Thinking of Studying Medicine Abroad? 7 Steps to Get Started

 

Studying medicine abroad is an exciting and life-changing opportunity – one that opens the door to global education, diverse clinical experiences, and an international medical career. But it also means making big choices and being prepared.

To help aspiring doctors make the right choices, St. George’s University, School of Medicine in Grenada, West Indies, has provided seven key guidelines that prospective doctors should take into account before embarking on this rewarding but challenging path.

 

1. Know your why and what are your career goals

Before pursuing a medical degree, it's essential to be fully committed to the journey. Studying medicine requires years of dedication, discipline, and resilience. Take time to reflect on your motivations - why you want to become a doctor and align them with your long-term career goals.

Consider where you envision practicing medicine after graduation and what kind of impact you hope to make. Being clear about your desired specialty, location, and goals will guide your decision-making and help you stay focused throughout your studies.

Additionally, studying abroad can significantly broaden your perspective. Exposure to different healthcare systems, cultures, and belief systems enhances your adaptability and cultural competence - skills that are increasingly valuable in today’s global healthcare landscape.

2. Strengthen Your Academic Foundation

Success in medical school starts with a solid grasp of core subjects - biology, chemistry, and physics. Understanding the relevance of these subjects will not only help you meet entry requirements but also prepare you for the rigorous curriculum ahead.

Maintaining a strong Grade Point Average (GPA) is crucial. Your GPA reflects your academic consistency and can significantly influence your eligibility for medical school. While GPA is important, many institutions also consider other factors such as letters of recommendation, teacher references, and extracurricular involvement.

To boost your academic performance, consider strategies like:

• Staying on top of assignments
• Participating in study groups
• Asking questions in class
• Applying feedback to improve continuously

Developing these habits early will position you for long-term success in your medical journey.

3. Sharpen Your English Skills

In places like Canada, the US, the UK, New Zealand, and Australia, medical graduates looking for placements must be able to speak and write English very well.

One option is completing the International English Language Testing System (IELTS), which incorporates hearing, reading, writing, and speaking tasks to assess your English proficiency. Additionally, thousands of educational institutions across the globe recognize the results of the Test of English as a Foreign Language (TOEFL).

A good grasp of medical vocabulary will also ensure seamless communication among physicians and all healthcare professionals from different universities, hospitals, and other medical institutions.

4. Choose the Right Medical School

Make a shortlist of accredited medical schools that align with your career goals. Look beyond the curriculum - explore residency placements, campus life, and alumni stories to get a realistic view of what each school offers.

5. Understand Licensing and Residency Pathways

Each country has its own licensing requirements for medical practice, often involving country-specific exams. For example, if you plan to practice in the United States, you’ll need to pass the USMLE - a three-step exam that tests your medical knowledge, clinical reasoning, and patient-focused skills.

Research these pathways early to ensure your chosen medical school aligns with your long-term career and licensing goals.

6. Make the Most of Education Fairs & Counselors

Education fairs are a great way to speak directly with university representatives and get answers about programs, campus life, and application requirements. SGU regularly attends fairs across the GCC, offering valuable insights into its program/tracks and global clinical opportunities. You can also work with education counselors to simplify the application process and get help with visas, housing, and paperwork.

7. Prepare Mentally and Financially

Studying medicine abroad is both exciting and challenging. Be ready to adapt to a new environment, balance academics with self-care, and manage your wellbeing.

Financially, explore scholarships, student loans, and budgeting strategies. Consider buying second-hand materials and tracking daily expenses to make your money go further. You should also be financially-prepared for your time abroad and explore any scholarship opportunities and student loan options that you maybe eligible for to help pay for your studies.

Conclusion: A medical career is a long-term commitment - planning ahead academically, financially, and emotionally will set you up for success. For more information on the programs and tracks available through SGU School of Medicine, visit SGU’s website.

قادة العالم يجددون التزامهم بالتطعيم خلال القمة العالمية في بروكسل

 

المانحين يتعهدون بأكثر من 9 مليار دولار لدعم تحالف اللقاحات جافي للفترة الاستراتيجية 2026–2030

• فتح تمويل إضافي بقيمة 4.5 مليار دولار من مؤسسات التمويل الإنمائي

• شركات تصنيع اللقاحات تعلن عن توفيرات تصل إلى 200 مليون دولار

• القطاع الخاص يلتزم بأكثر من 149 مليون دولار لدعم حملات التحصين

• نقص التمويل قد يترك ملايين الأطفال بدون تطعيم ويهدد الأمن الصحي العالمي

بروكسل، 30 يونيو 2025 – خلال القمة العالمية التي جمعت أكثر من 55 من القادة العالميين تحت عنوان "الصحة والازدهار من خلال التطعيم"، والتي عقدت في بروكسل، أعلن قادة العالم عن التزامات مالية قوية لدعم تحالف اللقاحات جافي، في خطوة هامة نحو تأمين التمويل اللازم للفترة الاستراتيجية القادمة للتحالف (2026–2030) المعروفة باسم "جافي 6.0". وقد أسفرت القمة عن تعهدات تتجاوز 9 مليارات دولار أمريكي، من أصل هدف إجمالي قدره 11.9 مليار دولار، مع توقع التزامات إضافية في الأشهر المقبلة.

