07 July, 2020

رينغ تعلن عن توفر جرس الباب بالفيديو Ring Video Doorbell 3 في دولة الإمارات




إمكانية شراء منتجات الشركة Ring Video Doorbell 3 و Ring Chime و Chime Pro عبر Amazon.ae وجامبو للإلكترونيات وفيرجين ميغاستورز بالإمارات





دبي، 07 يوليو 2020 : أعلنت اليوم رينغ، والتي تتمثل مهمتها في جعل الأحياء السكنية أكثر أمنًا، عن توفر الجيل التالي لأجراس الباب بالفيديو، وهو Ring Video Doorbell 3، إلى جانب الجيل الجديد من منتجي Ring Chime و Chime Pro والتي تتوفر جميعًا في دولة الإمارات من خلال منافذ البيع عبر Amazon.ae وجامبو للإلكترونيات وفيرجين ميغاستورز.




يتمتع Ring Video Doorbell 3 بإمكانات محسّنة للكشف عن الحركة واتصال واي-فاي الثنائي إلى جانب عدد من المزايا التي يبحث عنها مستخدمو رينغ ويثقون بها. ومن تلك المزايا كاميرا لتسجيل مقاطع الفيديو عالية الوضوح بدقة 1080 بيكسل وإمكانية المحادثة باتجاهين، مما يجعل منتج Ring Video Doorbell 3 إضافة مميزة إلى مجموعة الشركة من أجرس الباب بالفيديو. كما أعلنت الشركة اليوم عن منتجي Ring Chime و Chime Pro بتصميمهما الجديد للمستخدمين الذين يرغبون بسمع تنبيهات أجراس رينغ داخل منازلهم. وتتوفر الأجهزة الثلاثة الجديدة للشراء الآن في دولة الإمارات.




في هذه المناسبة قال جايمي سيمينوف، مؤسس رينغ وكبير المخترعين فيها: "نسعى في رينغ بشكل مستمر إلى مواصلة الابتكار وتطوير أفضل المنتجات المبتكرة والمزايا لعملائنا، والآن أصبح بإمكان العملاء تلقي التنبيهات التي تهمهم بفضل جرس الباب بالفيديو Video Doorbell 3 والجرسين الجديدين Chime و Chime Pro. يسعدنا ان نواصل توفير المزيد من الخيارات لعملائنا فيما يخص أمن منازلهم، بينما نمكنهم من الحفاظ على خصوصيتهم والتحكم بمساحات التغطية."




الجيل الجديد من أجراس الباب بالفيديو

يقوم جرس الباب بالفيديو Video Doorbell 3 على المزايا الرائعة التي ظهرت في الجرس السابق Video Doorbell 2 بالإضافة إلى مجموعة جديدة من الخصائص مثل منطقة الحركة الجديدة والقابلة للتعديل، بحيث يمكنها الكشف عن الحركة ضمن نطاق يتراوح بين خمسة أقدام و15 قدمًا عند المدخل الأمامي، إلى جانب تحسين اتصال واي-فاي بنطاق ثنائي بتردد 2.4 \ 5 غيغا هرتز لتحسين الاتصال. وبفضل التوافق مع برمجيات أليكسا، يمكن للمستخدمين استعمال الأوامر الصوتية لعرض المدخل الامامي للمنزل في بث حي على جرس الباب Video Doorbell 3 أو طلب إجابة الباب لتبدأ "أليكسا" الحديث إلى من يطرق جرس الباب. ومن خلال ميزة الأجهزة المتصلة، والتي تتوفر لجميع أجهزة رينغ، فإن بوسع المستخدمين ربط جرس الباب بكاميرات رينغ المناسبة لتكوين نظام أمني متكاملي يشمل كافة أرجاء المنزل.




سماع التنبيهات بوضوح

تقدم أجراس Chime و Chime Pro للعملاء تنبيهات صوتية في كافة أرجاء المنزل، بينما يتضمن جرس Chime Pro إضاءة ليلية مدمجة وجهازًا لامتداد إشارة واي-فاي لتحسين الاتصال مع أجراس الباب بالفيديو والكاميرات من رينغ. يتوافق كلا الجهازين مع جميع أجراس الباب بالفيديو والكاميرات من رينغ، ويقدمان التنبيهات الفورية عندما يكشف أحد أجهزة رينغ حركة في المكان أو عندما يستخدم أحدهم جرس الباب – مما يضمن عدم تفويت اية لحظة أو شخص.




التحكم بأمن المنزل بين يديك

تعدّ الخصوصية والأمن وإمكانات التحكم خصائص أساسية في كافة منتجات رينغ، ويتضمن جرس الباب بالفيديو Video Doorbell 3 مناطق الخصوصية التي تسمح للمستخدم باستثناء بعض المناطق من مجال تسجيل مقاطع الفيديو. وكما هو الحال في جميع أجراس الباب بالفيديو والكاميرات الأمنية من رينغ، فإن Video Doorbell 3 يتيح تبديل الوظائف بحيث يمكن للمستخدم إطفاء خاصية تسجيل الفيديو أو الصوت لمزيد من الخصوصية في أي وقت.




التوفر والأسعار

يتوفر جرس الباب بالفيديو Video Doorbell 3 و جرس Chime و Chime Pro للشراء عبر كل من Amazon.ae و جامبو للإلكترونيات وفيرجين ميغاستور في دولة الإمارات بأسعار 839 د.إ. و 149 د.إ و 229 د.إ شاملة ضريبة القيمة المضافة.

10 million plastic packaging saved: GROHE launches initiative to reduce plastic




LIXIL EMENA has set itself the goal of creating plastic-free product packaging for its GROHE brand by 2021


Thanks to the initiative, approx.10 million plastic packaging could already be saved until today


Cooperation with Pacific Garbage Screening (PGS) supports common vision to reduce the environmental impact of plastic waste




Cairo - Egypt, 7 July 2020. In 2018, GROHE, a leading global brand for complete bathroom solutions and kitchen fittings, launched its initiative to replace plastic in product packaging with more sustainable alternatives. Until today, approximately 10 million items of product packaging made from plastic could be eliminated; by 2021, this figure is to be significantly increased to up to 35 million.

