Inaugural
Saudi Maritime Congress to support Kingdom’s job creation for Saudi nationals
with dedicated careers round table session; US$30 billion-worth of
infrastructure investment will drive further opportunity as unemployment rate drops
to 11.5% in 2013
The opportunities for Saudi nationals looking to forge
successful careers in the shipping industry as part of the government’s long
term drive towards Saudization, will be explored during a special focus session
at the inaugural 2014 Saudi Maritime Congress, which will take place at the
Sheraton Dammam Hotel & Towers from 25-26 November 2014.
Held under the patronage of HE Jabarah bin Eid Al Suraiseri, Minister of
Transport and Chairman of Saudi Ports Authority,
the two-day event will include a realistic analysis of career
prospects in the shipping and ports sector as the country pushes ahead with its
ambitious Nitaqat
initiative goals.
Launched in 2011, the Nitaqat programme mandates that at
least 30% of employees in private sector companies are Saudi nationals, with
companies categorised and ranked on a sliding scale by size, performance and
sector relevance.
According to a US’ Massachusett’s Institute of Technology
(MIT) April 2014 study, under the Nitaqat initiative, the number of Saudi Arabians employed
in the private sector increased by 462,000 for the period between July 2011 and
October 2012.
“With over US$30 billion of investment into major land and sea
infrastructural projects designed to support long term maritime trade growth in
the Kingdom and with Saudi unemployment levels dipping to 11.5% at the end of 2013
from 12.1% in 2012, of which around 30% and 32% are young males and females
respectively, there
is clearly a huge opportunity for investment into local human capital across
the ports and shipping sector,” said Chris
Hayman, Chairman, Seatrade, organiser of the Saudi Maritime Congress.
“High levels of foreign direct investment, which tallied a
staggering US$12.2 billion in 2012, as per UN statistics, are a vital means of
providing the Saudi government with ways to create new jobs in the maritime,
trade and logistics sectors. With Saudization a key strategic focus under the government’s
five-year plan, the industry has a lot to gain from capitalising on its wealth
of local resources,” he added.
The day two session, which runs from 12:45 - 2pm on
26th November, will look at the Kingdom’s expanding maritime sector with a line-up of
respected international industry experts presenting their perspective on what
the industry can offer in terms of employment opportunities for Saudi nationals
in an interactive round table format.
Confirmed panelists include Alaa Khawaja, Senior
Lecturer, Faculty of Maritime Studies, King Abdulaziz University, KSA; Mark
Robertshaw, Managing Director - Isle of Man & Commercial Director, Bibby Ship
Management, UK; Mathijs Wagemans, Head of Department, Port Shipping and
Transport Management, IMCO, Oman; Dr Malcolm Willingale, Director, Cambridge
Academy of Transport, UK; Capt Ahmed Youssef, Director, International Forum for
Maritime Transport, Arab Academy for Science, Technology and Marine Transport,
Egypt; and Tom Boardley, Marine Director, Lloyds Register Marine, UAE.
The
session, which will be chaired by Dr Ismail Abd El Ghafar, President of the
Arabic Academy for Science, Technology and Maritime Transport, Egypt, is not
only targeting key industry players but also universities, colleges and
education departments focused on career development guidance.
In
August 2014, the Ministry of Labor introduced a new six month-long study designed
to calculate actual Saudization rates in the private sector with the aim of
encouraging Saudi employee retention.
According to the Saudi labour
ministry, three million new jobs are needed for Saudi nationals by 2015, and
high birth rates are compounding the situation increasing the number of youths
entering the job market every year, with salary expectations, on average, 3.6
times higher than those of foreign workers.
At
a recent Shoura Council session, members called for the establishment of a Ministry
of Labour committee to co-ordinate and supervise the Saudi employment strategy
and provide the necessary support for its implementation.
“In
recent months the Saudi Arabian General Investment Authority (SAGIA) has also rejected applications
for new trade licenses where companies have been unable to demonstrate viable
Saudization plans; it is imperative, therefore, that investors and operators
scale up their recruitment efforts in order to ensure that workable plans are
put in place to maintain industry momentum and secure long term success,” noted
Hayman.
The National Shipping Company of Saudi Arabia
(Bahri) initiated event will be complemented by an associated exhibition
including leading shipping lines, shippers, cargo owners, forwarders, logistic
companies, port terminal operators, port equipment and service suppliers.
المؤتمر السعودي
البحري يبحث دعم
فرص العمل للسعوديين في قطاع النقل البحري
يخصص المؤتمر السعودي البحري
الأول، الذي ينعقد تحت رعاية معالي الدكتور جبارة بن عيد الصريصري ،
وزير النقل رئيس مجلس إدارة المؤسسة العامة للموانئ في فندق شيراتون الدمام
بين 25 و26 نوفمبر 2014، ضمن فعالياته جلسة خاصة لتسليط الضوء على الفرص الوظيفية المتاحة
للمواطنين
السعوديين الذين يتطلعون للعمل في قطاع النقل والشحن البحري في
إطار مساعي الحكومة وبرامجها تجاه توطين الوظائف في هذا القطاع الحيوي على المدى
الطويل.
وتبحث الجلسة المعطيات والتحليلات
الخاصة بالفرص الوظيفية الآنية والمستقبلية في قطاع النقل البحري والموانىء تماشيا
مع أهداف مبادرة "نطاقات" التي أطلقتها الحكومة في عام 2011 بهدف توطين
الوظائف في شركات القطاع الخاص وتحديد نسبة 30 في المائة على الأقل من الوظائف
فيها للمواطنين السعوديين مع الأخذ في الاعتبار حجم وأداء تلك الشركات والقطاع
الذي تعمل فيه.