وشهدت القمة أيضًا الإعلان عن تمويل تكميلي بقيمة 4.5 مليار دولار من مؤسسات التمويل الإنمائي، وتوفير تخفيضات في التكاليف تصل إلى 200 مليون دولار من قبل شركات تصنيع اللقاحات، إلى جانب التزامات متعددة في مجالات الابتكار والإنتاج، لتعزيز الوصول العادل إلى اللقاحات الأساسية، خاصة في الدول منخفضة ومتوسطة الدخل. كما تم إطلاق صندوق جديد لتوسيع نطاق الابتكار بقيمة 40 مليون دولار من القطاع الخاص.

تهدف هذه الجهود المشتركة إلى تمكين تحالف اللقاحات جافي من حماية 500 مليون طفل من الأمراض التي يمكن الوقاية منها، ومنع ما بين 8 إلى 9 ملايين حالة وفاة، والحد من تفشي أوبئة مثل الكوليرا، الإيبولا، ومرض "إمبوكس"، فضلًا عن تحقيق فوائد اقتصادية تُقدر بـ 100 مليار دولار للدول المدعومة.

شارك في القمة ممثلون عن 55 دولة مانحة ومنفذة، من بينها 10 رؤساء دول وحكومات، و24 وزيرًا، بالإضافة إلى قادة من مؤسسات متعددة الأطراف، ومنظمات المجتمع المدني، وشركات القطاع الخاص، وصناعة اللقاحات. وقد شارك في استضافة القمة كل من الاتحاد الأوروبي، ومؤسسة بيل وميليندا غيتس، وتحالف اللقاحات جافي بالتعاون مع منظمة غلوبال سيتزن.

وأعلنت مؤسسة غيتس عن التزام بقيمة 1.6 مليار دولار، مؤكدة شراكتها المستمرة مع تحالف اللقاحات جافي لضمان بقاء الأطفال على قيد الحياة. كما تعهدت المفوضية الأوروبية بتقديم 360 مليون يورو، ضمن التزام جماعي من "فريق أوروبا" – الذي يضم الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي – بقيمة أكثر من 2 مليار يورو، مما يجعل أوروبا أكبر مانح لتحالف اللقاحات جافي حتى الآن.

ومن جهتها، أعلنت بنك الاستثمار الأوروبي عن تمديد مرفق السيولة بقيمة 1 مليار يورو، لدعم الدول المانحة في الوفاء بتعهداتها، كما قدم فريق أوروبا ما يقارب 800 مليون يورو لدعم مسرّع تصنيع اللقاحات الأفريقي (AVMA)، الذي يهدف إلى تعزيز السيادة اللقاحية في القارة الإفريقية.

التزامات الشركات المصنعة للقاحات:
أعلنت شركات مثل Bharat Biotech وGSK وSerum Institute of India عن تخفيضات كبيرة في أسعار لقاحات الملاريا، والروتا، والمكورات الرئوية، مما يوفر ما يصل إلى 200 مليون دولار من التكاليف على برامج  تحالف اللقاحات جافي حتى عام 2030. وأكدت هذه الشركات التزامها بزيادة الإنتاج وتحسين إمكانية الوصول، لا سيما في المناطق ذات البنية التحتية المحدودة.

دعم متزايد من الدول المنفذة:
أعربت الدول المنفذة لبرامج تحالف اللقاحات جافي عن التزام غير مسبوق بنموذج التمويل المشترك المستدام، حيث من المتوقع أن تستثمر هذه الدول أكثر من 4 مليارات دولار في برامج التحصين على مدى السنوات الخمس المقبلة. وشهدت القمة تعهدات من دول كانت في السابق مدعومة من تحالف اللقاحات جافي، مثل الهند، إندونيسيا، رواندا، أوغندا، وجمهورية إفريقيا الوسطى، مما يعكس قوة الشراكة وثقة هذه الدول في نموذج تحالف اللقاحات جافي.