The transition to plastic-free packaging is a process that involves all production sites equally. In addition to identifying the most commonly used plastic packaging, new, more sustainable alternative materials must be researched, tested and then implemented. “Offering plastic-free packaging is part of our comprehensive 360-degree sustainability approach, which equally includes employees, suppliers, customers, processes, products and our contribution to society. For us, as a brand, it is important to constantly review existing processes from the perspective of sustainability,” says Thomas Fuhr, COO Fittings LIXIL International and CEO of Grohe AG. “The mission to achieve entirely plastic-free product packaging by 2021 is an important step in our contribution to the fight against the global plastic waste problem.”

This is also where GROHE Blue comes in: The water system offers still, medium or sparkling water directly from the kitchen tap – filtered and chilled to the optimum drinking temperature for a perfect taste. This way, a family of four can on average save up to 800 plastic bottles per year.




Pacific Garbage Screening & GROHE united against plastic waste

The goal of reducing plastic waste is also strengthened by the cooperation with Marcella Hansch, founder of Pacific Garbage Screening e.V. Both partners share the vision of achieving clean water by reducing plastic waste in oceans and rivers. The trained architect is developing a water platform that collects plastic waste in rivers before it is flushed into the oceans. GROHE does not only support this project financially – both partners want to raise public awareness of the plastic problem and make people aware of a more sustainable lifestyle.

In addition to the initiative against plastic waste, the global brand is pursuing a clearly defined carbon strategy: As one of the leading manufacturers in the sanitary industry, GROHE’s production has been carbon-neutral since April 1st. To this end, the brand converted all LIXIL EMENA production plants to green electricity in July 2019. The sanitary manufacturer offsets so far unavoidable CO2 emissions through compensation projects and supports activities that are based on very high standards, such as the Gold Standard, developed under the leadership of the WWF.




For further information about GROHE and its sustainability topics go to green.grohe.com




Follow us on our social media channels Facebook, Twitter, Instagram, LinkedIn and YouTube




"جروهي" تطلق مبادرتها للحد من البلاستيك: توفير 10 مليون عبوة من العبوات والأغلفة البلاستيكية





وضعت LIXIL في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا و أوروبا هدف إعتماد عبوات التغليف والتعبئة الخالية من البلاستيك لمنتجات علامتها التجارية "جروهي" بحلول عام 2021


أثمرت هذه المبادرة إلى توفير نحو 10 مليون عبوة من عبوات التغليف والتعبئة البلاستيكية حتى اليوم


التعاون مع مبادرة فرز رقعة النفايات في المحيط الهادىء PGS من شأنه أن يوفّر الدعم للرؤية المشتركة للحد من الأثر البيئي للنفايات البلاستيكية




القاهرة – مصر.7 يوليو، 2020: أطلقت شركة "جروهي" العلامة التجارية الرائدة عالمياً في توريد التجهيزات الصحية للمطابخ والحمامات، في العام 2018 مبادرتها التي تهدف إلى استبدال المواد البلاستيكية المستخدمة في تغليف وتعبئة المنتجات ببدائل أكثر استدامة. حتى الآن، يمكن التخلص من حوالي 10 مليون صنف من مغلفات المنتجات المصنوعة من البلاستيك، ومع حلول عام 2021، ستزداد هذه الأرقام بشكلٍ كبير لتصل إلى أكثر من 35 مليون صنف. 




وقال مدير العمليات في LIXIL العالمية للتجهيزات والمدير التنفيذي للعمليات في "جروهي آي جي" توماس فوهر:" إن عملية الإنتقال إلى اعتماد عبوات التغليف والتعبئة الخالية من البلاستيك، ستشمل كافة مواقع الإنتاج بشكلٍ متساوٍ. بالإضافة إلى تحديد العبوات والأغلفة البلاستيكية الأكثر استخداماً، يجب البحث عن مواد بديلة جديدة وأكثر استدامة والقيام باختبارها ومن ثم تنفيذ هذه الإستراتيجية. إن تقديم عبوات التغليف والتعبئة الخالية من البلاستيك هو جزء من نهج الإستدامة الشامل الذي نتبعه، والذي يشمل بشكلٍ متساوٍ الموظفين والموردين والعملاء والعمليات والمنتجات والمساهمة على نحو فعال في المجتمع. بالنسبة لنا، كعلامة تجارية من المهم القيام بمراجعة العمليات الحالية باستمرار من منظور الإستدامة". وأضاف،" تعتبر مهمة اعتماد عبوات التغليف والتعبئة للمنتجات الخالية تماماً من البلاستيك بحلول عام 2021، خطوة مهمة في مساهمتنا في معالجة الأزمة العالمية في مجال النفايات البلاستيكية".




وفي هذا الإطار يندرج نظام "GROHE Blue": يوفر نظام المياه هذا، مياه عادية نصف فوارة أو فوارة مباشرةً من حنفية المطبخ- مصفاة ومبردة حسب درجة حرارة مياه الشرب الأمثل للحصول على مذاقٍ رائع. وبهذه الطريقة، فإن عائلة مكونة من أربعة أفراد بات بإمكانها كمعدل وسطي توفير بحدود 800 زجاجة بلاستيكية سنوياً.




"جروهي" ومبادرة فرز رقعة النفايات في المحيط الهادىء تعاونُ وثيق لمكافحة النفايات البلاستيكية

يساهم هدف الحد من النفايات البلاستيكية في تعزيز التعاون مع "مارسيلا هانش" مؤسس مبادرة فرز رقعة النفايات الضخمة في المحيط الهادىء Pacific Garbage Screening e.V. إذ يتشارك كلا الشريكين رؤية موحدة تطمح إلى تحقيق المياه النظيفة عن طريق الحد من النفايات البلاستيكية في المحيطات والأنهار. ويقوم المهندس المعماري المدرب بتطوير منصة مائية تجمع النفايات البلاستيكية في الأنهار قبل أن يتم ضخها في المحيطات. وتقدم "جروهي" ليس فقط الدعم المالي لهذا المشروع، بل إن كلا الشريكين يتطلعان إلى زيادة الوعي العام حول مشكلة البلاستيك وتوعية الناس على نمط حياة أكثر استدامة.




