bp joins forces with Masdar, Hassan Allam Utilities and Infinity Power to explore green hydrogen development in Egypt

Newly Established Consortium Signs Framework Agreement with Egyptian Government

bp has entered into a Joint Development Agreement (JDA) to join the existing consortium comprising of Masdar, Hassan Allam Utilities and Infinity Power to explore the potential development of a multi-phase green hydrogen (gH2) project in Egypt. 

Under the JDA, bp will act as the main developer and operator of the project on behalf of the consortium. The partners are combining their respective gH2 projects in Egypt and will also explore the potential for a single large-scale, multi-phase project for the development of gH2 and its derivatives, with a focus on exports.

The newly formed consortium has signed a Framework Agreement (FWA) with the Egyptian government to start carrying out a set of studies and activities to evaluate the technical and commercial feasibility of the project.

The FWA agreement was signed on the sidelines of the Egypt-EU Investment Conference by Nader Zaki, bp’s Regional President, Middle East and North Africa; Karim Hefzy, Chief Operating Officer of Hassan Allam Utilities; Andreas Bieringer, Director, Green Hydrogen Business Development and Commercial, Masdar and Mohamed Ismail Mansour, Chairman of Infinity Power, and witnessed by H.E. Dr. Moustafa Madbouly, Prime Minister of Egypt, Dr. Mohamed Shaker, the Minister of Electricity and Renewable Energy, and Dr. Hala El-Said, the Minister of Planning and Economic Development.

"We are pleased that the signing coincides with our celebration of 60 years in Egypt, which clearly reflects our ongoing commitment to the country. Over the decades, we have been a key supplier of energy in Egypt, consistently working to meet its increasing energy demands while supporting its endeavors for a more sustainable energy future. The diverse experiences of partners in energy projects present a great opportunity for regional cooperation and accessing global markets, fundamentally supporting Egypt's energy transition plans." said Nader Zaki, bp's regional president for the Middle East and North Africa.

Mohammad Abdelqader El Ramahi, Masdar’s Chief Green Hydrogen Officer said: “We welcome the addition of bp to the consortium, building on the well-established existing relationship between our companies and supporting Masdar’s ambition to drive the development of green hydrogen around the world. We already have plans to develop green hydrogen projects in Egypt and this agreement reinforces Masdar and the UAE’s commitment to Egypt to realize its massive clean energy and green hydrogen potential, alongside our Africa renewable energy champion IPH.”

Amr Allam, Co-CEO Hassan Allam Holding, said: "Joining forces with bp, Masdar, and Infinity Power in this consortium is a significant step towards advancing the development of green hydrogen and anchoring Egypt as a key player in this sector. Our combined local and global expertise will create economic opportunities and contribute to a cleaner and greener future for Egypt and help to decarbonize hard-to-abate sectors globally relying on fossil fuels.”

Felipe Arbelaez, bp’s SVP Hydrogen and CCS added: “Hydrogen has a role to play in the future of global energy. We look forward to working with our partners to try to unlock hydrogen’s potential in Egypt’s energy story.”    

Mohamed Ismail Mansour, Chairman of Infinity Power said: “Bringing another partner on board highlights the ambition of our consortium and our commitment to collaborating and innovating to bring about new green investment in Africa. Our track record delivering large scale projects in Egypt and across the continent will give us essential experience to help deliver on this exciting and innovative project.”

 

Nayer Fouad, CEO of Infinity Power added: “We know Africa has abundant renewable resources, and this hydrogen export hub will take advantage of these resources and bring environmental and economic benefits to Egypt and other nations. Hydrogen power is an incredibly exciting technology, and this export hub can help to power green industry in Africa and beyond, and strengthen Egypt’s role as a leader in green power.” 

 

بي بي تتحالف مع مصدر، حسن علام للمرافق، وإنفينيتي باور لبحث سبل تنمية الهيدروجين الأخضر في مصر

التحالف الجديد يوقع اتفاق إطاري مع الحكومة المصرية

القاهرة، مصر، 1 يوليو 2024: انضمت شركة بي بي لتحالف شركات مصدر، حسن علام للمرافق، وانفينيتي باور لبحث سبل تنمية مشاريع الهيدروجين الأخضر في مصر، وذلك عبر انضمامها لقائمة الموقعين على اتفاقية التنمية المشتركة بين أطراف التحالف. 

ستقوم بي بي بموجب هذه الاتفاقية بدور المطور والمشغل الرئيسي للمشروع نيابةً عن التحالف، حيث سيعمل الشركاء على دمج مشروعات الهيدروجين الأخضر الخاصة بهم في مصر في مشروع واحد واسع النطاق ومتعدد المراحل لتنمية الهيدروجين الأخضر ومشتقاته، مع التركيز على الصادرات.

 وقَع التحالف اتفاق إطاري مع الحكومة المصرية للبدء في تنفيذ مجموعة من الدراسات والأنشطة لتقييم الجدوى الفنية والمالية للمشروع. 

وجاء توقيع الإتفاقية على هامش مؤتمر مصر-الإتحاد الأوروبي للإستثمار، وشهد التوقيع الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، والدكتور محمد شاكر، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، والدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية.، 

كما قام بالتوقيع من جانب الشركات كلاً من  نادر زكى الرئيس الإقليمي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا لشركة بي بي، وأندرياس بيرينجر مدير تطوير الأعمال التجارية للهيدروجين الأخضر في مصدر، وكريم حفظي  الرئيس التنفيذي للعمليات لشركة حسن علام للمرافق، ومحمد منصور رئيس مجلس إدارة إنفينيتي باور. 