دعوة للعمل:
وجه القادة المشاركون في القمة نداءً واضحًا إلى الدول والجهات المانحة التي لم تعلن التزاماتها بعد، بضرورة التحرك بسرعة لسد الفجوة المتبقية. وحذروا من أن عدم توفير التمويل الكامل لتحالف اللقاحات جافي ستكون له عواقب وخيمة على صحة الأطفال والأمن الصحي العالمي على حد سواء.

أصوات من القمة:
قالت أورسولا فون دير لاين، رئيسة المفوضية الأوروبية:
"استثمارنا في الصحة هو استثمار في مستقبلنا المشترك. لقد أنقذنا ملايين الأرواح من خلال شراكتنا مع تحالف اللقاحات جافي، لكن لا يزال هناك ملايين الأطفال بحاجة إلى الحماية. فريق أوروبا ملتزم بمواصلة هذه المهمة."

أما خوسيه مانويل باروسو، رئيس مجلس إدارة تحالف اللقاحات جافي:
"اليوم هو يوم جيد للتحصين ويوم جيد للصحة العالمية. لقد أحرزنا تقدماً كبيراً نحو تمويل كامل للفترة الاستراتيجية القادمة، وحصلنا على وصول حيوي للتمويل من أجل الاستثمار في نظم الصحة، ورأينا تقدماً مهماً سيشكل أسواق اللقاحات ويحدث ثورة في إيصال اللقاحات حتى النقطة الأخيرة. أود أن أشكر جميع مانحينا وشركائنا الذين تقدموا بالتعهدات لضمان نجاح فترة جافي 2026–2030."

وقالت سعادة الدكتورة جليلة بنت السيد جواد حسن، وزيرة الصحة، مملكة البحرين: "لقد أكدت القمة العالمية على القوة التحويلية للتضامن الدولي في تعزيز الوصول العادل إلى التحصين باعتباره حجر الزاوية للصحة والاستقرار والتنمية المستدامة. وتقف مملكة البحرين جنباً إلى جنب مع شركائها في تجديد تطلعنا المشترك لعالم يتمكن فيه كل فرد من الاستفادة من اللقاحات التي تنقذ الأرواح والفرص التي توفرها لمستقبل أكثر صحة ومرونة."

وقالت الدكتورة سانيا نشتار، الرئيس التنفيذي لتحالف اللقاحات جافي:
"لقد تأثرت كثيراً بالدعم الذي أبداه الجميع تجاهنا اليوم. مع دخول تحالف اللقاحات جافي فترة استراتيجية جديدة، وهي فترة ستشهد تغييرات جذرية في طريقة دعمنا للدول وتعاوننا مع شركائنا في المرحلة الأخيرة، يمكننا القيام بذلك بثقة لأننا لا نعتمد فقط على مانحينا، بل على القطاع الخاص، وجميع الأطراف المعنية في بناء مستقبل صحي وأكثر ازدهاراً."

وقال بيل غيتس، رئيس مؤسسة غيتس: "في ظل ميزانيات محدودة، علينا أن نركز على الاستثمارات الأكثر تأثيراً. وتحالف اللقاحات جافي من أفضل الاستثمارات التي يمكن أن تقوم بها الدول اليوم من أجل مستقبل أكثر صحة وأمانًا."

Active Abu Dhabi Launches Misrah, an Initiative to Promote National Identity and Community Well-Being, as Part of the Year of Community

 

 

Link to High Resolution Visuals

 

Abu Dhabi,27 May 2025: Active Abu Dhabi an initiative by Emirates Foundation launched the national programme, Misrah, during an introductory workshop hosted at its headquarters in Al Qana, Abu Dhabi. The workshop brought together representatives from government entities, community organisations, key media and logistics partners, as part of a comprehensive national effort to support community initiatives throughout 2025, in line with the aspirations of the UAE Year of Community.

The introductory workshop, was attended by by 50 participants including representatives from government entities, community organisations, and key media and logistics partners. Participants included the Abu Dhabi Sports Council, Abu Dhabi Heritage Authority, Department of Education and Knowledge – Abu Dhabi, Abu Dhabi Media Office, Department of Community Development, Department of Culture and Tourism – Abu Dhabi, Department of Health – Abu Dhabi, Environment Agency – Abu Dhabi, Ministry of Defense, Nafis Program, Abu Dhabi News Network, National Search and Rescue Center, PureHealth, Abu Dhabi Media, National Library and Archives, Federal Geographic Information Center, National Media Office, Office of the Ruler’s Representative, and Abu Dhabi Police, alongside several academic institutions and private sector collaborators. The workshop explored opportunities for cooperation and integration between government and private sector entities, emphasising the vital roles of media, logistics, and culture in supporting the initiative.

