monitoring at the Ministry of Tourism, Ageel Alshaibani, participated in the Ministerial Meeting on Enhanced Climate Action in Tourism organized by the COP29 Presidency and hosted a side event titled “Tourism, Climate Action and the Sustainable Development Goals (SDGs)” at Saudi Arabia’s National Pavilion at the climate change conference.  Alshaibani highlighted the importance of aligning tourism with climate and sustainability objectives, and detailed how the Saudi initiative on the Sustainable Tourism Global Center (STGC) will drive this critical transformation.

 

“Tourism has a unique opportunity to lead in advancing sustainable development,” said Alshaibani. “Through STGC, we are committed to creating a tourism sector that contributes positively to the environment, strengthens local communities, and provides a model for responsible growth. Our initiatives are designed to empower governments, businesses, and communities alike to take bold steps toward a sustainable future for tourism.”

 

The Ministerial Meeting on Enhanced Climate Action in Tourism was hosted by COP29 Presidency, UN Tourism, the State Tourism Agency of Azerbaijan and UNEP, and gathered Ministers and high-level officials of more than 30 countries from across the globe to discuss the alignment of tourism policies and practices with climate action. 

 

Both the Ministerial Meeting and the side event hosted by Saudi Arabia showcased STGC’s mission as a multi-country, multi-stakeholder initiative organization dedicated to advancing the tourism industry’s shift toward sustainable practices. Launched by Saudi Arabia, and to be headquartered in Riyadh, STGC will bring together governments, industry leaders, academia, and civil society to join forces to address the industry’s environmental footprint, protect biodiversity, and uplift tourism-dependent communities. Alshaibani’s remarks emphasized the need for comprehensive actions that can drive measurable improvements across the tourism sector.

 

As part of the discussions, Alshaibani highlighted several Saudi projects representative of its Vision 2030 agenda and commitment to sustainable tourism. Neom, the zero-carbon megacity with 95% of its land preserved for nature, Red Sea Global’s pledge to carbon neutrality and zero waste to landfills, and the upcoming King Salman International Airport, designed to meet LEED Platinum standards, were spotlighted as examples of how the Kingdom is setting new benchmarks for sustainable tourism. “These projects show what can be achieved when sustainability is prioritized in tourism and infrastructure development,” added Alshaibani.

 

Saudi Arabia’s efforts through STGC extend beyond domestic projects, with a vision to unify global stakeholders in creating a sustainable tourism sector. Launched by Crown Prince Mohammed Bin Salman, STGC was conceived as a platform to track and support the tourism industry’s progress toward sustainable practices while fostering a shared commitment to environmental stewardship. The Center will offer resources, facilitate partnerships, and develop tools for countries and organizations to reduce tourism’s environmental impact and promote long-term sustainability.

 

Alshaibani also highlighted the broader economic impact of sustainable tourism, noting that sustainable practices are critical not only for environmental preservation but also for economic resilience and job creation. According to the World Travel and Tourism Council, global tourism is projected to contribute $11.1 trillion to the economy in 2024, exceeding pre-pandemic levels. With small and medium enterprises comprising 80% of the sector and women representing around 40% of its workforce, sustainable tourism has the potential to support inclusive growth and empower communities worldwide.

 

As STGC seeks to lead the global tourism sector toward a more sustainable future, it welcomes collaboration with governments, businesses, academia, and civil society. “The stakes have never been higher,” Alshaibani remarked. “Our collective actions today will shape the future of tourism and its role in achieving the Sustainable Development Goals. STGC stands ready to support, innovate, and lead the way.”


مشاركة المملكة العربية السعودية في مؤتمر المناخ (COP29) في باكو :

المركز العالمي للسياحة المستدامة منصة للعمل الدولي نحو النمو والاستدامة

 

باكو، أذربيجان 24  نوفمبر 2024 - شاركت المملكة العربية السعودية في الدورة التاسعة والعشرين لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP29) الذي يُعقد هذه السنة في مدينة باكو بجمهورية أذربيجان. ومثّلت وزارة السياحة المملكة في اجتماع وزاري نظمته رئاسة الدورة، وفي فعالية إضافية بعنوان «السياحة والعمل المناخي وأهداف التنمية المستدامة»، جمعت قادة وخبراء عالميين في القطاع السياحي في الجناح الوطني للمملكة، حيث ركّزت الوزارة على إبراز التزام السعودية وجهودها في مجال الاستدامة في القطاع السياحي.

ومثّل وزارة السياحة وكيل الوزارة للتخطيط الاستراتيجي والمتابعة عقيل الشيباني، حيث سلّط الضوء على أهمية مواءمة قطاع السياحة مع الأهداف المرتبطة بالمناخ والاستدامة، كما ركّز على المبادرات التي تنفّذها المملكة عبر المركز العالمي للسياحة المستدامة لقيادة التحول نحو تعزيز الاستدامة في القطاع.

وشدّد الشيباني على دور القطاع في تعزيز الاستدامة، قائلًا: «لدى قطاع السياحة فرصةٌ مميزةٌ لقيادة مسيرة التنمية المستدامة وتعزيزها، ونحن ملتزمون من خلال المركز العالمي للسياحة المستدامة ببناء قطاع سياحي يترك أثرًا إيجابيًا على المستوى البيئي، ويعزّز قدرات المجتمعات المحلية، ويتحوّل إلى نموذج للنمو المتوازن الذي يراعي اعتبارات الاستدامة والبيئة. ولقد صمم المركز برامج ومبادرات تهدف خصيصًا لتمكين الحكومات والقطاع الخاص والمجتمعات على حد سواء، من اتخاذ خطوات تحوّلية جريئة تبني مستقبلًا مستدامًا للسياحة».