إلى جانب مبادرة الحد من النفايات البلاستيكية، تعتمد العلامة التجارية العالمية استراتيجية واضحة المعالم تتعلق بالمستوى المنخفض من الكربون: كواحدة من أبرز الشركات المصنّعة في قطاع صناعة التجهيزات الصحية، فإن إنتاج "جروهي" بات خالي من الكربون منذ بداية شهر أبريل. وتحقيقاً لهذا الهدف، قامت العلامة التجارية بتحويل كافة محطات الإنتاج التابعة لشركة LIXIL في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا و أوروبا إلى الكهرباء الخضراء في يوليو 2019. ويقوم مصنّع التجهيزات الصحية بتعويض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون التي لا يمكن تجنبها حتى الآن من خلال مشاريع التعويض وتوفير الدعم للأنشطة التي تستند إلى معايير عالية جداً مثل Gold Standards والتي تم إعدادها تحت قيادة الصندوق العالمي للطبيعة WWF.





للمزيد من المعلومات حول "غورهي" وكافة المواضيع الخاصة بالإستدامة، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني green.grohe.com



نرجو متابعتنا عبر قنواتنا الخاصة على مواقع التواصل الإجتماعي، فايسبوك، تويتر، انستغرام، لينكدإن ويوتيوب.

Industrial Development Group (IDG) Launches Egypt’s First Eco-Sustainable Industrial Park, e2 Alamein





The park offers businesses of all sizes fully equipped manufacturing environments including state-of-the-art industrial properties and office spaces as well as a full spectrum of amenities and services


Cairo, 7 July 2020


Industrial Development Group (IDG), a premier developer and operator of smart industrial parks in Egypt and the region, announced today the launch of e2 Alamein, Egypt’s first eco-sustainable park constructed in line with the latest frameworks for Sustainable Industrial Areas (SIA). e2 Alamein spans 2.7 km2 and is ideally situated in New Alamein City, one of the nation’s key fourth-generation cities.


e2 Alamein park will be fully equipped with a diverse range of world-class support services to all park tenants in order to provide a conducive environment where businesses can thrive without disruptions, including round-the-clock emergency services, a wastewater management system, a 24/7 maintenance team, conference spaces, shuttle bus transportation, childcare services, a food court, banks, and a licensing center, among others. The park will offer tenants industrial properties as small as 3,000 sqm and pre-built workshops and warehouses starting at 400 sqm.




“We are extremely proud to be launching Egypt’s very first eco-conscious park today, only a year after having broken ground on East Port Said Industrial Zone. The successive launches, which have built on the track record and success of our flagship e2 October park, only serve to underline the confidence clients place in us to develop turnkey industrial solutions that drive their business forward,” said IDG Managing Director Shady William. “e2 Alamein not only furnishes clients with the tools necessary to focus on growing their business, but we allow them to do it in a sustainable manner due to the SIA guidelines under which the park was built, making for a more sustainable operating environment, efficient use of resources, and maximum shared value created for stakeholders.”




Tenants of e2 Alamein are set to benefit from multiple free-trade agreements, including COMESA, GAFTA, Egyptian-European partnership, and others, providing park tenants with access to over 2.5 billion consumers across the footprint. The park’s strategic location in New Alamein City, a national mega project and essential part of Egypt’s 2030 vision, within close proximity to vital centers of industrial, manufacturing, and trade operations as well as key maritime ports, airports, and road networks is set to facilitate local and global trade opportunities.




In 2008, IDG launched e2 October as Egypt’s first fully integrated industrial park, which today is home to a diverse array of top-tier local and multinational companies as well as SMEs. In 2019, IDG broke ground on East Port Said Industrial Zone for investors planning to enter the Europe, Middle East, and North Africa (EMENA) region or wanting to expand their business in those markets and benefit from the incentives that the zone provides. Through its parks, IDG seeks to promote sustainable industrial growth and introduce circular economy practices that help industries increase positive effects on their surroundings.




مجموعة التنمية الصناعية «IDG» تُطلق المجمع الصناعي «e2 العلمين» أول مجمع صناعي صديق للبيئة في مصر




يوفر المجمع منظومة صناعية مُتكاملة لدعم المستثمرين ورواد الصناعة بمنشآت صناعية حديثة ومقرات إدارية ذات مساحات متنوعة وأيضًا باقة متكاملة من الخدمات التكميلية فائقة الجودة





القاهرة، 7 يوليو 2020




أعلنت اليوم مجموعة التنمية الصناعية «IDG» الرائدة في إقامة وتشغيل وإدارة وصيانة المناطق الصناعية المتطورة في مصر والمنطقة، عن إطلاق المجمع الصناعي « e2العلمين» - وهو أول مجمع صناعي من نوعه بمنهج الاستدامة الشاملة وفقًا للمعايير الإطارية الدولية للمناطق الصناعية المُستدامة (SIA). ويمتد مجمع «e2 العلمين» على مساحة 2.7 كيلومتر مربع في مدينة العلمين الجديدة المقرر تحويلها إلى إحدى مدن الجيل الرابع في مصر.




وتم تجهيز مجمع « e2العلمين» بكافة الخدمات التكميلية فائقة الجودة لتقديم منظومة متكاملة لدعم رواد الأعمال والصناعة والمساهمة الفعالة في تنمية مشروعاتهم عبر توفير خدمات الطوارئ على مدار الساعة، وأنظمة معالجة مياه الصرف، وفريق صيانة متخصص يعمل طوال 24 ساعة 7 أيام في الأسبوع، وقاعات اجتماعات ومؤتمرات، وكذا خدمات نقل الركاب من وإلى المجمع، ودور حضانة للأطفال، وقاعات طعام، ووحدات وفروع بنكية، فضلًا عن مركز متخصص في استخراج التراخيص، وغيرها من الخدمات الأخرى. وسيوفِّر المجمع مبانٍ صناعية للمستثمرين بمساحات صغيرة تبدأ من 3,000 متر مربع وورش عمل ومستودعات تخزين جاهزة تبدأ مساحتها من 400 متر مربع.