ووفقا لنتائج دراسة أعدها معهد
ماسيتشوستس للتكنولوجيا الأمريكي في أبريل 2014، بلغ عدد المواطنين السعودين
الذين تم توظيفهم في شركات القطاع الخاص في السعودية في إطار مبادرة
"نطاقات" 462 ألف شخص في الفترة بين يوليو 2011 واكتوبر 2012.
وقال كريس هايمان، رئيس مجلس إدارة
شركة سيتريد التي تنظم الحدث: "في ظل استثمار أكثر من 30 مليار
دولار أمريكي في مشاريع تطوير البنية التحتية البرية والبحرية
لدعم نمو قطاع النقل البحري على المدى البعيد في المملكة وتراجع نسبة البطالة إلى
11.5 في المائة في نهاية 2013 مقارنة بنسبة 12.1 في المائة في 2012، بما في ذلك 30
و32 في المائة من الشباب الذكور والإناث على التوالي، فمن الواضح أن هناك فرصة كبيرة للاستثمار في
العنصر البشري المحلي وتوظيفه
للعمل في مختلف مجالات القطاع البحري".
وأضاف: "تعد الاستثمارات
الأجنبية المباشرة الكبيرة، التي بلغت نحو 12.2 مليار دولار أمريكي في 2012 وفقا
لبيانات الأمم المتحدة، وسيلة حيوية لدعم برامج الحكومة السعودية
في توفير فرص عمل جديدة في قطاعات النقل
البحري والتجارة والخدمات اللوجستية. ومع التركيز على توطين الوظائف في المملكة كبرنامج استراتيجي ضمن خطة
الحكومة الخمسية، فإن القطاع سيحظى
بالكثير اعتمادا على غنى الموارد المحلية ويبشر بالكثير من الفرص الوظيفية للمواطنين".
ويبحث المؤتمر في جلسة اليوم
الثاني التي تنعقد بين الساعة 12:45 - 14:00 في 26 نوفمبر،
خطط تطوير القطاع البحري في المملكة بمشاركة عدد من أبرز خبراء القطاع الدوليين
حيث سيبحثون السبل والكيفية التي يمكن القطاع البحري من خلالها توفير فرص عمل
للمواطنين السعوديين من حيث فرص العمل لل
المواطنين السعوديين في شكل مائدة مستديرة تفاعلية.
ويشارك في أعمال
الجلسة، التي يترأسها الدكتور اسماعيل غبد الغفار، رئيس الأكاديمية العربية للعلوم
والتكنولوجيا والنقل البحري في مصر كل من علاء الخواجة، أستاذ محاضر بكلية الدراسات البحرية في جامعة الملك عبد العزيز بالمملكة العربية السعودية؛
ومارك روبرتشو، العضو المنتدب والمدير التجاري في شركة "بيبي شب منجمنت"
في "آيل أوف مان" بالمملكة المتحدة؛ وماثجس ويجمانز، رئيس دائرة النقل
واالشحن البحري في "آى إم سي أو" في سلطنة عمان؛ والدكتور مالكولم
ويلينغيل، مدير أكاديمية كامبريدج للنقل بالمملكة المتحدة؛ والقبطان أحمد يوسف، مدير
المنتدى الدولي للنقل البحري في الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل
البحري في مصر؛ . وتوم بوردلي، مدير القطاع البحري في شركة لويدز ريجستر مارين في
الإمارات العربية المتحدة.
يشار إلى أن وزارة العمل في
المملكة العربية السعودية أطلقت دراسة جديدة في أغسطس 2014 تستمر لمدة
ستة أشهر تهدف إلى جمع معدلات السعودة الفعلية في شركات القطاع الخاص والعمل
على تشجيع بقاء الموظفين السعوديين في وزائف القطاع.
وبحسب وزارة العمل السعودية، يحتاج الاقتصاد
السعودي إلى توفير 3 ملايين فرصة عمل
جديدة للمواطنين السعوديين بحلول
عام 2015 وأن معدلات المواليد المرتفعة تسهم في تفاقم الوضع
بزيادة الأعداد في فئة الشباب الذين
يدخلون سوق العمل سنويا مع توقعات بالحصول على رواتب تزيد 3.6 مرة في
المتوسط عن ما يحصل عليه الأجانب".
هناك حاجة إلى توفير ثلاثة
ملايين فرصة عمل جديدة للمواطنين
السعوديين بحلول 2015، في حين تسهم معدلات المواليد المرتفعة في تفاقم الوضع
الخاص بزيادة أعداد فئة الشباب الذين
يدخلون سوق العمل كل عام مع توقعات
الحصول على رواتب تزيد في المتوسط بأكثر من 3 مرات عن رواتب العمال
الأجانب.
وسيقام بموازاة المؤتمر معرض بمشارة عدد من شركات
الشحن البحري وشركات خدمات نقل البضائع والمزودين والخدمات اللوجستية ومشغلي
الموانىء البحرية ومزودي المعدات والخدمات البحرية.
ويحظى الحدث برعاية رئيسية من قبل شركة الشحن الوطنية السعودية "بحري"، الشركة العالمية الرائدة في مجال الشحن البحري، كشريك استراتيجي
للمؤتمر السعودي الأول للنقل البحري.