وضمن أعمال المؤتمر، استضافت رئاسة الدورة التاسعة والعشرين – بالشراكة مع منظمة الأمم المتحدة للسياحة، والوكالة الحكومية للسياحة في أذربيجان، وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة – الاجتماع الوزاري بشأن تعزيز العمل المناخي في قطاع السياحة، الذي جمع وزراء ومسؤولين حكوميين رفيعي المستوى من أكثر من 20 دولة من مختلف أنحاء العالم، حيث ناقشت الدول المشارِكة سبل مواءمة السياسات والممارسات المعتمدة في قطاع السياحة مع العمل المناخي.

وقد أبرزت الفعاليتان دور المركز العالمي للسياحة المستدامة وأهميته كمنصة عمل دولية متعددة الأطراف، تجمع عددًا من أصحاب المصلحة، وتسعى لتعزيز مسار التحوّل نحو الاستدامة في قطاع السياحة واعتماد الممارسات المستدامة. ومنذ أن أطلقته المملكة العربية السعودية، عمل المركز من مقرّه في الرياض، على دعوة الحكومات وقادة القطاع والنخب الأكاديمية وأفراد المجتمع إلى توحيد جهودهم للتخفيف من البصمة الكربونية للسياحة، والحدّ من أثرها البيئي، وحماية التنوّع البيولوجي، والنهوض بالمجتمعات التي تعتمد على عائدات هذا القطاع. وقد أكد الشيباني في كلمته خلال الفعالية الإضافية، على الحاجة إلى اتخاذ إجراءات متكاملة على مختلف الصعد، تؤدي إلى تحسّن ملحوظ في قطاع السياحة.

وخلال نقاشاته مع المشاركين، أشار وكيل وزارة السياحة للتخطيط الاستراتيجي والمتابعة إلى العديد من المشاريع السعودية التي تعكس رؤية السعودية 2030، والتزامها بالسياحة المستدامة، ومنها مشروع نيوم، المدينة العملاقة الخالية من الكربون والتي خصصت 95% من أراضيها للحفاظ على البيئة. كما استعرض أمثلة أخرى تُبرز جهود المملكة لوضع معايير عالمية جديدة للاستدامة، منها التزام مشروع شركة البحر الأحمر الدولية بتحقيق الحياد الكربوني وعدم توجيه نفايات إلى المرادم، إضافةً إلى مشروع مطار الملك سلمان الدولي القادم الذي صُمّم وفقًا للمعايير البلاتينية لنظام ريادة الطاقة والتصميم البيئي (LEED). وأضاف الشيباني أن هذه المشاريع تشكّل خير دليلٍ على ما يمكن تحقيقه عندما نضع الاستدامة أولويةً مطلقةً في مبادرات السياحة وتطوير البنية التحتية.

ولا تقتصر الجهود التي تبذلها المملكة العربية السعودية من خلال المركز العالمي للسياحة المستدامة على المشاريع المحلية وحدها، بل تصل إلى المستوى الدولي لتوحيد رؤى أصحاب المصلحة العالميين وبناء مستقبلٍ مستدام لقطاع السياحة.

وكان صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظه الله -، قد أطلق المركز العالمي للسياحة المستدامة، ليكون منصةً تُعنى برصد نمو قطاع السياحة وتطويره، ودعم ممارسات الاستدامة فيه، مع تعزيز الالتزام العالمي المشترك بالمسؤولية البيئية. كما يعمل المركز على توفير الموارد، وتسهيل الشراكات، وتطوير الأدوات اللازمة للدول والمنظمات بهدف الحد من الأثر البيئي لقطاع السياحة، وتعزيز استدامته على المدى الطويل.

كما تطرّق الشيباني خلال مشاركته إلى الأثر الاقتصادي الشامل للسياحة المستدامة، مشيرًا إلى أهمية اعتماد ممارسات الاستدامة ليس فقط للحفاظ على البيئة، بل لتعزيز المرونة الاقتصادية وخلق فرص العمل أيضًا. إذ يُتوقع أن يساهم قطاع السياحة في الاقتصاد العالمي بمبلغ 11.1 تريليون دولار أمريكي في عام 2024م، متجاوزًا مستويات ما قبل الجائحة، وذلك وفقًا للمجلس العالمي للسفر والسياحة.

وتبرز أهمية نمو قطاع السياحة وأثره الواسع في ظلّ الحضور الكبير للمنشآت الصغيرة والمتوسطة فيه، إذ تشكّل هذه المنشآت 80% من مؤسساته، وتمثل النساء حوالي 40% من القوى العاملة فيه، لذا تملك السياحة المستدامة القدرة على دعم النمو الشامل، وتمكين المجتمعات في جميع أنحاء العالم.

وفي هذا الإطار، يسعى المركز العالمي للسياحة المستدامة إلى قيادة قطاع السياحة العالمي نحو مستقبل أكثر استدامة، ويؤكد ترحيبه بالتعاون مع الحكومات والشركات والأوساط الأكاديمية والمجتمع لتحقيق هذا الهدف. وتأكيدًا على ضرورة هذا العمل، قال الشيباني: «إن المخاطر تتزايد مع مرور الوقت، لذلك، فإن ما نعمل عليه الآن جميعًا، سيرسم معالم مستقبل السياحة، ودورها في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، ويقف المركز العالمي للسياحة المستدامة على أهبة الاستعداد لدعم هذه الرحلة وقيادتها، وتعزيز الابتكار فيها».