وصرح نادر زكي، الرئيس الإقليمي لبي بي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "يسعدنا أن يتزامن التوقيع على تلك الاتفاقية مع احتفالنا بمرور 60 عاماً على وجودنا في مصر مما يعكس بوضوح التزامنا المستمر نحو التوسع في أنشطتنا داخل البلاد." 

"على مدار العقود الماضية، كانت بي بي دائماً إحدى المورّدين الرئيسيين لتلبية الطلب المتنامي للطاقة في مصر كما حرصت الشركة أيضاً على دعم جهود الدولة تجاه مستقبل طاقة أكثر استدامة. تعد الخبرات المتنوعة في مجال الطاقة لهذا التحالف فرصة عظيمة للتعاون على المستوى الإقليمي وكذلك الوصول إلى الأسواق العالمية مما يساهم بشكل أساسي في دعم خطط تحول الطاقة في مصر."

من جهته، قال محمد عبد القادر الرمحي، الرئيس التنفيذي لإدارة الهيدروجين الأخضر في "مصدر": "نرحب بانضمام "بي بي" إلى التحالف ونتطلع الى مواصلة تعزيز علاقتنا الوطيدة مع الشركاء، وذلك في إطار مساعي "مصدر" للمساهمة بدور فاعل في تطوير قطاع الهيدروجين الأخضر العالمي. وتأتي هذه الاتفاقية لتضاف إلى خطط "مصدر" لتطوير مشاريع للهيدروجين الأخضر في جمهورية مصر العربية الشقيقة، وترسيخ التزام الشركة ودولة الإمارات بدعم مساعي مصر للاستفادة من إمكاناتها الضخمة في مجال الطاقة النظيفة والهيدروجين الأخضر وذلك بالتعاون مع "انفنيتي باور" الرائدة في مجال الطاقة المتجددة على مستوى القارة الأفريقية".  

وقال عمرو علام، الرئيس التنفيذي المشارك لشركة حسن علام القابضة: "إن التعاون مع شركات بي بي، مصدر، وإنفينيتي باور في هذا التحالف يعد خطوة مهمة نحو تعزيز تطوير الهيدروجين الأخضر، وترسيخ مكانة مصر كلاعب رئيسي في هذا القطاع." وأضاف: "إن خبرتنا المحلية والعالمية مجتمعة ستخلق فرصًا اقتصادية وتساهم في تحقيق مستقبل مستدام وصديق للبيئة بمصر، إلى جانب المساهمة في إزالة الكربون من القطاعات التي يصعب تخفيف بصمتها الكربونية بسبب اعتمادها على الوقود الأحفوري على مستوى العالم."

 

وقال فيليبي أربيلايز، نائب رئيس شركة بي بي للهيدروجين: "يعد الهيدروجين أحد الركائز الرئيسية لاستراتيجية تحول الطاقة لشركة بي بي. تعمل الشركة على تطوير محفظة عالمية متنوعة لتطوير مشاريع الهيدروجين في جميع أنحاء العالم، أنا على ثقة تامة بأن هذه الشراكة ستدعم الجهود الدولة لتحويل مصر إلى مركز اقليمي للطاقة الخضراء."

وصرح السيد محمد إسماعيل منصور، رئيس مجلس إدارة إنفنيتي باور بقوله: "إنّ التعاون مع شريك جديد يدعم طموح تحالفنا المنفذ للمشروع، ويبرز التزامنا بالشراكات والابتكار لتعزيز الاستثمارات الصديقة للبيئة في أفريقيا. وبفضل سجلنا الحافل في تنفيذ مشروعات عملاقة للطاقة المتجددة في مصر وجميع أنحاء أفريقيا، أصبح لدينا الخبرات اللازمة لتنفيذ هذا المشروع المحوري والمبتكر."

وأضاف المهندس ناير فؤاد، الرئيس التنفيذي لشركة إنفنيتي باور: "تدرك إنفنيتي باور ما تتمتع به أفريقيا من موارد هائلة في مجال الطاقة المتجددة، حيث من المنتظر أن يستفيد مركز تصدير الهيدروجين من هذه الموارد، بالإضافة لتحقيقه مجموعة من المزايا البيئية والاقتصادية لمصر والدول الأخرى، نظرًا لأن طاقة الهيدروجين تمثل تكنولوجيا حديثة ولديها إمكانيات هائلة للتوسع. إنّ مركز تصدير الهيدروجين من شأنه دعم الصناعات الخضراء في أفريقيا وغيرها من قارات ودول العالم، بالإضافة لدوره في تعزيز دور مصر الريادي في مجال الطاقة المتجددة."

نبذة عن شركة "بي بي"

تتمتع بي بي بسجل حافل في مصر، يمتد لأكثر من 60 عاما باستثمارات يبلغ مجموعها أكثر من 35 مليار دولار. تنتج بي بي حاليا حوالي 70٪ من الغاز المصري بالتعاون مع شركائنا.

تدير بي بي مشروع تنمية الغاز الرئيسي في غرب دلتا النيل، ويشمل التنمية خمسة حقول غاز عبر مناطق امتياز شمال الإسكندرية وغرب البحر الأبيض المتوسط في المياه العميقة. 