وفي هذا السياق، أعرب شادي وليم العضو المنتدب لمجموعة التنمية الصناعية «IDG» عن اعتزازه بإطلاق أول مجمع صناعي صديق للبيئة في مصر، بعد عام واحد من إطلاق مشروع المنطقة الصناعية بشرق بورسعيد، لافتًا أن المستجدات المُتتالية فيما يخص إطلاق المشروعات الجديدة بعد النجاح الكبير الذي حققه مجمع «e2 أكتوبر»، تعكس ثقة العملاء في قدرة المجموعة على استحداث وتقديم الحلول المُبتكرة لدعم رواد الأعمال والصناعة في تنمية مشروعاتهم والتوسع بها. وأضاف وليم أن مجمع «e2 العلمين» لا تقتصر أهدافه على دعم رواد الأعمال والصناعة لتنمية مشروعاتهم والتوسع بها فقط، ولكن أيضًا تحقيق ذلك من خلال آليات عمل مستدامة في إطار المعايير الإطارية الدولية للمناطق الصناعية المُستدامة (SIA) والتي تضمن توفير بيئة تشغيلية أكثر استدامة بالإضافة إلى الاستخدام الأمثل لكافة الموارد، وتعظيم العائد والمنفعة المتبادلة لكافة الأطراف المعنية. 




ويحظى عملاء مجمع «e2 العلمين» بميزة الوصول إلى ما يقرب من 2.5 مليار مستهلك حول العالم بفضل الاستفادة من اتفاقيات التجارة الحرة التي تعد مصر طرفًا فيها، ومنها على سبيل المثال وليس الحصر السوق المشتركة لشرق وجنوب أفريقيا (الكوميسا)، واتفاقية منطقة التجارة الحرة العربية الكبرى (GAFTA)، واتفاقية الشراكة المصرية الأوروبية وغيرها من الاتفاقيات. كما ينفرد مجمع «e2 العلمين» بموقعه الاستراتيجي في مدينة العلمين الجديدة باعتبارها محور رئيسي باستراتيجية رؤية مصر 2030 وأحد ركائز خطة التنمية الشاملة التي تتبناها الدولة في الوقت الراهن، فضلًا عن قربها من المراكز الصناعية والتجارية، والموانئ البحرية والجوية، وشبكات الطرق التي تم إعدادها لتسهيل حركة التجارة المحلية والعالمية.


تجدر الإشارة إلى أن مجموعة التنمية الصناعية «IDG» أطلقت خلال عام 2008 مجمع «e2 أكتوبر» كأول منطقة صناعية متكاملة في مصر؛ حيث يحتضن الآن مشروعات نخبة من كبرى الشركات ورواد الصناعة المحلية والدولية وأيضًا مجموعة متنوعة من الشركات الصغيرة والمتوسطة. وخلال عام 2019، بدأت «IDG» العمل في مشروع المنطقة الصناعية الواقعة في المنطقة الاقتصادية الخاصة بشرق بورسعيد، وذلك للمستثمرين الراغبين في اختراق السوق الأوروبية، وأسواق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، أو تنفيذ التوسعات الإنتاجية والتجارية؛ مستفيدين بالحوافز والمزايا الخاصة بتلك المنطقة. وتسعى «IDG» لتشجيع معايير التنمية الصناعية المُستدامة في جميع مجمعاتها الصناعة عبر تقديم أحدث ما وصلت إليه ممارسات ما يُعرف حديثًا بالاقتصاد الدائري وبما يعود بأقصى مردود إيجابي على المجتمع والبيئة المحيطة.


فيروس كورونا يسرع عملية التحول الرقمي في الشركات الصناعية ويزيد من خطورة الفجوة الرقمية




وباء فيروس كورنا يبرز أهمية التقنيات الرقمية في استرجاع النشاطات اليومية للأفراد والمجتمعات
الوباء يكشف أهمية تبني التقنيات الرقمية في الشركات الصناعية للاستعداد للأزمات المستقبلية
دعوة الشركات الصغيرة والمتوسطة للاستثمار في تطبيقات الذكاء الاصطناعي
46٪ من سكان العالم لا يملكون اتصالًا بشبكة الإنترنت
175 تريليون جيجا بايت الحجم الكلي للبيانات المنقولة عبر الانترنت و20 مليار تطبيق للهواتف الذكية
على الدول المتقدمة دعم الدول الأقل نموًا وتمكينها من الانضمام إلى مسيرة التطور العالمي
الدكتور جون أوشيا من ديل تيكنولوجيز، وبيير باولو تاما من شركة بيريللي يناقشان فوائد توظيف التقنيات الرقمية في الشركات الصناعية خلال مشاركتهما في الجلسة الافتراضية الثانية للقمة العالمية للصناعة والتصنيع
شركة بيريللي تؤكد استعدادها للتعامل مع الموجة الثانية المحتملة لفيروس كورونا



هانوفر ، ألمانيا - 7 يوليو 2020: أكد اثنان من كبار الخبراء في قطاع التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي أن الشركات التي شرعت في تبني وتوظيف التقنيات الرقمية في أعمالها منذ سنوات تجني اليوم ثمار استثماراتها ونجحت في التغلب على الاضطراب الذي أحدثه وباء كورونا في مختلف القطاعات حول العالم، وذلك خلال مشاركتهما في الجلسة الافتراضية الثانية التي عقدتها القمة العالمية للصناعة والتصنيع 2020.



وأوضح الخبيران أنه وبالرغم من أن فيروس كورونا قد وضع الكثير من الشركات أمام تحديات صعبة للغاية، إلا أنه في الوقت ذاته ساعد الشركات على إدراك أهمية الاستثمار في التقنيات المتقدمة والذكاء الاصطناعي على وجه الخصوص لترسيخ مستقبل أعمالها. وشدد الخبيران على ضرورة تعزيز التعاون بين الحكومات والشركات الكبيرة على المستوى العالمي بهدف الحد من اتساع الفجوة الرقمية بين الدول المتقدمة والدول الأقل نموًا، والتي تقف عائقًا بينها وبين الانضمام إلى مسيرة التطور العالمي.