 

-انتهى-


قمة LiveableCitiesX في معرض الخمسة الكبار تستعرض مواهب الهندسة المعمارية والتصميم من الجامعة الأميركية في الشارقة





 

الشارقة، 24 نوفمبر 2024 - تشارك كلية العمارة والفن والتصميم في الجامعة الأميركية في الشارقة في قمة "LiveableCitiesX"، ضمن فعاليات معرض "الخمسة الكبار" العالمي في دبي في الفترة من 26 إلى 28 نوفمبر، بمعرض يحمل عنوان "تصميم المستقبل: كلية العمارة والفن والتصميم في معرض الخمسة الكبار".  يُقام المعرض في الجناح Z6 F70، ويعرض أعمالاً مبتكرة من مبادرة الكلية التعليمية  "التصميم والبناء" والحائزة على عدة جوائز، بالإضافة إلى مختارات من معرض "ست درجات"، المعرض السنوي الذي يقدم مشاريع خريجي الكلية في مجالات العمارة والتصميم والتخطيط الحضري. ومن المقرر أن يستقطب المعرض اهتمام الآلاف من زوار معرض "الخمسة الكبار"، أحد أبرز الفعاليات العالمية في قطاع الإنشاءات.

يستهدف معرض "تصميم المستقبل: كلية العمارة والفن والتصميم في معرض الخمسة الكبار" المتخصصين في مجال الهندسة المعمارية والتصميم، ويقدم فرصة فريدة لاستكشاف أحدث الأفكار والابتكارات التي يطرحها الجيل القادم من المبدعين في دولة الإمارات. ويتضمن المعرض أعمالًا مختارة من برامج العمارة والتصميم الداخلي، بالإضافة إلى أبحاث أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعة ومشاريع من مبادرة "التصميم والبناء"، التي تُعد نموذجًا تعليميًا فريدًا في المنطقة يجمع بين الجوانب الأكاديمية والعملية في تجربة استوديو متكاملة.

وفي تعليقه على مشاركة الجامعة في المعرض، قال الدكتور فاركي بالاثوتشيريل، عميد كلية العمارة والفن والتصميم في الجامعة الأميركية في الشارقة: "يقدم المعرض الذي يقام ضمن فعاليات قمة "LiveableCitiesX"، منصة لاستعراض المستوى الاستثنائي لمواهب طلبتنا وخريجينا وأعضاء هيئتنا التدريسية، ويبرز الإبداع الذي يميز الكلية. هذه فرصة مميزة للتواصل مع قادة الصناعة وعرض أساليب مبتكرة في مجالات التصميم الحضري والاستدامة وجودة الحياة، ونحن ممتنون لمعرض "الخمسة الكبار" لمنحنا هذه الفرصة القيمة".

يقدم المعرض حلولًا إبداعية لمعالجة التحديات الملحة في مجالات النمو الحضري والاستدامة وجودة الحياة، ويعرض تصاميم مبتكرة تعكس التزام كلية العمارة والفن والتصميم في الجامعة بدفع حدود الهندسة المعمارية والتصميم واستشراف مستقبل المدن.

كما تشهد القمة مشاركة أعضاء من الهيئة التدريسية من قسم العمارة في الجامعة في حلقات نقاشية ضمن مؤتمرين مهمين ضمن معرض "الخمسة الكبار" وهما قمة "LiveableCitiesX" ومؤتمر "كل ما هو عمارة"، حيث يقدم الأستاذ المشارك جايسون كارلو ورقة بحثية بعنوان "التخطيط الحضري المدمج: تصميم للكثافة السكانية في القرن الحادي والعشرين"، بينما يناقش البروفيسور جيري كولو "ثورة التخطيط الحضري: دور شركات التكنولوجيا في تشكيل مدن المستقبل". ويشارك الأستاذ المشارك كاميلو سيرو في فعالية "كل ما هو عمارة" بعرض عن "التحول التكنولوجي للمساحات المعمارية". كما يقدم الشيخ سلطان سعود القاسمي، عضو مجلس أمناء الجامعة الأميركية في الشارقة ومؤسس "مؤسسة بارجيل للفنون"، مداخلة بعنوان" أرشفة آخر مدينة مزدهرة" ضمن سلسلة حوارات "الاستعداد معًا للمستقبل".

وقال الشيخ سلطان سعود القاسمي: "تعكس مشاركة كلية العمارة والفن والتصميم في قمة "LiveableCitiesX" الاعتراف الدولي الذي حصدته الكلية على مدار 25 عامًا من التميز الأكاديمي والإبداعي. إن هذه المنصة تتيح لطلبتنا وخريجينا فرصة إبراز إسهاماتهم والمشاركة في النقاش العالمي حول مستقبل المدن".

لمزيد من المعلومات حول معرض "تصميم المستقبل: كلية العمارة والفن والتصميم في معرض الخمسة الكبار" أو قمة                             " LiveableCitiesX"، يمكنكم زيارة موقع كلية العمارة والفن والتصميم في الجامعة www.aus.edu/caad أو صفحة قمة "LiveableCitiesXwww.liveablecitiesx.com.

ولمعرفة المزيد عن مبادرة "التصميم والبناء"، يمكنكم زيارة الموقع الإلكتروني: www.aus.edu/media/news/revolutionizing-architectural-education-decade-long-design-build-initiative-at-aus-wins-international-award


Air Expo Abu Dhabi 2024 concluded on a high note, highlighting the latest trends and innovations in the aviation industry


 

Abu Dhabi, November 22, 2024: The Air Expo Abu Dhabi 2024 has wrapped up after three dynamic days dedicated to aviation training, advanced air mobility, and the latest trends shaping the future of aviation. The event, inaugurated by H.E Sheikh Nahyan bin Mubarak Al Nahyan, Cabinet Member and Minister of Tolerance and Coexistence, attracted over 15,000 participants, including top executives from the aviation industry, representatives from 50 aviation training academies, and more than 50 airlines from across the GCC, Europe, and Asia.