اتفقت بي بي وأدنوك مؤخراً على تأسيس شركة مشتركة جديدة بحصة 51% بي بي و49% شركة أدنوك تختص بأنشطة البحث والتنقيب وتنمية حقول الغاز دولياً. وستتميز هذه الشركة بالجمع بين القدرات الفنية وسجل الإنجازات للشركتين بهدف تنمية مجموعة حقول عالمية للغاز الطبيعي ذات قدرة تنافسية عالية. وفى اطار هذه الاتفاقية، ستساهم بي بي بحصتها في ثلاث امتيازات للتنمية وكذلك اتفاقيات للاستكشاف في مصر، بينما ستقوم أدنوك بمساهمة نقدية متناسبة يمكن استثمارها في فرص نمو وتوسع مستقبلية.

تمتلك بي بي حصة قدرها 33٪ في الشركة المتحدة لمشتقات الغاز وهي مصنع للغاز الطبيعي المسال، حيث تستخرج غاز البترول المسال والبروبان بالشراكة مع إيني/إيوك وجاسكو (الشركة المصرية الرئيسية لتوزيع الغاز).

كما أن لبي بي حصة تبلغ 40٪ في شركة الغاز الطبيعي للسيارات – كارجاس التي تأسست في1995، لتصبح أول شركة في إفريقيا والشرق الأوسط لتسويق الغاز الطبيعي كوقود بديل للمركبات.

لمزيد من المعلومات، قم بزيارة www.bp.com

نبذة عن "مصدر"

تعد شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، إحدى شركات الطاقة المتجددة الأسرع نمواً في العالم ورائدة عالمياً  في مجال الطاقة النظيفة، حيث تعمل على تطوير ونشر تقنيات طاقتي الشمس والرياح والطاقة الحرارية الأرضية ونظم بطاريات تخزين الطاقة وتقنيات الهيدروجين الأخضر، لتسهم في تسريع وتيرة التحول في قطاع الطاقة ودعم الجهود العالمية لتحقيق أهداف الحياد المناخي. تأسست "مصدر" في عام 2006، وتطور وتستثمر في مجموعة واسعة من المشاريع التي تنتشر في أكثر من 40 دولة حول العالم، حيث يتجاوز إجمالي القدرة الإنتاجية لمحفظة مشاريع الشركة الـ 20 جيجاواط، لتوفر بذلك طاقة نظيفة وبتكلفة مناسبة لمختلف دول العالم بما يسهم في بناء مستقبل أكثر استدامة.

شركة "مصدر" مملوكة من قبل شركة أبوظبي الوطنية للطاقة "طاقة" وشركة بترول أبوظبي الوطنية "أدنوك" وشركة مبادلة للاستثمار "مبادلة"، وتستهدف "مصدر" تعزيز القدرة الإنتاجية الإجمالية لمحفظة مشاريعها في مجال الطاقة المتجددة لتصل إلى 100 جيجاواط بحلول عام 2030، وأن تصبح منتجاً رائداً للهيدروجين الأخضر بحلول العام نفسه.

لمزيد من المعلومات، برجاء زيارة الموقع الإلكتروني  www.masdar.ae

نبذة عن "إنفنيتي باور" 

«إنفنيتي باور»، أكبر شركة أفريقية للطاقة المتجددة. ثمرة الشراكة بين إنفنيتي المصرية وشركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر" تستهدف مشاريع توليد الطاقة في أفريقيا من خلال مصادر وتكنولوجيا الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. فضلاً عن عمليات إنتاج الهيدروجين الأخضر وتحلية المياه بالطاقة الكهربائية وتطوير التكنولوجيا المكمَلة لتعزيز ازدهار هذه القطاعات، مثل تخزين البطاريات، وتطوير شبكات الربط والتوزيع. وبالتالي، الاستجابة إلى تحديات إمدادات الطاقة وانعدام أمنها في جميع أنحاء القارة الأفريقية. كما تعتزم الشركة تحقيق إنتاجية تبلغ 10 جيجاواط من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030.

تهدف إنفنيتي باور إلى تقوية نفوذها من خلال السجل الحافل لشركائها المؤسسين إنفنيتي المصرية وشركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر" في مجال تطوير وتشغيل أصول الطاقة المتجددة. ولديها حاليًا محفظة تشغيلية ضخمة وقدرة إنتاجية تصل إلى أكثر من 1.3 جيجاواط في توليد الطاقة الشمسية وطاقة الرياح على مستوى البنية التحتية في مصر وجنوب أفريقيا والسنغال، وهو ما يعادل خفض الانبعاثات الكربونية الى اكثر من 3 ملايين طن سنويًا من خلال الاعتماد على أساليب توليد الطاقة التقليدية.

تتعهد إنفنيتي باور بإنارة القارة ودعم استدامة الطاقة المتجددة في جميع أرجاء أفريقيا. فضلاً عن منح فرص عمل لتعزيز النمو الاقتصادي وتحقق التنمية الاجتماعية وضمان الحماية البيئية في المجتمعات المحلية.

للمزيد من المعلومات حول «إنفنيتي باور» ومحفظة مشاريع الشركة في قطاع  الطاقة المتجددة يرجى زيارة  www.weareinfinitypower.com  

نبذة عن شركة "حسن علام" للمرافق

تعد شركة حسن علام للمرافق ذراع الاستثمار والتطوير لمجموعة حسن علام القابضة. حيث تستهدف الشركة مشروعات الطاقة الخضراء وتلبية الطلب المتزايد على خدمات البنية التحتية في مصر والمنطقة. تأسست الشركة عام 2017، وتركز استثماراتها وجهودها على البنية التحتية المستدامة، خاصةً في مجالات الطاقة المتجددة، والمياه، واللوجستيات، والنقل، والبنية التحتية الاجتماعية.  