Misrah is a pivotal national initiative that brings to life the values of the UAE’s founding fathers through an immersive journey that weaves together culture, identity, and physical activity. It aims to instill authentic Emirati values in young people.

Reflecting Emirates Foundation’s commitment to fostering a sense of belonging and social responsibility, Misrah offers transformative experiences that reconnect youth with the UAE’s cultural roots and deepen their understanding of the UAE’s natural and human environment, by reviving traditions in a modern, meaningful way.

His Excellency Ahmed Talib Al Shamsi, CEO of Emirates Foundation, said: "Misrah embodies the vision we hold at Emirates Foundation, where we believe that true empowerment begins with a sense of belonging, and that community partnerships are the primary drivers of positive change. We are proud of everyone who has contributed to transforming this vision into a national experience that resonates with pride and commitment."

Mansour Al Dhaheri, Chairman of Active Abu Dhabi, said: “Misrah is more than just an initiative; it is a message to every young man and woman that our past serves as a source of inspiration for our future. Health is not only physical but also resides in the soul, connected to a strong identity and authentic community awareness. This initiative truly embodies the essence of Active Abu Dhabi and brings its vision to life."

Misrah is aligned with the national vision of fostering a stronger, more united, and socially cohesive community. Misrah combines physical activities, such as walking and camel riding, with heritage experiences that echo the desert lifestyle of past generations, enhancing young people's appreciation of their cultural heritage and inspiring a profound sense of national pride and belonging.

Participants will journey up to 1,000 kilometers, during 30 days, across the UAE’s diverse landscapes, undertaking daily walks that emulate ancient travel. Along the way, they will cultivate patience, discipline, and a spirit of cooperation.

As part of the Year of Community, Misrah serves as a dynamic platform for turning the year’s objectives into concrete, impactful actions. It aims to empower youth to become ambassadors of national identity and custodians in passing down knowledge and values to future generations through a rich experience that engages their physical, psychological, and cultural potential.

More than just a physical journey, Misrah is a journey of awareness, belonging, and cultural discovery. It reflects young people’s capacity to connect with the past and carry its lessons forward. The initiative also invites wider community involvement through cultural events, storytelling, and media engagement.

APCO Institute Partners With Columbia University to Boost Strategic Communication Capabilities

RIYADH, DUBAI: 15 May 2025 - Global advisory and advocacy firm APCO today announced a partnership with Columbia University to deliver a series of specialist training workshops for professional communicators. Columbia, along with the APCO Institute, will provide practical skill building sessions taught by members of APCO’s senior global staff and Columbia University faculty for 20 mid-level communication professionals in the MENA region in October.

The program will be delivered by faculty from the School of Professional Studies at Columbia University, one of the world’s top universities in the field of communications, in collaboration with APCO. There will be four workshops, beginning with Leadership Across Cultures, focused on navigating language, social, and cultural variables critical to leading multicultural teams in global workplaces.

Mastering Influence will explore communication-centered approaches to social influence and leveraging social networks to build capital and drive innovation. AI and the Future of Strategic Communication will examine AI integration into communication practices with practical use cases for strategic planning. Finally, Strategic Communication Management will introduce key concepts for planning, executing, and evaluating internal and external communication initiatives.

Mamoon Sbeih, president of APCO in the MENA region, said: “As technological disruptions continue to transform the communications landscape, this collaboration will equip our clients and colleagues with the tools and insights to navigate complex operating environments. Through this initiative, we will empower our teams and clients to achieve their goals and maximize impact.”

Professor Kristine Billmyer, director of the Strategic Communication Master’s Degree program at Columbia University said: “The centrality of strategic communication to an organization’s core mission and functions cannot be underestimated. It defines brand, drives business goals, and powers reputation across industries and sectors around the world. We look forward to strengthening ties with PR professionals in this critical region of the world. Columbia's Strategic Communication program depends on global perspectives, and we welcome this opportunity for the exchange of ideas and mutual learning.”

Established in 2022, APCO Institute focuses on building strategic communications capabilities to empower professional communicators with the tools, knowledge, exposure and international best practices to meet the growing demands to reach audiences locally and internationally. Additionally, the APCO Institute provides coaching to senior executives, government officials and technical experts to connect with their key stakeholders effectively.

APCO Institute routinely partners with local and global universities to offer unique programs to students pursuing careers in the media and communications industries. It also facilitates targeted executive workshops to enable senior business professionals to realize the potential of communications as a functional tool to meet business objectives and address potential crises.