 

The successful conclusion of the Expo's seventh edition highlights Abu Dhabi’s ambition to establish itself as a global aviation hub by bringing together leading industry players such as Gulfstream, Bombardier, Jet Aviation, FlightSafety International, and Sanad, a Mubadala company. The event featured the latest advancements in aerospace technologies and advanced air mobility, while also tackling important issues related to training, services, and sustainable aviation safety.

 

Didier Mary, CEO of 4M Events, stated, “We are delighted that more than 160 exhibitors joined us at the Abu Dhabi National Exhibition Centre, ADNEC, marking a new chapter for the event. The satisfaction among exhibitors surpassed expectations, with high-quality business interactions over the three days. Numerous MOUs were signed during the event, solidifying this B-to-B event as a preferred fixture on the aviation industry calendar.” Thanks to our sponsors for their amazing support in showcasing Abu Dhabi at its best!

 

One of the major successes of the 2024 edition was the Middle East Aviation Career Trade Show and Conference (MEAC), which stood out among the various programs held at the event. MEAC garnered much attention as a platform dedicated to educating, inspiring, and promoting inclusivity within the aviation industry. Leading companies, industry experts, and over 40 top international flight training schools participated in this specialized career fair, enabling attendees to explore promising opportunities in the aviation sector in roles such as cabin crew, pilot training, airport management, and engineering, among others. As the UAE's aviation sector continues to flourish, fueled by a rise in tourism and strategic investments, such conferences are essential to addressing the growing demand for skilled professionals. They provide a unique opportunity to explore diverse career prospects, embrace innovation, and share valuable insights.

 

The event received significant support from several prestigious partners; AD Mobility, as the Official Sponsor, played a crucial role, while Etihad Airways, serving as the Platinum Sponsor and Official Carrier Airline, the Department of Culture and Tourism (DCT) Abu Dhabi was the Official Destination Partner, enhancing the event's appeal. ADNOC participated as a Platinum Sponsor, while SANAD, a Mubadala company, supported the event as the Gold Sponsor. Emirates Transport was responsible for providing VIP Transportation Services, Global Air Navigation Services (GANS). Furthermore, FlightSafety International, a global leader in aviation training and innovation, was the Official Conference Sponsor for Air Expo Abu Dhabi 2024.

 

Air Expo Abu Dhabi will return in April 2026!

17 September, 2024

Mercedes-Benz Egypt collaborates with Shagrha for Sustainable Development Initiative



Cairo, Egypt: 16 September 2024 – Mercedes-Benz Egypt is pleased to announce joining hands with Shagrha, an organization committed to sustainable development, marking a positive direction for the company’s environmental sustainability efforts in Egypt. This collaboration, which will be part of Shagrha’s ‘Fruitful Schools‘ and ‘Eat From Streets‘ campaigns will run until the end of 2025. kicking off the initiative, a team from Mercedes-Benz Egypt partook in planting the first seeds, underscoring the brand’s commitment to supporting green initiatives and contributing to a healthier environment.

As part of this initiative, Mercedes-Benz Egypt will sponsor the planting of fruit trees for every car sold in the market. Planting will take place in various urban locations across the country, including Cairo, Giza, and the Aswan, Gharbia, and Dakahlia governorates. Shagrha's ongoing ‘Fruitful Schools‘ and ‘Eat From Streets‘ campaigns  aim to plant a total of 180,000 trees by 2026.

The project not only enhances green spaces but also addresses environmental concerns by reducing carbon emissions. The initiative also includes community engagement and awareness programs, promoting sustainable practices among the public.

This partnership aligns with Egypt’s Vision 2030 goals, focusing on sustainable urban development and environmental stewardship. Mercedes-Benz Egypt continues to take meaningful steps towards reducing its environmental impact and fostering a positive contribution to the communities it serves.

مرسيدس-بنز ايجيبت تتعاون مع "شجّرها" لدعم مبادرات التنمية المستدامة والتشجير

القاهرة في 16سبتمبر 2024-أعلنت مرسيدس-بنز ايجيبت مؤخرًا عن توقيع اتفاقية مع مؤسسة "شجّرها"، لدعم مبادرة بيئية وطنية متخصصة في التنمية المستدامة. يمثل تعاون مرسيدس-بنز ايجيبت مع هذه المبادرة توجهًا إيجابيًا لدعم جهود الشركة البيئية في مصر. وطبقًا للاتفاقية، يستمر هذا التعاون حتى نهاية 2025، وستكون جزءًا من حملتي "مدارس مثمرة" و "كل من الشارع‘‘ التي تديرها "شجّرها". ومع انطلاق هذه المبادرة، شارك فريق من مرسيدس-بنز ايجيبت في زراعة البذور الأولى للأشجار، تأكيدًا لالتزام العلامة بدعم المبادرات الخضراء والمساهمة في خلق بيئة أكثر استدامة.

وفي إطار هذه المبادرة أيضًا، ستقوم مرسيدس-بنز ايجيبت برعاية زراعة أشجار الفاكهة مع كل سيارة تُباع في السوق المصرية. سيتم تنفيذ عمليات الزراعة في مواقع متنوعة في جميع أنحاء البلاد، بما في ذلك القاهرة والجيزة، ومحافظات أسوان والغربية والدقهلية. تهدف حملتا "مدارس مثمرة" و"كل من الشارع‘‘التابعة لمبادرة "شجّرها" لزراعة 180,000 شجرة بحلول عام 2026.

إنّ هذه المبادرة الطموحة لا تستهدف فقط زيادة المساحات الخضراء في المدن المصرية، بل تسعى كذلك للتعامل بإيجابية مع القضايا البيئية من خلال تقليل الانبعاثات الكربونية. تشمل المبادرة أيضًا برامج للمشاركة المجتمعية والتوعية، لتعزيز الممارسات المستدامة بين المواطنين.