لمزيد من المعلومات، برجاء زيارة الموقع الإلكتروني www.hassanallam.com

Net Zero Delays Frustrate Energy Supply Chain Bosses, Driving Them to Refocus on Booming Oil & Gas: EIC Survive and Thrive 2023 Report

 

London, 26 July 2023 — Despite growing demand and ambitious country pledges for net zero, the energy supply chain is shifting into oil and gas, triggered by a lack of consistent and profitable work in green projects, raising concerns that net zero 2050 commitments will also be delayed. This is according to the Energy Industries Council's (EIC) 7th Survive and Thrive report, released today.

 

The world's oil and gas markets are experiencing a period of significant growth and a return to boom times, according to the EIC Report. This finding is backed up by EIC's Financial Investment Decision (FID) data, which paints a sobering picture. It suggests that oil and gas projects are more valuable and more likely to proceed with full funding compared to renewable and transition technologies such as wind and hydrogen.

 

The report shows that oil and gas segments, including upstream, midstream, and downstream, have the highest FID rates, averaging around 20% for projects with startup dates between this year and 2028. In contrast, renewable energy and energy transition technologies have much lower FID rates. Offshore wind stands at only 8%, hydrogen at 3%, carbon capture at 2%, and floating offshore wind at just 1%.

 

This new data raises the prospect of rapidly widening disparities between green ambitions and the reality of what businesses actually see in their order books, the report concludes.

 

The report paints a striking picture of a fast-changing global energy landscape, providing investors and business owners with once-in-a-generation levels of growth and profitability after ten lean years for the energy sector.

 

A decade of underinvestment in global energy infrastructure, coupled with energy security concerns and a return to normal activity levels after COVID-19, has led to high energy prices, rising costs, delayed renewable energy projects, and worries about skill shortages.

 

The EIC Survive & Thrive annual report provides early warning signals of policy challenges that are starting to rear their heads, with its unique approach to research, centred on detailed interviews with nearly 100 top leaders of many of the world’s leading energy supply chain companies, representing a diverse range of sizes, countries, technologies, strategies and approaches to growth.

Net zero jeopardy is a key revelation from the research. Never before have we heard such vocal concern from our members about the growing gap between net zero dreams and industry reality. The report calls on policy makers to table urgent new approaches to either get back to net zero commitments or accept the reality that targets will be missed and must look to minimise the damage done.

“The much lower level of funding for green projects, compared to hydrocarbons, highlighted in this report, is having a direct impact on energy supply chain businesses. They are not seeing enough renewable and transition related work cascading down into their order books. They can’t wait for policy pledges anymore, so they look to more active markets like oil and gas to support their growth plans,” said Stuart Broadley, Chief Executive Officer of the EIC. "This is such a lost opportunity. The supply chain wants to be part of, and to drive, net zero solutions, but opportunities just aren’t there, in anything like enough volume or profitability.”

 

“It’s high time for a reality check. We ask governments and energy policy makers to act now, to bring stakeholders together to address this energy policy crisis, to re-ignite funded demand for clean energy products and services, and to provide the right policy environment that encourages investment, innovation and the seeding and rooting of future, worldclass, green-technology exporting businesses.”

 

Oil and gas features heavily in the report, both in terms of its high levels of activity and the resilience it potentially provides to businesses. As the world teeters on the edge of a recession, leaders believe they are safe from the worst ravages of such a downturn when active with oil and gas, compared to more vulnerable sectors like nuclear, hydrogen and floating offshore wind.

Frustratingly for export and trade policy makers, the report confirms for the 7th straight year, that the least used and hardest growth strategy remains the development of new export and international markets. Nothing the government has done to stimulate global growth seems to have worked, and indeed the results are the worst ever in 2023.

The report also seeks clarity of the talk of a skills crisis, instead suggesting businesses are today largely still able to meet their growth commitments with the resources at their disposal, worried more about a future growth spurt of the green revolution finally happens.

The EIC's Survive and Thrive report serves as a call to action, urging stakeholders work with the EIC to listen to the needs of the global energy supply chain and work collectively to address the challenges faced by businesses in expanding into new markets, achieving net zero targets, and driving the energy transition.

For more information or to access the complete Survive and Thrive report, please visit the EIC website at EIC Survive and Thrive Insight Report (the-eic.com)

 شركات إمدادات الطاقة تتجه للاستثمار في النفط والغاز في ظل تراخي تنفيذ مشاريع الطاقة المتجددة عالمياً: مجلس صناعات الطاقة

لندن، 26 يوليو\تموز 2023 – في الوقت الذي يتزايد الطلب على مشاريع الطاقة النظيفة وتزداد تعهدات الدول طموحاً بشأن تصفير الانبعاثات الحرارية، تتجه شركات سلسلة إمداد الطاقة للاستثمار في مشاريع النفط والغاز نتيجة لتباطؤ تنفيذ مشاريع الطاقة النظيفة عالمياً، وذلك وفقاً لتقرير "البقاء والازدهار،" الذي صدر اليوم عن مجلس صناعات الطاقة.