###

 

خبر صحفي/للنشر الفوري

معهد آبكو يتعاون مع جامعة كولومبيا لتعزيز قدرات المختصين في التواصل الاستراتيجي

الرياض، السعودية: 15 مايو  2025 - أعلنت آبكو، الشركة العالمية المتخصصة في مجال الاستشارات، اليوم عن شراكة مع جامعة كولومبيا لتقديم سلسلة من الورش التدريبية للمتخصصين في التواصل. وستقدّم جامعة كولومبيا، بالتعاون مع معهد آبكو، جلسات بناء المهارات العملية التي سيقوم بتدريسها مجموعة من كبار موظفي آبكو حول العالم وهيئة التدريس في جامعة كولومبيا لعشرين متخصصاً بمجال التواصل من أصحاب الدرجات الوظيفية الوسطى، وذلك​​ خلال فصل الخريف.

وسيقدّم البرنامج، المخصص لمنطقة الشرق الأوسط، أعضاء هيئة التدريس من كلية الدراسات المهنية في جامعة كولومبيا، إحدى أفضل الجامعات عالميًا في مجال التواصل، بالتعاون مع آبكو. وسيكون هناك أربع ورش عمل، بدءًا من القيادة عبر الثقافات، تركز على المتغيرات اللغوية والاجتماعية والثقافية اللازمة لقيادة الفرق متعددة الثقافات في أماكن العمل العالمية.

وتستكشف ورشة إتقان التأثير المناهج المرتكزة على التواصل للتأثير الاجتماعي والاستفادة من الشبكات الاجتماعية لبناء رأس المال ودفع عجلة الابتكار. كما ستتناول ورشة الذكاء الاصطناعي ومستقبل التواصل الاستراتيجي دمج الذكاء الاصطناعي في ممارسات التواصل مع حالات استخدام عملية للتخطيط الاستراتيجي. وأخيرًا، ستقدّم ورشة إدارة التواصل الاستراتيجي مفاهيم أساسية للتخطيط لمبادرات التواصل الداخلي والخارجي وتنفيذها وتقييمها.

وقال مأمون صبيح، رئيس شركة آبكو في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "بينما تستمر الابتكارات التكنولوجية في تحويل مشهد التواصل، فإن هذا التعاون سيزود عملاءنا وزملاءنا بالأدوات والرؤى اللازمة للنجاح في بيئات العمل المختلفة. ومن هنا تأتي أهمية هذه المبادرة التي ستعمل على تمكين فرقنا وعملائنا من تحقيق أهدافهم وتعظيم الأثر المحقق".

وبدورها، قالت البروفسورة كريستين بيلماير، مديرة برنامج الماجستير في التواصل الاستراتيجي في جامعة كولومبيا: "للتواصل الاستراتيجي أهمية بالغة في تحقيق رسالة المؤسسات ووظائفها الجوهرية. فهو يقود أهداف العمل ويعزز السمعة في مختلف الصناعات والقطاعات حول العالم. ونتطلع إلى تعزيز العلاقات مع المتخصصين بمجال العلاقات العامة في هذه المنطقة المهمة من العالم. ويعتمد برنامج التواصل الاستراتيجي في كولومبيا على وجهات نظر عالمية، ونحن نرحب بهذه الفرصة لتبادل الأفكار والتعلم المشترك."

ويركز معهد آبكو، الذي تأسس عام 2022 في الرياض، على بناء قدرات التواصل الاستراتيجي لتزويد المتخصصين بمجال التواصل في السعودية وفي جميع أنحاء المنطقة بالأدوات والمعارف والخبرات والممارسات الدولية المثلى لتلبية المطالب المتزايدة بالوصول إلى الجماهير محليًا ودوليًا. كما يوفر معهد آبكو خدمات التدريب لكبار المديرين التنفيذيين والمسؤولين الحكوميين والخبراء التقنيين للتواصل مع أصحاب المصلحة الرئيسيين بشكل فعال.

ويتعاون معهد آبكو بشكل منتظم مع الجامعات المحلية والعالمية لتقديم برامج فريدة للطلبة الراغبين بالعمل في مجال الإعلام والتواصل. كما يعقد ورش تنفيذية مستهدفة لتمكين كبار محترفي الأعمال من استغلال إمكانات التواصل كأداة وظيفية لتحقيق أهداف العمل ومعالجة الأزمات المحتملة.

باحث وأستاذ في أمريكية الشارقة يعمل على تطوير تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد للخرسانية من خلال التعاون مع الصناعات

 

الشارقة، الإمارات العربية المتحدة،  27مايو 2023— يجري الباحث في الجامعة الأمريكية في الشارقة وأستاذ الهندسة المدنية الدكتور عادل التميمي أبحاثًا حول استخدامات تكنولوجيا الروبوتات في الطباعة ثلاثية الأبعاد للخرسانة في البناء.