في الوقت نفسه، يتوافق التعاون مع مبادرة "شجّرها" مع أهداف رؤية مصر 2030، التي تركز على التنمية الحضرية المستدامة والحفاظ على البيئة، وهو ما يحفز مرسيدس-بنز ايجيبت لمواصلة جهودها الهادفة لتقليل أثرها البيئي، والمساهمة بصورة إيجابية في دعم الاستدامة في المجتمعات التي تخدمها.


VFX film expert from “Avatar” and “Avengers” leads groundbreaking panel discussion at AUS

An insightful conversation with Emirati filmmaker

Ali Mostafa on the future of filmmaking and visual effects


Sharjah, UAE, September 17, 2024 – Aspiring filmmakers and industry professionals had a glimpse into the future of cinema at the panel discussion The Future of Visual Effects in Filmmaking, held at American University of Sharjah (AUS) on September 10, 2024.  Supported by the U.S. Mission to the UAE, the panel featured acclaimed visual effects artist Raqi Syed and pioneering Emirati filmmaker Ali Mostafa, and was moderated by William Mullally, Art and Culture Editor at The National.
 
Raqi Syed, whose portfolio includes landmark films such as Avatar, Tangled and The Hobbit, offered a deep dive into the technical and creative intricacies of visual effects (VFX). Meanwhile, Ali Mostafa, celebrated for his influential work in Gulf cinema with films like City of Life, From A to B and The Worthy, brought a regional perspective on storytelling and filmmaking. Together, they engaged in a dynamic exchange on the intersection of VFX, virtual reality (VR) and artificial intelligence (AI), discussing the transformative potential of these technologies in shaping the future of cinematic storytelling, both regionally and globally.
 
Dr. Zinka Bejtic, Head of the Department of Art and Design at AUS, underscored the significance of the panel for aspiring filmmakers and designers.  "This panel discussion offered our students and community an opportunity to engage with industry leaders who are not only shaping the present of visual effects but also envisioning its future. The conversation sparked ideas on how technology and creativity intersect to elevate storytelling, particularly in a region as culturally rich as the Middle East. It’s these exchanges that inspire our students to innovate and think critically about the future of cinema," she said.
 
The discussion also addressed the cultural impact of visual effects in the Middle East, particularly how filmmakers can harness these tools to innovate and tell authentic stories. The event attracted students, faculty and filmmakers from across the region, offering invaluable insights into the creative and technical processes behind visual effects.
 
“The U.S. Mission to the UAE is excited to support the continued growth of the UAE's vibrant creative industry by collaborating with the American University of Sharjah to host a panel discussion along with a pioneering film workshop on visual effects on September 9–12, 2024.  This initiative highlights the strong U.S.-UAE partnership in filmmaking and opens new doors for UAE-based filmmakers to elevate their craft.  By facilitating discussions on cutting-edge technologies like AI and VR, we are proud to contribute to the UAE’s growing prominence in the global film industry,” said Jay Treloar from the U.S. Mission to the UAE.
 
Ranked second in the UAE and among the top 200 universities globally for art and design (QS World University Rankings 2024), AUS offers a robust education in visual communication, multimedia design and design management through its Department of Art and Design.  These programs equip students to actively contribute to the evolving discourse on design and participate in shaping the future of this rapidly expanding field.


To learn more about the department’s offerings, visit www.aus.edu/caad/department-of-art-and-design.

في حوار مع المخرج الإماراتي علي مصطفى حول مستقبل صناعة الأفلام والمؤثرات البصرية

خبيرة المؤثرات البصرية من أفلام "أفاتار" و"أفنجرز" تقود حلقة نقاشية في الجامعة الأميركية في الشارقة

الشارقة، الإمارات العربية المتحدة، 17 سبتمبر 2024 - حظي صانعو الأفلام من الطلبة والشباب الطموحين والمحترفين بفرصة الحصول على نظرة استشرافية على مستقبل السينما خلال حلقة نقاشية تناولت مستقبل المؤثرات البصرية في صناعة الأفلام، والتي عُقدت بدعم من البعثة الأمريكية إلى دولة الإمارات، في الجامعة الأميركية في الشارقة يوم 10 سبتمبر 2024. شارك في الحلقة النقاشية، والتي أدارها وليام مولالي، محرر قسم الفنون والثقافة في صحيفة "ذا ناشيونال"، كل من الفنانة الشهيرة في مجال المؤثرات البصرية راقي سيد والمخرج الإماراتي الرائد علي مصطفى.

شاركت الفنانة راقي سيد، التي تشمل أعمالها أفلامًا مشهورة مثل "أفاتار"، و"رابونزل" و"الهوبيت"، نظرتها نحو التفاصيل التقنية والإبداعية للمؤثرات البصرية خلال الحلقة النقاشية. بينما استعرض المخرج علي مصطفى، الذي يُعرف في السينما الخليجية بأفلامه المميزة مثل "مدينة الحياة"، و"من الألف إلى الباء" و"المختارون"، منظورًا إقليميًا حول السرد القصصي وصناعة الأفلام. وتناول النقاش بينهما التقاطع بين المؤثرات البصرية، والواقع الافتراضي والذكاء الاصطناعي، كما ناقشا الإمكانيات التحويلية لهذه التقنيات في تشكيل مستقبل السرد السينمائي على المستويين الإقليمي والعالمي.