ويدعم هذه الخلاصة بيانات من مجلس صناعات الطاقة متعلقة بمعدلات "قرار الاستثمار النهائي"، والتي تشير إلى تباين كبير بين نسب المشاريع الحاصلة على قرار الاستثمار الذي يتيح تنفيذها في صناعة النفط والغاز وبين تلك المتعلقة بالطاقة الخضراء. إذ يظهر التقرير أن 20% من مشاريع النفط والغاز - بما في ذلك مشاريع المنبع والتوزيع والمصب – قد اتُّخِذ قرار استثمار مالي بشأنها، في مقابل 8% لمشاريع طاقة الرياح، و3% للهيدروجين، و2% لاحتجاز الكربون.

وبحسب التقرير فإن العقد الماضي، بما شهده من نقص في الاستثمار في البنية التحتية لصناعة الطاقة عالمياً والمخاوف المتعلقة بأمن الطاقة وجائحة كوفيد، أدى إلى ارتفاع أسعار الطاقة وتكاليف المعيشة عموماً، فضلاً عن تأخير تنفيذ مشاريع الطاقة المتجددة والنظيفة.

واعتمد تقرير "البقاء والازدهار" في التوصل إلى نتائجه على ما يقرب من 100 مقابلة مع قادة أكبر شركات إمداد الطاقة في العالم، بالإضافة إلى قواعد بيانات مجلس صناعات الطاقة التي تشتمل على تفاصيل أكثر من 13،500 مشروع طاقة قيد التطوير، عالمياً.

ويدعو التقرير صناع القرار إلى وضع مناهج جديدة وعاجلة إما للعمل الحثيث نحو تحقيق الالتزامات الصفرية الصافية أو قبول حقيقة أن هذه الأهداف لن تحقق في موعدها، وبالتالي النظر في سبل تقليل الضرر الناجم عن هذا التأخير.

يقول ستيورات برودلي، الرئيس التنفيذي لمجلس صناعات الطاقة، معلقاً على نتائج التقرير: "يؤثر انخفاض مستوى التمويل للمشروعات الخضراء، مقارنة بمشاريع النفط والغاز، على أعمال سلسلة توريد الطاقة، فإن الشركات العاملة في هذا المجال لا ترى مع يكفي من المشاريع الجديدة التي تدخل مرحلة التنفيذ في مجال الطاقة المتجددة والانتقالية."

ويضيف: "لا يمكن لهذه الشركات الوقوف خاملة، لذا فهي تتطلع إلى قطاعات أكثر نشاطاً مثل النفط والغاز لتحقيق النمو. هذه فرصة ضائعة، بكل معنى الكلمة. تريد شركات الطاقة أن تكون جزءاً من الحل للقضايا المناخية، لكن الفرص غير غير متوفرة، سواء من جهة حجم المشاريع أو ربحيتها. لذا، نطلب من الحكومات وصانعي القرار العمل الأن لجمع مختلف الأطراف معاً لمعالجة هذه الأزمة، وتحفيز تنفيذ مشاريع الطاقة النظيفة من خلال توفير السياسات المشجعة على الاستثمار في هذه المشاريع وتمويلها والابتكار في مجالها."

ويرى مجلس صناعات الطاقة، وهو اتحاد تجاري بعضوية عالمية تفوق الـ900 شركة، أن شركات النفط والغاز تلعب دوراً مهماً في المرحلة الانتقالية يفوق تأمين إمدادات الطاقة، إذ إن لهذه الشركات القدرة على تمويل مشاريع الطاقة المتجددة والنظيفة عالمياً، كما أن معظم شركات النفط والغاز تعمل أيضاً على تطوير ابتكارات جديدة إما لتخفيف انبعاثاتها الكربونية أو للتوسع في مجال الطاقة المتجددة والنظيفة.

لمزيد من المعلومات حول مجلس صناعات الطاقة وخدماته، يرجى زيارة: www.the-eic.com

 

ADNOC, John Cockerill Hydrogen, and Strata Manufacturing to Boost UAE's Hydrogen Economy

 

Agreement supported by Ministry of Industry and Advanced Technology brings the production of electrolysers to the UAE for the first time, strengthening decarbonization and domestic manufacturing

 

Abu Dhabi, United Arab Emirates - June 1, 2023 – The Ministry of Industry and Advanced Technology (MoIAT) announced today at the “Make it in the Emirates” Forum in Abu Dhabi that is has supported a strategic collaboration agreement between ADNOC, John Cockerill Hydrogen and Strata Manufacturing, aiming to manufacture electrolysers in the UAE for local use and for export.

Electrolysers produce green hydrogen, an energy source made from renewables that does not emit carbon dioxide at the point of use. The arrangements intended to be put in place as contemplated by the agreement enhances the development of the UAE’s green hydrogen economy through the in-country manufacturing of electrolysers and supports the UAE’s “Make it in the Emirates” initiative to promote local industry and create a favorable environment for investors.

The agreement was signed at a ceremony witnessed by His Excellency Dr. Sultan Ahmed Al Jaber, Minister of Industry and Advanced Technology and Managing Director and Group CEO of ADNOC, Her Excellency Sara Al Amiri, Minister of State for Public Education and Advanced Technology, His Excellency Ahmed Jasim Al Zaabi, Chairman of Abu Dhabi Department of Economic Development (ADDED), His Excellency Antoine Delcourt, Ambassador of Belgium in the UAE and Jean-Luc Maurange, Executive Member of the Board, John Cockerill Group. It was signed by Hanan Balalaa, Senior Vice President, New Energies and Carbon Capture, Utilization and Storage, ADNOC, Ismail Ali Abdulla, Managing Director & CEO of Strata Manufacturing and Raphael Tilot, CEO of John Cockerill Hydrogen.