وأشار الدكتور جون أوشيا، الخبير في وحدة الأعمال الذكية والتحول الاستباقي لدى ديل تكنولوجيز، إلى أن شركة ديل قد تمكنت من التغلب على الآثار السلبية للوباء بفضل تبنيها ثقافة العمل من المنزل منذ حوالي 10 سنوات، وهو ما عزز من قدرة سلاسل التوريد الخاصة بها من الصمود والوفاء بالتزاماتها للعملاء. وقال أوشيا: "نستخدم الكثير من تقنياتنا للتكيف مع الأوضاع والمعايير الجديدة، كما ساهمت تقنياتنا أيضًا في دعم عملائنا وتوسيع نطاق أعمالهم بفضل تبنيها لأفضل الممارسات في مجال العمل عن بعد."



ومن جهته أكد بيير باولو تاما، النائب الأول لرئيس شركة بيريللي، أن الوباء قد أظهر أهمية التقنيات الرقمية التي اعتمدتها الشركة في السنوات الأخيرة. وقال تاما، الذي يشغل أيضا منصب رئيس العمليات الرقمية في الشركة الإيطالية لصناعة الإطارات: "وفر وباء كورونا لنا فرصة لمراجعة أولوياتنا وبذل جهودنا لخفض التكاليف وتعزيز الأداء، الهدف الذي تسعى جميع الشركات لتحقيقه اليوم."



وشدد الدكتور أوشيا على أهمية الحفاظ على أمن البيانات، خاصة وأن الحجم الكلي للبيانات حول العالم يقدر بحوالي 175 تريليون جيجا بايت، إضافة إلى وجود ما يزيد عن 20 مليار تطبيق خاص بالهواتف الذكية. وقال أوشيا: "بحكم طبيعة عملنا كشركة مصنعة لأجهزة الكمبيوتر المحمولة وبعض الأجهزة الأخرى التي نوفرها لعملائنا، فقد تمكنا من المساهمة بشكل أو بآخر في دعم المجتمعات للقيام بأعمالها على أكمل وجه، خاصة وأننا ندعم العديد من الشركات الخاصة والمؤسسات العامة ونوفر لها البنية التحتية الأساسية للحفاظ على أعمالها اليومية."



الأزمة تؤكد أهمية الذكاء الاصطناعي



وفي معرض حديثه في الجلسة الافتراضية الثانية للقمة العالمية للصناعة والتصنيع، أوضح الدكتور أوشيا أن الاضطراب الذي تسبب به وباء كورونا سلط الضوء على الأهمية المتنامية لتقنيات الذكاء الاصطناعي وقدرتها على دعم وتحسين العمليات التجارية. وقال أوشيا: "على الشركات جمع المزيد من المعلومات لتعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي والتعلم العميق، ولتتمكن من إعداد نفسها بشكل أفضل للمستقبل."



بدوره أشار بيير باولو تاما إلى خطة التحول الرقمي التي تبنتها شركة بيريللي، لافتًا إلى أنها ساهمت في تزويد الشركة بالبيانات والرؤى الضرورية لتطوير قدرة مصانعها وتعديل سلاسل التوريد الخاصة بها بما يتلائم مع توجهات الطلب في المستقبل. وقال: "نوظف الذكاء الاصطناعي لتحسين عمليات الإنتاج والتخطيط وتوقع توجهات الأسواق، الأمر الذي يساهم في تعزيز مبيعاتنا."



ويرى الخبيران بأنه إذا ما أرادت الشركات الصغيرة والمتوسطة التكيف مع الواقع الجديد، فعليها الاستفادة من تجربتها مع الوباء والعمل على توظيف الدروس التي تعلمتها بما يصب في صالحها.



ولفت بيير باولو تاما إلى أن تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي نجحت وبشكل كبير في تحقيق نتائج إيجابية، وحث الشركات الصغيرة والمتوسطة على ضرورة الاستثمار في هذه التكنولوجيا. وقال تاما: "بفضل الحلول التي توفرها تقنية إنترنت الأشياء، يمكننا اليوم ربط جميع الأجهزة والآلات بالانترنت وبالتالي يمكننا استخلاص البيانات منها وتحليلها بشكل فوري باستخدام تقنية التعلم الآلي. ويساهم ذلك في رفع جودة وفعالية الإنتاج. لذا أرى أنه يتوجب على الشركات الاستثمار بشكل أكبر في هذا المجال."



تعلم الدروس من الوباء



وسلط الدكتور أوشيا الضوء على الدور الكبير لوسائل الاتصال المتقدمة في تمكين الشركات من الحفاظ على سير عملياتها خلال فترة الوباء، مشيرًا إلى أن شبكات الجيل الخامس ستعزز من هذه القدرة وستشكل عاملًا حاسمًا في دعم برامج الشركات الخاصة للتحول الرقمي وتوظيف تقنيات الثورة الصناعية الرابعة في أعمالها.



وشدد أوشيا على ضرورة استثمار الدول الأقل نموًا في تطوير البنية التحتية الحيوية في عالم ما بعد الوباء، وحذر من مخاطر اتساع الفجوة الرقمية بين الدول، وضرورة قيام الحكومات والمنظمات بالتنسيق مع رجال الأعمال والمبتكرين في الدول الأقل نموًا لتطوير إمكاناتهم ومجتمعاتهم.



وقال أوشيا: "من الضروري امتلاك بنية تحتية ملائمة للشبكات، وخاصة شبكة الجيل الخامس، والتي تعتبر ضرورية جدًا لتحقيق التقدم. لكن للأسف، فإن حوالي 46% من سكان العالم غير متصلين بشبكة الإنترنت. ولا شك أن الوباء شكل فرصة لنا لإعادة تقييم طريقة ممارسة أعمالنا وأظهر لنا أهمية التضامن مع غيرنا. وأعتقد أننا بحاجة إلى مزيد من التعاون بين حكومات الدول لتقليص الفجوة الرقمية."