وأكدت الدكتورة زنكا بيتيتش، رئيسة قسم الفنون والتصميم في الجامعة الأميركية في الشارقة، على أهمية هذا الحوار بالنسبة لصانعي الأفلام والمصممين الطموحين. وقالت: "أتاح هذا النقاش لطلبة الجامعة ومجتمعها فرصة التفاعل مع قادة الصناعة الذين لا يكتفون بتشكيل الحاضر في مجال المؤثرات البصرية، بل يتصورون أيضًا مستقبله. لقد أثار الحوار أفكارًا حول كيفية تقاطع التكنولوجيا والإبداع لرفع مستوى السرد القصصي، خاصةً في منطقة غنية ثقافيًا مثل منطقة الشرق الأوسط. إن هذه  الحوارات مصدر إلهام لطلبتنا وتحثهم على الابتكار والتفكير النقدي بشأن مستقبل السينما".

وتطرقت الحلقة النقاشية إلى التأثير الثقافي للمؤثرات البصرية في منطقة الشرق الأوسط، وكيف يمكن لصناع الأفلام الاستفادة من هذه الأدوات للابتكار وسرد قصص حقيقية. واستقطبت الحلقة العديد من طلبة الجامعة وأعضاء هيئتها التدريسية وصانعي الأفلام، الذين استفادوا فيها من رؤى المحاورين القيمة حول العمليات الإبداعية والتقنيات وراء المؤثرات البصرية.

ومن جانبه قال جاي تريلوار من البعثة الأمريكية إلى دولة الإمارات: "إن البعثة الأمريكية إلى دولة الإمارات متحمسة لدعم النمو المستمر للصناعة الإبداعية الحيوية في دولة الإمارات من خلال التعاون مع الجامعة الأميركية في الشارقة لاستضافة حلقة نقاشية وورشة عمل في مجال المؤثرات البصرية استمرت من 9 إلى 12 سبتمبر 2024. سلطت هذه المبادرة الضوء على الشراكة القوية بين الولايات المتحدة ودولة الإمارات في صناعة الأفلام وفتحت آفاقًا جديدة أمام صناع الأفلام في دولة الإمارات للارتقاء بمستواهم. ونحن نفخر بالمساهمة في تعزيز مكانة دولة الإمارات المتنامية في صناعة السينما العالمية من خلال تسهيل النقاشات حول تقنيات متقدمة مثل الذكاء الاصطناعي والواقع الافتراضي".

تحتل الجامعة الأميركية في الشارقة المرتبة الثانية في دولة الإمارات وهي من بين أفضل 200 جامعة عالميًا في مجال الفنون والتصميم وفقًا لتصنيفات "كيو إس" للجامعات العالمية لعام 2024. وتقدم الجامعة عبر قسم الفنون والتصميم في كلية العمارة والفن والتصميم تعليمًا مرموقًا في مجالات التواصل المرئي، وتصميم الوسائط المتعددة، وإدارة التصميم، والتي تُعد الطلبة للمشاركة الفعالة في النقاشات المستمرة حول التصميم والمساهمة في تشكيل مستقبل هذا المجال السريع التطور.

لمعرفة المزيد حول قسم الفنون والتصميم في الجامعة الأميركية في الشارقة، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: www.aus.edu/caad/department-of-art-and-design.  

 معلومات عامة للمحررين

للمزيد من المعلومات، يرجى التواصل مع:  سمر محمود، أخصائي علاقات عامة وإعلام، الاتصال الاستراتيجي والتسويق، الجامعة الأميركية في الشارقة، بريد إلكتروني smahmoud@aus.edu، هاتف: 065152362



فنادق ومنتجعات أنانتارا تقدّم معرضاً جديداً للسيّارات التاريخية من الطراز العالمي

 




551506-Anantara Concorso Roma-9654e0-original-1725270608

روما، إيطاليا، سبتمبر 2024 – تعلن فنادق ومنتجعات أنانتارا بفخر عن افتتاح معرض أنانتارا كونكورسو روما برعاية بنك يو بي إس، وهو معرض حصري سيتخلّله عرضٌ لأجمل السيّارات الكلاسيكية القديمة في قلب مدينة روما التاريخية. ستستضيف المدينة هذه الفعاليّة من 24 إلى 27 أبريل 2025 لتحتفي بالحياة الحلوة، حيث ستقدّم أفضل التصاميم الإيطاليةوستستعرض حسن الضيافة وأسلوب الحياة في إيطاليا.

علاوةً على ذلك، ستشيد هذه الفعاليّة الممتدة على ثلاثة أيام بالحرفية العالية والتراث العريق في عالم صناعة السيّارات الإيطالي، حيث ستجمع خمسين سيّارة إيطالية كلاسيكية نادرة جداً وذات أهمية كبيرة، بالإضافة إلى باقة واسعة من السيّارات من مجموعات خاصة. كما سيضمّ معرض أنانتارا كونكورسو روما سيّارات إيطالية فقط لعلامات إيطالية شهيرة مثل ألفا روميو، بوغاتي، فيراري، لانشيا، لامبورغيني، مازيراتي، وباغاني، وسيتسنّى للضيوف رؤية أروع السيّارات التي يعود تاريخها إلى العصر الذهبي وحقبة الريادة في عالم السيّارات وصولاً إلى العصر الحديث والسيّارات الخارقة الجديدة. وسيتم عرض هذه السيّارات على لجنة تحكيم دولية مؤلّفة من نخبة من كبار المحكّمين في هذا المجال وهم الدكتور أدولفو أورسي جونيور، ومدير المعرض المشهور جيريمي جاكسون-سايتنر.

تشيد الفعاليّة بمدينة روما وسكّانها من خلال تكريم كلّ ما هو "صنع في إيطاليا"، بما في ذلك فن الطهي، والحرفية، والتصميم، وأسلوب الحياة الفاخر في إيطاليا الذي يتباهى به على الساحة العالمية. بالإضافة إلى ذلك، يهدف المنظّمون إلى تقديم مجموعة من أفضل السيّارات الإيطالية على الإطلاق التي تم جمعها في مكان واحد وتُعتبر بمثابة تحفة فينة، حيث سيتم عرضها بشكلٍ مذهل في العديد من المواقع الشهيرة في المدينة.