His Excellency Omar Al Suwaidi, Undersecretary of the Ministry of Industry and Advanced Technology, said: “Accelerating the development of future industries is one of the main objectives of the National Strategy for Industry and Advanced Technology. Therefore, the ministry is committed to ensuring the national industrial sector benefits from innovative solutions and advanced technologies that support the expansion of future industries. Stimulating cooperation between leading national companies and international and local manufacturers is key to these efforts, which reinforces the industrial sector’s contribution to decarbonization in line with the UAE’s net zero and COP28 targets. “Led by ADNOC, this strategic cooperation agreement strengthens our industrial sector and provides the necessary capabilities for future industries to thrive. The agreement will be particularly beneficial to the field of hydrogen, which represents one of the most important future industries and underpins a greener economy.”

 

Balalaa said: “We are very pleased to partner with John Cockerill Hydrogen and Strata Manufacturing in this landmark initiative that could enable electrolysers to be manufactured in the UAE for the first time. Hydrogen is a critical fuel in the energy transition and this agreement underscores how the energy sector can work with the industrial and hard-to-abate sectors to decarbonize at scale, drive low-carbon economic growth and enhance energy security. ADNOC will continue to advance lower-carbon solutions and decarbonization technologies to strengthen our position as a responsible energy provider and support the UAE Net Zero by 2050 Strategic Initiative.”

Abdulla said: “We are excited to join forces with ADNOC and John Cockerill Hydrogen in this groundbreaking initiative. Strata’s expertise in advanced manufacturing will play a crucial role in establishing the UAE as a global hydrogen leader. This collaboration aligns with our strategic vision of driving innovation and economic growth in the UAE.”

Tilot said: “As a leader in large scale green hydrogen production and distribution solutions, we are delighted to collaborate with ADNOC and Strata Manufacturing to explore opportunities to develop electrolyser manufacturing capabilities in the UAE. This partnership will strengthen the UAE's position in the global hydrogen market and will enable the country to achieve its ambitious decarbonization objectives."

ADNOC is an early mover in the production of clean hydrogen and is a key enabler of the UAE’s ambition to become a key supplier to global hydrogen markets. The company is also a shareholder in Abu Dhabi Future Energy Company (Masdar) which has around 20 GW of clean power capacity and targets at least 100GW renewable energy and up to 1 million tons of green hydrogen by 2030.

The second edition of the Make it in the Emirates Forum has attracted extensive participation from decision makers, government and private sector officials, experts, entrepreneurs, financing entities, investors, startups, and SMEs. Its primary goal is to showcase investment opportunities within the local industrial sector, emphasizing the potential for investment, product development, product localization, and redirecting procurement towards the national economy.

In addition to showcasing the UAE as a global hub for manufacturing and innovation, the forum seeks to promote sustainability and reduce and eliminate carbon emissions within the industrial sector in line with objectives of the ‘Year of Sustainability’, the UAE's Net Zero by 2050 strategic initiative, and its preparations to host COP28.

 

-Ends-

بأشراف من وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة

"أدنوك" و"جون كوكريل للهيدروجين" و"ستراتا للتصنيع" يوقعون اتفاقية تعاون استراتيجي لدفع وتيرة نمو اقتصاد الهيدروجين في الإمارات

• الاتفاقية تشمل تصنيع "محلل كهربائي" لإنتاج الهيدروجين لأول مرة في الإمارات للمساهمة في تعزيز جهود الحد من الانبعاثات وتمكين قطاع التصنيع المحلي

 

أبوظبي ، الإمارات العربية المتحدة – 1 يونيو 2023 - بإشراف ودعم من وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، شهدت فعاليات الدورة الثانية من منتدى "اصنع في الإمارات" المنعقد في أبوظبي  توقيع اتفاقية تعاون استراتيجية  بين كل من "أدنوك"، المزود المسؤول والموثوق للطاقة منخفضة الانبعاثات، وشركتي "جون كوكريل للهيدروجين" و"ستراتا للتصنيع"، تهدف إلى تصنيع "محلل كهربائي" لإنتاج الهيدروجين في دولة الإمارات لأغراض الاستخدام المحلي والتصدير وذلك خلال فعاليات منتدى "اصنع في الإمارات" المنعقد في أبوظبي.

ويستخدم المحلل الكهربائي في إنتاج الهيدروجين الأخضر بالاعتماد على الطاقة المتجددة والذي يعد  وقوداً نظيفاً لا يتسبب في أي انبعاثات كربونية عند استخدامه. وتساهم الترتيبات التي تم الاتفاق عليها بموجب الاتفاقية في تطوير اقتصاد الهيدروجين الأخضر في دولة الإمارات من خلال التصنيع المحلي للمحللات الكهربائية كما أنها تدعم كذلك حملة "اصنع في الإمارات" التي تهدف لتعزيز الصناعة المحلية وخلق بيئة عمل جاذبة للمستثمرين.

تم توقيع الاتفاقية بحضور معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة والعضو المنتدب والرئيس التنفيذي لأدنوك ومجموعة شركاتها، ومعالي سارة الأميري، وزيرة دولة للتعليم العام والتكنولوجيا المتقدمة، ومعالي أحمد جاسم الزعابي، رئيس دائرة التنمية الاقتصادية-أبوظبي، وسعادة أنطوان ديلكور، سفير مملكة بلجيكا في الإمارات وجان لوك مورانج، العضو التنفيذي في مجلس إدارة مجموعة جون كوكريل. وقع الاتفاقية كل من حنان بالعلا، نائب رئيس أول، للطاقات الجديدة وتقنية التقاط الكربون وتخزينه واستخدامه في "أدنوك"، وإسماعيل علي عبدالله، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة ستراتا للتصنيع، ورافيل تيلوت  الرئيس التنفيذي لشركة جون كوكريل للهيدروجين.