 

وقد بين الدكتور التميمي أهمية هذا النوع من الأبحاث قائلاً: "بما أن قطاع البناء يلعب دورًا رئيسيًا في النمو الاقتصادي لدولة الإمارات العربية المتحدة، فإننا نجري أبحاثًا في مجال الطباعة ثلاثية الأبعاد للخرسانة باعتبارها إحدى وسائل أتمتة هذه الصناعة، وهو ما يعزز الإنتاجية والسلامة والاستدامة والسرعة والتخصيص والتكلفة".

 

وضمن سياق سعي دولة الإمارات العربية المتحدة نحو أن تصبح مركزًا عالميًا للطباعة ثلاثية الأبعاد، عمل الدكتور التميمي على تطوير نظام شبه آلي في مختبر الهندسة المدنية في الجامعة الأمريكية في الشارقة لإجراء تجارب بحثية وإنتاج عينات من الخرسانة المركبة، فضلاُ عن توظيفه لهذا النظام لتقييم جودة خلطات الخرسانة التجريبية المختلفة. وكانت غالبية الأبحاث التي أجريت على الطباعة ثلاثية الأبعاد للخرسانة تستخدم البثق اليدوي، وهي عملية تشكيل مواد مختلفة عن طريق إجبارها لتأخذ شكل تصميمات معينة تحت ضغط عالية. إلا أن الدكتور التميمي صار اليوم يركز أكثر فعلى استخدام النظام شبة الآلي في مختبرات كلية الهندسة في الجامعة.

 

ويعمل حاليًا مع الدكتور التميمي 10 طلبة من طلبة الدراسات العليا الذين يشاركون في بحثه في الطباعة ثلاثية الأبعاد للخرسانة، فضلاً عن نشر العديد من المقالات حول هذا البحث. ومن بين النتائج التي خرجت من بحوث الدكتور التميمي بناء فيلا بخرسانة مطبوعة ثلاثية الأبعاد في الشارقة، حيث تم تنفيذ هذا المشروع بالتعاون مع مجمع الشارقة للأبحاث والتكنولوجيا والابتكار وبالتنسيق مع خريج الهندسة المدنية من أمريكية الشارقة حيدر الحيدري الذي عينته شركة "ميت" للبناء بالتعاون مع "سابي" للبناء" للإشراف على بناء الفيلا. وهي عملية شارك فيها أيضًا عدد من طلبة الهندسة في الجامعة الأمريكية في الشارقة مقدمة لهم فرصة تدريب عملي.

 

كما تم إجراء العديد من المشاريع البحثية تحت مظلة عمل الدكتور التميمي والتي أشرف عليها والتي أدت إلى جهود تعاون صناعية أخرى. وشملت هذه الأبحاث مشروعين للتخرج في عام 2020 تناولا حركة الأذرع الروبوتية المستخدمة في طلاء الخرسانة بطبقة ذاتية التنظيف، مما يسمح للخرسانة بالاحتفاظ بلونها الفاتح لفترة أطول وإزالة السموم المحمولة بالهواء، ورسالتي ماجستير في عامي 2020 و2021 حول الطباعة الثلاثية الأبعاد للخرسانة لعوارض هيكلية متعددة الطبقات.

 

وقد عمل الدكتور التميمي في سعيه نجو دفع عملياته البحثية مع الصناعات المحلية لاستخدام الأذرع الروبوتية في بثق الخرسانة، وإعادة تصميم رؤوس / فوهات الطباعة، ودمج آليات الطباعة في المعدات الموجودة في مواقع البناء واستخدام الألياف لتعزيز قوة البثق. قال الدكتور التميمي: "نحن نرحب باستمرار بالتعاون مع المؤسسات الحكومية والقطاع الخاص للعمل على إرشادات السلامة الهيكلية وأمنها والأداء طويل الأمد للخرسانة المطبوعة ثلاثية الأبعاد لتسهيل الاستخدام الواسع لهذه الصناعة المؤتمتة".

 

يُعرف قسم الهندسة المدنية في جميع أنحاء المنطقة بالتعليم المتميز الذي يقدمه عبر برامج البكالوريوس والدراسات العليا التي يطرحها. يذكر أنه تم تصنيف الجامعة الأمريكية في الشارقة في المرتبة الأولى في دولة الإمارات العربية المتحدة ومن بين أفضل 150 جامعة على مستوى العالم في مجال الهندسة المدنية والإنشائية وفقًا لتصنيفات "كيو إس" العالمية للمواد الجامعية لعام 2023.

 

لمزيد من المعلومات حول قسم الهندسة المدنية وما يقدمه، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني www.aus.edu/cen/bsce.