تتغنّى هذه المدينة الخالدة بتراث عريق في مجال رياضة سباق السيّارات، حيث كانت شوارعها تضجّ بهدير المحرّكات خلال سباق "ميلي ميليا"، وشكّلت العاصمة نقطة تحوّل محورية في مسار السباق. كما كان سباق غران بريميو دي روما المعروف أحد أبرز سباقات السيّارات التي أقيمت في المدينة بين عامَي 1925 و1991، وتتمتّع نسخة عام 1947 من هذا السباق بأهميّة خاصة، كونها سجّلت أول انتصار لشركة فيراري بسيّارتها الشهيرة فيراري 125 إس، وهو إنجاز تاريخي لها.

يستكنّ فندق أنانتارا بالاتزو نيادي روما في ساحة بيازا ديلا ريبوبليكا الفخمة في قلب مدينة روما ويتربّع في قصر رخامي يرجع إلى القرن التاسع عشر، وقد بُني على أنقاض حمامات ديوكلتيانوس الحرارية الشهيرة التي يعود تاريخها إلى العام 298 بعد الميلاد، كما يوفر إطلالات منقطعة النظير على نافورة نايادس. يُذكّرنا التصميم نصف الدائري للفندق بالمدرج الروماني، حيث يشكّل مع رواقه النيوكلاسيكي خلفية تخطف الأنفاس لمعرض أنانتارا كونكورسو روما.

وفي هذا الإطار، قال ويليام هاينيك، مؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة ماينور الدولية، الشركة الأم لمنتجعات أنانتارا، وأحد عشّاق السيّارات الكلاسيكية منذ فترة طويلة: "تعيش روما حالياً عصر النهضة، مما يجعل هذا التوقيت مثالياً لشركة أنانتارا لإجراء تغيير سريع وإطلاق فعاليّة مرموقة في العاصمة. وأنا على ثقة تامة من أنّه بفضل الدعم الذي يقدّمه لنا شركاؤنا الكرام، سنتمكّن من ترسيخ مكانة معرض أنانتارا كونكورسو روما وتحويله إلى الفعاليّة العالمية السنوية الأبرز في مجال السيّارات."

من جهته، صرّح بنجامين كافالي، رئيس قسم العملاء الاستراتيجيين لإدارة الثروات العالمية في بنك يو بي إس: "يفتخر بنك يو بي إس بأنّه الراعي الرسمي لفعاليّة أنانتارا كونكورسو روما، التي تُعتبر أحدث إضافة إلى برنامجنا الحصري لفعاليّات السيّارات الكلاسيكية. وتجسّد هذه الشراكة الجديدة روح الدقة والحرفية التي نطمح إلى تحقيقها كشركة. كما نتطلّع إلى الاحتفال بشغفنا بالتميّز في عالم السيّارات في أبريل 2025 في قلب مدينة روما التي تتغنّى بمعالم تاريخية رائعة الجمال."


يمكن للراغبين في المشاركة بهذه الفعاليّة وعشّاق السيّارات الذي لا يريدون أن يفوتهم هذا الحدث حجز باقات حصرية لشخصَين تشمل تذاكر للشخصيات المهمّة جداً في عطلة نهاية الأسبوع، وإقامة مميّزة في فندق أنانتارا بالاتزو نيادي روما، وتجارب طعام راقية، فضلاً عن أولوية الدخول إلى الفعاليّة. كما ستكون التذاكر اليومية متاحة بأسعار تبدأ من 200 يورو، بالإضافة إلى تذاكر نهاية الأسبوع التي تشمل الإقامة أو بدونها.

لمزيد من المعلومات عن أنانتارا كونكورسو روما، قم بزيارة www.anantaraconcorsoroma.com

6th Arab Water Forum opens in collaboration with the World Utilities Congress: Thought Leaders Unite for Water Security and Sustainability


  • High-level discussions and technical sessions focus on regional cooperation, climate resilience, and innovative solutions for sustainable water management.

Abu Dhabi, UAE – 17 September 2024: The 6th Arab Water Forum, held in partnership with the World Utilities Congress, officially opened yesterday in Abu Dhabi, bringing together global leaders, policymakers, and industry experts to address critical challenges in water security and sustainability. The event serves as a platform for collaboration and innovation in the utilities sector.

As water scarcity becomes an increasingly urgent global issue, this landmark event serves as a critical platform for collaboration and innovation, aligning the region's water agenda with global sustainability goals. Over the course of the three days, strategic and technical sessions will engage participants in comprehensive discussions on sustainable water management, climate resilience, and the future of water resources.

In his keynote address, H.E. Prof. Mahmoud Abu-Zeid, President of the Arab Water Council, underscored the importance of regional cooperation, stating: “Sustainable water management is not just a necessity but a collective responsibility. Our efforts today will determine the future of water security for generations to come.” H.E. Prof. Loïc Fauchon, President of the World Water Council, emphasized the significance of global partnerships as related to Water, noting, “water is at the heart of everything; it stimulates us and, more often than not, brings us together. But “water is under attack”, and our responsibility is to defend it, to protect it, to conserve it and to make better use of it.”

A focal point of the forum is the High-Level Ministerial Dialogue, which features policymakers from around the world discussing strategies to enhance water security and resilience in the face of growing global demand. H.E. Madam Zhu Chengqing, Vice Minister of the Ministry of Water Resources of the People’s Republic of China, highlighted the essential role of international collaboration in securing water resources, stating, “The world must come together in tackling these shared challenges, as sustainable solutions require a global commitment.” Echoing this sentiment, H.E. Prof. Hani Sewilam, Minister of Water Resources and Irrigation of Egypt, emphasised the need for an integrated approach, stating, “Effective water management is key to the prosperity of all nations and demands collaboration at every level, from local to global.”