وبهذه المناسبة قال سعادة عمر السويدي، وكيل وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة: " يمثل تحفيز وتيرة التوجه نحو صناعات المستقبل إحدى الركائز الرئيسة لمستهدفات الإستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، لذلك تحرص الوزارة على تعزيز استفادة وتوظيف القطاع الصناعي الوطني للحلول الابتكارية والتكنولوجيا المتقدمة، ودعم وتحفيز التعاون بين الشركات الوطنية الرائدة، والمصنعين العالميين والمحليين لضمان نمو القطاع، والتوسع في صناعات المستقبل مع تعزيز دور القطاع الصناعي في المساهمة بخفض الانبعاثات بما يتماشى مع تحقيق مستهدفات دولة الإمارات على صعيد الحياد المناخي وأهداف COP28.

وأضاف السويدي: "تعزز اتفاقية التعاون الاستراتيجي التي تقودها أدنوك، من حضور وقوة قطاعنا الصناعي، وتوفير الإمكانات اللازمة للصناعات المستقبلية، وخاصة في مجال الهيدروجين الذي يمثل أحد أهم الصناعات المستقبلية لحلول الطاقة البديلة التي تركز عليها دولة الإمارات."

 

وبهذه المناسبة، قالت حنان بالعلا: "يسرنا التعاون مع شركتي ’جون كوكريل للهيدروجين‘ و’ستراتا للتصنيع‘ في هذه المبادرة المهمة التي من شانها تمكين تصنيع "المحلل الكهربائي" في دولة الإمارات لأول مرة، حيث يعتبر الهيدروجين وقوداً مهماً يساهم في تمكين انتقال مسؤول في قطاع الطاقة، وتؤكد هذه الاتفاقية أهمية تعاون قطاع الطاقة مع القطاعات الصناعية وخصوصاً التي يصعب الحد من انبعاثاتها، ودوره في دفع عجلة النمو الاقتصادي منخفض الكربون وتعزيز أمن الطاقة. وستواصل "أدنوك" تطوير الحلول منخفضة الكربون وتقنيات إزالة الكربون لتعزيز مكانتها كمزود مسؤول للطاقة ودعم مبادرة الإمارات الاستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050".

ومن جانبه، قال إسماعيل علي عبدالله: "نحن متفائلون لضم جهودنا مع ’أدنوك‘ وجون كوكريل للهيدروجين في هذه المبادرة الرائدة. ستلعب خبرة ’ستراتا‘ في التصنيع المتقدم دوراً أساسياً في ترسيخ مكانة دولة الإمارات كرائد عالمي في مجال الهيدروجين، ويتماشى هذا التعاون مع رؤيتنا الإستراتيجية لقيادة الابتكار والنمو الاقتصادي في دولة الإمارات".

ومن جهته، قال رافيل تيلوت : "كشركة رائدة في مجال إنتاج وتوزيع الهيدروجين الأخضر على نطاق واسع، يسعدنا التعاون مع ’أدنوك‘ و’ستراتا للتصنيع‘ لاستكشاف فرص تطوير قدرات تصنيع أجهزة التحليل الكهربائي في دولة الإمارات. ستعزز هذه الشراكة مكانة دولة الإمارات في سوق الهيدروجين العالمي وستمكنها من تحقيق أهدافها الطموحة في إزالة الكربون".

تعد ’أدنوك‘ من الشركات الرائدة في إنتاج الهيدروجين النظيف، وتقوم بدور رئيسي في تمكين خطط دولة الإمارات الطموحة في أن تصبح مورداً رئيسياً للهيدروجين إلى الأسواق العالمية الرئيسية. وتعتبر "أدنوك" كذلك أحد المساهمين في شركة أبوظبي لطاقة المستقبل (مصدر) التي تمتلك مشاريع طاقة نظيفة تبلغ قدرتها الإنتاجية حوالي 20 جيجاوات، وتستهدف الوصول إلى ما لا يقل عن 100 جيجاوات من الطاقة المتجددة وما يصل إلى مليون طن من إنتاج الهيدروجين الأخضر بحلول عام 2030..

انتهى

شرح الصور:

Trina Solar Tripled South Africa Sales Volume of Panels in Q1 2023 Compared to Full Year of 2022

 

 

 

Announcement of New Office and Warehouse opening in South Africa

 

Dubai, United Arab Emirates - Trina Solar, the world's leading provider of PV and smart energy total solutions, has responded to the growing demand in South Africa by expanding its operations. With continuous investment in the South African market over the years, the company has recently opened a new office in Johannesburg and a warehouse in Cape Town. This expansion has fueled Trina Solar's unprecedented growth in the region, as evidenced by a record-breaking tripled solar PV module sales volume in 2023.

 

Recognizing the market's potential, Trina Solar’s new office and warehouse aim to enhance the company's distribution network in South Africa. This addition, along with an existing warehouse in Durban, will allow the company to deliver solar products faster and more efficiently to customers across the country and neighboring regions. Trina Solar is dedicated to bringing its latest solar technologies and full solutions to include mounting structures, energy storage systems, and extensive range of solar panels to the market, catering to the diverse needs of its customers.