MBRF continues knowledge activities on second day of Abu Dhabi International Book Fair

 

25 May 2023- The Mohammed bin Rashid Al Maktoum Knowledge Foundation (MBRF) organized several events and seminars on the second day of its participation in the 32^nd edition of the Abu Dhabi International Book Fair (ADIBF), which is being held at the Abu Dhabi National Exhibition Centre from 22 to 28 May 2023. Along with stressing its role in fostering knowledge pathways and empowering future generations to develop sustainable solutions, MBRF further showcased its knowledge initiatives and programs to visitors.

His Excellency Jamal bin Huwaireb, CEO of the MBRF, discussed the Foundation’s efforts and projects during a visit by Major General Khalifa Mohammed Al Khaili, the Director of the Finance and Services Sector in Abu Dhabi Police, to the MBRF's pavilion at ADIBF. In addition to stressing the significance of focusing on the role of knowledge in the world in a way that enables societies to keep pace with the ongoing transformations and face challenges in the world, the CEO highlighted that the event is an opportunity to promote relationships and communication with decision-makers in the publishing and knowledge industries.

Bin Huwaireb said, “The MBRF’s mission is to establish a dynamic and forward-thinking learning environment that develops people's intellectual and creative capacities and helps establish a sustainable knowledge-based society. By putting in place a number of cutting-edge educational initiatives and programs, we can accomplish these aims.”

He added: “We aim at increasing the value of books and reading as part of our participation in ADIBF by providing a variety of engaging knowledge events. Through the Digital Knowledge Hub, sessions, and seminars of Knowledge Lounge and KnowTalks, we hope to draw in young people, families, and people who enjoy reading and learning. These individuals will have the opportunity to explore various cultures and engage with participating authors and intellectuals. The Dubai International Program for Writing (DIPW) and other initiatives that support the goals and aspirations of the MBRF in knowledge areas are another way that we are highlighting innovation and excellence in writing and publishing.”

On the second day of ADIBF, Dr. Khaled Abdel-Fattah, Digital and Knowledge Solutions Consultant at the MBRF, reviewed the Digital Knowledge Hub and its function as an e-platform based on content analytics that is accessible to everyone, as well as a digital repository for more than 27 governmental entities and a platform that offers a significant amount of in-depth analysis of content. He praised the hub’s reading synchronization and AI features that help with information finding and restoration. As part of the KnowTalks series, another session was hosted by Emma Brudett, founder of WILD Network, titled ‘Breaking barriers: Achieving gender equality,’ which stressed the value of investing in women to boost innovation and productivity. She further underlined the necessity of taking risks in order to reach our goals and the need to stop discussing issues rather than finding solutions. She pointed out that while running a business may look attractive, success requires sacrifice. She also stated that the Middle East is not making enough progress toward gender equality and that young people must lead the way for change.

As part of DIPW, a session titled 'Translation and its Role in Transmitting World Cultures' was held. Dr. Ghanem Al-Samarrai hosted the session and was interviewed by Professor Hussein Darwish. Al-Samarrai highlighted that translation is now a component of a nation's soft power and that a dedicated translator will work tirelessly on a project regardless of the potential financial gain. He emphasized that translation now serves a new, creative purpose, in addition to its previous, mechanical one of idea transmission. He also stated that a translator's enthusiasm encourages readers to read new literature from other cultures and languages and explained that translating ancient texts requires subject experts and the assistance of people with experience.

A session titled ‘The Narrative Biography and Defining Memory’ was held as a part of the Knowledge Lounge's activities. Writer Jalal Barjas attended the session and was interviewed by Sayed Mahmoud. Using a set of axes that author Sayed Mahmoud had brought into the discussion, Barjas described his experiences in the book ‘The Crying of the Duduk.’ According to Barjas, there is a significant journey between the journey of childhood and the journey and completion that are full of questions about art, writing, memory, the family, and fear that led the writer to begin and listen to his inner noise, which transformed into a space for asking questions and dealing with the transient things in his life to create a special contemplative text about the relationship between life and writing as well as about memory and the opportunities it presents, which can be invested in writing an alternative text for the novel.

The third day of the event will witness a number of sessions, including a workshop by Dr. Jamal Moqabala on ‘Critical Thinking for the Novelist’. Additionally, the ‘Book in a Minute’ event will also take place on this day, with Yazen Al Kodmani, Partner, 3Y AgTech, and Deputy General Manager, Emirates Bio Farm, participating in the KnowTalks session. 'Strategies for Effective Reading' will be the topic of a Knowledge Lounge discussion with Dr. Khaled Abdel-Fattah. An official signing ceremony for the translation workshop will be held with Kholoud Al-Khatib and Maryam Al-Yamahi under the aegis of the DIPW.