ومن جهته يرى بيير باولو تاما أن على شركة بيريللي الاستفادة من الدروس القيمة التي تعلمتها من الوباء وذلك حتى تتمكن من التعامل بكفاءة مع أي أزمة أخرى قد تواجهها في المستقبل أو لإدارة مخاطر الموجة الثانية المحتملة لفيروس كورونا.



وقال تاما: "تعلمنا أنه من الضروري بالنسبة لنا توظيف التكنولوجيا الرقمية في عمليات الصناعة والتصنيع، وأنه يتوجب علينا الاستفادة من قوة البيانات لاتخاذ قرارات أفضل. وبفضل هذه التقنيات يمكننا فهم ما يحدث في كل أقسام شركتنا وكل عملية نقوم بها وبشكل فوري، وبناء على ذلك نقوم باتخاذ القرارات الصحيحة والمدروسة بعناية. ولا شك أن هذه التقنيات ستغير قواعد العمل وستساهم في تطوير أعمالنا والتكيف مع ما يحدث في الأسواق العالمية."



وعقدت الجلسة الافتراضية، التي أدارتها الصحافية لورا باكويل، تحت عنوان "العودة إلى المستقبل: الاسترجاع الرقمي"، وتعتبر الجلسة النقاشية الثانية ضمن سلسلة الحوارات الافتراضية التي تقام بشكل أسبوعي تمهيدًا لانطلاق المؤتمر الافتراضي للقمة العالمية للصناعة والتصنيع يومي 4 و5 سبتمبر 2020. ويمكنكم مشاهدة الجلسة في أي وقت عبر الرابط التالي: https://bit.ly/2YHVHyY.



وتجمع القمة العالمية للصناعة والتصنيع، المبادرة المشتركة بين دولة الإمارات العربية المتحدة ومنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (اليونيدو)، كبار قادة الصناعة العالمية من القطاعين العام والخاص والمؤسسات الأكاديمية والمنظمات غير الحكومية والدول النامية والمتقدمة بهدف عقد حوار عالمي لمناقشة أبرز القضايا المؤثرة في القطاع الصناعي وتوظيف تقنيات الثورة الصناعية الرابعة في القطاع تماشيًا مع أهداف التنمية المستدامة. ومن خلال مشاركتهم في سلسلة الحوارات الافتراضية، سيقوم خبراء دوليون بارزون بتحليل أبرز التوجهات التكنولوجية التي تلعب دورًا في تطوير القطاع الصناعي مثل القوانين التي توحد المعايير الرقمية، والمصادر الجديدة للطاقة، ودور تقنيات الثورة الصناعية الرابعة في إعادة صياغة مستقبل العمل. وستتضمن سلسلة الحوارات الافتراضية عددًا من النشاطات مثل جلسات النقاش والعروض التقديمية وورش العمل التفاعلية ومقابلات مع أبرز المتحدثين في القطاع، والتي تقام كلها عبر منصات التواصل الرقمية.



ويمكن للمشاركين متابعة نشاطات القمة الافتراضية والمشاركة في الحوارات الافتراضية عبر الرابط التالي: https://bit.ly/3eYq75o. كما يمكن الاطلاع على أجندة القمة عبر الرابط التالي: https://bit.ly/2Al40r7.

05 July, 2020

EUSA Pharma Announces FDA Approval of Phase 3 Clinical Trial for Siltuximab in Hospitalized Patients With COVID-19 Associated Acute Respiratory Distress Syndrome






HEMEL HEMPSTEAD, United Kingdom & BURLINGTON, Mass.--(BUSINESS WIRE/AETOSWire)-- EUSA Pharma, a global biopharmaceutical company focused on oncology and rare disease, today announced that the U.S. Food & Drug Administration (FDA) has approved a randomized, double-blind, placebo-controlled Phase 3 clinical trial protocol to evaluate the safety and efficacy of intravenous siltuximab plus standard of care in hospitalized patients with COVID-19 associated Acute Respiratory Distress Syndrome (ARDS).

Siltuximab is a monoclonal antibody that directly neutralizes interleukin (IL)-6, an inflammatory cytokine detected at elevated levels in multiple inflammatory conditions, including COVID-19. It specifically binds to IL-6, thereby inactivating IL-6 induced signalling.

Lee Morley, Chief Executive Officer, EUSA Pharma, said: “Since the start of the pandemic, a growing body of evidence has been published highlighting that COVID-19 associated ARDS may exhibit features of systemic hyperinflammation, resulting from excessive cytokine production – the so-called ‘cytokine storm’ – with IL-6 recognized as a key driver of this severe condition. Treatment approaches neutralizing IL-6 could therefore play a key role in mitigating further detrimental inflammation and progression to respiratory failure, which can be fatal. We thank the FDA for recognizing the importance of this clinical trial and the quick approval we received. Our plan now is to initiate the study as quickly as possible with the hope of seeing improved clinical outcomes in these critically ill patients.”

To date, several independent clinical trials have begun globally to explore the safety and efficacy of siltuximab for the treatment of severe COVID-19 patients. Final results from the Papa Giovanni XXIII Hospital sponsored SISCO1 (Siltuximab In Serious COVID-19) Study, an observational cohort control trial investigating siltuximab plus standard of care in COVID-19 patients with serious respiratory complications, are available via pre-print summary here.2 However, the newly approved confirmatory clinical trial is vital because these findings require validation in a well-controlled randomized study and there is limited published data on the safety and efficacy of siltuximab in COVID-19. Siltuximab is also not yet FDA-approved for complications associated with COVID-19.

About the New Clinical Trial

EUSA Pharma has received FDA approval to proceed with a randomized, double-blind, placebo-controlled Phase 3 clinical trial to evaluate the safety and efficacy of intravenous siltuximab plus standard of care in hospitalized patients with COVID-19 associated ARDS, compared to placebo plus standard of care. The multicentre trial will aim to enrol approximately 400 patients with viral ARDS and elevated serum levels of IL-6. The primary objective is to evaluate all-cause mortality at 28 days with the addition of siltuximab to standard of care, compared to placebo plus standard of care. Secondary objectives include: time to 7-category ordinal scale of clinical status improvement, ventilator-free days within 28 days, organ failure-free days, intensive care unit length of stay, hospital length of stay, lung function and radiographic improvement.