Furthermore, H.E. Ahmed Aboul Gheit, Secretary-General of the League of Arab States, explained the necessity of regional collaboration, saying, “Unity among our regions is critical for tackling the escalating water crisis and ensuring sustainable progress for all Arab countries.” H.E. Aun Dheyab Abdulla, Minister of Water Resources of Iraq, also highlighted, “Cooperative strategies and innovative approaches are essential to manage shared water resources effectively in the face of climate change and increasing demand.”

The 6th Arab Water Forum, in collaboration with the World Utilities Congress, will continue over the next two days to host high-level discussions, technical sessions, and networking opportunities. Participants will have the opportunity to engage with cutting-edge solutions and forge partnerships aimed at advancing water sustainability and fostering a resilient future for all.

انطلاق الدورة السادسة من المؤتمر العربي للمياه بالتعاون مع المؤتمر العالمي للمرافق

  • يستضيف الحدث نخبة من القادة العالميين لمناقشة قضايا الاستدامة والأمن المائي خلال جلسات حوارية حول التعاون الإقليمي والمرونة المناخية والحلول المبتكرة للإدارة المستدامة للمياه

أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة - 17 سبتمبر 2024: انطلقت صباح يوم الإثنين فعاليات الدورة السادسة من المنتدى العربي للمياه، والتي تقام في إمارة أبوظبي بالتزامن مع المؤتمر العالمي للمرافق، وذلك بمشاركة نخبة من الشخصيات العالمية الرائدة وصناع السياسات وخبراء القطاع، لمناقشة أبرز التحديات المتعلقة بالاستدامة والأمن المائي. ويوفر المنتدى منصة مثالية للتعاون والابتكار في قطاع المرافق. 

وتهدف هذه الفعالية والتي تستمر على مدار ثلاثة أيام، إلى توفير قاعدة مثالية للابتكار والتعاون إلى جانب مواءمة أجندة المنطقة حول المياه مع المستهدفات العالمية للاستدامة والتي تلقي الضوء على تحول الأمن المائي الي قضية عالمية ملحّة. ويتضمن هذا الحدث الهام تنظيم مجموعة من الجلسات الاستراتيجية والتقنية، ينضم إليها المشاركون في حوارات شاملة حول الإدارة المستدامة للمياه والمرونة المناخية ومستقبل الموارد المائية.

وقد ألقى معالي الدكتور محمود أبو زيد، رئيس المجلس العربي للمياه، كلمة رئيسية سلط خلالها الضوء على أهمية التعاون الإقليمي، وقال: "تعد الإدارة المستدامة للمياه مسؤولية كبيرة تقع على عاتق الجميع، حيث يتوجب علينا بذل أقصى جهودنا للمساهمة في تحقيق الأمن المائي للأجيال المقبلة". كما شدد معالي الأستاذ لويك فوشون، رئيس المجلس العالمي للمياه، على أهمية الشراكات العالمية فيما يتعلق بالمياه، مشيرا إلى أن "المياه هي جوهر كل شيء؛ فهي تحفزنا، وفي أغلب الأحيان تجمعنا لكن المياه في المرحلة الراهنة  تقع تحت وطاه "هجوم"  ومسؤوليتنا هي الدفاع عنها وحمايتها والحفاظ عليها والاستفادة منها بشكل أفضل."

ويشكل الحوار الوزاري رفيع المستوى إحدى المحطات الرئيسية في المنتدى، والذي يقام بمشاركة العديد من صناع السياسات من مختلف أنحاء العالم، لمناقشة استراتيجيات تعزيز المرونة والأمن المائي في مواجهة الطلب العالمي المتنامي. ومن جانبها ركزت معالي السيدة زو تشنغتشينغ، نائب وزير الموارد المائية في جمهورية الصين الشعبية، على الدور المحوري للتعاون الدولي في تأمين الموارد المائية، وقالت: "تتطلب الحلول المستدامة التزاماً على المستوى العالمي، وهو ما يفرض علينا التعاون معاً لمواجهة هذه التحديات المشتركة". وبدوره، قال معالي هاني سويلم، وزير الموارد المائية والري في جمهورية مصر العربية: "تشكل الإدارة الفعالة للمياه عنصراً رئيسياً في تحقيق الازدهار لجميع الدول، كما تتطلب وضع منهجية شاملة والتعاون على جميع المستويات المحلية والعالمية".

ومن جهته شدد معالي أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، على ضرورة التعاون الإقليمي، قائلاً: "يعد توحيد الجهود بين دولنا أمر في غاية الأهمية لمواجهة الأزمات التي تواجه قطاع المياه وضمان التقدم المستدام لجميع الدول العربية." كما أكد معالي الدكتور عون ذياب عبدالله، وزير الموارد المائية في العراق، أن الاستراتيجيات التعاونية والنهج المبتكرة ركيزة أساسية لإدارة الموارد المائية المشتركة بفعالية في مواجهة تغير المناخ وزيادة الطلب.

وتستمر فعاليات الدورة السادسة من المنتدى العالمي للمياه على مدار الأيام الثلاثة القادمة، بالتعاون مع المؤتمر العالمي للمرافق؛ وتتضمن استضافة جلسات حوارية رفيعة المستوى، وجلسات تقنية، وفرصاً للتفاعل والعمل المشترك. ويحظى المشاركون بفرصة التعرف على الحلول المبتكرة وإقامة الشراكات، بهدف تعزيز استدامة المياه وبناء مستقبل أكثر مرونة للجميع.


=