 

“With South Africa's goal of reaching net zero emissions by 2050, Trina Solar aims to lead the way in providing solar panels to support this journey towards a sustainable future. The company's n-type module portfolio is based on leading 210mm product technology and n-type i-TOPCon cell technology, which can be applied in numerous settings to help customers meet their energy goals“ stated Gonzalo de la Viña, President EMEA.

 

Trina Solar's new next-generation photovoltaic Vertex N AND Vertex S+ panels position the company to provide exceptional products, services and support to its customers in South Africa and beyond. By making their products available locally, Trina Solar aims to become the preferred provider for their customers. With a focus on bringing cutting-edge technology and innovation to the region, Trina Solar offers renewable and sustainable energy solutions to South Africa and the region as a whole.

 

"We're excited to bring our latest n-type modules to South Africa. Our commitment to South Africa goes beyond bringing top-quality products to the market. With our new Johannesburg offices, we'll provide personalized one-to-one support to our customers. We are committed to continuing to deliver reliable energy solutions to the South African market," commented Gonzalo de la Viña, President EMEA, Trina Solar.

 

The company also revealed impressive figures indicating its sustained growth in the industry. In 2022, the total module shipments reached 43.09GW, while cumulative module shipments surpassed 140GW by the end of March 2023. Independent research agency TrendForce reported that the industry's cumulative shipments of 210mm modules had surpassed 120GW in the first quarter of the year, with Trina Solar accounting for over 65GW. This makes Trina Solar the top global supplier of 210mm modules, with a market share of more than 50%.

 

Furthermore, Trina Solar has gained recognition from esteemed international institutions, boasting a perfect score of 100% in the BNEF Bankability Survey for seven consecutive years. In the PV Tech Module Tech Bankability Ratings report, Trina Solar earned a consistent AAA ranking for four quarters in a row, as of the first quarter of 2023.

 

Construction equipment – the struggle for supremacy

 

Press Release May 2023 The race to electrify construction equipment is merely the first skirmish in a longer – bigger – campaign to redefine how machines are designed, operate and look, says sector consultants Alan Berger and Carl-Gustaf Goransson. Forgive the generalization, but in the main there are no bad machines nowadays. Ironically, far from strengthening manufacturers’ hands, this universal competence has created its own problem – namely how can leading manufacturers retain their premium positions over ‘lesser’ brands? Construction equipment has been on a path towards commoditization for many years, simultaneously increasing the importance of the dealer-customer relationship and challenging the premium positioned OEMs to find new ways to demonstrate their value to customers.  Indeed, we have commented on this topic several times in recent years, noting that the difference in performance and fuel efficiency between different brand and model machines has been declining.  With only a few exceptions, increments in these key buying criteria now tend to be small, and price competition has been intense when supply is in balance with demand. Of course, everyone is well aware that change is afoot, and products powered with alternative energy sources are coming. By some counts, there are 20+ different potential energy sources that could make up the global portfolio of solutions across different locations and applications.   Electric products in their various forms (battery, fuel cell, etc.) will certainly be part of this change. So, why are we talking about electric products and commoditization at the same time?  We believe that electric machines bring the potential to forestall the complete commoditization of the bulk of the construction equipment market for at least a decade. How is this so? The overall commoditization effect that we see in the traditional diesel products is the result of 70+ years of refinement of the same basic technologies – diesel engines applying power through mechanical geartrains and hydraulics.  After seven decades of refinement of this package,, even with the advent of software control, it is increasingly difficult to come up with something that the competition has also not thought of. It’s not just the powertrain, even the fundamental shape of machines is dictated by the physical constraints that these technologies bring.  Consider the loader-backhoe   This machine is a 1950s adaptation of the humble farm tractor, where the loader is by necessity wrapped around the engine that sticks out the front of the machine, leaving the rear as the only logical place to put the backhoe. The tractor part itself is constrained by the need to fit an engine, transmission, and axle to drive the machine, while leaving a comfortable place for the operator to sit.  So, what happens when you remove the diesel engine and its need to have a relatively straight line to the axle, which needs a straight line to the wheels? While mechanical energy needs to route through rigid gears and shafts and hydraulics through relatively stiff hoses, electrical energy is transmitted through wires that can bend around corners. Perhaps even more importantly, there are countless ways to control these electric systems through software.     We have only begun to build these electrified machines. All are still in their infancy and most just substituting the diesel engine for a battery and some motors.  There has been little work done to rethink the fundamental structure of the machine and to exploit the performance potential that a more software-controlled machine offers.  Further, battery electric componentry itself is quite immature, with significant – as yet untapped – opportunities to optimize batteries, fuel cells, motors, and their installation for specific machine types. This creates potential for an entirely new race to develop the best machine for each application – with the winners being those who figure out to get the best performance in the smallest and most energy efficient package.  Who is best positioned to win this race? As with the automotive sector, electrics’ relative simplicity compared to ICE combined with the consequent lower investment required, means that barriers to entry are falling. That said, the largest OEMs are aiming at gaining first mover advantage and trying to maintain or improve their current position in the new competitive hierarchy.  We have previously written that Chinese OEMs have not been able to make real progress penetrating the EU and NA markets.  China has a significant head-start in electrification: if geopolitical considerations allow, could this rewriting of the rule book be the opportunity that enables Chinese OEMs to gain a significant market share foothold in the west?