About SYLVANT® ▼ (siltuximab)

SYLVANT is an IL-6 targeted monoclonal antibody approved by the FDA and the European Medicines Agency (EMA) as well as regulatory bodies in a number of other jurisdictions worldwide, for the treatment of patients with multicentric Castleman disease (MCD) who are human immunodeficiency virus (HIV) negative and human herpesvirus-8 (HHV-8) negative (also known as idiopathic MCD). EUSA Pharma has exclusive rights to SYLVANT globally. EUSA Pharma has granted BeiGene, Ltd., exclusive development and commercialization rights to SYLVANT in Greater China.

SYLVANT is not licensed for the treatment of COVID-19.

Indications and Usage of SYLVANT – See Full Prescribing Information for Additional Details.

SYLVANT is indicated for the treatment of patients with MCD who are HIV negative and HHV-8 negative.

Limitations of Use: SYLVANT was not studied in patients with MCD who are HIV positive or HHV-8 positive because SYLVANT did not bind to virally produced IL-6 in a nonclinical study.

Contraindications: Severe hypersensitivity reaction to siltuximab or any of the excipients in SYLVANT.

Dosage and Administration

Administer SYLVANT 11 mg/kg over 1 hour as an intravenous infusion every 3 weeks until failure.

Perform hematology laboratory tests prior to each dose of SYLVANT therapy for the first 12 months and every 3 dosing cycles thereafter. If treatment criteria outlined in the Prescribing Information are not met, consider delaying treatment with SYLVANT. Do not reduce dose.

Do not administer SYLVANT to patients with severe infections until the infection resolves.

Discontinue SYLVANT in patients with severe infusion related reactions, anaphylaxis, severe allergic reactions, or cytokine release syndromes. Do not reinstitute treatment.

About EUSA Pharma



Founded in March 2015, EUSA Pharma is a world-class biopharmaceutical company focused on oncology and rare disease. The company has extensive commercial operations in the United States and Europe, alongside a direct presence in select other markets across the globe. EUSA Pharma is led by an experienced management team with a strong record of building successful pharmaceutical companies, and is supported by significant funding raised from leading life science investor EW Healthcare Partners. For more information please visit: www.eusapharma.com.

إي يو إس إيه فارما تعلن عن موافقة إدارة الغذاء والدواء على المرحلة الثالثة من تجربتها المخبريّة لعقار سيلتوكسيماب على مرضى المستشفيات الذين يعانون من متلازمة الضائقة التنفسية الحادة المرتبطة بفيروس كوفيد-19




هيميل هيمبستيد، المملكة المتحدة وبورلينغتون، ماساتشوستس – (بزنيس واير/"ايتوس واير"): أعلنت اليوم شركة "إي يو إس إيه فارما"، وهي شركة صيدلانية بيولوجية عالمية تركز على علم الأورام والأمراض النادرة، أنّ إدارة الغذاء والدواء الأمريكيّة وافقت على بروتوكول عشوائي ومزدوج التعمية وخاضع للتحكم بالعلاج الوهمي للمرحلة الثالثة من التجربة المخبريّة لتقييم سلامة وفعاليّة عقار "سيلتوكسيماب" الوريدي بالإضافة إلى معيار الرعاية لمرضى المستشفيات الذين يعانون من متلازمة الضائقة التنفسية الحادة المرتبطة بفيروس "كوفيد-19". 




هذا ويعتبر "سيلتوكسيماب" جسماً مضاداً وحيد النسيلة يقوم بالتحييد المباشر لـ"إنترلوكين 6" (آي إل- 6)، وهو سيكوتين محفز للإلتهاب تمّ كشفه عند مستويات مرتفعة في حالات التهابيّة متعددة، بما في ذلك فيروس "كوفيد-19". ويرتبط بشكلٍ خاصّ بـ"آي إل- 6"، ما يؤدي إلى تثبيط الإشارات الناتجة عن "آي إل-6".




وقال لي مورلي، الرئيس التنفيذي لشركة "إي يو إس إيه فارما"، في هذا السياق: "منذ بداية الوباء، تمّ نشر مجموعة متنامية من البراهين التي تكشف أنّ متلازمة الضائقة التنفسية الحادة المرتبطة بفيروس ’كوفيد-19‘ قد تُظهر خصائص التهاب مفرط جهازي، ناجم عن إفراط في إنتاج السيكوتين – ما يُسمّى بـ’عاصفة السيكوتين‘ – مع اعتبار ’آي إل-6‘ كمحفز رئيسي لهذه الحالة الخطيرة. وقد تلعب بالتالي مقاربات العلاج التي تثبط ’آي إل-6‘ دوراً رئيسيّاً في تخفيف الالتهابات الأكثر ضرراً والتطوّر إلى فشل الجهاز التنفسي، ما قد يؤدي إلى الوفاة. ونشكر إدارة الغذاء والدواء على اعترافها بأهمية هذه التجربة المخبرية وعلى الموافقة السريعة التي حصلنا عليها. ويتمحور مخططنا الآن حول إطلاق الدراسة بأسرع وقت ممكن بأمل رؤية نتائج مخبريّة محسنة لدى هؤلاء المرضى الذين يعانون من حالة صحية حرجة".




ولغاية اليوم، انطلقت الكثير من التجارب المخبرية المستقلة حول العالم لاستكشاف سلامة وفعاليّة عقار "سيلتوكسيماب" لعلاج المرضى المصابين بفيروس "كوفيد-19" الخطير. وأصبحت النتائج النهائيّة من دراسة "سيسكو"1 (عقار "سيلتوكسيماب" لعلاج إصابات "كوفيد-19" الخطيرة) التي يتمّ تنفيذها برعاية مستشفى بابا جيوفاني الثالث والعشرون، وهي تجربة منضبطة لمجموعة المراقبة التي تدرس "سيلتوكسيماب" بالإضافة إلى معيار الرعاية لدى المرضى المصابين بفيروس "كوفيد-19" ويعانون من تعقيدات تنفسية خطيرة، متوافرة من خلال ملخص مسبق الطباعة هنا.2 وعلى الرغم من ذلك، فإنّ التجربة المخبرية التأكيديّة التي تمّت الموافقة عليها حديثاً تُعدّ أساسيّة لأنّ هذه النتائج تحتاج إلى مصادقة في دراسة عشوائيّة خاضعة للتحكّم، وثمّة بيانات منشورة محدودة حول سلامة وفعالية "سيلتوكسيماب" لعلاج فيروس "كوفيد-19". ولم يحصل "سيلتوكسيماب" حتّى الآن على مصادقة إدارة الغذاء والدواء للتعقيدات المرتبطة بفيروس "كوفيد-19".