-Ends-

 

 

شركة "تدوير" تطرح حاويات إعادة التدوير الجديدة

  

 

22 مايو 2023، أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت شركة أبوظبي لإدارة النفايات "تدوير" عن إطلاق مبادرة جديدة بهدف تحسين عملية فرز النفايات وتعزيز سلوكيّات إعادة التدوير في جميع أنحاء أبوظبي. وتأتي هذه المبادرة استكمالاً لالتزام "تدوير" بجعل مدينتي أبوظبي والعين من المدن الأكثر نظافة والأكثر استدامة على مستوى العالم.

 

الاستراتيجية الجديدة التي اعتمدتها "تدوير" لتحسين عملية فرز النفايات تتضمّن طرح حاويات إعادة تدوير جديدة ذات سعة أكبر في مواقع مركزية محدّدة بحيث تكون هذه الحاويات مخصّصة فقط للمواد القابلة لإعادة التدوير، بينما تتوافر الحاويات الخاصة بالنفايات العامّة في مواقع محدّدة لباقي المواد غير القابلة لإعادة التدوير.

 

وفي سبيل ضمان فرز النفايات ومعالجتها بشكل صحيح، ستخصّص "تدوير" مركبات منفصلة لتجميع النفايات العامّة ومركبات أخرى لتجميع النفايات القابلة لإعادة التدوير والتي سيتم نقلها إلى المنشأة الخاصة بإعادة التدوير لتخضع لمزيد من الفصل والمعالجة الصحيحة.

 

يمكن للسكّان كذلك أن يكونوا جزءاً أساسياً في إنجاح مهمة "تدوير" من خلال استخدام الحاويات الجديدة المخصّصة لإعادة التدوير للتخلّص من المواد الجافة المُعاد تدويرها مثل الورق، الورق المقوّى، العبوات البلاستيكية والزجاجية إضافة إلى العلب المعدنية، فيما تُستخدم حاويات النفايات العامّة من أجل المواد البلاستيكية ذات الاستخدام الواحد كالأعواد والأكياس البلاستيكية، وكذلك بقايا الطعام. أمّا فيما يخص الزجاج المكسور والذي يشكّل خطراً على عمّال النظافة عند جمعه، فيجب تغليفه بالورق قبل رميه في حاوية النفايات العامّة.

 

في الهدف المتعلّق بتعزيز سلوكيّات إعادة التدوير، تمّ نشر 20 مركزاً من مراكز تجميع المواد القابلة لإعادة التدوير في جميع أنحاء الإمارة، حيث يمكن لأيّ شخص أن يزور إحدى هذه المراكز ويضع فيها كلّ ما لديه من مواد قابلة لإعادة التدوير كالمنسوجات، النفايات الإلكترونية، الأدوية منتهية الصلاحية، النفايات المنزلية الخطرة وغيرها الكثير.

 

وفي هذا الصدد، قال الرئيس التنفيذي لقسم العمليات في تدوير، نات براينت: " يأتي إطلاق هذه المبادرة في إطار جهودنا لتعزيز الوعي بأهمية فرز النفايات وتبني ثقافة إعادة التدوير في مختلف أنحاء إمارة أبوظبي، وذلك عبر توفير حاويات لإعادة التدوير بأحجام أكبر وصديقة للبيئة تسهم في تشجيع أفراد المجتمع على اتباع أفضل الممارسات البيئية والمستدامة عند التخلص من النفايات. وتدعم هذه الخطوة مساعينا لجعل مدينتي أبوظبي والعين من أنظف المدن وأكثرها استدامة في العالم."

 

نجاح المبادرة الجديدة يتطّلب وعياً مجتمعياً وهو ما تسعى إليه شركة "تدوير" من خلال حملة توعوية تقودها في العاصمة أبوظبي في سبيل نشر هذه الاستراتيجية والحصول على دعم السكّان، ما يضمن تنفيذها وتحقيق أهدافها إلى جانب تعزيز مشاركة المجتمع في زيادة إعادة التدوير.

 

كما تسعى "تدوير" من خلال مبادرتها الجديدة لتعزيز مفهوم "عام الاستدامة" في دولة الإمارات من خلال تشجيع الناس على تبني عادات أكثر استدامة وسلوكيّات يوميّة تقلّل من تأثير الإنسان السلبي على البيئة وتعمل على حماية كوكبنا والحفاظ عليه.

 

ومن المتوقع أن تعزّز هذه الحملة الجديدة الوعي المجتمعي حول البيئة والفوائد الكبيرة لإعادة التدوير، ما ينعكس إيجاباً على تشجيع السكّان للتعاون بشكل دائم مع "تدوير" في تقليل النفايات وإدارتها بالشكل الصحيح.