لمحة عن التجربة المخبرية الجديدة




حصلت شركة "إي يو إس إيه فارما" على موافقة إدارة الغذاء والدواء للشروع في المرحلة الثالثة من التجربة المخبريّة العشوائية ومزدوجة التعمية وخاضعة للتحكم بالعلاج الوهمي لتقييم سلامة وفعالية عقار "سيلتوكسيماب" الوريدي بالإضافة إلى معيار الرعاية لمرضى المستشفيات الذين يعانون من متلازمة الضائقة التنفسية الحادة المرتبطة بفيروس "كوفيد-19"، بالمقارنة مع عقار وهمي بالإضافة إلى الرعاية المعيارية. وتهدف التجربة المتعددة المراكز إلى إشراك حوالي 400 مريض يعانون من متلازمة الضائقة التنفسية الحادة الفيروسيّة ومستويات مرتفعة من سيروم "آي إل-6". ويتمحور الهدف الرئيسي حول تقييم الوفيات لأسباب مختلفة عند 28 يوم مع إضافة "سيلتوكسيماب" إلى الرعاية المعياريّة، بالمقارنة مع عقار وهمي بالإضافة إلى الرعاية المعياريّة. وتشمل الأهداف الثانوية ما يلي: الوقت لتحسين الوضع المخبري لمستوى ترتيبي من الفئة 7، والأيام التي لم يتم خلالها استعمال جهاز التنفس الصناعي خلال 28 يوم، والأيام الخالية من فشل الأعضاء، ومدة التواجد في وحدة العناية المركزة، ومدة البقاء في المستشفى، والتحسن في وظيفة الرئتَين والصور الإشعاعية.




لمحة عن "سيلفانت" ▼ ("سيلتوكسيماب")




يعبتر "سيلفانت" جسماً مضاداً وحيد النسيلة يستهدف "آي إل-6" وحاصل على موافقة إدارة الغذاء والدواء ووكالة الأدوية الأوروبية، بالإضافة إلى هيئات تنظيمية في عدد من الولايات القضائية الأخرى حول العالم، لعلاج المرضى الذين يعانون من مرض "كاسلمان" متعدد المراكز غير المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية وفيروس الهربس البشري 8 (المعروف أيضاً باسم داء "كاسلمان" متعدد المراكز مجهول السبب "آي إم سي دي"). وتمتلك شركة "إي يو إس إيه فارما" حقوق حصريّة لعقار "سيلفانت" حول العالم. وقامت "إي يو إس إيه فارما" بمنح شركة "باي جين" المحدودة حقوق حصريّة لتطوير وتسويق عقار "سيلفانت" في الصين العظمى.




ولم يحصل "سيلفانت" على الترخيص لعلاج فيروس "كوفيد-19".








ويتمّ وصف "سيلفانت" لعلاج المرضى المصابين بداء "كاسلمان" المتعدد المراكز غير المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية وغير المصابين بـ"فيروس الهربس البشري 8".




موانع الاستخدام: لم تتمّ دراسة "سيلفانت" لدى المرضى الذين يعانون من داء "كاسلمان" متعدد المراكز غير المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية وغير المصابين بـ"فيروس الهربس البشري 8" لأنّ "سيلفانت" لا يتّصل بـ"آي إل-6" الذي يتمّ تصنيعه فيروسياً في دراسة غير سريريّة.




موانع الاستخدام: مفعول حادّ مفرط الحساسيّة لدواء "سيلتوكسيماب" أو أيّ من مواد السواغ في "سيلفانت".




الجرعة وطريقة الاستخدام




يجب إعطاء 11 ملغ/كلغ من "سيلفانت" خلال ساعة واحدة عبر التسريب الوريدي كلّ ثلاثة أسابيع لغاية الفشل.




يجب إجراء فحوص مخبريّة لأمراض الدم قبل كلّ جرعة من علاج "سيلفانت" للأشهر الاثني عشرة الأولى وكلّ المراحل الثلاثة للجرعات بعد ذلك. وإذا لم يتمّ تحقيق معايير العلاج المشار إليها في معلومات الوصف، يجب النظر بتأخير العلاج باستخدام "سيلفانت". لا يجب تخفيض الجرعة.




لا يجب إعطاء "سيلفانت" للمرضى الذين يعانون من التهابات حادة حتّى انتهاء العدوى.




يجب وقف استعمال "سيلفانت" لدى المرضى الذين يعانون من تفاعلات مرتبطة بالحقن الوريدي، أو حساسية مفرطة، أو تفاعلات الحساسيّة الشديدة، أو متلازمات إفراز السيكوتين. لا يجب استئناف العلاج.




لمحة عن "إي يو إس إيه فارما"




تأسست شركة "إي يو إس إيه فارما" في مارس من عام 2015، وهي شركة أدويةٍ حيويّة عالمية تركز على علم الأورام والأمراض النادرة. وتملك الشركة عمليات تجارية موسّعة في الولايات المتحدة وأوروبا، إلى جانب حضور مباشر في أسواق أخرى مختارة حول العالم. ويقود "إي يو إس إيه فارما" فريق إدارة متمرّس يتمتّع بسجل قويّ في مجال بناء شركات صيدلانية ناجحة، وتحصل على الدعم من تمويل كبير يتمّ جمعه من قبل المستثمر الرائد في مجال علوم الحياة "إي دبليو هيلثكير بارتنرز". للحصول على المزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.eusapharma.com.
=